أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الطاهر المعز - عن اليسار الصهيوني















المزيد.....

عن اليسار الصهيوني


الطاهر المعز

الحوار المتمدن-العدد: 8442 - 2025 / 8 / 22 - 14:12
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نظّمت أُسَر أَسْرى الحرب الصهاينة يومًا من الإضرابات والمظاهرات ( الأحد 17 آب/أغسطس 2025) في تل أبيب وفي المدن الرئيسية بأنحاء فلسطين المحتلة، كجزءٍ من يومٍ احتجاج أطلقته مجموعتان تُمثِّلان عائلات أسرى الحرب أو الجنود الذين سقطوا في غزة، وشارك مئات الآلاف في المظاهرة وطالبوا بإنهاء العمليات العسكرية في غزة، رغم غموض مواقفهم وتباين دوافعهم، إذ لا يُعنى معظمهم سوى بأسرى الحرب الصهاينة، ولا يُبالون بمعاناة الشعب الفلسطيني، واعتقلت الشرطة العشرات واستخدمت خراطيم المياه ضد المتظاهرين الذين طالبوا بإنهاء الحرب لأول مرة، ومع ذلك، فإن المطلب الرئيسي هو عودة أسرى الحرب إلى عائلاتهم، ولا ذِكْرَ للسجناء الفلسطينيين، ولا تُطْرَح – في مثل هذه المناسبات - معاناة الفلسطينيين لأنها على أجندة أي منظمة صهيونية، بل لا يزال الرأي العام في المجتمع الصهيوني الاستعماري داعمًا بأغلبية ساحقة لهجمات جيش جيش الإحتلال على الشعب الفلسطيني والشعوب الأخرى.

نكران لحقوق الشعب الفلسطيني
إن مطلب "وقف الحرب" جديد، ومع ذلك، يجب ألا نستسلم للأوهام، فهذا مجتمع استعماري استيطاني، أي إن هدفه استبدال شعب بجماعات من جميع أنحاء العالم، وقتل السكان الأصليين وتهجيرهم والاستيلاء على بلدهم ( وطنهم ) ومواردهم، ولمّا بدأت مجموعات صغيرة تُعرب عن دعمها للشعب الفلسطيني في الجامعات الصهيونية خلال الأشهر الأخيرة، وعندما تُشارك هذه المجموعات الصغيرة جدًّا في المظاهرات، يتم طَرد عناصرها قسرًا عندما يهتفون بشعارات أو يحملون لافتات تُعتبر مؤيدة الفلسطينيين، أي تطالب بإنهاء معاناة الشعب الفلسطيني في غزة ووقْف الإبادة الجماعية وتجميد النشاط الإستعماري الإستيطاني في الأراضي المحتلة سنة 1967.
إن الدافع الرئيسي للغالبية العظمى من المتظاهرين يوم الأحد 17 آب/أغسطس 2025 بمن فيها التي رفعت شعار "إنهاء الحرب"، هو استعادة الجنود والمُستوطنين الذين أسرهم الفلسطينيون يوم السابع من تشرين الأول/اكتوبر 2023، وصرّح ما يقارب 80% من الصهاينة المُستجْوَبين في استطلاع رأي بأنهم غير منزعجين من معاناة الفلسطينيين، وأظْهَرت دراسة "إن الدّافع الرئيسي لغالبية الإسرائيليين الذين يُؤَيِّدون إنهاء الحرب في غزة، هو بقاء الجنود الإسرائيليين أحياء وعودتهم إلى ذويهم، ولا تشغلهم حياة 2,3 مليون فلسطيني يحاولون البقاء على قيد الحياة تحت الحصار والقنابل والمجاعة والدّمار، منذ ما يقرب من عامين..."، بل يرى هؤلاء المستوطنون، وفق نفس الدّراسة أن "حكومة نتنياهو الحالية قد حوّلت الحرب إلى حرب أكثر عدالة في حرب عبثية"، ولم يتطرقوا إلى الإبادة الجماعية ولا ذِكْرَ لتطويق وقتل شعب جائع.
لهذا السبب، كان يوم الاحتجاج والاضراب الذي دعت له وقادته عائلات الرهائن يوم الأحد 17 آب/أغسطس 2025، والذي تُوج بمظاهرة حاشدة في ساحة الرهائن، حدثًا هامًا، حتى لو لم يكن مطلب إنهاء الحرب هو الموضوع الرئيسي ليوم الاحتجاج والتظاهر، بل أعلن المُنظِّمون "هدفًا واحدًا: إنقاذ الرهائن والجنود وإعادتهم أحياءً"، وهم لا يبالون مطلقًا بمصير الفلسطينيين، ولا يريد هؤلاء المتظاهرون أي ذْكْرٍ للدمار والإبادة المنهجية للصحفيين والأطفال والمرضى والأطباء وجميع السكان الفلسطينيين، فمعاناة الرهائن، ضحية التجويع وقصف المرافق الصحية واغتيال الأطباء والمُسعفين، بدرجة أقلّ من الفلسطينيين) لا تُساوي عذاب سكان غزة، وفقًا للمستوطنين، رغم عِلْمِهِم أن تجويع الرهائن ليس سوى نتيجة للحصار الذي جوع أكثر من مليوني شخص والذي أودى بحياة آلاف الفلسطينيين، والأسوأ من ذلك، أن عائلات أسرى الحرب الصهاينة تُعرب عن معارضة شديدة لإدراج شعارات تُعبّر عن القلق إزاء الإبادة الجماعية التي تُرتكب في غزة، وتعتبر ( عائلات الأسْرَى إن هذا القلق على مصير الفلسطينيين – إن وُجِدَ – يُضاهي دعمًا لحركة حماس الفلسطينية.

