أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قضايا ثقافية - محمد رياض اسماعيل - خواطر وتساؤلات من الحياة















المزيد.....

خواطر وتساؤلات من الحياة


محمد رياض اسماعيل
باحث

(Mohammed Reyadh Ismail Sabir)


الحوار المتمدن-العدد: 8568 - 2025 / 12 / 26 - 20:14
المحور: قضايا ثقافية
    


1- حين يتعود المرء على واقع متقدم متحضر، لا يمكنه العيش بمستوى أدنى، فالفرق يولد التعاسة والحزن.. التعود على ركوب سيارتك الخاصة والسفر بها متعة، حين تفقد سيارتك ستتألم وتحزن، كذلك حين تفقد ثروة جمعتها لتعيش بمستوى تناسب احلامك الشخصية، او حين تتذوق سماع الموسيقى بتلهف وفجأة تنحرم من سماع الموسيقى وتتحول الى العمل في قرب سوق الصفار حيث لا تسمع غير طرق المطارق! قمة التعاسة.. توازن المتعة يجلب لك السعادة والشخص الذي ينقاد بسهولة اسعد من الشخص معقد الاختيار وصعب الانقياد والارضاء. فان مخزون الاماني في العقل مصدرٌ للسعادة، وعدم تحقيق الاماني مصدرٌ للتعاسة، ورفع سقف الاماني يجعلك أكثر عرضة للتعاسة، فكرك هو الذي يصنع السعادة.
2- الحب كان على أيامنا مقدسا، نرتعش حين يلفظ أحدهم اسم الحبيبة التي نحبها، وحين نتحدث لا نجرؤ ذكر اسمها عند أقرب الاقرباء، وكانت ارواحنا ترتعش وقلوبنا تقفز من صدورنا، عندما يأتي اسم الحبيبة في الأحاديث الخاصة. وحين يذكر أحدهم اسمها باستخفاف، بل لمجرد ذكر الاسم كانت كافية لتقدح شرارا في وقود الجسد ويدفعنا الى الشجار والانفجار وارتكاب الحماقات مع الاقرباء والأصدقاء! لا أدرى ما نسمي هكذا حب عذري نمت في جوارحنا قبل ان تفسد الهرمونات الجنسية اجسادنا؟
3- كم من الأوراق والحيطان كتبت اسمك عليها، وكم شارع مشيت وانت رفيقتي في حديث الروح والفكر. كم تمنيت ان احفظك في اصيص الورد واشمك من بعيد، وكم حلمت بك في اليقظة، وفزعت باحثا بشغف عن شيء ضاع مني وتمنيت اكمال الحلم بعد ان صحوت لواقع لا يعنيني بشيء. تحول الحلم الافلاطوني الى شهوة جنسية تدفعها الغريزة كأي حيوان..
4- ماتت امانينا قبل ان تموت اجسادنا..
5- امشي في الطرقات كأنني امضي في حلمي، هل انا الذي تغير ام المكان ام كلانا؟
6- الذاكرة هي الانا الثانية التي تعشعش داخلك وتثق به ثقة عمياء. إذا نقلت ذاكرتك البشرية الى روبوت ضمنت خلودك في الحياة.
7- واجهات الدكاكين، ومحال الخياطة وصناع الأحذية حسب الطلب ومحلات بيعها، ورائحة القهوة في دكان صانع القهوة في راس سوق القورية، دور السينما المكيفة الراقية، ونكهة الأطعمة والخضار والفواكه ورائحة الخبز من مخبز قره وطعم الطماطم والبصل وكباب عثمان وبقلاوة حسن نجم وكريم ستيك سيدعزيز، والجلورا والتوتستي من مصنع شهلاء، وشروب السكر المغمس بالطحين، والحلوى والشكر الحامض، والسينالكو والسيفون والكوكا والكندادراي والمشن، هي كل ما تبقى لي في الذاكرة عن كركوك، المدينة التي ابحث عنها اليوم ولا اجدها.
8- الدماغ بحاجة الى امان، ولن يعمل كما ينبغي ان لم يتوفر له الأمان. في نفس الوقت إذا وفرت الدولة الأمان بطريقتها، لن يعمل الدماغ بشروط الحكومة!
