أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الطاهر المعز - المغرب: حادث عَرَضِي أم محاولة اغتيال سيون أسيدون؟















المزيد.....

المغرب: حادث عَرَضِي أم محاولة اغتيال سيون أسيدون؟


الطاهر المعز

الحوار المتمدن-العدد: 8437 - 2025 / 8 / 17 - 14:08
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


جرى تبليغ السلطات الأمنية المغربية عن انقطاع الاتصال مع المواطن المغربي سيون أسيدون منذ يوم السبت التاسع من آب/أغسطس 2025، قبل أن يقتحم فريق أمني المنزل ويجده فاقدًا للوعي على كرسي، وعليه آثار إصابات غير طبيعية في الرأس والوجه والكتف، يوم الإثنين 11 آب/أغسطس 2025، بمسكنه في مدينة المحمدية، وأعلن الأطباء إن وضعه "حَرِجٌ" بسبب التّأخير في نقله إلى المستشفى، وخضع سيون أسيدون لجراحة مستعجلة على مستوى الدماغ، وتبين أنه تعرض لنزيف، وأفادت السلطات المغربية إنه سقط من سُلّم، في حين لا توجد أشجار تتطلب استخدام سُلّم بحديقته الصغيرة ولذلك فإن هذه الرّواية مُثيرة للشّكوك، ويتوقع إنه ضحية اعتداء من قِبَل من تُزعجهم مواقفه المناهضة للصهيونية، مثل الإستخبارات الصهيونية التي ترتع في المغرب، أو بعض التيارات الصهيونية المغربية التي أزعجتها مواقفه ضد التطبيع، ولم تُصْدِر السلطات المغربية أي توضيحات رسمية حول ظروف الحادث، فيما يطالب رفاقه وأصدقاؤه والهيئات الحقوقية والمناهضة للتطبيع بكشف الحقيقة وتحديد المسؤوليات، لأن سيون أسيدون مناضل يساري وسجين سياسي سابق ومنسق حركة المقاطعة “بي دي إس” بالمغرب، ومن مؤسسي الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع التي دعت إلى "إماطة اللثام عن كل تفاصيل هذا الحادث والوقوف إلى جانب سيون أسيدون، أحد رموز المغاربة الأحرار وأحد أكبر الداعمين للكفاح الفلسطيني والمناهضين للصهيونية وللتطبيع مع الصهاينة المجرمين"، ولم تعلن السلطات فتح تحقيق بشأن حيثيات وملابسات الحادث، كما طالب المرصد المغربي لمناهضة التطبيع يوم 13 آب/أغسطس 2025 بفتح تحقيق طبي وأمني معمق لتحديد ملابسات ما حدث، وبالفعل فتحت النيابة العامة بمدينة"المحمدية" تحقيقًا عاجلا...

