أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - احمد صالح سلوم - محميات الخليج: بيادق وول ستريت في مسرح العرائس الصهيوني وفشل نيوم أمام طوفان الأقصى















المزيد.....

محميات الخليج: بيادق وول ستريت في مسرح العرائس الصهيوني وفشل نيوم أمام طوفان الأقصى


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 8519 - 2025 / 11 / 7 - 01:21
المحور: كتابات ساخرة
    


حيث تتراقص أشعة الشمس على كثبان الذهب الأسود، في شبه الجزيرة العربية ، يقف ثلاثة رجال يُنظر إليهم كأيقونات التحديث: محمد بن سلمان، مهندس رؤية 2030 في السعودية، محمد بن زايد، الاستراتيجي الهادئ في الإمارات، وتميم بن حمد، الدبلوماسي الشاب في قطر. يُغدق عليهم المديح من أقلام إعلامية لامعة، تُصورهم كرواد يقودون شعوبهم نحو عصر ما بعد النفط، مدن ذكية، استثمارات تكنولوجية، وشراكات عالمية. لكن خلف هذا الستار البراق، تكمن رواية أخرى، رواية تكشف عن أنظمة تُدار كمحميات استعمارية حديثة، حيث تُسخر الثروات السيادية لخدمة أجندات خارجية، ويُقمع أي صوت يدعو إلى سيادة حقيقية أو مقاومة إقليمية.

تبدأ القصة بفهم التحولات الاقتصادية التي يروج لها هؤلاء الحكام. في السعودية، يبرز مشروع نيوم كجوهرة التاج، مدينة مستقبلية على سواحل البحر الأحمر، مصممة لتكون مركزاً للابتكار، تعتمد على الذكاء الاصطناعي والطاقة المتجددة، باستثمارات تفوق الخمسمائة مليار دولار. يُقدم محمد بن سلمان هذا المشروع كدليل على طموح وطني، لكن مراقبين يرونه جزءاً من شبكة أوسع. نيوم ليس معزولاً؛ إنه مكمل لخطط إسرائيلية في غلاف غزة والجليل الأعلى، حيث كان مخططاً إنشاء وادي سيليكون شرق أوسطي، يربط تل أبيب بالرياض عبر ممرات تكنولوجية واقتصادية. هذا المشروع، الذي دعمته اتفاقيات إبراهيم، كان يهدف إلى تهميش الصراع الفلسطيني من خلال الازدهار المشترك، لكن عملية طوفان الأقصى في أكتوبر 2023 قلب الموازين. لم تدمر المقاومة في غزة فقط الوهم الأمني الإسرائيلي، بل انهارت معه الركيزة الاقتصادية، مما أثر على نيوم مباشرة. التأخيرات في التنفيذ، انسحاب المستثمرين، وارتفاع التكاليف، كلها تعكس فشل الخطة الأم، حيث أصبحت السعودية تحمل عبء استثمار فاشل مرتبط بمحمية ال سعود التاريخية في التحالفات الغربية.

في الإمارات، يتجلى الدور المكمل من خلال استثمارات محمد بن زايد في الذكاء الاصطناعي الأمريكي. شراكات مع عملاقة مثل إنفيديا ومايكروسوفت، وإنشاء مراكز بيانات في أبو ظبي، تُقدم كإنجاز وطني. لكن هذه الاستثمارات تعزز الاحتكارات التكنولوجية الاستعمارية، حيث تتدفق البيانات الإماراتية إلى خوادم أمريكية، ويصبح الخليج مجرد مصدر تمويل واختبار لتقنيات تسيطر عليها واشنطن. لا سيادة تكنولوجية هنا؛ إنها تبعية مقنعة، تجعل الإمارات أداة في الحفاظ على الهيمنة الرقمية الغربية، مع إسرائيل كشريك خفي في هذا النظام.