9- الاب جبل ساند والام بستان واهب.
10- دخلت احدى الحانات ووجدت حسناءه تبعث الروح في عالم الموتى... وتبعث الحياة في الأجساد والقلوب الميتة!
11- خلال رحلة حياتي تغيرت قناعا تي وافكاري ولكن لم تتغير امنياتي..
12- من الصعب ان نقارن هذه الأيام مع الأيام التي عشناها في السابق، حين اتصفح ذكرياتي فيها، تبعث روحي من جديد وتحيي جسدا آفلا ميتا! كنا نأكل من طبيعة غير ملوثة طبعت نكهتها في الذاكرة، نشرب من ماء الجداول العذب، نلعب ونلهو بأدوات صنعتها ايادينا، تشبعنا بفكر اشتراكي تنبذ الاستغلال وتتساوى فيها فرص الحياة الرغيدة لمن يسعى بجد، كانت الأسواق مزدهرة بالإنتاج اليدوي المحلي بدءا من أدوات المطبخ وحمالة الحصير للتسوق اليومي، والملابس الى دواليب حفظ الأطعمة والاطقم والاسرة وعربات النقل ووسائل التكييف والتبريد، وكانت تتطور بتوازن الى معامل محلية وصناعات تنظيرية متواكبة مع التطورات في الجانب التعليمي المهني والتطبيقي التي نهضت بها البلاد. وفي غفلة من الزمن تحولنا الى مجتمع استهلاكي بامتياز، نعتمد في كل تفاصيل الحياة على الاستهلاك المعتمد على الاستيراد من المأكل والمشرب والأدوات والألعاب مصاحبا بدعايات تؤجج الشهوة الاستهلاكية وتقضي على شعور المتعة والنكهة التي كانت بمثابة القلب النابض للحياة السعيدة والتي طبعت بصمتها في الذاكرة. ثم تحول معيار فائض القيمة في اقتصاد المجتمع من النمو الإيجابي في الأيام الخوالي الى السلبي في حاضر مرتمي على فضلات المطابخ الأجنبية.. فقدنا فيه شيئا لا يوجد الا في الذاكرة التي طبعت متعة تلك الايام، النكهة والمتعة ورغد العيش، أصبحنا نشتري الماء، والهواء مستقبلا ونستورد المأكل والمشرب والملبس والكماليات، وأفسدنا الأرض والبيئة، بلا قيادة واعية كسفينة تقاذفها الأمواج ذات اليمين وذات الشمال، وأصبحنا نبحث عن قطعة ارض لم تصلها مياه وهواء وتربة ملوثة ولا نجدها! لا انفي ضرورة نقل العلوم التطبيقية للبناء عليها، ولكنني امقت نقل المصنوعات الجاهزة الى البلاد بالأسلوب الجاهز (الدلفري).. والمشكلة في بلداننا هو ان القرار غير متروك للعقول النيرة في الشعوب بل حكر لطبقة حاكمة جاهلة عميلة منتفعة خادمة للمصالح الأجنبية تتقن سياسة الفذلكة والضحك على الذقون..
13- الكل تريد عالما مثاليا وتحلم احلاما وردية، فمن المسؤول عما نعاني من حال مزري؟
14- البشر في كل العالم مشاعر يمكن تأجيجها وتوجيهها نحو الولاء، كما فعلت الأديان بتوظيف تلك المشاعر والاحاسيس والأمور الغامضة في تسيير مليارات البشر منذ حوالي عشرون ألف عام خلت. اليوم أمريكا تفعل نفس الشيء خلال الانترنيت ومواقع التواصل الالكتروني، تؤجج المشاعر وتوجه العالم نحو حزمة من الأفكار المتجددة، معتقدات جديدة واحتكارات رأسمالية!
