أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الطاهر المعز - دَور الإستخبارات و-الذّكاء الإصطناعي- في توجيه الرأي العام















المزيد.....

دَور الإستخبارات و-الذّكاء الإصطناعي- في توجيه الرأي العام


الطاهر المعز

الحوار المتمدن-العدد: 8453 - 2025 / 9 / 2 - 10:50
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لم تكتفِ وكالة المخابرات المركزية الأمريكية باختراق الحكومات، بل تسللت إلى الإنترنت نفسه، وأنْشأت، منذ سنة 2004، شبكة واسعة من المواقع الإلكترونية السرية تضم ما لا يقل عن 885 موقعًا إلكترونيًا ومدونات ومنافذ إخبارية وصفحات معجبين ناطقة بحوالي ثلاثين لغة، وتستهدف ما لا يقل عن 36 دولة، بدءًا من صفحات مُعجبي جوني كارسون وسلسلة أفلام حرب النجوم، وصولًا إلى منتدياتٍ إلكترونيةٍ حول الراستافارية، وعلى سبيل المثال تجسّست وكالة الإستخبارات الأمريكية على البرنامج النّوَوِي الإيراني من خلال عملاء لها كانوا يستخدمون موقعًا لأخبار كرة القدم المحلّيّة الإيرانية، منذ سنة 2007، ولم تستهدف عمليات التجسس خصوم الولايات المتحدة فقط مثل الصين وفنزويلا وإيران وروسيا، بل استهدفت أيضًا دولًا حليفة، بما في ذلك فرنسا وإيطاليا وإسبانيا، لأن ليس للولايات المتحدة أصدقاء بل لديها مصالح ولا شيء غير ذلك...

اشترت وكالة المخابرات المركزية الأمريكية مساحات استضافة لعشرات، وربما مئات، من هذه المواقع الإلكترونية بكميات كبيرة، غالبًا من مزودي خدمة الإنترنت أنفسهم، أو من نفس مساحة الخادم، مما يعني إن عناوين ( IP ) لهذه المواقع كانت متتالية، مشابهة لعنوان سكن كل مُخبر في عقارات متجاورة في الشارع نفسه، وتمكّنت إيران من كشف شبكة هامة من المخبرين والجواسيس بفضل عناوين IP المجاورة، ومواقع ويب متشابهة التصميم، وربطت الإستخبارات الإيرانية بينها وتمكنت من تحديد عشرات المواقع الإلكترونية التي تديرها وكالة المخابرات المركزية، وبقيت تترصّد مُستخدمي هذه المواقع لتعتقل جميع أعضاء الشّبكة، وأعلنت وزارة الاستخبارات الإيرانية اعتقال 30 شخصًا وتحديد هوية 42 عميلًا آخرين لوكالة المخابرات المركزية، ولم يتلقَّ العُملاء الإيرانيون أي دعم من المسؤولين الأمريكيين، وغيرت الولايات المتحدة أساليبها للإطاحة بالحكومة الإيرانية، وترعى شخصيات معارضة مع استغلال حركات الاحتجاج المحلية، ولما فشلت هذه الأساليب لجأت الولايات المتحدة إلى الدَّعْوّة السَّافِرَة ( حزيران/يونيو 2025) فقصفت منشآت نووية في جميع أنحاء البلاد بالتنسيق مع الكيان الصّهيوني...

استخدمت الولايات المتحدة نفس الأسلوب تقريبًا للتّجسّس على الصين، التي كانت ولا تزال هدفًا لوكالة المخابرات المركزية الأمريكية التي أنشأت شبكة واسعة من المخبرين في جميع أنحاء البلاد، واستخدموا منصات أخبار رياضية أو أخبار عامة للتّمويه، ونجحت الحكومة الصينية في تتبّع نشاط هذه الشّبكة بتفكيك الشبكة، قبل تفكيكها بشكل منهجي (أواخر سنة 2010) باستخدام نفس الأساليب الإيرانية (ربما كان هناك تنسيق بين حكومات الدّول التي تستهدفها الولايات المتحدة)، وألقت القبض على ما لا يقل عن ثلاثين مخبرًا تم إعدامهم، ولم يُثر ذلك احتجاجات منظمات حقوق الإنسان لأن الولايات المتحدة تكتّمت على هذه القضية التي اعتبرتها وكالة المخابرات المركزية الأمريكية من أسوأ الإخفاقات طيلة ثمانين سنة، وتراجعت عن إنشاء شبكات جديدة ( وفق ما يتوفّر من الوثائق) ونشرت وكالة المخابرات المركزية الأمريكية ( بداية سنة 2025) علنًا مقطَعَيْ فيديو يُشَجِّعَانِ "أعضاء الحزب الشيوعي الساخطين" على التجسس لصالحها "مقابل المال وفُرَص حياة رَخاء جديدة في الولايات المتحدة "، وأقرّت الحكومة الأمريكية، سنة 2024، مشروع قانون بقيمة 1,6 مليار دولار لتمويل الدعاية المناهضة للصين حول العالم، ووجّهت وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (CIA) الخونة الصينيين المحتملين بتنزيل متصفح تور (Tor) والتواصل مع الوكالة عبر موقعها الإلكتروني، وبينما يُسوَّق "تور" في الغرب كأداة للخصوصية، كشف تحقيق أنه طُوِّر بتمويل من الحكومة الأمريكية من قِبَل شركة ذات صلات بوكالة المخابرات المركزية.

