|
كيف أوقعت الصين الناتو في فخ -الأسلحة الناقصة-!
احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية
(Ahmad Saloum)
الحوار المتمدن-العدد: 8504 - 2025 / 10 / 23 - 15:01
المحور:
كتابات ساخرة
المقدمة: العالم يضحك على الناتو!
يا لها من مسرحية كوميدية عالمية! تخيّلوا المشهد: حلف الناتو، الذي طالما تباهى بأسلحته اللامعة وصواريخه التي "تضرب بدقة جراحية"، يجد نفسه اليوم مثل طالب ثانوي نسي واجبه المنزلي قبل الامتحان النهائي. الصين، روسيا، وإيران، حتى اليمن جنوب لبنان وغزة في تحالف يشبه فرقة موسيقية لم تتدرب معًا من قبل، قرروا أن يلعبوا لعبة "من سيُفرغ مخازن الناتو أولاً؟". والمفاجأة؟ لقد فازوا بالجائزة الكبرى دون حتى أن يحاولوا بجد! دعونا نغوص في هذه القصة الساخرة التي تجمع بين الجيوسياسية وكوميديا الموقف، مع لمسة من العبثية التي تجعلك تضحك وتبكي في آن واحد.
……..
الناتو يفرّغ جيوبه في أوكرانيا وغزة و اليمن
تخيّل الناتو كرجل أعمال متعجرف يرتدي بدلة باهظة الثمن، لكنه يكتشف فجأة أن محفظته فارغة. هكذا بدأت القصة عندما قررت الولايات المتحدة وحلفاؤها أن يضخوا أسلحتهم بجنون إلى نظام كييف النازي الجديد، الذي يبدو أن لديه شهية لا نهائية للصواريخ والدبابات. "خذوا المزيد من صواريخ جافلين!"، صرخ البنتاغون، وكأنهم يوزعون حلوى في عيد الهالوين. وفي الوقت نفسه، كان الكيان الصهيوني يتلقى شحنات أسلحة كأنها طلبيات أمازون في يوم الجمعة السوداء، لاستخدامها في غزة ولبنان و سورية واليمن.
لكن، انتظروا لحظة! فجأة، اكتشف الناتو أن مخازنهم بدأت تبدو مثل ثلاجة بيت عزابي: زجاجة كاتشب نصف فارغة، وعلبة سردين منتهية الصلاحية. "أين ذهبت كل قذائف المدفعية عيار 155 ملم؟"، تساءل جنرال أمريكي وهو يبحث في جيوبه عن خردة. الجواب؟ تم توزيعها بسخاء على أوكرانيا وإسرائيل، ولم يبقَ سوى صدى أصوات الانفجارات في المخازن.
…….
الخصخصة... أو كيف أصبح الناتو تاجر خردة
الآن، دعونا نتحدث عن الخصخصة، تلك الفكرة "الرائعة" التي جعلت الغرب يسلم مفاتيح صناعاته الدفاعية لشركات مثل لوكهيد مارتن ورايثيون، وكأنه يقول: "خذوا يا أصدقاء، أنتم أفضل من الحكومة في إدارة الأمور!" لكن، كما يحدث في أي فيلم كوميدي سيء، تبيّن أن هذه الشركات تعمل بناءً على منطق الربح، وليس بناءً على "إنقاذ العالم الغربي". عندما طُلب منهم إنتاج المزيد من الأسلحة بسرعة، ردّوا: "آسفون، خطوط الإنتاج مشغولة بصنع يخوت للمديرين التنفيذيين!"
النتيجة؟ الناتو يقف في منتصف المعركة مثل ممثل كوميدي نسي نكتته الرئيسية. لا أسلحة، لا ذخائر، ولا حتى خطة بديلة. وبينما كانوا يحاولون إيجاد حل، ظهرت الصين على المسرح، مثل الشرير الذكي في فيلم جيمس بوند، وبيدها عصا سحرية تُدعى "العناصر النادرة".
…….
الصين، سيدة العناصر النادرة
الصين، يا سادة، ليست مجرد دولة تصنع هواتفكم الذكية وأحذيتكم الرياضية. إنها المتحكم الأعلى في العناصر النادرة، تلك المواد السحرية التي تجعل صواريخكم "ذكية" ورقائقكم الإلكترونية "متطورة". الليثيوم، النيوديميوم، الديسبروسيوم... تبدو كأسماء شخصيات من رواية خيال علمي، لكنها في الواقع العمود الفقري للصناعات العسكرية الحديثة.