15- مهمة التربية أصبحت معقدة في هذه الأيام، فاختيار الكلمات الانيقة واعداد الجمل اللائقة دلالة التَحَضُر والرقي، فالكلمة هي التي تربي الأجيال، بدءا من الاغان الى أساليب الحوار والتعليم.. الاديب والشاعر الراحل احمد رامي يقول في الشعر الغنائي (رق الحبيب) "من كثر شوقي سبقت عمري وشفت بكره والوقت بدري"، يا لها من تعبير ووصف رائع لحالة المحب ولوعته حين يواعد حبيبته على اللقاء في اليوم التالي، وينتظر وتطول عليه الدقائق والساعات ويصبح عمرا طويلا تبيض شعره (سبق عمره) الى حين اللقاء.. وهل يمكن ان تقارن هذا الوصف مع الاشعار الغنائية الحديثة المخجلة “كالبرتقالة"؟ او ما نراه ونسمعه في الحوارات المتلفزة من بذيء الكلام والتهكم امام الجمهور من كل الاعمار والاجناس..
16- عندما يكون وعيك ليس شخصيا، أي يصبح للبشر وعي عام خارج الازدواجية، ستدرك اذاك لا يوجد شيء اسمه الموت! لان جسدك واحاسيسك تورث للأجيال من الأبناء وكما تورث للأجيال مخزون العقل من منهل الوعي العام التي استقيت منها انت أيضا (down loaded)، مع قليل من التحوير حسب عامل العصر والحضارة..
17- عندما يرتقي وعيك والوعي العام للكمال التام، ينتهي الموت ونصل النهاية!
18- كل انقسام في مفهوم من المفاهيم الاجتماعية والعقائد والوطنية والإقليمية يخلق صفات شخصية وملصقات ذهنية يؤدي الى نزاع فكري ويؤجج العنف الاجتماعي، إذا تخلصنا من الملصقات أي من الانفصام الفكري، ينتهي معه الانقسام وتصبح ضمائرنا ووعينا عموميا.. آنذاك لا تخشى الموت، لان الوعي العام خالد ويغرس في المجتمع ليتوارثه الاجيال ولن يموت.. اما الملصقات فتموت للأبد مع موت الانسان.
19- العقل يدرك مخاطر الكذب ونكذب، يدرك معان التسامح ولا نسامح، اذن ما هو الأصل في دواخلنا؟
20- إذا لا تحب انسانا كيف تحب خالقه!؟
21- الفلسفة علم حب الحقيقة.. والحقيقة لا يمكن وصفها، الوصف لا يوصلك للحقيقة، لكن هناك نظام يوصلك الى الحقيقة خلال التجربة وهو ان تراقب بوضوح.
22- في الطفولة نخاف من والدينا ثم من المعلم ومن ثم الامر العسكري ومن ثم المدراء والسلطة ورجال الامن ونموت ونحن نخاف الله!
23- مصالح الدكتاتوريات تقسم الشعب لتفرش ثقافة الكراهية والعنف بين ابنائه..
24- ما هي الماكنة التي تخزن في عقولنا الاحداث؟ وهل باستطاعتها الخزن ان كان هناك ثمة انتباه؟ ام انها تخزن اعتباطا دون انتباه؟
25- الدماغ يخزن الإهانة والمديح مباشرة، الدماغ يحتاج ان يسجل ويعيد الشيء المسجل، ولولاه لما كنا نجد بيوتنا وسيارتنا ومقتنياتنا. التسجيل في الذاكرة هو نوع من الحماية للإنسان.
26- كان الأستاذ يلبس نظارة سوداء اثناء الامتحانات لكي يوهم كل طالب بانه ينظر اليه، وفي الواقع كان يغط بنوم عميق!
27- الانسان حارب الاحياء الموجودة في البر والبحر والجو، وهكذا تفعل الاحياء بالآخرين! في هذه الحياة الكل يفتك بالكل.
28- لماذا نخلق صور في عقولنا عن أنفسنا وعن الناس والسياسيين والممثلين والانبياء والله؟ انه نوع من حماية الأمنية للنفس SELF SECUIRITY PROTECTION
29- السعيد يرغب بمئات الأشياء، والمريض يرغب بشيء واحد!
30- هل الدمع يزيح هذا الحزن؟ وكم من الدموع ستزيح هذا الكم من الاحزان؟
31- صِر ماءا وخذ شكل القالب الذي يحتويك!
32- يقال ان لكل شخص حياتان، الثاني يبدا حين يدرك ان لديه حياة واحدة!
33- الحكومات تتوارث الظلم، والشعوب تتوارث الدعاء عليهم!
