أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ضحى عبدالرؤوف المل - معادلة الميتا-كود والديجا فو (Déjà Vu) والإنسان كمنتَج خوارزمي في الأدب والفكر المعاصر















المزيد.....

معادلة الميتا-كود والديجا فو (Déjà Vu) والإنسان كمنتَج خوارزمي في الأدب والفكر المعاصر


ضحى عبدالرؤوف المل

الحوار المتمدن-العدد: 8502 - 2025 / 10 / 21 - 15:38
المحور: الادب والفن
    


باتت الحياة اليومية محكومة بخوارزميات لا نراها، والقرارات تُتخذ مسبقاً دون وعي مباشرلهذا يبرز مفهوم جديد يعيد تعريف الذات والعالم وهو الميتا-كود. هو ليس كوداً عادياً، بل نظام أعلى يتحكم في كل الأنظمة، الشيفرة الخفية التي تكتب "الواقع" كما نعيشه، وتعيد برمجة الإنسان لا بوصفه فاعلًا حراً، بل ككائن مبرمج. هذا المفهوم، الذي يتقاطع مع تصورات ما بعد الحداثة، يُصبح اليوم محوراً لروايات عربية تخرج من قوقعة الواقعية نحو مختبرات فلسفية وأدبية تطرح السؤال الكبير وهو هل نعيش، أم نُعاش؟ وهل أصبحنا في زمنٍ يسود فيه الغموض حول ماهية الإنسان والواقع؟
وُلدت في هذا العصر مفاهيمٌ حديثة مثل الميتا-كود والديجا فو، اللذين يشكلان مفاتيح لفهم معاناة الإنسان المعاصر في مواجهة عالم يُعيد إنتاج نفسه بلا توقف. هذه المفاهيم، على اختلاف مصادرها، تلتقي عند نقطة مركزية وهي إعادة التفكير في الزمن، الذاكرة، والهوية. في الأدب العربي المعاصر، خصوصاً في نصوص ما بعد الحداثة والخيال العلمي، تصبح هذه المفاهيم أدوات نقدية تعكس أزمة الوجود والذات. هذه المقالة ولدت بعد حديث طويل مع الروائي مازن عرفة حول روايته "نزوة الاحتمالات والظلال" وحاولت بعدها السعي لاستكشاف العمق الفلسفي والوجودي لهذين المفهومين وكيف يتجسدان في الخطاب الأدبي. وهل الميتا-كود هو البرنامج الخفي للواقع والذات؟
الميتا-كود هو شفرةٌ فوق الشفرات، الكود الذي يتحكم في الكودات الأخرى. إنه النظام الخفي الذي يحكم تكرار الأحداث، إنتاج السلطة، وصناعة الهويات. لم يعد الإنسان في هذا الزمن كائناً حر الإرادة، بل ناتجاً لخوارزميات غير مرئية تُعيد إنتاجه كما يعاد برمجة آلة ذكية. فهل من تداخلات فلسفية ونفسية بين مفهوم الميتا-كود والديجا فو (Déjà Vu)، رغم أن كل منهما يأتي من منبع مختلف تماماً (الميتا-كود من الفلسفة والتكنولوجيا، والديجا فو من علم النفس والإدراك). وماذا يعني كل منهما؟
الميتا-كود هو الشفرة التي تنظم الشفرات، أو بتعبير أوضح: هو البنية الخفية التي تحدد كيف تعمل الأنظمة الظاهرة. في التكنولوجيا، هو أقرب إلى الـ meta-programming، أي الكود الذي يولّد أكواد أخرى. وفي الفلسفة، يشبه "اللاشعور الجمعي" أو أنظمة التفكير غير المرئية التي تشكل وعينا دون أن نختارها.في الأدب، يتحول هذا المفهوم إلى أداة لتفكيك السرد الواقعي، حيث يُكتب العالم لا بوصفه تسلسلًا منطقيًا، بل كنتاج برنامج غير مرئي – برنامج يمكن تعديله، اختراقه، أو حتى الانقلاب عليها، بما فيها نظام الوعي والواقع. الديجا فو: هو شعور مألوف وعميق بالحدث الذي يعيشه الفرد وكأنه قد مر به من قبل، رغم أنه جديد. تجربة إدراكية تشير إلى "تكرار" أو "إعادة" لحدث ما في الذاكرة أو الإدراك. فما هي نقاط التشابه بين الميتا-كود والديجا فو؟
الميتا-كود هو نظام يعيد إنتاج الأنماط والسلوكيات (مثل السلطة، الطغيان، الرغبة) بشكل متكرر عبر الزمن، عبر إعادة برمجة الواقع. الديجا فو هو إحساس بتكرار تجربة أو موقف، كأن الواقع يعيد نفسه، أو كأن هناك "شريطًا مسجلاً" يُعاد تشغيله. الشعور بالتحكم الخفي أو النظام الخفي، الميتا-كود يمثل نظاماً خفياً يحكم الظواهر.الديجا فو يعكس في بعض التفسيرات شعوراً بأن هناك نظاماً داخلياً أو خارجياً يعيد ضبط الذاكرة أو الإدراك.فهل الميتا-كود يطرح فكرة أن الواقع ليس كما يبدو، بل هو محاكاة أو كود مخفي؟ اوهل لديجا فو يخلق تشويشاً في الإدراك عن "الواقع الحقيقي" وهل هو جديد أو مكرر؟