بطاقة تعريف:
سيون أسيدون، مغربي اشتراكي يهودي، معروف باسمه الحركي "المعطي"، ولد سنة النّكبة 1948، ودرس في المغرب ( أغادير والدّار البيضاء) ثم في باريس ( تخصّص الرياضيات)، حيث تزوج فرنسية وأنجبا بنتًا واختارا الإنفصال عند اعتقاله لتبقى ابنته مع أمها في فرنسا، وأنجب ولدًا بعد سنوات من مواطنة أمريكية من أصول فلسطينية، وهو من مؤسسي منظمة "23 مارس" سنة 1970( إشارة إلى مظاهرات 23 آذار/مارس 1965، والمجزرة التي ارتكبها النظام ضد المتظاهرين) عندما كان مُدرّسا للرياضيات بجامعة محمد الخامس بالرباط، واكتشف حقيقة المشروع الصهيوني عندما كان طالبا بفرنسا خلال عدوان 1967، فاعتبر منذ ذلك الحين قضية الشعب الفلسطيني قضية تحرر وطني تستوجب الدّعم، إلى جانب قضية الشعوب المناضلة، مثل شعب فيتنام...
تم اعتقاله يوم 23 شباط/فبراير 1972، وتعرض للتعذيب في المعتقل السري "دار المقري"، مما خلّف آثارًا دائمة على صحّته، وإصابات خطيرة في يده وأذنه، وتم اتهامه، مع رفاقه "بالتخطيط لقلب نظام الحُكْم وباستخدام العُنْف" في حين تمسّك بمساهمته في إصدار جريدة "صوت الكادح" وهو عمل سلمي ولا علاقة له بالعنف، وأضرب عن الطعام، مع رفاقه، سنة 1972 لمدة 32 يوما احتجاجًا على ظروف السجن ومنعهم من الدّراسة ومطالعة المنشورات من جرائد ومجلات وكتب، قبل أن تتم محاكمة مجموعته ( 81 متهما) صيف 1973، وتراوحت الأحكام بين البراءة ( بعد سنة ونصف من الإعتقال التّعسّفي) والسجن المؤبد، وكان نصيب سيون أسيدون 15 سنة، لكن تمت محاكمته مرة ثانية سنة 1975، وتعرض للتعذيب مرة أخرى، وعاش سنة كاملة في عزلة تامة عن المعتقلين، ثم فَرّ من مستشفى السجن بالرباط مع بعض رفاقه خلال شهر تشرين الأول/اكتوبر 1979، وتمكّنوا – رغم المراقبة الشديدة – من الوصول إلى الدار البيضاء، وأُلْقِيَ القبض عليهم بعد أربعة أيام فقط، وتمت محاكمتهم من جديد، ولكي يتمكّن من الصّمود، استغلّ فترة السّجن للحصول على شهادتَيْن في الرياضيات والاقتصاد، وتم الإفراج عنه سنة 1984،بعد 12 سنة ونصف إثر صدور عَفْو مَلَكي شمل خمسين معتقلا سياسيا من تيارات اليسار( "إلى الأمام" و"23 مارس" و"لنخدم الشعب"...) لكنه لم يتمكّن من الحصول على جواز سفر سوى بعد ثماني سنوات، وبقي يعيش في المغرب بعد وفاة والدَيْه ( اللّذَيْن رفضا الإغراءات الصهيونية) وأسّي شركة خاصة للمعلوماتية في الدار البيضاء، ثم في مدينة المحمدية.
من مؤسسي منظمة الشفافية (ترنسبرانسي المغرب) ضد الرشوة والفساد، والجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع، وحركة المقاطعة الإقتصادية والعلمية والرياضية سنة 2010، ويُركّز على الصهيونية كإيديولوجيا رجعية واستعمارية وعلى حق العودة للاجئين الفلسطينيين الذين أجبروا على مغادرة وطنهم، مع دفاعه عن الطبقة العاملة والكادحين والشّعوب المُضْطَهَدَة، واستمر في النضال رغم المرض الذي خلّفه التعذيب وسنوات السّجن...

