أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - سعد محمد مهدي غلام - (علم السيمياء من الأصول الفلسفية إلى التطبيقات المعاصرة)















المزيد.....

(علم السيمياء من الأصول الفلسفية إلى التطبيقات المعاصرة)


سعد محمد مهدي غلام

الحوار المتمدن-العدد: 8560 - 2025 / 12 / 18 - 20:14
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


الملخّص
تتناول هذه الدراسة علم السيمياء بوصفه حقلًا معرفيًا مركزيًا في تحليل آليات إنتاج المعنى داخل الخطابات الثقافية والاجتماعية والرقمية. تنطلق من استعراض الجذور الفلسفية ما قبل الحداثية، مرورًا بالسيميولوجيا الأوروبية والسيميوطيقا الأمريكية، وصولًا إلى النماذج البنيوية والسردية وسيميائية الثقافة. كما تحلل تفكيك الخطاب الأسطوري، والتأويل السيميائي، وما بعد البنيوية، مع مقاربة حضور السيميائيات في التراث العربي والفكر المعاصر، وتطبيقاتها على الوسائط الرقمية والذكاء الاصطناعي.

المقدمة
يُعدّ علم السيمياء أحد الحقول البينية الأكثر تأثيرًا في دراسة أنساق إنتاج المعنى. منذ بدايات القرن العشرين، انفتح الحقل على مستويات متعددة من البحث في العلامة، بوصفها بنية معرفية تتجاوز اللغة إلى الصورة، الجسد، العمارة، والفضاءات الرقمية.
تنطلق هذه الدراسة من فرضية أن السيمياء تحولت من علم وصفي للعلامة إلى إطار معرفي شامل لتحليل البنى العميقة التي تنظّم الثقافة وتوجّه عمليات الإدراك والتأويل.

الفصل الأول:
الجذور الفلسفية ما قبل الحداثية
قبل تبلور السيمياء كعلم مستقل، كانت التأملات حول العلامة حاضرة في الفكر الفلسفي منذ العصور القديمة: الفلاسفة الرواقيون، القديس أوغسطين، وجون لوك.
1- الفلسفة الرواقية والتصور الثلاثي للعلامة
ميّز الرواقيون بين ثلاثة عناصر: الدال (الصوت المادي)، المدلول (المفهوم الذهني)، والمُشار إليه (الموضوع الخارجي). هذا التمييز سبق سوسير بأكثر من ألفي عام.
2- القديس أوغسطين: العلامة بين اللاهوت واللغة
في في التعليم المسيحي ، ميّز أوغسطين بين العلامات الطبيعية (الدخان يدل على النار) والعلامات الاصطلاحية (الكلمات والإشارات). كما طوّر نظرية تأويلية معقدة للنصوص المقدسة.
3- جون لوك والسيميوطيقا كعلم للعلامات
اقترح لوك في القرن السابع عشر تأسيس علم السيميوطيقا كفرع ثالث للمعرفة. رأى أن الكلمات علامات للأفكار، وأن فهم طبيعتها أساسي لتجنب الأخطاء الفلسفية.

الفصل الثاني:
المؤسسون الحداثيون - سوسير وبيرس
1- فرديناند دو سوسير والسيميولوجيا الأوروبية
فرديناند دو سوسير (1857-1913) مؤسس اللسانيات الحديثة والسيميولوجيا. محاضراته (1916) أحدثت ثورة في دراسة اللغة وشكّلت أساس البنيوية الأوروبية.
ثنائية الدال والمدلول
العلامة اللغوية تتكون من: الدال (الصورة الصوتية) والمدلول (المفهوم الذهني). هذان العنصران مرتبطان كوجهي ورقة واحدة. سوسير يستبعد المُشار إليه من نموذجه.
اعتباطية العلامة
العلاقة بين الدال والمدلول اعتباطية تمامًا، تحددها الاتفاقات الاجتماعية. لا يوجد سبب منطقي يجعل كلمة شجرة تدل على الشجرة. هذا يفسر اختلاف اللغات.
نسقية اللغة
اللغة نسق من العلاقات التفاضلية. قيمة أي عنصر لا تتحدد بذاتها، بل من خلال علاقته بالعناصر الأخرى. معنى أحمر يُفهم بالتقابل مع أخضر و أزرق .
2- تشارلز ساندرز بيرس والسيميوطيقا الأمريكية
تشارلز بيرس (1839-1914) فيلسوف ومنطقي أمريكي، مؤسس البراغماتية والسيميوطيقا. طوّر نظرية شاملة للعلامات تتجاوز اللغة.
النموذج الثلاثي
العلامة عند بيرس علاقة ثلاثية: الممثل (الشكل المادي)، الموضوع (ما تمثله)، والمؤوِّل (الأثر التفسيري). المؤوِّل نفسه علامة جديدة، مما يخلق سيموزيس لا نهائي.
تصنيف العلامات
• الأيقونة: تشبه موضوعها (صورة، خريطة، محاكاة صوتية)
• المؤشر: ترتبط بموضوعها سببيًا (دخان، آثار أقدام، حمى)
• الرمز: ترتبط بموضوعها بالاتفاق (كلمات، أعلام، إشارات مرور)

