أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الطاهر المعز - من كواليس التحالف الأمريكي الصهيوني















المزيد.....

من كواليس التحالف الأمريكي الصهيوني


الطاهر المعز

الحوار المتمدن-العدد: 8431 - 2025 / 8 / 11 - 11:08
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الولايات المتحدة والكيان الصهيوني – تحالفمبني على عدم الثّقة

زبائن بيت الدّعارة الفاخر لجيفري إبستين

أنكر دونالد ترامب حقيقة عمليات التجسس التي يقوم بها الكيان الصهيوني داخل بلدان الحُلفاء والدّاعمين له، لمعرفة المزيد من الأسرار واستخدامها لاستبعاد "المُناوئين" وابتزاز حكومات الأصدقاء، وهو ما تقوم به الولايات المتحدة الأمريكية كذلك، حيث تم نشر العديد من أخبار التجسّس الأمريكي على قادة دول أوروبا من أعضاء حلف شمال الأطلسي والدّاعمين للسياسات العدوانية الأمريكية، مثل قادة ألمانيا وبريطانيا وغيرها، وأظْهرت المعركة التي استمرت أسبوعًا حول نشر القوائم والوثائق والمواد التي تتعلق بفضيحة "جيفري إبستين" إن أجهزة الدّولة الأمريكية تتستّر على بعض الفضائح وعمليات التجسس الصهيونية...

تكشف بعض سجلات المحكمة - المتاحة للجمهور - أن الملياردي إبستين، صديق دونالد ترامب وبيل كلينتون ورؤساء حكومات الكيان الصهيوني استضاف ما لا يقل عن واحد وعشرين مليارديرًا، بالإضافة إلى شخصيات سياسية بارزة مثل وليام (بيل ) كلينتون وأنتوني بلير، وأربعة رؤساء وزراء صهاينة سابقين، والأمير أندرو وروبرت كرافت وعدد هام من شخصيات وادي السيليكون من بينهم بيل غيتس وسيرجي برين وغيرهم من المشاهير، وكشفت هذه الوثائق إن وليام كلينتون سافر على متن "لوليتا إكسبريس"( الطائرة النفّاثة الخاصة لجيفري إبستين ) ست وعشرين مرة...

أظهرت الوثائق إن "أصدقاء" ( أو زبائن) جيفري إبستين متنوغون مهنيا وسياسيا، فهو صديق الرئيس الدّيمقراطي كلينتون، كما هو صديق حميم للرئيس الجمهوري دونالد ترامب، غير إن صداقته لدونالد ترامب تعود إلى أيام الشباب عندما كان ترامب في مار إيه لاغو وكان لدى إبستين قصر على الواجهة البحرية في بالم بيتش، حيث وصف ترامب إبستين بأنه "أفضل صديق له"، قبل إلقاء القبض على إبستين بتهمة الاتجار الجنسي بالقاصرين وتوفي في سجن مدينة نيويورك خلال شهر آب/أغسطس 2019، وأعلنت فيما الشرطة والبيت الأبيض "إنه مات مُنْتَحِرًا" ولكن يعتقد الكثيرون إن موته كان نتيجة جريمة قَتْلٍ من قِبَلِ الحكومة لإسكاته نهائيًّا.

أصبح جيفري إبستين رجلًا فاحش الثراء، بمنازل فاخرة في مدينة نيويورك وبالم بيتش، بالإضافة إلى مزرعة في نيو مكسيكو وجزيرة إبستين الخاصة في جزر فيرجن الأمريكية، والتي لا يمكن الوصول إليها إلا بالقوارب، وكان ينتقل بين ممتلكاته بواسطة طائرته النفاثة الخاصة "لوليتا إكسبريس"، ويُعتقد إن إبستين جَمَعَ ثم ضَخَّمَ ثَرْوَتَه من خلال استغلال الاعتداء الجنسي على الأطفال، وتجنيد فتيات قاصرات للخضوع للاغتصاب لخدمة أصدقائه (زبائنه ) من الذكور الأثرياء، والذين ربما تعرضوا للابتزاز من خلال نَشْر صورهم في وضعيات مشبوهة، ويعسر إثبات ذلك قَطْعِيًّا بفعل نقص الوثائق وسرقة وإتلاف معظم ما كان متوفّرًا، ويبقى أساس هذه الثروة الطائلة أحد أكبر الألغاز التي ماتت مع إبستين الذي كان يبتز "عملاءه" ( زبائنة) أثناء ممارستهم الجنس مع النساء القاصرات باستخدام أفلام من كاميرات فيديو مخفية في مساكنه المختلفة، فضلا عن علاقاته الإستخباراتية مع وكالة المخابرات المركزية الأمريكية ومع الموسّاد، حيث زاره رؤساء الوزراء الصهاينة الأربعة السابقون في قصره في مدينة نيويورك، وكان عدد من أصدقائه المليارديرات يهودًا على صلة وثيقة بالحكومة الصهيونية، ويستخدمون المال لابتزاز المُرشّحين لمختلف درجات المسؤولية السياسية بالولايات المتحدة، وكانت صديقة إبستين (وقَوّادَتُه) هي غيسلين ماكسويل، ابنة الجاسوس الصهيوني الشهير روبرت ماكسويل.



