|
(مارْشٌ، رَصاصَةٌ، أُفْعى، أَفْيونٌ)
سعد محمد مهدي غلام
الحوار المتمدن-العدد: 8504 - 2025 / 10 / 23 - 14:01
المحور:
الادب والفن
كابينةُ قِطارِ العَوْسَجِ المَشْهَدُ الأَوَّلُ: عَلى قُضْبانِ العَوْسَجِ
واحَسْرَتاهُ، عِندَما نَهْسَهِسُ لِبَعْضِنا بِأَصْواتٍ قاحِلَةٍ، نَبْدو بِلا جَدْوَى، مُدَجَّجِينَ بِالصَّمْتِ، كَريحٍ تَهُبُّ عَلى عُشْبٍ يابِسٍ، أَوْ كَأَرْجُلِ فِئْرانٍ تَسيرُ عَلى زُجاجٍ مَكْسورٍ... في قَبْوِنا اليابِسِ. أَشْكالٌ بِلا هَيْئَةٍ، وَظِلالٌ بِلا لَوْنٍ، قُوًى مَشْلُولَةٌ تُومِئُ بِلا أَدْنَى حَرَكَةٍ ت. س. إِلْيوتْ
في آذارَ، وَشُعاعُ الشَّمْسِ مُرٌّ، وَطَعْمُ القَمَرِ مُرٌّ، عَلى مارْشِ سِمْفونِيَّةِ نَصْرٍ أَصَمَّ، سائِرُونَ بِخُطى "الكُمّونَةِ"، بِ"بازْبَنْدِ" "سِبارْتيكوسَ"، نُقارِعُ يَغُوثَ، يَلْتَفُّ عَلى أَعْناقِنا العَوْسَجُ شَغَبُ نُوارِ الرُّمّانِ وَفَرْطُهُ يُناغي الياسَمينَ وَعِطْرَهُ، لالِئُها "روزا لوكْسِمْبورغَ"، آهَاتٌ يَصْدَحُ بِها" إيلِيتْشُ لِينينَ"، تُضِيءُ أَنامِلَ اللَّهَفاتِ
المَشْهَدُ الثّانِي: تَمارينُ قَلْبِيَّةٌ لِلمارْشِ
في المَواعيدِ، أَوْتارُ قِيثارِ "كِيوبيدَ" تَهْمِسُ بِتَوَجُّسِ حَناجِرِ العَصافيرِ القَحْطُ، عِشْقُ المَساكينِ، يَسْتَحْوِذُ فَجَواتِ قُلوبِ العاشِقينَ يَعُمُّ الخَفَرُ، وَالعُورانُ يَخْرُجُونَ مِنَ الجُحورِ: "مارْكوزَهْ"، "دُوبْرِيَّةُ"،" الصّائِغُ" - يَشْمَتُونَ بِرَجُلِ الفُولاذِ المِئاتُ مِنَ الجِراءِ تَعْوي كَالقِططِ الأليفةِ، يَتَعَفَّنُ حِضْنُ الكَثيرِ مِنَ ال"دوبْتْشيكِيّينَ" أَهْدابٌ تَتَعَرّى شَفاهُها، هِيَ مَلاذُ قُلوبِ" كْرُوبْسْكايَا"، وَأَتْباعُها -الزَّوجاتُ ال"بِنيلُوبِيّاتُ":
المَشْهَدُ الثّالِثُ: النُّبُوءَةُ المُخْتَلِطَةُ
تَخْتَلِطُ الأَحْطابُ: "تروتسكي"، "برودون"،" إِنْجِلْز"، "كاوتْسْكي"، "أُمُّ جَميلٍ "- جِيدُها الجَميلُ مِشْجَبٌ لِلصَّدى، مِشْعَلٌ لا يَنْدَمِلُ، فيهِ الزَّيْتُ يَسيلُ. صَدُّ حَريقِ الأُخْدودِ الطِّلِّ، لَيْسَ الخَشْخاشَ. رُدِّي كَشْحَكِ، ساقَكِ البِضَّ - جَميلٌ جُبِي الغَيْبَةَ عَنْ نَفْسِكِ الأَمّارَةِ، لا تَلْعَنِي العَتْمَةَ رِتاجُ النُّورِ الشَّمْسِيِّ، ساقُ شُمَّرَ بْرُوميثيوسَ ضِفافُ الجُرُوحِ المُتَشَقِّقَةِ؛ مَرورُ دُخولِ الأُمَمِيَّةِ، تُفّاحَةٌ مُقَشَّرَةٌ بِمِشْرَطِ إِبْليسَ، إِضافَةُ مَخاطِرَ، هَواجِسُ الشّاعِرِ، تَوَهُّجُ مُعالَجَةِ الأَوْصابِ بَعْدَ الخَطِيئَةِ
