| 
                    
                 | 
                
                    
                        
                        
                        
                            
                            
                                
                             
                            
                                
                                    طوفان الأقصى 759 - هل يستطيع العراق أن يحلّ محلّ سوريا في منظومة النفوذ الروسي؟
                                
                            
                            
                               
                                    
                               
                                
                                
                                   
                                     
 
                                         
                                        
                                            زياد الزبيدي
                                        
                                            
                                                
                                        
                                        
                 
                
                 
                
                
                 
                 
              
                                        
                                        
                                      
                                         
                                        
                                            الحوار المتمدن-العدد: 8516 - 2025 / 11 / 4 - 02:48
                                        
                                         
                                        المحور:
                                            مواضيع وابحاث سياسية
                                        
                                         
                                            
                                        
                                         
                                     
                                      
                                        
                                        
                                        
                                        
                                            
    
    
 
                                       
                                         
                                         
                                 
                                
                                   
                                        
                                            
                                              إيغور غوربونوف  مؤرخ وباحث في مركز ليف غوميليوف* صحيفة فزغلياد الألكترونية 
 
    ترجمة وتحليل د. زياد الزبيدي
  4 نوفمبر 2025
  مدخل: من دمشق إلى بغداد – تحوّل في خرائط النفوذ
  يبدأ المؤرخ الروسي إيغور غوربونوف مقاله  الذي نشر في صحيفة فزغلياد الألكترونية في 27 تشرين الأول/أكتوبر الماضي بعنوان صادم: «هل يستطيع العراق أن يحلّ محلّ سوريا؟»، وهو سؤال لم يعد إفتراضياً بقدر ما هو توصيف لحراك إستراتيجي روسي جارٍ بالفعل. يكتب غوربونوف: «روسيا تُدرج العراق في إستراتيجيتها طويلة المدى في الشرق الأوسط. فبينما تدخل سوريا في مرحلة من عدم اليقين، يتحوّل العراق إلى ورشة عمل يمكن فيها الحوار وبناء البنية التحتية وضخّ النفط وبيع التكنولوجيا، والأهم – الحفاظ على النفوذ». بهذه الفقرة يختصر المؤلف المشهد: موسكو، التي بنت منذ 2015 أحد أهم جسور نفوذها في المشرق عبر التدخل العسكري في سوريا، وجدت نفسها بعد عشر سنوات أمام سؤال البقاء في المنطقة. فإذا كانت دمشق تترنّح تحت إضطرابات سياسية وصعود جماعة متشددة جديدة بقيادة الجولاني، فإن بغداد تبدو اليوم – في عين موسكو – أكثر إستقراراً وإستعداداً للتعاون العملي طويل الأمد.
