أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - طوفان الأقصى 757 - لماذا يخاف ترامب من نتنياهو؟















المزيد.....

طوفان الأقصى 757 - لماذا يخاف ترامب من نتنياهو؟


زياد الزبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 8514 - 2025 / 11 / 2 - 00:59
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هيئة تحرير صحيفة زافترا الالكترونية - موسكو

ترجمة وتحليل د. زياد الزبيدي

2 نوفمبر 2025

مقدمة

لماذا يخاف ترامب من نتنياهو؟ تحت هذا العنوان المثير، نشرت صحيفة زافترا الالكترونية الروسية افتتاحيتها بقلم هيئة التحرير في 16 تشرين الأول/أكتوبر المنصرم، غاصت من خلاله في دهاليز السياسة الأمريكية على خلفية إغتيال الناشط اليميني تشارلي كيرك، في محاولة لتفكيك تشابك اللوبيات والمصالح الإنتخابية والإعلامية في ظل "عامل كيرك".

أولًا: خريطة الفاعلين — شبكة النفوذ بين الدين والسياسة والمال

لا يمكن فهم ما يُعرف اليوم في واشنطن باسم «عامل كيرك» من دون رسم خريطة الفاعلين الذين يتقاطعون داخلها. ففي قلب المشهد يقف ثلاثة رموز: بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي الذي أتقن استخدام شبكات المال والإعلام واللوبيات الأميركية كأدوات ضغط سياسي؛ ودونالد ترامب، الرئيس الذي لا يزال محور تيار قومي محافظ يتغذّى على المظلومية الثقافية؛ وتشارلي كيرك، الزعيم الشاب لحركة Turning Point USA الذي مثّل، قبل إغتياله، جسرًا بين جيل الشباب المحافظ والمركز السياسي الترامبي.

إلى جانب هؤلاء، هناك الملياردير بيل أكمان، أحد أبرز ممولي التيار الصهيوني في وول ستريت، والذي وصفه ماكس بلومنثال في المقابلة التي أجرتها معه صحيفة زافترا بأنه “منظّم الإجتماع الحاسم في هامبتونز” الذي هدف إلى “تأديب” كيرك بعد تحوّله المفاجئ نحو إنتقاد إسرائيل. ويمتد هذا الخط المالي والإعلامي إلى شخصيات مثل بن شابيرو ومارك ليفين، اللذين يوظفان منصاتهما المحافظة في الدفاع الصارم عن إسرائيل ومهاجمة أي صوت يشذّ عن الخط العقائدي المرسوم.

في المقابل، بدأ جناح آخر داخل الحركة المحافظة الأميركية يتكوّن بهدوء من شخصيات مثل كانديس أوينز وميغان كيلي وتاكر كارلسون، ممن ينادون بإعادة تعريف القومية المسيحية الأميركية بعيدًا عن التحالف المطلق مع الصهيونية السياسية. إغتيال تشارلي كيرك جاء، بهذا المعنى، في لحظة كانت تشهد تحوّلًا في توازن القوى داخل هذا التيار؛ لحظة إنتقل فيها جزء من اليمين الأميركي من التبعية اللاهوتية لإسرائيل إلى نزعة إستقلال قومي متشددة، وهو ما رآه بلومنثال سببًا كافيًا لدفع بعض المراكز المتنفذة إلى إسكات كيرك “بشكل أو بآخر”.


ثانيًا: التوثيق الزمني للأحداث — من «هامبتونز» إلى الإغتيال

تشير مصادر بلومنثال إلى أن الأسبوع الأول من أغسطس 2025 شكّل نقطة الإنعطاف في علاقة كيرك باللوبي المؤيد لإسرائيل. ففي منتجع هامبتونز، على الساحل الشرقي، عُقد إجتماع مغلق دعا إليه بيل أكمان مجموعة من “المؤثرين المحافظين الشباب”، وُصفوا بأنهم “سطحيون وجشعون”. كان الهدف من الإجتماع، وفقًا للشهادات، هو إجبار كيرك على تعديل خطابه بعد أن سمح بظهور أصوات ناقدة لإسرائيل في فعالياته، مثل تاكر كارلسون وميغان كيلي والكوميدي اليهودي ديف سميث.