المَشْهَدُ الرّابِعُ: تَشْريحُ التّاريخِ بِالسَّكاكينِ
تَسْريحُ العاصِفَةِ فَوْقَ مُنْحَدَراتِ الصَّخْرِ النّاتِئِ لِسَفْحِها المَجْدُورِ، ظَهْرُها سَيَكونُ خَنْجَرًا يَدْهَسُ الشَّوْقَ الصَّيْفُ عَنْدَليبُ الماءِ المُغَرِّدُ بِسُفورٍ، السَّنواتُ انْقَرَضَتْ، يُؤْلِمُنِي الغَيْبُ لا الغائِبُ شَجَرَةٌ، نَحْلَةٌ، البُسْتانُ، فاكِهَةٌ تَخُونُ السَّرابَ وَالنَّوْرَسَ ها أَنا أَرى البَحْرَ في انْسِجامِهِ الكُوسُجِيِّ الصَّاقِلِ، لِلمَراكِبِ الشَّمْسِيَّةِ المَسائِيَّةِ سَماءٌ، رَغيفُ النُّجومِ يَطيرُ، يَسْتَنِدُ بِظِلالاتٍ، يُداعِبُهُنَّ نَسيمُ فَجْرِ الرَّبِيعِ يَلينُ فُؤادَ المُصَوِّرِ الكَبيرِ، مالِكِ مِفْتاحِ صُنْدوقِ بَنْدورَةَ
المَشْهَدُ الخامِسُ: سَرْدِيَّةُ البَصْقِ وَالانْتِفاضِ
فَهْدٌ يَبْصُقُ السُّلَّ الأُرْجُوانِيَّ في وَجْهِ بَيْنوشيتَ، وَالتِّرُويكا، وَال:بِيرُوسْتْرُويكا" الخاتِمُ عَدْلانُ يَدوسُ أَنْفَ "عَبّودَ" وَ"سُوهارْتو"، بِما انْتَعَلَهُ مِنْ جَرْدَلِ المُطّاطِ وَالوَحْلِ. "أُوجالانُ" يُلْقي أَفاعِيَ الطُّوغِ "الهَميُونِيِّ" عَلى أَحْداقِ" أَرْدوغانَ" "هوشي مِنْهُ "يُبْعَثُ طَرْدَ العَقارِبِ البُرْتُقالِيَّةِ لِجيبِ نِكْسونَ "غْرامْشي" يُعَلِّمُ الأَطْفالَ أُغْنِيَةَ "إيدِيتْ بْيافَ"، تُرَدِّدُها في مَأْتَمٍ. "تْشَرْتْشِل" -مِنْ "نُقْرَةِ السَّلْمانِ" إِلى" سَلْحَلِيكِ عُثْمانَ"، أَقْدامُ" كِيمْ إيلْ سُونْك"
المَشْهَدُ السّادِسُ: قِطاراتُ الثُّوّارِ لا تَصِلُ
قَرَأْتُ مَشاريعَ الصُّدورِ عَنْ ظَهْرِ قَلْبٍ، حَفِظْتُ السُّطورَ؛ الثُّغورَ، الكُورَ، كُلَّها تَحْمِلُ المُغَرَّرَ بِهِمْ لِلثَّمَلِ أُعْلِنُ المَنْشورَ: القِطارُ القادِمُ يُوَزِّعُ الشَّهادَةَ. المَوْتُ بِالمَجّانِ بِاسْمِ أَكَمَةِ الصَّقيعِ، أَحْراشِ السَّافانا، حَيْثُ عُراةُ" الزُّولو "يَتَحَلَّقُونَ حَوْلَ اللَّهِيبِ. يَتَبادَلُونَ الأَنْخابَ بِسَذاجَةٍ، أَقْراطُ نِسْوَتِهِمْ مَسْرَى الحَريرِ الفاسِدِ. الشَّرانِقُ - خَواتِمُ مِنْ فِضَّةٍ، بَلى، لَكِنْ شَذَراتُها قُزَحُ الشَّفَقِ القُطْبِيِّ، لا ياقُوتَ المَناجِمِ.