في كوبا، تعدّد المُحاولات الأمريكية من الإنقلابات إلى الغَزْو وعدد لا يُحْصَى من محاولات اغتيال المسؤولين، كما تعدّدت محاولات "الثّورات المُلَوّنة"، وأنشأت

ثورة ملونة ضد كوبا وكالة الإستخبارات الأمريكية منصات إلكترونية وهمية ذات طابع تحْرِيضي لتأجيج الغضب بهدف تغيير النظام في كوبا ومناطق أخرى حول العالم، وأنشأت الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، وهي وكالة حكومية مُتداخلة مع وكالة المخابرات المركزية موقعا سرّيّا وتطبيقًا للتواصل الإجتماعي في كوبا، سنة 2010، تحت إسم "زونزونيو" الذي يُوصَفُ بأنه "تويتر الكوبي"، وروّجت وكالة المخابرات المركزية الأمريكية لتطبيق زونزونيو الذي صُمّم لتقديم خدمة موثوقة وبأسعار معقولة، مُقوّضًا بذلك المنافسة، قبل أن يكتسب زخمًا وينشر تدريجيًا رسائل معادية للحكومة الكُوبِيّة، وحث المستخدمين على الانضمام إلى الاحتجاجات التي تنظمها الولايات المتحدة في محاولة لإثارة ثورة ملونة في الجزيرة، ولمّا شعر مؤسسو هذا التّطبيق إن الحكومة الكوبية تترصّدهُ، تم إغلاقه فجأةً سنة 2012...

التّجسّس على الحلفاء والخصوم على حد سواء

أنشأت وكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية مواقع خاصّة بعملائها في كل بلد على حدة ( فنزويلا أو روسيا أو كوبا أو الصين أو إيران...) كما أنشأت مواقع لمُحبِّي موسيقى الريغي ومعظمهم من أتباع طائفة "الرّاستا" وأنشأت مواقع لمتابعي المُسلسلات الأكثر شُهْرة ومُدونات الألعاب الإلكترونية والرياضة والموسيقى والأخبار، وجميعها مواقع "مُزَيَّفَة"، ولا تنتج شيئًا بل تعيد نشر أخبار ومدونات من مصادر أخرى، مع ربطها بموارد متاحة بالفعل، وتستخدمها وكالة التجسس الأمريكية كغطاء لعملائها، كما تم الكشف أيضًا عن شبكة واسعة من المخبرين في البلدان الحليفة، مثل فرنسا وإسبانيا وإيطاليا وألمانيا، حيث يستخدم العُملاء الأخبار المالية وتسلق الجبال ومواقع الويب لنقل المعلومات إلى وكالة المخابرات المركزية، وتم الكشف، سنة 2013، إن الإستخبارات الأمريكية كانت تتنصت على هاتف مستشارة ألمانيا أنغيلا ميركل لأكثر من عقد، مما أثار خلافًا دبلوماسيًا، تم تجاوزه بسرعة مُذْهِلَة، واعتقلت ألمانيا، سنة 2014، أحد ضباط مخابراتها بعد ضبطه يتجسس لصالح الولايات المتحدة...

