أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أمين بن سعيد - إنسان هذا العصر: ضد التحزب!















المزيد.....

إنسان هذا العصر: ضد التحزب!


أمين بن سعيد
(Amine Ben Said)


الحوار المتمدن-العدد: 8458 - 2025 / 9 / 7 - 16:47
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


الإنسان كائن متناقض بامتياز، بل يمكن أن نُعرّف التناقض به! كثير من هذا التناقض جاء من التشويه الذي يتعرض له منذ مجيئه إلى هذا العالم حتى مغادرته إياه، وهو تشويه شنيع يستحيل أن ينجو بشر بالكلية من نتائجه ورواسبه، وأقصى ما يستطيع العاقل الواعي هو أن يُمضي أيام عمره محاولا ما استطاع التخلص من تلك البقايا والتأثيرات التي شوّهته منذ صغره. أما العامي والمُغيَّب فلا أمل له ولا خلاص، وهذه حال أغلب شعوب الأرض، وكل وحظه فيما ورث وبما شُوِّه...
تأتي الأديان على رأس قائمة المعتدين، ثم تليها الأيديولوجيات، وموقف من تحرر من قيودها وغادر كهوفها ألا ينسى أبدا! ليس بثقافة الغل والثأر اليهودية، بل بثقافةِ عدلٍ وبرجماتية: العدل في ألا ننسى أبدا جُرم ذلك المجرم، والبرجماتية في أن هذه الأديان والأيديولوجيات واقعٌ لا خلاص منه بالكلية وأمراض مزمنة سترافقنا طيلة أعمارنا.
يرى حكام العالم البشر كأفواه، وكحيوانات مفترسة في حديقة أو محمية. وليُمرروا أوهامهم تلك، صنعوا "علوما" و "فلسفات" اقتنع بها السذج والجهلة ممن يسمونهم "مفكرين" و "فلاسفة" و "علماء"، وأعوان البروبجندا هؤلاء يغسلون عقول الشعوب بتلك التفاهات حتى اعتقدت بصحتها وصارت تعمل على تطبيقها: من أعظم ما زعم الحكام أن البشر كثيرون ويجب تقليل عددهم! الموارد قليلة ومحدودة والأفواه كثيرة! وهو زعم لمن يملك ذرة عقل، لا يتجرأ على قوله إلا من يرى نفسه إلها كألوهية الإسلام أي فعال لما يريد! هو حر! هؤلاء للجنة ولا أبالي وهؤلاء للنار ولا أبالي! هكذا ومن لم يُعجبه يشرب البحر! طبعا، سيجيب المغيبون أن زعم الحكام "علم" ولذلك كلامي "مجرد كلام مقاهي لا يصدر إلا عن جهلة"، وعلى رأس هؤلاء يأتي اليساريون الذين يحاربون الرأسمالية! لكنهم مؤمنون تقريبا بكل أكاذيب الرأسماليين كحدوتة الموارد القليلة هذه! وابن خالتها الاحتباس الحراري بفعل البشر، ولا يستحون من القول بضريبة الكربون على البسطاء، مع مواصلة نقدهم المنافق لأصحاب الباخرات والطائرات، في مسرحية سخيفة أتعجب كيف لا تزال تستهوي "أهل الفكر" و "الثقافة" مثلما يُسمونهم!!
كان الله في الغرب مصدر المعرفة ومنهي النقاشات والمناظرات، وعندما مات، استُبدل بـ "العلم" فصار هذا العلم المزعوم الإله الجديد الذي يحكم الغرب والعالم. وكلما رفض أحد خرافة أو أكذوبة، يُكفَّر ويُهرطق: أنتَ "جاهل"/ "دجال"/ "منكر للإجماع العلمي" إلخ من تهم الإدانة. ولذلك ترى المُغيَّبين، يتكلمون بعجرفة وعنجهية، فهم يتكلمون انطلاقا من "العلم" وليس من لا شيء، تماما مثلما كان أسلافهم يتكلمون انطلاقا من "الله"! قديما قال الله أن عذراء حملت وولدت، وحديثا قال "العلم" الترهات التي تُكبل البشر اليوم، والتي عند التدقيق فيها، نجد أنها عالمية/ كونية تخص كل البشر، ومن ذلك نفهم أن الهدف هو الأرض ومن عليها وليس مجرد أرض أو شعب هنا أو هناك... على رأس هذه الترهات الصحة والمناخ أي المشترك الذي يهم كل البشر وكل الأرض! ما عاد وقت أديان والأديان تحكم جغرافيا محدودة، وإن أرادت التوسع عليها بالذبح والاستعمار والعصر لم يعد يسمح بذلك. العصر يسمح، بسُمٍّ يُدس في عسل، ويدخل بسهولة إلى كل مكان، لتُغسل الأدمغة، وبعد ذلك الرعاع أنفسهم سيُطالبون بسجنهم وعبوديتهم: مثال على ذلك، مطالبة الشعوب بحقنها أيام الكوفيد، بعد أن غسل أعوان البروبجندا أدمغتها بأن تلك السموم وتلك الأسلحة البيولوجية "علم" و "الحل الوحيد" للنجاة من الغول! لمن يقرأ لي الآن، ومع الاحترام لشخصه: إذا لم تفهم ما حصل أيام الكوفيد، فأنت كسلفي يريد أن يغزو ويعود بجواري، اليوم، بل أنت أقل شأنا منه، لأنه متدين ويمكن أن نقول عنه مجرد عابد حرف مغسول الدماغ! كل البشرية قبلت بالسجن أو ما سُمي بالحجر، كل البشرية قبلت بأن تُلغى أبسط حقوقها أي حق التنفس، الأكل، الحركة، العلاج، المعلومة، العمل! كل البشرية قبلت بأن تُغتصب أجسادها بأسلحة الدمار الشامل تلك التي سموها "تلقيح"! كل البشرية قبلت بالعنصرية والاضطهاد ضد من رفض ذلك الدين! كل النخب قبلت بالعبودية الرقمية تحت اسم البسبورت الصحي! إلخ إلخ...! [استعمالي "كل" للتشديد وإلا فهي "أغلب"] إذا لم تفهم ما حدث، عليك أن تتدارك وبسرعة، لا أن تستغرب من أقوالي التي لمعلوماتك لا تحتمل ذرة نقاش اليوم: تعرف أو لا تعرف! وليس الله قال بل بمنطق بسيط يمكن أن يكون عند عامي أمي يُمكن به أن يرى الخلل كالشمس يوم صيف! [منذ مدة، اتصل بي صديق قائلا عن منطقته: "عندنا مهرجان قلب"، فلم أفهم، فأجاب أنها جلطات شبان لم يتجاوزوا العشرينات! لا تحتاج لطبيب لتُجيب عن هذا السؤال: هل تعودتَ على جلطات تصيب الصغار؟ القاسم المشترك بين المشار إليهم: حُقن الكوفيد.] عندما تفهم ما حصل أيام الكوفيد ستضحك بقية عمرك من خرافة اليسار الذي يحارب الرأسمال، وستفهم قولي عندما أقول أنهما أخوان والعدو الحقيقي فوقهما وفوق كل الثنائيات التي صنعها ليُلهي العيون عن النظر إليه!