دواعي التّشكيك في الرواية الرّسمية
تطور العلاقات العسكرية مع الجيْشَيْن الأمريكي والصّهيوني
التقى، في أوائل شهر آذار/مارس 2023، رئيس هيئة الأركان المشتركة للولايات المتحدة، الجنرال مارك ميلي، والوزير الدفاع المغربي، عبد اللطيف لوديي، والمفتش العام للجيش المغربي وقائد المنطقة الجنوبية ( أي الصحراء الغربية)، الفريق بلخير الفاروق، "لدراسة الشراكة العسكرية الاستراتيجية القائمة بين المغرب والولايات المتحدة"، ووقّع ممثلو الدّولتَيْن وثيقة التعاون الدفاعي خلال شهر تشرين الأول/اكتوبر 2020 خلال زيارة وزير الحرب الأمريكي للمغرب، ويُشْرف الجيش الأمريكي على المناورات العسكرية السّنوية المشتركة المُسمّاة "الأسد الأفريقي"، منذ أكثر من عقْدَيْن، كما وقعت حكومات الولايات المتحدة والكيان الصهيوني والمغرب "الإعلان الثلاثي" خلال شهر كانون الأول/ديسمبر 2000، الذي أسْفَر عن إعلان التّطبيع الرّسمي للنظام المغربي مع الكيان الصّهيوني مقابل اعتراف الولايات المتحدة بسيادة المغرب على الصحراء الغربية، وصرّح الجنرال مارك ميلي: " تُؤشِّرُ العلاقات العسكرية المتينة والممتازة مكانة المغرب كشريك وحليف كبير للولايات المتحدة ليس فقط في المنطقة، بل في القارة الإفريقية بأكملها، وفق موقع "نورث أفريكا بوست" بتاريخ 28 آذار/مارس 2023.
تهدف الولايات المتحدة إلى تعزيز برنامجها العسكري أفريكوم وتنصيب المغرب كوكيل معتمد للإمبريالية الأمريكية في منطقة الصحراء الكبرى وغرب إفريقيا، وتحويل المغرب إلى بَوّابة لتعزيز التغلغل الصهيوني في هذه المنطقة، بعد إعلان التّطبيع الرّسمي سنة 2020، وتوقيع اتفاقيات ثنائية في العديد من المجالات، وخاصة العسكرية، خلال زيارة وزير الحرب الصهيوني إلى المغرب ( تشرين الثاني/نوفمبر 2021)، حيث تم الإتفاق على تعزيز التعاون في مجالات الاستخبارات والدفاع الجوي والحرب الإلكترونية، ( مما يُذكّر بتورّط النظام المغربي في قضية "بيغاسوس" والتّجسس لصالح الكيان الصهيوني) وبناء قاعدة عسكرية مشتركة قرب مليلية المحتلة من قِبَل إسبانيا، وهي نقطة استراتيجية بين المحيط الأطلسي والبحر الأبيض المتوسّط، وفقًا لبيان رسمي للجيش المغربي، تطبيقًا للإتفاق مع الجيش الأمريكي سنة 2020 لإنشاء قاعدة أفسو العسكرية الأمريكية على الحدود مع الجزائر.
تعدّدت الزيارات المتبادلة بين الوفود الرسمية المغربية والصهيونية التي أفْضت إلى توقيع اتفاقيات في مجالات عدة، أهمها "الإستثمارات في القطاع العسكري"، خصوصًا منذ تطبيع العلاقات بين الرباط وتل أبيب، مثل إنتاج الطائرات المسيّرة وشراء المغرب أسلحة وعتاد من إنتاج شركة رافائيل الصهيونية لأنظمة الدفاع المتقدمة، ونظام القبة الحديدية الذي أثبت ضُعْف فعاليته في اعتراض الصواريخ القادمة من غزة واليمن ولبنان وإيران، ويستخدم النظام المغربي هذه الأسلحة ضدّ المدنيين الذين يعترضون على مُصادرة أراضيهم وحرق ممتلكاتهم وتهجيرهم بالقوة في الصحراء الغربية واستقدام رعايا موالين للحكم الملكي وتوطينهم في الصحراء مقابل مزايا عديدة، وتتعقب الطائرات الآلية الصهيونية وحدات مُقاتلي جبهة البوليساريو، خصوصًا منذ تطبيع العلاقات بين الكيان الصهيوني والمغرب سنة 2020، والذي فرضه ترامب مقابل اعتراف الولايات المتحدة بالسيادة المغربية على الصحراء الغربية، وبالغت الدّولة المغربية في إظهار الحفاوة لدى استقبال وزير الحرب الصّهيوني السابق بيني غانتس في الرباط ( تشرين الثاني/ نوفمبر 2021 ) لتوقيع اتفاقية "تعاون أمني" غير مسبوقة، هي الأولى من نوعها مع دولة عربية - رغم أقْدَمِيّة مصر والأردن في مجال التّطبيع - وتسهيل حصول المغرب على التكنولوجيا العسكرية الصهيونية-الأمريكية، ثم أعلنت صحف الكيان الصهيوني افتتاح مَصْنَعَيْن للطائرات المسيرة في المغرب تابعَيْنِ لشركة البيت سيستيمز، أحدُهما في الدّار البيضاء...
يفرض النظام المغربي على الشعب الصحراوي نفس السياسة المتبعة في فلسطين: احتلال الأرض وتهجير أصحابها، ووصل عدد الصحراويين المتضررين من التهجير القَسْرِي خلال السنوات الثلاث الماضية إلى نحو ثلاثين ألف، واضطر البدو إلى التخلي عن قطعانهم للانضمام إلى مخيمات اللاجئين أو اللجوء إلى موريتانيا، فيما تُعتبر الأمم المتحدة الصحراء الغربية "إقليمًا غير متمتع بالحكم الذاتي"، يُسيطر المغرب على حوالي 80% من مساحة الإقليم الذي خاض المعركة ضد الإحتلال الإسباني وضد الجيش المغربي حاليا، بينما تطالب جبهة البوليساريو، بدعم من الجزائر، بإجراء استفتاء لتقرير المصير، وفقًا لتوصية الأمم المتحدة، ويستند النظام المغربي إلى الدّعم الأمريكي والصهيوني والأوروبي لاستغلال فوسفات الصحراء ومياهها الإقليمية الغنية بالموارد على ساحل المحيط الأطلسي...

