أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ميشيل الرائي - هوامش ومسودات 1














المزيد.....

هوامش ومسودات 1


ميشيل الرائي

الحوار المتمدن-العدد: 8462 - 2025 / 9 / 11 - 13:32
المحور: الادب والفن
    


مضخة الشهوة: أحدهما متزوج والآخر ميت
"أستطيع أن أعرف، عندما أخلد إلى النوم" <- كتاب كامل مستورد نفسيًا
"اثنان أو ثلاثة... يتعرضون لحادث أو إصابة بالغة في هذا العام اللعين"
في هذا "المستقبل المر" السيئ — / ألعاب
- / يا
- / اللامبالاة
- / تقدم نفسك
- / تنفض الحطام عن كتفيك
V عندما يكون الآخرون ظلالًا جردًا
طائرٌ للمصائب
عينك الثالثة وليمة كورالية للعروس
/-
/ -
ألف فرسٍ لا تكل يلعبون الكرة في أرضٍ منخفضة
- /
- /
-/
الزهرة الداخلية
لا يوجد محيط في المحيط لا يوجد محيط
الزهرة الداخلية
(قلبٌ يضرب كقلبٍ مغترب)
القفز فوق الصخور عندما تطاردك الكلاب، يا أيها الطائر
في مفترقٍ يرى رمحًا ثلاثي الشعب
- | /
- | /
- | /
-|/
فرجٌ أم حربةٌ كبيرة
نردٌ
للرهان،
يتذوق الريح بلعابه على إصبعه،
المحطة الأخيرة،
لقد وصل القطار للتو
إلى محطته
------------------------------------------------
| محطة | محطة | محطة | محطة | محطة |
| | | | | |
ترقُّب: |من أراد أن يكون فائزًا فليلبس حذائي |
|أن هناك المزيد مني، كإله في كل مكان |
------------------------------------------------
أنفاس في قطار إدارة الدبابيس
من فضلكم انزلوا جميعًا.
هل
أتيتَ من أجل هذا الكتاب المغلق؟
لا أوافق على فتحه.

هل أتيتَ لتدمير الكتابة،
رافضًا كلَّ موتٍ محفورٍ على الأغصان؟
سيصعد الطائر أمام رؤوسنا، وسيرتفع له كتفٌ من الدم.

أنا،
ماذا أردتَ أن تضع على هذه المائدة
إلا نارَ موتنا المزدوجة؟

الطرق التي اتبعتها أصبحت مغلقة بالفعل،
حتى هذه الأرض التي تتلاشى في أصواتٍ شيطانية،
سريٍّ لم يُدفن أبدًا.

الوجه أعمى،
والسفينة الأكثر عنفًا دخلت في كل شيء مفقود،
وأطفالٌ يلعبون بوضوحٍ أمام مقدمة السفينة المارة.

حرائقُ في المنازل المفتوحة، والمكالمات،
والثيران العمياء تقود المحراث جيدًا.

المصباح السري يغمس منقاره هناك،
في المياه المتدفقة بسرعة.

العيون الضخمة،
من أية مدينةٍ محترقة كان عليها الفرار؟

أرضٌ تقودها فستانٌ أحمر ممزق،
والشواطئ جديدة — لاسترضاء آلهة الأسلاف،
سيكون البرق سببًا في حدِّ ذاته،
وفوق الطفل في ألعابه،
حلقة هذه السحب.

أنا قماش الباب.
إننا نقع في الماء لتغيير السماء.

أتابع مسرحية الظلال القليلة على جسده،
إلى الحيوانات المبللة،
إلى برد النهار.

— حبات الدخان، يا صديقي،
ما هذا إلا صيفٌ غيرُ المتماسك.

من يهاجم عيوننا
من مياهها المفاجئة.

وخارجًا: ليل.
لا، إنه نهار،
يُعلن، لزجًا،
ميلادًا.

هذه البومة التي تدق المسامير،
هناك، على العتبة.

الحديد في سلام النجم،
كغلافٍ تُهاجمه.

أخذ الطفل يد الزمن القديم،
يد الماء،
ويقودهم بصمتٍ إلى الغموض.

يتبع



#ميشيل_الرائي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التداخل 11
- تداخل 12
- تداخل 10
- التداخل 9
- تداخل 8
- تداخل 7
- نقد النظرية الشيعية: بين البناء الفكري والانفعال الشخصي
- تداخل 6
- تداخل 5
- تداخل 4
- الحجر للدم انتماء باطني
- هندسة التيه
- مكعب
- الشبكة المفتوحة: حركة النص والجمهور في تجربة المسرح والسينما
- قراءة ماركس مسرحيا
- الجملة الاستفهاميّة التي تبدأ ب -صفر...-
- تداخل 3
- ما بعد المسرح
- تداخل 2
- تداخل


المزيد.....




- 2025 بين الخوف والإثارة.. أبرز أفلام الرعب لهذا العام
- -سيتضح كل شيء في الوقت المناسب-.. هل تيموثي شالاميه هو مغني ...
- أهلًا بكم في المسرحية الإعلامية الكبرى
- الأفلام الفائزة بجوائز الدورة الـ5 من مهرجان -البحر الأحمر ا ...
- مهرجان -البحر الأحمر السينمائي- يكرم أنتوني هوبكنز وإدريس إل ...
- الفيلم الكوري -مجنونة جدا-.. لعنة منتصف الليل تكشف الحقائق ا ...
- صورة لغوريلا مرحة تفوز بمسابقة التصوير الكوميدي للحياة البري ...
- حفل ختام مهرجان البحر الأحمر السينمائي.. حضور عالمي وتصاميم ...
- -رسالة اللاغفران-.. جحيم المثقف العربي وتكسير أصنام الثقافة ...
- مصر: مبادرة حكومية لعلاج كبار الفنانين على نفقة الدولة


المزيد.....

- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ميشيل الرائي - هوامش ومسودات 1