حملة إبادة لمثليّي العراق بتهشيم رؤوسهم بالبلوك الكونكريت

العزيزة ينار
تحية لك
لماذا نستخدم تهمة العصابات السوداء ونطلقها في الهواء ضد شباب لم يكونوا (مثليين)
هذه الصفة هي حجة لكي تمارس العصابات السوداء جرائمها
كان الاجدر بك ان تقولي
ان تهمة المثليين قد اطلقت على شباب يرتدي ملابس حديثة و لا يرتدي دشداشة سوداء
ثم ما المقصود تحديدا بهذه العبارة ..لطفا
مثليين العراق - مادي العراق، روبي الحرية؟؟؟؟؟
شكرا لك زميلة ينار

إرسال شكوى على هذا التعليق          232 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

صدقيني سيدتي ان ماتقوم به المليشيات الاسلاميه لبس ضد المثليين (هي حجه لاغير) وانما ضد الحياة التي يكرهونها وضد الجمال الذي يعتبرونه عدوا لهم ولافكارهم السوداء المريضه!!!
في زمن ماضي قام قام نظام البعث بحمله مشابهه قادها فدائي صدام بقيادة نجله عدي استمرت شهور تم فيها قطع رؤوس نسوه بتهمة الدعاره طالت عديد من نسوة المعارضين لنظام البعث والموجودين في خارج بلدنا!!!!
في السبعينات من القرن الماضي قامت الشرطه في بغداد وبقيادة خير الله طلفاح خال صدام ومحافظ بعداد بحمله مشايهه في شوارع بغداد تم فيها تمزيق فساتين النساء والاعتداء على الشباب وتمزيق ملابسهم بحجة الفضيله التي كانت تقطر كالمطر من جبين خير الله طلفاح ومريديه اصحاب الفضائح المدويه في الفساد الخلقي!
الان تعود نفس الوجوه القبيحه بممارسة افعالها المريضه على الشباب والفتيات بحجة الفضيله التي يفتقرون اليها اطلاقا !!
فالمعروف ان كل افراد الميليشيات الاسلاميه انهم قد عاشوا ضمن اسر مفككه ووضع اجتماعي غير سوي ضمن عوائل غير سويه يلفها الشذوذ!!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          187 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أن من يقوم بمثل هذه ألأعمال ألأجرامية البشعة يعملون هذا مؤملين انفسهم ألخائبة بحياة آبدة في فردوس الحوريات والغلمان , اي انهم يقايضون حياتهم ورغباتهم ألدنيوية بممارسة الجنسية المثلية دوما وابدا في علياء سمائهم.
كما ان خوفهم من ميولهم المثلية
Homophobia
في دواخل انفسهم تدفعهم لاشعوريا الى سلوكيات مناقضة تماما لميولهم وهذا ما يسمى في التحليل النفسي
Reaction Formation
والعديد منهم غير متأكد من رجولته وفي بحث قلق دوما في ما يؤكد رجولتهم حيث يساوون, في اخيلتهم المريضة, المثلية الجنسية بين الرجال مع ألأنوثة, في حين لا تشغل بالهم المثلية الجنسية بين النساء ولا يعتبرونها دليلا على الرجولة.
ان سكوت السلطة عن هذه االممارسات الأجرامية المناهضة تماما لحقوق ألأنسان وحتى الدستور العراقي لهو لطخة عار في جبينها.
مع تحياتي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          213 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مجتمعنا مجتمع همجي المشكلة أن هؤلاء المساكين يتعرضون للقتل من قبل مجرمين سفلة والناس العاديين يصفقون لهم ويؤيدوهم تعسا لهكذا مجتمعات سادية متخلفة لا تستحق الحياة... انا شخصيا ارفض المثلية الجنسية لكن أمر غيري لا يعنيني ولا اجد ميل احدهم الى المثلية الجنسية الا نتيجة تخلف المجتمع والمجتمع هو من أنتج هذه الحالة وهو مجتمع لا يعرف معنى تحمل المسؤولية