شهادات من خارج الفلسطينيين والعرب
سجّلت وزارة الصحة الفلسطينية يوم 21 آب/أغسطس 2025، ارتفاع عدد ضحايا العدوان الصهيوني منذ السابع من تشرين الأول/اكتوبر 2023 إلى 62,192 في قطاع غزة، واعترف الجيش الصهيوني إن 83% من الضحايا "مَدَنؤيُّون"، وفق موقع صحيفة "غارديان" ( The Guardian ) بتاريخ الواحد والعشرين من آب/أغسطس 2025، بعد يوم واحد من إعلان الحكومة الصهيونية "توسيع نطاق العدوان وتَسْرِيع وتيرته " للسيطرة على آخر معاقل الإرهابيين وهزيمة حماس "، وفق بنيامين نتن ياهو الذي أعلن نفس الشيء قبل واحد وعشرين شهرًا وأعلن الجيشُ الصهيونيُّ استدعاءَ ستِّين ألف جندي احتياطي، "لإتمام خطة السيطرة على كامل القطاع الفلسطيني ميدانيًا وإعادة احتلاله" وفق وزير الحرب الصهيوني ( وكالة أسوشيتد برس - 20 آب/أغسطس 2025)
نشر موقع صحيفة غارديان ( The Guardian ) بتاريخ الواحد والعشرين من آب/أغسطس 2025، مقتطفات من "قاعدة بيانات سرية للاستخبارات العسكرية الإسرائيلية" ( وفق الصحيفة) وتُشير هذه البيانات إن خمسة من كل ستة فلسطينيين قتلتهم القوات الإسرائيلية في غزة كانوا من المدنيين، وهو معدل مرتفع من المذابح، وإن الجيش الصهيوني "قتَل 8900 مقاتل من حماس والجهاد الإسلامي بين السابع من تشرين الأول/اكتوبر 2023 والتاسع عشر من أيار/مايو 2025 " أي حوالي 17% من العدد الإجمالي للضحايا، وأن 83% من القتلى كانوا مدنيين، حتى ذلك التاريخ ( 19/05/2025) وفق تقرير الإستخبارات العسكرية الصهيونية الذي نقلته مواقع صحيفة الغارديان ( إنغليزية) ومجلة +972 وموقع "لوكال كول" ( بالعبرية)، ولعل السّؤوال الأهم هو "هل يوجد عسكريون في فلسطين المحتلة، باستثناء الجيش الصهيوني وقوات الأمن ( قوات دايتون) الفلسطينية العميلة التي تُساعد الكيان الصهيوني؟ من هو المدني ومن هو العسكري أو غير المدني، في ظل الإستعمار الإستيطاني الصهيوني؟
اتفق عدد من الباحثين والدّارسين والمُخلّلين للحروب الحديثة على ارتفاع عدد القتلى في غزة، مما جعل العديد من مراكز البحث المُتَحفِّظَة عادةً من بينها برنامج أوبسالا لبيانات الصراعات وعدد من المنظمات الحقوقية مثل منظمة العفو الدّولية وهيمن رايتس ووتش، وحتى عدد من الإكاديميين الصهاينة، لا تتردّد أو لا يتردّدون في وصف ما حدَثَ ب"المجازر" أو "الإبادة" ( Genocide ) وإلى "ارتفاع نسبة المدنيين بين القتلى بشكل غير معتاد، لا سيما مع استمرارالحرب والحصار والتّجويع لفترة طويلة".
ارتفعت نسبة الضحايا بشكل أكبر منذ مَنع الكيان الصهيوني الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية من إغاثة الفلسطينيين واستهدف الجيشُ الأطفالَ والأشخاصَ الذين كانوا يُحاولون الحصولَ على الغذاء في مراكز التوزيع التي حدّدها الجيش الصهيوني، ثم صدرت الأوامر للناجين الجائعين، الذين أُجْبِرُوا على البقاء في نحو 20% فقط من أراضي غزة، بمغادرة شمال القطاع ( للمرة الخامسة أو السادسة خلال 21 شهرًا) بينما يستعد الجيش الصهيوني لتوسيع نطاق المجازر والتّخريب وقالت ماري كالدور، الباحثة بكلية لندن للإقتصاد ومديرة برنامج أبحاث الصراع ومؤلفة كتاب "الحروب الجديدة"، وهو كتاب حول الحرب في حقبة ما بعد الحرب الباردة، "إن حجم القتلى يعود جزئيا إلى طبيعة الصراع حيث حدّدت إسرائيل قواعد الإشتباك التي تسمح لها بقتل أعداد كبيرة من المدنيين، إذْ يقصف الجيش الإسرائيلي مناطق مكتظة بالسكان ونقاط توزيع الغذاء التي حدّدها الجيش، فضلا عن الغارات التي تستهدف الجميع، وحملة الإغتيالات التي تستهدف قادة المنظمات الفلسطينية وأقاربهم (...) بهدف القضاء على السكان وتهجيرهم قَسْرِيًّا والسيطرة على الأرض، وهو ما يُفنّد ادّعاء الدفاع عن النفس الذي يُردّده القادة الإسرائيليون والأمريكيون والأوروبيون..."
يستخدم القادة السياسيون والعسكريون الصهاينة بانتظام خطاب الإبادة الجماعية، فقد أعلن الجنرال الذي قاد الاستخبارات العسكرية عند بدء الحرب إنه "يجب إعدام خمسين فلسطينيًا مقابل كل قتيل إسرائيلي ولا يهم الآن إن كانوا أطفالًا أو نساءً"، وأعلن خلال لقاء تلفزيوني ( نيسان/ابريل 2024) " إن القتل الجماعي في غزة ضروري كرسالة إلى الأجيال القادمة من الفلسطينيين"، وشهد العديد من الجنود بأن جميع الفلسطينيين في غزة يُعاملون كأهداف وأنهم أطلقوا النار بقصد القتل، لا للتحذير، حيث لا يصوب الجنود النار على الأرجل بل على الرأس والصدر، وفق دراسة نشرها موقع " مشروع تكاليف الحرب".

