أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ضحى عبدالرؤوف المل - مفهوم -اللاهوت الأسود- في الأنيمي الحديث عالم الصيادين















المزيد.....

مفهوم -اللاهوت الأسود- في الأنيمي الحديث عالم الصيادين


ضحى عبدالرؤوف المل

الحوار المتمدن-العدد: 8556 - 2025 / 12 / 14 - 00:50
المحور: الادب والفن
    


يمزج الأنيمي "عالم الصيادين " Solo Levelingبين الخيال العلمي، الفانتازيا، وعالم ألعاب القوى، إذ نجد قصة الصيادين تقدم لنا نموذجاً معقداً للعالم البشري تحت ضغط الخطر المطلق، والمكافأة، والواجب الأخلاقي. من البداية وحتى أقصى لحظات الرعب، تقدم حلقاته سلسلة من التجارب التي تكشف الصراعات الداخلية للشخصيات، ديناميات الفريق، وصراع الإنسان مع القوى العليا والبيئة المحيطة. رغم أنني شاهدته سابقاً إلا أن تكملته هذا العام استفزتني لأكتب عنه هذه المقالة من أولى حلقاته وربطه بفلسفة البقاء، النفس البشرية، والمنظومة الاجتماعية في هذا العالم الافتراضي الذي يعكس واقعاً بشرياً مجازياً.
من أولى حلقاته ، نلاحظ جينو وهو يعرض تجاربه السابقة مع الموت من غارات ثم الاستشفاء لأسابيع، الجوع في المتاهات، وحتى مواجهة وحوش أقل رتبة. هذه التجارب توضح أن الخطر ليس حدثاً استثنائياً، بل نمط حياة. إذ يصبح البقاء فناً قائماً على اليقظة، التواضع، والانتباه للفرص الصغيرة، وليس القوة أو المعدات وحدها. فكاتب عالم الصيادين وهو تشوغونغ يسلط الضوء على الفلسفة العملية للبقاء وهي القدرة على النجاة وبأنها ليست مرتبطة مباشرة بالمعدات الحديثة، بل بالذكاء، الحذر، والاستعداد للتعامل مع أي مفاجأة. عندما نقارن بين جينو وصيادين آخرين، الذين يشترون المعدات المتطورة ويقاتلون الوحوش الأقوى، نرى الفرق بين البقاء القائم على الفرص والبقاء القائم على الموارد الاقتصادية والاجتماعية. هذا التناقض يعكس الواقعية النفسية في عالم صعب، حيث البطل ليس خارق القوة، بل واعٍ لضعفه ويعرف كيف يحوّل هذا الضعف إلى استراتيجية للبقاء.

في الحلقات الأولى المتعلقة بالرتب، يتضح أن هناك تصنيفاً صارماً للقدرات،S، A، B، C، وL، وهذا التصنيف ليس شكلياً، بل يعكس القدرة على النجاة، المشاركة في الغارات، وجني المكافآت الاقتصادية. والنظام الاجتماعي للصيادين يظهر مزيجاً من الهرمية والمرونة، فرغم الرتبة، قد تظهر مفاجآت في الأداء أو القدرة على التكيف، كما يشير هذا الأنيمي إلى أن العالم "مليء بالمفاجآت"، ما يترك المجال لظهور مواهب غير متوقعة. إضافة لذلك، يُظهر النظام الاجتماعي كيف تُصاغ القرارات الجماعية والقيادة. شخصية (جين-وو سونغ )Cheo Song يتولى قيادة الغارة، ويُظهر الفريق احترامه لمهاراته، مع اعتماد واضح على الخبرة والقدرة العملية بدلاً من السلطة الشكلية. هذا يعكس فلسفة عالم الصيادين وهي القوة تُقاس بالقدرة على اتخاذ القرارات الصحيحة في الوقت الحرج، لا بالمكانة الرسمية أو الرتبة فقط. فماذا عن المخاطر الاقتصادية والضغط النفسي في الحلقات الأولى منه ؟