الفصل الثالث:
البنيات السيميائية - غريماس وجاكبسون.
1-ألجيرداس جوليان غريماس
غريماس (1917-1992) أسس المدرسة السيميائية الباريسية. طوّر نموذجًا متكاملًا لتحليل المعنى والسرد، من البنى العميقة إلى البنى السطحية.
المربع السيميائي
أداة تحليلية تستند إلى علاقات التضاد والتناقض: S1 (حياة)، S2 (موت)، Non-S1 (لا-حياة)، Non-S2 (لا-موت). يكشف المنطق الدلالي الكامن.
النموذج الفاعلي
ستة عوامل سردية: الذات، الموضوع/الهدف، المرسِل، المرسَل إليه، المساعد، المعارض. يحلل أي سرد من الأساطير إلى الأفلام.
المسار التوليدي للمعنى
ثلاثة مستويات: العميق (المربع السيميائي)، السطحي (النموذج الفاعلي)، الخطابي (الزمان، المكان، الأسلوب). يوضح تحول البنى المجردة إلى نصوص ملموسة.
2- رومان جاكبسون والوظائف التواصلية
جاكبسون (1896-1982) من أهم اللسانيين في القرن العشرين. نموذج الوظائف الست للغة (1960) أصبح مرجعية أساسية.
الوظائف الست
• التعبيرية (المرسِل): تعبير عن مشاعره
• التأثيرية (المرسَل إليه): محاولة التأثير
• الشعرية (الرسالة): التركيز على الشكل
• المرجعية (السياق): نقل معلومات
• الحفاظية (القناة): الحفاظ على التواصل
• الميتالغوية (الشفرة): الحديث عن اللغة

الفصل الرابع:
سيميائية الثقافة - لوتمان ومدرسة تارتو
1- يوري لوتمان
لوتمان (1922-1993) أسس مدرسة تارتو السيميائية. وسّع السيمياء من النصوص الأدبية إلى الثقافة برمتها. الثقافة نفسها نص ضخم.
2- السميوسفير
الفضاء السيميائي الشامل الذي تعمل فيه العلامات. بدونه لا يمكن لأي علامة أن توجد. خصائصه: عدم التجانس، البنية المركزية-الهامشية، الحدود السيميائية.
3- الحدود والديناميكيات
الحدود مناطق حيوية لإنتاج المعنى الجديد. عندها يحدث التلاقي والترجمة والإبداع. الثقافات تجمع بين الاستمرارية (الذاكرة) والتجديد (الإبداع).
4- مدرسة تارتو-موسكو
تأسست في الستينيات. طوّرت مفاهيم: النصية الثقافية، الترميز الثانوي، الذاكرة الثقافية. طُبّقت على الأدب، السينما، الأيقونات، الطقوس.