  أولاً: مأزق سوريا وإنكماش الدور الروسي
  يقول غوربونوف بوضوح إنّ «الخطّ السوري الذي طالما عُدَّ الأساس الإستراتيجي لنفوذنا الإقليمي قد تزعزع». ثم يعدد العوامل: «عدم الإستقرار السياسي، وصول جماعة الجولاني إلى السلطة، مراجعة الإتفاقات القديمة، وغموض مستقبل القواعد الروسية». إنها جمل تعكس إدراكاً روسياً مؤلماً بأنّ دمشق لم تعد كما كانت. فـ«قواعد حميميم وطرطوس تواصل العمل، لكنها تفقد أهميتها»، والموارد يعاد توزيعها، والنشاط العسكري والسياسي ينخفض تدريجياً. هذا التوصيف، القادم من داخل مؤسسة فكرية روسية لا تميل إلى المبالغة، يعني أنّ موسكو بدأت تقرأ المشهد السوري بعيون أكثر بروداً. لقد تحوّل الحليف السوري إلى ملفّ «غير مضمون»، وموسكو تبحث عن عمقٍ جديد في الإقليم، يحفظ مصالحها في مواجهة ضغط الناتو وتقلّبات الميدان.
  ثانياً: العراق – الدولة الصعبة التي يمكن الإعتماد عليها
  يصف غوربونوف العراق بأنه «بلد غير سهل، لكنه اليوم يُظهر قدراً أكبر من الإستقرار المؤسسي والإستعداد لمشروعات إقتصادية وبنيوية ضخمة». هذه العبارة المفتاحية تكشف التوجّه الروسي الجديد: التعامل مع بغداد ككيانٍ سياديّ يمكن عقد شراكات متوازنة معه، لا كحليف هشّ يحتاج إلى حماية عسكرية مباشرة. روسيا لا تدخل العراق بدباباتها، بل بمشروعاتها.
  ثالثاً: النفط – مفتاح الدخول الهادئ
  في محور الطاقة يبرز حقل «إريدو» بوصفه نقطة التحوّل الكبرى. يقول غوربونوف: «شركة لوك أويل تعمل منذ زمن في العراق، لكنها الآن تحقق قفزة إستراتيجية: حصلت على حق الوصول إلى أكبر إكتشاف نفطي في السنوات الأخيرة – حقل إريدو». ويضيف أن «إحتياطاته تُقدّر بعشرات المليارات من البراميل، بينما أظهرت أول بئر إستكشافية إمكانيات تتجاوز 2.5 مليار برميل». هذه الأرقام ليست مجرد بيانات إقتصادية؛ إنها تعني تثبيت قدم روسية في قلب سوق النفط العالمي بعيداً عن العقوبات الغربية. فكما يوضح الكاتب: «روسيا لا تُثبّت نفسها هنا كمستثمر فحسب، بل كشريك طويل الأمد يشارك في دورة إنتاج كاملة تؤثر في الطاقة المحلية والتصدير وخلق فرص العمل وتحسين رفاه العراق نفسه». في هذه السطور يكشف غوربونوف عن منطق جديد في التفكير الروسي: النفوذ من خلال التنمية، لا فقط من خلال السلاح.
  رابعاً: البنية التحتية – الطريق إلى البحر المتوسط من دون المرور بدمشق
  يلفت غوربونوف إلى أنّ إحدى أهداف العراق الكبرى هي التحول إلى «مركز ترانزيت بين الخليج وأوروبا». ويشير إلى مشروع «التنمية» الذي يتضمن بناء ميناء «الفاو الكبير» وخطٍّ بريٍّ يمرّ شمالاً نحو تركيا، وصولاً إلى السوق الأوروبية. ويكتب: «الأعمال جارية لإنشاء سكك حديد وطرق، ويجري إعداد نماذج جمركية ولوجستية». ثم يضيف جملة لافتة: «بالنسبة لروسيا، هذه فرصة ثمينة لربط مناطق بحر قزوين بإيران والعراق، والوصول إلى المحاور التركية المؤدية إلى موانئ شرق المتوسط». في هذا التصور، تصبح بغداد بوابة جديدة لروسيا إلى المتوسط، بعد أن كانت دمشق وحدها تمثل ذلك المعبر. لكن الفرق أنّ الممر العراقي سيكون برياً آمناً نسبياً، «وهو جزء من إستراتيجية البقاء في حال وقوع صراع»، كما يصف غوربونوف. فالممر الجديد يسمح لموسكو بالإلتفاف على المضائق الخاضعة لرقابة الناتو مثل قناة السويس والبوسفور، مما يمنحها «طريق نجاة» برياً في حال التصعيد الدولي.
  خامساً: الأمن والدفاع – ملء الفراغ الأميركي
  يلاحظ غوربونوف أنّ إنسحاب قوات التحالف المقرَّر في نهاية عام 2025 «يفتح المجال أمام لاعبين جدد». ويكتب: «الولايات المتحدة تقلّص وجودها، والحكومة العراقية تتحدث أكثر فأكثر عن ضرورة الشراكات المتعددة الأقطاب». في هذا السياق، جاءت زيارة سيرغي شويغو إلى بغداد لتعلن ما يشبه الإنطلاقة الرسمية لعهد جديد من التعاون العسكري الروسي–العراقي. فقد ناقش الطرفان «تحديث المعدات، تدريب الكوادر، وإمكانية توريد أسلحة جديدة بما في ذلك أنظمة الدفاع الجوي ومعدات مكافحة المجموعات الإرهابية». يُعلّق غوربونوف قائلاً: «روسيا لديها خبرة سابقة في مثل هذه البرامج مع العراق، ويبدو من التصريحات العلنية أنّ هذا الإتجاه سيتوسع». إنّ هذه العبارات توضح أن موسكو ترى في العراق «منطقة أمنية صديقة» لا تحتاج لإحتلال، بل لشراكة تدريب وتسليح تحافظ على نفوذها وتفتح سوقاً عسكرية ضخمة في قلب المشرق.
