أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - لخضر خلفاوي - *الحبّ حقائق و دراسات من منظور الفلسفة و البيولوجيا العصبية -(ج 2)















المزيد.....

*الحبّ حقائق و دراسات من منظور الفلسفة و البيولوجيا العصبية -(ج 2)


لخضر خلفاوي
(Lakhdar Khelfaoui)


الحوار المتمدن-العدد: 8463 - 2025 / 9 / 12 - 20:51
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


-أعدّ و ترجم إلى العربية:لخضر خلفاوي

-الحب حسب أفلاطون: الحب هو التعطش إلى الخير الذي حُرمنا منه والذي يجعل من هذا الحرمان معاناة. ماذا نريد و ما غاية ذلك؟ هي الرغبة إلى ما هو جيد وجميل. نرى إذن أن الحب ينشأ من قيمة موضوعه.
-*أصولية مفهومية الحب الأفلاطوني هو مفهوم فلسفي للعلاقات الرومانسية يعود تاريخه إلى عصر النهضة في القرن الرابع عشر أي تحديدا في نهاية القرون الوسطي: وقد سلط الضوء عليه في الواقع الفيلسوف الإنساني فلورنتين مارسيل فيسينو في القرن السادس عشر تحت الاسم اللاتيني “Amor platonicus” الحب العفيف، خارج عن كل شهوانية، و هو سلوك فكري دون ظهور الرغبة في إقامةالعلاقات الجنسية. و غالبًا ما يُرمّزُ ذلك إلى -كمال الاقتران- بين شخصين، ويعتبر الحب العفيف أو الأفلاطوني ب "الحب الأكثر شعرية و أقوى من كل اعتبارات أخرى" و عليه من هذا المنظور المفهومي فهو -يتعارض- مع الحب "المبتذل أو الفاحش" المتعلّق بتكاثر الجنس أو النوع البشري. و منه فإنّ "أفلاطونية المشاعر" تتعارض تماما مع الفكر أو الحركة "الداروينية".
وفقا للفيلسوف الفرنسي نيكولا جريمالدي، مؤلّف "تحوّلات الحبّ Métamorphoses de l’amour " إصدار 2011، فإن الحب يرتبط بشكل أساسي ب"الانتظار". والحقيقة أن العديد من الناس يتوقعون أسباباً تدفعهم إلى الحب ـ كما لو كان الحب نابعاً من اختيار ما. و لو أنّ على وجه التحديد، ليس في ذلك من خيار، حيث أننا لا نختار أن نحب ولا الشخص الذي نحبه. بهذا المعنى، يفضل الحب أن يكون نوعًا من "العمى" أو "اللاعقلانية"، والذي سيكون أساسه التوقع، التوخّي- و الذي يترجم في حد ذاته إلى رغبة في المغامرة، أو الرغبة في المطلق في ذلك، أو حتى الرغبة في تلبية رغبات الآخرين. وهذا الجانب الأخير يقودنا إلى النظر إلى الحب من وجهة نظر «تمثيلية»، حيث يربط كل شيء بذاته، ثم من وجهة نظر «الحياة» التي لا تطمح إلى شيء بقدر ما تطمح إلى أن تفيض من نفسها. يصر الفيلسوف "غريمالدي"قبل كل شيء على عدم قدرتنا على تفسير الحب الذي نكنه لكائن متميز، ثم يرد بنظريته الأولى، وهي أن "هناك أسباب للحب فقط لأولئك الذين لا يحبون". ليس فقط أنه لن يكون هناك سبب للحب، ولكن يجب علينا أيضًا أن نعترف أنه على الرغم من كل الأسباب التي تجعل المرء لا يفعل ذلك، فإنه لا يستطيع قمع مثل هذه العاطفة. إن توقع حياتنا لا يمكن أن يكون أكثر من هذا الشعور الجميل بالسلام الذي نختبره في حضور الشخص الذي نحبه.
**
*الخيميائيون يحشرون أنوفهم في ظاهرة "الحبّ)
-كيمياء الحب: عندما يكون للمشاعر رائحة !
كيف نفسر شعور الأمان الذي يغزونا عندما نستنشق رائحة الرضيع الحلوة؟ لماذا رائحة عرق الرجال تجعل كثيرا من نساء العالم مستثارات و سعيدات؟ ولماذا أنّ الدراسات تؤكد أن رائحة النساء عندما (تنضبط) أثناء الدورة تجذب الرجال؟ و هل تعلم مثلا في العالم الغربي أنه عندما يقترب عيد الميلاد، مع عطور التنوب و شجر القداس ورائحة الديك الرومي، يشعر حتى المنعزلون الأكثر قسوة و انعزالا بالحنين إلى حضن الأقرب إليهم اجتماعيا ؟ و لماذا الحيوانات المنوية، بفضل مستقبلاتها الشمية، تتمكّن من إيجاد طريقها إلى البويضة و الالتحام بها محاولة اختراقها واستيطانها ؟ و أنّ جميع الأنظمة الشمولية، لتعقب المنشقين، تسجل و تقتفي آثارهم الكريهة؟ وأن رائحة زنبق الوادي هي منشط جنسي قوي؟
الخوف، أو الاشمئزاز، أو الرفض، أو الرغبة، أو الإثارة، أو الفرح: تأتي الروائح من ماضينا القديم، ولا تتوقف أبدًا عن اللعب بنظامنا النفسي الخاص. ولكن سواء كان الأمر يتعلق بفن الطهي أو صناعة الخمور، أو المنتوجات الروحانية أو الإثارة الجنسية، أو الحرف اليدوية أو الصناعة ككل، فإنها تعكس أيضًا ثقافتنا واجتماعيتنا.