أساليب تقليدية للإبتزاز السّياسي

يتم جمع المعلومات بشأن السياسيين والأثرياء من خلال القرصنة والتنصت وبرامج التجسس وما إلى ذلك، واستخدامها لابتزازهم ماليا وسياسيا، وأظهرت فضيحة جيفري إبستين ( في الولايات المتحدة) إنه كان يستضيف رجالا أثرياء ونافذين ماليا وسياسيا، لممارسة الجنس مع قاصرين وقاصرات وتصويرهم – دون علمهم – لابتزازهم فيما بعد...

كانت وكالة المخابرات المركزية الأمريكية في أوروبا خلال السبعينيات والثمانينيات، تستخدم النساء لإغراء رجال بارزين في مناطق جغرافية محددة تضم دبلوماسيين أجانب من دول تُعتبر غير صديقة، وبالتالي أهدافًا للتجنيد. كان يُقيم في فيينا عاصمة النّمسا عدد كبير من السوفييتيين ومن سكان أوروبا الشرقية خلال الحرب الباردة، وكانوا يعملون في وظائف تربطهم بحكوماتهم، واستهدفتهم وكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية ( ووكالات التّجسس "الغربية" الأخرى) بهدف استدراجهم إلى علاقة جنسية غير مشروعة، قبل مُساومتهم (خشية كشف سلوكهم الخاص ) وإقناعهم في النهاية، عادةً من خلال عرض المال عليهم، بكشف المعلومات التي لديهم عن نوايا حكوماتهم.

يُرَجّح إن جيفري إبستين كان يعمل لصالح الإستخبارات الصهيونية، وكانت جلساته وسهراته الماجِنة التي جمعت أثرياء وفتيان قاصرين وفتيات قاصرات جزءًا من عملية تجسس واسعة النطاق مُوجّهة لكشف مخططات الحكومة الأمريكية في "الشرق الأوسط" وللتدخل في السياسة الدّاخلية الأمريكية لإسكات المعارضين لسياسات الحكومة الصهيونية ولعرقلة عملية انتخابهم في الكونغرس، وهناك سابقة في عمليات التجسس واسعة النطاق التي قامت بها الدولة الصهيونية من خلال ما يسمى بطلاب الفنون الذين كانوا يبيعون مستحضرات التجميل في مراكز التسوق الأمريكية ( وكذلك الكَنَديّة والأوروبية) قبل أحداث 11 أيلول/سبتمبر 2001،

إن هؤلاء الرجال الأثرياء المُسنّين ورجال السياسة يحاولون تجنّب الفضائح من خلال نشر أشرطة الفيديو التي تُظْهرهم في مشاهد جنسية مع القاصيرين والقاصرات، والتي تم تصويرها من خلال كاميرات مخفية في بيوت قُصور مُضَيِّفِهم جيفري إبستين، وتتم السيطرة على هؤلاء الماجنين بابتزازهم وتهديدهم بنشر الأشرطة ليَطَّلِعَ عليها أبناؤهم وزوجاتهم وناخبوهم، مما قد يُخرّب حياتهم العائلية ويضع حدًّا لزواجهم، ولطموحاتهم السياسية، وبالتّالي سوف يصوتون على مشاريع القوانين بالطريقة التي يُطلب منهم القيام بها، وسيدفعون المال لدعم سياسات الإستعمار الإستيطاني الصهيوني...



