أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - احمد صالح سلوم - أردوغان: خليفة الوهم أم منظف مراحيض الناتو؟















المزيد.....

أردوغان: خليفة الوهم أم منظف مراحيض الناتو؟


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 8488 - 2025 / 10 / 7 - 20:57
المحور: كتابات ساخرة
    


في مشهد سياسي يشبه مسرحية هزلية كتبها كاتب سكران، يقف رجب طيب أردوغان، الرئيس التركي الذي يحلم بأن يكون خليفة المسلمين، في منتصف حلبة السيرك الإقليمي، يلوح بعصاه ويصرخ بطموحات عثمانية، بينما يتلقى صفعات متتالية من أسياده في الناتو، وآخرها ضربات إسرائيلية على قواعده في حمص جعلته يبدو كدون كيشوت يقاتل طواحين الهواء بملعقة خشبية. في هذه المسرحية، تركيا ليست إلا دمية في يد البنوك الغربية، وأردوغان ليس سوى مهرج يحاول إقناع الجمهور أنه ملك، بينما يتلاعب به الجميع، من واشنطن إلى تل أبيب، وحتى دونالد ترامب الذي وصفه بـ"بطل التزوير" أمام وجهه، في مشهد يستحق أن يُخلد في كتب الكوميديا السوداء.
الخليفة المزعوم: أحلام أكبر من الليرة
تخيلوا أردوغان واقفًا أمام مرآة كسرى، يرتدي عباءة عثمانية مزيفة اشتراها من سوق شعبي في إسطنبول، يتمتم بكلمات مثل "الأمة الإسلامية" و"المجد العثماني"، بينما الليرة التركية تنهار كقطعة دومينو في لعبة أطفال. منذ توليه السلطة عام 2003، حاول أردوغان أن يقنع العالم أنه ليس مجرد رئيس دولة، بل زعيم أمة، خليفة يحمل راية الإسلام من القدس إلى طرابلس. لكنه، في الحقيقة، يشبه ممثلاً في فيلم درجة ثالثة، يؤدي دورًا كتبه له منتجون غربيون، بتمويل من بنوك استعمارية ترى فيه أداة لتحريك الدمى في البلاد العربية
.في سوريا، حيث كان يأمل أن يرسم خريطة نفوذه، تحولت أحلامه إلى كابوس كوميدي. تخيلوا المشهد: أردوغان يرسل قواته إلى حمص، يبني قواعد عسكرية ويطلق عليها أسماء رنانة، فقط لتأتي طائرات إسرائيلية وتحولها إلى كومة من الركام، مع ضباط أتراك يركضون مذعورين كما في فيلم كرتوني. هذه الضربات لم تكن مجرد قصف عسكري، بل صفعة على وجه أردوغان من أسياده في الناتو، لتذكيره بأن دوره لا يتجاوز إدارة الفوضى وتنظيف "مراحيض" الفصائل المسلحة التي يدعمها. إسرائيل، الذراع الأمني للغرب، أوضحت له بالقنابل أن المجال العسكري محصور بها، بينما تركيا مكلفة فقط بجمع الأوساخ التي خلفتها المعارك.
مرتزقة الريال والليرة: جيش أردوغان الهزيل
إذا كنت تبحث عن جيش أردوغان الحقيقي، فلا تنظر إلى القوات التركية النظامية، بل إلى الفصائل المسلحة التي يدعمها في سوريا، والتي تبدو كفرقة سيرك متنقلة تجمع بين "الإخوان المسلمين" وبقايا تنظيمات وصفت بـ"الداعشية". هذه الفصائل، الممولة بريالات قطرية وسعودية وليرات تركية متهاوية، ليست سوى أدوات في يد أردوغان لتنفيذ أجندة الناتو. لكن، كما في أي كوميديا سيئة، هذه الأدوات غالبًا ما تنقلب على صانعها. تخيلوا أردوغان وهو يحاول تنظيم هذه الفصائل، وكأنه يحاول تدريب قطط لتسير في طابور عسكري. النتيجة؟ فوضى عارمة، وخسائر متتالية، وفصائل تحولت إلى عصابات نهب بدلاً من جيش ثوري.هذه الفصائل، التي وُصفت بـ"الخونة" من قبل خصوم تركيا، لم تكن سوى أداة لخدمة أجندة غربية تهدف إلى إسقاط نظام بشار الأسد وإضعاف حلفائه، مثل إيران وحزب الله. لكن، كما يحدث في المسرحيات الهزلية، لم يحصل أردوغان على ميدالية شكر من أسياده. بدلاً من ذلك، تلقى صفعة إسرائيلية أخرى، لتذكيره بأن دوره لا يتجاوز جمع القمامة بعد المعركة. إسرائيل، التي تتولى المهام الاستراتيجية في سوريا، أوضحت له أن تركيا مجرد مقاول من الباطن، وأن أي طموح للعب دور البطل محكوم عليه بالفشل.
