|
تهديدات الجيل الرابع من الصراعات غير المتكافئة (عام 2025 وما بعده) على نظام مشلول فاسد مخرب!
مكسيم العراقي
كاتب وباحث يؤمن بعراق واحد قوي مسالم ديمقراطي علماني بلا عفن ديني طائفي قومي
(Maxim Al-iraqi)
الحوار المتمدن-العدد: 8487 - 2025 / 10 / 6 - 22:50
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
0—اقوال ماثورة في شياق الخيانة المدبرة 1-- تداعيات فراغ السلطة وفساد وخراب القوات المسلحة على يد النظام الايراني 2-- تكتيكات وتحديات الجيل الرابع للحرب (الطيران المسير والرقمنة) 3-- تحليل نقاط الضعف المُستغلّة في دروس سقوط موصل 2014 4-- خطة التحصين الوطني- الإجراءات الوقائية الحاسمة لدولة شريفة ونظام وطني وليس نظام العارات هذا! 5-- السيناريو التحذيري والتوقيت (ت2 2025) 6-- وحدات الجيش العراقي في شمال العراق وقت سقوط الموصل 7-- المصادر
(0) "الخيانة لا تأتي أبدًا من عدو، بل تأتي من شخص تثق به." – بوذا "الخائن يكرهه الجميع حتى من استفاد من خيانته." – بلوتارخ "الخيانة هي جُرح لا يلتئم، تُنسى تفاصيله لكن لا يُنسى أثره." – غابرييل غارسيا ماركيز "أكثر ما يُخيف في الخيانة أنها تأتي على يد من نؤتمنهم على قلوبنا وأسرارنا." – شكسبير "قد يغفر الإنسان كل شيء إلا إهانة الشعور وخيانة الثقة." – نجيب محفوظ "الطاغية هو الذي يعتمد على خونة أصدقائه، وعلى سذاجة أعدائه." – برتراند راسل
(I) تداعيات فراغ السلطة وفساد وخراب القوات المسلحة على يد النظام الايراني • الأجواء السياسية الهشة (خطر فراغ السلطة) تمثل محطات الانتخابات في العراق، مثل الانتخابات التشريعية المقبلة (المحددة في 11 ت2 2025)، فترات حساسية قصوى. وقد أكدت التجارب السابقة أن فراغ السلطة وعدم وجود قيادة مسيطرة للقوات المسلحة يؤدي إلى هشاشة الوضع الأمني وتصاعد في التهديدات. لقد كان رئيس اركان الجيش في عام 2014 هو الفريق اول بابكر زيباري خال البرزاني! ووزير الدفاع سعدون الدليمي الذي فر للانبار! وترك الوزارة لانه لم يعد وزيرا بعد الانتخابات ولم يسلم الوزارة لمن بعده, وذلك تقليد طبيعي في العراق! مثل موجر بيت يتركه خرائب وانقاض على الاغلب! اضافة الى قيادات عسكرية فاسدة متهرئة جلبها للسلطة المالكي من اجل تدمير الجيش وقام بتشكيل حرسه الثوري قبل سقوط الموصل من اجل ان ينهب موازنة 2014 الضخمة بعد ان عرت بالولاية الثالثة! اما وزير الداخلية وكالة فقد كان الدعوجي المضمد عدنان الاسدي المسيطر على الشرطة والامن والشرطة الاتحادية! اما بعض طياري طائرات الهلكوبتر (الاكراد) فقد فروا للاقليم مع سلاحهم الشخصي والتقطوا الصور مع برزاني وهم فرحون! وقد فر قادة فرق باوامر سياسيين قبل المعركة! والقانون العسكري يعاقبهم بالاعدام! بالتزامن مع السيطرة على كركوك والفرقة المختلطة بين عرب واكراد حيث انقلبوا على الجنود العرب وسرسحوهم بالملابس المدنية بعد ان استولوا على سلاح الفرقة وغير ذلك من تاريخ مسكوت عنه لنظام صنع تلك الجرائم وسنها في دستوره! ولقد فر قادة فرق مرتبطون بالسياسيين الذين جلبوهم لمواقعهم في تقليد خطير مستمر لحد الان فكل المناصب يتم منحها للسياسيين داخل القوات المسلحة! وحتى رئيس اركان الجيش الحالي (الامعة) هو مجرد طلي صغير للمهندس كما صرح عن نفسه بانه تلميذ للمهندس! وقد قال فائق زيدان ان المهندس هو اخوه الذي لم تلده امه! وهكذا فكل المناصب تقريبا هي لتلك الشاكلة من الانتهازيين والعارات! وتلك التشكيلة تضم مثلا: -نوري المالكي –رئيس الوزراء- الذي اصدر امر الانسحاب كما فعل في الفلوجة والانبار- ولم يذهب للجبهة مع قادته ويشكل خطوط دفاع بل بقى في قصر ابيه في بغداد- ويريد الان العودة للسلطة! من اجل سقوط اخر! - عبود كنبر المالكي!