جَوْسَسَة طلاب الفنون "الإسرائيلين" وعمال أكشاك المراكز التجارية

كان بعض طلبة الفنون من الذكور والإناث، من ذوي الجنسية "الإسرائيلية" يدرسون في الولايات المتحدة، وراجت أخبار، سنة 2001 عن زياراتهم العديدة ( خصوصًا النساء ذوات المظهر الجذّاب ) لمكاتب حكومية أمريكية مختلفة (معظمها تابعة لإدارة مكافحة المخدرات ولوزارة الحرب الأمريكية، ومكاتب رسمية أخرى) بذريعة بيع الأعمال الفنية، وكانت بعض مواقع هذه المكاتب غير معروفة (لا يسهل مثلا التعرف على مكاتب لإدارة مكافحة المخدرات)، كما زار بعض الطلاب منازل خاصة لوكلاء إدارة مكافحة المخدرات، وحذر المكتب القومي الأمريكي لمكافحة التجسس خلال شهر آذار/مارس 2001 "إن الموظفين لاحظوا رجالًا ونساءً يحاولون تجاوز أمن المنشآت ودخول المباني الفيدرالية، من الأبواب الخلفية أحيانًا أو من ومواقف السيارات "، وعثر حراس مبنى إيرل كابيل الفيدرالي في دالاس على طالبة تتجول في الممرات تحمل مخططًا للموقع، ولمّا أُلْقِيَ القبض على شخصين بتهمة التعدي على ممتلكات الغير، اكتُشف أنهما كانا يحملان تأشيرات عمل وبطاقات إقامة خضراء مزورة، كما لوحظ ارتفاع عدد "الإسرائيليين" ( وخصوصًا النساء الجذّابات) الذين يعملون في أكشاك بمراكز التسوق القريبة من القواعد العسكرية والبحرية الأمريكية، وتبيع هذه الأكشاك، في معظمها، مستحضرات التجميل أو الألعاب، وكان أسلوب النساء العاملات في هذه الأكشاك هو الاقتراب من الناس والاستفسار عما إذا كانوا يعملون في القاعدة العسكرية القريبة، وإذا كان الأمر كذلك، فإنهن يُدخلن في محادثة لمحاولة معرفة المزيد عن وظيفة كل منهم في القاعدة، وخلال شهر تشرين الثاني/نوفمبر 2001، ألقت دائرة الهجرة والجنسية القبض على العديد من "الإسرائيليين"، وكان العديد منهم يبيعون الألعاب ومواد التجميل في أكشاك مراكز التسوق نيابةً عن شركة "كواليتي سيلز" في فلوريدا، ومن بين المقبوض عليهم بعض ضباط الإستخبارات العسكرية الصهيونية، بتهمة انتهاك شروط تأشيراتهم.

في كندا، أُلْقِيَ القبض، سنة 2003، على تسعة "إسرائيليين" من "طلبة الفنون" الذين كانوا يقومون بعمليات تجسّس مماثلة، وتم ترحيلهم من كندا "لانتهاكهم قوانين الهجرة"، وفي الدّنمارك اكتشف فلسطينيون مُقيمون هناك ( سنة 2009) إن "إسرائيليّيْن" يعملان في كشك بمركز تجاري في الدنمارك - لدى نفس شركة مستحضرات التجميل ( كواليتي سيلر) التي يبدو أنها شركة أسستها الإستخبارات الصهيونية، وتقف وراء عمال الأكشاك في المراكز التجارية الأمريكية – وتعرّض الجاسوسان الصهيونيان إلى عملية أُطلِق النار، تم اتهام الفلسطينيين المقيمين في الدنمارك بالقيام بها...



خاتمة

وعد دونالد ترامب، خلال حملته الإنتخابية، بإنهاء الحروب وتحدي الدولة العميقة وكشف الوثائق والقصص المتعلقة بجيفري إبستين، وجون كينيدي، وروبرت كينيدي، وأحداث الحادي عشر من أيلول/سبتمبر 2001، وبنشر "آلاف الوثائق ومقاطع الفيديو والصور التي عُثر عليها في خزنةٍ في نيويورك" لكنه تراجع عن تلك الوعود وتراجع عن إصْدار أَمْرٍ للمدعية العامة بتجميد "قضية إبستين" في محاولة منه إخفاء علاقاته الوثيقة بهذا الملياردير القَوّاد، فضلا عن إخفاء عمليات التّجسّس الصهيونية لابتزاز " النخبة الأميركية " لخدمة مصالح الكيان، وليس مصالح الولايات المتحدة، ورَفَضَ الرئيس دونالد ترامب رفع السّرّيّة والإفراج عن ملفات جيفري إبستين ووَصَف من يطالبون بمزيد من المعلومات على أنهم "أشخاص أغبياء"!