نعم عند مفترق طرق العلوم كعلم الأحياء والأنثروبولوجيا والتحقيقات و البحوث التاريخية، سيعلمكَ و يرشدك كتاب "كيمياء الحب" أمورا أخرى تجهلها، و بأن الأنف جزء من دماغنا العاطفي، وأنه بالفعل عضو أساسي في إنسانيتنا، وأن لدينا ميلًا استثنائيًا للحياة و ما يرتبط بالملذات و الشهوات. الكتاب الدراسة هو تحقيق كبير، في طليعة البحوث و الاكتشافات العلمية، من تأليف كل من "ريجين دي، هانز هات، كارولين لي" و تصدير و مقدمة الباحث "جيل بوتش، مدير الأبحاث في المركز الوطني الفرنسي للبحوث العلمية". إصدار 2013.
من جانبه يقول الباحث الجامعي مارسيل هيبرت أن الحب هو نتيجة مجموعة من التفاعلات الجزيئية؟ ويحظى هرمون الأوكسيتوسين بشكل خاص - الكيميائي الفرنسي من ستراسبورغ، مارسيل هيبرت، يصنع زبدة أفكار بحثه في كتاب عنونه ب(أوكسيتوسين حبيبتي) Oxytocin, mon amour، نشرته HumenSciences مؤسسة العلوم الإنسانية في عام 2021.
و خطرت له هذه الفكرة في عام 1997 عندما حضر مؤتمرًا في مونتريال ترأسه عالم صيدلة أمريكي. يعرض هذا نتائج بحث فريقه في سلوك أزواج من فئران الحقل.فعلى الرغم من أنهم ينتمون إلى نفس النوع، إلا أن فئران البراري والجبال تتصرف بشكل مختلف. إذا كان الأول أحادي الزواج، فإن الأخير متعدد الزوجات. السبب؟ هو الفوارق في مستويات هرمون: الأوكسيتوسين. و عليه فإن استقرار حياة الزوجين وسلوك الوالدين يمكن أن يتوقف على هذا الجزيء molécule.
و عليه فإذا كان ل "الأوكسيتوسين" القدرة على تفسير عدد كبير من السلوكيات، فإن الافتقار إلى -الضبط- يمكن أن يسبب أيضًا بعض المشاعر والكلمات وردود الفعل... تظهر التجارب أن الأوكسيتوسين (الذي يتم حقنه عن طريق رذاذ الأنف) يمكن أن يؤثر على الأفراد الذين يعانون من اضطرابات اجتماعية. فلماذا لا نتخيل استخدامه في علاج مرض التوحد؟ جزيء يحاكي الأوكسيتوسين أظهر فعاليته بجرعات منخفضة في الحيوانات، في نهاية عام 2023، تم تقديم براءة هذا الاختراع من قبل شركة ناشئة في ستراسبورغ/فرنسا. و هدفها: استئناف هذا المشروع البحثي لجلب هذا الجزيء إلى البشر... و لاستخلاص و تطوير دواء في نهاية المطاف.
*(البيو-عصبية)، أو البيولوجيا العصبية للحب Neurobiologie de l’amour :
-تبتهج حواسنا، وينشطها "النورادرينالين" وهو المنشط الحقيقي ليقظتنا تجاه الآخرين. مثلا لنتحدث أيضًا عن القبلة الأولى التي ستكون دائمًا أكثر جاذبية و أقوى كثافة حسّية شعورية والتي سنتذكرها طول حياتنا. في البدء يتم تحفيزها برغبة لا تقاوم، ويصاحبها بعد ذلك إفراز "الأنانداميد"، وهو "رسول كيميائي" مذهل يضاعف من متعة الشعور بعشرة أضعاف. هو مُخدّر طبيعي ينشط الإدراك الحسي للفم واللسان ومن ثم يجعلنا ندمن تلك الرغبة في التقبيل مرارا وتكرارا دون ملل و بشغف. بمجرد نجاح هذا اللقاء الأول، فإن الرغبة في الذهاب إلى أبعد من ذلك تدفعنا إلى ما يشبه الجنون، و يرتبط هذا بشكل أساسي بتأثير الدوبامين، هرمون الرغبة، في الدماغ، وهو ما توضحه هذه العبارة التي غناها جوني هاليداي "فَلْأُعطى الرغبة ، الرّغبة التي تُفجّر في الرغبة" « Qu’on me donne l’envie, l’envie d’avoir envie »، الرغبة في أن أريد ذلك". يحفز الدوبامين دائرة دماغية معروفة لدى علماء الأحياء العصبية، دائرة (الرغبة/المتعة). نعم هذا طبيعي، فالآخر يعتبر موضع رغبة فيستجيب لنا بالمتعة. وترتبط المكافأة التي تهدئ آثار و نزعات الرغبة بتأثير عدة هرمونات تنشط أثناء إدراك المتعة. من بينها، الأكثر متعة هو الأوكسيتوسين: الذي يتم تحريره في الدماغ، وله تأثير مضاد للتوتر ومهدئ ويوفر شعورًا هائلاً بالرفاهية و السلام الحلو. من المزايا غير العادية لتطور الإنسان أن أوامر الدماغ يتم تحفيزها عن طريق المداعبات الجسدية. هذا الهرمون لديه أكثر من خدعة في جعبته! فهو ينشط الانقباضات المهبلية/الفرجية أثناء ممارسة الحب كما يعزّز الاسترخاء الجسدي في نهاية العلاقة المُكتملة. إذن قاعدة ملخصة للحبّ:
-أنه ظاهرة بيولوجية عصبية معقدة، تعتمد على الثقة والإيمان والمتعة والمكافأة داخل الدماغ، وبعبارة أخرى تتضمن هذه العمليات / أو هذه الميكانيكا العصبية الهرمونية في المقام الأول على إشارات الأوكسيتوسين والفازوبريسين والدوبامين والسيروتونين.
*في العمر تتمّ ثلاث وَقعات في الحُبّ/
Nous tombons amoureux 3 fois au cours de notre vie !
وفقاً لدراسات في علم النفس، فإنه يُوقَعُ في الحب ثلاث مرات ، وبطرق مختلفة، خلال حياة .