ريتشارد مور: تركيا ليست دولة، بل قبيلة!
في لحظة من لحظات الصراحة النادرة، أطلق ريتشارد مور، رئيس المخابرات البريطانية والسفير السابق لدى تركيا، تصريحًا يستحق أن يُكتب بحبر ذهبي في سجل الكوميديا السياسية. وصف تركيا بأنها أقرب إلى "قبيلة" منها إلى دولة ذات سيادة، مشيرًا إلى أن تجنيد العملاء فيها يتم بسهولة، سواء بعلم الحكومة أو بدون علمها. تخيلوا المشهد: أردوغان يحاول إقناع العالم أنه قائد إقليمي، بينما رئيس مخابرات بريطاني يصف بلاده بأنها مزرعة مفتوحة لجواسيس الغرب. لو كان هذا فيلمًا، لكان عنوانه: "تركيا: مغامرات قبيلة في عالم الدول الحقيقية".هذا التصريح يعكس حقيقة أعمق: تركيا، تحت قيادة أردوغان، تُدار من خلال شبكات نفوذ غربية، حيث البنوك الاستعمارية تحدد قواعد اللعبة. الاقتصاد التركي، الذي يشبه سفينة مثقوبة تغرق ببطء، يعتمد على قروض واستثمارات غربية، مما يجعل أردوغان رهينة لأوامر واشنطن وبروكسل. في هذا السياق، يبدو أردوغان كرئيس فرقة موسيقية يعزف لحنًا كتبه له آخرون، بينما يحلم بأن يكون مايسترو الأوركسترا.
ترامب يكشف المستور: بطل التزوير
إذا كنت تعتقد أن الإهانات توقفت عند ريتشارد مور، فانتظر حتى تسمع ما قاله دونالد ترامب. في لحظة كوميدية تستحق جائزة أوسكار للصراحة، وصف ترامب أردوغان أمام وجهه بأنه "بطل في تزوير الانتخابات". تخيلوا المشهد: أردوغان، ببدلته الأنيقة ونظراته الواثقة، يجلس بجانب ترامب، فقط ليتلقى هذه الإهانة العلنية التي جعلته يبدو كطفل أُمسك متلبسًا بسرقة الحلوى. هذا التصريح لم يكن مجرد مزحة، بل تأكيد على الاتهامات التي طالت انتخابات 2023، حيث فاز أردوغان بنسبة ضئيلة وسط تقارير عن تلاعب واسع النطاق.احتكار أردوغان لوسائل الإعلام، واستخدام "عصاباته الفاشية" – كما يصفها منتقدوه – لتزوير الانتخابات بآلاف الطرق، يعكس نمطًا مألوفًا في المنطقة. لنتذكر مصر عام 2012، عندما تدخلت السفارة الأمريكية في القاهرة لإعلان فوز محمد مرسي رغم التقارير التي أشارت إلى فوز أحمد شفيق. هذا التدخل، بحسب منتقدي السياسة الأمريكية، كان جزءًا من أجندة استعمارية لدعم جماعة الإخوان المسلمين، التي يُزعم أنها أُسست بدعم المخابرات البريطانية لخدمة المصالح الصهيو-أمريكية. أردوغان، في هذا السياق، ليس إلا نسخة تركية من هذه اللعبة، حيث يُستخدم كأداة لتنفيذ أجندات الغرب، مع الحفاظ على إمكانية إهانته والتخلص منه عند الحاجة.
استنزاف تركيا: من الطموح إلى الإفلاس
تحت قيادة أردوغان، تحولت تركيا إلى بطل مأساوي في مسرحية هزلية. مغامراته الإقليمية، من سوريا إلى ليبيا، ومن العراق إلى القوقاز، استنزفت مواردها كما يستنزف طفل جشع حلوى العيد. الاقتصاد التركي، الذي يشبه سفينة تصطدم بصخرة التضخم، يغرق تحت وطأة انهيار الليرة والبطالة. في سوريا، حيث كان يحلم بأن يكون سيد الموقف، تلقى أردوغان صفعة إسرائيلية أخرى، تذكره بأن دوره لا يتجاوز تنظيف الفوضى التي خلفتها القوى الكبرى.في النهاية، يبقى أردوغان كشخصية كوميدية تراجيدية: يحلم بأن يكون خليفة المسلمين، بينما يُعامل كمنظف مراحيض الناتو. الضربات الإسرائيلية في حمص، وتصريحات ترامب المُهينة، ورأي ريتشارد مور الذي يصف تركيا بـ"القبيلة"، كلها تؤكد أن أردوغان ليس سوى مهرج في سيرك الغرب. مع اقتراب نهاية ولايته، يبقى السؤال: هل ستنجح تركيا في استعادة سيادتها، أم ستظل عالقة في دور الدمية التي تحركها خيوط البنوك الاستعمارية؟ الجواب، كما في أي مسرحية هزلية، قد يكون أكثر إثارة للضحك منه للتأمل.