34- في كل عهد ندعو الله ان يرينا نهاية حكامنا، ولكن ندرك بعد رحيل كل حكومة بان الظلم موروث أصيل، لا يرحل!
35- تأخذني بالصدق، تشتريني بالصدق..
36- عندما نتناول سياسة النفط العراقي والايراني والليبي فهذا نطاق واسع لل مقارنةlarge scale of comparison ويفترض ان يكون لكل واحدة منها دراسة ومقارنه خاصه بها..
37- من غير المفروض ان يكون كل يهودي غير مرغوب فيه، ففي اليهود اخيار واشرار كذلك في أصحاب الاديان والقوميات الأخرى، لان محور كل القوميات والأديان هو الانسان وطبيعة الانسان تحكمه ظروفه وعوامل متباينة تجعلها مختلفة عن بعضها، وتلك ميزه الانسان وميزه الاحياء على الأرض، لذلك لا يمكن عندما ننهال على شخص بالشتم، نقول بان أصله كذا! فما العيب في ذلك؟ وهل نريد ان نضع الجميع في سله واحدة، وإذا فعلنا ذلك فإنها قمة التمييز العنصري..
38- صناعة السياحة وليست السياحة، هي أحد الموارد الرئيسية للحصول على العملة الصعبة...
39- كان سعر برميل النفط عام 1948 هو 1.8 دولار وبقي على حالها الى عام 1970 والان اسعار النفط اقل من 80 بالمئة من القوة الشرائية لها عام 1974
40- في السياسة "لا تقدم ورقه للطرف الخصم دون مقابل".
41- كل الحكومات والأنظمة ستذهب يوما ولكن الشعوب ستبقى!
42- من منا لم تربيه امرأة! لهذا وجب تقديس المرأة..
43- التعليم الديني يؤدي الى الكراهية على مبدا دمنا أغلى من دم الاخرين..
44- بعض المناهج الإسلامية تحث على التباغض الديني والعرقي، اما التظاهر بالتوجه الغربي يبدو قشريا او انتقائيا!
45- المدارس الدينية المسيحية في اوروبا فعلوا مثلما يفعل المدارس الإسلامية، ولكن لم تدخل في الحياة السياسية بل همها تركزت في اصلاح الناس..
46- كل الكلام في التصريحات الرسمية والمناهج مشتقة من اهداف الدولة، ثم من مرتكزات الدولة التي تدين بالإسلام فهي من مقومات ومرتكزات المناهج الإسلامية.... ولكن الإنسانية وجدت قبل الأديان!!
47- الإساءة في تفسير النص مثل تقديم التوكيل كمستندات للقضية. النص القانوني استخلاص المعنى، والقاعدة هو حكم القانون.. القاعدة تواجد مجموعه نصوص، اما النص هو الوعاء المادي للقانون وقد تحوي قاعده او قاعدتين. النظرية القديمة تقول ان النص يجب ان يكون واضحا لكي نستخلص قاعده منها والنظرية الحديثة هي طرق تفسير المعاني والنصوص..
48- عندما تمنع الحكومة مسلسلا او بثا تلفزيونيا معينا في المواقع يؤدي ذلك الى زيادة الشغف والاهتمام لمتابعة ذلك البرنامج..
49- ليتنا نتعلم الوفاء من الكلاب، والكلب حين يتعاطف معك، لا يهمه مالك ومركزك ودينك..
50- لو كان الماضي اسوء من الحاضر، لما تألم البشر! ولما حنوا على أيام زمان..
51- كلما كبر الانسان اشتاق لأيام الصبا والشباب والحيوية.
52- نحن نحلم بالدفء ونرجف في مخابئنا..
53- كل السحب لا تمطر، بعضها تجري ضاحكة، وبعضها تمطر باكية (الألم نوعان، نوع تحزن لما يصيب به غيرك، ونوع تكتوي به انت فتنهمر دموعك باكيا، كالسحب، بعضها تجري لتحجب عنك الشمس وبعضها تمطر باكية)..
54- كل الشموس تشرق ولكن بعضها تحرق.
55- الشمس تشرق على البلدان، تدفئ فيها شعوبا وتحرق اخرين!
56- لمطرك تزدان الأرض بحلة خضراء وتتفتح الزهور..