يعرف حكام العالم أهمية الدين في تغييب عقول البشر وإلهائها عن مصالحها وقضاياها الحقيقية، لذلك لا يوجد أي رغبة حقيقية في القضاء على الأديان لأنها ستظل أبدا بقرة حلوبا بالنسبة لهم. لكنها، تثير القلائل والحروب التي تصلح لهم (الحكام) في مواضع، لكن في أخرى تضيع وقتهم وطاقاتهم. لذلك يعملون على صهر كل الأديان في واحد، تحت شعارات براقة انخدع بها البعض، وسيلتحق بهم غيرهم في مستقبل الأيام. من هذه النقطة، يجب فهم الخلفية الدينية لهؤلاء الحكام، والعبرانية بالتجديد، لأن الهدف هو التوحيد، والتوحيد عبراني أي يهودي/ مسيحي/ إسلامي: عندما أتكلم عن مفتاح الإلحاد، كلامي لم يأت من فراغ، بل من حقائق لا يُمكن أن تُرد! الملحد يعرف جيدا خطورة وإرهاب التوحيد، فكيف يُعقل أن يوجد ملحدون يقبلون بهذا الهراء؟ وكيف ينخدعون بترهات من قبيل سيؤسس ذلك لعالم جديد دون ضغائن الأديان؟! مفتاح الإلحاد وحده يكفي لفهم كل أيديولوجيا عالمية هدفها السيطرة على كل البشرية! نعم بمفتاح الإلحاد تستطيع أن تقول أن التلقيح/ الاحتباس الحراري المزعوم دجل علمي! لماذا؟ لأنهما "توحيد" لا يقبل بأن يُعترض عليه، ولأنهما مفروضان بالحديد والنار والكذب والتدليس والإرهاب! لا أحد فرض على كل البشر أن 1+1=2! الحق لا يُفرض بالقوة، بل حججه يقبل بها الحجر قبل البشر: إذا كان الفرض، كان الدين وكانت الأيديولوجيا. وإذا مسّ ذلك كل البشرية، كانت الألوهية ممن كان وراء ذلك الحق المزعوم، وكان الهدف استعباد كل البشر!
تدمير ثقافات الشعوب وخصوصياتها، فتح الحدود دون ضوابط، تزييف تاريخ الشعوب والعداء لحقيقته، كلها تُسهل على حكام العالم فرض أجنداتهم، وبطريقة أو بأخرى، تستعمل الأديان والأيديولوجيات كبيادق وكجنود مرتزقة وكحلفاء، ولذلك يُسمح بتواصل بقاء دين بدائي همجي كالإسلام وأيديولوجيا شمولية كالماركسية في عقر دار الرأسمال، وليُضحك على الأتباع والشعوب عامة، يُصبح الدين الحقيقي "تطرفا" ويُلصق به ما ليس منه كالحريات والقبول بالآخر، ونفس الشيء مع الأيديولوجيات فالماركسية تصير ديمقراطية وماركس أبو الديمقراطية والحريات، والليبرالية وطنية وهدفها العدل ورخاء المجتمعات وهكذا و... "ابلع يا مغفل"! وطبعا أصحاب هذه الأديان والأيديولوجيات سيقولون أن كلامي "جهل" و "نظريات مؤامرة"، وهنا نصيحة من القلب/ بمحبة للقارئ: حاول أن تبتعد أكثر ما يمكن عن وصف أحد بـ "المؤامرة"، لأن تلك التهمة من أهم التهم التي صنعها الحكام لتجهيل الجميع: النخب قبل الشعوب، وحقيقةُ بدء هذا السلاح تجدها عند الموساد والـ CIA: كل شيء مؤامرة، هذا قول الدين، ومكانه المزبلة. لا يوجد شيء اسمه مؤامرة: هذا قول حكام العالم، وأيضا مكانه المزبلة! التاريخ لا يحركه إله، ولا تُحركه الشعوب، بل يُهندس له أفراد فيُحركون الشعوب مثلما يريدون، وإن حدثت فلتة (كحرق البوعزيزي نفسه) فإنهم يتلقفونها بسرعة فتكون النتيجة نفسها أي تحريك الشعوب أين يُريدون لها أن تتحرك! كلمة "مؤامرة" كلمة حقا تافهة، لأنها تُبعد عن الكلمة التي يجب أن تُستعمل أي "هندسة" وكل شيء هندسة: المجتمع/ المناخ/ العلوم-الطب/ الإعلام/ التاريخ-الفلسفة... أم تراك ممن يقولون بـ "الثورة" الفرنسية والروسية و............. التونسية! والتي مباشرة هندسوا لها "الياسمين" و "الربيع" و "العربي"!
بقية هذا الحديث، كلام "من القلب"، بمحبة، خصوصا وأني تقريبا أرفض كل شيء في عالمنا، أي العالم العبراني، الغربي وتحته عالم العروبة-إسلام... يحز في نفسي أن يُمضي أحد حياته مضحوكا عليه، مدافعا عن أوهام يظنها حقائق وحلولا لمجتمعه وللعالم ككل وهي العكس تماما، وعلى "مقام" رهان باسكال سأغني لهؤلاء أغنية لا تُعجبني لكن ربما أعجبتهم: لماذا تدافع أصلا؟ لماذا تعمل جنديا في جيش قد تكون حربه عكس ما تظن؟ لماذا لا تكون محايدا أو تسكت على الأقل؟ صراخك لست متأكدا هل هو بناء أم هدام فلماذا لا تسكت؟ ولماذا لا تشك فيما عندك؟ مهما كانت خلفيتك أنت كشيعي يحارب سنيا دون أن يرى شيئا غير ذلك! الحكم قد يكون صعبا جدا، خصوصا أن معارف البشر محدودة، لكن ما أدراك أن تلك النقاشات والكتب والمحاضرات الذي تراها "شيئا" ربما تكون بول بعير شاف أو عدالة اجتماعية ستحققها تلك الأيديولوجيا؟ لماذا لا تراهم كلهم مجرد مائدة عليها مأكولات كثيرة فتختار منها أو لا تأخذ شيئا أصلا؟ لماذا تأكل كل شيء؟! والذي يأكل كل شيء هو الذي يقبل بل ويفتخر! بأن يصف نفسه باسم ذلك الدين أو تلك الأيديولوجيا! الذي تقرأه هنا هو النقيض الحرفي لما يقوله أصحاب الأيديولوجيات والأديان، فافتخارهم ونسبتهم لما عندهم، يُقابله الاستغراب والتعجب عندي: نعم! وأقول كيف يقبل إنسان في هذا القرن أن يحدد وجوده بدين أو بأيديولوجيا... مسلم/ مسيحي/ يهودي وأيضا ملحد! ماركسي/ ليبرالي وأيضا قوميته! الإلحاد والأمازيغية لا يُحددان وجودي! أنا أكبر/ أعظم بكثير منهما -على عظمتهما-! فما بالك بمن ينسب نفسه لفكر عنده قرون وكائنا من كان مصدره محمد أو ماركس أو أو...: لا فرق!
سؤال بسيط جدا أتركه لك، لماذا لا ينسب البشر أنفسهم إلى العلماء الحقيقيين الذين اكتشفوا الأمراض وعلاجها؟ الذين اخترعوا وصنعوا كل ما يُسهّل وجودهم ويجعله أكثر رفاهية من الدراجة إلى السيارة والطائرة إلى الموبايل والمكيف والغسالة وووو؟ لماذا لا ينسبون أنفسهم إلا إلى أصحاب الأديان والأيديولوجيات؟ أي من تسببوا في الدمار والحروب والقتل وتقسيم البلدان والمجتمعات ووو؟! ألهذه الدرجة البشر أغبياء ومغيبون؟! ألهذه الدرجة لا يُفكّرون، لا يتعظون... لا يستحون؟! كلامي يُفسر قولي أن الغنوشي أهم من كل أفكاري: الإنسان أهم من الفكر، من الدين، من الأيديولوجيا! وهو كلام يدّعيه أيضا أصحاب هذه الكهوف، لكن الأرض كذبتهم وتُكذبهم وستُكذبهم أبدا! كلهم يتكلمون عن الحريات وعن تقديسهم للإنسان، لكنهم عبيد... مجرد عبيد لأوهام طوبى لمن تجاوزها!



