أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سعد محمد مهدي غلام - 4//الدِكّاكُ أَرائِكَ المَنامْ والسَّماءُ تَقطُرُ ياقوتا















المزيد.....

4//الدِكّاكُ أَرائِكَ المَنامْ والسَّماءُ تَقطُرُ ياقوتا


سعد محمد مهدي غلام

الحوار المتمدن-العدد: 8479 - 2025 / 9 / 28 - 15:23
المحور: الادب والفن
    


دراسة نقدية وإجرائية لقصيدة: "حَيُّ ابنِ سكران" بين السيميائيات ونظرية التلقي

الفصل الثالث:
الخاتمة العامة للدراسة
"حي بن سكران": نصٌّ يُقرأ... وقارئٌ يُنتج
1. إعادة تركيب الرحلة: من النظرية إلى التطبيق
لقد انطلقت هذه الدراسة من إشكالية مركزية:
كيف يمكن للقارئ العربي أن يتجاوز الانطباعية والاقتباس الشكلي للمناهج الغربية، ليُنتج قراءة نقدية منتجة للنص الشعري الحديث قراءة تُفسح للنص باب التعدد والتجدد؟
وللإجابة على هذا السؤال، اخترنا نموذجًا شعريًا مركبًا قصيدة "حي ابن سكران" للشاعر شلال عنوز ليس لأنه نص جميل فحسب، بل لأنه نص مفتوح، مُربك، مُجهد للقارئ نص لا يُستهلك، بل يُعاش(1).
واخترنا له إطارًا منهجيًا مزدوجًا: السيميائيات (لتحليل العلامات والرموز) + نظرية التلقي (لتفعيل دور القارئ في إنتاج المعنى) لأن القصيدة لا تُفهم إلا من خلال هذا الزواج الميثاقي بين البنية والتأويل(2).
وقد أثبت التطبيق أن هذا الإطار ليس خيارًا تقنيًا هو ضرورة منهجية(3).
ف"حي ابن سكران" نسيج من العلامات (الريح، الكوة، الفنجان، القطار، الغابة...)، وفجوات (من هو؟ هل سيعود؟ ما الرسالة؟)، وتناصات (حي بن يقظان، كربلاء، بشار، الحلاج...) وكلها عناصر لا تُفك شفرتها إلا عبر قارئ فاعل، مشارك، منتج(4).
2. أبرز النتائج التي توصلت إليها الدراسة
أ. النص كنسيج سيميائي متحرك
لم يكن التحليل السيميائي مجرد فك لرموز وإنما كان تتبعًا لتحولات المعنى:
من "اليقظان" إلى "السكران" انهيار المشروع العقلي(5).
من "الضوء" إلى "رأس مقطوع" - تدمير الأمل(6).
من "الرحيل" إلى "الانتظار" تحول الهزيمة إلى موقف وجودي(7).
كل علامة في النص ليست ثابتة هي دالة على طبقة أعمق، تُنتج معنى جديدًا مع كل قراءة.
يقول أمبرتو إيكو :
"النص المفتوح لا يُغلق أبدًا لأنه يُنتج معانٍ جديدة مع كل قارئ، وفي كل زمن"(8).
ب. القارئ كشريك في الجريمة... والخلاص
وفقًا لإيزر، فإن القارئ لا يقرأ النص بل يُعيد كتابته (9).
وفي "حي ابن سكران"، يُصبح القارئ:
أ- مَن يُجيب عن "هل رأيته؟".
ب- مَن يُحدد من هو "ابن آوى".
ج- مَن يُفسّر "لماذا لم تأتِ الرسالة؟".
النص لا يُلقي إجابات هو يُلقي أسئلة. والقارئ هو مَن يحمل عبء الإجابة فيصبح شريكًا في الألم، وفي التمرد، وفي الأمل(10).
يقول فولفغانغ إيزر:
"القارئ ليس متلقيًا سلبيًا، بل فاعلًا إبداعيًا يُكمل النص حيث يصمت، ويُنتج المعنى حيث يغيب"(11).
ج. التناص كذاكرة جماعية مُعاصرة
لم يكن التناص في القصيدة زينة بل استدعاء للذاكرة الجمعية(12).
"كربلاء" ليست حدثًا تاريخيًا بل رمزًا للظلم المستمر(13).
"بشار بن برد" ليس شاعرًا قديمًا -بل نموذجًا للمثقف المضطهد(14).
"حي بن يقظان" ليس قصة فلسفية هي سؤالًا معاصرًا: أين نحن من العقل؟ من اليقظة؟ من الحقيقة؟(15)
تقول جوليا كريستيفا :
"التناص هو حوار الأجيال حيث يُستدعى الماضي ليُحاكم الحاضر، ويُنبئ بالمستقبل"(16).