أما قطر تحت تميم بن حمد، فتحافظ على مظهر التوازن، مستفيدة من احتياطيات الغاز الضخمة. استضافة كأس العالم 2022، ودور الوساطة في النزاعات، مدعوماً بقناة الجزيرة، يُصور كدبلوماسية ناجحة. لكن حتى هنا، خدمة الغرب الاستعماري واضح، مع استثمارات في أصول أمريكية وأوروبية، و دعم كبير او محدود لعصابة الإخوان المسلمين حسب ما تتطلبه الأجندات الأمريكية بتوحشها مرات ونعومتها الظاهرة احيانا .

هذا المديح الذي يغدقه البعض على هؤلاء الثلاثة غالباً ما ينبع من مصادر مشبوهة. هناك قطعان من العبيد لصرر الريالات، سواء أصحاب اللحى التقليدية الذين يبررون السياسات بفتاوى مرنة، أو إعلاميين مأجورين يعملون بالقطعة. هؤلاء ينفذون أجندة واضحة، مدعومة من السي آي إيه واللوبيات المالية: ذم الصين كتهديد اقتصادي، روسيا كمعتدية في أوكرانيا وسورية، إيران كدولة مارقة، وسورية بشار الأسد كديكتاتورية قمعية. حتى تراث جمال عبد الناصر، رمز الوحدة العربية والمقاومة للاستعمار، يُشوه أو يُنسى. وفي المقابل، تُذم أي مقاومة حقيقية: حزب الله في الضاحية الجنوبية لبيروت، المقاومون في جنوب لبنان، حماس في غزة، والحشد الشعبي في العراق.

هذا الحشد، الذي قضى على داعش، لم يكن إنجازاً عابراً. داعش نفسها كانت نتاج سياسات أمريكية مباشرة تحت إدارة باراك أوباما وهيلاري كلينتون. دعم الجماعات المتطرفة في سورية، من القاعدة إلى جبهة النصرة، عبر قنوات في تركيا والأردن، كان جزءاً من خطة لإسقاط الأسد وتقسيم المنطقة. كلينتون اعترفت في مذكراتها بدور الولايات المتحدة في صعود المتطرفين، وأوباما سمح بتدفق الأسلحة. لكن الحشد الشعبي، بدعم إيراني، قلب الطاولة، محرراً الموصل وتكريت، مما أحبط مشروع التقسيم. اليوم، يُصور هذا الحشد كميليشيا طائفية، بينما يُمجد التحالف الدولي الذي جاء متأخراً ليجني الثمار.

كل مشروع يُقدم في الخليج يأتي من مسرح عرائس صهيوني أكبر. الحكام الصوريون، بالخطة والعقال، يبدون كأبطال، لكن التفاصيل تُحكم من وول ستريت. نيوم، باستشارييه الأمريكيين والإسرائيليين، كان جزءاً من خطة لربط الاقتصادات الخليجية بتل أبيب، عبر موانئ وخطوط نقل. طوفان الأقصى كشف الوهم: المقاومة لم تستهدف فقط الأهداف العسكرية، بل دمرت الرواية الاقتصادية التي بني عليها التطبيع. مع استمرار الصراع في غزة، أصبح نيوم رمزاً للتبعية، استثماراً يخدم أسياداً خارجيين.

استثمارات بن زايد في الذكاء الاصطناعي تتبع النمط نفسه. الشراكات مع الشركات الأمريكية ليست تعاوناً متكافئاً؛ إنها تعزز الاحتكار، حيث تُستخدم الأموال الخليجية لتطوير تقنيات تُسيطر عليها واشنطن، مع إسرائيل كمستفيد رئيسي في مجال الأمن السيبراني. هؤلاء الحكام ليسوا أغبياء؛ إنهم منفذون مدركون، عبيد لأجندات الاحتكارات المالية الغربية وربيبتها إسرائيل.