#أمين_بن_سعيد (هاشتاغ)       Amine_Ben_Said#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإلحاد والملحد والوطنية (4) الكتابة
- هناء 6
- هرطقات في هيكل البداوة العروبية اليهودية
- عن وإلى -شذاذ الآفاق- (2) حديثُ النضال الحقيقي
- قليل من العدمية لا يضر...
- المؤمن، المُغيَّب والمغيَّب جملة وتفصيلا (3)
- فلسطين وإسرائيل: تبا لكما!!!
- المؤمن، المُغيَّب والمغيَّب جملة وتفصيلا (2)
- المؤمن، المُغيَّب والمغيَّب جملة وتفصيلا (1)
- الإلحاد والملحد والوطنية (3) الأمازيغية
- الإلحاد والملحد والوطنية (2) -لا وطنية مع وهم الثنائيات-.
- عن وإلى -شذاذ الآفاق-
- -تأملات- في ثديي أ. فينوس صفوري
- (لم يُنشر التعليق لأنه لم يُعجِب المراقب)
- ملاك أولى 2-2
- ملاك أولى 1-2
- البيدوفيليا وحكم الإعدام... تأملات...
- عن -الأول في فصله-...
- إيران وإسرائيل: أما آن لحكم البدو أن ينتهي؟!
- هناء 5