المَشْهَدُ السّابِعُ: وَصايا الغَجَرِ وَالمَقْهورينَ
قَزَعٌ فَرْقَنَهُ عَلى أَثْدائِهِنَّ، يُحيلُ الحَليبَ طَحينًا، لِرَغيفِ خُبْزِ فُرْسانِ الطَّواحِينِ: جَرْنَ بِلادَ الأَرْضِ المُنْخَفِضَةِ، جَرْنَ بُحَيْرَةَ" بيكالَ"، جَرْنَ "سِييرا مايسترا:، جَرْنَ أَكِمَّةَ بَراعِمِ الخُزامى!
يَضوعُ شَذًى، لَيْسَ المِنْجَلُ وَلا المِطْرَقَةَ: نَوارِسُ بَيْضاءُ، في مَناقيرِها أَغْصانُ زَيْتونٍ. عَبيطٌ مَنْ يُصَدِّقْ مُنَجِّمًا سَكْرانَ - وَإِنْ صَدَقَ، أَخْطَأَ التَّرْجُمانَ "عُمّالُ العالَمِ اتَّحِدُوا" - تَعْني: يا دَراويشُ، اعْتَنِقُوا بَعْضَكُم. الرَّقْصُ لَحْنُهُ لَيْسَ "النِّسْيونالَ"؛ دَبَكاتُ "زورْبا" عَلى كَلِماتِ" نيرودا"، وَ"لورْكا"، وَ"حِكْمَت"، وَ"مايْكُوفسْكي"، وَ"أَخْماتوف"، وَ"فوزْ نِيسِينْسْكي"
المَشْهَدُ الثّامِنُ: نَشِيدُ الخِيانَةِ وَالتَّبْغِ القَديمِ
وَقْعُها اقْتَفاها مَنْ سارَ الأَلْفَ ميلٍ؟ تَنْقَضِي السِّنونُ، تَغْدُرُ" بوليفيا" بِابْنِ" اللِّيما"، وَ"باتريسَ"، يَخُونُهُ بَعْدَ أَنْ يَسْرِقَ الرّايَةَ مِنْهُ لِيُقَصِّرَ اللَّوْنَ ابْنَ وَطَنِهِ. شِعارُ الثُّوّارِ: إِنْ كانَ الثَّوْرُ تِبْنًا، وَالفُرْجالُ قُلوبًا، فالعُقولُ أَعْناقُ حِصانِ "الجُورْنيكا" لَكِنْ، بِفَمِهِ سِيجارٌ أَوْ غُليونٌ مُعَمَّرٌ، بِتَبْغٍ عَتَّقَتْهُ البَشَرِيَّةُ عُصورًا
المَشْهَدُ التّاسِعُ: تَواقيعُ الشَّطّارِ
الشَّطّارُ عَبْرَ الحِقَبِ المُنْصَرِمَةِ - قُمْصانُهُم، مَلابِسُهُمُ الدّاخِلِيَّةُ. لا يُمَيِّزُونَ "الباسُورْكِ" عَنِ الحَصْباءِ، هَمُّهُم مِكْحَلَةٌ وَمِرْوَدٌ أَكَلَ الكِبارُ الحِصْرِمَ، أَضْرَسَ الصِّغارَ. مِليونُ شَهيدٍ، مَذْبوحٌ مِنَ الوَريدِ إِلى الوَريدِ: "تْشيلي"؟ "إِنْدونيسيا"؟ "أَنْغولا"؟ ... ... ... حَسْبُهُمْ شَرايينُهُمْ تَنْبِضُ جَمْرًا حارِقًا. أَحْمَرُ قانٍ؟!
