أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الطاهر المعز - من مخاطر الشركات العابرة للقارات















المزيد.....

من مخاطر الشركات العابرة للقارات


الطاهر المعز

الحوار المتمدن-العدد: 8409 - 2025 / 7 / 20 - 11:18
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عيّنات من جرائم الشركات العابرة للقارات
لم تتردّد الإمبريالية ( وخصوصًا الأمريكية) في استخدام القوة العسكرية لتنفيذ انقلابات ضد السلطات التي لا تخدم مصالحها، كما بَرَزَ دور الشركات العابرة للقارات في انقلاب إيران سنة 1953 ( بعد تأميم رئيس الحكومة محمد مصدق قطاع النفط) وانقلاب غواتيمالا سنة 1954 بعد الإصلاح الزراعي الذي أقَرّه الرئيس يعقوبو أربنز غوسمان والذي يُقوّض مصالح الشركة الأمريكية "الفواكه المحتدة" (United Fruit Company )، وإطلاق حرب انفصال إقليم بيافرا الغني بالنّفط في نيجيريا وكذلك دورها في انفصال جنوب السودان ودور شركات الإمبريالية الأوروبية في حرب انفصال إقليم "كاساي" في الكونغو ودور الشركة الأمريكية ( ITT ) في الإنقلاب الدّموي في تشيلي إثْرَ تأميم قطاع المناجم ( النحاس خصوصا ) كما عمدت هذه الشركات إلى مُقاضاة دولة إكوادور والأرجنتين وغيرها أمام القضاء الأمريكي...
في كولومبيا، يشتكي المُزارعون والسكّان الأصليون من الدّمار والأضرار البيئية الجسيمة التي لحقت الأراضي والتّرْبة والمحاصيل والماشية والمياه والمُحيط، جراء استخراج ونقل المحروقات بواسطة الأنابيب التي لا يقل ضررها عن حقول النفط والغاز، وتوصّلت مجموعة من المُزارعين سنة 2006 إلى تسوية خارج المحكمة بملايين الدولارات معَ شركة بريتيش بتروليوم ( بي بي )، ثالث أكبر شركة نفطية في العالم منذ سنة 2009، عن الأضرار البيئيَّة التي سببها «خط أنابيب أوكينسا، وأتُهم السّكّان هذه الشركة العابرة للقارات (بريطانية المنشأ) بالاستفادة من مناخ الإرهاب الذي نفذته القوات شبه العسكريَّة التابعة للحكومة الكولومبية لحماية خط أنابيب أوكينسا البالغ طوله 450 ميل (720 كـم)، فيما اعتبرت شركة بريتيش بتروليوم إنها شركة مسؤولة لأنها عوضت مالكي الأراضي بشكلٍ عادل، كما رفعت مجموعة من 95 مُزارع كولومبي – سنة 2009 - دعوى ضدَّ نفس الشركة التي تسيطر على قطاع النفط في كولومبيا ( شركة بي بي)، بسبب " الأضرار التي انجرت عن عُبُور خط أنابيب أوكينسا التابع للشركة أراضي هؤلاء المُزارعين ومن بين الأضرار: انهيارات أرضية وأضرار بالتربة وتلويث المياه بما فيها المياه الجوفية، وعلى المَحاصيل والماشية، وهلاك أحواض الأسماك وغيرها من الآثار البيئية، غير إن محكمة العدل العُليا رفضت القضية، بعد سبع سنوات، خلال شهر آب/أغسطس سنة 2016.
تغيَّرَ نظام الحكم – الذي تُهيمن عيه الولايات المتحدة – إثر انتخابات ديمقراطية جرت جولتها الثانية يوم 19 حزيران/يونيو 2022 وأدّت إلى وُصُول غوستافو فرانسيسكو بيترو أوريغو أول رئيس يساري إلى السلطة في هذه القاعدة الخلفية للإستخبارات وللجيش الأمريكِيَّيْن، بدعم من تحالف الميثاق التاريخي لكولومبيا (Historic Pact for Colombia) أو ( Pacto Histórico por Colombia ) وهو تحالف من السياسيين اليساريين والتقدميين والسّكّان الأصليين الذين عانوا من الإبادة والقمع والتّجويع، وأدّى هذا التّغْيِير السّياسي إلى نَشْر العديد من الحقائق بشأن الدعم المالي والعسكري الذي تُقدّمه الشركات العابرة للقارات للمليشيات الإرهابية اليمينية المتطرفة التي تدعمها السّلطات الحاكمة والولايات المتحدة، واستولت هذه الشركات على أراضي المزارعين المحلّيّين والسكان الأصليين ونفذت المليشيات مجازر عديدة ضد السّكّان والمُعارضين التّقدّميين والنقابيين، وكانت السلطات ووسائل الإعلام تتهم منظمات اليسار بارتكاب هذه الجدرائم، وتنتمي هذه الشركات إلى قطاعات النفط ( شركة بي بي ) والزراعات الكبرى ( تشيكيتا، وريثة شركة الفواكه المتحدة التي نظمت انقلاب غواتيمالا سنة 1954) وشركة كوكاكولا للمشروبات والأغذية، كما أدّى هذا التغيير السياسي إلى إطلاق جهاز القضاء عددا من التحقيقات أدّت إلى مُصادرة أصول بعض الشركات الأجنبية التي موّلت وسلّحت المليشيات الإرهابية، وأهمها "قوات الدفاع الذاتي المتحدة في كولومبيا " خصوصًا في مقاطعة "كاساناري" لتَحْمِي هذه المليشيا حقول النّفط التي تستغلها شركة بي بي التي لوثت ( كمثيلاتها من شركات المحروقات) المحيط في إفريقيا وآسيا وأمريكا الجنوبية، وكذلك في الولايات المتحدة وكندا وغيرها، وأعلنت النيابة العامة الكولومبية مُصادرة نحو عشرة ملايين دولار تم إيداعها بصندوق تعويض الضحايا، وسبق أن أدانت محكمة أمريكية سنة 2024، شركة " تشيكيتا براندز إنترناشيونال" ( وريثة شركة الفواكه المتحدة ) لوجود أدلة عن تورّطها في تمويل المليشيات الإرهابية اليمينية المتطرفة في كولومبيا ( بأكثر من 1,7 مليون دولارا بين سنتَيْ 1997 و 2004 ) وتضمّن الحُكم القضائي تسديد الشركة 38 مليون دولار بعنوان تعويضات لأُسَر ثمانية عُمّال فلاحيّين أعدمتهم هذه المليشيات لترهيب السّكان واتهمت المحكمة شركة تشيكيتا بالتخطيط لزيادة أرباحها من خلال عمليا القتل والإرهاب وتمويل المليشيات المُصنّفة في الولايات المتحدة كمنظمات إرهابية. وبواسطة دفع أكثر من 1,7 مليون دولار من الأموال غير الشرعية إلى المليشيات في سنوات (1997 إلى 2004)، ونفّذت هذه المليشيات عمليات القتل وارتكبت جرائم خطيرة ومارست التهجير القسري للمزارعين والسكان الأصليين لتتمكّن الشركات وكبار ملاك الأراضي من الإستحواذ على مساحات شاسعة من الأراضي الزراعية والمَراعي وتحقيق أرباح ضخمة في حين يموت أصحاب الأرض اغتيلا أو جوعا أو بسبب التّلوّث والأمراض الفتاكة...