57- حين تنتفضين على المطر، اشتاق في الأرض لقطرة ماء..
58- نسبح في عالم عاصف نصفها منغصات مكروهة تقلعنا، ونصف جميل سعيد لا يقوى على الاعصار..
59- احرق الشوق زمنا من العمر ما عاد يحسب ما جاء بعده عمرا..
60- حبنا كالطفل والزرع ينمو معنا ويكبر وفي كل مرحلة يأخذ شكلا جميلا يناسب عصره..
61- لدينا وزراء إذا سألتهم عن سالزبورغ؟ فلا يعرفون ان كان نوعا من السمك او اسم مدينة!
62- الذاكرة تحطم الملاحظة والرصد..
63- كلما زادت الأشياء التي تخجلك، كلما كنت أكثر احتراما..
64- في بلداننا العدالة هي ما تراه السلطة الحاكمة. لا توجد عدالة مثالية نبحث عنها لإحقاق الحق لان الحق نفسه يقرره السلطان، ولا يقرره الشعوب. ولن تكتمل العدالة على الأرض طالما بقيت معرفتنا بالوجود محدودا للغاية..
65- انا لا ارى إنسان يمثل نفسه، بل نحن تراكم لأخلاق من أحاطونا في الصغر، نتاج المنظومة الأخلاقية للمجتمع، تشربنا من معين الاخلاق العامة المتوارثة (التي تتحور بالوعي في كل حقبة). ان نظرتنا نحو الامور لا تكون بمعزل عما يكنه تاريخنا المنقوش في أدمغتنا، من مكتبة المعلومات المخزونة فيها، لذا انا اعشق المجازفة وسلوك الطرق غير المألوفة..
66- السلطة ترى العدالة بأحد العينين والشعب تراها بالعين الثانية، والعينين لا ترى شيئا منها! السلطة ترى العدالة بالفم من الكلام، والشعب بالأذن بما يسمع، والعينين لا ترى شيئا منهما..
67- قيل قديما:
• ان كنت مكتئبا، فإنك تعيش في الماضي.
• ان كنت قلقا فانت تعيش المستقبل.
• ان كنت تعيش بأمان فانت في الحاضر.
68- لا تستطيع الاختباء من نفسك.
69- الصديق هو الذي يشعرك حين تكون معه بانك في بيتك.
70- تَغير ليس لكي ترضي الاخرين بل لان قلبك في المكان الخاطئ.
71- لا تبالي بنظرة الناس عنك، فلكل منهم نظرة تختلف عن الأخرى.
72- الصدق مقياس الشرف، والحقيقة تنضج عندما تحاول ان تفهم الدوافع التي جعلت أحدهم يجرحك بدلا من اعادة الاذى عليه.
73- إذا اغتابني أحدهم، أدرك بأنني كنت جيدا في نظره يوما ما.
74- لا تجد نفسك في الحياة، بل تتعلم وتحفظ في الذاكرة كل خبرتك لتصقل شخصيتك.
75- هكذا علمتني الحياة: ان افهم السعادة من الحزن العميق، علمتني معنى وجود البعض في حياتي بعد ان افتقدتهم. علمتني الحياة، إذا احببت فلا تجرح حبيبتك، ولا تخذلها، وسامحها وشجعها وأسندها وألهمها وريحها.
76- شكرا، لسوء فهمك لي، ورفضك لي، واعطائي درسا لأرى نفسي بوضوح..
77- إذا احبتك امرأة، فليس مهما بمن تلتقي من الاخرين، الحب الحقيقي لا يمكن الاستحواذ عليه او سرقته منها.
78- احترام الموعد، التصرف بخلق، السلوك، العاطفة، الجاهزية، كل ذلك متأصل بشخصيتك ولا تحتاج الى جهد.
79- إذا احسست بان زرعك ينمو ويكبر، اعلم بان هناك شخص يحبك ويريدك بل يتشبث بوجودك، فلا تخسره..
80- الذي يجعلك تبتسم، يستحق الاهتمام.
81- رأيتك كنت الكمال في كل شيء، فأحببتك.. الان وجدت نواقص فيك، لكنني احببتك أكثر..
82- إذا احسست بان زرعك ينمو ويكبر، اعلم بان ذلك الزرع يحبك ويتشبث بوجودك لأنك تعطيه حياةً، كذلك الحبيب..