بعد الإجتماع بأيام قليلة، تحدّث كيرك في مقابلة مع كيلي عن “الضغوط الهائلة” التي يتعرّض لها من الدوائر الصهيونية، معترفًا بأنه يشعر بأنه مراقَب ومشكوك في ولائه الديني والسياسي. رفض كيرك، وفق ما نُقل، عروض التمويل التي قدمها أكمان، ورفض أيضًا السفر إلى القدس للقاء نتنياهو، رغم أن الأخير أعلن لاحقًا أنه وجّه إليه دعوة شخصية. هذه التفاصيل – التي أكّدتها كانديس أوينز في بثها المباشر – تشير إلى أن كيرك بدأ بالفعل في الإبتعاد عن الكنائس البروتستانتية ذات الولاء الصهيوني، متجهًا نحو الكاثوليكية التي تتعامل مع “القومية المسيحية” بمنظور مختلف جذريًا.

في سبتمبر، تصاعدت التوترات. أتُّهم كيرك على وسائل التواصل الإجتماعي بـ“خيانة إسرائيل”، وبدأت هجمات إعلامية متزامنة عليه من حسابات مقربة من أكمان وشابيرو. ثم جاءت لحظة الإغتيال، التي هزّت اليمين الأميركي وأربكت البيت الأبيض. ففي حين سارع نتنياهو إلى نشر سلسلة من المنشورات التأبينية التي وصف فيها كيرك بـ“الصديق المخلص لإسرائيل”، كشفت التحقيقات الصحفية أن العلاقة بين الرجلين كانت قد إنقطعت فعليًا منذ أسابيع. من هنا، يرى بلومنثال أن سرعة نتنياهو في الظهور الإعلامي لم تكن تعبيرًا عن وفاء شخصي، بل محاولة لتوظيف الحدث ضمن سردية “الحرب الدينية” وتغذية الإسلاموفوبيا في الولايات المتحدة.

تزامن ذلك مع تقارير عن ضغوط أمنية وإستخباراتية مورست على إدارة ترامب نفسها. فقد نقل بلومنثال عن مصدر في البيت الأبيض قوله إن عملاء إسرائيليين زرعوا أجهزة تتبع إلكترونية على سيارات تابعة للخدمة السرية خلال زيارة نتنياهو الأخيرة إلى واشنطن. ورغم أن هذه المعلومات لم تؤكد رسميًا، إلا أنها تتقاطع مع وقائع مماثلة تعود إلى عام 2019 عندما أتُّهمت إسرائيل بالتجسس على مكالمات ترامب الهاتفية عبر أجهزة “ستينغراي”.

ثالثًا: تحليل الأدلة — الخوف بوصفه أداة نفوذ

يقدّم بلومنثال في روايته ما يشبه المعادلة النفسية والسياسية التي تحكم علاقة ترامب بنتنياهو: الخوف مقابل الولاء. فالخوف هنا ليس مجرّد شعور ذاتي لدى ترامب من “قدرات” نتنياهو الأمنية، بل هو خوف من بنية نفوذ تمتد في المال والإعلام والبيروقراطية.
الصحافي الأميركي يربط هذا الخوف بحادثة سابقة عام 2017 عندما إكتشفت الأجهزة البريطانية جهاز تنصت تركه نتنياهو في مقر بوريس جونسون، وبفضيحة التجسس التي طالت السفارة الإسرائيلية في واشنطن عام 2019. كل ذلك يجعل فكرة “الإختراق الأمني” أكثر واقعية في ذهنية إدارة ترامب، التي تعلم أن الدعم المالي الإسرائيلي لحملاته الانتخابية يأتي مشروطًا بالإمتثال السياسي الكامل.

