أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خورشيد الحسين - *النظام العربي الوظيفي: تفكيك بنية -التأثير الصِفري-** **من منظور إدارة الهيمنة الأمريكية















المزيد.....

*النظام العربي الوظيفي: تفكيك بنية -التأثير الصِفري-** **من منظور إدارة الهيمنة الأمريكية


خورشيد الحسين
كاتب وباحث سياسي

(Khorshied Nahi Alhussien)


الحوار المتمدن-العدد: 8569 - 2025 / 12 / 27 - 13:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لمقدمة: في مديح العجز المنظم*
لطالما سيطرت فكرة أن تجاهل الإدارة الأمريكية للمطالب العربية هو نوع من "الاستعلاء" أو "سوء الفهم"، لكن قراءة متأنية تكشف حقيقة أكثر راديكالية: الأمريكي لا يتجاهل العرب لأنه لا يسمعهم، بل لأنه يملكه. نحن لا نعيش زمن "تراجع التأثير"، بل زمن اكتمال الوظيفة؛ حيث تحولت الأنظمة العربية من كيانات سيادية إلى أدوات وظيفية دقيقة تضمن استقرار الهيمنة الأمريكية–الإسرائيلية، بينما يبقى الرأي العربي خارج أي تأثير فعلي.

**الهندسة الدقيقة للعجز**:
العجز العربي ليس صدفة، بل تصميم مدروس. النظام العربي أصبح صمام أمان يحمي الهيمنة من أي اضطراب شعبي، كما في اتفاقيات أبراهام 2020، وتطورات 2024–2025 التي أعادت ترتيب المنطقة دون مراعاة لفلسطين.

**الوظيفة المزدوجة للنظام العربي**:
الحفاظ على المصالح الأمريكية–الإسرائيلية من جهة، وامتصاص الاحتجاجات الشعبية من جهة أخرى، عبر وسائل متنوعة تشمل القواعد العسكرية، المنظمات غير الحكومية، والسيطرة الإعلامية والدبلوماسية.

**المسألة الفلسطينية كاختبار للوظيفة**:
فلسطين تمثل متغيرًا مزعجًا ضمن هذا النظام، حيث تُدار كملف إداري دقيق، يضمن ألا يصبح لها تأثير فعلي خارج نطاق السيطرة الوظيفية.

*الفصل الأول: لماذا الرأي العربي بلا قيمة عند الأمريكي؟*
في السياسة، لا يُحترم الرأي لعدالته، بل بمقدار كلفته على النظام القائم. الرأي العربي اليوم لا يحمل أي كلفة حقيقية، لذا أصبح بلا قيمة.

1. **غياب كلفة التجاهل**
٢.
تجاهل المطالب العربية لا يترتب عليه أي كلفة اقتصادية: النفط مستقر رغم التوترات.
لا توجد كلفة أمنية: التنسيق مستمر ضد "داعش" والحوثيين، بما يضمن مصالح الولايات المتحدة دون تدخل مباشر.
لا توجد كلفة سياسية: الولاء مضمون عبر صفقات أسلحة هائلة تصل إلى 100 مليار دولار سنويًا، وتعزيز التحالفات الرسمية.

2. **استبدال الموقف بتطييب الخاطر**
الرأي العربي أصبح مجرد رد فعل نفسي يُدار بالبيانات الرسمية والزيارات البروتوكولية.
مثال: قمة الرياض–واشنطن 2023، حيث تحول الحوار إلى إجراءات رمزية لا تؤثر على سياسة الولايات المتحدة أو إسرائيل.

3. **احتكار شهادة الصلاحية**
الأنظمة العربية ترى واشنطن "حامي الشرعية"، فتفقد صفة الندّ الحقيقي.
المثال الأبرز: اعتراف مسؤول سعودي كبير بالاعتماد الكامل على الدعم الأمني الأمريكي، ما يحوّل الرأي العربي إلى استجداء شرعي.

4. *خلاصة*
الرأي العربي الرسمي اليوم مجاني تمامًا بالنسبة للهيمنة الأمريكية.
أي محاولة للتأثير خارج الوظيفة الرسمية تظل محدودة جدًا، وعرضة للضغط والتقليل من أهميتها.