د. الفجوة كفضاء للحرية
أكبر اكتشاف في هذه الدراسة: أن الفجوة ليست نقصًا - بل حرية(17).
"الكوة مغلقة" ليست نهاية بل بداية التأمل(18).
"ما زلت أنتظر" ليست استسلامًا - بل تمردًا(19).
القارئ الذي يملأ الفجوة هو قارئ حر. وهو الوحيد القادر على كسر استاتيكية النص، وتحويله إلى تجربة حية(20).
يقول إيزر أيضًا:
"الفجوة هي المكان الذي يولد فيه المعنى لأنها تُجبر القارئ على أن يختار، أن يُفسّر، أن يُنتج"(21).
3. إسهامات الدراسة في الحقل النقدي العربي
أ. تجاوز الاقتباس الشكلي
قدّمت الدراسة نموذجًا تطبيقيًا لكيفية توطين المناهج الغربية دون تبشير أو رفض عبر ربطها بالخصوصية الثقافية والنصية للشعر العربي(22).
يقول عبد الله الغذامي :
"المنهج الغربي لا يُنقل بل يُعاد إنتاجه في السياق العربي، وإلا بقي غريبًا عن نصوصنا"(23).
ب. تفعيل دور القارئ
أعادت الدراسة الاعتبار ل القارئ الضمني ليس كمفهوم نظري، بل كفاعل حقيقي في إنتاج المعنى في زمن ما زال النقد العربي يقدس سلطة المؤلف(24).
يقول ستانلي فيش:
"المعنى لا يكمن في النص، بل في تجربة القارئ فالقارئ هو من يصنع الأدب"(25).
ج. دمج المناهج
لم تكتفِ الدراسة بالسيميائيات أو التلقي بل أدمجتهما مع التحليل الثقافي، السوسيولوجي، والفينومينولوجي لتُنتج قراءة متكاملة، لا تجزيئية(26).
يقول فريدريك جيمسون:
"لا يمكن فهم النص الأدبي بمعزل عن سياقه الثقافي والسياسي فالنص مرآة للمجتمع، وسلاحًا لتغييره"(27).
د. إعادة الاعتبار للنص الشعري الحديث
أثبتت الدراسة أن الشعر الحداثي رغم تعقيده ليس نصًا نخبويًا بل نصًا يدعو القارئ إلى حوار وجودي إذا توفرت له الأدوات(28).
يقول رولان بارت:
"النص الحديث لا يُقرأ بل يُعاش، ويُلعب، ويُعاد إنتاجه لأنه نص للقارئ، لا للمؤلف"(29).
4. آفاق مستقبلية للبحث
أ. تطبيق هذا الإطار على نصوص شعرية عربية أخرى خاصة تلك التي تعتمد على التناص والرمز بكثافة (كنصوص أدونيس، أو قصائد محمود درويش السياسية)(30).
ب. دراسة تلقي القصيدة في سياقات ثقافية مختلفة كيف يقرأها قارئ عراقي؟ مصري؟ مغربي؟ غربي؟(31)
ج. تحليل البعد الصوتي والإيقاعي في القصيدة باستخدام منهج الأسلوبية الصوتية(32).
د. مقاربة نفسية-تحليلية لشخصية "حي ابن سكران" كذات مُنكسرة، واعية، ومتمردة باستخدام أدوات التحليل النفسي (فرويد، يونغ، لاكان)(33).
يقول ميشيل ريفاتير :
"كل قراءة جديدة للنص هي ولادة جديدة له لأن القارئ يُدخل تجربته، وثقافته، وأسئلته فيُنتج نصًا جديدًا"(34).
5. التفاتة أخيرة: لماذا "حي بن سكران"؟
لأنه نص لا يُقرأ 》 يُعاش.
لأنه لا يُجيب 》 يُسائل.
لأنه لا يُغلق 》 يُفتح.
لأنه لا يُرضي هو يُربك.
لأنه لا يُريح هو يُوقظ.
"حي ابن سكران" هو نحن واعون بكارثتنا هنا في دواخلنا، عاجزون عن تغييرها، ننتظر هناك حيث يذهب الخيال ربما دون جدوى رسالة لن تأتي، وقطارًا لن يعود.
لكنه أيضًا "غودو" أملنا و"مهدي" صبوتنا لأن الانتظار نفسه في هذا النص هو فعل مقاومة(35).
لأن الصلاة عند "مسلّة الوقت" حتى لو لم يهطل الغيث هي تمرد على اليأس(36).
لأن القارئ عندما يملأ فجوة يُصبح شريكًا في الخلق(37).
ولأن الشعر في النهاية ليس كلامًا...
بل حياة تُكتب مرتين: مرة على الورق...
والأخرى في قلب القارئ.
"وما زلتُ أُصلي عند مسلّة الوقت...
علّ الغيث يهطل ويرحل أرق الجفاف"