الحلقات تباعاً تكشف لنا تفاوت الموارد الاقتصادية بين الصيادين. إذ معظمهم يشترون معدات متطورة باستخدام مكاسبهم من بيع الأحجار الجوهرية Essence Stones، بينما جينو يضطر للقتال بأسلحة رخيصة وأحياناً باليدين فقط، مع أحذية متآكلة. هذا يعكس الواقع الاقتصادي في بيئة متطرفة، حيث البقاء يعتمد على اتخاذ قرارات مالية ذكية وربطها بالفرص، وليس القوة أو الصيانة الدائمة للمعدات. فالضغط الاقتصادي في عالم الصيادين مرتبط بالمسؤولية العائلية، حيث جينو يحمل عبء إعالة أسرته، دفع رسوم العلاج الجامعي للأخت، وتكاليف علاج الأم. هذه المسؤوليات تحوّل غارات الصيادين من مجرد "مغامرة" إلى واجب حياتي مرتبط بالبقاء البشري، الأخلاق، والضغط النفسي الدائم. لكن الديناميكيات الجماعية والقيادة تبرز بقوة
الفريق يظهر ككتلة اجتماعية متماسكة رغم الاختلافات الفردية، مع وجود تصويت جماعي حول اتخاذ القرار في مواجهة خطر محتمل. مثال على ذلك التصويت على الذهاب إلى زنزانة D-Rank رغم الخطر، حيث يصبح جينو صوت الحسم، ويُظهر أنه ليس مجرد فرد ضعيف، بل يحمل المسؤولية الأخلاقية والاقتصادية.
هذا يعكس فلسفة المسؤولية المشتركة مقابل الفردية في بيئات محفوفة بالخطر، كل قرار جماعي له تبعات على الجميع، وكل عضو يحمل وزن اختياراته. فماذا عن العلاقة العاطفية والبعد النفسي؟
أما العلاقات بين الشخصيات، مثل جودي وجينو، تكشف توازناً دقيقاً بين الخوف، الارتباط العاطفي، والمسؤولية. عندما يعتذر جينو، تصرخ جودي: "أنا قلق عليك!"، ويكشف الحوار عن التوتر النفسي الناتج عن الخطر والاعتماد المتبادل بين الأفراد. المزاح حول الطعام بعد مواجهة الموت يشير إلى حاجة البشر إلى الروابط الإنسانية حتى في أقسى المواقف، بينما يبقى الخطر حاضراً دائماً، مما يعكس تناقض الحياة والموت، الضحك والبكاء، في بيئة متطرفة.
عند الوصول إلى المعبد ، تتحول البيئة إلى عنصر سردي حي، كائن حي قائم على العقاب والمراقبة. التماثيل القديمة، الكبيرة الحجم والمهيبة، تخلق إحساساً بالرعب، وتعلن أن المكان نفسه قادر على الحكم على البشر.الكتابة القديمة والتحذيرات: "لن تخرجوا من هنا أحياء"، وظهور العين المتحركة، يرمز إلى وجود قانون أعلى أو نظام مقدس يفوق قدرات البشر الفردية. هنا يصبح الفخ اختباراً للعقل، البراعة، والاستجابة السريعة، وليس مجرد تحدٍ جسدي.

أما الفخاخ المفاجئة، الانغلاق، والصراخ الجماعي، فكل ذلك يعكس الذعر المادي والنفسي، فقدان السيطرة، وتحول البيئة إلى تهديد مباشر للبقاء.أحد أبرز المشاهد تتناول نصيحة جمعية الصيادين: "ابقَ متواضعاً وخائفاً". هذا المبدأ يمثل قلب فلسفة البقاء في عالم هذا الأنيمي. التواضع هو اعتراف بالقيود، والخوف وسيلة للحفاظ على اليقظة واليقين بأن أي لحظة يمكن أن تكون الأخيرة.