*الفصل الثاني: النظام العربي الوظيفي كآلية ضبط*
النظام العربي لم يعد كيانات سيادية مستقلة، بل أصبح تروسًا دقيقة ضمن منظومة الضبط الإقليمية الكبرى، تعمل على حماية مصالح الولايات المتحدة وإسرائيل.

1. **الأنظمة كمنظمو مرور جيوسياسي**
مصر: تتحكم في قناة السويس لضمان التدفق الدولي للبضائع.
السعودية: تضمن استقرار أسعار النفط وامتثال السوق العالمية.
قطر والإمارات: تستضيف قواعد عسكرية تتيح حرية الحركة للقوات الأمريكية والإسرائيلية، مع مراقبة الملاحة البحرية والجوية.

2. **امتصاص الصدمات الاجتماعية والسياسية**
الثورات العربية عام 2011 أظهرت قدرة الأنظمة على امتصاص الغضب الشعبي وتحويله إلى أحداث يمكن إدارتها، دون المساس باستقرار الهيمنة.
موجات 2023–2025 أظهرت الدور الوظيفي للنظام العربي في تفريغ الاحتجاجات الإنسانية والسياسية عبر مساعدات محدودة، دون المساس بالهيمنة الإقليمية.

3. **الاحتلال بالنيابة**
الإمارات في اليمن والأردن على الحدود، مثال على تنفيذ العمليات العسكرية والسياسية نيابة عن الهيمنة الأمريكية، دون تحمل كلفة مباشرة.
هذا النموذج يظهر كيف تتحول الوظيفة العربية إلى أداة حماية للهيمنة، وتحجيم البدائل الوطنية.

4. **ضبط التوازن الإقليمي**
استخدام القواعد العسكرية والاستخباراتية لضبط الصراعات الإقليمية ومنع أي تصعيد يضر بالهيمنة.
الأنظمة تقوم بدور حاجز أمني وسياسي بين مصالح الهيمنة والغضب الشعبي أو الصراعات الإقليمية غير المرغوب فيها.

5. **الأنظمة كأدوات تحييد المنافسين**
قمع المشاريع الوطنية المستقلة، وحجب أي نجاح شعبي، لضمان استمرار الدور الوظيفي.
وسائل الإعلام والسياسة الداخلية تُوظَّف لتسويق العجز بوصفه استقرارًا ضروريًا، بينما يبقى النظام تابعًا للهيمنة.

**خلاصة**: ا
لنظام العربي أصبح أداة ضبط متعددة الأبعاد، تجمع بين القوة العسكرية، التحكم السياسي، الإدارة الاجتماعية، ومراقبة الشعوب، لضمان استمرار الهيمنة الأمريكية–الإسرائيلية.

*الفصل الثالث: شركاء بلا دم*… *ولكن بلا براءة*

مع استمرار النظام* العربي في أداء وظيفته، يصبح واضحًا أن العجز الرسمي لم يعد مجرد ضعف، بل وظيفة استراتيجية تخدم الهيمنة الأمريكية–الإسرائيلية.

1. **عقيدة الأمن المتبادل**
الكرسي مقابل الوظيفة: بقاء الأنظمة مرتبط بأدائها الدور الوظيفي بدقة، أي الحفاظ على المصالح الأمريكية–الإسرائيلية.
أمثلة على ذلك: تطبيع المغرب 2020، صفقة التطبيع الإماراتية–الإسرائيلية، اتفاقيات أبراهام، حيث يُنظر إلى الولاء مقابل البقاء كفاتورة صيانة للنظام.
الأنظمة تتصرف وفق هذا المبدأ: أي تحدٍ مباشر للهيمنة يُعتبر تهديدًا للبقاء السياسي، لذلك يتم الالتزام بالوظيفة بشكل صارم.

2. **براءة المضطر الزائفة**
كثير من القرارات تُبرَّر بأنها اضطرار أو دفاع عن الدولة، لكنها في الواقع تحمي فقدان السيادة وتغطي على العجز الوظيفي.
الحملات الإعلامية والسياسية ضد حماس وحزب الله والمقاومة ككل ،مثال على نشاط بنيوي وظيفي يجهض أي قدرة على الاستقلالية أو السيادة الوطنية.