-1) الحب المثالي: و هي الخطوة الأولى نحو سعادتنا بحسب المختصين، فإن هذا النوع من الحب هو الذي نختبره عمومًا في سن صغيرة جدًا، عندما نكون مراهقين. غالباً ما تكون التجربة الأولى متسمة بالبراءة و اندفاع الأحلام، و تغمرها عادة سذاجة «نضجية» لقلب صاحب التجربة ! . في هكذا تجربة و عمر أوّل للمشاعر يتسارع القلب النابض الخافق كأنها فراشات في معدّة صاحبها، وأحيانًا بسرعة أكبر بين قلبين: نتحدث هنا عن المثالية لأننا في هذا العمر غالبًا ما نفتقر إلى الثقة والمعرفة و التجربة بالحب الحقيقي ، وليس لدينا كمرجع سوى الإنشاءات الاجتماعية أو الإسقاطات من المحيطين بنا والتي تجعلنا نميل نحو (الحب الحلم)، الحبّ المرسوم بالمثالية ولكنه ليس حقيقيا على أرض الواقع التجريبي.
*2)الحب الضروري: المرحلة الثانية (نصبح أكبر!)
- الحب المثالي غالبا ما يكون مصدرا للمعاناة و المتاعب، لأن الأفكار التي وضعناها لأنفسنا تتحطم بمجرد أن ندرك أن الحب ليس كما كنا نظن. كلنا نريد أن نلتقي بالحب الذي يشبهنا، الذي يستطيع أن يلبي كل توقعاتنا ويملأ روحنا بالراحة والمشاعر الطيبة. في كثير من الأحيان، بسبب الخوف، يستقر الشعور بالخوف من الهجر أو عدم الفهم أو الشك، ولكن أيضًا الانطباع بأننا لا حول لنا ولا قوة وأننا قادرون على فقدان هذا الحب الثمين الذي يجعلنا نبحث عن هذا الحب لأنفسنا، بسبب الحاجة إلى عزاء أنفسنا والشعور بالتحسن لأن الشعور بالحب يعني الشعور بالفائدة، وهو يعني أن نكون سعداء وأن يكون لدينا شعور بالوجود الحقيقي لأنفسنا ولكن أيضًا للآخر ومن خلال الآخر. نحن نبحث عن تأثير المرآة: "ما أحبه فيك هو أنك تحبني"! هذا نوع من العلاقات الفردية إلى حد ما، لأننا نسعى في الواقع إلى علاقة للشفاء من آلام الحب المثالي، سواء بوعي أم بغير وعي.
*3)الحب غير المتوقع: المرحلة الأخيرة (السعادة الحقيقية والنقية!)
-المرحلتان السابقتان ضروريتان لأنهما تسمحان لنا بالتعرف على أنفسنا والآخرين وعن رغباتنا ورغباتنا الحقيقية كإثنين / كزوجين. في المرحلة الأولى، كنا في كثير من الأحيان مخلصين للغاية للآخر إلى درجة نسيان أو اختزال أنفسنا، وهو خطأ يُعاد ترسيخه في المرحلة الثانية، حيث قد نكون في نهاية المطاف نركز أكثر من اللازم على أنفسنا. هذه الخطوة الثالثة هي المحطة أو النقطة المهمة، لأنها تتيح لنا أن نفهم أن هناك توازنًا يمكننا تحقيقه وبفضله يمكن أن يحدث كل شيء في حياتنا من أجل تحقيق سعادتنا المرجوة. و من الغريب أنه عندما نفهم أنه يمكننا العيش بسعادة دون أن نكون في حالة حب، يكون الحب هو الأكثر صدقًا لأنه يثبت لنا أننا نستطيع العيش بمفردنا وبشكل جيد مع أنفسنا دون أن نتورط في احتياجاتنا الخاصة أو احتياجات الآخر، والتفاهم والصدق والتواطؤ يجعل هذه العلاقة أقوى بكثير مما شهدناه في الماضي. وبالفعل، فإننا نفهم بعد ذلك أن الشريك ليس شخصًا محبوبًا فحسب، بل هو أيضًا كائن يجب أن نحبه دون أي توقعات أو احتياجات. أن نكون سعداء كشريكين، يعني أن نضيف لبعضنا البعض دون طرح ما نفتقر إليه، فهو مضاعفة الأفراح والملذات لنشعر بالقوة. "وحدنا نمضي أسرع، لكن معا نمضي أبعد...
* "الحبّ"، "المنطق" ما الفرق؟
الحبّ حسب "جون دِدرات" هو شعور -غير عقلاني-، يتم إنشاؤه بواسطة اللاوعي لدينا. أمّا المنطق هو التفكير العقلاني الذي خلقه و أنشأهُ وعينا.
أي أنّهُ شعور أو إحساس حادث و يحدث لكنه لا يستند للمنطق و لا للعقل.
إذن فالحب، و لأنه يؤكد نفسه، مهما كان شكله، فهو يستقلّ عن أي خطاب عقلاني، غالبا ما يأخذ شكل ما لا يستطيع العقل الجزم في وصفه بشكل دقيق. ولكن هل ينبغي أن نعتبر أن الحب، في بعده المشتعل والمدمّر معا، معفى من كل عقلانية؟
وبهذا المعنى، كما كتب فريديريك غرولو بموقع cairn.info فإن التساؤل عما إذا كان من المعقول أن نحب هو بمثابة التساؤل عما إذا كان الحب - الذي يُنظر إليه على أنه -فيض من العقل المنطقي الضيق - و يمكن أن يظل متوافقًا مع معرفة الذات، أو معرفة العالم، أو معرفة الآخرين. باختصار، هل يبدو الحب عنصرًا غير مؤاتٍ على الدوام، إن لم يكن عنصرًا مخطئًا و (مفارقة كراهية العقل المتجسد في الحب)، أو غير معقول أو حتى ضارًا، أم يجب أن ندرك في فعل المحبة هذا بُعدًا إيجابيًا يسمح بطريقة ما بخلاصه؟.
——
-في 7أفريل 2025
-مصادر /موقع: psychologie/cairn.info*
-*تهدف Cairn.info، وهي منصة مرجعية للمنشورات العلمية الناطقة بالفرنسية، إلى تعزيز اكتشاف الأبحاث الجيدة مع تعزيز استقلالية وتنوع الجهات الفاعلة في النظام البيئي المعرفي.