وعندما قررت الولايات المتحدة أن تلعب دور "الشرطي العالمي" وتمنع تصدير الطابعات الحجرية من هولندا إلى الصين، ردت الصين بضحكة شريرة وقالت: "حسنًا، إذا كنتم لا تريدون أن تلعبوا بلطف، فلن نعطيكم عناصرنا النادرة!" فجأة، وجدت الشركات الغربية نفسها مثل طاهٍ يحاول طهي كعكة بدون بيض أو دقيق. لا رقائق إلكترونية، لا أسلحة متطورة، ولا حتى أمل في استعادة المخزونات قبل عقد من الزمان.
…….
روسيا وإيران... الثنائي الكوميدي المساعد
في هذه المسرحية، لعبت روسيا وإيران دور الثنائي الكوميدي المساعد الذي يسرق الأضواء. روسيا، بقيادة بوتين الذي يبدو أنه يستمتع بإزعاج الناتو كما يستمتع طفل بقلب علبة مكعبات، استمرت في استنزاف مخزونات الغرب عبر الحرب في أوكرانيا. "صاروخ آخر؟ بالطبع!"، يقول بوتين وهو يحتسي شايًا بينما يراقب الناتو يلهث وراء إنتاج الذخائر.
إيران، من جانبها، أضافت نكهة غرب اسيوية إلى المزيج. بدعمها للمقاومة في لبنان واليمن وغزة ، حولت المنطقة إلى حلبة مصارعة حيث تُستنزف الأسلحة الغربية بشكل أسرع مما يستطيع البنتاغون تتبعه. "ممنوع التدخين؟ حسنًا، لكن التدخل العسكري مسموح!"، يبدو أن هذا شعار إيران الجديد.
……
العناصر النادرة... أو كيف أصبحت الصين "الأم الحنون"
الصين لم تكتفِ بمنع تصدير العناصر النادرة، بل قررت أن تلعب دور الأم الحنون التي تقول: "لن أعطيكم السكاكر إذا استخدمتموها لإيذاء الآخرين!" وبينما كانت الولايات المتحدة تحاول إيجاد مصادر بديلة في أستراليا أو كندا، اكتشفت أن استخراج العناصر النادرة هو الجزء السهل، أما معالجتها؟ حسنًا، هذا مثل محاولة حل لغز روبيك مكون من ألف قطعة... والصين هي الوحيدة التي تملك التعليمات.
لقد استثمرت الصين عقودًا في بناء بنية تحتية تعليمية وصناعية تجعلها سيدة معالجة العناصر النادرة. بينما كان الغرب مشغولًا بخصخصة كل شيء، كانت الصين تبني مصانع وجامعات ومختبرات. والآن؟ إنها تضحك وهي تراقب الناتو يحاول إعادة اختراع العجلة... بدون عجلة.
…….
الناتو في حالة ذهول
تخيلوا الآن غرفة العمليات في البنتاغون: جنرالات يصرخون، شاشات تعرض أرقامًا حمراء، وشخص ما يقترح: "ربما يمكننا استعارة بعض الأسلحة من متحف الحرب العالمية الثانية؟" الناتو، الذي كان يتباهى بتفوقه العسكري، يجد نفسه في موقف يشبه بطلًا خارقًا نسي عباءته في المنزل.
التأخير في إعادة بناء المخزونات قد يستغرق من 5 إلى 10 سنوات، وهذا إذا كانوا محظوظين. وفي هذه الأثناء، الصين تراقب من بعيد، وهي ترتشف كوبًا من الشاي الأخضر، مع القليل من شرائح الزنجبيل وتتساءل: "هل يجب أن نرسل لهم بطاقة تعزية؟"
…….