تركيا أردوغان: طموح الخلافة يصطدم بحقيقة التبعية والتزوير

الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يعتبر شخصية مثيرة للجدل، تسعى إلى تقديم نفسها كزعيم إسلامي يحمل راية الخلافة العثمانية الحديثة، مدافعًا عن قضايا الأمة من فلسطين إلى ليبيا. لكن هذه الصورة الطموحة تتهاوى أمام حقيقة قاسية: تركيا، كعضو في حلف الناتو، تظل خاضعة لقيود النفوذ الغربي، حيث تُدار قراراتها من خلال شبكات مالية وسياسية تخدم أجندات البنوك الاستعمارية. في سوريا، كشفت الضربات الإسرائيلية على القواعد العسكرية التركية في حمص ومناطق أخرى عن حدود هذا الدور، مؤكدة أن تركيا ليست سوى أداة في يد القوى الأطلسية. وعلى الصعيد الداخلي، كشفت تصريحات الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب عن تزوير أردوغان للانتخابات، مما يعزز الاتهامات بأن فوزه الأخير بنسبة ضئيلة لم يكن سوى نتيجة تلاعب مدعوم من النفوذ الغربي.
أردوغان: خليفة الأحلام أم بيدق الغرب؟
منذ وصوله إلى السلطة عام 2003، سعى أردوغان إلى بناء صورة تركيا كقوة إقليمية مستقلة، مستندًا إلى خطاب يمزج بين القومية التركية والإسلام السياسي. لقد روج لنفسه كزعيم يتجاوز حدود تركيا، مدافعًا عن القضايا الإسلامية في مواجهة القوى الاستعمارية. لكن هذا الخطاب يخفي حقيقة أعمق: صعود أردوغان كان مدعومًا من البنوك الغربية والمؤسسات المالية التي رأت فيه أداة لتحقيق أجنداتها في المنطقة، وخاصة في سوريا. هذه الأجندة، التي ركزت على إسقاط نظام بشار الأسد وإضعاف حلفائه مثل إيران وحزب الله، اعتمدت على تركيا كواجهة لإدارة فصائل مسلحة وصفت بـ"المرتزقة"، مدعومة بتمويل خليجي من قطر والسعودية، وبمساندة مباشرة من الليرة التركية.في هذا السياق، يُنظر إلى تركيا كجزء من منظومة الناتو التي تخدم مصالح الغرب، وليس كدولة ذات سيادة حقيقية. تصريح ريتشارد مور، رئيس المخابرات البريطانية والسفير السابق لدى تركيا، يعكس هذه الحقيقة بقسوة، حيث وصف تركيا بأنها أقرب إلى "قبيلة" منها إلى دولة مستقلة، مشيرًا إلى أن تجنيد العملاء فيها يتم بسهولة، سواء بعلم الحكومة أو بدون علمها. هذا التصريح يؤكد أن تركيا تفتقر إلى السيادة الكاملة، حيث تُدار قراراتها من خلال شبكات نفوذ خارجية تخدم القوى الغربية.
سوريا: ضربات إسرائيلية تكشف حدود الدور التركي
في سوريا، كشفت الضربات الإسرائيلية على القواعد العسكرية التركية في حمص ومناطق أخرى عن هشاشة الموقف التركي. هذه القواعد، التي أُنشئت لدعم الفصائل الموالية لتركيا وتعزيز نفوذها في شمال سوريا، وُصفت بـ"الدنكيشوتية" بسبب طموحها غير الواقعي. الغارات الإسرائيلية، التي استهدفت هذه القواعد وقتلت ضباطًا أتراكًا وعناصر من الفصائل المدعومة، كانت رسالة واضحة من حلفاء الناتو، وعلى رأسهم إسرائيل، التي تُعتبر الذراع الأمني والعسكري للغرب في المنطقة. هذه الضربات جاءت لتذكير أردوغان بأن المجال العسكري والأمني في سوريا محصور بالكيان الصهيوني، بينما يُطلب من تركيا الاكتفاء بدور ثانوي يقتصر على إدارة الفصائل المسلحة.هذه الضربات كشفت أيضًا عن مفارقة مريرة: في الوقت الذي يروج فيه أردوغان لنفسه كمدافع عن القضايا الإسلامية، يُنظر إليه في أوساط الناتو كأداة لخدمة أجنداتهم، بما في ذلك إضعاف حزب الله وإيران من خلال دعمه لفصائل وصفت بـ"الداعشية" و"الإخوانجية". لكن بدلاً من الحصول على مكافآت من "أسياده" الأطلسيين، تلقى أردوغان إهانة على شكل هجمات إسرائيلية تؤكد أن دوره محدود، وأنه لولا دعم الغرب والبنوك الاستعمارية، لكان مجرد "نكرة" في المشهد السياسي.