خاتمة
لم يُثر إعلان جيش الاحتلال الصهيوني توسيع حرب الإبادة معارضة للحرب أو للاستيطان (في الضفة الغربية) أو رفضًا جماعيًا للخدمة في جيش الإبادة. أما أعضاء المجموعات (الأقلية الضئيلة جدًا) التي تُطالب بإنهاء الحرب، فهم غالبًا ما ينتمون إلى ما يُسمى عادةً بـ"اليسار الإسرائيلي"، ولكن هل يوجد يسار في المجتمعات الاستعمارية الاستيطانية؟ وهل يُمكن أن يوجد؟
تُعبر صحيفة "هآرتس" ( الأرض) عن ما يمكن تسميته اصطلاحًا "اليسار الصهيوني"، وتُعبّر كتابات الصّحافِيَّيْن عميرة حص أو جدعون ليفي عن ماهية هذا "اليسار الصهيوني"، وما يعنينا كعرب وتقدّميين رؤيتهما للقضية الفلسطينية، وجوهر نقد حكومة بنيامين نتن ياهو، ولا تقدّم الصحيفة أو مُحرروها نقدًا لمنظومة الإحتلال والإستيطان وطرد وتقتيل الفلسطينيين، بل تُمثّل اتجاهًا يُريد "المُحافظة على سُمعة إسرائيل" خُصوصًا لدى الرأي العام "الغربي"، وتعتبر الإبادة الجماعية وسرقات ضُبّاط وجنود الجيش مُجرّد تجاوزات، ولا تعتبرها جوهر الصهيونية واستمرارًا لنكبة 1948، ونادرًا ما تتطرق الصحيفة إلى الإستيلاء على الأرض وتهجير أصحابها الفلسطينيين، لأن جمهور الصحيفة ( التي تأسست سنة 1918، مباشرةً بَعْدَ "وَعْد بلفور"، وقبل تأسيس الكيان الصهيوني بثلاثة عُقُود) هو "اليسار الصهيوني الإشكنازي" الذي هنْدَسَ الإستيطان الصهيوني بالقوة المُسلّحة والإعتماد على القوى الإمبريالية السائدة آنذاك ( بريطانيا وفرنسا )، ولا تنشر أي صحيفة صهيونية مقالا عن الضفة الغربية أو غزة أو القمع والعنصرية التي يتعرض لها الفلسطينيون في الأراضي المحتلة سنة 1948، قبل التّشاور مع السّلطات العسكرية التي يلتقي معها اليسار الصهيوني وصحيفة هآرتس في العقيدة والأهداف وقد يختلف هذا "اليسار الصهيوني" مع بعض التيارات الصهيونية "المُتشدّدة" في وسائل وأساليب إنجاز مشروع "إسرائيل الكبرى، من النيل إلى الفرات" والسيطرة على شُعوب المنطقة من خلال الدّعم الإمبريالي والقوة العسكرية...



