أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - احمد صالح سلوم - حسن نصرالله يُرعب أباطرة التكنولوجيا والإبادة بابتسامته وكلماته الذهبية















المزيد.....

حسن نصرالله يُرعب أباطرة التكنولوجيا والإبادة بابتسامته وكلماته الذهبية


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 8502 - 2025 / 10 / 21 - 09:59
المحور: كتابات ساخرة
    


مقدمة: عندما يُصبح رجل واحد كابوس المليارديرات
في عالمٍ يديره أباطرة التكنولوجيا من ميتا ومايكروسوفت وتسلا، وتحرّكه خيوط عائلات مثل آل روتشيلد وروكفلر، يبرز حسن نصرالله كالنقطة المزعجة في لوحة زيتية بمليارات الدولارات. لماذا يرتجف هؤلاء الأسياد من رجلٍ يرتدي عمامة ويتحدث بهدوء عن المقاومة؟ الإجابة بسيطة: لأنهم يشعرون بأنهم مجرد أقزام بجانب قامته الأخلاقية! هذا التقرير الساخر يأخذكم في رحلة ممتعة عبر عالمٍ يحكمه الخوف من رجلٍ جعل المقاومة ليست مجرد بندقية، بل فلسفة حياة تجعل أغنى الأغنياء يتململون في نومهم.
نصرالله، الفيلسوف الذي أربك خطط الإبادة
تخيلوا المشهد: مجموعة من مقاتلي المقاومة، بكامل تجهيزاتهم، يتسللون تحت جنح الظلام لتصفية خائنٍ سيئ السمعة. لكنهم يتوقفون فجأة! لماذا؟ لأن الخائن يتجول مع طفله الصغير الذي يحمل آيس كريم في يده. "يا إخوان، الآيس كريم بريء!"، يهمس أحدهم، فيعودون أدراجهم. هذه ليست قصة من فيلم هوليوودي، بل هي لمحة من أخلاقيات المقاومة التي أسسها حسن نصرالله. بينما أسياد الإبادة يرون الأطفال مجرد "أضرار جانبية"، كان نصرالله يعلّم رجاله أن الإنسانية لا تُباع حتى لو كانت العملية "مغرية".في المقابل، تخيلوا بنيامين نتنياهو وهو يحتفل بإدراجه في موسوعة جينيس لـ"أكثر من دمر أحياء سكنية بذريعة مطاردة مقاوم". يقال إن مكتبه مزيّن بميدالية ذهبية لهذا "الإنجاز"، بينما يتباهى بحسابه في تويتر (أو X، كما يحلو لإيلون ماسك تسميته) بصور الأنقاض كأنها لوحة فنية.
مليارديرات يبكون في زوايا قصورهم
ميتا، مايكروسوفت، تسلا، آل روتشيلد، وروكفلر... قائمة طويلة من الأسماء التي تبدو وكأنها خرجت من فيلم خيال علمي عن عصابة عالمية. هؤلاء يملكون كل شيء: المال، النفوذ، والخوارزميات التي تجعل منشوراتك عن وصفة الكبسة تختفي إذا ذكرت كلمة "فلسطين". لكنهم، رغم كل ذلك، يرتعبون من رجلٍ يتحدث عبر شاشة تلفزيون صغيرة في بيروت. لماذا؟ لأن كلماته تخترق قلوبهم المصنوعة من الدولارات وتجعلهم يشعرون بأنهم... صغار جدًا.خذوا ميتا، على سبيل المثال. يقال إن خوارزمياتها تم تصميمها خصيصًا لـ"اغتيال" صوت نصرالله رقميًا قبل أي شيء آخر. إذا كتبتَ "حسن نصرالله" في منشور، فإن الخوارزمية ترسل تنبيهًا إلى مارك زوكربيرغ، الذي يستيقظ مذعورًا وهو يصرخ: "لاااا! لقد عاد!".
الصهيونية، أو كيف تبيع أسطورة عمرها 3000 سنة
الصهيونية تدّعي أن فلسطين هي أرضهم منذ الملك دافيد، أي قبل أن يخترع أحدهم الساندويتش! لكن، يا للصدمة، علماء الآثار (حتى الصهاينة منهم) يقولون: "آسفين، لا يوجد دليل!" اليهود الأشكناز، الذين يشكلون غالبية سكان إسرائيل، هم في الأصل قبائل تركية من القوقاز قررت اعتناق اليهودية قبل 500 سنة لأسباب تجارية بحتة. كانوا يريدون أن يكونوا "سماسرة محايدين" بين الإمبراطوريات المسيحية والإسلامية، فاختاروا اليهودية كـ"حل وسط". تخيلوا: قرار ديني بنكهة صفقة تجارية! والآن يحاولون إقناع العالم أن لهم حقًا تاريخيًا في فلسطين. لو كان الأمر كذلك، لماذا لا يطالبون بجبال القوقاز أيضًا؟