– معاون رئيس أركان الجيش - علي غيدان – قائد القوات البرية- انتهازي وضيع مويد للنظام الايراني- اتهمه الغراوي بانه مخرب ومتامر! - محسن الكعبي – قائد الشرطة الاتحادية- تم تنصيبه من بدر -بابكر زيباري –خال برزاني ملازم سابق فار - رئيس أركان الجيش-منصب وفق المحاصصة ومتامر على العراق والجيش. - مهدي الغراوي – قائد عمليات نينوى-انتهازي فاسد مخرب. كان يسمى مهدي نقطة ففي خلال نظام البعث كتب انه عزاوي وبعد السقوط تحولت النقطة من الزاي الى العين واصبح غراويّ! والفسدة والانتهازيين والعاهات مرحب بهم جدا من قبل نظام العارات بعد عام 2003 لانهم يجلبون الاموال المنهوبة ويقودون احيانا لمتشردي وصعاليك المعارضة العراقية في الخارج الذين نصبهم الامريكان لحكم العراق بالتعاون مع الاحزاب الكردية وايران! - سعدون الدليمي –ضابط امن بسيط سابقا- واحد المسوولين عن جريمة جسر الائمة لانه امر بفتح الابواب للناس بامر من عزيز الحكيم-وهو وزير الدفاع بالوكالة- فر الى الرمادي وبقى في بيته!-مخرب انتهازي جيء به للمنصب لانه متزوج من امراة قريبة لال الحكيم! • مازالت جرائم السقوط مستمرة واولها: -تقسيم فرق الجيش الى كردية وسنية وشيعية- وقد فرت الفرق الكردية والسنية اما الشيعية فقد اشبعت تدميرا في الرمادي والفلوجة لاكثر من 6 اشهر قبل سقوط الموصل. وكان سبب السقوط الاول هو فرار مايزيد عن الف داعشي من سجن ابو غريب بترتيب من المالكي وايران نهاية عام 2013 وسقوط الفلوجة بعد ازالة خيم المعتصمين على سريع الرمادي! -تعيين القادة الانتهازيين والفاسدين على راس القوات. -اصدار اوامر الانسحاب كما حصل في الفلوجة والانبار. -عدم اصدار قانون الخدمة الالزامية ولم يسن للان, ولم يسنه مقتدى عندما كان في البرلمان ولم جاء شياع السوداني قبل 3 سنوات سحبه وقال انه سيدرسه ثم رماه في الزبالة بامر من ايران والاطار! وقام بمنح اموال الجيش للحرس الثوري (العراقي) عبر زيادة الحشد الى 250 الف مع اكثر من 3 مليار دولار واكثرهم فضائيين ومقاعد للسياسيين من اجل انتخابهم! -الفتنة مع السياسيين السنة ومنهم من اتهمهم بالارهاب ثم عاد قضاء مدحت المحمود وفائق زيدان لتبرئتهم مثل خميس الخنجر والعيساوي وعلى حاتم الدليمي! - طرد الامريكان بحجة ان المالكي قادر على ضمان الامن! وعدم تزويد الجيش بسلاح الجو ولا على اي وحدات مقاتلة حقيقية الا ماندر عدا وحدات مكافحة الارهاب المدربة امريكيا! -قتل قبل واثناء وبعد سقوط الموصل قادة اكفاء من قادة فرق نزولا ولم يتم ذكرهم او توصيفهم بقادة النصر كما يصر الاطاريون الجواسيس على منح تلك الصفة لسليماني والمهندس! دون حق وفي تزوير للتاريخ الذي بكتبه اوغاد ايران عبر ترديد مقولات اجرامية لكي يرددها البغاوات من تزوير فاضح للتاريخ وغمط لحقوق ابطال العراق!
