|
مدرسة شملان ، كتاب في حلقات (2)
محمد عبد الكريم يوسف
مدرب ومترجم وباحث
(Mohammad Abdul-karem Yousef)
الحوار المتمدن-العدد: 8390 - 2025 / 7 / 1 - 00:10
المحور:
قضايا ثقافية
ليزلي ماكلوكلين ترجمة محمد عبد الكريم يوسف الفصل الأول
أطلال تداعيات حول الصور التذكارية منذ عام ١٩٤٤ كانت هنالك صورة مدرسية لطلاب ميكاس» أو صورتان سنوياً. هذا الجانب يظل أحد إشراقات «ميكاس» لدى استذكارها. وربما يعود ذلك إلى الأصول العسكرية للمدرسة حيث أنها كانت وهي في القدس تحت إدارة الجيش وأولئك المهووسون بالجواسيس لا فائدة من أن ننكر عليهم حق استنتاج تفسير أكثر خبثاً.
-على أية حال هناك عشرات الصور - لرجال في معظم الأحيان. منهمكون في End of Empire أو Britain s Moment في الشرق الأوسط أو بحثاً عن النفط أو الشهرة أو الثروة أو مدفوعين بحب اللغة العربية أو الولع بالمغامرات. كانت هنالك دوافع شتى ومختلفة بين نحو الألفي شخص الذين درسوا العربية في القدس أو لبنان خلال فترة بدأت منذ أكثر من خمسين عاماً وانتهت - يا للحسرة - في عام ۱۹۷۸.
وبنظرة خاطفة إلى صور السنوات الأولى تتبين الأشياء التالي: هناك أعداد هائلة من البريطانيين والطلاب معظمهم دبلوماسيون أو عسكريون وهم مهندمون بعناية والرؤوس يعلوها شعر قصير كما أن هناك غياب للعنصر النسائي. ولكن تلك كانت حالة «ميكاس» وقتها. والعديد من أوائل طلاب الأربعينات والخمسينات ما زالوا على قيد الحياة ويعيش عدد مدهش منهم في العالم العربي وهو ما زال مهتماً اهتماماً نشطاً بالشؤون العربية. على أن خمسين عاماً هي زمن طويل والناس يتغيرون. -أهذه - حقا - صورة السير دونالد ميتلاند الذي سيغدو له لاحقاً كل ذلك السجل من المناصب في عواصم العالم وهو الذي جرى إحراق خيمته في ظروف غامضة في الزرقاء في شرق الأردن خلال الفترة الوحيدة من تاریخ «ميكاس» التي تم فيها تعليم العربية تحت سقوف الخيام؟
أحقاً كان اللورد رايت يبدو هكذا قبل كل ذلك الوقت الطويل قبل أن يصبح أكثر سفراء بريطانيا لدى السعودية شهرة وشعبية؟ والجدير بالذكر أن اللورد رايت يعتبر الخريج الوحيد من معهد شملان الذي يجلس في مجلس اللوردات في لندن .
وهذا هو الدبلوماسي الكوبي السابق خوسي كوريس الذي يبدو فتياً وبريئاً كعادته مما يجعل صعباً تفسير الكيفية التي انتهى بها في العمل لحساب وكالة تاس السوفياتية في روما والسي آى ايه في واشنطون دي سي.
وهناك «أبو طيارة الذي يدفع إلى التأمل حقاً: العمل في القوات المسلحة ثم مناصب شتى رسمية في العالم العربي وبعدها كان يسعى وراء رزقه كرجل أعمال، وهذه أكثر التمويهات المعروفة لدى البشر شفافية للتستر على شغل التجسس. ولكن عليك إنصافه فقد جمع ثروة طائلة خلال ذلك.
أما أيجنهارد (فيصل) فلم يكن حظه بمثل تلك الوفرة: كان دبلوماسياً ألمانياً موهوباً بالغ النشاط لكنهم وجدوه ميتاً في منزله في شملان في السبعينات وذلك في ظروف مريبة ...
وكذلك مات لو فرانسوا وفى ظروف غامضة خلال السبعينات ذاتها وكان دبلوماسياً كندياً موهوباً وبالغ النشاط أيضاً كما كان طالباً مجداً جديراً بمستقبل باهر .