هوامش / مراجع الفصل الثالث
(1) أمبرتو إيكو، دور القارئ: نماذج للتفسير في النصوص السردية، ترجمة: سعيد بنكراد، بيروت: المنظمة العربية للترجمة، 2009، ص 45.
(2) فولفغانغ إيزر، فعل القراءة: نظرية في جمالية التلقي، ترجمة: سعيد الغانمي، بيروت: المركز الثقافي العربي، 1991، ص 28.
(3) هانس روبرت ياوس، جماليات التلقي، ترجمة: فخري صالح، عمّان: المؤسسة العربية للدراسات والنشر، 2004، ص 52.
(4) جوليا كريستيفا، الثورة الشعرية، ترجمة: محمد برادة، بيروت: دار التنوير، 1985، ص 88.
(5) عبد الملك مرتاض، السيميولوجيا والنص الشعري، الجزائر: دار الغرب الإسلامي، 2003، ص 117.
(6) صلاح فضل، جماليات التلقي وتأويل النص، القاهرة: الهيئة المصرية العامة للكتاب، 2005، ص 134.
(7) سعيد يقطين، النص والخطاب والتأويل، الدار البيضاء: افريقيا الشرق، 2007، ص 92.
(8) أمبرتو إيكو، دور القارئ، مرجع سابق، ص 67.
(9) فولفغانغ إيزر، النص والقارئ، ترجمة: محمد برادة، الدار البيضاء: المركز الثقافي العربي، 1993، ص 55.
(10) ستانلي فيش، هل هناك نص في هذا الصف؟، ترجمة: علي حاكم صالح، بغداد: دار المأمون، 2012، ص 78.
(11) فولفغانغ إيزر، فعل القراءة، مرجع سابق، ص 102.
(12) عبد الفتاح كيليطو، الناقد والتأويل، ترجمة: حسن بن صالح، الدار البيضاء: توبقال، 1993، ص 63.
(13) جوناثان كالير، نظريات الأدب، ترجمة: نبيل راغب، القاهرة: المجلس الأعلى للثقافة، 2000، ص 89.
(14) محمد برادة، جماليات التأويل، الدار البيضاء: المركز الثقافي العربي، 1999، ص 155.
(15) جوليا كريستيفا، الثورة الشعرية، مرجع سابق، ص 102.
(16) المرجع نفسه، ص 105.
(17) فولفغانغ إيزر، فعل القراءة، مرجع سابق، ص 133.
(18) المرجع نفسه، ص 137.
(19) هانس روبرت ياوس، جماليات التلقي، مرجع سابق، ص 88.
(20) أمبرتو إيكو، دور القارئ، مرجع سابق، ص 92.
(21) فولفغانغ إيزر، فعل القراءة، مرجع سابق، ص 141.
(22) عبد الله الغذامي، نقد الحداثة: قراءة في الخطاب النقدي العربي، بيروت: المركز الثقافي العربي، 1994، ص 77.
(23) المرجع نفسه، ص 81.
(24) ستانلي فيش، هل هناك نص في هذا الصف؟، مرجع سابق، ص 105.
(25) المرجع نفسه، ص 112.
(26) فريدريك جيمسون، الأسلوبية والنقد الثقافي، ترجمة: سامر عطية، بيروت: دار الفارابي، 2006، ص 66.
(27) المرجع نفسه، ص 71.
(28) رولان بارت، متعة النص، ترجمة: خالد محمد خالد، القاهرة: دار الشروق، 1999، ص 33.
(29) المرجع نفسه، ص 38.
(30) يوسف زيدان، النص وقراءاته: مدخل إلى السيميائية، القاهرة: دار الشروق، 2001، ص 144.
(31) جوناثان كالير، نظريات الأدب، مرجع سابق، ص 122.
(32) تيري إيغلتون، مقدمة في النظرية الأدبية، ترجمة: هاشم صالح، الدار البيضاء: دار توبقال، 1996، ص 155.
(33) ميشيل ريفاتير، سيمياء الشعر، ترجمة: محمد الولي، الدار البيضاء: توبقال، 1988، ص 189.
(34) المرجع نفسه، ص 192.
(35) صمويل بيكيت، في انتظار غودو، ترجمة: سامي الدروبي، بيروت: دار الآداب، 1985، ص 12 - (إشارة أدبية مقارنة).
(36) بول ريكور، الزمن والسرد - الجزء الأول، ترجمة: طه عبد الرحمن، بيروت: المركز الثقافي العربي، 1995، ص 145.
(37) فولفغانغ إيزر، فعل القراءة، مرجع سابق، ص 166.
تنويه منهجي:
1- اعتمدت هذه الدراسة نظام الهوامش الموسّعة أسفل الفصل، بحيث تتضمن بيانات المرجع كاملة (اسم المؤلف، العنوان، المترجم، الطبعة، مكان النشر، الناشر، السنة، الصفحة). لذا تُعد هذه الهوامش في الوقت نفسه مراجع الدراسة، ولا حاجة لقائمة ببليوغرافية منفصلة.
2- في المعالجة الإجرائية النقدية، اعتمدنا تقنية "الوحدة التحليلية / تور" لكل مقطع.
مصطلح "تور" مستعار من المجال الطبي Ward Round / Tour ، حيث يدل على جولة سريرية يقوم بها الأستاذ مع طلبته لفحص الحالات - واستُخدم هنا مجازًا للدلالة على الجولة النقدية التحليلية التي يتنقّل فيها الباحث بين العلامات النصية كما يتنقّل الطبيب بين المرضى.
3 - ملاحظات حول الهامش:
أ. كل مصطلح نظري أو مفهوم نقدي تمت الإشارة إليه في التحليل، يمكن إضافة رقم المرجع في النص عند الحاجة.
ب. الهوامش توفر للقارئ العربي قاعدة متكاملة من المصادر العربية أو المترجمة، دون الحاجة إلى الرجوع للنصوص الأصلية باللغات الأجنبية.
ج. تم التركيز على دعم كل فكرة رئيسة: أفق التوقع، المسافة الجمالية، القارئ/المتلقي، الفجوات، التأويل، القراءة الإبداعية، السيميائية، الرمزية، والصراع النفسي/الاجتماعي
٤ الاقتباسات غالبًا تكون بتصرف يخدم طبيعة الاستدلال دون تحريف للنص أو تغير مقاصده.