نصرالله، الرجل الذي جعل المقاومة "كول"
حسن نصرالله لم يكن مجرد قائد، بل كان "تريند" بحد ذاته. بينما ينشغل أسياد التكنولوجيا بإطلاق سيارات كهربائية تتحطم عند أول مطب، كان نصرالله يصنع مقاومة تجمع بين الأخلاق والشجاعة. لقد جعل المقاومة "كول"، حتى أن الشباب في بيروت بدأوا يقلدون طريقته في الكلام: "إذا أردتم النصر، فكونوا كالنمل: صغار في الحجم، كبار في الإرادة".وفي حين يحتفل نتنياهو بقصف أحياء بأكملها، كان نصرالله يذكّر رجاله: "حتى لو كان العدو خائنًا، لا تؤذوا طفله، لأننا لسنا مثلهم". تخيلوا لو أن نتنياهو سمع هذا الكلام؛ ربما كان سيصاب بانهيار عصبي ويطلب إجازة من "موسوعة جينيس".
البلجيكي الذي باع شعبه من أجل طائرات معطوبة
ادخلوا إلى المشهد: بوشيه، السياسي البلجيكي الذي قرر أن أفضل طريقة لإنفاق أموال دافعي الضرائب هي شراء طائرات إف-35 التي تتعطل إذا هطل المطر. لماذا؟ لأنه يريد أن يثبت ولاءه للرواية الصهيونية! يقال إن بوشيه احتفل باغتيال نصرالله في إذاعة صهيونية، وهو يرقص على أنغام "هافا ناجيلا" بينما يحلم بطائرته الجديدة. لكن، يا بوشيه، هل تعتقد أن طائرة إف-35 ستجعلك تبدو أقل إحراجًا وأنت تدافع عن الإبادة؟
ميتا و"الاغتيال الرقمي"
إذا كنت تظن أن الاغتيال يحتاج إلى طائرات وصواريخ، فأنت لم تسمع بميتا. خوارزمياتها أشبه بجيشٍ خفي يطارد أي منشور يحتوي على كلمة "مقاومة". يقال إن مارك زوكربيرغ يجلس في مكتبه، يرتدي نظارات الواقع الافتراضي، ويصرخ: "امسحوا هذا المنشور! إنه يتحدث عن نصرالله!" النتيجة؟ صوت المقاومة يُخنق رقميًا، بينما تروج ميتا لإعلانات عن "كيف تصبح مليارديرًا في خمس خطوات".
بايدن وهاريس وترامب: نادي المعجبين بنتنياهو
تخيلوا هذا المشهد: جو بايدن، كامالا هاريس، ودونالد ترامب يجتمعون في نادٍ سري يسمى "محبي نتنياهو". يتبادلون النكات حول "كيف تدمر حيًا سكنيًا بما فيه من اطفال ومدنيين وتدعي أنك تدافع عن الديمقراطية". هؤلاء، الذين يروجون لـ"حقوق الإنسان" في خطاباتهم، يدعمون نظامًا يجعل هتلر يبدو كمتدرب مبتدئ في عالم الإبادة. التناقض؟ يبدو أن شعارهم هو: "نحب الديمقراطية، لكن فقط إذا كانت تخدم مصالحنا".
إرث نصرالله، أو كيف تُصبح أسطورة
اغتيال حسن نصرالله لم يكن نهاية المقاومة، بل كان بمثابة إطلاق "إصدار جديد" منها. إرثه مثل تطبيق لا يمكن حذفه من الهاتف: كلما حاول أحدهم إزالته، يعود أقوى. المقاومة التي ألهمها نصرالله ليست مجرد سلاح، بل هي عقلية: "إذا كنتَ على حق، فلا تخف، حتى لو كنتَ وحيدًا ضد العالم".
الشعوب، أو القوة التي لا تُهزم
بينما ينشغل المليارديرات بشراء الطائرات وتطوير الخوارزميات، الشعوب هي التي تصنع التاريخ. الفلسطينيون واللبنانيون يثبتون يوميًا أن الإرادة أقوى من أي سلاح. وإذا كنتَ تريد دعمهم، فما عليك سوى مقاطعة الشركات التي تمول الإبادة. تخيلوا لو توقف الجميع عن استخدام فيسبوك ليوم واحد فقط... ربما ينهار زوكربيرغ ويبدأ ببيع الآيس كريم بدلاً من الخوارزميات!
خاتمة، أو لماذا سيظل نصرالله يُرعب الجميع
حسن نصرالله لم يكن مجرد رجل، بل كان "ميم" حي يتجول بيننا. فكرته عن الكرامة والمقاومة جعلت المليارديرات يختبئون خلف شاشاتهم، والسياسيين يتعرقون في مؤتمراتهم. المقاومة ليست مجرد حركة، بل هي فيروس إيجابي ينتشر في قلوب الناس. وكما هزم السوفييت النازية، ستهزم المقاومة الصهيونية وحلفاءها، حتى لو استغرق الأمر وقتًا. لأنه، في النهاية، لا يمكن للخوارزميات ولا الطائرات المعطوبة أن تهزم روحًا لا تموت.