الميتا-كود يطرح أن الواقع والهوية مبرمجان ومصنوعان، ما يعني فقدان جوهر أصيل.الديجا فو يعطي شعوراً بأن اللحظة ليست فريدة، وأن "الأصالة" في تجربة الوقت ربما ليست حقيقية. لكن نقاط الاختلاف في الميتا-كود وهو مفهوم فلسفي وتقني، يصف آليات نظم كاملة تحكم الواقع والسلوك، ويُستخدم في تحليلات أدبية وفلسفية معقدة. والديجا فو هو تجربة نفسية فردية، ترتبط بالذاكرة والإدراك.


حتى اللغة في الرواية المعاصرة قد تتحول إلى كود. الصور البلاغية، الزخارف اللفظية، لا تعبّر عن المعنى، بل تُخفيه. البلاغة نفسها قد تصبح جزءاً من الميتا-كود: بمعنى لغة متخمة تخفي فراغاً داخليًاً، كما في رواية مازن عرفة "نزوة الاحتمالات والظلال" أو بعض أعمال أحمد سعداوي. الرواية لا تسرد، بل تُشفّر. الميتا-كود هو العقل الخفي للنظام، لكن الأدب قد يكون الهاكر المضاد بمعنى القادر على فضح الشفرة، تفكيك النظام، أو على الأقل زرع الفيروسات فيه.الأدب اليوم لم يعد يحكي فقط عن البشر، بل يعيد كتابة سؤال: ما الإنسان؟هل هو فاعل، أم مفعول به؟ هل هو جوهر، أم منتَج؟هل يستطيع أن يكتب نفسه، أم أن النص قد كُتب مسبقاً، في مكانٍ ما، بلغة لا نفهمها؟وفي الأدب، كما في رواية مازن عرفة "نزوة الاحتمالات والظلال"، يتجسد هذا المفهوم في شخصية السارد الذي يُعلن صراحة أنه «مبرمج ببرنامج محاكاة». هنا الطغيان ليس شخصية فردية، بل نزوة احتمالية تتكرر حسب شروط الميتا-كود. هكذا تتحول السلطة والسيطرة من واقع تاريخي إلى كود منطقي لا يُكسر إلا بإعادة برمجة شاملة. فالميتا-كود يعيد تعريف الزمن، إذ لا يعبر عن تسلسل خطي، بل عن حلقات متكررة ومُبرمجة، والإنسان مجرد نسخة تُعاد تهيئتها باستمرار، مما يعيد تشكيل مفهوم الذات من كيان مستقل إلى مصفوفة بيانات قابلة للتعديل. وبينما يعيد الميتا-كود إنتاج العالم بمنطق خوارزمي، يعبّر الديجا فو عن إحساس الإنسان الفردي بارتدادات ذلك التكرار في وعيه. هو شعور مفاجئ بأن اللحظة الحاضرة ليست جديدة، بل معادَة، وكأنها جزء من شفرة زمنية مكررة. وفي فلسفة الزمن، الديجا فو يفضح التشظي في الإدراك وغياب الأصالة في التجربة. عندما نعيش الديجا فو، نشعر أننا محاصرون في شبكة زمنية يُعاد فيها تشغيل نفس المشاهد، هذا يعكس في النصوص الأدبية حالة الوعي المتأرجح بين الحضور والغياب، بين الأصالة والتمثيل. فهل علاقة الميتا-كود بالديجا فو هي لعبة التكرار والنسخ؟
الميتا-كود والديجا فو يتشاركان في مفهوم أساسي: التكرار. لكنهما يختلفان في حجمهما وأثرهما.فالميتا-كود هو النظام الأكبر، العقل الخفي الذي يعيد إنتاج الأنظمة والسرديات الكبرى: السلطة، الثقافة، الهوية. والديجا فو هو انعكاس ذلك التكرار في شعور الفرد. انعكاس تجريبي لإعادة إنتاج الزمن والواقع.بهذا المعنى، الديجا فو هو "وميض إدراكي" للميتا-كود. إنه تجربة فردية لأزمة جماعية، لحظة وعي بكون الذات جزءًا من نظام يُعاد إنتاجه مراراً وتكراراً.