تزوير الانتخابات: فضيحة داخلية بتأييد خارجي
على الصعيد الداخلي، كشفت تصريحات الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، التي أُدلي بها أمام أردوغان نفسه، عن جانب آخر من هشاشة السلطة في تركيا. وصف ترامب أردوغان بأنه "بطل في تزوير الانتخابات"، في إشارة إلى الفوز الضئيل الذي حققه في الانتخابات الأخيرة عام 2023، والتي أثارت جدلاً واسعًا حول نزاهتها. هذه الاتهامات تعزز الرواية القائلة بأن أردوغان يعتمد على احتكار وسائل الإعلام وتلاعب "عصاباته الفاشية"، كما يصفها منتقدوه، لضمان بقائه في السلطة. هذا التزوير، الذي يُزعم أنه يتم بآلاف الطرق، يعكس نمطًا مشابهًا لما حدث في مصر عام 2012، عندما تدخلت السفارة الأمريكية في القاهرة لإعلان فوز محمد مرسي رغم التقارير التي تشير إلى فوز منافسه أحمد شفيق. هذا التدخل، بحسب منتقدي السياسة الأمريكية، كان يهدف إلى تحقيق أجندات استعمارية عبر جماعة الإخوان المسلمين، التي يُزعم أنها أُسست بدعم المخابرات البريطانية لخدمة المصالح الصهيو-أمريكية.هذا التشابه بين الحالتين يكشف عن نمط أوسع: القوى الغربية تستخدم أدوات مثل أردوغان والإخوان المسلمين لتنفيذ سياساتها في المنطقة، مع الحفاظ على القدرة على التخلص منهم أو تقويضهم عند الحاجة. في حالة أردوغان، فإن دعم الغرب له في البداية كان مشروطًا بدوره في تنفيذ أجندات الناتو، لكن تصريحات ترامب تؤكد أن هذا الدعم لا يعني قبولًا كاملاً، بل هو مجرد استخدام مؤقت يمكن أن يتحول إلى إهانة علنية.
استنزاف الموارد وغموض المستقبل
تحت قيادة أردوغان، استنزفت تركيا مواردها في مغامرات إقليمية طموحة، من سوريا إلى ليبيا، ومن العراق إلى القوقاز. هذه السياسات، التي تهدف إلى تعزيز النفوذ التركي، أدت إلى استنزاف الموارد الاقتصادية والعسكرية، وزادت من معاناة المواطن التركي في ظل التضخم الاقتصادي وانهيار الليرة. في سوريا، كشفت الضربات الإسرائيلية عن حدود هذه الطموحات، حيث أظهرت أن تركيا لا تملك القدرة على مواجهة اللاعبين الكبار مثل إسرائيل وروسيا، وأن دورها يقتصر على تنفيذ أجندات الغرب.مع اقتراب نهاية ولاية أردوغان الدستورية، يبقى مستقبل تركيا غامضًا. هل ستتمكن من استعادة سيادتها وتحقيق الاستقلال الاقتصادي والسياسي؟ أم أنها ستبقى رهينة لمصالح الناتو والبنوك الغربية؟ الخسائر في سوريا، إلى جانب فضيحة تزوير الانتخابات، تؤكد أن أردوغان، رغم طموحه ليكون خليفة المسلمين، يظل في نظر أسياده الأطلسيين مجرد أداة لتنفيذ أجنداتهم. الضربات الإسرائيلية على قواعده في حمص، وتصريحات ترامب المُهينة، ليست سوى تذكير قاسٍ بحقيقة هذا الدور: تركيا أردوغان ليست سوى لاعب ثانوي في لعبة الغرب الكبرى.