في هذا السياق، يصبح المديح خداعاً. الذين يتغابون عن أنفسهم يرون تقدماً، لكن الواقع يظهر تبعية. الثروة النفطية تُسخر لتعزيز إسرائيل، سواء عبر صفقات أسلحة أو استثمارات تكنولوجية. المقاومة في الضاحية وجنوب لبنان وغزة والعراق تكشف التناقض: بينما يُبنى نيوم، تُدمر غزة، وبينما تُستثمر في الذكاء الاصطناعي، تُقمع الأصوات المعارضة.

الخليج، بمحمياته، كان منذ تأسس ومازال جزءاً من نظام استعماري جديد، حيث يُدار التفصيل من نيويورك ولندن، والعقال مجرد ديكور. طوفان الأقصى لم يقض فقط على مشروع إسرائيلي، بل على الوهم الخليجي المرتبط به. نيوم يترنح، والاستثمارات الإماراتية تخدم أسياداً آخرين. أما المقاومة، فهي الدليل على أن السيادة الحقيقية تأتي من الصمود، لا من الخضوع لصرر الريالات المُدارة من الخارج. في نهاية المطاف، هؤلاء الحكام ليسوا قادة؛ إنهم بيادق في لعبة أكبر، والتاريخ سيحكم عليهم كمن نفذوا أجندات الآخرين، تاركين شعوبهم في ظل التبعية المقنعة بالبريق.

………

المادة الساخرة

نيوم في الصحراء والذكاء الاصطناعي في جيوب أمريكا: كوميديا الريالات والعقال المُدار من وول ستريت


هناك حيث يلتقي النفط بالنيون، في أرض الرمال الذهبية
يتربع ثلاثة أمراء على عروش من بطاقات ائتمانية لا تنتهي صلاحيتها: محمد بن سلمان، الذي يحلم بمدينة تُدعى نيوم وكأنها حلقة من مسلسل "ستار تريك" لكن بميزانية أكبر من ميزانية هوليوود كلها، محمد بن زايد، الذي يستثمر في الذكاء الاصطناعي الأمريكي كما لو كان يشتري تذاكر يانصيب للعبودية الرقمية، وتميم بن حمد، الذي يدير قطر كما لو كانت ملعباً لكرة القدم يستضيف العالم بأكمله بينما يخفي اللاعبين الحقيقيين تحت العشب الصناعي. يُمدحون من قبل جوقة من المادحين الذين يبدون كأنهم خرجوا للتو من إعلان لمعجون أسنان خليجي: ابتسامات بيضاء، كلمات لامعة، وروائح عطرية تخفي رائحة الريالات المحترقة.

دعونا نبدأ بمحمد بن سلمان، الشاب الذي قرر أن يحول الصحراء إلى لاس فيغاس لكن بدون القمار، لأن القمار حرام، لكن بناء مدينة بمليار دولار لكل متر مربع حلال تماماً. نيوم، يا سادة يا كرام، هي المدينة التي ستعمل بالطاقة الشمسية، حيث تطير السيارات، وتغني الروبوتات، ويأكل الجميع وجبات نباتية مطبوعة ثلاثية الأبعاد. لكن انتظروا لحظة، ألم يكن هناك مشروع مشابه في غلاف غزة والجليل الأعلى؟ أوه نعم، وادي السيليكون الشرق أوسطي، حيث كان من المفترض أن يجتمع المهندسون الإسرائيليون مع نظرائهم السعوديين ليصنعوا تطبيقات تجسس مشتركة. لكن طوفان الأقصى جاء كضيف غير مدعو، دمر الحفلة، وترك نيوم وحدها في الصحراء تبكي على أحلامها المفقودة، كفتاة في حفل تخرج نسيت فستانها في المنزل.