عندما يُقارن هذا المبدأ بتجارب جينو، نرى التطبيق العملي للفلسفة وهو الاستمرار في مواجهة الموت، مراقبة الفرص، اتخاذ القرارات في الوقت المناسب، والتكيف مع الفوضى. البقاء ليس حظًا أو قوة خارقة، بل وعي مستمر بالضعف والفرص، ومواجهة القدر بشجاعة
أما الرمزية والمواضيع الكبرى تبدأ من الرقم 13 للفريق يمثل النحس، الشؤم، والاختبار النهائي للبقاء، فالزنزانة والمعبد يمثلان اختبار القدر والعدل الأعلى. الأحجار الجوهرية (Essence Stones) تمثل المكافآت الاقتصادية مقابل المخاطرة الجسدية والصراخ والذعر الجماعي يرمز إلى تحول البيئة من مورد إلى عدو.كل هذه الرموز تعمل معاً لتكوين نسيج سردي غني، يمزج بين الفلسفة، النفس البشرية، والواقعية القاسية لعالم الصيادين.التوتر بين أما الطمع والنجاة من خلال الحلقات المتتابعة نجد فيها صراعاً مستمراً بين الطمع والمكافأة والبحث عن الأحجار الجوهرية والكنوز. ومواجهة الفخاخ، الوحوش، والقيود البيئية.هذا التناقض يعكس الأبعاد الأخلاقية والفلسفية للحياة نفسها وهي السعي وراء المكافأة مقابل الحفاظ على الحياة، والاختيار بين المخاطرة والفائدة المحتملة.
عالم الصيادين، ليس مجرد بيئة خيالية مليئة بالوحوش والفخاخ، بل هو مرآة لواقع الإنسان بمختلف صفاته ضعفه، طموحه، خوفه، ومسؤوليته.يمكن تلخيص الدروس الكبرى التي يقدمها كاتب هذا الأنيمي على النحو التالي أولاً البقاء يعتمد على اليقظة والفطنة، لا القوة وحدها ثانياً المخاطر اليومية هي القاعدة، وليس الاستثناء. ثالثاً القيادة والتعاون الجماعي حاسمان في مواجهة الخطررابعاً الضغط النفسي والاقتصادي يعمّق التجربة الإنسانية ويكشف أبعاد الشخصية الحقيقية خامساً العلاقات الإنسانية، حتى في أقسى الظروف، توفر الحافز، الدعم، والأمل سادساً التواضع والخوف هما أدوات البقاء الأخلاقية والعملية في آن واحد.أما المكافآت الاقتصادية أو السحرية ليست السبب الأوحد للبقاء، بل القدرة على اتخاذ القرارات الصحيحة في الوقت الحرج. من خلال كل هذا تقدم هذه الأنيمي تجربة سردية غنية، فلسفية، ونفسية، تجعلنا ندرك أن قصة الصيادين ليست مجرد مغامرة، بل درس كامل في البقاء، المسؤولية، والشجاعة في مواجهة قوة الحياة والموت. لكن المخرج هو شونسوكي ناكاشيغي بدأ بمعركة مع النمل الأحمر لا أعرف إن كانت رؤية المخرج أو الكاتب بدأ بها هذا الأنيمي.