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عصابات الجولاني ومهرجان البصمات على أوامر الناتو الاستعماري
- مسرحية -حافة الهاوية-
- أمريكا: إمبراطورية الفقاعات وأوهام الدولار السحري..كتابات سا ...
- رواية: رقصة النيل الساخرة
- السلام المزيف: قصة كيف غرقت مصر وفلسطين في بحر من النكات الس ...
- السيرك العالمي يفتتح موسمه الجديد في تل أبيب وواشنطن..كتابات ...
- أزمة الإمبراطورية الأمريكية : الهبوط نحو الهاوية
- مسرحية : ايقاعات الورك المتمرد
- مجموعة قصصية : أكوام الخيال - الجزء الأول-
- الثقب الأسود الأوكراني: كوميديا جيوسياسية في مسرح العبث
- خيوط الاستعمار الإنكليزي ومحميات الخليج في صلب الفوضى العالم ...
- مسرحية -مدرسة الوحدة العجيبة-
- من إيقاعات النيل إلى أسواق إدلب : رقصة الشرق ضد الإسلام الصه ...
- رواية: خيوط الزيف
- -مسرحية الخيانة: عباس والجولاني في عرضٍ ساخر -
- التاريخ المُعاد كتابته بريشة الروتشيلد وسكين لورانس
- مسرحية: -أزقة باريس تحترق-..كوميديا
- عالم المخدرات العجيب حيث الشعر البرتقالي والعيون الزرقاء تحك ...
- العالم يرقص على إيقاع ترامب العبقري... أو ربما العكس!
- مسرحية -رقصة دولارات الإبادة : عبد الحميد الثالث ودونالد الص ...


المزيد.....




- عودة الثنائيات.. هل تبحث السينما المصرية عن وصفة للنجاح المض ...
- اختفاء لوحة أثرية عمرها 4 آلاف عام من مقبرة في سقارة بالقاهر ...
- جاكلين سلام في كتابها الجديد -دليل الهجرة...خطوات إمرأة بين ...
- سوريا بين الاستثناء الديمقراطي والتمثيل المفقود
- عامان على حرب الإبادة الثقافية في قطاع غزة: تدمير الذاكرة وا ...
- من آثار مصر إلى الثقافة العالمية .. العناني أول مدير عربي لل ...
- اللاوا.. من تراث للشلك إلى رمز وطني في جنوب السودان
- الوزير المغربي السابق سعد العلمي يوقع -الحلم في بطن الحوت- ف ...
- انتخاب وزير الثقافة والآثار السابق المصري خالد العناني مديرا ...
- بعد الفيلم المُرتقب.. الإعلان عن موسمين جديدين من مسلسل -Pea ...


المزيد.....

- رسائل سياسية على قياس قبقاب ستي خدوج / د. خالد زغريت
- صديقي الذي صار عنزة / د. خالد زغريت
- حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت
- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - احمد صالح سلوم - أردوغان: خليفة الوهم أم منظف مراحيض الناتو؟