أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - احمد صالح سلوم - غزة تدعس على الكيان: كوميديا المقاومة التي أطاحت باللوبي الصهيوني















المزيد.....

غزة تدعس على الكيان: كوميديا المقاومة التي أطاحت باللوبي الصهيوني


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 8491 - 2025 / 10 / 10 - 14:38
المحور: كتابات ساخرة
    


في عرضٍ كوميدي يستحق جائزة الأوسكار للسخرية السياسية، قررت المقاومة الفلسطينية في غزة أن تسرق الأضواء من هوليوود وتكتب سيناريو يجمع بين الكوميديا السوداء والأكشن البطولي، تحت عنوان: "كيف تدعس على رأس الكيان الصهيوني وتضحك في الوقت ذاته!" بدأت الحكاية في السابع من أكتوبر 2023، يومٍ قرر فيه مجموعة من شباب غزة، مسلحين بإرادةٍ من حديد وبعض النكات القاسية، تحويل جيشٍ يُزعم أنه "الأقوى في الناتو" إلى مادة لميمات السوشيال ميديا. تخيلوا المشهد: دبابات تائهة في شوارع غزة تبحث عن خريطة، وطائرات مقاتلة تحلّق في حلقات كأنها في عرض سيرك، بينما يجلس المقاومون على شرفة بيتٍ محاصر، يحتسون القهوة ويخططون للعملية القادمة وكأنهم ينظمون حفلة عيد ميلاد.

لم تكتفِ غزة بسرقة الأضواء محلياً، بل قررت أن تجعل العرض عالمياً، فاستدعت أصدقاءها من جنوب لبنان واليمن وإيران، وحتى بعض المتظاهرين في شوارع برلين ونيويورك، ليشكلوا فرقة موسيقية ضخمة تعزف لحن "وداعاً للوبي الصهيوني" على إيقاع الصواريخ والمسيّرات. المقاومة، في حركةٍ دراماتيكية تليق بمسرحيات شكسبير، رفضت كل عروض التهجير بنظرةٍ تقول: "نذهب إلى القمر؟ لا، شكراً، نحن هنا لنعيد ترتيب المنطقة وربما العالم !" وأصرت على تبادل الأسرى كشرطٍ وحيد، وكأنها تقول للكيان: "إما تعيدوا أسرانا، أو سنحولكم إلى نكتة عالمية!"

في لحظةٍ كوميدية نادرة، وقف دونالد ترامب، الرئيس الأمريكي السابق الذي يحب الأضواء، أمام الكاميرات وكأنه في برنامج "ساترداي نايت لايف"، يعترف أن المقاومة شطبت اللوبي الصهيوني من الوجود، وكأنها أرسلت بريداً إلكترونياً له بعنوان: "آسفين، لقد أُغلق حسابكم!" لكنه، بأسلوبه المسرحي المعتاد، وعد بإنقاذ الكيان من كارثة تغيير ميزان القوى، متناسياً أن المقاومة قد كتبت سيناريو جديداً يجعل الكيان بطلاً فاشلاً في فيلمٍ بعنوان "كيف تخسر كل شيء وتبكي في النهاية". وكأن هذا لم يكن كافياً، يبدو أن المقاومة قررت أن تضع ترامب على قائمة "المهددين بالإسقاط" بعد أن أطاحت ببايدن، وكأنها تقول: "يا دونالد، جهّز خطاب الوداع، لأنك التالي!"

في هذه الأثناء، قرر بعض الممثلين الثانويين في هذه المسرحية، مثل جعجع والإخوان والجولاني وأردوغان وبعض أمراء محميات الخليج، أن يلعبوا دور الأشرار الهزليين. لكنهم، للأسف، لم يكونوا أكثر من كومبارس يتلقون الصفعات من المقاومة واحدة تلو الأخرى. تخيلوا جعجع يحاول إلقاء خطابٍ بطولي، بينما يتلقى رسالة نصية من غزة: "يا أخي، اجلس، هذا ليس دورك!" أما أردوغان، الذي يحب أن يلعب دور البطل المغوار في الأفلام التركية، فقد وجد نفسه عالقاً في زاوية المسرح، يحاول إقناع الجمهور أنه "مع المقاومة" بينما يتلقى نظراتٍ ساخرة من اليمن ولبنان.