• إن صراع النفوذ السياسي المتمحور حول المال السياسي يعيق أي إصلاح حقيقي، حيث تصر الكيانات الكبيرة على الحفاظ على نفوذها الاقتصادي والوظائف الحكومية التي تدر الأموال. وعلى العقود المجحفة وتسليم ارض العراق ونفطه وموسساته للاستثمار الاجرامي وتدمير الزراعة والري والصناعة والتعليم والصحة والثقافة والاخلاق! وتم الان تشكيل مجلس صيانة الدستور الايراني في العراق عبر استبعاد كل مرشح ضد النظام الايراني ونظام الفساد بعد سلسلة من القوانين التي بنت واقعا نظام ولاية الفغيه في العراق عبر خرق الدستور والتحايل عليه وسن قوانين تخالف الدستور ذاته وسط صمت المحكمة الاتحادية ومجلس القضاء الاعلى بعد ان اصبحوا ادوات رخيصة للفساد والتخريب والاجرام والعمالة ومن ذلك اطلاق سراح نور زهير ثم توقيع عقد معه ب 22 مليار دولار! بعد ان نهب مايصل حسب تصريحات معمقة الى اضعاف المبلغ الذي اعلن عنه ثم اسدل الستار لانه ماان ينشغل الناس بفضيحة حتى يقومون بغيرها! تخلق هذه الممارسات الاجرامية حالة من عدم تكافؤ الفرص وتمكين الفاسدين المجربين والجواسيس بين المرشحين والأحزاب وتكرّس هيمنة الوجوه والكتل السياسية التقليدية. وقد سن السوداني الضرورة سنة جديدة بمنح مقاولات ضخمة باضعاف اضعاف اقيامها ودون سياقات الدولة للسياسيين وعبر دكاكين مقاولات فاشلة من اجل انتخابه بعد ان حل شركات الدولة الناجحة وتلك احد جرائم الخيانة العظمى له! ويوميا تقريبا يفتتح اطلاق اعمال تنفيذية مزورة بعد ان ملاء العراق ديونا داخلية وخارجية! وشكل جهاز ضخم للتبويق له باموال العراق الطائلة!
(2) تكتيكات وتحديات الجيل الرابع للحرب (الطيران المسير والرقمنة) • تستخدم الفصائل الارهابية الآن مزيجاً من الأدوات التكنولوجية غير المتكافئة وتكتيكات حرب المعلومات. إن الطيران المسير أصبح أداة حاسمة في النزاعات الحديثة، حيث استخدمته مجموعات مسلحة متنوعة، وتم تحويل مسيرات تجارية إلى سلاح حربي. وتكمن قوتها في قدرتها على تنفيذ هجمات دقيقة يصعب التصدي لها، مما يغير ديناميكيات العمليات العسكرية. وقد تم تطوير المسيرات لتصبح انقضاضية أو مزودة بقذائف، واستخدامها في استهداف غرف العمليات والآليات العسكرية. • الاتصالات المشفرة والحرب الإلكترونية: يعتمد النجاح في العمليات القتالية المعقدة على الاتصالات المشفرة والمؤمنة. وقد استخدمت مجموعات مسلحة "سلاح الحرب الإلكترونية" لتنفيذ عمليات معقدة. وتتضمن الحرب الحديثة استخدام "الحرب الإلكترونية" و"الهجمات السيبرانية" لشل قدرة الخصوم والحصول على المعلومات. إن موثوقية موصلات الترددات اللاسلكية العسكرية ذات أهمية قصوى في أنظمة الاتصالات في المواقف القتالية.
(3) تحليل نقاط الضعف المُستغلّة في دروس سقوط موصل 2014 لتجنب تكرار سيناريوهات الانهيار السريع، يجب فهم الأسباب الجوهرية التي أدت إلى سقوط الموصل (التي يمكن أن تحدث في أي مدينة أو منطقة رمزية أخرى): • الانهيار القيادي والفساد الهيكلي لم يكن سقوط الموصل ناتجاً عن تفوق عددي للقوة المهاجمة (التي قدرت بين 800 إلى 3000 مسلح) على أربع فرق عسكرية عراقية (حوالي 60 ألف رجل)، بل نجم عن انهيار داخلي: • فقدان القيادة والسيطرة: انسحبت القيادات رفيعة المستوى من العسكريين من الجانب الأيمن للمدينة ثم غادرت إلى إقليم كردستان، وترك آلاف الجنود مواقعهم دون خوض معركة. • الفساد المالي والإداري: كان الفساد في المؤسسة العسكرية سبباً رئيسياً. وقد شمل ذلك ابتزاز المواطنين مالياً من قِبل قيادات أمنية، مما أدى إلى تآكل الثقة والكفاءة. • الإحالة للقضاء: أحال مجلس النواب تقرير تحقيق سقوط الموصل إلى القضاء والادعاء العام وهيئة النزاهة، مشيراً إلى أن جميع الشخصيات التي ذكرت في التقرير ستحال للتحقيق والمحاسبة. وقد شملت إجراءات لاحقة كما قيل! لان الاعلان شي في العراق والتنفيذ شيء اخر! إقالة 26 قائداً أمنياً وإحالة 10 آخرين على التقاعد في نوفمبر 2014. وكان ينبغي اعدام المسؤولين لمنع تكرار السقوط والمصيبة ان المالكي بعد السقوط منح القيادات العسكرية اراضي سكنية ممتازة كمكافاءة على تنفيذ امر الانسحاب بامر من ايران!