  سادساً: «روسآتوم» والعودة إلى حلم الذرّة السلمية
  جانب آخر يراه غوربونوف جوهرياً هو التعاون التكنولوجي، وبخاصة في مجال الطاقة النووية المدنية. يقول: «يعاني العراق منذ عهد صدام حسين من نقص حاد في الكهرباء، وينظر إلى بناء المفاعلات المعيارية الصغيرة كحلّ للمشكلة». ويكشف أنّ «مؤسسة روسآتوم» الروسية وقّعت مذكرة تفاهم مع الجانب العراقي لتأسيس فرق عمل مشتركة، تتناول توريد المعدات وتدريب الكوادر وإنشاء مراكز بحثية نووية ذات طابع علمي وطبي. ويضيف: «مثل هذه المشاريع تخلق روابط طويلة الأمد تمتد 15 إلى 20 سنة، ما يجعل العراق ليس زبوناً بل شريكاً إستراتيجياً». هذه الجملة وحدها تختصر الفلسفة الروسية في المرحلة المقبلة: بناء شبكة نفوذ من خلال المشاريع العلمية والطاقة، لا فقط من خلال الدبابات.
  سابعاً: حدود المقارنة بين دمشق وبغداد
  لكن هل يكفي كل ذلك ليحلّ العراق محلّ سوريا بالكامل؟ يجيب غوربونوف ضمناً بالنفي، فبرغم التفاؤل بمسار بغداد، يقرّ بأنّ «القواعد في حميميم وطرطوس ما زالت تعمل»، وإن تراجعت قيمتها، أي أن روسيا لم تغادر سوريا تماماً. فالوجود البحري هناك يمنح موسكو ميزة جغرافية لا تعوّضها الأراضي العراقية المغلقة. ثم إنّ المشهد العراقي ذاته ليس خالياً من التعقيدات. فالعراق، كما يصفه الكاتب، «بلد غير سهل» – تلميح إلى الإنقسامات الداخلية والتأثير الإيراني القوي الذي قد يحدّ من حرية المناورة الروسية. أضف إلى ذلك أنّ المنافسة مع الصين وتركيا ودول الخليج في مشاريع البنى التحتية تجعل النفوذ الروسي واحداً من بين عدة خطوط متشابكة.
  ثامناً: التحوّل من النفوذ العسكري إلى النفوذ الإقتصادي 
  يُبرز مقال غوربونوف تحوّلاً بنيوياً في السياسة الروسية تجاه الشرق الأوسط: من السيطرة العسكرية المباشرة إلى الترسّخ الإقتصادي–التقني طويل المدى. فالعراق ليس ساحة صواريخ وطائرات، بل ساحة إتفاقات نفط وموانئ ومفاعلات. يكتب: «روسيا لا تثبّت وجودها كمستثمر فقط، بل كشريك في دورة إنتاج كاملة تؤثر في حياة المجتمع العراقي». بهذا المعنى، يبدو أن موسكو تستعد لعصرٍ جديد حيث النفوذ يُقاس بعمق العلاقات الإقتصادية لا بعدد الدبابات المنتشرة في الميدان.
  خاتمة: من قاعدة إلى شبكة
  لا يُقدّم غوربونوف جواباً قاطعاً، لكنه يوجّه القارئ إلى إستنتاج منطقي: العراق لا «يستبدل» سوريا، بل يدمجها في خريطة جديدة للنفوذ الروسي. سوريا ستبقى بوابة عسكرية إلى المتوسط، بينما العراق يتحوّل إلى عقدة إقتصادية–طاقوية تربط الخليج بروسيا عبر إيران وتركيا. إنه إنتقال من «القاعدة العسكرية» إلى «الشبكة الجيو–إقتصادية». وكما كتب المؤرخ الروسي في خاتمة مقاله: «إيران وتركيا والعراق يشكّلون معاً محوراً برياً بديلاً يمكن أن يؤمّن لروسيا البقاء والمناورة في زمن تتقلّص فيه الممرات البحرية». من هنا، يمكن القول إنّ موسكو لا تبحث عن بديلٍ لدمشق، بل عن ممرٍّ من بغداد. فبينما كانت سوريا درعاً عسكرياً، يبدو العراق اليوم بمثابة «رئة إقتصادية» لروسيا في الشرق الأوسط – ومن يقرأ مقال غوربونوف بتمعّن، يدرك أن التحوّل قد بدأ بالفعل.
  *****
  هوامش 1) إيغور غوربونوف  مؤرخ ومحلل سياسي روسي معاصر، يكتب بانتظام في صحيفة «فزغلياد» وعدد من المنصات الفكرية الروسية، متخصص في قضايا الشرق الأوسط والسياسة الخارجية الروسية، ويُعرف بتحليلاته الواقعية التي تربط بين التاريخ الإمبراطوري الروسي والتوازنات الجيوسياسية الحديثة.
  2) مركز ليف غوميليوف  مؤسسة فكرية روسية تأسست استنادًا إلى أفكار المؤرخ وعالم الإثنولوجيا ليف غوميليوف (ابن الشاعرين غوميليوف وأخماتوفا)، وتهدف إلى دراسة الهوية الحضارية الروسية ونظرية "التحفيز الحيوي للإثنيات" (الباسيونارية)، مع التركيز على التكامل الأوراسي بوصفه بديلاً للنموذج الغربي.
                                                  
