أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أمين بن سعيد - الإلحاد والملحد والوطنية (4) الكتابة















المزيد.....

الإلحاد والملحد والوطنية (4) الكتابة


أمين بن سعيد
(Amine Ben Said)


الحوار المتمدن-العدد: 8455 - 2025 / 9 / 4 - 00:11
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


(الجزء الأول: https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=839750)

لم يتغيّر شيء؛ لا زلتُ أسمع ذلك الصوت: "أنتَ تُضيع وقتكَ"، "يا رجل!"، "وبالعربية!! واليوم!؟ في 2025؟!!"... "What the HELL?!"
أجسِّد الأمر... صديق أو أخ أو أب يلومكَ على علاقتكَ بها ويُعدد لكَ مساوئها، "ما بكَ يا رجل؟!" "ماذا تفعل؟!" "هل جُننتَ؟!" من الآخر: لا تصلح حتى لأن تقول لها صباح الخير وتمرّ! لا تستطيع ردّ ما يقول لأنه حقيقة، لا تستطيع حتى أن تنظر إليه ومواجهة عينيه... ثم بصوت خافت وأنتَ تنظر إلى الأرض أمامكَ... "أحبها!"، فيقول: "ماذا قلتَ؟!!"، فتسكت، ثم تقف وتغادر المكان بعيدا عنه، وأنتَ تُكلّم نفسكَ: "نعم! أحبها!"
الذي مرّ يُسمى غياب المنطق والعقل، إيمانا، هكذا نحن البشر؛ كائنات متناقضة شيزوفرنية، وكثيرا ما لا تستطيع التفريق بين مؤمن وملحد، بين من يزعم أن العقل يحكم خطواته ويستحيل أن يقبل الأوهام والخرافات، وبين غيره... كل البشر كذبة، وكلهم يعملون بصوفتوير/ بثقافة "اللمم": كذبة صغيرة وكذبة كبيرة، سارق صغير وسارق كبير... كل البشر منافقون، وفي مقال سابق، من جزءين عن النفاق، قلتُ أنه محرك من محركات التاريخ، وليس فقط صراع طبقات الماركسيين.
كل الذي سيقال هنا، يصطدم مباشرة بمبدأ من أهم مبادئي: "افعل ومر ولا تهتم لا بمن تذمر ولا بمن شكر"، وهو قول قد يظهر جميلا، وعدم انتظار مقابلٍ أمر محمود. لكنه أيضا يعكس "امتلاك حقيقة مطلقة" وهو أمر مذموم؛ لنأخذ الدين كمثال، والإسلام تحديدا بما أنه الحاكم لمجتمعاتنا: القادم مثال لكنه أيضا نكتة!
[احترامي، لكن ماذا سأنتظر من مسلم عندما "أنتقد" دينه؟ ماذا يعني هذا؟ أن يُقنعني يعني، فأقول أن محمدا رسول من عند إله؟ وهل عنده حجج أصلا ليُغيّر ما أقول والذي جاء بعد معرفةٍ بدينه ومآسيه؟! سمعتُ منذ مدة بالصدفة على اليوتيوب، أحدهم يقول ما معناه هناك ملحدون "باحثون عن الحق وهؤلاء يمكن أن نناقشهم"، و "ملحدون مُؤَدلجون، وهؤلاء لا كلام معهم، لأنهم أصحاب أيديولوجيا وعقولهم مُغلقة" وكلامه مجرد اسقاط لما عنده -كغيره من المتدينين-، وإلا الملحد وصل قمة الهرم، ولم يعد شيء ليبحث عنه أو فيه (لا إله، لا أديان، انتهينا). وحتى لو تنزلنا! فهل سيبحث عند مؤمن بدين؟ كأننا -أكاديميًّا- أمام من حصل على دكتوراه منذ زمن، فهل سيبحث عند تلميذ ابتدائية؟! تلك الصناعة البشرية البدائية المضحكة من بساطتها وسذاجتها وتفاهتها التي تسمى "دينا"، سيسأل فيها الملحد بعد أن درسها وعرف أسرارها؟ وبعد أن يسأل! سيقول أن محمدا وكذبة العبرانيين "رسل"؟ وآخرهم "إله متجسد"؟ شيء عجيب جدا حقا لا يُفسّره إلا تغييب إيمان هؤلاء لعقولهم جملة وتفصيلا، والنتيجة أقوال مضحكة ومخجلة يقولونها دون أدنى حرج أو خجل... لا يجب نسيان أن هؤلاء يُعمّمون مثالا تافها لا قيمة له، وينطلقون منه ليزعموا منطقية ومشروعية أقوالهم، وهو يخص الغرب حصرا، أعني ذلك "الملحد" الغربي الذي تربّى على "الإلحاد"، لكنه اكتشف خطأه عندما درس وأعمل عقله!! فصار مسلما أو مسيحيا أو يهوديا أو مؤمنا بمثل ذلك من الخرافات... الجواب هنا بسيط، وهو أن ذلك الـ "ملحد" المزعوم عاش في بيئة ذات خلفية مسيحية إسمية، أي مجرد عامي كعوام المسلمين عندنا، ولا دراية له لا بالدين الذي يمثل الخلفية بالنسبة إلى مجتمعه ولا بأبجديات الإلحاد: لاحظ مدى جرأة المتدين عندما يُسقط شأن هذا "الملحد" الغربي المزعوم! على من يعرف دينه عندنا أكثر من مشايخه.]