يظهر النمل الأحمر في البداية بوصفه تحدياً بسيطاً ظاهرياً، إلا أن هذه البساطة تخفي خلفها كثافة رمزية لافتة. فالنمل، على الرغم من ضعفه الفردي، يعيش داخل نظام اجتماعي بالغ التنظيم، يمتلك قدرة واضحة على الدفاع الجماعي والتضحية من أجل الكل. في بداية الحلقة الأولى يتحول النمل الأحمر إلى استعارة للإنسان العادي داخل منظومة أكبر وأقسى، سواء تمثّلت في القوانين الصارمة أو في عالم الصيادين منخفضي الرتب الذين يقفون في مواجهة وحوش تفوقهم قوة. هذه المواجهة الأولى تشكّل الاختبار النفسي البدئي لكل من البطل والمشاهد، إذ تفرض درساً مبكراً في التفكير الاستراتيجي، وضبط الانفعال، والبقاء تحت الضغط. كما تؤسس لثنائية الفرد والجماعة، حيث تتضح الفكرة المحورية الأولى وهي النجاة ليست نتاج القوة الفردية وحدها، بل ثمرة تفاعل معقّد بين الفرد والنظام والجماعة المحيطة به. وبهذا المعنى، يصبح النمل الأحمر مفتاحاً تأويلياً لفهم ما سيأتي لاحقاً من اختبارات أشد قسوة وتعقيداً ، بما في ذلك الزنزانات والوحوش والطقوس ذات الطابع الديني.
مع ظهور البوابات والزنزانات، ينتقل السرد من مواجهة محدودة إلى فضاء مفتوح على تهديدات متعددة المستويات. فالوحوش الخارقة للطبيعة، أو ما يُعرف بالـMagic Beasts، تتجاوز قدرة الأسلحة التقليدية، وتفرض منطقاً جديداً للصراع. في المقابل، يظهر الصيادون أصحاب القدرات الخاصة بوصفهم نماذج لتحرر جزئي من القيد البشري، غير أن هذا التحرر يبقى محكوماً بحدود صارمة تفرضها المنظومة نفسها. الزنزانة هنا ليست مجرد ساحة قتال، بل مختبراً للفهم والتحليل واتخاذ القرار الذكي، في امتداد طبيعي لاختبار النمل الأحمر الأول. البطل الذي ينجو من هذه التجربة لا يخرج منها ناجياً جسدياً فحسب، بل يتحول إلى كائن واعٍ بالأنماط الخفية التي تفصل بين الحياة والموت، وقادر على قراءة التفاصيل الدقيقة التي يتجاهلها الآخرون.
عند الدخول في فضاء الطقوس والآلهة الغامضة، ينفتح هذا الأنيمي على بعد فلسفي–ديني أكثر قتامة. تتحول الأوامر الإلهية، مثل العبادة أو الثناء، إلى اختبارات للبقاء النفسي والمعنوي، لا تقل قسوة عن الاختبارات الجسدية. الطقوس الدموية وتقديم التضحيات تكشف عن قوة خارقة للطبيعة تتحكم في النظام العام، وهو ما يعكس مفهوم "اللاهوت الأسود" في الأنيمي الحديث من إله أو قوة غامضة، غير قابلة للتفسير العقلاني، تمسك بخيوط المصائر البشرية من موقع مطلق. العلاقة بين البطل وهذا اللاهوت ليست علاقة خضوع أعمى فحسب، بل صراع وجودي مع نظام شامل، وفي الوقت ذاته فرصة للتمكين عبر الفهم والتكيّف. بهذا يتقاطع الميتافيزيقي مع الوجودي، وتغدو النجاة مسألة معرفة وتحليل عميق لبنية النظام الخفي الذي يحكم الواقع.
بعد اجتياز الطقوس، يقدّم الكاتب آليات مستوحاة بوضوح من ألعاب الفيديو، مثل المهام اليومية، والعقوبات عند الفشل، والمكافآت الرمزية. تتحول الحياة نفسها إلى نظام قياسي للتطوير الذاتي، حيث يتعلم البطل أن البقاء لا يقوم على القوة وحدها، بل على الالتزام بالقواعد، والانتباه للتفاصيل، والانضباط الشخصي. هذا التفاعل مع نظام رقابي صارم يحاكي وعي الجيل العصري بعالم الألعاب الرقمية، حيث تشكّل المكافآت والعقوبات محركات أساسية للتقدم. وبهذا الأسلوب، ينجح الأنيمي عالم الصيادين في بناء جسر بين الواقع والخيال، وبين مفهوم النجاة وفكرة التعليم التفاعلي المستمر.
يُعد الاستيقاظ الثاني أحد أبرز الرموز المركزية في السرد الحركي والفعلي. ففي حين يحصل الصيادون عادة على قوة ثابتة ومحدودة، يفتح الاستيقاظ الثاني أفقاً لتجاوز الحدود الطبيعية والارتقاء إلى مستويات أعلى. هذه الفكرة تجسّد جوهر التمكين الفردي في عالم قاسٍ، حيث يظل التطور ممكناً رغم الصرامة والمخاطر. المتلقي العصري يجد في هذا المفهوم صدى مباشراً لتجربة ألعاب الفيديو، حيث لا تتوقف الشخصية عن النمو والتحسن، ما يعمّق الارتباط النفسي والفلسفي بهذا الأنيمي.
مع بروز دور تشونغ كمدرّبة، يتضح أن التعليم الحقيقي لا ينبع من الخطاب النظري وحده، بل من القدوة العملية والمشاركة الفعلية في التجربة. يظهر التوتر الخلّاق بين الفرد والجماعة، حيث تتضاعف القوة عبر التعاون، حتى وإن ظل الأفراد محدودي الإمكانات كلٌ على حدة. هذا التصور يعكس فلسفة الأنيمي الحديث التي تميل إلى تفضيل النجاة الجماعية على الإنجاز الفردي المعزول، وتعيد تعريف القيادة بوصفها فعل مشاركة ومسؤولية.
من خلال هذا النسيج الرمزي المتكامل، يتجلّى الأثر العميق للأنيمي في المتلقي. نفسياً، تخلق المواجهة المستمرة مع الخطر والضغط تجربة تحاكي توترات الحياة الواقعية في بيئات عالية المخاطر. اجتماعياً، تعكس الديناميكيات الجماعية، من قيادة وتعاون وصراع، وعياً معاصراً بطبيعة العلاقات الإنسانية في زمن الأزمات. فلسفياً. فهل يطرح هذا الأنيمي أسئلة مفتوحة حول معنى القوة والمسؤولية والبقاء، في ظل نظم غامضة وقوى خارجة عن السيطرة؟
بيروت-لبنان-الجمعة في 13 كانون الأول الساعة الثامنة مساءا 2025