                                            
                                            
                                          
                                   
                                     
              
                                        
                         #زياد_الزبيدي (هاشتاغ) 
                           
                          
                            
                          
                        
                           
                          
                         
                
                                           
                                            
                                             
                                              
                                            
                                            ترجم الموضوع 
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other 
languages
                                        
                                            
                                             
                                             
الحوار المتمدن مشروع 
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم 
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. 
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في 
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة 
في دعم هذا المشروع. 
  
  
                                                               
           
			
         
                                          
                                        
                                        
                                        
                                        
                                         
                                         
    
    
    
                                              
                                    
                                    
    
    
   
                                
    
    
                                    
   
   
                                         
			
			كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية 
			على الانترنت؟
     
      
                                 
                              
                              
    
                                    
                                    
                                    
                                    
                                    
                                     
                               
                                  
                                  
 
                                
                          
                     
                    
                    
                    
                    
                        
                            
                                رأيكم مهم للجميع
                                - شارك في الحوار
                                والتعليق على الموضوع 
                                للاطلاع وإضافة
                                التعليقات من خلال
                                الموقع نرجو النقر
                                على - تعليقات الحوار
                                المتمدن -
                             | 
                         
                        
                            
                            
                            | 
                             | 
                         
                     
                    
                    
                    
                                
                                     
                                        الكاتب-ة لايسمح
                                        بالتعليق على هذا
                                        الموضوع
                                    
                                
                                
                            
                        
                        
                     
                    
                    
                    
                    
                    
                    
                    
                    
                     
                    | 
                        نسخة  قابلة  للطباعة
                         
                    | 
                        ارسل هذا الموضوع الى صديق
                         
                    | 
                        حفظ - ورد
                         
                     
                    | 
                        حفظ
                          |
                    
                        بحث
                         
                    | 
                          إضافة إلى المفضلة
                    | 
                         
                        للاتصال بالكاتب-ة
                     
                    
                             عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
                    
                    
                     
                    
                      	
                    
                    
               
                
                 | 
                
                    
                
                
                     - 
                    
                     
                        
                    ألكسندر دوغين - كيف تخطط روسيا لصدم الغرب؟
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    طوفان الأقصى 758 - غزة: هذه الأرض النازفة – مراجعة لرواية جو
                        ...
                    