طبعا المبدأ المذكور أي "افعل ومرّ..." لا يعني عدم النقاش ومقارعة الحجة بالحجة، ولا حجة للمعترض، ولذلك قلتُ أنه لن يضيف لي شيئا، بمعنى لن يُغير ما عندي، والذي عندي مبني على أدلة لا تُنقض. في هذا الإطار، استعمال كلمة "نقد" هو واقعا مجرد كلام منمق أو نفاق، لأن النقد في إطار نسبي/ غير مطلق يعني أني ربما سأتعلم شيئا من ردود المعترض، الحقيقة أني لا أنتظر شيئا، وكلامي ليس نقدا بل هو تعليم لذلك القابع في سجنه/ كهفه، والذي عادة ما يكون غير ملم أو جاهل بدينه أو بموضوعه... أي وأواصل مع مثال الدين، الملحد عندما يتكلم عن الدين، هو طبيب يداوي، والأهم عنده هو الطريقة التي تكون الأحسن مع ذلك المريض: المسألة ليست لا نقدا ولا "بحثا عن حق" مثلما زعم تاجر الدين المسلم صاحب النكتة المشار إليه! كلامي بخصوص الدين، ينطبق على موضوعات كثيرة يُظن أنها موضوعات للنقاش والنقد والرأي والرأي الآخر، بل يزعم جلاوزتها أنها علوم وفلسفات والحقيقة أنها مجرد خرافات بل ترهات وخزعبلات فرضتها الأنظمة والأيديولوجيات الحاكمة واعتقد بها السذج من الأتباع كالهولوكوست والاحتباس الحراري المزعوم وأجندة لوبي الحروف المقطعة وغيرها من الأوهام ولعل من أفضلها عندي خرافة اليمين "المتطرف" في الغرب! والعجب العجاب كيف يُستعمل المصطلح من شخص هو نفسه يقول عنه أنه "صهيوني"!! واليمين الحقيقي لا يمكن بأي حال أن يكون مقربا ليس من "الصهيونية" بل من اليهود: نعم اليهود حاف! قضية "التطرف" المزعوم لا تُقاس بالعداء للمهاجرين ولا للتوجهات الجنسية ولا بالعودة للتقاليد المسيحية ولا ولا ! بل أولا وأخيرا بالموقف من اليهود ومن سلطتهم في الغرب وأيضا بالموقف من قدس أقداسهم: الهولوكوست! اليميني الغربي الحقيقي لا تعنيه فلسطين في شيء، بل تعنيه إسرائيل وأعوانها الذين يُدمرون بلده! اليميني وطني وو‍طنه يمر قبل كل شيء، الإسلام لا سلطة له ولا خطر له على وطنه، تلك أكذوبة حكام الغرب وشركائهم اليهود، المسلمون يُسببون بعض قلق لا غير لكنهم لا يملكون أي سلطة ولا يحكمون! الوطني الغربي الحقيقي قضيته الأولى الأقلية اليهودية التي تسيطر على كل شيء تقريبا في بلده، وليس صلاة مسلمين في شارع أو عملية استخباراتية يجهل أصولها: كل عمليات المسلمين في الغرب لا تختلف في شيء عن أحداث سبتمبر و7 أكتوبر، أي المنفذ مسلم لكن سُمح له من السلطات لتستطيع فرض أجنداتها المستقبلية... هل ما أقوله هنا علوم عظيمة؟ قطعا لا! لكن من يعتقد بالروايات الرسمية البائسة سيُمضي حياته مُخرفا يظن الأمر فلسفات ورأيي ورأيك ورأيه، ومن سيسمع ويقرأ له سيظنه يستحق والمسألة صعبة وتستحق، والحقيقة أن الأمر جلي وواضح وضوح الشمس! هؤلاء السذج مهما كانت أسماؤهم، يتكلمون عن نظرية مؤامرة، وعمن يبحث عن تفسير سهل لقضايا شائكة، هؤلاء لا ينخدع بأقوالهم إلا المُغيبون أمثالهم: اذهب مباشرة إلى الأصل، ولا تضع وقتك وراء باعة الكلام والكتب والبرامج التلفزيونية: تجار وبضاعتهم