#ضحى_عبدالرؤوف_المل (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل يمكن أن تُختزل الحياة إلى تطبيقات ذكية ومعادلات رأسمالية ...
- البراءة كعدسة لفهم الألم البشري في الأنيمي تاكوبي ومسألة الس ...
- الحاجة الملحّة لإعادة اختراع التاريخ حين يصبح الحاضر خانقاً.
- صراع الأبعاد المقلوبة في مسلسل أشياء غريبة (الجزء الأول)
- هل الطفولة هي مصنع الحطام الأول للإنسان في مسلسل الآثم؟
- مسلسل الآثم - The Sinner- نافذة على عالم عائلي داخلي مضطرب
- الرواية البوليسية وتقنيات الإخفاء في رواية مجهولة نهر السين
- الكاتب اليوم لا يمكنه أن يعيش في عصر الحريم
- وهم النجاح الأدبي لدى الكتاب والموضة الرقمية
- التنمّر الأدبي
- بين الخوف والرغبة في الحياة في فيلم فيلم Love Me Tender 2019
- هل رواية- بيت الجاز- هي جولة في النفس البشرية المشتعلة؟
- رواية النفق منظومة فكرية ونفسية تُنتج عالماً موازياً للمجتمع ...
- رسالة إلى حفيدتي يارا…
- حين تتحوّل الحكاية إلى لوحة في قصة جدتي ل -بيار فاضل-
- معادلة الميتا-كود والديجا فو (Déjà Vu) والإنسان كمنتَج خوارز ...
- هل الأسطورة والمعنى تمثل بناء النظام الرمزي للعالم؟
- هل تساوي قيمة الكاتب مكانَ نشره؟
- هل يمكن للمانغا أن تولد من رحم اللغة العربية؟
- الخوف من الحياة في شعرية المقاومة لدى إدريس سالم


المزيد.....




- من كاميرات دار الأوبرا.. محمد صبحي يشارك توضيحًا بشأن فيديو ...
- رفضت -بي بي سي- عرضه.. فيلم عن أطباء غزة يفوز بجائزة الصحافة ...
- فيلم -غزة: أطباء تحت الهجوم- يفوز بجائزة الصحافة الأجنبية بع ...
- بالصورة..كاريكاتير عن نتنياهو وغزة يهز أوروبا!
- هولندي يفوز بجائرة أفضل كاريكاتير عن رسم يفضح الإبادة الإسرا ...
- أول عيد ميلاد بدون ديان كيتون.. صنّاع فيلم -The Family Stone ...
- احتفالية في عمان بمناسبة اليوم العالمي لعائلة اللغة التركية ...
- فنان هولندي يفوز بجائزة الكاريكاتير الأوروبي عن رسم يعبر عن ...
- هولندي يتوّج بجائزة الكاريكاتير الأوروبي عن رسم يفضح الإبادة ...
- وفاة الممثل الأميركي بيتر غرين.. العثور على نجم أدوار الشر م ...


المزيد.....

- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ضحى عبدالرؤوف المل - مفهوم -اللاهوت الأسود- في الأنيمي الحديث عالم الصيادين