3. **الخوف من البديل**
أي نجاح شعبي أو مشروع وطني مستقل يُعتبر تهديدًا مباشرًا للدور الوظيفي.
الاحتجاجات الشعبية في العالم العربيو موجات 2024–2025 تظهر هشاشة الوظيفة إذا خرجت عن النص، وتكشف أن النظام يخشى أكثر البديل المحلي المنظم من الهيمنة الأمريكية نفسها.

4. **التماهي بين المصالح الشخصية والسيادة الوطنية**
مصالح النخب السياسية الشخصية تماهت مع مصالح الهيمنة، ما يخلق شبكة أمان مزدوجة: حماية الكرسي ورفع كلفة أي تهديد شعبي.
العجز الوظيفي لم يعد مجرد ضعف، بل أداة استقرار إقليمي تمنع أي انحراف عن النص الوظيفي.

5. *خلاصة*
النظام العربي شريك وظيفي كامل، حيث يصبح العجز الرسمي أداة لضمان استمرار الهيمنة الأمريكية–الإسرائيلية في المنطقة.
أي تحرر شعبي أو وطني خارج هذا الإطار يُعد تهديدًا وجوديًا للمنظومة.

*لفصل الرابع: فلسطين كعبء إداري*
فلسطين اليوم متغير مزعج داخل النظام الوظيفي العربي، وتتعامل معها الهيمنة الأمريكية–الإسرائيلية كملف إداري دقيق يجب ضبطه تدريجيًا، لمنع أي تأثير حقيقي على التوازن الإقليمي.

1. **إدارة الوقت والمراحل**
استراتيجيات الهيمنة تعتمد على تقطيع الوقت وضبط المراحل، بحيث لا تشكل أي خطوة فلسطينية مستقلة خطرًا على الاستقرار الإقليمي.
التجارب السابقة: معاهدات السلام الجزئية، اتفاقيات أبراهام، تدخلات الولايات المتحدة في غزة وعمليات "التهدئة"، كلها تهدف لضبط الصراع تدريجيًا.

2. **الإدارة بالحد الأدنى والتحويل إلى ملف إنساني**
الصراع يُدار على أنه ملف إنساني، يشمل مساعدات محدودة، بيانات دبلوماسية رمزية، وبرامج إعادة بناء تحت إشراف النظام العربي والهيمنة الأمريكية.
الهدف: الحفاظ على القضية الفلسطينية ضمن دائرة التأثير الصفري، بحيث لا تستطيع فرض أي تغيير فعلي على الأرض أو على القرار السياسي الإقليمي.

3. **أدوات الوظيفة العربية في إدارة فلسطين**
٤.
الأنظمة العربية الوظيفية: تتحرك كوسيط لضبط التوترات ومنع أي تصعيد.
القواعد العسكرية: مراقبة وتدخل محدود لضمان أمن إسرائيل.
المنظمات غير الحكومية (NGOs): تقديم خدمات إنسانية تُحافظ على الاعتماد الرمزي، وتمنع المقاومة من التحول إلى قوة استراتيجية.
الفضاء الدبلوماسي والسيبراني: مراقبة، تضليل، تحييد أي نشاط فلسطيني مستقل.

4. **الهدف النهائي للوظيفة**
تصفية الهوية الفلسطينية تدريجيًا عبر الزمن، من خلال تقطيع المراحل وضبط التوقعات الشعبية والدولية.
تثبيت الهيمنة الأمريكية–الإسرائيلية على المنطقة، مع إبقاء الأنظمة العربية في وظيفة صمام أمان وظيفي.

5. *خلاصة*
فلسطين ليست مجرد قضية سياسية أو إنسانية، بل اختبار للوظيفة العربية، حيث يبرز مدى قدرة الأنظمة على إدارة الأزمة وفق مصالح الهيمنة.
أي حركة فلسطينية مستقلة تُهدد النظام الوظيفي، وهو ما يفسر الحذر المفرط للأنظمة تجاه أي تحرك يخرج عن السيطرة.