ولا ننسى توني بلير، ذلك السياسي البريطاني الذي يعتقد أنه لا يزال نجماً في عالم السياسة. حاول بلير لعب دور "المستشار الخبير" في سوريا، لكن المقاومة أرسلت له رسالة ساخرة: "يا توني، خذ منصبك وضعه في جيبك الخلفي، ثم عد إلى لندن واشرب شايك بهدوء!" هذا المشهد وحده يستحق أن يُسجل في كتاب غينيس لأفضل لحظات السخرية السياسية.

أما اليمن، فكانت نجمة العرض بلا منازع. صنعاء، التي تحولت إلى استوديو هوليوودي في قلب الجزيرة العربية، أطلقت صواريخها وطائراتها المسيرة وكأنها تقول للكيان: "مرحباً، نحن هنا لنحرق خشبة مسرحكم!" كل صاروخٍ أطلقته اليمن كان بمثابة مشهدٍ سينمائي يجعل العدو يرقص على أنغام "لا نوم بعد اليوم". وفي جنوب لبنان، كانت المقاومة مثل مخرجٍ عبقري يعرف كيف يضع كل ممثل في مكانه، حيث أجبرت الكيان على إعادة كتابة خططه العسكرية بقلمٍ مكسور وورقٍ ممزق. ولا ننسى إيران وسوريا الاسد، اللتين لعبتا دور المنتجين الماليين لهذا الفيلم الضخم، مقدمتين الدعم والشهداء الذين كانوا النجوم الحقيقيين في هذه الملحمة .

في الغرب، حيث كان الجميع يتوقع أن يظل الرأي العام تحت تأثير سحر اللوبي الصهيوني، فاجأتنا حملات التضامن التي خرجت إلى الشوارع وكأنها تقول: "كفى ظلماً، حان وقت تغيير القناة!" هذه الحركات، التي بدأت كمجرد همهمات خجولة، تحولت إلى جوقة صاخبة تضرب جدران البرلمانات الغربية بمطالب العدالة، بينما يحاول قادة الناتو إيجاد مخرجٍ من هذا المأزق الكوميدي. تخيلوا وزير خارجية أوروبي يحاول تبرير دعمه للكيان، بينما يتلقى مكالمة من متظاهر في لندن يقول: "يا سيدي، لقد تأخرت عن موعد الاستيقاظ من حلمك!"

الجيش الصهيوني، الذي كان يُروج له كبطلٍ خارق لا يُهزم، وجد نفسه فجأة في دور الضحية في مسرحية هزلية. دباباته تتعثر في شوارع غزة، وجنوده يبحثون عن مخرجٍ من المعركة وكأنهم في لعبة "الهروب من الغرفة". كل هذا بينما المقاومة تجلس في غرفة العمليات، تضحك وتخطط للضربة القادمة، وكأنها تقول: "يا شباب، هذا أسهل من لعبة مونوبولي!" وحتى الدعم الغربي، الذي كان يُعتبر خطاً أحمر، بدأ يترنح تحت ضغط الرأي العام، حيث تحولت صور الإبادة الجماعية إلى مادة للنكات المريرة على تويتر.

السابع من أكتوبر، ذلك اليوم الذي بدأ كعملية عسكرية، تحول إلى فيلمٍ ساخر بعنوان "كيف تُسقط إمبراطورية بقليل من الإرادة وجرعة كبيرة من السخرية". المقاومة، التي أصبحت بطلة هذا الفيلم، أثبتت أنها ليست مجرد رقمٍ صعب، بل هي النكتة التي لم يفهمها الكيان بعد. ومع كل صاروخٍ من صنعاء، وكل عمليةٍ في جنوب لبنان، وكل هتافٍ في غزة، يتأكد العالم أن هذه المسرحية لن تنتهي إلا بنهاية سعيدة: تحرير فلسطين، وخروج الكيان من خشبة المسرح مع تصفيقٍ ساخر من الجمهور. وإلى أن يأتي ذلك اليوم، فلنرفع أكواب القهوة تحيةً لغزة، ولننتظر الحلقة القادمة من هذا العرض الكوميدي العظيم، الذي سيبقى يُضحك العالم ويُبكي أعداءه لسنوات قادمة!


