|
|
غلق |
|
خيارات وادوات |
|
مواضيع أخرى للكاتب-ة
بحث :مواضيع ذات صلة: فاطمة ناعوت |
سلفيون … ولاهون… وبينهما متحف!
هناك لحظاتٌ في عمر الأمم تشتعلُ فيها الذاكرة فجأةً، كما لو أن شعبًا بأكمله يتأمل مرآته الأولى بعد قرون من الغبار. موكب المومياوات الملكية؛ كان واحدة من تلك اللحظات الفارقة؛ الليلة التي وقف فيها العالم إجلالاً لتاريخنا العظيم، ليشهد مصرَ وهي تستعيد شأنها الرمزي، بلدًا لا يشير إلى التاريخ بإصبعه، بل هو التاريخ ذاته. واكتملت اللحظةُ مع افتتاح "المتحف المصري الكبير"، وكأن وعيًا جديدًا أخذ يتشكّل: احترامُ الأثر، اعتزازٌ بالهوية، وإدراك أن ما تحت أقدامنا ليس ترابًا، بل طبقات من الزمن وحكايا خلّدها أجدادٌ عظام.
|
|
||||
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
نسخ
- Copy
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
اضافة موضوع جديد
|
اضافة خبر
|
|
|||
|
نسخة قابلة للطباعة
|
الحوار المتمدن
|
قواعد النشر
|
ابرز كتاب / كاتبات الحوار المتمدن
|
قواعد نظام التعليقات والتصويت في الحوار المتمدن |
|
|
||
| المواضيع المنشورة لا تمثل بالضرورة رأي الحوار المتمدن ، و إنما تمثل وجهة نظر كاتبيها. ولن يتحمل الحوار المتمدن اي تبعة قانونية من جراء نشرها | |||