إرسال شكوى على هذا التعليق          203 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العزيز الدكتور طلال الربيعي
تحية لك و للكاتبة والمشاركين الاعزاء
يقول طه حسين في حديث الاربعاء
و بأي شئ يشنع هشام على الوليد حتى ينفر الناس منه, ......إلأ بالدين
والحالة تحصل الان في العراق
و بأي شئ تشنع الميليشيات الاسلاميه على االشباب حتى ينفر الناس منهم, إلأ بالصاق تهم باطلة وسخيفة , فعلها خير اللة طلفاح مع نساء العراق واصبح الموضوع مثارا للسخرية
وفعلها النظام الفاشستي السابق مع المتنورين بتلويث سمعة وشرف نسائهم
والان جاء دور خفافيش الظلام لتلويث سمعة الشباب الذين لا يرتدون دشداشة سوداء و ( علك) الحسين, بل لانهم يرتدون ملابس حديثة حالهم حال العالم..ام ان العراق اصبح في عالم اخر وعاد للقرون الوسطى

إرسال شكوى على هذا التعليق          232 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي لك عزيزتي ينار وعلى حرصك على هؤلاء الضحايا لمجتمع غبي ومتخلف , وحتى لو ما يدعوه كان صحيحا فالاجدر بهم معالجة هذه الحاله لا بهكذا وسائل همجيه لا تمت بصله للانسانيه , كان الاجدر بهم ان يقتصوا ممن هم يغتصبون النساء لا يأتون على مساكين لا حول ولا قوه لهم سوى ان الله خلقهم هكذا اليس هم من يتشدق بالاسلام , الله ارادهم وخلقهم كما يقولون , اما عن الميليشيات هذه فتحاول بث الفساد بكافة انواعه بطرق عديده فهم لا يبالون غير بالارهاب ولا يستطيعون النظر الا على خراب فنفوسهم مشوهه اكثر من المثلي فهو لا يضر احد ومسالم
قضوا على جميع مشاكلنا فلم يبقى سوى هؤلاء المساكين

إرسال شكوى على هذا التعليق          252 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم يصلني من بعض الاصدقاء من سكنة مدينة الثورة/الصدر ان الحملة في جزء منها موجهة بالضد من حليقي الذقون ومرتدي اللباس العصري، وذلك لكي يحاربوا (اي الميليشيات الاسلامية) كل من اختار ان لا يكون من نمطهم. ومع ان ذلك جزء لا يستهان به من الموضوع الا ان معظم حالات القتل التي تصلنا هي بالضد من شباب مثليين وهم معروفون بممارساتهم المثلية، ولا ارى اي حاجة لانكار وجود شريحة او فئة موجودة في المجتمع وتستحق اهتمامنا وحمايتنا لها من الوحوش الجلاوزة
اما الاسماء التي تراها اسفل البيان، فهي اسماء حركية لرجل وامرأة مثليين. ولو كنا نعيش في عراق يحترم حقهم في الحياة، لكانوا استعملوا اسماءهم الحقيقية، ولكن حتى يأتي ذلك اليوم ترى منظمة حرية المراة ان تكون الملاذ والملجأ الآمن لهم، كتضامن وتعاطف مع قضيتهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          208 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا اوافق مع معظم ما تقول اذ ان قتل النساء (غسلا للعار) لا يختلف عن قتل المثليين (ايضا غسلا للعار-دون تسميته علنا بهذا المسمى) اذ ان بعض هؤلاء الشباب وبعد تبليغ اهاليهم، لم يقيموا لهم اية تعزية...وهذه مسألة محزنة جدا، ولا تدخل سوى تحت مفهوم القتل غسلا للعار