أما محمد بن زايد، فهو الرجل الذي قرر أن الإمارات ليست مجرد دولة، بل هي امتداد لسيليكون فالي لكن مع نخيل وفنادق سبع نجوم. يستثمر مليارات في شركات أمريكية كما لو كان يشتري أسهماً في مستقبل البشرية، لكن المستقبل يقول له: "شكراً على التمويل، الآن ارجع إلى ديوانك واشرب قهوتك". الذكاء الاصطناعي الذي يموّله ليس ليصبح الإمارات قوة تكنولوجية، بل ليصبح الإمارات قاعدة بيانات كبيرة لشركات أمريكية تستخدمها لتدريب نماذجها، ثم تبيع النتائج مرة أخرى للإمارات بسعر أعلى. إنه اقتصاد دائري مثالي: أعطِ الأمريكيين أموالك، احصل على تقنية، ثم ادفع مرة أخرى لاستخدامها. كأن تشتري سيارة، ثم تدفع إيجاراً لقيادتها في موقف سياراتك الخاص.

وتميم بن حمد، يا للعجب، هو الوسيط العالمي الذي يدير قطر كما لو كانت مكتب سفريات للنزاعات الدولية. استضاف كأس العالم، بنى ملاعب مكيفة في الصحراء، ثم اكتشف أن اللاعبين يفضلون اللعب في الشتاء لأن الصيف يذيب حتى الثلج الصناعي. قناة الجزيرة، التي كانت منذ تأسست صوت الخراب العربي، أصبحت الآن صوت الشتاء الخليجي: تبث أخباراً عن الديمقراطية في الخارج بينما تتجاهل ما يحدث داخل الاستوديو. تميم يبتسم دائماً، ابتسامة الرجل الذي يعرف أن غازه الطبيعي يدفئ أوروبا بينما يبرد قلوب جيرانه.

والآن، دعونا نتحدث عن جوقة المادحين، تلك القطعان التي تتبع الريالات كما تتبع النحلة الزهرة. هناك أصحاب اللحى المقملة الذين يصدرون فتاوى بسرعة البرق: نيوم حلال، الذكاء الاصطناعي حلال، التطبيع حلال، لكن التفكير النقدي حرام. وهناك الإعلاميون الفاشيون بالقطعة، الذين يكتبون مقالات بسرعة أصابع الذكاء الاصطناعي نفسه، يذمون الصين لأنها تبني طرقاً أرخص، روسيا لأنها تدافع عن حلفائها، إيران لأنها ترفض أن تكون محمية، وسورية الأسد لأنها صمدت أمام حرب استمرت عقداً. حتى عبد الناصر، الذي مات منذ نصف قرن، لا يزال يُذم كل صباح، كأن شبحه يطارد مضاجع الخليجيين في قصورهم.

أما المقاومة، فهي الشر الذي يجب ذمه في كل نشرة أخبار. حزب الله في الضاحية؟ إرهابيون. المقاومون في جنوب لبنان؟ متمردون. حماس في غزة؟ مجرد أطفال يلعبون بالصواريخ. والحشد الشعبي في العراق؟ يا إلهي، هؤلاء قضوا على داعش، تلك الفرقة الموسيقية التي صنعتها مدام كلينتون وأوباما من بقايا القاعدة والإخوان. داعش كانت مشروعاً أمريكياً مثالياً: تخيف الجميع، تبرر التدخلات، ثم تختفي عندما يحين وقت التقاعد. لكن الحشد جاء كمنظف زجاج يمسح الوهم، فأصبح عدواً.

كل هذه المشاريع، يا سادة، تأتي من مسرح عرائس صهيوني فاخر. الحكام الصوريون يرتدون الخطة والعقال، يبتسمون للكاميرات، بينما الخيوط تُحرك من وول ستريت. نيوم كان مكملاً لمشروع إسرائيلي، لكن طوفان الأقصى جاء كمخرج مسرحي غير متوقع، قطع الخيوط، وترك البيادق تتراقص وحدها في الظلام. الاستثمارات الإماراتية في الذكاء الاصطناعي؟ مجرد تبرعات لأسياد لا يعرفون حتى أسماء المتبرعين.