لكن الخوف له وجه آخر: الخوف من الإنقسام داخل القاعدة المحافظة نفسها. فإغتيال كيرك، كما يرى بلومنثال، كشف تصدعًا داخل منظومة “التحالف اليهودي-المسيحي” الذي شكّل الركيزة الأيديولوجية للترامبية منذ 2016. هذا التحالف، الذي بُني على أسطورة وحدة المصير بين واشنطن وتل أبيب، بدأ يتهاوى مع إنتقال رموز مسيحية شابة نحو الكاثوليكية أو نحو قومية مسيحية غير صهيونية. لذا يمكن القول إن “عامل كيرك” هو اللحظة التي أدرك فيها نتنياهو أن السيطرة على اليمين الأميركي لم تعد مضمونة، وأن ترامب نفسه لم يعد “الضامن العقائدي” الذي كان عليه قبل سبع سنوات.

أما بالنسبة لترامب، فالقضية لا تقتصر على الخوف من إسرائيل كدولة، بل من النظام المالي والإعلامي المرتبط بها. فالمليارديرات مثل ميريام أديلسون وبيل أكمان يشكّلون شبكة تمويل ضخمة تمتد إلى الحملات الإنتخابية، وإلى مؤسسات الفكر والإعلام التي تصنع الرأي العام المحافظ. أي مواجهة مفتوحة مع نتنياهو ستعني خسارة هذه الشبكة، وربما تعريض حياته السياسية – وحتى الشخصية – للخطر.

التحليل النفسي لهذه العلاقة يكشف أن ترامب يرى في نتنياهو نموذجًا للزعيم “الذي لا يُحاسَب”، والذي يواجه القضاء والإحتجاجات ويخرج أقوى من قبل. وربما لهذا السبب يحرص ترامب على الحفاظ على شعرة معاوية معه، رغم شعوره بأن إسرائيل “تتجسس عليه” أو “تفرض عليه أجندتها”. إن الخوف هنا، كما في كل علاقة قوة غير متكافئة، يتحول إلى شكل من أشكال الولاء الإجباري.

رابعًا: البعد الإعلامي — من التقديس إلى الشك

إحدى النقاط الجوهرية في هذا الملف هي طريقة تعاطي الإعلام الأميركي مع إغتيال كيرك ومع سردية نتنياهو. فقد إنقسمت المنصات المحافظة بين من واصل التقديس التقليدي لإسرائيل، ومن بدأ بالتساؤل عن “الخط الأحمر” الذي يجعل إنتقاد حكومة أجنبية جريمة سياسية.
هذا الإنقسام لم يظهر فجأة، بل كان نتيجة تراكمات ما بعد هجمات 7 أكتوبر 2023، حين وجدت الولايات المتحدة نفسها أمام موجة متنامية من التساؤلات حول “الولاء المزدوج” داخل نخبها السياسية والإعلامية. بلومنثال يرى أن تصريحات كيرك الأخيرة – حين قال لميغان كيلي إنه بات يخاف من التعبير عن آرائه “لأن أي نقد لإسرائيل يُفسَّر كخيانة أخلاقية” – كانت بمثابة إعتراف علني بوجود رقابة غير رسمية، لكنها فعّالة، في فضاء اليمين الأميركي.

ما حدث بعد الإغتيال عمّق هذا الوعي. فبينما حاولت وسائل مثل فوكس نيوز وواشنطن تايمز تصوير الحادث كعمل معزول نفذه “مهاجم مختل”، بدأت منصات أخرى مثل "ذا غراي زون" في نشر روايات موازية تطرح أسئلة عن طبيعة العلاقة بين كيرك واللوبي الصهيوني. هذا الصراع الإعلامي كشف هشاشة السردية الرسمية الأميركية في قضايا تمس إسرائيل، وأعاد النقاش حول “من يملك الحقيقة” و“من يملك المايكروفون”.