أما د. جوزيف مالون فحالته مختلفة فقد كان أحد الأمريكيين القلائل الذين درسوا في ميكاس خلال الخمسينات وذلك لتعزيز فرص عمله کمؤرخ مختص بشؤون تلك المنطقة. وحالته تمثل أقصى ما بلغته «ميكاس» في مضمار أدراج الأكاديميين من الجواسيس بين خريجيها. شمله الله بغفرانه: أيضاً.
والأستاذ الراحل وديع الخوري لم يتغيّر إلا قليلا عبر كل تلك السنوات التي ظهر فيها في تلك الصور. كان معلماً رائعاً وإن كان غريب الأطوار. بدأ حياته العملية مترجماً للألمان خلال الحرب العالمية الأولى في فلسطين ثم هرب بحراً - بواسطة قارب تجديف فيما يقال - عند وصول البريطانيين. وفيما بعد غرز قدميه بين «الإنكليز» لدرجة أتاحت له فرصة العمل في «ميكاس» وعاش ليشهد اليوم الذي أصبح فيه ابنه ممثلاً لمنظمة التحرير الفلسطينية في أوروبا.
والسير جيمز كريغ لا تكاد تميز العين مقارنة بمظهره الراهن.. ولكن من كان يعتقد انه وهو في صحبة وزيره في زيارة لإسرائيل سيسبب شخصياً ضجة مع غولدا مائير تردد صداها في الخارج ودفعت إلى صدور تكذيب إسرائيلي ذي رصانة كاذبة ينفى وقوع مثل ذلك الأمر.
أما المرحوم كريستوفير يوارت بريكس فلا تخطئه العين قط. تلك صورة دبلوماسي وسيم وتوّاق اغتاله الجيش الجمهوري الأيرلندي في الثمانينات.
ولكن السفير ما يكيل وير نجا من الاغتيال: فقد كان أحد اثنين من خريجي «ميكاس» على منصة الشرف عندما اغتيل الرئيس أنور السادات في السادس من اكتوبر / تشرين أول من عام .۱۹۸۱. غير أن الآخر الذي تخرج من ميكاس» بعد السفير بجيل كامل فقد أصيب بجراح بالغة خلال إطلاق النيران ولكنه تعافى جون) ودز الدبلوماسي الأسترالي.) ويظهر هنا أحد أقارب الدكتور فليب حتي أي الأستاذ أميل حتي الذي أصبح مشهوراً كراو للقصص التاريخية التي لا علاقة لها بمنهج التعليم.
وبالمثل فأن الأستاذ قسطنطين ثيودوري كمعلم حافظ على شكله على مدى السنين ولكنه كان متقلب الأطوار يميل إلى مداعبة النوم خلال تدريسه دون أن ينقصه الزهو البالغ بقاموسه الإنكليزي / العربي الذي طبعه من كيسه الخاص بعد مساهمات جزيلة من طلابه الذين تعمدوا دس العديد من الأخطاء فيه.
ويا «لميم» المسكين انه يبدو في هذه الصورة فتياً وناعماً ببهجة الحياة الزوجية.. ولكن رئيسه السفير اختلس زوجته. -ولعله من الغرابة - بالنظر إلى أن «ميكاس» خلال عقدين من الزمان عجت بالأزواج الشباب الأذكياء والجذابين وبالغي الحيوية الخالين من الأطفال الذين يعيشون ملتصقين ملتحمين - أن الفضائح الغرامية بين الطلاب كانت قليلة لحد مدهش. أما الفضائح القليلة فقد كانت بالغة الدوي وبينها حالة ثالوث زواجي بالغة الشهرة.
فقد احضر أحد طلاب الستينات الأكثر نزقاً خطيبته إلى شملان من بريطانيا لتقع في غرام طالب آخر - ولحسن الحظ انتهى الأمر بزيجتين والأطراف الأربعة يلتقون بين آونة وأخرى راضون على ما يبدو بمشيئة الله.