في النهاية، هؤلاء الأمراء ليسوا قادة، بل هم ممثلون في مسرحية كتبها آخرون. نيوم ستظل حلماً في الصحراء، الذكاء الاصطناعي سيبقى أمريكياً، وقطر ستظل ملعباً. أما المقاومة، فهي الجمهور الوحيد الذي يرفض دفع ثمن التذكرة، يقف خارج المسرح، يضحك على العرض، ويذكّر الجميع أن الكوميديا الحقيقية ليست على الخشبة، بل في الوهم الذي يدفع المليارات ليبقى قائماً.



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طوفان الأقصى وانهيار الهوية الاقتصادية الإسرائيلية: هزيمة اس ...
- زهران ممداني: رمز الاشتراكية عالمية الطابع وفرصة أمريكا الأخ ...
- الإبادة الجماعية في غزة: حفلة تنكرية للأشرار الكبار
- العناصر النادرة: سيف الصين الأخلاقي أمام فظاعة الإبادة الجما ...
- كيف تحول ملوك سومر وبابل إلى أنبياء في الروايات اللاحقة
- انهيار الإمبراطورية الأمريكية وانسحابها من عرش العالم..بداية ...
- بلجيكا على حافة الهاوية: حكومة دي ويفر تواجه غضب الشعب وتهدي ...
- الإبادة الجماعية في غزة: تقرير الأمم المتحدة يكشف تواطؤ ستين ...
- كتيب : تشريح النظام العالمي: الجذور الخفية للهيمنة وخريطة ال ...
- آليات الهدم - تشريح أدوات تدمير الدول
- تشريح النظام العالمي - الجذور الخفية للهيمنة
- حصان طروادة في قلب الأمة: محميات الخليج الصهيوأمريكية ودورها ...
- كيف تحولت واشنطن إلى بائعة خردة عالمية تبيع حلفاءها بالكيلو ...
- الولايات المتحدة: من العراق إلى غزة طليعة الانحطاط الهزلي
- بروكسل تُغضب التنين وتُطفئ فرن ألمانيا: كيف تحول الكرواسون إ ...
- اسرار حماية البيت الابيض لتجار المخدرات ومعاقبة من يمنعها في ...
- لماذا رواية -نبوءة الرياح في شوارع شيكاغو- تؤهل للفوز بجائزة ...
- مقدمة نقدية أدبية عن قصص ثلاث تلخص الهولوكوست الذي اقترفه ال ...
- ثلاث قصص عن هولوكوست غزة الذي اقترفه البيت الابيض
- كيف أوقعت الصين الناتو في فخ -الأسلحة الناقصة-!


المزيد.....




- الفيلم الكوري -أخبار جيدة-.. حين تصنع السلطة الحقيقة وتخفي أ ...
- بالاسم والصورة.. فيلم يكشف قاتل شيرين أبو عاقلة
- السباق نحو أوسكار 2026 ينطلق مبكرًا.. تعرف على أبرز الأفلام ...
- إطلاق الإعلان الترويجي الأول للفيلم المرتقب عن سيرة حياة -مل ...
- رئيس فلسطين: ملتزمون بالإصلاح والانتخابات وتعزيز ثقافة السلا ...
- السباق نحو أوسكار 2026 ينطلق مبكرًا.. تعرف على أبرز الأفلام ...
- شاهد رجل يقاطع -سام ألتمان- على المسرح ليسلمه أمر المحكمة
- مدينة إسرائيلية تعيش -فيلم رعب-.. بسبب الثعابين
- اتحاد الأدباء يحتفي بشوقي كريم حسن ويروي رحلته من السرد إلى ...
- الناصرية تحتفي بتوثيق الأطوار الغنائية وتستذكر 50 فناناً أسه ...


المزيد.....

- رسائل سياسية على قياس قبقاب ستي خدوج / د. خالد زغريت
- صديقي الذي صار عنزة / د. خالد زغريت
- حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت
- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - احمد صالح سلوم - محميات الخليج: بيادق وول ستريت في مسرح العرائس الصهيوني وفشل نيوم أمام طوفان الأقصى