………….

المادة الجادة :

حسن نصرالله والمقاومة في مواجهة إمبراطوريات الإبادة

مقدمة: قامة المقاومة وصغر الطغاة
في عالم تسيطر عليه شبكات السلطة العالمية، من عمالقة التكنولوجيا مثل ميتا ومايكروسوفت وتسلا إلى عائلات النفوذ التاريخي كآل روتشيلد وروكفلر، يبرز اسم حسن نصرالله كرمز للمقاومة التي تتحدى منطق الإبادة والقمع. لماذا يثير هذا الرجل، الذي قاد حزب الله وحركة المقاومة في لبنان، كل هذا الحقد من أسياد الإبادة الجماعية في واشنطن و لندن وبروكسل؟ الإجابة تكمن في ما يمثله: قامة أخلاقية وفكرية تكشف زيف أنظمتهم وتفضح صغر أرواحهم أمام عظمة مبادئه. هذا التقرير يغوص في أعماق هذه المواجهة، مستعرضًا تناقضات القوى العالمية وهمجيتها، مقابل نقاء المقاومة وإنسانيتها.
نصرالله والمنظومة الأخلاقية للمقاومة
حسن نصرالله لم يكن مجرد قائد سياسي أو عسكري، بل أرسى منظومة فكرية جعلت من المقاومة مدرسة أخلاقية فريدة. في إحدى الحوادث التي تروى عن عناصر المقاومة، رفضوا تنفيذ عملية استهدفت قائدا خائنًا معروفًا بتعاونه مع العدو الصهيوني، لمجرد أن أن طفله كان برفقته. . لقد كرر المقاومون محاولاتهم مرات عديدة، متجنبين إيذاء الأبرياء، حتى أتيحت الفرصة لتنفيذ العملية دون إلحاق ضرر بالمدنيين. هذا الموقف ليس استثناءً، بل هو جوهر فلسفة المقاومة التي أسسها نصرالله: التمسك بالقيم الإنسانية حتى في خضم الحرب.هذه المنظومة الأخلاقية هي ما يميز المقاومة عن أعدائها. ففي حين تتسم عمليات المقاومة بالدقة والتركيز على الأهداف العسكرية، نجد أن القوى الصهيونية وحلفاءها يتبنون نهجًا همجيًا يستهدف المدنيين بشكل ممنهج. على سبيل المثال، سجّل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو رقمًا قياسيًا في قتل الأطفال يفوق عشرين ألف طفلا، وفقًا لموسوعة جينيس، حيث يدمر أحياء بأكملها لاستهداف مقاوم واحد، دون اكتراث بالنساء والأطفال.
أسياد الإبادة وهمجيتهم
القوى التي تقف وراء نتنياهو، من المليارديرات الغربيين والعرب إلى الشركات العملاقة مثل ميتا ومايكروسوفت وتسلا ومردوخ ، تشكل شبكة معقدة من المصالح التي تزدهر على الدمار والاستغلال. هؤلاء الأسياد، الذين يمتلكون ثروات هائلة، لا يتورعون عن دعم سياسات الإبادة الجماعية. فهم يمولون ويدعمون أنظمة سياسية مثل إدارة بايدن وهاريس وترامب في الولايات المتحدة، أو شخصيات مثل بوشيه البلجيكي، الذي أعرب عن فرحه باغتيال نصرالله عبر إذاعة صهيونية بلجيكية ،المفنرض أن يكون مذبعيها في السجون لترويجهم الإبادة الجماعية باسم خرافات دينية . هذه الأنظمة، التي تقدم نفسها كحاملة لراية "الديمقراطية"، لا تختلف في جوهرها عن النازية التي هزمها السوفييت في الحرب العالمية الثانية، بل ربما تتجاوزها في وحشيتها.على سبيل المثال، كشف تقرير حديث أن شركة ميتا استخدمت خوارزمياتها لتضخيم الروايات الصهيونية وتهميش أصوات المقاومة، مما يعني أن اغتيال نصرالله بدأ "افتراضيًا" عبر قمع صوته قبل أن يتم اغتياله فعليًا. هذه السيطرة على الرواية الإعلامية تكشف عن مدى خوف هذه القوى من تأثير نصرالله الفكري والمعنوي.
الصهيونية وأسطورة الحق التاريخي