وهناك حالة أخرى جاهد فيها عريس جديد البرد القارص لأمسية ما قبل عيد ميلاد السيد المسيح ليبلغ سلطات ميكاس» أن زوجته التي مضت على زواجه منها نحو ثلاثة أشهر قد اختفت دون أن تترك أثراً. وبحلول منتصف الليل تأكد لفريق البحث الذي كان يحاول اقتفاء أثرها أنها ذهبت إلى بيروت ولم تعد إلى شملان أبداً.
وهناك مظهر آخر للحياة العاطفية في شملان. فليس هنالك فيما يبدو أكثر من حالة زواج واحدة بين طالب من ميكاس» وقروية من شملان. ولم تكن تلك التجربة ناجحة فالزوجة ضاقت ذرعاً بالحياة في المنطقة الشرقية للمملكة العربية السعودية. وتم الطلاق أصبحت السيدة الشابة من الناجحات في التجارة الدولية .
وبمناسبة الحديث عن الجنس من كان ليصدق أن «جم» الذي أصبحسفيراً فيما بعد) والذي يبدو في الصورة قبل الزواج سيبلغ به الإهمال في وقت لاحق أن يسلم محتويات مقصره الخلفه ليجد الأخير نفسه مالك مجبر ومندهش المجموعة رفيعة من صور التعري الفاضحة ؟
وهناك يبدو رج مثال الشاب ذي المستقبل الزاهر. فقد ظل ينعم بحياته الزوجية والأسرية رغم المشكلات. وفى إحدى المراحل كان عليه وهو يعمل في إحدى العواصم العربية أن يمنع زوجته من تدريس اللغة الإنكليزية لأخ رئيس الجمهورية حيث أن التلميذ تأكد انه ليس بمأمون العواقب حين يخلو بامرأة .
ويسهل تمييز ملامح السفير البريطاني السابق في دمشق «أيدريان سندال». وكان المسرح بين مواهبه العديدة فقد انتج أول عرض كباريه تقوم به ميكاس» في السبعينيات وقد أخرجه بمهارة بناء على تعليمات سفير بلاده في بيروت .
وأن السيد كونيو كاتاكورا (سفير) اليابان في القاهرة حالياً يبدو بوضوح «جنتلمان» من الشرق الأقصى ويعيد إلى الأذهان انه خلال الستينات حين وصل أول وفد من الطلاب اليابانيين إلى «ميكاس» تمت دعوة أحد الصحفيين المناوئين لزيارة المدرسة في ذلك اليوم تحديداً للتحقق من أن المدرسة لا تقوم بتدريس التجسس. ونتج عن الزيارة ظهور صورة ذلك الوفد الياباني في الصحيفة وتحتها تعليق حاذروا! الإمبريالية البريطانية تجند عملاءها حتى من الصين.
وبطبيعة الحال فأن هؤلاء المغامرين الثلاثة يقفون معاً في الصورة التي تلتقطهم في بداية الصعود إلى أعلى المناصب في الخارجية البريطانية. وبالنظر إلى عنايتهم الجادة بمستقبلهم الوظيفي والى فطنتهم فلقد سماهم الجميع -وداً - بالرجال الثلاثة الحكماء. ويبدو أن ذلك أتى أكله : ثلاثتهم نالوا ألقاباً من درجه الفارس وثلاثتهم كانوا في قمة بعثات بلادهم الدبلوماسية. أحدهم أضحت له علاقة وثيقة برئيسة الوزارة البريطانية.. السيدة الحديدية، وهو السير جون كولز الذي توصل إلى رتبة وكيل الوزارة. أما الثاني السير روجير تومكيس فبعد ما كان سفير بريطانيا في دمشق تعين رئيس كلية مرموقة في جامعة كيمبريدج. وتعين ثالثهم سفير بلاده في براغ بعدما عينته الملكة السير مايكل بورتون في برلين.