فاسدة، تلك حقيقتهم! وتواصل ترهاتهم ليس لإقناعها ولحججها بل فقط لأنهم ينتمون إلى "السيستم" ويُروِّجون لما يسمح به ويحكم به، ومن ضمن ما يحكم به: خرافة اليمين "المتطرف" التي لا يملّ من ترديدها أعوان السيستم أي الأخوة الأعداء: الليبراليون واليساريون! لا يوجد يمين أصلا في الغرب، افهم! وإليكَ في كلمة كيف: اليمين الغربي ليبرالي دون حدود وتلك الليبرالية ضد الوطنية، اليمين الغربي متهود واليهودية ضد الوطنية، اليمين الغربي يؤمن بالهولوكوست والهولوكوست ليس ضد الوطنية فحسب بل استعمار بكل ما في الكلمة من معاني: انتهينا! هل ستقول ذلك رأيي وأنت رأيك آخر؟ أني مجرد جاهل يقول كلاما لا قيمة له؟ واقعا أجيبك أن الذي قيل يُشبه تماما أقوالي عن الدين: طبيب يعالج وليس منتديات فكرية عندما تُدقق في أصول مواضيعها ستجد أنها لا تبتعد كثيرا عن مؤتمرات الاعجاز في القرآن والحديث! أعطيك مثالا، هذا مثلا [https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=883587]، ومن عنوان بسيط أترجمه لك ستعلم أن كاتبه بعيد جدا عن الواقع والحقيقة! يقول (تحالف الصهيونية واليمين المتطرف) وستقول مستغربا ما المشكل فيه؟ لكن بعد ترجمته أظنك ستفكر! الترجمة: أعمال عنف بين مسلمين ومسيحيين في مصر، أي المسلمون حرقوا الكنائس وهدموا البيوت على أصحابها، وهو يقول لك "أعمال عنف" أي كأننا أمام ملاكمان في حلبة، نظيران في القوة والنفوذ واعذرني: "ابلع يا مغفل!"، الحقيقة مثلما هي قارئي أنه ليس "تحالفا" بل "سماحا بالنشاط المحدود" لهذا الذي يسمونه يمينا، والسماح جاء بعد: 1- الإيمان بالهولوكوست وإبعاد كل من شك فيه من الحزب، 2- الذمية والولاء للأنتلجنسيا اليهودية في ذلك البلد، 3- دعم إسرائيل، وهو تحصيل حاصل مما سبق. تريد التسمية الحقيقية لهذا اليمين؟ "اليمين المخصي"! ولينفس عن غضبه، يُسمح له بالخبط في الإسلام والمسلمين، وأترجم لك الموقف: تخيل أحدهم في مصر يترك الإسلام والعروبة والعسكر وفلسطين والكنيسة وماذا يفعل؟ يخبط في البهائيين! أي لأنه مخصي ولا قدرة له على الكلام عمن يُدمر بلده حقيقة، يُعطيه ذلك المتحكم/ الحاكم/ المستعمر شماعة لينفس فيها عن نفسه الذليلة الذمية الوضيعة! هذا هو اليمين الذي لا يمل اليساريون عندنا بوصفه بـ "التطرف"! لماذا؟ لأنهم من "السيستم" وداخل "السيستم" يعملون! لأنهم يؤمنون بقيود وأغلال "السيستم": في بلداننا، يبنون على أرضية السيستم أي الإسلام والعروبة، وفي الغرب أيضا يبنون على أرضية السيستم أي أحكام نورنبارغ وأهم أصول الأغلال الحاكمة للغرب أي الديمقراطية الليبرالية+ضد العنصرية+الهولوكوست: في الثلاثة يدعي اليساري أنه يعادي الليبرالية، وهو ادعاء باطل إذا دققنا فيه، لكن لو تنزلنا وقبلنا به، يبقى مؤمنا بأهم أصول ما يحكم الغرب وبرغم ذلك يدعي أنه ضد النظام ويريد تغيير النظام! أزعم أن الذي قيل هنا يشبه تماما إسقاط القرآن في ثواني من خطأ لغوي أو علمي أو أخلاقي؛ أي ليس نقدا ولا رأيي ورأيك: من لم يفهم كلامي الموجز يسألني فأجيب! وأعلم جيدا أن الكثيرين والكثيرين جدا لا يعرفون أصلا كيف يكون الهولوكوست الحجر الأساس في الأيديولوجيا الغربية، وما معنى أيديولوجيا "ضد العنصرية" ومن يقف وراءها، وبالمناسبة من يرفضونها جملة وتفصيلا لا يعني ذلك أنهم مع العنصرية بل ضد من يستعمِر بلدانهم ويهدم سياداتها الوطنية تحت زعم بائس -تُحقن به الشعوب الغربية مثلما تُحقن شعوبنا بإسلامها وعروبتها المزعومة-: مناهضة العنصرية! التي يتشدق بها اليساريون والليبراليون على حد السواء. هل أدافع عن اليمينيين؟ ليذهبوا إلى الجحيم كلهم، الكلام عن الغرب هنا، والأول والأخير الذي يهمني وطني وليس لا يمين ولا يسار ولا فوق ولا تحت، ومثلما لا يمكن أن تقوم قائمة لوطني وفلسطين تحكمه، يستحيل أن توجد وطنية أصلا في الغرب والهولوكوست ويهوده وإسرائيله يحكمونه: المعادلة رياضية، ومنها لمن يعرف طرحي: فصلتُ بين إسرائيل وفلسطين عندنا، فلسطين ليست قضية و‍‍طنية لنا، ولا يعني ذلك التطبيل لإسرائيل بل لو وُجدت على المريخ يجب الخلاص من شرها ومن شر أعوانها في الغرب! من سيكون شريكنا في الغرب؟ اليساري؟ الليبرالي؟ اليميني/ "المتطرف"؟ لا أحد! كلهم مؤمنون بالوهم، وكلهم جنود في حرب يظنونها حربهم وهي حرب غيرهم! نتخلص من فلسطين عندنا ونخرجها من الباب، سيدخلونها من الشباك! وليست وحدها بل قبلها إسرائيل وكل أصول وفروع الدين الهولوكوستي! كلمة هنا لكل مسيحي يعيش في الغرب، ويظن أن اصطفافه وراء مصاصي الدماء ضد المسلمين "وطنية": خدعوك فقالوا! أعذرك، ملحدون سذج بلعوا الطعم بل مسلمون!! وكلامي بالطبع لا يعني: طبل للمسلمين! بل -واحترامي-: أراك في آخر الصف... صف من يتكلمون عن هذه التي تسمى "وطنية"! وهنا دليل آخر على عظمة مفتاح الهولوكوست، فمنه وحده أصلتُ لوطنية لا يُمكن أن تنظر لا شرقا ولا غربا، بل حلها الوحيد وأملها الوحيد ذاتها، وقطعتُ كل باب على كل الأيديولوجيات التي غصبا عنها يجب أن تعمل تحت لواء الوطنية لا لواء من صنعوها ويريدون استعباد البشر بها، ونفس الشيء يخص الأديان: وهذه ليست لا شوفينية ولا غيره من أراجيف أصحاب الأيديولوجيات والأديان بل هذا هو الواقع الذي يستحيل أن تراه وتفهمه وأنت تنظر بنظارات السيستم. من قال معي سبحان الهولوهوكس! كم سهل علينا أن نفهم وألا نُخدع بما خدع به... من؟ كم؟ الجميع تقريبا ومن كل الأيديولوجيات والأديان! إلا من شذ! فكن منهم ودع عنكَ أوهام نُخبنا: كل أطفال غزة، بل كل الفلسطينيين عندي، لن يعادلوا أيزيدية واحدة انتُهكت ونكّل بها فرسان الله والعروبة! وأوهام نُخب الغربيين: لو ألقي بكل اليهود في البحر فلن يعادلوا دم جندي واحد أمريكي أو كندي أو بريطاني أو أو لقي حتفه في حرب لم تكن يوما حربه ولا حرب وطنه وشعبه! ومثلما تعرف، لستُ لا أيزيديا ولا أمريكيا ولا كنديا ولا ولا...
سؤال لكل اليساريين: لنفرض أن إسرائيل غير موجودة أصلا اليوم، هل مصالح أمريكا في المنطقة ستتأثر؟ هل صحيح ما تعتقدون به أن إسرائيل رأس حربة الإمبريالية وقطة أمريكا؟ لأن كل شيء يقول لي أن أمريكا تحركها من الداخل الأنتلجنسيا اليهودية لصالح إسرائيل! والشعب الأمريكي المُغيَّب المُجهَّل يتفرّج ويصفّق! والقضية ليست مسيحية "صهيونية" مثلما تُسمونها بل لوبي يهودي متسلط دون أي وجه حق واستحقاق، أي تسخير قوة أعظم دولة في العالم لقضايا ليست قضاياها أصلا! لأن أمريكا لا تحتاج إسرائيل لتتواصل مصالحها في المنطقة! أنيرونا يا "رفاق"...
ختاما... لا شك أنك قلت: ما دخل كل هذا بما بدأتُ به المقال؟!! جوابي: الكتابة عندي وطنية أو لا تكون! ولمن أراد فهم قصصي، عليه ألا ينسى أبدا ذلك، وأن يبحث في الشخصيات التي أُعطيها الكثير، عن الأرض والأصل والوطن... إذا لم تفعل، ربما رأيتني من دعاة لوبي الحروف المقطعة، ولن يكون وضعك جيدا إذا فعلتَ...