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    ألكسندر دوغين: «توماهوك، المقامرة النووية، ووداع ترامب لأمري
                        ...
                    
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    طوفان الأقصى 757 - لماذا يخاف ترامب من نتنياهو؟
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    ألكسندر دوغين: الصراع الأوكراني أشعله دعاة العولمة؛ وروسيا، 
                        ...
                    
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    طوفان الأقصى 756 - غزة اليوم هي غيتو وارسو بالأمس
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    طوفان الأقصى 755 - غزة كما تراها روسيا: عن المعايير المزدوجة
                        ...
                    
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    ألكسندر دوغين - السيادة والحرب
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    طوفان الأقصى 754 - الإنسانية الإنتقائية: مقارنة بين حرب كوسو
                        ...
                    
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    ألكسندر دوغين - السيادة الفلسفية أساس إستقلال الدولة
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    طوفان الأقصى 753 - قبرص في لعبة الأمم
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    طوفان الأقصى 752 - صحيفة ديلي ميل: من -فندق حماس- إلى نفي ال
                        ...
                    
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    ألكسندر دوغين - اليابان “لنا”؟ موسكو أمام فرصة لإعادة ضبط ال
                        ...
                    
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    طوفان الأقصى 751 - ميكو بيليد: ابن الجنرال الذي تمرّد على أس
                        ...
                    
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    ألكسندر دوغين - الغرب المنقسم على ذاته: بين الليبرالية العال
                        ...
                    
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    طوفان الأقصى 750 - روسيا وسوريا: ما هو الجديد؟
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    ألكسندر دوغين – لروسيا أهداف جديدة في العملية العسكرية الخاص
                        ...
                    
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    طوفان الأقصى 749 - بيني موريس والقضية الفلسطينية: من «المؤرخ
                        ...
                    
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    طوفان الأقصى 748 - الإعلام العربي في حرب الإبادة على غزة: حي
                        ...
                    
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    تشي غيفارا: الأسطورة التي لا تموت
                     
                    
                     
                    
         
         
        
        المزيد.....
        
        
 
 
 
  
                
                
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    ترامب يحذر من أنه قد يمانع في تمويل نيويورك إذا أصبح ممداني 
                        ...
                    
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    إيطاليا: انهيار جزئي لبرج تاريخي في روما يودي بحياة عامل روم
                        ...
                    
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    السودان: باريس تدعو لوقف إطلاق النار وتدين انتهاكات قوات الد
                        ...
                    
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    اقتحامات واسعة ومواجهات في عدة مناطق بالضفة
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    صراعات صغيرة قد تُشعل حربا عالمية لا يتوقعها أحد
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    نجاح بلا هوس.. لماذا تفشل طاحونة تطوير الذات؟
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    آبل تدرس وقف خاصية الشفافية في أوروبا
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    كوريا الشمالية تطلق صواريخ بالتزامن مع زيارة أميركية للحدود
                        ...
                    
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    ترامب يهدد بحرمان نيويورك من التمويل إذا فاز ممداني
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    فيديو.. انهيار مبنى أثري أثناء ترميمه ومقتل عامل
                     
                    
                     
                    
         
         
        
        المزيد.....
        
        
  
                
                
                     - 
                    
                     
                        
                    تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
                     / غنية ولهي-	  - -  سمية حملاوي
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                     شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان 
                        ...
                    
                     / غيفارا معو 
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش
                     / د. خالد زغريت
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    التاريخ يكتبنا بسبابته 
                     / د. خالد زغريت
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    التاريخ يكتبنا بسبابته
                     / د. خالد زغريت 
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    جسد الطوائف
                     / رانية مرجية
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025
                     / كمال الموسوي
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                     الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة
                     / د. خالد زغريت 
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد
                     / علي عبد الواحد محمد
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                     شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية
                     / علي الخطيب
                     
                    
                     
                    
         
         
        
        المزيد.....
        
        
                    
                     
        
        
        
      
       
        
     
                 |