………….


"السابع من أكتوبر: ملحمة المقاومة الفلسطينية وإعادة تشكيل ميزان القوى العالمي"


في خضمّ التطورات الدراماتيكية التي تشهدها المنطقة، تبرز المقاومة الفلسطينية في غزة كقوة لا تُقهر، تحدّت ببسالتها وصمودها كل التوقعات، وأعادت تشكيل معادلات القوى ليس فقط في غرب اسيا، بل على الساحة الدولية بأسرها. هذه المقاومة، التي انطلقت شرارتها الأولى في السابع من أكتوبر 2023، لم تكن مجرد حدث عابر، بل كانت نقطة تحول تاريخية، أعادت تعريف مفهوم المقاومة، وكسرت هيبة كيانٍ زُعم أنه لا يُهزم، وأسقطت معه أوهام تفوّق عسكري وسياسي لطالما روّجت له قوى الاستكبار العالمي.

لم تقتصر هذه الملحمة على غزة وحدها، بل امتدت جذورها لتشمل جنوب لبنان، واليمن، وإيران، وسوريا الاسد، وصولاً إلى حملات التضامن الشعبية في الغرب، التي تحدّت السرديات المهيمنة وكشفت زيف الروايات الصهيو-أمريكية. هذه القوى المقاومة، التي عُرفت بمحور المقاومة، لم تكتفِ بصمودها في وجه آلة حربية مدعومة من الناتو ومحميات الخليج الصهيو أمريكية ، بل فرضت منطقها السياسي والعسكري، رافضةً أي محاولات للتهجير القسري، ومصرّةً على تبادل الأسرى كشرط لا يقبل التفاوض، معلنةً أنها لن تتوقف حتى تصفية الكيان الصهيوني.

في تصريحاته الأخيرة، أقرّ الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بأن المقاومة الفلسطينية ومحور المقاومة قد ألحقا هزيمة نكراء باللوبي الصهيوني، الذي كان يُعتبر لعقود طويلة القوة الأكثر نفوذاً في الولايات المتحدة والغرب. هذا الاعتراف، رغم محاولته التخفيف من وقعه، يعكس حقيقة أن المقاومة لم تُسقط بايدن فقط، بل تهدد الآن بإسقاط ترامب نفسه أو إضعافه سياسياً، في ظل التغيرات الجذرية التي أحدثتها في ميزان القوى الدولي.

لم تكن هذه الانتصارات وليدة الصدفة، بل نتاج تضحيات جسام قدّمتها قوى المقاومة في غزة وجنوب لبنان، بدعمٍ لا محدود من اليمن وإيران وسوريا الأسد . ففي غزة، تمكنت مجموعات صغيرة من المقاومين، مسلحين بإرادة لا تلين، من إلحاق هزائم متتالية بجيشٍ يُوصف بأنه الأقوى في حلف الناتو. هذا الجيش، المدعوم بترسانة عسكرية متطورة وبسياسات إبادة جماعية، واجه هزيمة لم تكن في الحسبان، حيث أثبتت المقاومة أن القوة الحقيقية لا تكمن في التفوق التكنولوجي، بل في الإيمان بالقضية والاستعداد للتضحية من أجلها.