وبمناسبة الأكاديميين هناك أحد القلائل على وجه الأرض الذين زاوجوا بين حب اللغات الكلاسيكية والعربية وبين حب لعبة الغولف وهو البروفيسور مالكوم رايتز الذي ألف سيرة صلاح الدين الأيوبي. وفي هذا الطرف من الصورة كوكبة من العسكريين، وهم أيضاً ما تغيروا إلا قليلاً على مدى السنين. ومنهم كان «فلان بن فلان» بالغ الجنون حتى في ذلك الوقت ولم يبد انه قد أفاق من الإثارة التي عاشها عندما نزل بدبابته عام ١٩٥٦ إلى بر بور سعيد. كان (س) واحداً من ضباط سلاح الجو الملكي الذين مروا على شملان. وكان مصمماً مسرحياً موهوباً عمل بعد تخرجه من «ميكاس» في مؤسسة حكومية سرية. ولكنه وجد العمل مملاً بصورة دفعته إلى اليأس، وطاش صوابه، فلم يزدهر له مستقبل وظيفي منذ ذلك الوقت. وجون فوستر يبدو في صباه المعهود كان جاد الاهتمام باللغة العربية مجيداً لها ولكنه كان من الأمانة بحيث طلب إعفاءه من مهامه كمترجم شفهي للحكومة البريطانية خلال محادثات الاستقلال في عدن عام ١٩٦٧ لأن اللهجة العربية التي كان يجري التحدث بها كانت فوق طاقته على الفهم. وأخيراً يبدو بين العسكريين المؤلف صاحب هذه الأسطر بالذات ولسنا في حاجة إلى إسهاب ولكن سيرة موجزة له قد تضع سياقاً لهذه التجربة التاريخية.
ولدت عام ١٩٣٥ في اورمسيرك بلانكشير في إنكلترا. درست التاريخ بجامعة مانشستر ثم أديت الخدمة الإلزامية بالجيش بين عامي ١٩٥٥ و ١٩٥٧ في ألمانيا .. ومن بعد عملت معلماً لسنة ثم انخرطت في الجيش مجدداً وبعد فترة عمل بألمانيا أصبحت ضابطاً في القسم التعليمي الملكي للجيش تلتها فترة عبثية في ايرلندا الشمالية ثم جرى اختياري لدراسة العربية عام ١٩٦٠ بهدف تدريسها في مدرسة اللغة العربية التابعة للقيادة العسكرية في عدن. وكان أن درست العربية عاماً في جامعة درهام تلتها ستة اشهر دراسية في ميكاس». كنت في ميونخ في طريقي إلى «ميكاس» براً حين انتصب حائط برلين. وبعد يوم من مغادرتي «ميكاس» بدأ العمل في تدريس العربية بعدن في ظروف تعيسة. وبعد عامين - على أثر الزواج في عدن - تم نقلى للعمل في ألمانيا من جديد وانتهت مهمتي باختياري لإدارة محطة إذاعة بالعربية في الشارقة. تبعت ذلك استقالتي من الجيش للتركيز على اللغة العربية والعالم العربي. وحين عرض على منصب المعلم الأول بميكاس» كان معنى ذلك قضاء الأعوام بين ١٩٦٥ - ١٩٦٨ و ۱۹۷۰ و ۱۹۷۵ في ميكاس. وقضيت العامين ١٩٦٩ و ١٩٧٠ في عدة جامعات في إنكلترا واسكتلندا والولايات المتحدة الأمريكية. وقد تخرجت -من كلية الدراسات الشرقية والإفريقية بجامعة لندن عام ۱۹۷۱ بعد دراسة العربية الحديثة والكلاسيكية.
وبعد مغادرتي للبنان عام ۱۹۷۵ عملت في المجال الاقتصادي حتى وقتنا الحالي: في أعمال ظلت دائماً متصلة بالعالم العربي وباستخدام اللغة العربية. ومن بين مهمات الثمانينات الترجمة للحكومة البريطانية ولأثنين من رؤساء الوزارات البريطانية فضلاً عن شرف العمل كمترجم لجلالة الملكة اليزابيث. والفصول التالية ليست بأي حال من الأحوال تأريخاً نهائياً لـ«ميكاس» أو سرداً مأذوناً به من أية جهة ولكنه يمثل منظوراً شخصياً الجوانب الدور الذي لعبته تلك المؤسسة المرموقة. والجدير بالذكر أن هذا النص العربي يختلف شيئاً عن النص الأصلي الإنكليزي فقد أصاب التعديل أو الحذف عدداً من الفقرات التي تهم الناطقين بالإنكليزية دون غيرهم والتعديل لا يطال أي شئ جوهري كان في النص الأصلي حول تاريخ «ميكاس».