#الطاهر_المعز (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدّيمقراطية الأمريكية المُسلّحة
- الخليج: الولاء المُطْلَق للإمبريالية والإستغلال الفاحش للعما ...
- عيّنات من أحداث صيف 2025 الطاهر المعز
- الفقر في أوروبا: نماذج من فرنسا وألمانيا
- المغرب: حادث عَرَضِي أم محاولة اغتيال سيون أسيدون؟
- مُتابعات - العدد السابع والثلاثون بعد المائة بتاريخ السّادس ...
- صنع الله إبراهيم - شمعة أخرى تنطفئ
- الذّكرى الثلاثون للتطهير العرقي في البَلْقَان
- تونس – دفاعًا عن الإتحاد العام التونسي للشغل
- من كواليس التحالف الأمريكي الصهيوني
- اقتصاد الحرب - ازدهار زمن التقشف
- مُتابعات - العدد السادس والثلاثون بعد المائة بتاريخ التاسع م ...
- جوانب من العلاقات الصهيونية – الصّينِيّة
- سوريا وخرائط الغاز
- تحويرات خطيرة لأهداف منظمة الصحة العالمية
- بعض الملاحظات عن فلسطين منتصف سنة 2025
- مراسلون بلا حدود، نموذج من المنظمات غير الحكومية المُرتزقة
- عَسْكَرة الإقتصاد والعلاقات الدّولية
- مُتابعات - العدد الخامس والثلاثون بعد المائة بتاريخ الثاني م ...
- تأثير المُقاومة على اقتصاد العَدُوّ


المزيد.....




- وصفه بـ-المنحط-.. أول تعليق من ترامب على تفتيش منزل مستشاره ...
- اختفاء خيام ورصد مركبات إسرائيلية في مدينة غزة | بي بي سي تق ...
- جدل في الكويت بعد إغلاق صحيفة وقناة -الصباح- بسبب إسقاط جنسي ...
- كيف يؤثر اختيار الحذاء الخاطئ على صحة جسمك؟
- -لا أحد فوق القانون-.. مكتب التحقيقات الفيدرالي يدهم منزل بو ...
- اعتقاله أشعل السليمانية- من هو المعارض البارز لاهور شيخ جنكي ...
- من الكتابات الجدارية إلى عمليات القتل...كيف تجند إيران إسرائ ...
- سريلانكا: توقيف الرئيس السابق رانيل فيكريمسينجي على خلفية ته ...
- تحذير من استعمار أميركي جديد عبر الذكاء الاصطناعي
- أميركي يوثق فظائع ارتكبها متعاقدون مع مؤسسة -غزة الإنسانية- ...


المزيد.....

- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الطاهر المعز - عن اليسار الصهيوني