الفصل الخامس:
السيمياء التطبيقية - بارت وإيكو
1-رولان بارت
بارت (1915-1980) طبّق السيميولوجيا على الثقافة الجماهيرية. في أساطير (1957) فكّك الخطاب اليومي: الإعلانات، الموضة، المصارعة.
الأسطورة كنظام سيميائي
الأسطورة نظام دلالي من الدرجة الثانية. تحوّل التاريخ إلى طبيعة، تُطبّع الأيديولوجيا. الدلالة الأولى تصبح دالًا للدلالة الثانية (الأسطورية).
موت المؤلف
المعنى لا ينتجه المؤلف وحده، بل القارئ. النص فضاء متعدد الأبعاد تتلاقى فيه كتابات متنوعة.
2- أمبرتو إيكو
إيكو (1932-2016) طوّر السيميائية التأويلية. جمع بين التقليد الأوروبي والأمريكي.
القارئ النموذجي
النص يبني قارئه النموذجي، القارئ المفترض الذي يمتلك الكفاءات اللازمة للتأويل. المعنى يُبنى في مجتمعات تأويلية تشترك في شيفرات ثقافية.
العمل المفتوح
بعض النصوص مفتوحة تعمدًا، تدعو لتأويلات متعددة. لكن ليس كل تأويل مقبول - توجد حدود يفرضها النص ومجتمعه التأويلي.

الفصل السادس:
ما بعد البنيوية والتفكيك
1- جاك دريدا والاختلاف
دريدا (1930-2004) طوّر التفكيك. شكّك في ثبات المعنى واستقرار البنى. المعنى ينتج من الفروقات ومن التأجيل المستمر.
الاختلاف (Différance)
مفهوم يجمع بين الاختلاف والتأجيل. لا يوجد معنى نهائي ثابت، بل حركة مستمرة من الإحالة بين العلامات.
انتقاد المركزية اللوغوسية
الفلسفة الغربية امتازت بمركزية اللوغوس (العقل/الكلمة)، وبهرمية ثنائيات: كلام/كتابة، حضور/غياب، عقل/جسد. التفكيك يقلب هذه الهرميات.
2- جيل دولوز والاختلاف الإيجابي
دولوز (1925-1995) رفض فكرة الهوية الثابتة. الاختلاف ليس نقصًا أو سلبًا، بل قوة إنتاجية إيجابية. الريزوم (الجذمور) نموذج لبنية لا مركزية ومتعددة الاتجاهات.

الفصل السابع:
السيمياء في التراث العربي الإسلامي
1- الجاحظ والبيان
الجاحظ (ت 255هـ) في البيان والتبيين تناول العلامة والدلالة. البيان: الدلالة الظاهرة على المعنى الخفي. صنّف طرائق البيان: اللفظ، الإشارة، العقد، الحال.
2- عبد القاهر الجرجاني ونظرية النظم
الجرجاني (ت 471هـ) في دلائل الإعجاز طوّر نظرية النظم: المعنى لا يتحدد بالكلمات المفردة، بل بعلاقاتها وترتيبها (التركيب النحوي). سبق البنيوية بتركيزه على العلاقات.
3- السكاكي وعلوم البلاغة
السكاكي (ت 626هـ) في مفتاح العلوم نظّم علوم البلاغة: المعاني، البيان، البديع. اهتم بالدلالة الإيحائية والمجازية، وهي قريبة من مفهوم الإيحاء عند بارت.
4- إمكانات التأصيل السيميائي
التراث العربي يحتوي على إرهاصات سيميائية: الاهتمام بالعلامة، التمييز بين المعنى والمبنى، الوعي بالسياق، التحليل البنيوي للنظم. يحتاج لمزيد من الاستكشاف.

الفصل الثامن:
السيمياء في الفكر العربي المعاصر
1- الجيل الرائد
عبد الملك مرتاض، محمد مفتاح، سعيد بنكراد، عبد الله الغذامي، عبد الفتاح كيليطو. واجهوا تحديات: المصطلح، الترجمة، التطبيق.
2- إشكالية المصطلح
تعددت الترجمات: السيمياء، السيميائيات، السيميولوجيا، السيميوطيقا، علم الإشارة، علم العلامات. عدم الاستقرار أدى لإرباك منهجي.
3- التطبيقات على الأدب العربي
طُبّقت السيمياء على: الشعر العربي القديم والحديث، السرد (الرواية والقصة)، المسرح، الخطاب الصوفي. نتائج متباينة.
4- نحو سيمياء عربية
الحاجة لتطوير مقاربة سيميائية تراعي خصوصية اللغة والثقافة العربية، وتربط بين التراث والحداثة.