المَشْهَدُ العَاشِرُ: المَعارِجُ، الدَّمُ، وَالنِّسْيانُ
السُّمْرَ فْتَنَةُ المَعارِجُ وَالإسْراءُ... اكْتُمُوا الحَبَقَ، المُلْتَحِفَ بِاللَّيْلَكِ، في جَفَناتِ الظِّلالِ، عَلى تِلالِ السَّكينَةِ. عُيُونٌ تَشْرَبُ مَثاباتٍ، تَجوبُها عَرَباتُ الغَجَرِ، خِباءُهُم تَباريحُ خُطوطِ الكَفِّ وَالبَخْتِ، وُجوهُهُم دَمالِمُ التَّسَوُّلِ، نَبَذَتْهُم مَحاكِمُ التَّفْتيشِ، وَالفَتاوى الشَّرْعِيَّةُ، وَأَحْكامُ الحاخاماتِ. لَخَّصَتْها البُروتوكولاتُ: كِيبَةٌ! عِقالٌ! "عِرْقَجينٌ"! خُوذَةٌ! قُبَّعَةُ طِينٍ! مَعاوِلُ تَشُجُّ هاماتِهِمْ في المَحاريبِ، بِيَدِها فُؤوسٌ صَفْراءُ، وَلِثامُ ابْنِ مُلْجَمَ، وَكُلُّ مَنْ يَكْرَهُ الغُرَباءَ.
المَشْهَدُ الحادي عَشَرَ: نُخَبُ التَّلاشِي
أَثيمٌ غَيْمُ العارِضِ، لَوْ صاحَبَتْهُ الخَماسِينُ، يَنْفُثُ أَوْثانَ القُرونِ مِنْ جُفُناتٍ مُثْخَنَةٍ بِسِلَاحِ النُّجومِ. عُرْسُ طَواغِيتَ تُحْييهِ غَوانٍ، عَلى رُؤوسِهِنَّ سَوارٍ حُمْرٌ مِنْ أَيّامِ سُمَيَّةَ. يَزْعُمُونَ أَنَّها مَثاوِي كُلِّ مَنْ يَحْلُمُ، وَهِيَ مَهاجِعُ البِغاءِ: التّاجِرُ، السِّمْسارُ، القَوّادُ. اللَّهُ لَمْ يُصْبِ الزَّيْتَ السّاخِنَ في أَفْواهِ أَصْحابِ حِطَّةٍ. لَمْ يُدْلِقْ دِلالَ الأَنْكِ في صِيوانِ آذانِ التَّلاشي. أَشْرَأَبَّتْ جاحِظَةً مُقَلُ أَيادِيهِمْ، عَمَّ الجَدْبُ، سادَ الجَرادُ، هَوَتِ الشَّناشِيلُ، غاضَتِ الجَداوِلُ. النَّخْلُ أَكَلَتْهُ الأَرْضاتُ، "مِنسَأَةُ سُلَيْمانَ" كَشَفَتْ سِرَّ الخَدِيعَةِ لِلْحَكِيمِ. تَجَبَّرُوا، انْزَعُوا، تَقَعَّرَ إِعْجازُ النَّخِيلِ... لِتُقامَ الصَّلاةُ جَماعَةً بِالمُؤْمِنينَ
المَشْهَدُ الخِتامِيُّ: بوليفونيَّةُ الغَضَبِ
مُدَجَّجٌ بِسَفّاحِ الغَزَلِ، وَأَيّامى عَذْراواتٍ، أَنْزَلَ بِنْطالَهُ - إِكْسيرُ ال"فينِكْسِ"، وَتَبَوَّلَ عَلى الحَضارَةِ وَالمُذَكَّراتِ لا فَرْقَ بَيْنَ زَيْدٍ وَعَمْرٍو! المُصيبَةُ جامِعَةٌ؟ المَعابِدُ مَسالِخُ! نُخَبُ التّاريخِ شَرْطُها لَيْسَ "الفودْكا": "تاكِيلا"،" ساكاي"، عَرَقٌ عِراقِيٌّ، أَوْ حَتّى لَوْ "أُوزو"؟!