تدعي الصهيونية أن فلسطين هي "أرض الميعاد" لليهود منذ عهد الملك دافيد الذي لا وجود له تاريخيا، قبل ثلاثة آلاف عام. لكن هذا الادعاء يتناقض مع أبحاث علماء الآثار، بمن فيهم علماء صهاينة، الذين نفوا وجود أي صلة تاريخية مباشرة بين اليهود الحاليين وفلسطين القديمة. اليهود الأشكناز، الذين يشكلون غالبية سكان إسرائيل، هم في الأصل قبائل تركية من القوقاز اعتنقت اليهودية قبل خمسمائة عام لأغراض سياسية وتجارية، وليس لهم جذور تاريخية في فلسطين. هذه الحقيقة تكشف زيف الرواية الصهيونية، وتبرز الطبيعة الاستعمارية للكيان الصهيوني.
المقاومة كنموذج للنصر
تاريخيًا، أثبتت المقاومة قدرتها على الانتصار على أعتى القوى. كما هزم السوفييت النازية رغم وحشيتها، فإن المقاومة الفلسطينية واللبنانية تواصل تحدي الصهيونية وحلفائها. حسن نصرالله، بصفته رئيس حزب مقاوم ، لم يكن مجرد قائد عسكري، بل رمزًا للصمود والكرامة. لقد ألهم شعوبًا بأكملها للوقوف في وجه الظلم، وهو ما جعل منه هدفًا لأسياد الإبادة الجماعية في البيت الابيض والاتحاد الأوروبي ولندن .
الدور البلجيكي والغربي في دعم الإبادة
شخصيات مثل بوشيه البلجيكي، الذي يقود حملة لشراء طائرات إف-35 التجسسية على حساب ابادة الحقوق الاجتماعية لشعبه، تكشف عن تواطؤ النخب الغربية. هذه الطائرات، التي تُعد للتجسس على بلجيكا و معطوبة تقنيًا، تُستخدم لتعزيز الهيمنة الصهيونية في المنطقة. تصريحات بوشيه في إذاعة صهيونية تعكس هذا التوجه، حيث أبدى فرحًا باغتيال نصرالله، مما يظهر مدى انحياز النخب الغربية للرواية الإجرامية الصهيونية.
الإعلام وصناعة الرواية
إن سيطرة الشركات الكبرى مثل ميتا على الخوارزميات الرقمية تُعد شكلاً من أشكال الحرب الحديثة. لقد تم تهميش صوت نصرالله وأفكاره عبر هذه المنصات، مما يبرز دور التكنولوجيا في دعم الإبادة الجماعية. هذا التحكم بالرواية يعكس خوف هذه القوى من تأثير المقاومة على الرأي العام العالمي.
تناقضات النخب العالمية
إن دعم شخصيات مثل بايدن وهاريس وترامب للكيان الصهيوني يكشف عن تناقضات النخب الغربية. هؤلاء، الذين يروجون للديمقراطية وحقوق الإنسان، يدعمون نظامًا يمارس الإبادة الجماعية بشكل علني. هذا التناقض يعكس ازدواجية المعايير التي تتحكم في السياسة العالمية.
إرث نصرالله ومستقبل المقاومة
إن اغتيال حسن نصرالله لم ينهِ المقاومة، بل عززها. إرثه الفكري والأخلاقي سيظل مصدر إلهام للأجيال القادمة. المقاومة، بقيمها الإنسانية، ستواصل تحدي الطغاة، كما فعل السوفييت ضد النازية.
دور الشعوب في تغيير المعادلة
الشعوب، وليس النخب النازية الجديدة الساقطة ، هي من ستغير مسار التاريخ. إن صمود الفلسطينيين واللبنانيين في وجه الإبادة هو دليل على قوة الإرادة البشرية. هذا الصمود يحتاج إلى دعم عالمي من خلال مقاطعة الشركات والمؤسسات التي تدعم الصهيونية سواء أمريكية أو أوروبية .
خاتمة
حسن نصرالله لم يكن مجرد رجل، بل كان فكرة. هذه الفكرة، التي تقوم على الكرامة والعدالة والإنسانية، هي ما يجعل أسياد الإبادة الجماعية يرتعدون. إن المقاومة ليست مجرد حركة، بل هي روح لا تموت. وكما انتصر السوفييت على النازية، ستنتصر المقاومة على الصهيونية وحلفائها، مهما طال الزمن