*الفصل الخامس: ما الذي يخيف الأمريكي فعليًا؟*
رغم الاطمئنان الذي يوفره الحلفاء والقمم الرسمية، هناك عناصر حقيقية تخيف الولايات المتحدة، وتتجاوز كل مظاهر الولاء العربي التقليدي.

1. **الفعل غير القابل للتفاوض**
أي مقاومة أو مشروع مستقل خارج "النص الوظيفي" يُعد تهديدًا مباشرًا للهيمنة.
الأمثلة: مقاومة حزب الله في لبنان، حركات المقاومة الفلسطينية، وبعض التحركات الشعبية في العراق وسوريا، كلها تظهر أن القوة الفعلية للشعوب تتجاوز السيطرة التقليدية للنظام العربي الوظيفي.

2. **انفلات صمام الأمان**
إدراك الشارع العربي لتواطؤ النظام مع الهيمنة يخلق ضغطًا داخليًا غير قابل للتحكم الكامل.
الاحتجاجات الشعبية (بيروت 2019، موجات 2024–2025) تُظهر هشاشة الدور الوظيفي إذا خرج عن النص، وتخيف الإدارة الأمريكية من احتمالات التصعيد غير المتوقع.

3. **فلسطنة الوعي والتحول إلى منهج عربي**
أي انتشار لفكرة المقاومة كاستراتيجية عربية يقلل من قدرة الهيمنة على التحكم بالنظام والشارع.
الفلسطينيون يمثلون نموذجًا حيًا لما يمكن أن يحدث عند خروج القضايا الوطنية عن دائرة الوظيفة العربية: تأثير صفري على السياسة الرسمية مقابل قوة معنوية متنامية.

4. **أدوات السيطرة الأمريكية والمستويات المختلفة**
الأنظمة العربية الوظيفية: ضبط السياسة الداخلية والخارجية لمنع أي انحراف.
القواعد العسكرية والاستخباراتية: مراقبة، تدخل محدود، وإعادة توجيه الأحداث.
الفضاء السيبراني والإعلامي: التضليل، المراقبة، تحييد أي تأثير شعبي أو مقاوم.
المنظمات غير الحكومية (NGOs): تقديم خدمات إنسانية ورسمية لإبقاء القضايا ضمن إطار محدود.

5. **النتيجة الاستراتيجية**
أي فعل شعبي مستقل أو مقاومة خارج النص الوظيفي يمثل تهديدًا وجوديًا للمنظومة الإقليمية.
الفلسطينيون، كقضية مركزية، يبرزون كيف يمكن أن يتحول الوعي إلى قوة خارج سيطرة الهيمنة، بينما يبقى النظام العربي صمام أمان وظيفي.

*خلاصة:*
- **العجز العربي رسمي ووظيفي**: الأنظمة ليست عاجزة بالصدفة، بل تقوم بدور محدد يحمي مصالح الهيمنة الأمريكية–الإسرائيلية.
- **السيطرة متعددة المستويات**:
- عبر القواعد العسكرية، المنظمات غير الحكومية، الفضاء السيبراني، والأدوات الدبلوماسية، تُحفظ الهيمنة، ويظل التأثير العربي الرسمي صفريًا.
- **تهديدات خارج النص الوظيفي**: أي قوة مستقلة أو مقاومة خارج حدود الوظيفة الرسمية تمثل ما يخيف الأمريكي أكثر من أي ولاء رسمي.
- **الفلسطينيون كنموذج تحذيري**: إدارتهم كملف إداري يظهر كيف يمكن للهيمنة الأمريكية تحويل قضية وطنية إلى مجرد إدارة رمزية.
- **المسار المستقبلي**:
نهاية العجز الوظيفي، أي رفض الدور المرسوم للنظام العربي، هي نقطة التحول الحقيقية لاستعادة السيادة والتأثير العربي.