في جنوب لبنان، كانت المقاومة بمثابة درعٍ صلب، تصدّى لهجمات الكيان الصهيوني، وأثبتت أنها قادرة على ردع العدو وإجباره على إعادة حساباته. أما اليمن، فكانت صنعاء الباسلة ركيزة أساسية في هذا النصر، حيث أسهمت بصواريخها وطائراتها المسيرة في تغيير قواعد الاشتباك، وأظهرت للعالم أن شعباً محاصراً يمكن أن يصنع المعجزات عندما يتحد مع قضية عادلة. وفي سوريا الأسد، لعبت دمشق دوراً محورياً، حيث قدّم قادتها ومقاوموها شهاداتٍ على مذبح الحرية، ساهمت في تعزيز صمود المحور بأكمله.

لم تكن هذه الانتصارات خالية من التحديات. فقد واجهت المقاومة خياناتٍ من بعض الأطراف في المنطقة، سواء في محميات الخليج أو من قبل شخصيات وجماعات مثل جعجع، والإخوان، والقاعدة، والجولاني، وأردوغان. هؤلاء، الذين وُصفوا بالخونة والمارقين، حاولوا عرقلة مسيرة المقاومة، لكنهم وقفوا عاجزين أمام زخم السابع من أكتوبر، الذي أطلق تفاعلاتٍ ستطيح بهم عاجلاً أم آجلاً. وفي هذا السياق، لا يمكن تجاهل تصريحات المقاومة التي وصفت توني بلير، رئيس الوزراء البريطاني السابق، بالكذاب والمجرم، مؤكدةً أن دوره في دعم أطراف مثل الجولاني في سوريا لن يمر دون حساب.

إن ما يميز هذه المرحلة من تاريخ المقاومة هو قوتها غير المسبوقة. فبفضل تضحيات قادتها ومقاتليها، ودعم الشعوب الحرة في اليمن وإيران وسوريا الأسد ولبنان، استطاعت المقاومة الفلسطينية فرض معادلاتها التحررية، ليس فقط على الكيان الصهيوني، بل على العالم أجمع. هذه المعادلات، التي ترفض التهجير وتصر على تحرير الأسرى وتفكيك الكيان، أعادت الأمل إلى قلوب الملايين، وأثبتت أن الإرادة الشعبية قادرة على تغيير مجرى التاريخ.

في الغرب، بدأت تظهر بوادر تغيير في الرأي العام، حيث ألهمت المقاومة حركات التضامن التي خرجت إلى الشوارع، تندد بالجرائم الصهيونية وتطالب بوقف الدعم الأمريكي والأوروبي للكيان. هذه الحركات، التي بدأت صغيرة، تحولت إلى موجة جارفة، تضغط على الحكومات الغربية وتكشف تناقضاتها في الدفاع عن حقوق الإنسان بينما تدعم نظاماً يمارس الإبادة الجماعية.

إن السابع من أكتوبر لم يكن مجرد هجوم عسكري، بل كان إعلاناً لمرحلة جديدة، مرحلةٍ تُعيد فيها المقاومة تعريف القوة والضعف، الحق والباطل. لقد أثبتت غزة، بصمودها الأسطوري، أنها ليست مجرد قطعة أرض محاصرة، بل رمزٌ للكرامة الإنسانية. وأثبتت صنعاء أنها قلب المنطقة النابض، وأن صواريخها قادرة على الوصول إلى أبعد النقاط، حاملةً رسالة واضحة: لا مكان للظلم في عالمٍ يقاوم. وفي لبنان، كانت المقاومة درعاً وسيفاً، أعادت للأمة عزتها، وأكدت أن الوحدة بين شعوب المنطقة هي السلاح الأقوى في مواجهة العدو.

في المقابل، يحاول الكيان الصهيوني، بدعم من الناتو ومحميات الخليج، استعادة زمام المبادرة، لكنه يجد نفسه عالقاً في مستنقعٍ من الهزائم. فالجيش الذي زُعم أنه لا يُقهر، بات يعاني من انهيار معنوي وعسكري، حيث تكشفت هشاشته أمام ضربات المقاومة المتقنة. وحتى الدعم الغربي، الذي كان يُعتبر خطاً أحمر، بدأ يتراجع تحت ضغط الرأي العام والخسائر المتتالية التي يتكبدها الكيان.