الفصل التاسع:
التطبيقات السيميائية المعاصرة
1- سيميائية السينما
كريستيان ميتز: السينما لغة بلا لسان. اللقطة، الزاوية، المونتاج، الإضاءة كلها علامات دلالية. التحليل السيميائي يكشف كيف تُنتج الأفلام المعنى.
2- سيميائية العمارة
المباني والمدن أنساق رمزية. الطرز المعمارية تعكس السلطة، الذاكرة، الهوية. القصور الملكية، المساجد، ناطحات السحاب: كلها نصوص ثقافية.
3- سيميائية الجسد
الجسد حامل للعلامات: الوشم، اللباس، المكياج، الحركة، الإيماءات. كلها تنقل معاني ثقافية واجتماعية. الجسد نص يُقرأ ويُفسَّر.
4- سيميائية الإعلان
الإعلانات نصوص سيميائية معقدة تجمع الصورة، اللغة، الرمز. تستغل الدلالة الإيحائية والأسطورية لخلق رغبات وتشكيل هويات استهلاكية.
5- سيميائية الخطاب السياسي
تحليل الخطابات السياسية يكشف البنى الأيديولوجية، الاستعارات المهيمنة، استراتيجيات الإقناع. اللغة أداة سلطة وهيمنة.

الفصل العاشر:
السيمياء في العصر الرقمي
1- الوسائط الاجتماعية
الإيموجي، الميمات، الهاشتاغات: علامات رقمية جديدة. التفاعلات الرقمية تخلق سيموزيس مستمر. الخوارزميات تشكل ما نراه وكيف نفهمه.
2- الذكاء الاصطناعي
نماذج اللغة الكبيرة تُنتج نصوصًا، صورًا، موسيقى. كيف نحلل العلامات التي ينتجها AI؟ من المؤلف؟ من القارئ؟ تحديات نظرية وأخلاقية جديدة.
3- الواقع الافتراضي والميتافيرس
عوالم رقمية غامرة، هويات افتراضية، تفاعلات سيميائية معقدة. الحدود بين الواقعي والافتراضي تتلاشى. سيميائية الوجود الرقمي: حقل بحثي ناشئ.
4- نحو سيميائية حاسوبية
استخدام التعلم الآلي لتحليل كميات ضخمة من النصوص والصور. التنقيب في البيانات السيميائية. إمكانات جديدة وتحديات منهجية.

الخاتمة
انتقلت السيمياء من علم للعلامة إلى إطار معرفي شامل لفهم الثقافة والمعنى. تمتلك قدرة تفسيرية واسعة لتحليل: الخطابات الاجتماعية، السلطة الرمزية، الهوية، أنظمة الإعلام، البيئة الرقمية، الذكاء الاصطناعي.
التوصيات البحثية
• تعميق البحث في الجذور السيميائية بالتراث العربي الإسلامي
• تطوير مصطلحات سيميائية عربية دقيقة
• توسيع التطبيقات على الخطابات المعاصرة
• استكشاف إمكانات السيمياء في تحليل الوسائط الرقمية
• تطوير سيميائية نقدية تجمع التحليل والنقد الاجتماعي

المراجع الأجنبية
Barthes، R. (1972). Mythologies. Hill and Wang.
Chandler، D. (2017). Semiotics: The Basics (3rd ed.). Routledge.
Derrida، J. (1976). Of Grammatology. Johns Hopkins University Press.
Eco، U. (1976). A Theory of Semiotics. Indiana University Press.
Eco, U. (1979). The Role of the Reader. Indiana University Press.
Greimas، A. J. (1983). Structural Semantics. University of Nebraska Press.
Jakobson، R. (1960). Linguistics and Poetics. In Style in Language. MIT Press.
Lotman، Y. (1990). Universe of the Mind: A Semiotic Theory of Culture. I.B. Tauris.
Peirce، C. S. (1931-1958). Collected Papers. Harvard University Press.
Saussure، F. de. (1966). Course in General Linguistics. McGraw-Hill.
المراجع العربية
بنكراد، سعيد. (2003). السيميائيات: مفاهيمها وتطبيقاتها. المركز الثقافي العربي.
الجاحظ، أبو عثمان. البيان والتبيين. دار الكتب العلمية.
الجرجاني، عبد القاهر. دلائل الإعجاز. مكتبة الخانجي.
الغذامي، عبد الله. (1985). الخطيئة والتكفير. النادي الأدبي بجدة.
غليسي، يوسف. (2017). السيميائيات: مبادئ وتطبيقات. منشورات الاختلاف.
مفتاح، محمد. (1985). تحليل الخطاب الشعري. المركز الثقافي العربي.
مرتاض، عبد الملك. (2005). السيميائيات الوصفية. دار الحكمة.