احتكار "الذكاء الإصطناعي"
تحتكر أربع شركات أمريكية - أو تدعمها أمريكا - قطاع الذكاء الاصطناعي في العالم وتجاوزت قيمة هذه الشركات في سوق الأسهم أربعة تريليونات دولارا ( منتصف شهر آذار/مارس 2025) وهي الشركة الأمريكية INVIDIA والشركة التايوانية TSMC والشركة الكورية SK Hynix والهولندية ASML التي تحتكر إنتاج أدوات الطباعة الضوئية المتقدّمة التي قد يصل سعر الآلة الواحدة منها إلى 380 مليون دولارا، وتُسيْطر هذه الشركات على روبوتات الدردشة الذكية، وتصميم وإنتاج وتسويق أشباه المواصلات والشرائح الإلكترونية الضرورية لتشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي، وتتقاسم هذه الشركات الأربعة الأسواق وتتفق فيما بينها لفرض أسعار مرتفعة، وعلى سبيل المثال تبيع شركة إنفيديا بعض أنواع الشرائح المشغلة لأنظمة الذكاء الاصطناعي بسعر يصل إلى تسعين ألف دولار للشريحة الواحدة، ليفوق هامش الربح نسبة 70% وفق تحليل النتائج المالية للشركة وبعد خصم تكلفة الإنتاج من الإيرادات، مما يُمكّنها من تخصيص مبالغ ضخمة للبحث والإبتكار والتّطوير، وتُعرقل هذه الشركات الإحتكارية – بدعم من الحكومات التي تدّعي الليبرالية - دخول المنافسين الجدد، وخصوصًا الشركات الصينية مثل هواوي، وفق تقرير نشرته وكالة "بلومبرغ" يوم 12 نيسان/ابريل 2025...
من جهة أخرى تستخدم الولايات المتحدة التفوق الرقمي لزيادة الضّغط على حلفائها في أوروبا وكوريا الجنوبية وتايوان، وتعتمد دول الإتحاد الأوروبي على البُنْيَة التّحتيّة الرّقْمية الأمريكية للإستفادة من خدمات الحَوْسَبَة السّحابية والذّكاء الإصطناعي ومعالجة البيانات، وتستغل الولايات المتحدة هذه "التّبَعيّة التكنولوجية" الأوروبية للسيطرة على البيانات والمخططات والبرامج التكنولوجية الأوروبية...
ما انفكت الفجوة التقنية تضيق بين الولايات المتحدة والصّين، وتتسع مع أوروبا في غياب المشاريع الأوروبية الجدّيّة البديلة، التي تحتاج إلى سنوات من الاستثمارات الضخمة في مجالات البحث والإبتكار والتطوير، وما دامت أوروبا لا تسعى إلى تعميق التعاون مع دول آسيا ( كوريا الجنوبية واليابان)، مما يزيد من صعوبة التحرر من التبعية الرقمية للولايات المتحدة التي تستخدم التكنولوجيا كأداة ضغط فَعّالة في الملفات الاقتصادية أو العسكرية أو السياسة الخارجية تجاه الصين وروسيا، وتلجأ إلى فرض قيود تصدير الشرائح والبرمجيات المتقدمة والتي تستخدم تقدّمَ وتَطَوُّرَ شركاتها في وادي السيلكون، في مجالات التكنولوجيا والتحول الرقمي كأداة سياسية تُمَكِّنُها من التفوق الصناعي والإقتصادي، ومن التّحكم في ميزان القوى بين الدّول وإدامة تَفَوُّقها الإقتصادي والمالي والعسكري، في غياب الإرادة السياسية الأوروبية وعدم قدرة اليابان وكوريا الجنوبية على التّخلّص من السّيطرة الأمريكية، ومن القواعد العسكرية الضّخمة، وعدم قدرة كافة حلفاء الولايات المتحدة على صياغة مشاريع مستقلة، خارج حلف شمال الأطلسي، وفق تقرير لوكالة رويترز بتاريخ 13 حزيران/يونيو 2025 + تقرير نشره موقع "نيويورك تايمز" بتاريخ 17 تموز/يوليو 2025