إن ما تحقق حتى الآن هو بداية فقط. فالمعركة التي بدأت في السابع من أكتوبر لم تنته، بل هي في ذروتها، وستستمر حتى تحقيق الأهداف الكبرى: تحرير فلسطين، وإنهاء الاحتلال، وإسقاط كل من يقف في وجه هذه القضية العادلة. المقاومة، بكل مكوناتها، أثبتت أنها الرقم الأصعب في هذا الصراع، وأنها لن تتوقف حتى تحقيق النصر النهائي.

في الأيام والأشهر والسنين القادمة، سيكون العالم على موعدٍ مع مزيد من المفاجآت. فالمقاومة، التي صنعت انتصاراتها من رحم المعاناة، لن تتراجع، بل ستزداد قوةً وصلابة. وسيبقى السابع من أكتوبر منارةً تُضيء طريق الحرية، ليس فقط للشعب الفلسطيني، بل لكل شعوب العالم التي تتوق إلى العدالة والكرامة.



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رواية -القمر الذي أضاء الخرافات-.. رواية قصيرة جدا
- ديناصور الخراب: لوييه ميشيل وإرث النازية الجديدة في قلب أورو ...
- قصص سبع عن مدن الظلال المقيتة أو مدن الوهابية الظلامية
- أردوغان: خليفة الوهم أم منظف مراحيض الناتو؟
- عصابات الجولاني ومهرجان البصمات على أوامر الناتو الاستعماري
- مسرحية -حافة الهاوية-
- أمريكا: إمبراطورية الفقاعات وأوهام الدولار السحري..كتابات سا ...
- رواية: رقصة النيل الساخرة
- السلام المزيف: قصة كيف غرقت مصر وفلسطين في بحر من النكات الس ...
- السيرك العالمي يفتتح موسمه الجديد في تل أبيب وواشنطن..كتابات ...
- أزمة الإمبراطورية الأمريكية : الهبوط نحو الهاوية
- مسرحية : ايقاعات الورك المتمرد
- مجموعة قصصية : أكوام الخيال - الجزء الأول-
- الثقب الأسود الأوكراني: كوميديا جيوسياسية في مسرح العبث
- خيوط الاستعمار الإنكليزي ومحميات الخليج في صلب الفوضى العالم ...
- مسرحية -مدرسة الوحدة العجيبة-
- من إيقاعات النيل إلى أسواق إدلب : رقصة الشرق ضد الإسلام الصه ...
- رواية: خيوط الزيف
- -مسرحية الخيانة: عباس والجولاني في عرضٍ ساخر -
- التاريخ المُعاد كتابته بريشة الروتشيلد وسكين لورانس


المزيد.....




- الكاتب المجري لاسلو كراسناهوركاي يفوز بجائزة نوبل للأدب
- تامر حسني يعيد رموز المسرح بالذكاء الاصطناعي
- رئيس منظمة الاعلام الاسلامي: الحرب اليوم هي معركة الروايات و ...
- الدكتور حسن وجيه: قراءة العقول بين الأساطير والمخاطر الحقيقي ...
- مهرجان البحرين السينمائي يكرم منى واصف تقديرا لمسيرتها الفني ...
- مهرجان البحرين السينمائي يكرم منى واصف تقديرا لمسيرتها الفني ...
- صدور كتاب تكريمي لمحمد بن عيسى -رجل الدولة وأيقونة الثقافة- ...
- انطلاق مهرجان زاكورا السينمائي في المغرب
- كل ما تحتاج معرفته عن جوائز نوبل للعام 2025
- -سلام لغزة-.. الفنانون العرب يودّعون الحرب برسائل أمل وتضامن ...


المزيد.....

- رسائل سياسية على قياس قبقاب ستي خدوج / د. خالد زغريت
- صديقي الذي صار عنزة / د. خالد زغريت
- حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت
- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - احمد صالح سلوم - غزة تدعس على الكيان: كوميديا المقاومة التي أطاحت باللوبي الصهيوني