خاتمة:
لكل حدث أو حادث ظروف ومناخ، وفي حالة سيون أسيدون فإن دعمه لحقوق الشعب الفلسطيني في ظل تطبيع الدّولة المغربية مع الكيان الصهيوني، وتعزيز الشراكة العسكرية الإستراتيجية بين المغرب والولايات المتحدة، عوامل تدعم احتمال الإعتداء عليه.
في هذه الظروف حصل "الحادث" الغامض الذي يُحتمل إنه اعتداء مُخطّط له ضد سيون أسيدون، بصفته أحد الرموز التاريخية لليسار الإشتراكي المغربي، وأحد قُدماء المساجين السياسيين وأحد ركائز دعم حقوق الشعب الفلسطيني، من خلال النضال ضد التطبيع، ومن أجل المقاطعة الشاملة للكيان الصهيوني الذي يُعزّز النظام المغربي علاقاته العسكرية والإقتصادية معه ومع الولايات المتحدة، رغم استمرار عمليات الإبادة والتجويع والحصار في غزة والإستيلاء على ما تبقى من الأراضي في الضفة الغربية وتهجير سكانها، بل استغل النظام المغربي خبرات الكيان الصّهيوني لتطبيقها في الصحراء الغربية المحتلة...



#الطاهر_المعز (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مُتابعات - العدد السابع والثلاثون بعد المائة بتاريخ السّادس ...
- صنع الله إبراهيم - شمعة أخرى تنطفئ
- الذّكرى الثلاثون للتطهير العرقي في البَلْقَان
- تونس – دفاعًا عن الإتحاد العام التونسي للشغل
- من كواليس التحالف الأمريكي الصهيوني
- اقتصاد الحرب - ازدهار زمن التقشف
- مُتابعات - العدد السادس والثلاثون بعد المائة بتاريخ التاسع م ...
- جوانب من العلاقات الصهيونية – الصّينِيّة
- سوريا وخرائط الغاز
- تحويرات خطيرة لأهداف منظمة الصحة العالمية
- بعض الملاحظات عن فلسطين منتصف سنة 2025
- مراسلون بلا حدود، نموذج من المنظمات غير الحكومية المُرتزقة
- عَسْكَرة الإقتصاد والعلاقات الدّولية
- مُتابعات - العدد الخامس والثلاثون بعد المائة بتاريخ الثاني م ...
- تأثير المُقاومة على اقتصاد العَدُوّ
- الإتحاد الأوروبي والولايات المتحدة – علاقات غير متوازنة
- خطاب مسموم مَطْلِيٌّ بالعسل - نموذج تركيا وقَطر
- التّكنولوجيا في خدمة الإيديولوجيا
- مُتابعات - العدد الرّابع والثلاثون بعد المائة بتاريخ السادس ...
- فلسطين – إدانة للكيان الصهيوني في مؤتمر بوغوتا


المزيد.....




- الحرائق الأسوأ منذ 20 عامًا.. حرارة ورياح تخلقان جحيما في جن ...
- من غزة.. رئيس الأركان الإسرائيلي يكشف عن موعد العمليات الجدي ...
- ما هو هرمون الكورتيزول؟ وكيف لعاداتنا الخاطئة أن ترفعه لدينا ...
- ألمانيا - جهود لاستخدام مقنن للـ-سوشيال ميديا- من قبل القصّر ...
- قادة أوروبيون يعتزمون المشاركة مع زيلينسكي في لقاء ترامب بوا ...
- إسرائيل: مظاهرات تطالب بإنهاء الحرب في غزة وإعادة الرهائن ون ...
- أبرز التطورات الميدانية بعد بدء عملية عسكرية بحي الزيتون شما ...
- إندونيسيا بعد 80 عاما.. من تضاعف المساحة إلى معركة الأمن الب ...
- خسائر بشرية ومادية كبيرة إثر أمطار وسيول ضربت شمال باكستان
- انتشار واسع للإصابات بالكوليرا ووفيات في دارفور


المزيد.....

- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الطاهر المعز - المغرب: حادث عَرَضِي أم محاولة اغتيال سيون أسيدون؟