نهاية "الحروب الدائمة"؟
الولايات المتحدة، التي طالما اعتمدت على استراتيجية "الحروب الدائمة" للسيطرة على موارد العالم، تجد نفسها الآن في موقف محرج. لقد كانت تخطط لنهب العالم الأضعف، لكن الصين قالت: "آسفة، لقد نفدت بطاقات اللعب!" بمنع تصدير العناصر النادرة، أحبطت الصين هذه الاستراتيجية، تاركةً الغرب يتساءل: "كيف تحولنا من الأبطال إلى الضحايا في هذه المسرحية؟"
………
الخاتمة: العالم يضحك، والصين ترقص
في النهاية، هذه القصة ليست مجرد صراع جيوسياسي، بل هي مسرحية كوميدية عالمية تستحق جائزة أوسكار في فئة "أفضل إحراج للغرب". الصين، روسيا، وإيران، بتحالف غير مكتوب، قلبوا الطاولة على الناتو، وتركوه يبحث عن أسلحته مثل شخص يبحث عن مفاتيحه في صباح يوم الإثنين. والعالم؟ العالم يضحك، ويصفق، ويتساءل: "ماذا ستفعل الصين بعد ذلك؟" ربما سترسل للناتو سلة هدايا تحتوي على كتيب بعنوان: "كيف تتعلم الصبر في عالم متعدد الأقطاب".
…………..
المادة الجادة :
توازن القوى الجديد وتوزيع الأدوار العالمي في مواجهة صناعات الناتو الحربية
مقدمة: لعبة التوازنات الجديدة
تظهر ،اليوم ، ديناميكيات غير مسبوقة تعيد تشكيل موازين القوى العالمية. يبدو أن الصين وروسيا وإيران، بتحالف غير معلن، قد نجحت في استنزاف مخزونات الأسلحة الغربية، خاصة تلك التابعة لحلف الناتو بقيادة الولايات المتحدة، عبر استراتيجيات ذكية تجمع بين الحروب بالوكالة، والضغط الاقتصادي، والتحكم في سلاسل التوريد العالمية. هذا التحالف، الذي قد يبدو عفويًا أو غير مكتوب، يضع الغرب في مأزق استراتيجي غير مسبوق، حيث تتآكل قدراته العسكرية والاقتصادية أمام سياسات صينية محكمة، مدعومة بموقف روسي وإيراني صلب.
استنزاف مخزونات الناتو: الحرب الأوكرانية وصراع الشرق الأوسط
بدأت القصة مع الدعم الغربي المكثف لنظام الانقلاب النازي الجديد في كييف في الحرب الأوكرانية، حيث ضخ الناتو، بقيادة الولايات المتحدة، كميات هائلة من الأسلحة المتطورة، من صواريخ جافلين إلى أنظمة هيمارس. هذا الدعم اللامحدود، الذي رافقه إمدادات عسكرية ضخمة لإسرائيل في حروبها في غزة ولبنان، أدى إلى استنزاف غير متوقع لمخزونات الأسلحة الغربية. بحسب تقارير عسكرية، فإن الولايات المتحدة واجهت نقصًا حادًا في بعض أنواع الذخائر، مثل قذائف المدفعية عيار 155 ملم، التي تُعد العمود الفقري للعمليات العسكرية الحديثة.
في الوقت ذاته، أدت الخصخصة المفرطة للصناعات الدفاعية في الغرب إلى تعقيد عملية إعادة الإنتاج السريع لهذه الأسلحة. لقد أدى تفكيك قدرات الدولة في إدارة الصناعات العسكرية، واعتمادها على شركات خاصة مثل لوكهيد مارتن ورايثيون، إلى فقدان القدرة على الاستجابة السريعة للطلبات العسكرية. هذا الواقع جعل الغرب، وخاصة الولايات المتحدة، في موقف ضعيف أمام تحديات إعادة بناء مخزوناتها.
الصين: الورقة الرابحة في معادلة العناصر النادرة
في قلب هذه المعادلة الاستراتيجية، تبرز الصين كلاعب رئيسي يتحكم في سلاسل التوريد العالمية، خاصة فيما يتعلق بالعناصر النادرة، وهي المواد الأساسية لصناعة الأسلحة المتطورة، الرقائق الإلكترونية، وأنظمة التكنولوجيا العالية. الصين، التي تستحوذ على حوالي 80% من إنتاج ومعالجة العناصر النادرة عالميًا، مثل الليثيوم والنيوديميوم والديسبروسيوم، فرضت قيودًا صارمة على تصدير هذه المواد إلى الدول الغربية، خاصة تلك التي تستخدمها في صناعة أسلحة تُستخدم في حروب وُصفت بـ"الإبادة الجماعية"، مثل تلك التي شهدتها غزة ولبنان.