في الأدب العربي المعاصر، خاصة في أعمال ما بعد الحداثة والخيال العلمي، يتحول النص الأدبي إلى مختبر فكري يحاول تفكيك الميتا-كود الذي يحكم المجتمعات والذات. النص يصبح شيفرة داخل الشيفرة، يكشف عن لعبة الظلال التي يعيد النظام إنتاجها.اللغة تتلبس بالبلاغة المفرطة التي تكشف عن فراغها، الصور تتكرر لتصبح مجرد ظلال، والزمان يتحول إلى دوائر مفرغة. المشاهد مثل انتظار الخبز مع رائحة لا تُشبع في رواية "نزوة الاحتمالات والظلال" تجسد كيف تُعاد برمجة الحواس والخبرات عبر الميتا-كود. إذ يتقاطع المفهومان في النص، حيث يعايش القارئ حالة الديجا فو كحالة وعي تفضح تكرار الميتا-كود، ويعيش تجربة الطغيان ليس كحدث تاريخي، بل كشرط وجودي يُعاد إنتاجه في ذاكرة الجماعة والفرد. فهل نحن نتجه نحو كتابة جديدة للإنسان في زمن الكود والظل؟
الإنسان ليس جوهراً ثابتًاً، بل نتيجة لعمليات حسابية تُجريها أنظمة خفية إعلام، تعليم، دين، اقتصاد، ذكاء صناعي، سوشيال ميديا... إلخ. الميتا-كود لا يغيّب الإنسان فحسب، بل يصنعه وفق احتياج السوق والسلطة والسردية المهيمنة.الميتا-كود لا يُنتج الأشخاص، بل يُنتج صورهم الرمزية. في زمن "الإنفلونسر"، لا يهم من أنت، بل كيف تُصوَّر. نحن نعبد تماثيل، لا أشخاصاً؛ نعيش في ظلّ الأصل لا الأصل ذاته. من هنا، يصبح السؤال: هل نحن طغاة على أنفسنا؟ نصنع أصناماً ثم نعبدها؟
في عالم حيث الميتا-كود يعيد برمجة الذات والواقع، والديجا فو يختزل هذه البرمجة في لحظات إدراك غريبة، يصبح الأدب المعاصر مهمة فضح البرمجة الخفية، وتحطيم تماثيل الزمن الخطّي، والتشكيك في مفهوم الهوية الثابتة.هذه الأدوات الفكرية تسمح للأدباء والقراء على حد سواء بإعادة التفكير في سؤال الإنسان المركزي وهو هل نحن أحرار نصنع واقعنا، أم مجرد ظلال وأكواد تتحكم بنا؟وهل ستصبح تجربة الميتا-كود والديجا فو دعوة متجددة إلى الوعي والتحرر من نظام يُعيد إنتاج نفسه على حساب الإنسان ذاته.؟
في رواية مثل "نزوة الاحتمالات والظلال" لمازن عرفة، لا يظهر الطاغية كشخص، بل كإفراز خوارزمي. السارد يقول: «انبثقت إلى الحياة في حكاية جديدة... مبرمجاً ببرنامج محاكاة». هنا، تتحول السلطة من هيكل سياسي إلى نظام برمجي: الطاغية لا يُولد من رحم المجتمع فقط، بل من ميتا-كود يعيد إنتاجه عندما تتوافر "الشروط اللازمة". كلما سقط تمثال، نهض غيره، لأن النظام الذي يُنتجه لم يتغير. فالميتا-كود لا يحكم فقط الطغيان، بل شكل الواقع ذاته. نحن لا نعيش الحقيقة، بل نعيش تمثيلها، محاكاتها، أو ما يسمى: " الواقعية الفائقة "التي لا أصل لها. إذ يُصبح الإنسان مجرد احتمال في معادلة، نسخة تجريبية من نموذج لم يُعرف أصله بعد. فالروايات الحديثة لا تكتب الواقع، بل تكتب كود الواقع، وتحاول فضحه، أو على الأقل جعله مرئياً. هذا التحول هو ما يمنح الأدب المعاصر وظيفة جديدة: أن يكون كاشفًا للبرمجة الخفية.