• تكتيكات المجموعات المسلحة في الموصل: استغل المهاجمون نقاط ضعف القيادة واللوجستيات والتشتت: --التغلغل والتفكيك: لم يكن تنظيم "داعش" هو الطرف الوحيد الذي هاجم، بل شاركت فصائل مسلحة أخرى (كأجنحة مسلحة لحزب البعث وعسكريين سابقين وقد جرى تصفيتهم بعد انتصار داعش!). --عمليات السجون وإطلاق السجناء: تزامن الهجوم مع إطلاق ألف سجين من السجن المركزي، مما زاد من القوة البشرية المهاجمة وأحدث فوضى.وتلك عادة مالكية خالصة ان يتم سجن الارهابيين قرب مناطق الارهاب! وسجن سجناء شيعة معهم في الموصل ليتم قتلهم هناك لتاجيج الفتنة الطائفية وارسال طلاب الكلية الجوية لتكريت بعد السقوط لقتلهم! في سبايكر! --الاستيلاء على العتاد: استولت المجموعات المسلحة على كميات هائلة من العتاد العسكري، بما في ذلك 2300 عربة "هامفي" عسكرية مصفحة، والكثير من الأسلحة. وقد سجلت اسلحة وعتاد مفقود لاحد له من اجل الفساد واعادة شراءه على الورق ونهب الاموال! وقد تم حتى تسقيط لواء مدرع كامل تم استيراده وتسقيطه على الورق! ونهبت البيشمركة عتادا وسلاحا هائلا ومنه حتى دبابات ابرامز كما فعلت المليشيات!
(4) خطة التحصين الوطني- الإجراءات الوقائية الحاسمة لدولة شريفة ونظام وطني وليس نظام العارات هذا! تتطلب حماية الدولة من سيناريو تكرار الانهيار وضع خطة تحصين متكاملة تركز على القيادة، التكنولوجيا، ومكافحة الفساد. • التحصين القيادي والإداري (مكافحة الانهيار الداخلي) --إعادة هيكلة القيادات: يجب استكمال عمليات التغيير في القيادات الأمنية، بالتركيز على معايير النزاهة والكفاءة والخبرة بعيداً عن نظام المحاصصة. هذا يشمل إحالة القادة المشكوك فيهم (الفاسدين أو غير الأكفاء) للتقاعد/المحاسبة وإعادة القادة المجربين والأكفاء للخدمة لضمان استقرار العمليات الأمنية. --مكافحة الفساد في الجيش: يجب تفعيل الإستراتيجيات الوطنية لمكافحة الفساد، والتحقيق في قضايا الفساد المالي. ويجب أن تتضمن الإجراءات خططاً لتبسيط الإجراءات ومتابعة قضايا الفساد التي لا يقوم المحققون بالتحقيق فيها. التحفيز وضمان الولاء: يجب تأمين الأرزاق ووسائل العيش الجافة والماء والعتاد الكافي للقوات لضمان الولاء في ظل ظروف القتال القاسية. وفي المقابل، يجب إصدار أوامر صارمة تتضمن تهديد المنسحبين بالمساءلة أو الإجراءات العقابية (الإعدام)، مع إنشاء نظام واضح للمساءلة. لقد ظهرت حالات تزويد القوات بعتاد عبارة عن صناديق من طابوق! اما الاعاشة فقد كانت شبه صفر! بعد نهبها مع الوقود! • الدفاع التكنولوجي والهندسة العسكرية (التعامل مع المسيرات والدبابات) --تشكيل فرق مكافحة المسيرات (CUAS): أصبحت الدبابات والآليات المدرعة أكثر عرضة لخطر الطائرات المسيرة بسبب حجمها وضعف تدريع الجزء العلوي من البرج. لذا، يجب تشكيل فرق متخصصة لمكافحة الطائرات المسيرة (CUAS) ودعمها بنظم متطورة. يجب دمج الدفاعات التكنولوجية مثل أجهزة التشويش الذكية المدعومة بالذكاء الاصطناعي، ونظم الكشف بالرادار أو الترددات اللاسلكية، التي يمكنها التصدي لأسراب كبيرة من المسيرات. التحدي الأكبر يكمن في عدد المسيرات، حيث يصعب التصدي لها منفردة لكنها تستطيع التغلب على الدفاعات بأعداد كبيرة. --فرق الدبابات المدرعة: يجب تشكيل فرق دبابات قادرة على المناورة في تضاريس مختلفة، وتزويدها بتحسينات للحماية النشطة والمضادة (مثل نظام Relikt ERA في بعض الدبابات). يجب دمج هذه التشكيلات بـ فرق مكافحة المسيرات (CUAS) كتدبير مضاد مشترك. --تقوية جهاز مكافحة الارهاب الذي اثبت بطولة منقطعة النظير في كل المعارك ومضاعفة عدده وتزويده بمعدات ثقيلة من دبابات ومدرعات وطائرات عمودية لتحويلة الى قوة محمولة جواّ! للاسف لم يتم تعويض الجيش والمكافحة حتى بمن بالاعداد التي خسرتهم في المعارك باوامر ايرانية لعملقة الحشد وتصفية الدولة لضمها في النهاية لبلاد فارس! --طرد كل متحزب او من اقرباء النظام في القوات المسلحة!