#أمين_بن_سعيد (هاشتاغ)       Amine_Ben_Said#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هناء 6
- هرطقات في هيكل البداوة العروبية اليهودية
- عن وإلى -شذاذ الآفاق- (2) حديثُ النضال الحقيقي
- قليل من العدمية لا يضر...
- المؤمن، المُغيَّب والمغيَّب جملة وتفصيلا (3)
- فلسطين وإسرائيل: تبا لكما!!!
- المؤمن، المُغيَّب والمغيَّب جملة وتفصيلا (2)
- المؤمن، المُغيَّب والمغيَّب جملة وتفصيلا (1)
- الإلحاد والملحد والوطنية (3) الأمازيغية
- الإلحاد والملحد والوطنية (2) -لا وطنية مع وهم الثنائيات-.
- عن وإلى -شذاذ الآفاق-
- -تأملات- في ثديي أ. فينوس صفوري
- (لم يُنشر التعليق لأنه لم يُعجِب المراقب)
- ملاك أولى 2-2
- ملاك أولى 1-2
- البيدوفيليا وحكم الإعدام... تأملات...
- عن -الأول في فصله-...
- إيران وإسرائيل: أما آن لحكم البدو أن ينتهي؟!
- هناء 5
- هناء 4


المزيد.....




- محلل عسكري لـCNN: رئيس الصين -يتلاعب- ببوتين.. وهذه نصيحتي ل ...
- ميكروفون مفتوح يكشف محادثة سرية بين بوتين والرئيس الصيني
- أدلة متزايدة.. تداعيات -الكيماوي- الكارثية في السودان
- خلال أيام.. ترامب يعتزم إجراء محادثات بشأن أوكرانيا
- المغرب - تونس: أزمة دبلوماسية صامتة بعد سلسلة من الحوادث وال ...
- القضاء الأميركي يحكم بعدم قانونية إلغاء ترامب منح جامعة هارف ...
- ماذا تعرف عن القاتل الأعمى الإسرائيلي الموجه لإبادة غزة؟
- نتنياهو: وصلنا إلى مرحلة الحسم في غزة
- ترمب يتعهد وضع حد للجريمة في شيكاغو ويصفها بـ-أخطر مدينة-
- لجنة نيابية أميركية تنشر دفعة أولى من -وثائق إبستين-


المزيد.....

- الصورة النمطية لخصائص العنف في الشخصية العراقية: دراسة تتبعي ... / فارس كمال نظمي
- الآثار العامة للبطالة / حيدر جواد السهلاني
- سور القرآن الكريم تحليل سوسيولوجي / محمود محمد رياض عبدالعال
- -تحولات ظاهرة التضامن الاجتماعي بالمجتمع القروي: التويزة نمو ... / ياسين احمادون وفاطمة البكاري
- المتعقرط - أربعون يوماً من الخلوة / حسنين آل دايخ
- حوار مع صديقي الشات (ج ب ت) / أحمد التاوتي
- قتل الأب عند دوستويفسكي / محمود الصباغ
- العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا ... / محمد احمد الغريب عبدربه
- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أمين بن سعيد - الإلحاد والملحد والوطنية (4) الكتابة