وهذه هي المعادلة الرمزية التي انبثقت اثناء حديثي مع الروائي مازن عرفة والتي جعلتني أتذكر أستاذي في الرياضيات "فيليب متا "رحمه الله ولا أعرف لماذا شعرت أننا معادلة في الحياة كُتبت ونعيش تفاصيلها ، كما جعلتني أفكر كثيراً بمستنقبل الرواية القادمة وهي إنسان يساوي رغبة زائد نظام إدراك زائد خوارزمية سلطة مقسوم عليها ذاكرة مُعاد إنتاجها ينتج عنها ما حاولت شرحه في هذا المقال وهي ما سنشهده في الروايات الذكية المعاصرة .
بيروت -لبنان- الثلاثاء 21 تشرين الأول الساعة الواحدة ظهرا 2025


يتبع



#ضحى_عبدالرؤوف_المل (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل الأسطورة والمعنى تمثل بناء النظام الرمزي للعالم؟
- هل تساوي قيمة الكاتب مكانَ نشره؟
- هل يمكن للمانغا أن تولد من رحم اللغة العربية؟
- الخوف من الحياة في شعرية المقاومة لدى إدريس سالم
- الهوية الكردية كخيط ناظم في رواية كريستال أفريقي
- الطغيان كـ كود احتمالي، لا كظاهرة سياسية فقط
- هل ما بين الكراهية والإعتراف عقدة نقص ؟
- ميغيل ميهورا في مجموعة قصصية بعنوان رجل واحد
- فن الطبخ في مسلسل -هنيبعل-: الجمال الملوث بالدم
- فلسفة هنيبعل وتفسير النفس البشرية
- هل السرد البصري المكتنز هو فعل مشترك بين الفنان والمشاهد؟
- جدلية الشفاء والعجز في لقاء نيتشه وبروير في فيلم حين بكى نيت ...
- سردية التيه والوعي في هامش العالم العربي
- رحلة في عمق الحب والتواصل في عصر الذكاء الاصطناعي
- الحقيقة، حين تتأخر، تكون قد ماتت فعلاً.
- التطور القادم من التخابر
- السرد الرمزي العربي في رواية- الولد الذي حمل الجبل فوق ظهره ...
- هل التحليل الجيومتري الديناميكي في لوحة جبران طرزي يعزز الإي ...
- مأزق الكاتبة في مجتمع متصلب
- هل يُمكن لشعب أن يرث نبياً دون أن يرث رؤيته؟


المزيد.....




- المنقذ من الضلال لأبي حامد الغزالي.. سيرة البحث عن إشراق الم ...
- ترامب: ضجيج بناء قاعة الرقص في البيت الأبيض -موسيقى تُطرب أذ ...
- لقطات نادرة بعدسة الأميرة البريطانية أليس... هل هذه أول صورة ...
- -أعتذر عن إزعاجكم-.. إبراهيم عيسى يثير قضية منع عرض فيلم -ال ...
- مخرجا فيلم -لا أرض أخرى- يتحدثان لـCNN عن واقع الحياة تحت ال ...
- قبل اللوفر… سرقات ضخمة طالت متاحف عالمية بالعقود الأخيرة
- إطلاق الإعلان الترويجي الأوّل لفيلم -أسد- من بطولة محمد رمضا ...
- محسن الوكيلي: -الرواية لعبة خطرة تعيد ترتيب الأشياء-
- من الأحلام إلى اللاوعي: كيف صوّرت السينما ما يدور داخل عقل ا ...
- موهبتان من الشتات تمثلان فلسطين بالفنون القتالية المختلطة في ...


المزيد.....

- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور
- الذين لا يحتفلون كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي
- فرس تتعثر بظلال الغيوم / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ضحى عبدالرؤوف المل - معادلة الميتا-كود والديجا فو (Déjà Vu) والإنسان كمنتَج خوارزمي في الأدب والفكر المعاصر