#محمد_عبد_الكريم_يوسف (هاشتاغ)
Mohammad_Abdul-karem_Yousef#
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
النظام العالمي - ارتجال بالتصميم
-
سقوط النازية وتداعيات الحرب
-
عدو ما يجهل: لعنة سوء الفهم
-
الطريق إلى دمشق: ما الشيء الذي كاد نتنياهو أن يكشفه للأسد عا
...
-
رانديفو: حكاية قلبٍ بريء وقطارٍ فات
-
وصايا الضحايا: حكاياتٌ من ركام الكراهية
-
قلب روسي حقيقي: ألكسندر دوغين، فلاديمير بوتن والأيديولوجية ا
...
-
حرب كشمير المنسية تتحول إلى حرب عالمية
-
لورنس العرب يتحدث عن الحرب: كيف يطارد الماضي الحاضر
-
أشباح الشرق الأوسط القديم
-
لماذا يجد الناس أن قرع الطبول أسهل من التفكير؟
-
تواصلني حين لا ينفع الوصل: قصة لم تكتمل
-
كرز في غير أوانه: حكاية حب في زمن الحرب
-
نعوم تشومسكي، الصوت الصامت، والإرث الذي لا ينتهي
-
هاتفها الذي غيّر رحلتي من أمريكا إلى دمشق
-
الحب ليس رواية شرقية: رسالة أسمى تتجاوز القيود
-
تحديد دور الولايات المتحدة في الربيع العربي
-
المثالية والبراغماتية في الشرق الأوسط
-
كيف حارب تشرشل وروزفلت وستالين هتلر – ثم حاربوا بعضهم البعض
-
الأراضي المتصدعة: حكاية عالم عربي مفكك
المزيد.....
-
مليارديرات وميليشيات وحقوق تعدين.. من قلب صفقة ترامب الجديدة
...
-
مسؤول في -حماس- يوضح لـCNN مدى -جدية واستعداد- الحركة لاتفاق
...
-
المحكمة العليا البريطانية ترفض دعوى لوقف تزويد إسرائيل بقطع
...
-
ما تداعيات الحكم الجديد الصادر بحق المحامية التونسية سنية ال
...
-
قراصنة يهددون بنشر رسائل بريد لمساعدي ترامب وأميركا تتهم إير
...
-
وفد أوروبي بكفر مالك يدعو لوقف اعتداءات المستوطنين بالضفة
-
نتنياهو يترأس اجتماعا أمنيا ثلاثيا وواشنطن تؤكد أولوية صفقة
...
-
-لسنا جمهورية موز-.. كيف قوبلت دعوة ترامب لوقف محاكمة نتنياه
...
-
المقاومة ترفع تكلفة -عربات جدعون- والاحتلال يمهّد للانسحاب
-
لماذا تتركز كمائن المقاومة في -عبسان الكبيرة- بخان يونس؟
المزيد.....
-
أسئلة الديمقراطية في الوطن العربي في عصر العولمة(الفصل الساد
...
/ منذر خدام
-
أسئلة الديمقراطية في الوطن العربي في عصر العولمة(الفصل الثال
...
/ منذر خدام
-
أسئلة الديمقراطية في الوطن العربي في عصر العولمة(الفصل الأول
...
/ منذر خدام
-
ازمة البحث العلمي بين الثقافة و البيئة
/ مضر خليل عمر
-
العرب والعولمة( الفصل الرابع)
/ منذر خدام
-
العرب والعولمة( الفصل الثالث)
/ منذر خدام
-
العرب والعولمة( الفصل الأول)
/ منذر خدام
-
مقالات في الثقافة والاقتصاد
/ د.جاسم الفارس
-
مقالات في الثقافة والاقتصاد
/ د.جاسم الفارس
-
قواعد اللغة الإنكليزية للأولمبياد مصمم للطلاب السوريين
/ محمد عبد الكريم يوسف
المزيد.....
|