#لخضر_خلفاوي (هاشتاغ)       Lakhdar_Khelfaoui#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- *الحبّ من خلال حقائق و دراسات علمية (ج1)
- *رجال ريّا و سكينة (سيرة سياسية و اجتماعية): من مرويات الرّا ...
- كلّ القصّة و كل الفارق.. و ليس العليم كالحَليم!
- الوحدة و ضغط الإخفاء: بين الاستثمار النفسي و الاستدمار الذات ...
- -تيّار محاربة الفضيلة و إشاعة منحى كتابة الفواحش من خلال -خم ...
- *من وجدانيات فلسفة الإفلاس المُطلق: -مُحاكاة الموت-
- * الجرافيتي أذن الجدران الصامتة و لسان الأفكار المهمّشة/ كيف ...
- -الدُّوكسا- Doxa الجنسية: عندما تنزل النساء إلى الشوارع؛لعبة ...
- بعيون غربية ناقدة:Décadentisme littéraire تيار -الانحطاط الر ...
- *مَنْكَحة العَصر: المِسْتَرْ -دودو- و حيوانات أمريكا الأليفة
- *أولاد الزنا و -يشعوبَ و مَشعوبَ-!
- *أفكار فلسفية فكرية:شرّ المخلوقات !
- *حول تجربة الكتابة:محطات من الغرب عن نشأة النزعة الجندرية في ...
- *عُلوّ عِلّيتِي
- *الكائن..
- *أفكار فلسفية/فكرية وجودية: اغتراب ميتافيزيقي
- قابيل يُحاكم القاتلة*!
- *أفكار فلسفية فكرية:موت المرأة الفاضلة و استبدالها ب القَحْش ...
- *أفكار مُعاصرة من فلسفة علم الاجتماع و تنمية الذات: عن الكائ ...
- *-مَصَالح مُحمَّدية- سردية من الواقع