دَوْر الشركات الإحتكارية العابرة للقارات في إبادة الشعب الفلسطيني
تشغل القاضية الإيطالية فرانشيسكا ألبانيز منصب المقررة الخاصة المعنية بحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، و كبيرة خبراء الأمم المتحدة المعنية بحقوق الفلسطينيين، ويُعيّن مجلس حقوق الإنسان التابع للمنظمة الدولية هؤلاء الخُبَراء ورئيسهم ( أو رئيستهم) لتقديم تقارير عن قضايا عالمية محددة، ونشرت فرانشيسكا ألبانيز، يو الثالث من تموز/يوليو 2025، تقريرًا مُوثّقًا ( وهو الثاني خلال بضعة أشْهُرٍ) يتضمّن حُجَجًا دامغة عن تورُّط عددٍ من شركات التكنولوجيا والإتصالات و"الذكاء الإصطناعي" للكيان الصهيوني، واتهمت كذلك شركات أخرى عابرة للقارات، من بينها شركة غلينكور لتجارة السلع الأساسية والتعدين، "بتحقيق أرباح ضخمة من دعم الإقتصاد الإسرائيلي، أي اقتصاد الإبادة الجماعية".
ولم تغفِر الولايات المتحدة والقوى الإمبريالية الأخرى والكيان الصهيوني محتوى التقرير وما تضمّنه من تَوثيق لللإبادة والمعاملات السّيّئة وتواطؤ أكثر من ستّين شركة عابرة للقارات متورّطة بشكل مُباشر في "دعم المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية وفي العمليات العسكرية في غزة"، واستنكرت حكومة الولايات المتحدة محتوى التقرير، وأعلن وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو يوم الأربعاء التاسع من تموز/يوليو 2025، إنه سيتم "إدارج فرانشيسكا ألبانيز على قائمة العقوبات الأمريكية لأن عملها أدى إلى ملاحقات قضائية غير شرعية للإسرائيليين في المحكمة الجنائية الدولية"، وردَّ فولكر تورك مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان: " يتعين على الدول الأعضاء في الأمم المتحدة المشاركة بشكل موضوعي وبناء، رغم الخلافات، بدلا من اللجوء إلى الإجراءات العقابية” ضد موظفة سامية بالأمم المتحدة وهي "سابقة خطيرة ( لأن ) استخدام عقوبات أحادية الجانب ضد المُقَرِّرِين أو أي مَسْؤُول أو خبير في الأمم المتحدة أمر غير مقبول" وفق ستيفان دوغاريك، أما الممثل الدّائم لسويسرا لدى الأمم المتحدة والذي يتولى حاليا الرئاسة الدورية لمجلس حقوق الإنسان فقد صرح إنه " يأسف للعقوبات، ( ودعا إلى) الإمتناع عن أي أعمال ترهيب أو انتقام ضد خبراء منظمة الأمم المتحدة"...
هذه بعض النماذج من العلاقة بين رأس المال الإحتكاري والإستعمار والإمبريالية، ولذا فإن مقاومة الكيان الصهيوني تندرج ضمن مقاومة الصهيونية كإيديولوجية رجعية استعمارية، بخصوصيتها الإستيطانية، ومقاومة للإمبريالية التي تُشكل المصارف والشركات الإحتكارية العابرة للقارات عمودها الفقري، ولم تتردّد هذه الشركات في تسليح المليشيات وإطلاق الحروب "الأهلية" والإنفصالية وفي تنظيم الإنقلابات ضد الحكومات التي تحاول السيطرة على مواردها، وهي تدعم حاليا إبادة الشعب الفلسطيني والعدوان على الشعوب العربية والإيرانية بهدف السيطرة على الثروات والممرّات المائية والمواقع الإستراتيجية بين آسيا وإفريقيا وأوروبا.