لا يقتصر استهداف الحُلفاء بعمليات التّجسّس على الولايات المتحدة، فقد اكتشفت حكومات العديد من الدّول الأوروبية اختراق الكيان الصّهيوني ( الذي تدعمه حكومات هذه الدّول كألمانيا وفرنسا وبريطانيا...) لأجهزة الحكومات وهواتف الزعماء السياسيين، من خلال برنامج "بيغاسوس" ( من تصنيع شركة NSO التي تُشرف على أمن المطارات والموانئ ومواقع النفط في العديد من البلدان العربية)، بتواطؤ بعض الحكومات الأخرى، ومن بينها حكومة المغرب، وهو البرنامج الذي تطوره شركات صهيونية ( بعضها افتتح فروعا في قبرص أو برشلونة أو لندن...) وتستخدمه الوكالات الحكومية للدّول "الغربية" للتجسس ولاختراق أنظمة دول إفريقيا وآسيا، وكذلك لمراقبة المناضلين السياسيين والنقابيين والمتظاهرين السلميين المؤيدين لحقوق الشعب الفلسطيني، وللتعرّف على وُجُوههم وأصواتهم والتنصت على مكالماتهم الهاتفية واعتراض مراسلاتهم الإلكترونية وما إلى ذلك، وتتبجّح الشركات الصّهيونية بنجاعة أنظمتها التّجسُّسِية التي تَمّت تجربتها في فلسطين المحتلة للقرْصَنَة ولاستخراج البيانات قسرًا من الهواتف الذكية قبل اعتقال أو اغتيال أصحابها، وتستخدم الدّول الأوروبية والأمريكية وغيرها نفس هذه البرامج والوسائل لانتهاك حريّات المواطنين في الدّاخل والتّدخّل في شؤون البُلدان الأخرى، وتعاقدت الشركات الصهيونية (شركة سيليبرايت على سبيل المثال) مع شرطة الولايات المتحدة ومع الجيش الأمريكي للإشراف على برامج "العمليات الخاصة" أي التّدخّلات السّرّية في الخارج، وتعاقدت كذلك مع العديد من الدّول الأوروبية لمراقبة المهاجرين واللاجئين والمناضلين المُعارضين لسياسات حكومات هذه الدّول، وتفاخرت شركة "سيلبرايت" بدورها في تمكين الجيش الصهيوني من ارتكاب عمليات الإبادة الجماعية في غزة، من خلال تقديم خدمات اختراق الهواتف، وجمع بيانات الاتصالات بشَتّى أنواعها...

منذ بداية العدوان والإبادة الجماعية في غزة وحتى نهاية شهر نيسان/ابريل 2025،، وقّعت وكالات إنفاذ القانون ووكالات الأمن القومي والجيوش الغربية ( ومن بينها سفارة الولايات المتحدة في سلفادور) صفقات مع شركة "كوغنايت" الصهيونية بقيمة تُعادل ستِّين مليون دولار، وفق إعلان الشركة التي علّلت ارتفاع عدد وقيمة الصفقات بتقديمها "حلولا ميدانية مجرّبة تُمكّن الفرق العسكرية في الخطوط الأمامية من الحصول على المعلومات الاستخباراتية العملية التي تحتاجها لتنفيذ مهامّها..."

أكّدت منظمة العفو الدّولية ( أيار/مايو 2025) والعديد من التقارير، ومن ضمنها تقرير فرانشيسكا ألبانيزي ( مُقرِّرَة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان بالأراضي الفلسطينية) إن الإقتصاد الصهيوني قائم على نظام الفصل العنصري (الأبارتايد) والدّعم الأميركي والأوروبي وعلى ارتكاب المجازر دون محاسبة أو عقاب، وشجّعتها الدّول الإمبريالية على ابتكار وتطوير برامج التجسس التي تُدْمِجُ تقنيات السيطرة الجديدة "في إطار مُجرّب ومُختبر" للقمع والهيمنة في فلسطين المحتلة – التي لا تخضع لأي قانون - وتتعاقد حكومات الدّول الإمبريالية مع الشركات الصهيونية لشراء هذه البرامج والتطبيقات لممارسة الرقابة الجماعية وتكريس نوع جديد من الإستبداد بذريعة "السهر على سلامة المواطنين ومكافحة الجريمة "، وتُشكل هذه الشركات الصهيونية، وشركات التكنولوجيا الأخرى، ومعظمها أمريكية، تهديدًا للحريات المدنية في العالم، وخطوة في إطار سَعْي الولايات المتحدة والإتحاد الأوروبي نحو إقامة دول أمنية شمولية...