* *فهم الوظيفة العربية الحالية يكشف أن العجز ليس ضعفًا طبيعيًا، بل أداة تصميمية. تحرير الأمة يبدأ برفض هذه الوظيفة، وإعادة بناء هوية واستراتيجية عربية مستقلة، تضع السيادة والمصلحة الوطنية في قلب القرار*.



#خورشيد_الحسين (هاشتاغ)       Khorshied_Nahi_Alhussien#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تسييس الركام: قرار مجلس الأمن كأداة لإدارة الفشل لا لإنهاء ا ...
- *استراتيجية -المحو-: غزة ولبنان تحت مقصلة السلاح والخطاب*
- استراتيجية -المحو-: هل تنجح مقصلة السلاح والخطاب في صياغة -ا ...
- -بنية الوهم السياسي: قضية (حسيان وعريمط) كنموذج لتعرية النخب ...
- هندسة العجز: الخداع الاستراتيجي كعقيدة حكم أميركية*
- فلسطين تحت الضبط: من الميكانيزم اللبناني إلى حصار غزة وحكم ا ...
- من قرار الهدنة إلى وصاية القرن: كيف تُعاد هندسة الشرق الأوسط ...
- النظام السلطوي العربي: استراتيجيات الصمود وتفكك المجتمع
- من نار كمب ديفيد...الى جحيم ابراهام
- الصّاروخ المُوجَّه و«شحّاطة» عمّتي: أن تُضرب وتُطالَب بالاعت ...
- المقاومة بعد وهم السلام: قراءة جديدة في الصراع الفلسطيني الإ ...
- المقاومة اخر الحصون امام (الشرق الصهيوني الجديد)
- المخاطر التي تحيق بالهوية الفلسطينية: بين طمس الوعي وإعادة ت ...
- الهيمنة الأميركية وصكوك الاستسلام الجديدة: من أمن إسرائيل إل ...
- 3. -المنعطف الإقليمي: حزب الله يمدّ يده للرياض… مناورة أم اس ...
- ضربة قطر،أيقظت العرب أم كشفت عجزهم؟
- حسن مراد: الحاضر على الأرض والمتمسك بالهوية العربية
- من صدمة 7 اكتوبر الى ادارة الكارثة: مسار الموقف العربي
- خطاب بري… بين تثبيت السلاح وتوسيع دائرة الأزمة
- اتركوا التيس الصهيوني وامسكوا حمدان


المزيد.....




- -سنوات من نشاط الموساد في القرن الإفريقي-: ماذا وراء إعلان إ ...
- -سنرد بشكل مباشر-.. الرياض تحذر المجلس الانتقالي الجنوبي في ...
- تعثر خطة ترامب لقطاع غزة .. قراءة في السيناريوهات المحتملة
- حفل تأبين المناضل سيون أسيدون
- تململ جديد في قطاع الصحة: كيف نتفادى مصير النضالات السابقة؟ ...
- إسرائيل تعترف رسميا بجمهورية أرض الصومال المعلنة من جانب واح ...
- لقاء مرتقب بين ترامب وزيلينسكي وسط تواصل المساعي الدبلوماسية ...
- السعودية تدعو المجلس الانفصالي في اليمن للانسحاب من محافظتين ...
- الرياض تهدد بضرب التحركات العسكرية للمجلس الانتقالي الجنوبي ...
- كأس أمم أفريقيا: تونس تقارع نيجيريا من أجل صدارة المجموعة ال ...


المزيد.....

- الانتخابات العراقية وإعادة إنتاج السلطة والأزمة الداخلية للح ... / علي طبله
- الوثيقة التصحيحية المنهجية التأسيسية في النهج التشكيكي النقد ... / علي طبله
- الطبقة، الطائفة، والتبعية قراءة تحليلية منهجية في بلاغ المجل ... / علي طبله
- قراءة في تاريخ الاسلام المبكر / محمد جعفر ال عيسى
- اليسار الثوري في القرن الواحد والعشرين: الثوابت والمتحركات، ... / رياض الشرايطي
- رواية / رانية مرجية
- ثوبها الأسود ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خورشيد الحسين - *النظام العربي الوظيفي: تفكيك بنية -التأثير الصِفري-** **من منظور إدارة الهيمنة الأمريكية