هذا القرار الصيني لم يكن اعتباطيًا، بل جاء ردًا على سياسات العقوبات الأمريكية التي استهدفت الصين، مثل منع تصدير الطابعات الحجرية (Lithography Machines) من هولندا، وهي ضرورية لتصنيع الرقائق الإلكترونية المتقدمة. الولايات المتحدة، في محاولتها لتقييد تقدم الصين التكنولوجي، فرضت قيودًا على الشركات الأمريكية مثل إنتل وكوالكوم، لمنع تصدير الرقائق عالية التقنية إلى الصين. ردًا على ذلك، استغلت الصين هيمنتها على العناصر النادرة لتعطيل سلاسل التوريد الغربية، مما أدى إلى تأخير كبير في إعادة بناء المخزونات العسكرية الغربية.
روسيا وإيران: دعم استراتيجي للخطة الصينية
في هذا السياق، لعبت روسيا وإيران أدوارًا مكملة. روسيا، من خلال حربها في أوكرانيا، أجبرت الناتو على استنزاف موارده العسكرية، بينما واصلت تعزيز قدراتها الدفاعية عبر إنتاج محلي قوي وتحالفات مع دول مثل الصين وكوريا الشمالية. إيران، من جانبها، دعمت المقاومة في لبنان واليمن، مما زاد من استنزاف الموارد الغربية في الشرق الأوسط. هذا التوزيع العفوي للأدوار خلق حالة من الضغط المتواصل على الناتو، مما جعل الولايات المتحدة وشركاءها في موقف دفاعي غير معتاد.
تأثير الخصخصة على الغرب: فقدان السيطرة الصناعية
إحدى النقاط الحاسمة في هذا الصراع هي تأثير الخصخصة على القدرات الصناعية الغربية. في الولايات المتحدة، أدت عقود من تفكيك الصناعات الحكومية وتسليمها للقطاع الخاص إلى فقدان السيطرة المباشرة على الإنتاج العسكري. الشركات الخاصة، التي تعمل بناءً على منطق الربح، لم تكن مستعدة لتلبية الطلب المتزايد على الأسلحة بسرعة، خاصة في ظل نقص المواد الخام الناتج عن القيود الصينية. هذا الوضع أدى إلى تأخر الغرب في إعادة بناء مخزوناته، حيث تشير التقديرات إلى أن الأمر قد يستغرق من 5 إلى 10 سنوات لاستعادة القدرات الكاملة.
احتكار الصين لمعالجة العناصر النادرة: استثمار عقود
الصين، على عكس الغرب، استثمرت على مدى عقود في بنية تحتية تعليمية وصناعية لمعالجة العناصر النادرة. هذا الاستثمار مكنها من السيطرة على سلسلة التوريد بأكملها، من التعدين إلى المعالجة النهائية. وعلى عكس الدول الغربية، التي حاولت الاستعانة بدول أخرى مثل أستراليا أو كندا لاستخراج العناصر النادرة، فإن معالجة هذه العناصر تظل تحت سيطرة صينية شبه كاملة. الصين لم تُظهر أي استعداد للتخلي عن هذا الاحتكار، خاصة بعد أن أثبتت الأسلحة الغربية استخدامها في حروب تسببت في دمار واسع في الشرق الأوسط.
تداعيات جيوسياسية: إحباط منطق الحروب الدائمة
القرار الصيني بمنع تصدير العناصر النادرة لصناعة الأسلحة الغربية يحمل تداعيات عميقة. أولاً، إنه يعطل منطق "الحروب الدائمة" الذي اعتمدته الولايات المتحدة لنهب الموارد في الدول الأضعف، مثل العراق وأفغانستان. ثانيًا، إنه يعزز موقف الصين كقوة عالمية قادرة على فرض شروطها في النظام الدولي. ثالثًا، إنه يعطي دفعة للدول التي تقاوم الهيمنة الغربية، مثل روسيا وإيران، ويعزز من قدرة دول الجنوب العالمي على مواجهة الضغوط الغربية.