خامسًا: الدلالات السياسية — تفكك التحالف الأيديولوجي

من منظور أوسع، يعكس هذا الملف تفكك منظومة التحالف الأيديولوجي الذي شكّل العمود الفقري للعلاقة الأميركية-الإسرائيلية خلال العقود الثلاثة الماضية. فالموجة الترامبية التي بدت في بدايتها متماهية تمامًا مع الصهيونية السياسية بدأت تتعرض لتآكل داخلي، ناجم عن إختلاف المرجعيات الدينية والثقافية لجمهورها الشاب. التحول الكاثوليكي لشخصيات مثل كيرك وأوينز ليس تفصيلًا ثانويًا، بل مؤشّر على تحوّل في بنية الوعي المسيحي المحافظ نفسه: من رؤية إسرائيل كرمز لوعود نبوية، إلى رؤيتها كقوة دنيوية تهيمن عبر المال والإعلام.

في هذا السياق، يصبح “الخوف من نتنياهو” أكثر من مجرد إستعارة سياسية. إنه تعبير عن مأزق أوسع تعيشه النخبة الأميركية المحافظة بين خطابها القومي الداخلي وإلتزاماتها الخارجية. ترامب، الذي بنى صعوده على شعار “أميركا أولًا”، يجد نفسه اليوم أمام سؤال جديد: هل يستطيع فعلاً أن يضع أميركا أولًا حين يتعلق الأمر بإسرائيل؟

سادسًا: التوصيات والتحليل القانوني — نحو شفافية التمويل وفكّ التشابك

إن أخطر ما تكشفه قصة “عامل كيرك” ليس الإغتيال بحد ذاته، بل هشاشة القوانين التي تنظّم علاقة المال الأجنبي بالحملات الإنتخابية والإعلام الأميركي. فبينما تُقدّم إسرائيل نفسها كـ“حليف ديمقراطي”، تمارس شبكاتها المالية والإستخباراتية نفوذًا يتجاوز ما تسمح به التشريعات الأميركية.
من هنا، تبرز الحاجة إلى إصلاح تشريعي شامل في ثلاثة إتجاهات رئيسية:

1. شفافية التمويل السياسي: يجب إلزام جميع الحملات والمنظمات غير الربحية بالكشف الكامل عن مصادر تمويلها الخارجية، بما في ذلك التبرعات غير المباشرة عبر صناديق أو وسطاء ماليين.

2. تجريم التأثير الأجنبي غير المعلن: وضع إطار قانوني يساوي بين النفوذ المالي والإعلامي الأجنبي وبين الضغط السياسي المباشر، مع تعزيز صلاحيات وزارة العدل ومكتب التحقيقات الفيدرالي في تتبع هذه الشبكات.

3. إعادة تعريف “التحالفات الإستراتيجية”: على الكونغرس أن يحدّد بشكل أدق الحدود القانونية والأخلاقية لأي علاقة بين حكومة أجنبية وأحزاب أو مرشحين أميركيين، لتفادي تحويل “التحالف” إلى وصاية غير معلنة.

لكن ما هو أبعد من القانون هو ضرورة إصلاح الوعي السياسي الأميركي نفسه، وإعادة بناء العلاقة مع إسرائيل على أساس المصلحة لا العقيدة. فإسرائيل، في نهاية المطاف، ليست فوق النقد ولا خارج المساءلة، كما أن الدفاع عن السيادة الوطنية لا يعني العداء للديانة اليهودية، بل يعني الدفاع عن إستقلال القرار الأميركي.

خاتمة: ما بعد عامل كيرك

قصة تشارلي كيرك، بما تحمله من غموض ومفارقات، ليست مجرد حادثة إغتيال سياسي. إنها مرآة تعكس تحوّلًا عميقًا في البنية الثقافية والسياسية لليمين الأميركي. نتنياهو، الذي كان يومًا رمزًا للتحالف الأبدي بين “الشعب المختار” و“الأمة المختارة”، يجد نفسه اليوم أمام جيل محافظ جديد يرى في الصهيونية عبئًا لا قداسة له. أما ترامب، الذي يخاف من فقدان دعم هذا اللوبي بقدر خوفه من سطوته الأمنية، فيقف بين عالمين: عالم النفوذ الذي صنعه المال الإسرائيلي، وعالم القاعدة الشعبية التي بدأت ترفض وصايته.