اختلف معك في تسميتهم بالشذوذ، اذ اعتاد العالم الاكثر تطورا بتصنيف هذا الامر وحسب الميل الجنسي للافراد الى مثليين او متحولي الجنس او ثنائيي الجنس، ولكن اصبح متفقا عليه وبشكل لا يقبل الشك بان الموضوع ليس حالةً مرضية او خلل هورموني، بل هي حالة يلد معها الانسان وميل يستحيل تغييره، لا بالقوة ولا باي علاج كان
يقى ان المجتمعات الانسانية تتقبل المختلف وتعتاد عليه الى ان يصبح واحدا منهم، بينما المجتمعات المتخلفة تحاول تصفيتهم والغاءهم او تغييرهم بالقوة، او حتى حرقهم ، كما كتب لنا الجنتلمان في تعليقه الذي لا يمت للانسانية بصلة

إرسال شكوى على هذا التعليق          202 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

زملائي الاعزاء...اعتذر عن الاجابة عن بقية المداخلات، اذ وصلني توا بان عشرة جثث تم قتلها ورميها في السدة قرب المدينة، بينما تم قتل اثنين ايضا في الليل
ان الموضوع تحول الى مجزرة يجب العمل مباشرة للحد منها
ارجو من اي منكم والذي يعرف منظمات حقوق انسان في مدينته-ها ان تتصلوا بهم وتطلبوا منهم ان يخاطبوا حكوماتهم لكي تخاطب الدولة العراقية لكي توجه الحماية الى مثليي العراق

مع الشكر للدكتور طلال لدعمه هذا الموضوع، وذلك يدل على معرفته العالية بحقوق الانسان واحساسه الانساني بالدفاع عن حق اي انسان في الحياة مهما كان ظرفه او ميله الجنسي، اذ لا يتعارض ذلك مع انسانيته

إرسال شكوى على هذا التعليق          231 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزتي ينار
لقد ارسلتى للتو ايميل الى منظمة العفو الدولية في فينا حيثا أقيم, حيث شرحت لهم الوضع المأساوي والكارثي للرجال مثلي الجنس في العراق وتعذيب بعضهم قبل قتلهم, وكذلك صمت وعدم اكتراث السلطة بهذه الجرائم الوحشية المخالفة تماما للدستور العراقي وقواعد حقوق ألأنسان العالمية, ودعوت المنظمة الى التدخل العاجل لأيقاف هذه الجرائم ومعاقبة المجرمين.
ولربما سوف أحتاج الى معلومات أضافية عن الوضع وتطوراته, ولذلك ارجوك اخباري بذلك ومن اجل تنسيق العمل لربما على مستوى عالمي لأيقاف هذه الجرائم النكراء.
ايميلي هو:
[email protected]
مع وافر تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          183 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخوان ومن راي طبي علمي ان سبب المثلية تعرض الدماغ عند هولاء الى هرمون الاستروجين النسوي داخل الرحم فيؤثر على النمو النفسي للشخصfeminization ويحوله الى اعجاب بالجنس المشابه وهذا الكلام يطبق على الرجال وكان من الممكن لاي شخص منا ان يتعرض لنفس الشي فلا تدينو غيركم وقولو الحمدالله-والدين سبب كل بلاوي العراق