الخاتمة: عالم متعدد الأقطاب
في الختام، يبدو أن العالم يتحرك بسرعة نحو نظام متعدد الأقطاب، حيث تلعب الصين وروسيا وإيران أدوارًا حاسمة في إعادة تشكيل التوازنات العالمية. استنزاف مخزونات الناتو، إلى جانب سيطرة الصين على العناصر النادرة، يضع الغرب في موقف حرج يتطلب إعادة تقييم استراتيجياته. في هذا السياق، تبرز الصين كقوة لا تقاوم، ليس فقط بفضل قوتها الاقتصادية، بل أيضًا بفضل رؤيتها الاستراتيجية طويلة الأمد. إن هذا التحول ليس مجرد تغيير في ميزان القوى، بل هو إعلان عن نهاية حقبة الهيمنة الغربية الطويلة، وبداية عصر جديد تتشكل فيه قواعد اللعبة بعيدًا عن واشنطن.
#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)
Ahmad_Saloum#
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الصين تُحلّق في سماء العالم بينما الغرب يُحارب طواحين الهواء
...
-
الإخوان المسلمون في كوميديا الخلط العالمي
-
حسن نصرالله يُرعب أباطرة التكنولوجيا والإبادة بابتسامته وكلم
...
-
نتنياهو والكيان النازي الصهيوني المارق... كوميديا مكررة
-
الصين تقلب الطاولة: كوميديا التربة النادرة وانهيار إمبراطوري
...
-
مرتزقة الخليج وفتح: كوميديا الخيانة في عشرة مشاهد !
-
من بروكسل إلى نوبل : كيف تغسل جريمة إبادة جماعية في خمس خطوا
...
-
بوشيه وعصابة البيجرات المتفجرة – سيرك الكذب الليبرالي حيث تن
...
-
رواية : -طريق الحرير المقاوم-
-
اوهام المحتل : دروس من الجزائر وغزة.. وكيف يحلم -الأبطال- با
...
-
شريعة الغاب: مغامرات العم سام في عالم البلطجة العالمية!
-
إيران ترسل صواريخها إلى الفضاء الخارجي.. والبيت الأبيض يبحث
...
-
ثيو فرانكن يعيد اختراع بلجيكا: من الضمان الاجتماعي إلى قصر ا
...
-
رواية ديناصور الخراب
-
غزة تدعس على الكيان: كوميديا المقاومة التي أطاحت باللوبي الص
...
-
رواية -القمر الذي أضاء الخرافات-.. رواية قصيرة جدا
-
ديناصور الخراب: لوييه ميشيل وإرث النازية الجديدة في قلب أورو
...
-
قصص سبع عن مدن الظلال المقيتة أو مدن الوهابية الظلامية
-
أردوغان: خليفة الوهم أم منظف مراحيض الناتو؟
-
عصابات الجولاني ومهرجان البصمات على أوامر الناتو الاستعماري
المزيد.....
-
الشاغور في دمشق.. استرخاء التاريخ وسحر الأزقّة
-
توبا بيوكوستن تتألق بالأسود من جورج حبيقة في إطلاق فيلم -الس
...
-
رنا رئيس في مهرجان -الجونة السينمائي- بعد تجاوز أزمتها الصحي
...
-
افتتاح معرض -قصائد عبر الحدود- في كتارا لتعزيز التفاهم الثقا
...
-
مشاركة 1255 دار نشر من 49 دولة في الصالون الدولي للكتاب بالج
...
-
بقي 3 أشهر على الإعلان عن القائمة النهائية.. من هم المرشحون
...
-
فيديو.. مريضة تعزف الموسيقى أثناء خضوعها لجراحة في الدماغ
-
بيت المدى يستذكر الشاعر القتيل محمود البريكان
-
-سرقتُ منهم كل أسرارهم-.. كتاب يكشف خفايا 20 مخرجاً عالمياً
...
-
الرئيس يستقبل رئيس مكتب الممثلية الكندية لدى فلسطين
المزيد.....
-
رسائل سياسية على قياس قبقاب ستي خدوج
/ د. خالد زغريت
-
صديقي الذي صار عنزة
/ د. خالد زغريت
-
حرف العين الذي فقأ عيني
/ د. خالد زغريت
-
فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط
/ سامى لبيب
-
وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4)
...
/ غياث المرزوق
-
التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت
/ محمد فشفاشي
-
سَلَامُ ليَـــــالِيك
/ مزوار محمد سعيد
-
سور الأزبكية : مقامة أدبية
/ ماجد هاشم كيلاني
-
مقامات الكيلاني
/ ماجد هاشم كيلاني
-
االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب
/ سامي عبدالعال
المزيد.....
|