#الطاهر_المعز (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مُتابعات - العدد الثالث والثلاثون بعد المائة بتاريخ التّاسع ...
- دروس من العدوان ومن الخيانات والمقاومة - الجزء الثاني والأخي ...
- دروس من العدوان ومن الخيانات والمقاومة - الجزء الأول من جُزْ ...
- الهند – من إضراب صغار المزارعين سنة 2020 إلى الإضراب العام ل ...
- إيران – بين العمل الإنساني والأمن القومي
- مُتابعات - العدد الثاني والثلاثون بعد المائة بتاريخ الثاني ع ...
- بإيجاز الشراكة بين رأس المال والصّهيونية، بدعم أمريكي
- تونس – إضراب الأطباء الشّبّان
- بإيجاز - تأثيرات الرسوم الجمركية على الإقتصاد الأمريكي
- موقع أوروبا السياسي بين الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي
- في جبهة الأعداء - المستفيدون من الإبادة الجماعية
- مُتابعات - العدد الواحد والثلاثون بعد المائة بتاريخ الخامس م ...
- بريطانيا – ابتزاز الفنانين بتهمة -مُعاداة السّامية-
- في ذكرى استقلال الجزائر 05 تموز/يوليو 1962 – 2025
- مُتابعات - العدد الثلاثون بعد المائة بتاريخ الثامن والعشرين ...
- الثورات الملونة والحرب -النّاعمة-
- ألمانيا رأس حِرْبة الإمبريالية الأوروبية – 2 / 2
- ألمانيا رأس حِرْبة الإمبريالية الأوروبية – 1 / 2
- وفاة الأمم المتحدة؟
- جولة من حرب -الشرق الأوسط الكبير-


المزيد.....




- -اكتفيت إلى هنا-.. دانا مارديني تعلن اعتزالها -كممثلة في مجا ...
- اليابان: رئيس الوزراء ينوي البقاء في منصبه بعد توقعات بهزيمة ...
- إسرائيل تأمر الفلسطينيين في وسط غزة بالتوجه جنوبًا.. ومنتدى ...
- -آليات لأعداء الأمة-.. ضاحي خلفان يحذر من مخاطر الميليشيات و ...
- أزمة السويداء: ما الذي تسعى إسرائيل إلى تحقيقه في سوريا؟
- إذا اندلعت حرب جديدة مع إيران.. ما الجديد في حسابات تل أبيب؟ ...
- ألمانيا ودول أوربية أخرى تستعد لبدء محادثات جديدة مع إيران
- طواف فرنسا: البلجيكي تيم ويلينس بطلا للمرحلة الخامسة عشرة
- غزة تتضور جوعا.. قصة أقسى حصار وتجويع في التاريخ الحديث
- دمشق تعلن تهدئة الأوضاع في السويداء وقلق أميركي من سياسات نت ...


المزيد.....

- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الطاهر المعز - من مخاطر الشركات العابرة للقارات