إن دونالد ترامب بارع في مجال المضاربة والإبتزاز، لكنه ضَحْل الثقافة، ومن نوادر غباء دونالد ترامب وجهله بتاريخ الولايات المتحدة إنه لم يكن على دراية بحقيقة أن ليبيريا تأسست من قبل الولايات المتحدة لتوفير وطن للعبيد الأمريكيين الأفارقة المحررين في أوائل القرن التاسع عشر وأصبحت دولة في عام 1847، ولُغتها الرسمية هي الإنغليزية... سأل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رئيس ليبيريا جوزيف بواكاي حول سِرِّ تحدثه باللغة الإنغليزية الممتازة. قائلاً "إنها إنجليزية جيدة جدًا... أين تعلمت التحدث بشكل جميل؟ في ليبيريا؟ هذا مثير للاهتمام للغاية. أين تلقيت تعليمك؟ أين؟ في ليبيريا؟ حسنًا، هذا مثير للاهتمام للغاية. إنها إنجليزية جميلة. لدي أشخاص على هذه الطاولة لا يستطيعون التحدث جيدًا تقريبًا."

أما الدّعم غير المشروط للكيان الصهيوني والتّستّر على جرائمه، بما فيها المُرْتَكَبَة في الأراضي الأمريكية، فلا يقتصر على دونالد ترامب أو الحزب الجمهوري، بل هما من القواسم المُشتركة للزعماء السياسيين الأمريكيين، لأن الكيان الصّهيوني يهدف "نَسْخَ" ما فعله المستعمرون البيض الأوروبيين في أمريكا، قبل عدّة قُرون من إبادة السّكّان الأصليين ثم إنكار وجودهم واحتلال أرضهم ونَقْل هذه "التّجربة الإستعمارية الإستيطانية" إلى فلسطين والبلدان المُجاورة...

وَرَدَتْ العديد من المعلومات بموقع ( The Unz Review ) 18 تموز/يوليو 2025 وبفضل منشورات موقع ( Reddit ) وموقع (صالنون دوت كوم) بين سنَتَي 2020 و 2025



#الطاهر_المعز (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اقتصاد الحرب - ازدهار زمن التقشف
- مُتابعات - العدد السادس والثلاثون بعد المائة بتاريخ التاسع م ...
- جوانب من العلاقات الصهيونية – الصّينِيّة
- سوريا وخرائط الغاز
- تحويرات خطيرة لأهداف منظمة الصحة العالمية
- بعض الملاحظات عن فلسطين منتصف سنة 2025
- مراسلون بلا حدود، نموذج من المنظمات غير الحكومية المُرتزقة
- عَسْكَرة الإقتصاد والعلاقات الدّولية
- مُتابعات - العدد الخامس والثلاثون بعد المائة بتاريخ الثاني م ...
- تأثير المُقاومة على اقتصاد العَدُوّ
- الإتحاد الأوروبي والولايات المتحدة – علاقات غير متوازنة
- خطاب مسموم مَطْلِيٌّ بالعسل - نموذج تركيا وقَطر
- التّكنولوجيا في خدمة الإيديولوجيا
- مُتابعات - العدد الرّابع والثلاثون بعد المائة بتاريخ السادس ...
- فلسطين – إدانة للكيان الصهيوني في مؤتمر بوغوتا
- بعض تداعيات الحرب التجارية
- إسبانيا – عودة فرنسيسكو فرنكو؟
- اتفاقية الشراكة الأوروبية- الصهيونية
- من مخاطر اقتصاد المعرفة والذكاء الاصطناعي
- من مخاطر الشركات العابرة للقارات


المزيد.....




- اختتام أسبوع الموضة في كوبنهاغن: عروض تحافظ على الاستدامة وإ ...
- تسببت بأضرار جسيمة.. كاميرا أمنية ترصد عاصفة عنيفة تقتلع سقف ...
- -قد أُقصف وأستشهد بأي لحظة-.. كلمات قالها أنس الشريف للجنة ح ...
- كيف تختار اسماً يحقق النجاح لمشروعك التجاري؟
- الجيش الإسرائيلي يعتزم عرض خطة -لاحتلال قطاع غزة- تشمل تعبئة ...
- أستراليا تعلن اعتزامها الاعتراف بدولة فلسطينية الشهر المقبل ...
- تحرك أوروبي حثيث استباقا لقمة ترامب بوتين، فهل يؤثرون على سي ...
- ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين في غزة إلى 238
- لماذا تغيب المظاهرات المناصرة لغزة عن بعض الدول العربية؟
- وداع غزة لصحفيي الجزيرة.. عندما تغتال رصاصات الاحتلال الحقيق ...


المزيد.....

- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الطاهر المعز - من كواليس التحالف الأمريكي الصهيوني