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نتنياهو والكيان النازي الصهيوني المارق... كوميديا مكررة
- الصين تقلب الطاولة: كوميديا التربة النادرة وانهيار إمبراطوري ...
- مرتزقة الخليج وفتح: كوميديا الخيانة في عشرة مشاهد !
- من بروكسل إلى نوبل : كيف تغسل جريمة إبادة جماعية في خمس خطوا ...
- بوشيه وعصابة البيجرات المتفجرة – سيرك الكذب الليبرالي حيث تن ...
- رواية : -طريق الحرير المقاوم-
- اوهام المحتل : دروس من الجزائر وغزة.. وكيف يحلم -الأبطال- با ...
- شريعة الغاب: مغامرات العم سام في عالم البلطجة العالمية!
- إيران ترسل صواريخها إلى الفضاء الخارجي.. والبيت الأبيض يبحث ...
- ثيو فرانكن يعيد اختراع بلجيكا: من الضمان الاجتماعي إلى قصر ا ...
- رواية ديناصور الخراب
- غزة تدعس على الكيان: كوميديا المقاومة التي أطاحت باللوبي الص ...
- رواية -القمر الذي أضاء الخرافات-.. رواية قصيرة جدا
- ديناصور الخراب: لوييه ميشيل وإرث النازية الجديدة في قلب أورو ...
- قصص سبع عن مدن الظلال المقيتة أو مدن الوهابية الظلامية
- أردوغان: خليفة الوهم أم منظف مراحيض الناتو؟
- عصابات الجولاني ومهرجان البصمات على أوامر الناتو الاستعماري
- مسرحية -حافة الهاوية-
- أمريكا: إمبراطورية الفقاعات وأوهام الدولار السحري..كتابات سا ...
- رواية: رقصة النيل الساخرة


المزيد.....




- ورشة برام الله تناقش استخدام الذكاء الاصطناعي في غرف الأخبار ...
- أسماء أحياء جوبا ذاكرة نابضة تعكس تاريخ جنوب السودان وصراعات ...
- أنقذتهم الصلاة .. كيف صمد المسلون السود في ليل أميركا المظلم ...
- جواد غلوم: الشاعر وأعباؤه
- -الجونة السينمائي- يحتفي بـ 50 سنة يسرا ومئوية يوسف شاهين.. ...
- ?دابة الأرض حين تتكلم اللغة بما تنطق الارض… قراءة في رواية ...
- برمجيات بفلسفة إنسانية.. كيف تمردت -بيز كامب- على ثقافة وادي ...
- خاطرة.. معجزة القدر
- مهرجان الجونة يحتضن الفيلم الوثائقي -ويبقى الأمل- الذي يجسد ...
- في روايته الفائزة بكتارا.. الرقيمي يحكي عن الحرب التي تئد ال ...


المزيد.....

- رسائل سياسية على قياس قبقاب ستي خدوج / د. خالد زغريت
- صديقي الذي صار عنزة / د. خالد زغريت
- حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت
- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - احمد صالح سلوم - حسن نصرالله يُرعب أباطرة التكنولوجيا والإبادة بابتسامته وكلماته الذهبية