خاتمة

تُشير الوقائع إلى الإرتباط الوثيق بين حكومة الولايات المتحدة وغيرها ( الكيان الصهيوني كنموذج) وشركات الإتصالات والتكنولوجيا، فقد وظّفت شركة "غوغل" العشرات من عملاء وكالة المخابرات المركزية الأمريكية في مناصب قيادية في وادي السيليكون، ولوكالة المخابرات المركزية الأمريكية (CIA) شبكة عالمية واسعة من المخبرين الذين يستخدمون تطبيقات مصممة خصيصًا مثل تور وسيغنال للتواصل، وعندما يتم القبض عليهم في بلدانهم ( كما حصل في إيران والصين وكوبا ) تتبرأ منهم الوكالة التي أنشأت ما لا يقل عن 885 من المواقع الإلكترونية المزيفة للتأثير على الرأي العام، فضلا عن "رِعاية" الحكومة الأمريكية آلاف الصحفيين حول العالم، يعملون من حوالي ألف وسيلة أو وسيلة إعلامية، من ضمنهم جواسيس يتلقون أجورًا خفيةً لترويج أخبار وتحليلات مؤيدة للولايات المتحدة في بلدانهم، وعلى سبيل المثال أعلنت السيدة أوكسانا رومانيوك، مديرة المعهد الأوكراني للإعلام الجماهيري، أن نحو 90% من وسائل الإعلام في أوكرانيا تعتمد على التمويل الأمريكي لضمان بقائها وكشف استطلاع لأكبر 20 وسيلة إعلامية في بيلاروسيا أن 60% من ميزانياتها تأتي من واشنطن، وفي إيران، احتشدت أكثر من 30 جماعة مناهضة للحكومة لدعم اللعدوان الأمريكي الصهيوني خلال شهر حزيران/يونيو 2025، بينما لجأت الصحافة المناهضة للحكومة في كوبا ونيكاراغوا إلى طلب التبرعات من القراء، بعد وقف التمويلات التي كانت تقدمها الوكالة الأمريكية للتعاون الدّولي ( USAID ) وتَسلّلت وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية إلى أكبر شبكات التواصل الاجتماعي، مما منح الوكالة سيطرة كبيرة على ما يُنشَرُ من أخبار حول العالم، وسيطرة على الرأي العام العالمي...



#الطاهر_المعز (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أوروبا، عَسْكَرَة الحياة المَدَنِيّة
- مُتابعات – العدد التاسع والثلاثون بعد المائة بتاريخ الثّلاثي ...
- من -التّأثيرات الجانبية- لزيادة الرّسوم الجمركية الأمريكية
- خصومات في الصّف المُقابل، بين فرنسا والولايات المتحدة
- هل الفن مُحايد؟ - نموذج فرقة نيكاب الموسيقية الإيرلندية
- عبد العزير المنبهي 15/02/1950 – 23/08/2025
- الصحة بين الوقاية وتحقيق الرّبح
- مُتابعات – العدد الثامن والثلاثون بعد المائة بتاريخ الثّالث ...
- عن اليسار الصهيوني
- الدّيمقراطية الأمريكية المُسلّحة
- الخليج: الولاء المُطْلَق للإمبريالية والإستغلال الفاحش للعما ...
- عيّنات من أحداث صيف 2025 الطاهر المعز
- الفقر في أوروبا: نماذج من فرنسا وألمانيا
- المغرب: حادث عَرَضِي أم محاولة اغتيال سيون أسيدون؟
- مُتابعات - العدد السابع والثلاثون بعد المائة بتاريخ السّادس ...
- صنع الله إبراهيم - شمعة أخرى تنطفئ
- الذّكرى الثلاثون للتطهير العرقي في البَلْقَان
- تونس – دفاعًا عن الإتحاد العام التونسي للشغل
- من كواليس التحالف الأمريكي الصهيوني
- اقتصاد الحرب - ازدهار زمن التقشف


المزيد.....




- جثة في مشرحة سرّية في ليبيا قد تحل لغزاً عمره 47 عاماً.. ما ...
- جفاف نهر العاصي.. تحذيرات من انهيار نظام بيئي كامل
- موت يزاحم آخر في غزة.. قتل بالرصاص والقنابل والموت بحثا عن ا ...
- هل شرعت إسرائيل في دفن مشروع الدولة الفلسطينية؟
- خطط إسرائيلية لضم نحو 60 بالمئة من أراضي الضفة الغربية المحت ...
- فرنسا: بايرو يواصل محادثاته مع القوى السياسية لمنع إسقاط حكو ...
- لا للحرب في طرابلس.. ليبيون غاضبون وقلقون من التحشيدات العسك ...
- 70% من مستخدمي آيفون ينوون الترقية إلى آيفون 17 وفق الإحصاءا ...
- وزارة التربية والتعليم الفلسطينية تعلن تأجيل بدء العام الدرا ...
- انزلاق أرضي يدمر قرية في السودان ويودي بحياة الكثيرين


المزيد.....

- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الطاهر المعز - دَور الإستخبارات و-الذّكاء الإصطناعي- في توجيه الرأي العام