#سعد_محمد_مهدي_غلام (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- (تَخرُّصاتُ الصَّمْتِ ما بَعْدَ المَطرِ)
- (عَوْدَةٌ إِلَى الأَرْضِ)
- (نَذيرُ رسائِلِ الحُدودِ)
- (رَقِيم)
- ( أصداف )
- (شَيْءٌ مِنَ الْفَرَجِ)
- (نَشِيدُ الغَيْمَةِ الخَضْرَاء) (أسفارُ الماءِ في ظِلِّ الرّ ...
- (رِيشَةِ -مَاعتْ-) (أسطورة العدل في مصر القديمة )
- (خَرائِطُ طِينِ الماءِ الأُولَى) (في مراسيم عبيق الورد)
- (اعتراف نعش ربابَة بمغابنها الكافور)
- (هُيامًا بالنَّهرِ العَتيق) (سِفْرُ الانخطافِ إلى الوهج)
- (صَقيعُ الغِيابِ والغُربةِ: مَعزوفةٌ مُنفَرِدَة)
- (تأبَّطَ البريكانُ قِردَهُ وامتطى فراشةً وشقَّ العُبابَ)
- (أرائِك الياسمين)
- (مَناجاةُ سالِكٍ يَتَخَلَّلُهُ النَّفَسُ الأوَّل) (عافَنِي ا ...
- (نصٌّ على تخوم الرؤيا)
- (سِفْرُ السِّدْرَةِ) (محو وصحو)
- (جفنات غائمة وطيور هائمة)
- (وَجْهُ الوَطَنِ )
- (وَجْهُ الوَطَنِ)


المزيد.....




- حادثة كارثية.. تسرب 10 أطنان من الخرز البلاستيكي الحيوي إلى ...
- -نؤيد نهج مادورو-.. موسكو تحذّر واشنطن من -خطأ فادح- في سياس ...
- لقطة حفل -كولد بلاي- التي أشعلت الجدل.. السيدة -الخائنة- تكس ...
- لماذا يبدو صوتنا في الرسائل المسجلة غريبا؟
- كيف تمنحك نصف ساعة قراءة نوما أعمق؟
- بعد هجوم تدمر.. هل تخشى واشنطن تكرار انسحاب أفغانستان؟
- خبير أميركي: ترامب يتجه نحو هزيمة قاسية في انتخابات 2026
- اليابان تجبر آبل على فتح متجر التطبيقات وتضرب إيراداته
- تسلح ألماني متصاعد وسط جدل مع واشنطن
- صحفي فلسطيني يكشف تفاصيل صادمة عن انتهاكات جنسية بسجون إسرائ ...


المزيد.....

- معجم الأحاديث والآثار في الكتب والنقدية – ثلاثة أجزاء - .( د ... / صباح علي السليمان
- ترجمة كتاب Interpretation and social criticism/ Michael W ... / صباح علي السليمان
- السياق الافرادي في القران الكريم ( دار نور للنشر 2020) / صباح علي السليمان
- أريج القداح من أدب أبي وضاح ،تقديم وتنقيح ديوان أبي وضاح / ... / صباح علي السليمان
- الادباء واللغويون النقاد ( مطبوع في دار النور للنشر 2017) / صباح علي السليمان
- الإعراب التفصيلي في سورتي الإسراء والكهف (مطبوع في دار الغ ... / صباح علي السليمان
- جهود الامام ابن رجب الحنبلي اللغوية في شرح صحيح البخاري ( مط ... / صباح علي السليمان
- اللهجات العربية في كتب غريب الحديث حتى نهاية القرن الرابع ال ... / صباح علي السليمان
- محاضرات في علم الصرف ( كتاب مخطوط ) . رقم التصنيف 485/252 ف ... / صباح علي السليمان
- محاضرات في منهجية البحث والمكتبة وتحقيق المخطوطات ( كتاب مخط ... / صباح علي السليمان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - سعد محمد مهدي غلام - (علم السيمياء من الأصول الفلسفية إلى التطبيقات المعاصرة)