• الاتصالات المشفرة والحرب السيبرانية --منظومة الاتصالات الآمنة: يجب العمل على اقتناء منظومة اتصالات عالمية مؤمنة وتأمين الاتصالات اللاسلكية باستخدام التشفير. لا يمكن الاعتماد على الهواتف النقالة في العمليات العسكرية الحساسة. --التشفير وتدمير المعلومات: يجب أن تشمل التدريبات العسكرية فهم أهمية الأمن الرقمي العسكري، بما في ذلك تأمين البريد الإلكتروني والاتصالات اللاسلكية، واستخدام التشفير، والتدريب على تدمير المعلومات الحساسة والحماية من الهجمات السيبرانية التي قد تهدف إلى شل قدرة الدولة. -- اجراءات وقائية ضد الخيانة ومحاولة رشاوي القادة كما حصل في سوريا عند السقوط بتبديل القادة وطرد الفاسدين ومراقبتهم! --تدريب القوات على فهم الاوامر الحقيقية وليس المزيفة مثل اوامر الانسحاب وعمل بروتوكول خاص للاوامر! -- اقامة محطات تلفزيونية للقوات المسلحة تنقل الاخبار وتقوي العزائم وتقبث البيانات عبر اقمار صناعية! --بناء منظومة كيبل ضوءي لكل القوات المسلحة لايمكن اختراقها! -- شن هجمات وقائية بدلا من انتظار الهجوم, ولو حدث تجمع داخل الاراضي السورية يجب قصفه بسلاح الجو والطيران والصواريخ بعيدة المدى ( التي لايمتلكها العراق ويجب استيرادها وتصنيعها) بالتفاهم مع نظام الجولاني او الشرع!
(5) السيناريو التحذيري والتوقيت (ت2 2025) إن أخطر السيناريوهات يكمن في استغلال المجموعات الارهابية (أو أي جهة منظمة تسعى للفوضى) لمرحلة فراغ السلطة أو مرحلة ما بعد الانتخابات (في الربع الأخير من عام 2025). ملخص المخطط العسكري المُتوقّع (سيناريو الانهيار): 1. الاختراق والتغلغل الناعم (التكلفة المادية): يتم تمويل خلايا نائمة وإجراء عمليات رشاوى واسعة لاختراق المؤسسة الأمنية في المستويات الدنيا والعليا، خاصة في المناطق ذات الحساسية اللوجستية والقيادية. 2. هجمات المسيرات المنسقة (كسر القيادة): شن هجمات منسقة بأسراب كبيرة من الطائرات المسيرة الانقضاضية (FPV) على الأهداف الاستراتيجية (مراكز القيادة والسيطرة، خطوط الإمداد، مخازن العتاد). يتم استخدام هذه المسيرات لتنفيذ اغتيالات دقيقة للقيادات الميدانية الكفؤة لتعميق الشلل القيادي. 3. إحداث فوضى السجون: تزامن ذلك مع تحرير سجناء (عملية سجون) في نقاط ساخنة لزيادة العدد البشري للمهاجمين الذين لديهم خبرة قتالية فورية، وزرع فوضى أمنية تتطلب سحب القوات من الجبهات للتعامل مع الموقف الداخلي. 4. الانسحاب القيادي والفراغ: في حال حدوث فراغ سلطة أو شلل سياسي مركزي نتيجة لتجاذبات ما بعد الانتخابات، يؤدي الفساد وغياب المساءلة إلى انسحاب قيادات مشبوهة أو غير مجربة، مما يترك القوات في الميدان دون توجيه، على غرار ما حدث في الموصل 2014. 5. اصدار اوامر مزيفة للقوات من خلال اتصالات معادية متمكنة من الحرب الالكترونية وباصوات الذكاء الصناعي للقادة ويجب اتخاذ الاجراءات ضد تلك المخططات وتثقيف القادة والضباط والمراتب على ذلك والتاكيد على انه في كل الاحوال لايسمح بانسحاب على شكل هزيمة بل بانسحاب منظم والتدرب عليه من اجل فقط الاطباق على العدو. 6. تشكيل فرق مدرعة اخرى وليس فقط الفرقة التاسعة ومراكز تموين وزيادة مخزونات العتاد ومراقبته من السرقات والتزوير. 7. تزويد العراق بقدرات الاقمار الصناعية للمراقبة والطائرات الشبحية والقنابل الانشطارية ضد الافراد وقدرات تدمير السيارات الانتحارية المدرعة! 8. تامين الاعلام وسائل التواصل من المخربين فقد تزامن سقوط الموصل مع حملة نفسية واعلامية ضارية! 9. ايجاد قوات كبيرة في بغداد تمثل احتياطي ستراتيجي للقيادة العامة للقوات المسلحة التي يجب تشكيلها! النتيجة المتوقعة لـ "سيناريو الفشل": انهيار سريع في الخطوط الأمامية وسيطرة على منشآت حيوية في أيام، مع استيلاء المهاجمين على كميات هائلة من العتاد العسكري (الغانج)، وكسر معنويات القوات، وتكرار لسيطرة المجموعات الإرهابية على أجزاء من البلاد.
