|
|
غلق |
|
خيارات وادوات |
|
مواضيع أخرى للكاتب-ة
بحث :مواضيع ذات صلة: جلال الصباغ |
البديل الاقتصادي للجماهير بين الليبرالية الجديدة والاشتراكية
رغم الازمات المتتالية التي انتجها النظام البرجوازي الاسلامي القومي بعد عام الفين وثلاثة، ورغم الفقر الرهيب الذي يسود اغلب قطاعات المجتمع، والعمليات الممنهجة لتصفية الصناعة والزراعة، والتردي المتواصل في تقديم الخدمات الصحية والتعليمية، واشتداد ازمة السكن والكهرباء، وتهالك البنية التحتية للمدن ورداءة الطرق، الا ان الحديث عن السياسة الاقتصادية المتبعة من قبل النظام لا يعد القضية الجوهرية التي ادت لكل هذه المصائب والويلات من غالبية القوى المحسوبة على المعارضة. فيما يتم التركيز على عمليات سوء الادارة والفساد المستشري لدى النظام الحاكم في العراق ما بعد 2003، وهذه العمليات لا يستهان بها بالطبع كونها الاداة بتنفيذ مشروع الليبرالية الجديدة؛ لكنها ليست العامل الحاسم بقدر منهج الدولة الاقتصادي وما تعمل عليه من سياسات اقتصادية تنعكس بشكل مباشر على حياة الملايين.
|
|
||||
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
نسخ
- Copy
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
اضافة موضوع جديد
|
اضافة خبر
|
|
|||
|
نسخة قابلة للطباعة
|
الحوار المتمدن
|
قواعد النشر
|
ابرز كتاب / كاتبات الحوار المتمدن
|
قواعد نظام التعليقات والتصويت في الحوار المتمدن |
|
|
||
| المواضيع المنشورة لا تمثل بالضرورة رأي الحوار المتمدن ، و إنما تمثل وجهة نظر كاتبيها. ولن يتحمل الحوار المتمدن اي تبعة قانونية من جراء نشرها | |||