إرسال شكوى على هذا التعليق          190 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكراً للسيّدة الناشطة / ينار محمد لجلب الإنتباه لتلك الجرائم
أوافق أغلب الأخوة الذين يمقتون تلك الظاهرة , لكن لايرضون بقتل المثليين أو الهوموسكسويل ( بالسويدية )
غالباً هي حالة لاتُعالج حتى طبياً , لكن في مجتمعاتنا أعتقد إضافة للسبب الطبي الخلقي هناك السبب الأهمّ في ظنّي / االعزل والكبت
تعلمون أنّ هذه الحالات كانت سابقاً تنتشر بين البحارة الذين يقضون شهوراً عديدة
منعزلين عن العالم وبين السجناء وأمثالهم
****
لكن ما أوّد جلب الإنتباه إليه في مداخلتي هو التالي
أغلب رجال الدين هم من الشواذ في الواقع , طبعاً دون أن يعترفوا
وفي السبعينات كنّا نسمع بعضهم يُفاخر بأنّهُ ( فرخجي ) حيث يعتبر نفسهُ رجلاً بحق وينسى أن ذلك يعني العكس أيضاً
القصد الآن أن تشمل الحملة المطلوبة / فضح كلّ رجال الدين ( وفحص ) من يدعو منهم لقتل المثليين وأوّلهم طبعاً مقتدى الصدر المسؤول عن هكذا ملاعيب
فلو ثبت أنّهُ مُلاط بهِ كما كتب البعض عن وجود أشرطة بذلك , فتطبّق عليه نفس العقوبة التي أمرَ بها جلاوزتهِ يطبقوها على الآخرين حتى من الشباب المتحرر من تخلّف الملابس واللحية
*****
تحياتي للجميع وآمل نشر تعليقي

إرسال شكوى على هذا التعليق          200 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المشكلة حتّى لو كانت هناك جريمة من له الحقّ أن يحقّق ويُصدر الحكم ويُنفّذه؟ أليست هناك سلطات جنائيّة؟ وقضاء ودوائر تنفيذ؟ إذا كيف تتصرّف هذه الجهات بعيدا عن السلطات المخوّلة وتنفّذ أحكاما لم تصدر عن القضاء؟
أمّا من يدعو إلى عقوبات جديدة فالطريق العادل ليس بسيطا إذ يجب أن يلجأوا إلى السلطة التشريعيّة لكي تعدّ وتُشرّع قانونا يحتوي على كل التفاصيل ثم يجب أن يكون هناك مشتكي وتحقيق ومحكمة ثم تنفيذ الحكم فهل تمّ مثل هذا؟ ولا أدري كيف تقبل الدولة أن يتولّى تنفيذ القوانين بل التشريع الجديد وتنفيذه أناس غير مخولين من الدولة؟ أين السلطات القضائيّة؟وإذا كان أو صدر عنها رأي فإن السلطات الأخرى ملزمة بالتنفيذ لأن أمر القضاء واجب التنفيذ بل من لا يطبّقه يُعرّض نفسه إلى طائلة القانون.

إرسال شكوى على هذا التعليق          212 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وصلنا اليوم ان القتل انتشر الى مناطق الكاظمية والصناعة واستمر في مدينة الثورة
وشمل جماعات الايمو -وهي تسمية لمجاميع من الشباب التي ترتدي زيا خاصا وتلبس الاقراط- بعضها من المثليين، بينما الآخرون يميلون للانخراط بنمط معيشي غربي سوداوي

وصلتنا صور جديدة للقتلى المثليين، احدهم يبدو اشبه بالطفل، ولو ان التقرير يقول انه لا يتجاوز الـ 19 من العمر

وتراوح عدد القتلى اليوم ما يزيد على 75 شخص. وبالرغم من تهديد بعض النساء ايضا، الا ان القتل كله كان موجها بالضد من الرجال المثليين

يبدو اننا مقبلون على مجزرة موجهة بالضد ممن لا ينضبطون بقوانين عصابات الميليشيات.

الى الدكتور طلال وكل محبي الانسانية، ان اي مساعدة تقدمونها خلال الايام المقبلة بامكانها ان تنقذ العديد منهم من الموت

الى الاشخاص الذين يرفضون وجود هذه الظاهرة، ابشرهم بان نسبة المثليين لا تقل عن 20في المئة من المجتمع..مما يعني ان احد ابنائهم او اخوتهم او حتى آبائهم قد يكونوا من هذه الفئة، وهم يستحقون الحياة