#محمد_رياض_اسماعيل (هاشتاغ)       Mohammed_Reyadh_Ismail_Sabir#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الانتخابات ووضع الكورد المصيري
- تطوير حقل كركوك بين إمكانات وزارة النفط والعقد مع شركة BP
- اليك.. بَعضٌ من هذياني (محاورة روحية)
- الانسان هو الغاية والامل
- ازمة المرور في مدن العراق الى اين؟
- ذاكرة العقل تعطل فهمنا للواقع
- الحب في العلاقات الإنسانية (وجهة نظر)
- الزمن ذلك اللغز المحير
- في الاقتصاد النفطي العراقي وبناء الدولة الموحدة
- تداعيات الحكومات العراقية الحديثة
- السلام يصنعه الانسان
- الحرائق الراهنة في الابنية والمتاجر ومرافق الدولة
- الطبيعة هي القيمة المثالية العليا في الوجود والحياة
- العدالة في ميزان الزمن
- تاريخنا يمجد سفك الدماء (وجهة نظر شخصية)
- الأرض تحتظر في الواقع المرير
- انا مًن انا؟
- الحياة على الكرة الأرضية في افول
- الحب تحرر من الانانية
- نحن موتى احياء في ضل تكنلوجيا العصر


المزيد.....




- السعودية.. الشيخ السديس يعلق على إلقاء شخص لنفسه من صحن المط ...
- العاهل السعودي ومحمد بن سلمان يبعثان برقيتي عزاء بمقتل رئيس ...
- اليابان: إصابة 14 شخصًا في هجوم بسكين ومادة سائلة داخل مصنع ...
- حمص.. تفاصيل التفجير في مسجد الإمام علي بن أبي طالب في سوريا ...
- قتلى في انفجار بمسجد علوي في حمص وتنديد رسمي وعربي واسع
- عشرات بين قتيل وجريح في انفجار داخل مسجد في ثاني أكبر حاضنة ...
- ثمانية قتلى بتفجير داخل مسجد في حي ذي غالبية علوية بحمص و-سر ...
- الاحتلال يسيطر على 80% من غزة ويواصل الحصار ومنع المساعدات
- نتنياهو يعلن الاعتراف بجمهورية أرض الصومال
- الانتقالي الجنوبي يتحدث عن قصف سعودي بحضرموت ويؤكد التزامه ب ...


المزيد.....

- علم العلم- الفصل الرابع نظرية المعرفة / منذر خدام
- قصة الإنسان العراقي.. محاولة لفهم الشخصية العراقية في ضوء مف ... / محمد اسماعيل السراي
- الثقافة العربية الصفراء / د. خالد زغريت
- الأنساق الثقافية للأسطورة في القصة النسوية / د. خالد زغريت
- الثقافة العربية الصفراء / د. خالد زغريت
- الفاكهة الرجيمة في شعر أدونيس / د. خالد زغريت
- المفاعلة الجزمية لتحرير العقل العربي المعاق / اسم المبادرتين ... / أمين أحمد ثابت
- في مدى نظريات علم الجمال دراسات تطبيقية في الأدب العربي / د. خالد زغريت
- الحفر على أمواج العاصي / د. خالد زغريت
- التجربة الجمالية / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قضايا ثقافية - محمد رياض اسماعيل - خواطر وتساؤلات من الحياة