(6): وحدات الجيش العراقي في شمال العراق وقت سقوط الموصل ( هناك اثنان من اكراد الحزبيين كانوا قائدي فرقتين! في الشمال عند سقوط الموصل) 1. قيادة عمليات نينوى / العمليات الميدانية في الموصل • القائد: الفريق الركن مهدي صبيح الغراوي. • هو المسؤول العملياتي على المحافظة وقت السقوط، وذُكر اسمه في تحقيقات وتقارير إخبارية لاحقة كمَن تحمّل مسؤولية سقوط المدينة. • المصدر: Special Report: How Mosul fell — An Iraqi general disputes Baghdad’s story — Reuters 2. الفرقة الثانية ومقرها الموصل تقريبا فر قائدها! • تُعدّ من الوحدات الأساسية التي انهارت أثناء الهجوم. • المصدر: Inside the Collapse of the Iraqi Army s 2nd Division — War on the Rocks 3. الفرقة الثالثة وعملها في محيط تلعفر وقد فر قائدها! • المصدر: Inside the Collapse of the Iraqi Army s 2nd Division — War on the Rocks 4. الفرقة الثانية عشرة • قائدها هو محمد خلف سعيد الدليمي في تلك المرحلة. كانت متمركزة في مناطق مثل مخمور ومناطق جنوب نينوى وكركوك. دخل عليه البيشمركة واخذوا حتى سلاحه الشخصي وكوفي بتسليمه قيادة عمليات الانبار ثم اسقطها بعد ذلك مرة اخرى وفر لجهة مجهولة! وقد احتفل الاكراد في اذار بعد اقل من عام باذار التحرير بعد السيطرة على كل ماسموه الاراضي المتنازع عليها وقال فواد حسين رئيس ديوان رئيس الاقليم انذاك والان وزير الخارجية( ان هناك دولة! اصبحت بيننا وبين العراق في اعتراف رسمي بداعش!) • المصدر: Mosul: ISIL s Economic Engine — RAND Corporation 5. الفرقة الرابعة ووحدات أخرى في الشمال وقد فر قائدها! • المصدر: Ninewa Operational Command — Wikipedia 5. قوات الشرطة الاتحادية (Federal Police) — وحدات موزعة داخل وشوارع الموصل • من القادة البارزين الذين ذُكروا: مهدي الغراوي. وفي بعض التقارير، ذُكر اسم محسن الكعبي كقائد متورط في قيادة بعض وحدات الشرطة الاتحادية في المنطقة. • المصدر: Fall of Mosul — Wikipedia 6. قوات البيشمركة (Peshmerga) • الوصف: ليست من الجيش العراقي الرسمي، لكنها كانت عنصرًا ميدانيًا مهمًا في الشمال، خصوصًا في مناطق التماس. قيادتها محلية كردية. • المصدر: Fall of Mosul — Wikipedia
(7) المصادر 1. الجزيرة نت. "سقوط الموصل.. تقرير يكشف اللغز". الموسوعة. 17 أغسطس 2015. [https://www.aljazeera.net/encyclopedia/2015/8/17/سقوط-الموصل-تقرير-يكشف-اللغز] 2. الجزيرة نت. "برلمان العراق يحيل سقوط الموصل للقضاء". أخبار. 17 أغسطس 2015. [https://www.aljazeera.net/news/2015/8/17/برلمان-العراق-يحيل-سقوط-الموصل-للقضاء] 3. الجزيرة نت (نسيبة موسى). "الذكرى الثالثة لسقوط الموصل بقبضة تنظيم الدولة". قناة الجزيرة (يوتيوب). 8 يونيو 2017. [http://www.youtube.com/watch?v=CznxkBAAzlM] 4. يوسف موسى. "سر شاهين.. المسيّرة التي حسمت معركة إسقاط النظام السوري". الجزيرة نت. 10 ديسمبر 2024. [https://www.aljazeera.net/politics/2024/12/10/سر-شاهين-المسيرة-التي-حسمت-معركة] 5. الجزيرة نت. "39 نوعا استخدمت خلال سنوات النزاع.. سوريا تحولت إلى مختبر للطائرات المسيرة". أخبار. 22 نوفمبر 2022. [https://www.aljazeera.net/news/2022/11/22/39-نوعا-استخدمت-خلال-سنوات-النزاع-تقرير] 6. الجزيرة نت. "هذه أخطر تحديات فراغ السلطة في العراق". سياسة. 4 مارس 2020. [https://www.aljazeera.net/politics/2020/3/4/هذه-أخطر-تحديات-فراغ-السلطة-في-العراق] 7. الجزيرة نت. "الانتخابات العراقية: تحديات المال السياسي والمرحلة المقبلة". مدونات. 7 سبتمبر 2025. [https://www.aljazeera.net/blogs/2025/9/7/الانتخابات-العراقية-تحديات] 8. الشرق. "روبوتات قاتلة.. كيف تتطور الدفاعات مع تقدم المسيرات؟". الشرق. [https://asharq.com/defense/142540/روبوتات-قاتلة-كيف-تتطور-الدفاعات-مع-تقدم-المسيرات] 9. القدس العربي. "تكنولوجيا المعلومات تلعب دوراً في حسم النزاعات المسلحة بالمنطقة". القدس العربي. [https://www.alquds.co.uk/تكنولوجيا-المعلومات-تلعب-دوراً-في-حسم/] 10. الصدى. "العراق يعلن عن خطة لإعادة هيكلة جيشه بدعم من التحالف الدولي". الصدى. 