إرسال شكوى على هذا التعليق          270 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العزيزة اينار
لقد ارسلت ايميل ثاتية الى منظمة العفو لأخبرهم بالتطورات الكارثية وانتشار اعمال القتل الى مناطق مختلفة في بغداد.
اتوقع ان استلم ردا غدا ألأثنين, كما سأحاول قصارى جهدي ألأتصال بالمنظمة غدا بكل وسيلة ممكنة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          197 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عجبي لهذا البلد العراق! هل اصبحت السلطة المقدسة بيد ميليشيات مسلحة؟ انا هنا لست بصدد الكلام عن المثليين و لا اريد ان اعطي رايي بهم. الذي اريد ان اعرفه هو من اعطى هذه الميليشيات المسلحة الحق في التصرف بهذه الطريقة؟

من قال انها الحقيقة؟ من قال ان الذي قتل فعلا كان مثليا؟ هل نبقى بهذه العقلية التي حتى العث مل منها؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          177 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

برز مثليو الجنس بعد أنتهاء الحرب العراقية-الإيرانية و كانوا يتواجدون في الفنادق الكبيرة و العامرة في بغداد مثل ميليا منصور و الشيراتون و الميريديان. كان راغبو المتعة بالذكور، الفرخجية، يأتون الى تلك الفنادق و يسألون عنهم بالأسماء، و أسماؤهم كانت فوفو و سوسو و توتو و يأخذونهم بالسيارات الى شققهم و دورهم.
ذكرتُ هذه الأسطر للمعلومات فقط.

إرسال شكوى على هذا التعليق          174 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ستكون فرصه ايضاّ للميليشيات لتمارس قذارات نفوسهم المريضه بالقتل والمأجورين من قبل جهاة عديده لتبث الفوضى وستختلط الامور ويعمموا فوضى بالبلاد وهي ليست بالناقصه
الى المعلق رقم 18 وهل بنظرك بأن القتل في مثل هذه الحالات سيكون عادل ام ان الاصح ان يتعاملوا معهم كحاله مرضيه تستوجب العلاج

إرسال شكوى على هذا التعليق          218 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزبزتي ينار
ادناه ايميل منظمة العفو في النمسا اجابة على رسائلى لهم والتي يطلبون فيها كتابة تقرير مفصل ودقيق عن هذه الحوادث و أسماء الضحايا و تواربخ ميلادهم, من اجل أطلاع ألمنظمة في لندن بهذه المعلومات.
اذا شأت يمكنك ارسال التقرير بنقسك الى منظمة العفو في لندن, ايميل,
[email protected]
واذا تعذر عليك ذلك فانا على اتم ألأستعداد لترجمة تقريرك الى ألأنكليزية وارساله بنفسي الى المنظمة.
في حالة ارسالك ألأيميل الى المنظمة بنفسك, يرجى كتابة التالي كموضوع الرسالة
URGENT to team for IRAQ

بانتظار اجابتك مع التحيات
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          187 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

From: [email protected]
) Subject: Antwort: Anotherf picture of a victim in Iraq
) To: [email protected]
) Date: Mon, 5 Mar 2012 12:13:34 +0100
)
) Dear Mr. Alrubaie,
)
) we received your messages.
)
) All cases of human rights abuses outside of Austria, which are applied to
) AI Austria will be reviewed at our headquarters in London. Any review and
) support will be happens from there.
)
) Please write an accurate report of the subjects on our headquarters.
) Important is name, date of birth, course of events ...
) Please state a callback number or address so that they could possibly
) contact you for further information.
)
) Therefore please send your report to:
)
) E-Mail:
) [email protected]
) Betreff! URGENT to team for COUNTRY
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          180 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

Therefore please send your report to:
)
) E-Mail:
) [email protected]
) Betreff! URGENT to team for COUNTRY
)
) Tel: 0044 20 7413-5500 reception
)
) Address:
) Amnesty International, International Secretariat
) 1, Easton Street
) London WC1X0DW
) UK
) To researcher COUNTRY
)
) We are sorry to let you know that we are not able to provide you with
) assistance directly from Austria. But we hope that the international team
) will be able to provide you with support.
)
)
) Kind regards,
)
) Your Amnesty Austria Team
)
)

يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          172 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

Campaign of Iraqi gay killings by smashing skulls with concrete blocks
New barbaric attacks started against the Iraqi lgbt in many cities like Baghdad and Basra while using inhumane methods such as hitting the head and body parts of gay victims with building concrete blocks repeatedly till death or by pushing them over high building roof which took place in Basra city. The actions of killings, torture, and dismembering against those who were described as “adulterous” by Islamic Shia militias, besides hanging lists on the walls of several sections in Al-Sadr city and in Al- Habibea region, had all terrorized the society at large and especially the Iraqi lgbt community, knowing that those attacks are directed against anyone suspected with gay practices or appearance.
The first killings took place on the sixth of February 2012 and continued or rather escalated till the current days. One of the hanged lists in Al-Sadr city included the names and addresses of 33 person, while other lists

إرسال شكوى على هذا التعليق          222 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

News confirmed that 42 gay men were tortured and killed so far, mostly by concrete blocks, while some by dismembering.
The Islamic militias in Iraq believe that the religious family should consist of a male husband and a female wife, and is the cornerstone of building a pious Islamic society. Such an institution is handed to the males to rule and control. Under such an institution, they deny the right-to-life, or rather they command a death sentence against all who do not fit under the religious description of a family.
Based on those rules, the campaigns of honour killings happen against women and lgbt under the same token. Just as women face honour killing as a result of extra marital affairs, the lesbians and the gays face the same destiny because of their sexual practices which do not relate to marriage.
We call on all freedom-lovers of the world, the women’s and human rights organization and governments in the advanced world to put pressure on the Iraqi government to provide

إرسال شكوى على هذا التعليق          255 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية تقدير واحترام للدكتور طلال على موقفه الشجاع والمشرف

إرسال شكوى على هذا التعليق          185 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السلام عليكم اود ان اقول لكل انسان يرفض ما كان القدر قد فرضه على الناس بان يلحف التراب خيرا له..حرام جدا اللي كاعد ديصير هاي بدل ما توعوهم و تعالجوهم تكومون تكتلوهم ولكم هذا يادين مو الدين لو عنده لسان كان صاح باعلى صوت انه بريء منكم يا قتلة يا مجرمين لو بيكم خير كان ححرتو العراق من الاحتلال بدل ما كاعدين تكتلون بشعبكم مع احترامي للجميع و لكن مع الاسف اصبح العراق مجزرة فظيعة للقتل و الدمار

إرسال شكوى على هذا التعليق          251 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الى المعلقة رقم 19 . لقد أسأتِ الظن و الفهم. لم أقل أن التعامل معهم بهذه الطريقة المقرفة عادل أو غير عادل. بطبيعة الحال هي مشكلة مرضية و يجب معالجتها. تعليقي كان عن وصف حالة معينة هم أبطالها في الأشهر و السنوات العصيبة التي مرَّ البلد فيها بعد حرب ضروس لم يبق و لم يذر. إفرازات وضع غير عادي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          180 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق العزيز جاسم الزيرجاوي
شكرا على عواطفك ومشاعرك. ان العزيزة ينار هي من يستحق فعلا ذلك لمبادرتها الشحاعة هي ومنظمتها حرية المرأة بالدفاع عن الحقوق الجنسية كجزء من حقوق ألأنسان التي يجب احترامها ومراعاتها. ليس المطلوب هو ان نحب او نمقت المثلية الجنسية فهذه امور شخصية, ولكن ما يجب ان نمقته ونقف دوما بالضد منه هو التمييز بين البشر او استخدام العنف معهم بسبب ميولهم الجنسية, فالحريات الفردية لا تتجزأ.
ان مدنية وحضارة اي شعب تقاس بموقفه من ألأقليات,سواء أكانت جنسية أو خلافها.
مع تحياتي الى الجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          195 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي للكاتبه ينار وللمعلقين الكرام وأخص بالذكر العزيز طلال على موقفه وكلامه الذي يفيض انسانيه ونبذ الظلم وللعزيز جاسم ألزيرجاوي على ما يحمله من طيبه تجعل من يقرأ لكم يقول ان الدنيا لا زالت يخير
أما بالنسبه للاخ آرا دمبكجيان فأنا آسفه لو كنت أسأت الظن بكلامك وحقك على راسي