المزيد.....




- نيبال تشهد تعيين أول سيدة كرئيسة وزراء في تاريخها بعد احتجاج ...
- مالذي يعنيه خفض التصنيف الإئتماني لفرنسا؟
- أي مسار بعد إعلان -نيويورك- نحو دولة فلسطينية؟
- أول لقاء بين رئيس وزراء قطر مع نائب ترمب ووزير خارجيته بعد ه ...
- أسامة حمدان: محاولة اغتيال وفد حماس إطلاق نار مباشر على ورقة ...
- فيدان: الاعتراف بجرائم إسرائيل في غزة خطوة نحو العدالة الدول ...
- جنوب لبنان.. إصابة شخصين جراء استهداف مسيرة إسرائيلية
- عشرات القتلى في غزة بغارات ونيران إسرائيلية
- لغز الرصاصة البعيدة.. أميركا تبحث عن -القناص الشبح-
- الإمارات تستدعي نائب السفير الإسرائيلي


المزيد.....

- الصورة النمطية لخصائص العنف في الشخصية العراقية: دراسة تتبعي ... / فارس كمال نظمي
- الآثار العامة للبطالة / حيدر جواد السهلاني
- سور القرآن الكريم تحليل سوسيولوجي / محمود محمد رياض عبدالعال
- -تحولات ظاهرة التضامن الاجتماعي بالمجتمع القروي: التويزة نمو ... / ياسين احمادون وفاطمة البكاري
- المتعقرط - أربعون يوماً من الخلوة / حسنين آل دايخ
- حوار مع صديقي الشات (ج ب ت) / أحمد التاوتي
- قتل الأب عند دوستويفسكي / محمود الصباغ
- العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا ... / محمد احمد الغريب عبدربه
- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - لخضر خلفاوي - *الحبّ حقائق و دراسات من منظور الفلسفة و البيولوجيا العصبية -(ج 2)