7 أغسطس 2018. [https://essada.info/13694] 11. المستقبل للدراسات المتقدمة. "إعادة "هيكلة": آثار محدودة لتغيير بعض قيادات الجيش العراقي". المستقبل للدراسات المتقدمة. 24 نوفمبر 2014. [https://www.google.com/search?q=https://futureuae.com/public_shtml.tar/Mainpage/Item/779/إعادة-هيكلة-آثار-محدودة-لتغيير-بعض-قيادات-الجيش-العراقي] 12. شبكة الساعة. "الجيش العراقي يخطط لاقتناء منظومة إتصالات عالمية". شبكة الساعة. [https://alssaa.com/post/show/5273-الجيش-العراقي-يخطط-لاقتناء-منظومة-إتصالات-عالمية] 13. صحيفة الشرق الأوسط. "هل انتهى عصر الدبابات «ملكة المعارك» لصالح الطائرات المسيّرة؟". صحيفة الشرق الأوسط. [https://www.google.com/search?q=https://aawsat.com/العالم/5061160-هل-انتهى-عصر-الدبابات-ملكة-المعارك-لصالح-الطائرات-المسيّرة] 14. Defense Network (نقلاً عن عكاظ). "روسيا تزيد إنتاج أحدث دبابات T-90M". Defense Network. 6 يوليو 2025. [https://www.defense-network.com/روسيا-تزيد-إنتاج-أحدث-دبابات-90-إلى-00-دبابة-سنويا] 15. مجلة الاستراتيجية والتنمية. "الحروب السيبرانية ودورها في صياغة وتشكيل العلاقات الدولية". جامعة جيلالي ليابس. 12 ديسمبر 2024. [https://iasj.rdd.edu.iq/journals/uploads/2024/12/12/0e5a253d73bde3f77d5231b379bdc06f.pdf] 16. مجلة القوات المسلحة. "الاتصالات المؤمنة مهمة للجيش". مجلة القوات المسلحة. [https://unipath-magazine.com/الاتصالات-المؤمنة-مهمة-للجيش/] 17. مديرية التحقيق والنزاهة في وزارة الدفاع العراقية. "تنفيذ الفريق المركزي لتطبيق الإستراتيجية الوطنية للنزاهة ومكافحة الفساد خطته الخاصة بالزيارات الميدانية الممنهجة". وزارة الدفاع العراقية. 27 يونيو 2024. [https://mod.mil.iq/?article=4920] 18. مديرية التوجيه المعنوي. "الجيش العراقي يخطط لاقتناء منظومة إتصالات عالمية". السفير العربي. 8 يونيو 2018. [https://assafirarabi.com/ar/21609/2018/06/08/للمرة-الأولى-التفاصيل-الرسمية-الكامل/] 19. (الرقم 19 مفقود في القائمة الأصلية). 20. الفلاحي، حاتم كريم. "الطيران المسيّر: قاتل صامت غيّر مسار الحروب". مركز أبعاد للدراسات والبحوث. 18 ديسمبر 2024. [https://dimensionscenter.net/ar/الطيران-المسير-قاتل-صامت-مسار-الحروب] 21. وزارة الدفاع العراقية (هيئة النزاهة). "الإستراتيجية الوطنية لمكافحة الفساد للسنوات 2010 - 2014". هيئة النزاهة. [https://nazaha.iq/body.asp?field=news_arabic&id=1075&page_namper=p25] 22. هيئة النزاهة الاتحادية. "وثيقة غير معنونة" (ملف PDF). هيئة النزاهة الاتحادية. [https://nazaha.iq/pdf_up/1615/pn_1.pdf] 23. ويكيبيديا. "معركة الموصل 2014". ويكيبيديا. تم الاطلاع عليه في أكتوبر 2025. [https://ar.wikipedia.org/wiki/معركة_الموصل_2014] 24. Moco Connectors. "أهمية موصلات الترددات اللاسلكية العسكرية في الحرب الحديثة". Moco Connectors. [https://www.mococonnectors.com/ar/a-news-the-importance-of-military-rf-connectors-in-modern-warfare] 25. ICDL Arabia. "الأمن الإلكتروني العسكري وتطبيق القانون". ICDL Arabia. [https://icdlarabia.org/Ar/modules-cyber-security-military-law-enforcement] 26. Dedrone. "نظام مكافحة الطائرات المسيرة المستقل المدعوم بالذكاء الاصطناعي للحكومة والجيش". Dedrone. [https://ar.dedrone.com/counter-drone-military] 27. Dedrone. "كيفية مكافحة الطائرات المسيرة غير المصرح بها". Dedrone. [https://ar.dedrone.com/solutions]
#مكسيم_العراقي (هاشتاغ)
Maxim_Al-iraqi#
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الفساد السيادي العابر للحدود لاستنزاف الاصول العراقية عبر تف
...
-
تقييم المخاطر الوجودية للعراق في ظل الاطماع الايرانية التركي
...
-
نصوص التوراة والانجيل والقرآن وفكرة امتلاء الأرض ظلماً والتو
...
-
التناقض بين الدستور العراقي وطريق دولة الدويلات والمماليك وا
...
-
آليات استرداد الأصول المنهوبة ومحاسبة الفساد والتخريب والاره
...
-
تحليل وعلاج الانتهازية في العراق في سياق ما بعد الثورة (بحث
...
-
البارادايم الإسلامي والعلماني وتأثيرهما على الدولة والهوية و
...
-
القرصنة الأخلاقية والفساد الأخلاقي, ايران والعراق انموذجا!
-
الهيمنة الثقافية ل أنطونيو غرامشي وتطبيقاتها في الهيمنة الثق
...
-
جوزيف ستيكَليتز وأزمة عدم المساواة, من الاقتصاد الأمريكي إلى
...
-
رأسمالية الدولة عند عمر ورأسمالية العمائم والعتاكة والمافيات
...
-
تصريحات العتاكة بين القوة المزعومة والابتذال
-
جمهورية فايمار وجمهورية (الايطار)! ( بحث موجز)
-
التنافر المعرفي في العراق: نموذج اية الله-حديد وعباية والشيخ
...
-
التقرير الاستخباري التركي ليوم 4 اب 2025: هل تفهم طغمة العتا
...
-
نظام ديني فاسد فاسق فاشي متعفن وفق معايير دولية لايفهمها ولا
...
-
اردوغان يلغي اتفاق تصدير النفط بعد 52 سنة من طرف واحد!- فمام
...
-
الهولوكوست الرهبري: هايبر ماركت الكوت(هبر يلمار كت) انموذجا-
...
-
بين صدام وامطار.. امريكا تنغث وتهتز 10 درجات على مقياس ريختر
...
-
مابين النظام الملكي ونظام المماليك في العراق: في ذكرى ثورة 1
...
المزيد.....
-
الفاتيكان يوجه -أقوى إدانة- حتى الآن لإسرائيل بسبب حربها في
...
-
غزة: تدمير واسع لدور العبادة واستهدافٌ للرموز الدينية منذ بد
...
-
كاردينال في الفاتيكان ينتقد العمليات الإسرائيلية في غزة ويصف
...
-
كيان الاحتلال يمنع خطيب الأقصى من دخول المسجد لمدة 6 أشهر!
-
تعيين سفير جديد لايران لدى منظمة التعاون الاسلامي
-
إسرائيل ترفع التأهب العسكري خلال عيد العُرش اليهودي
-
سيف “ازدراء الأديان”
-
عامان على الإبادة.. الاحتلال تعامل بوحشية مع القطاع الديني ب
...
-
الهباش يلتقي محافظ أريحا ويلقي محاضرة عن الوسطية في الإسلام
...
-
لأول مرة منذ عقود، عدد اليهود المغادرين لإسرائيل يفوق عدد ال
...
المزيد.....
-
كتاب تقويم نقدي للفكر الجمهوري في السودان
/ تاج السر عثمان
-
القرآن عمل جماعي مِن كلام العرب ... وجذوره في تراث الشرق الق
...
/ مُؤْمِن عقلاني حر مستقل
-
علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب
/ حسين العراقي
-
المثقف العربي بين النظام و بنية النظام
/ أحمد التاوتي
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
المزيد.....
|