#سعد_محمد_مهدي_غلام (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
(تجَلٍّ في المِرآة) (وَصَيْدُ عُرْيِ الرُّوحِ)
-
(القلق شعرية بين الرمز والتلقي والسيمياء - قراءة في قصيدة شل
...
-
(رَغبةٌ تُراوِغُ شكلَها)
-
(ماءُ الْآهِ)
-
(الجِهةُ البَاهِتةُ مِنَ الكَوْكب)
-
(في البدءِ كانتِ المدينةُ نارًا)
-
( الأَمَلُ: شَجرَةٌ )
-
(فِرَاقُ غَمَامَةِ الفَجْرِ)
-
(الجسد والمكان والزمن في رؤيا آلهة الطوفان: قراءة ثقافية تكا
...
-
(من الشكل إلى الدلالة: التأويل البصري والبنية التناصية في قص
...
-
( كَأَنَّنِي فِي مَجَازِ الكَوْنِ: أُغْنِيَةٌ)
-
(موجوعَةٌ قَدَمي، وكُلِّي أنا وَجَعُ)
-
(مِرْآةٌ فِي الرِّيحِ)
-
( غَيَّاب )
-
(نظرية القراءة وجمالية التلقي لقصيدة -أنثى الرمّان في رؤيا آ
...
-
(فقط شَهْوَة)
-
(حين تنقر الزنابق شبابيك الخريف يشتعل الرُّضاب حتى وإن كان ف
...
-
(أَحْلَامُ صَعْلُوكٍ)
-
(حُلْمُ النُّهوض)
-
4//الدِكّاكُ أَرائِكَ المَنامْ والسَّماءُ تَقطُرُ ياقوتا
المزيد.....
-
سرديات العنف والذاكرة في التاريخ المفروض
-
سينما الجرأة.. أفلام غيّرت التاريخ قبل أن يكتبه السياسيون
-
الذائقة الفنية للجيل -زد-: الصداقة تتفوق على الرومانسية.. ور
...
-
الشاغور في دمشق.. استرخاء التاريخ وسحر الأزقّة
-
توبا بيوكوستن تتألق بالأسود من جورج حبيقة في إطلاق فيلم -الس
...
-
رنا رئيس في مهرجان -الجونة السينمائي- بعد تجاوز أزمتها الصحي
...
-
افتتاح معرض -قصائد عبر الحدود- في كتارا لتعزيز التفاهم الثقا
...
-
مشاركة 1255 دار نشر من 49 دولة في الصالون الدولي للكتاب بالج
...
-
بقي 3 أشهر على الإعلان عن القائمة النهائية.. من هم المرشحون
...
-
فيديو.. مريضة تعزف الموسيقى أثناء خضوعها لجراحة في الدماغ
المزيد.....
-
المرجان في سلة خوص كتاب كامل
/ كاظم حسن سعيد
-
بيبي أمّ الجواريب الطويلة
/ استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
-
قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي
/ كارين بوي
-
ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا
/ د. خالد زغريت
-
الممالك السبع
/ محمد عبد المرضي منصور
-
الذين لا يحتفلون كتاب كامل
/ كاظم حسن سعيد
-
شهريار
/ كمال التاغوتي
-
مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا
/ حسين جداونه
-
شهريار
/ كمال التاغوتي
-
فرس تتعثر بظلال الغيوم
/ د. خالد زغريت
المزيد.....
|