إرسال شكوى على هذا التعليق          223 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

I wont say that I am shocked by the hateful deceptive comments I read here because I am familiar with the retardation of the Iraqi society in about women rights and us the LGBT rights, but what caught my eyes two things first the few positive replying here and the appreciated attempts of Talal Alrubaie who took it upon himself to contact with Amnesty org. honestly I think that there is a chance for the LGBT to be accepted in Iraq one day not so soon but the few open minds can multiply to many open minds, second why in God and nature sake you people think that just because I am lesbian gay queer or homosexual then I am sick or diseased and must get treatment to become straight!!!!!!!!!! I am lesbian and I love it and none of you have the rights to compare the homosexuality with diseases, FYI having lesbian life and lesbian relationship and friendship is something beyond sex and intercourse , our life as LGBT is just a life a normal life .

إرسال شكوى على هذا التعليق          239 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

I fully agree with the beautiful comment 30, and I am also saddened by some of the comments which are based possibly on ignorance and unwillingness to challenge unscientific dogmas.
I, a psychiatrist and clinical sexologist, would like to tell everyone that homosexuality is not considered an illness or disease or sickness in any form or shape. It is, like heterosexuality, one form of sexual behavior. Some people asked the famous sexologist William Masters what is the cause of homosexuality? He answered eloquently: But what is the cause of heterosexuality?
I wish also to add that the sexologist Kinsey through his empirical research has demonstrated that the vast majority of people are not either homosexual or heterosexual; they are usually a various combination on a continuum, and hence he devised his Kinsey scale of heterosexuality versus homosexuality.
cont...

إرسال شكوى على هذا التعليق          164 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

The right to sexual pleasure, be it heterosexual, homosexual, transsexual or whatever, is a sacred human right that we all should do our utmost to respect and uphold.

إرسال شكوى على هذا التعليق          179 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

Well Mr.Talal the words you used in the utterance show the enlightened person you are , maybe being clinical sexologist enabled you to be aware more than the others about Homosexuality, although recently I start to think the educated persons are the ones who accept you for the real person you are , months ago I get the chance to meet with very great simple people ,who literally saved my life; they knew I am lesbian but treated me as a hu-woman being and introduced me to their families, some of them did not have the chance to finish their high school studying- to be educated as the society assumes -
my opinions about straight people are differed than before , I used to hate them before and consider them as black stains in white shirt, but now days I know that women and LGBT people are both in each other shoes

إرسال شكوى على هذا التعليق          168 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

Thanks for the comment 33. As I have said before there are so many misconceptions and myths about human sexuality on both (or more) sides, hetero- and homosexual. I think this is to do mainly with the lack of dialogue and openness to talk about sexual matters in an informed way in our soceity, a society which is marred by tradition of homophobia and panicky fears of female sexuality. There is also a reversal of moral values, since honor for women is equated with an intact hymen. The absurdity of such a belief is limitless. Unfortunately, the so- called leftist groups are reluctant to address matters of sexuality, and particularly homosexuality, something which contributes to backwardness and stagnation. I can recall an incident about 10 years ago, in which someone wrote an article in a paper of a leftist party. In his article he equated homosexuality with sexual perversion.
cont..