المزيد.....




- ماذا سيحدث في اليابان بعد استقالة رئيس الوزراء؟ مراسلة CNN ت ...
- محمد بن زايد والملك عبدالله الثاني: نرفض التهديدات الإسرائيل ...
- حل الدولتين في الشرق الأوسط -فكرة فاشلة- وقد انتهت – مقال رأ ...
- هجوم حوثي على قاعة المسافرين في مطار رامون وإغلاق المجال الج ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن إصابة شخصين جراء استهداف مُسيرة أطلقت ...
- البرتغال: تقرير أولي يكشف أسباب حادث انحراف عربة ترام عن مسا ...
- كابُل تشيد.. مساعدات قطر تعيد الأمل لضحايا الزلازل بأفغانستا ...
- أسطول الصمود لكسر الحصار عن غزة يواصل رحلته عبر المتوسط
- أصوات من غزة.. تكدس الخيام جراء القصف الإسرائيلي واستمرار ال ...
- مسيّرة حوثية تضرب مطارا بالنقب وإسرائيل تتحدث عن -أخطاء خطير ...


المزيد.....

- الصورة النمطية لخصائص العنف في الشخصية العراقية: دراسة تتبعي ... / فارس كمال نظمي
- الآثار العامة للبطالة / حيدر جواد السهلاني
- سور القرآن الكريم تحليل سوسيولوجي / محمود محمد رياض عبدالعال
- -تحولات ظاهرة التضامن الاجتماعي بالمجتمع القروي: التويزة نمو ... / ياسين احمادون وفاطمة البكاري
- المتعقرط - أربعون يوماً من الخلوة / حسنين آل دايخ
- حوار مع صديقي الشات (ج ب ت) / أحمد التاوتي
- قتل الأب عند دوستويفسكي / محمود الصباغ
- العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا ... / محمد احمد الغريب عبدربه
- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أمين بن سعيد - إنسان هذا العصر: ضد التحزب!