ربما يكون “الخوف من نتنياهو” هو التعبير الأصدق عن المرحلة التي دخلتها السياسة الأميركية: مرحلة إعادة تعريف الصداقة والتحالف والهوية. وما لم يجرِ إصلاح العلاقة بين الدين والمال والسياسة في قلب النظام الأميركي، فإن “عامل كيرك” سيبقى مثالًا على كيف يمكن لرصاصة غامضة أن تكشف هشاشة إمبراطورية كاملة من النفوذ والولاء.

******

مراجع
– لماذا يخاف ترامب من نتنياهو؟ مقابلة ماكس بلومنثال مع أندرو نابوليتانو، صحيفة زافترا الإلكترونية، 16 أكتوبر 2025.

– ميغين كيلي تؤيد كانديس أوينز في الصراع مع تشارلي كيرك حول مواقفه من إسرائيل
17 سبتمبر 2025 بقلم سارة عبد الله، موقع alresala.ws



#زياد_الزبيدي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ألكسندر دوغين: الصراع الأوكراني أشعله دعاة العولمة؛ وروسيا، ...
- طوفان الأقصى 756 - غزة اليوم هي غيتو وارسو بالأمس
- طوفان الأقصى 755 - غزة كما تراها روسيا: عن المعايير المزدوجة ...
- ألكسندر دوغين - السيادة والحرب
- طوفان الأقصى 754 - الإنسانية الإنتقائية: مقارنة بين حرب كوسو ...
- ألكسندر دوغين - السيادة الفلسفية أساس إستقلال الدولة
- طوفان الأقصى 753 - قبرص في لعبة الأمم
- طوفان الأقصى 752 - صحيفة ديلي ميل: من -فندق حماس- إلى نفي ال ...
- ألكسندر دوغين - اليابان “لنا”؟ موسكو أمام فرصة لإعادة ضبط ال ...
- طوفان الأقصى 751 - ميكو بيليد: ابن الجنرال الذي تمرّد على أس ...
- ألكسندر دوغين - الغرب المنقسم على ذاته: بين الليبرالية العال ...
- طوفان الأقصى 750 - روسيا وسوريا: ما هو الجديد؟
- ألكسندر دوغين – لروسيا أهداف جديدة في العملية العسكرية الخاص ...
- طوفان الأقصى 749 - بيني موريس والقضية الفلسطينية: من «المؤرخ ...
- طوفان الأقصى 748 - الإعلام العربي في حرب الإبادة على غزة: حي ...
- تشي غيفارا: الأسطورة التي لا تموت
- طوفان الأقصى 747 - القوة الناعمة الإسرائيلية: من كيان دولة ف ...
- ألكسندر دوغين - روسيا كانت معلّقة بخيط فوق الهاوية - بمناسبة ...
- طوفان الأقصى 746 - زيارة الشرع إلى موسكو: بين الواقعية الروس ...
- بعد سبعين عاماً... كواليس -الميدان الهنغاري- - كيف صُنعت إنت ...


المزيد.....




- قائد الجيش الأوكراني يقر -بظروف صعبة- في الدفاع عن مدينة بوك ...
- بعد أن كان مناسبة للوحدة، ذكرى اغتيال رابين تتحول إلى انقسام ...
- ظهور أول وشق أبيض إيبيري في جنوب إسبانيا
- أوكرانيا تصادر جملا يستخدمه الجيش الروسي
- النرويج: روسيا تُعيد بناء واحدة من أكثر قواعدها استراتيجية م ...
- حكومة غزة: الاتهامات الأميركية لحماس بنهب مساعدات تضليل ممنه ...
- هيغسيث: نبحث مع الصين إقامة -قنوات اتصال- عسكرية
- هجوم أوكراني يستهدف منشآت نفطية في ميناء روسي استراتيجي
- مقتل 4 بغارة إسرائيلية وكاتس يؤكد: لن نوقف الهجمات بلبنان
- صورة متداولة لـ-انتشار جثث القتلى في شوارع الفاشر-.. ما صحته ...


المزيد.....

- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - طوفان الأقصى 757 - لماذا يخاف ترامب من نتنياهو؟