إرسال شكوى على هذا التعليق          184 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

As I tried to respond to this article, the paper refused to publish my corrections. I always think that tleft and right ideologies seem to share patriarchal values, and unless these values are challenged and demolished there could be little or no progress in all aspects, including the sexual.
We, sexologists, do not talk nowadays of sexuality, we talk rather of sexualities ( a pleural form). Sexuality is a process and exploration; it is not only a legitimate source of pleasure, but also a constituent of our identity as well as a source of (an urge for) creativity.
I think, though difficult certainly to prove, that our social stagnation, aggression and violence have alot to do with sexual deprivation and sexual taboos. Sexuality is only perceived in terms of taboos and hardly in celebratory terms.
cont..

إرسال شكوى على هذا التعليق          187 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

I believe you are very courageous and brave to come out and talk of your sexuality. I think it is good and very important to have a dialogue with others and try to dispel myths.
The major problem is a lack of sexual education on all levels. This is a major major problem, and even the vast majority of medical doctors have no training in human sexuality whatsoever. The situation is disastrous.
You have started going the path of openness and I should congratulate you most cordially. Please keep up the good work. There is no such thing that human rights could exist without sexual rights. Human rights can and should never never be divided.

إرسال شكوى على هذا التعليق          173 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

Thanks for the compliment but its not courage to describe what i did its one step in the path of courage, besides lets not forget the circumstances helped me to achieve and complete this one step, but if you are interested to discuss courage in the middle east LGBT world, first you have Kiana Firouz and second Samar Habib, Kiana decision was to fight hard some might call what she did as shameful but the result to her actions worth the sacrifice, while Samar decision was to fight smart yet some say what Samar did to certitude her existence in the LGBT world lasted for a very long time, so you can see the discrepancy here.
Schadenfreude is the perfecter term to describe some of the commentators above who agree with death as punishment to us the Iraqi lgbt, while the others went with much despicable way expressed by deciding the LGBT situation is pathetic and the people infected with being lesbians or gays must be treated, i belive its just innuendo what they meant

إرسال شكوى على هذا التعليق          169 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزتي مادي

سوف يأتي يوم في العراق حيث يستطيع كلٌ ان يعيش الحياة التي يريد او تريد، ويتكلم او تتكلم بلغته-ها دون الخوف من الخروج الى الشارع، من التعليقات، من تهجم الاسرة والمجتمع او بالتأكيد دون تعريض حياته للخطر من قبل مؤسسات الدولة وميليشياتها الاجرامية. ولكن بين هذا اليوم وذاك اليوم هناك نضالات متكررة وطويلة لغرض تغيير عالمنا الى عالم افضل للجميع

يقول لي بعض الاصدقاء بان النضال لغرض التحرر الاقتصادي هو الاساس، وعند تحقيق التحرر الاقتصادي اي النظام الاشتراكي ستكون الحريات للجميع مضمونة دون الحاجة للنضالات

الا ان قناعتي هي بان النضال الاقتصادي والاجتماعي والسياسي كله يجب ان يترافق مع بعضه البعض ولا يمكن تجزئة الاشتراكية الى ما يناسب البعض وما لا يناسبهم

ان الدفاع عن الحريات الشخصية هي صفة تحرريي وتقدميي الالفية الثالية، وكل من لا يراها
اوجها لعملة واحدة، يخذل شرائح في المجتمع

ان الميل الجنسي للافراد اصبح حقا مكتسبا في المجتمعات المتطورة، وبسبب نضالات فئات كثيرة من التحرريين

ويظل اصحاب قضيةٍ ما هم افضل من يمثلونها

ويمنعون المجازر بحق جيل قادم

الى الامام تجاه الحرية والمساواة

إرسال شكوى على هذا التعليق          193 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

Enjoy your blog )
my blog

إرسال شكوى على هذا التعليق          109 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

Hello,

Introducing Kingsevensunglasses.com 100% UV400 and Blue ray protection.

Polarized policarbonate sunglasses in Aviation Grade Materials ( Aluminum Magnesium) for

Top Protection Top Fashion Top durability Top Warranty

I thought you might give yourself a minute to check them out :)

have a wonderful day

Kingsevensunglasses.com Team

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد