|
|
غلق |
|
خيارات وادوات |
|
مواضيع أخرى للكاتب-ة
بحث :مواضيع ذات صلة: جلال الصباغ |
في ثبات منطق السلطة وتغير واقع الجماهير
ترواح قوى السلطة الطائفية والقومية وشركاؤها في ذات المكان منذ عام 2003 ولغاية الان، فمع كل انتخابات تتصارع هذه القوى فيما بينها على تقاسم الحصص وتوزيع النفوذ، لتصعد قوة وتهبط اخرى، لكن الحفاظ على جوهر العملية السياسية هو الثابت، فالتوزيع الطائفي القومي المكوناتي هو هو، والمشروع الاقتصادي الاجتماعي الذي تقوده قوى النظام يسير كما خطط له؛ اذ تعمل القوى الاقليمية والدولية الراعية للنظام على الحفاظ على شكله ومحتواه، لأنه الأنموذج الامثل الذي يعبر عن مصالحها، رغم وجود الكثير من التقاطعات فيما يتعلق بمصالح كل قوة، الا ان بقاء هذه المنظومة افضل بكثير من مجيء اية منظومة قد تتقاطع مع مشاريع واستراتيجيات هذه الدول.
|
|
||||
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
نسخ
- Copy
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
اضافة موضوع جديد
|
اضافة خبر
|
|
|||
|
نسخة قابلة للطباعة
|
الحوار المتمدن
|
قواعد النشر
|
ابرز كتاب / كاتبات الحوار المتمدن
|
قواعد نظام التعليقات والتصويت في الحوار المتمدن |
|
|
||
| المواضيع المنشورة لا تمثل بالضرورة رأي الحوار المتمدن ، و إنما تمثل وجهة نظر كاتبيها. ولن يتحمل الحوار المتمدن اي تبعة قانونية من جراء نشرها | |||