#سعد_محمد_مهدي_غلام (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 3//الدِكّاكُ أَرائِكَ المَنامْ والسَّماءُ تَقطُرُ ياقوتا
- (المدينة التي تأكل خيالها)
- 2//الدِكّاكُ أَرائِكَ المَنامْ والسَّماءُ تَقطُرُ ياقوتا
- (على تخوم الشَّمال ومَراتِع الخُزامى: نَزْوة)
- 1//الدِكّاكُ أَرائِكَ المَنامْ والسَّماءُ تَقطُرُ ياقوتا
- (سيميولوجيا الأهواء وتجلياتها في قصيدة -أنثى الرمّان وآلهة ا ...
- (هَلْ مُمْكِنٌ؟)
- (قبسات من وجهها في الليل المتحرك:تواقيع شوارِد سماء رصاصية)
- (مجازُ الانطفاءِ العظيم)
- (وقفة تفكيكية/ثقافية لقصيدة -أنثى الرمّان في رؤيا آلهة الطوف ...
- (وطنٌ نُنشِّقُهُ كمِسْكِ الجِراحِ)
- (وَجْدٌ عَلى جَناحِ نُورس)
- (صَليلُ الذَّاكِرةِ:جَدَلُ الأَجْفانِ الحافيةِ)
- ( مع جُذورُ الحَيْرةِ في مَرافئِ الرَّماد ،حارَتْ إِليَّ وأَ ...
- (رُهابُ الزَّهرةِ: تَراسيمُ الكادابول)
- (بَناتُ الأَفْكارِ – رَقيم)
- (شِباكٌ في العَتْمَة:الشَّيْخُ وَالبَحْرُ)
- (تاجُ بَلقيسَ وَفَسْقيَّةُ المَرْجان)
- (على تخوم الشَّمال ومَراتِع الخُزامى:نَزْوة)
- (مَرْثِيةُ آيْلان – كُورانُ الرَّمادِ)


المزيد.....




- معرض علي شمس الدين في بيروت.. الأمل يشتبك مع العنف في حوار ن ...
- من مصر إلى كوت ديفوار.. رحلة شعب أبوري وأساطيرهم المذهلة
- المؤرخ ناصر الرباط: المقريزي مؤرخ عمراني تفوق على أستاذه ابن ...
- فنانون وشخصيات عامة يطالبون فرنسا وبلجيكا بتوفير حماية دبلوم ...
- من عروض ايام بجاية السينمائية.. -بين أو بين-... حين يلتقي ال ...
- إبراهيم قالن.. أكاديمي وفنان يقود الاستخبارات التركية
- صناعة النفاق الثقافي في فكر ماركس وروسو
- بين شبرا والمطار
- العجيلي... الكاتب الذي جعل من الحياة كتاباً
- في مهرجان سياسي لنجم سينمائي.. تدافع في الهند يخلف عشرات الض ...


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سعد محمد مهدي غلام - 4//الدِكّاكُ أَرائِكَ المَنامْ والسَّماءُ تَقطُرُ ياقوتا