|
-تأملات- في ثديي أ. فينوس صفوري
أمين بن سعيد
الحوار المتمدن-العدد: 8402 - 2025 / 7 / 13 - 01:58
المحور:
كتابات ساخرة
عثرتُ بالصدفة على المقال المتكلّم عنه، فذكّرني بأشياء كثيرة، سأقول بعضا منها... الـ "أ." أعني بها أخ/ أخت/ أستاذ/ أستاذة، لا أقصد بها الاحترام والتبجيل، بل فقط مجرد طريقة مخاطبة لمن لا أستطيع أو لا أريد مخاطبتهم بأسمائهم، وحدهم المُقرّبون من أخاطبهم بأسمائهم... لا أفرض مخاطبتي بصفتي في حياتي اليومية/ العملية بل أترك للناس أن يُنادونني مثلما يريدون، لكن هناك استثناءات أفرض فيها مناداتي بصفتي وبطريقة صارمة، على رأس هذه الاستثناءات بعض النساء والفتيات اللاتي يدخلن مكتبي بلباس جريء كصدر شبه عار أو ربع ردف عار هنا ونصف هناك. أفعل ذلك للقضاء على أي احتمال وقوع تجاوز منهن أو تخيل أشياء يستحيل أن توجد في ذلك المكان. "تأملاتي" في ثديي أ. صفوري لا تخص مكان عملي بالطبع، بل خارجه. وخارجه، أقول منذ البدء، أتمنى لها ولمن هن مثلها، أن ينقص عدد الرجال الذين يشبهونني، لأني -وأعتذر منها- أشمئز من كبر الثديين: لستُ لا أفضل، أو أحبذ ثديين متوسطي الكبر، بل أشمئز من الكبر. الدنيا أذواق كما يُقال، لكني وإضافة إلى ذوقي، عندي بعض أسباب أخرى -شخصية- سأذكر بعضها: - أنا شخص مغاير، أي -أحب- النساء، والنساء فقط! لا يُمكن أن أنظر لذكر، ولأولئك الذين يظنون ما يرونه في الأفلام المنحرفة في الغرب حقيقة وعلم، أي مثلا، رجل بعد أربعين سنة يترك زوجته وأبناءه من أجل رجل، أو امرأة تفعل ذلك من أجل امرأة، أقول أن ذلك لا يحدث إلا مع من عنده منذ البدء تلك الميول المثلية... لا يمكن أن أنظر لرجل، ولذلك لا يمكن أن تثيرني امرأة ممسوحة الصدر، لأني ببساطة سأشعر وكأني مع رجل! - بالمقابل الآن، وأروي لكم قصة قصيرة! عندما كنتُ صغيرا، كان عندنا بقر مع الغنم والماعز والدجاج والحجل والأرانب والكلاب والقطط، لا أزال لا أحب القطط والكلاب حتى الآن لكثرة ما كنتُ أستيقظ صباحا وأحدها يلحس وجهي! لكن البقر ذكرياتي معه أسوأ! فقد كانت أمي وأحيانا أبي يجبراني على حلب البقرة، وكنتُ أفعل ذلك مرغما، لكراهيتي لرائحة حليبها ولخوفي من أن تركلني، ما كنتُ أكره الأكثر كان شرب حليبها الذي كنتُ أكره طعمه ورائحته، وأيضا كنتُ أُرغم على أكل جبن كانت أمي تحضره من حليب البقر! بمعنى صاحبكم عنده عقدة من البقر وذلك لا ذنب له فيه بل يعود إلى الصغر، ومثلما تعلمون المشاكل في الصغر كالنقش على الحجر، وصعب جدا أن يتخلص منها المرء وأحيانا تدوم طوال عمره... إذن، واحترامي لـ أ. صفوري ومن هن مثلها: أثداء كبيرة بالنسبة لي= ذكريات صغري مع البقر! ومع ذلك الضرع العظيم، ورائحة الحليب المقرفة! لم أر أ. صفوري، لكني رأيتُ كثيرات، وكن جميلات لكن أثداءهن الكبيرة وإن كانت متناسقة مع أجسادهن إلا أنها لم تستهوني ولم أرها ميزة بل كانت تذكرني بطفولتي... - التناسق... المقصود به ثديان جميلان، لا مثلما أقول عنهما -ثديا جدتي مع حفاظات تنظر إلى السماء-، جميلان أي كواعب أترابا على رأي الله، وكسمائه أي مرفوعان بغير عمد... سبحانه! وإذا كان العمد، كانت التساؤلات ومنها: 1- الجاذبية، نيوتن أقصد، مع عظم الحجم، يزداد الوزن، وبالوزن يسقط الثدي أرضا، وهذا عندي ليس لا جميلا ولا مثيرا. وأتساءل عن ذوق الرجال الذي يُثيرهم شيء كهذا، أهو عدم المعرفة وعندما سيرون الحقيقة بعد ابتعاد الملابس سيفهمون خطأهم في التشخيص؟ أم هم هكذا وهكذا أذواقهم وهم يعرفون حقيقة الشكل والحجم وخصوصا الاتجاه أي ثدي ينظر تحت مثل جدتي وجداتهم؟ واعذروني يا سيدات ويا سادة: نتكلم عن ثدي لا عن وسادة! عند وصولي هنا، تساءلتُ عن عمر أ. صفوري، فوجدت أنه 46، وهو عمر، ولتعذرني، على المرأة أن تبتعد فيه قليلا عما كانت تقوله في عشرينياتها وثلاثينياتها، لأنه عمر تزداد فيه جاذبية نيوتن إلا مع من شذذن. ربما يمرّ كلامها مع خمسيني أو ستيني لكن لا أظن أن من هم دون ذلك سيهتمون... ربما، إذا كانت عندهم مشاكل مع تشريح أجساد النساء، أي من أولئك الذين لا يستطيعون معرفة عن أي أثداء نتكلم وهي تحت ما يُغطيها، ويلزمهم رؤيتها عارية ليعرفوا الفرق بين سماء "مثالية" بغير عمد من فعل الله سبحانه! وبين سماء مزيفة مرفوعة بفعل البشر القاصرين المخادعين عليهم منه سبحانه ما يستحقون! قلتُ إلا من شذذن: هؤلاء موجودات، وعادة ما يكن "قنابل نووية"! وليس مجرد قنابل تقليدية... أي كأنها رُسمت بريشة فنان، لكن هؤلاء عادة ما يكون المثير فيهن الرقة والحساسية لا الحديث عن الأثداء والجسد بصفة عامة، هؤلاء يشبهن ذلك العالِم الذي عندما تراه تقول أبسط البشر، وعندما تسمعه تعرف مباشرة أنك أمام جبل برغم أنه يتكلم بتواضع وببساطة وذلك ما يزيد من "جاذبيته" و "سحره"... نفس الشيء بالنسبة للقنابل النووية: نعم! عمرها تجاوز الخمسين وهي أجمل ألف مرة من بنت عشرين أو ثلاثين لكنها لن تتكلم أصلا عن جسدها فتقول مثلا: ابحث ليس في البلد بل في كل الكرة الأرضية عن النساء اللاتي في عمري وعندهن جسدي... 2- كبر الثديين، عادة ما يترافق مع وزن جملي معين، يكون أقرب إلى البدانة منه إلى الرشاقة، وإن لم تكن بدانة فهي كيلوغرامات زائدة، أي بناءات فوضوية عشوائية تُفسد مظهر المدينة، ومن المفروض أن يقوم عمال البلدية بهدمها... إذا هُدمتْ، صار الثديان وكأنهما لعجوز. وإذا لم تُهدم البناءات الفوضوية، على المرأة المحافظة على ذلك الوزن، لأنها إذا زادت كانت السمنة ومشاكلها: بمعنى المرأة كبيرة الثديين، إذا كانت إجمالا جميلة/ مقبولة في كل جسدها، برغم بعض الوزن الزائد، لا تستطيع إنقاص وزنها لأنها إن فعلتْ ذهب ثدياها وصارا قبيحان. هذه المشاكل لا توجد أصلا عند من ثدياها صغيران أو متوسطان. أما تلك الرشيقة التي لا يوجد عندها غرام زائد، وثدياها كبيران من صنع الله سبحانه أي بلا عمد فهي قليلة النسبة. تأملات أعمق الآن... لنتخيل معا، كاتبا يكتب مقالات عديدة يتغنى فيها بقضيبه أو بعضلاته، كلكم وأنا مثلكم سنستهجن فعله، وإن لم تكن كتاباته ساخرة فسنقول أكيد عنده خطب ما، لكن لماذا يُقبل ذلك من امرأة ويُرفض من رجل؟ والنقطة اهداء إلى دعاة المساواة "المطلقة" بين الرجل والمرأة... تقول أ. صفوري: (أنا فخورة وممتنه وأحب ثديي الكبيرين وجمالهم الطبيعي في صدري الذي يبرز أجمل جوانب شخصيتي الأنثوية)، حذار فالكلام عن "شخصيتها" وليس أي كلام! طيب وعندما يقول الكاتب مثلا: (أنا فخور وممتن وأحب قضيبي الكبير الذي يُبرز أجمل جوانب شخصيتي الذكورية)؟ هل سيمرّ؟ في مقالي السابق مباشرة قبل هذا، كتبتُ: (أمقتُ كل القيود حتى تلك التي يستحيل التخلص منها)، والذي قيل أحدها، وهو حقيقةٌ أرفض الاذعان لها: المرأة غنيمة جنسية/ شيء جنسي إلى الأبد! هذا عالم حكمه الرجال منذ الأزل وسيحكمه الرجال إلى الأبد، والذي يحكم لا يمكن أن يكون الجائزة والغنيمة، الأضعف يُؤكل وليس الأقوى، الأضعف يُزيّن ويُهدى وليس الأقوى! مع بدائية الإنسان، كانت القوة العضلية هي الحاكمة فكان الرجل الحاكم وكانت المرأة الغنيمة، عندما بدأ العقل يدخل التاريخ، كان الفكر شأن الرجال مثل العضلات وغابت النساء وإن شذ بعضهن، وعندما أصبح العقل هو الحاكم كانت تراكمات قرون لا يمكن للمرأة أن تتداركها: ومثلما سيبقى الدين أبدا، ستبقى المرأة أبدا خلف الرجل! وستبقى المحظية! وسنبقى كلنا نردد التفاهات الجنسية التي جعلت منها وستجعل منها إلى الأبد مجرد تابعة للرجل! أي الجميع سيعجبهم كلام أ. صفوري، فمن أحسن؟ هي أم تلك التي ترتدي خيمة؟ أم تلك الذي ترى فخر المجرة وشرفها بين فخذيها؟ الجواب معروف، ولا يوجد غيره، فهي قطعا ويقينا أرقى، لكنها ونحن معها بقولنا ذاك نقر دون أن ندري بحقيقة مرة يجب أن تُعلم لكيلا يضيع عاقل وقته مع خزعبلات وأوهام الأيديولوجيات النسوية وغيرها... وبالمناسبة ترهات النسويات صنعها الرجال، حيث حولوها إلى عامل رخيص وحيوان مستهلك تحت شعار المساواة مع الرجال وإثبات ذاتها! الذي قيل، مُشكل، فهو من جهة طبيعة النساء، ومن الأخرى ما جعلهن مجرد شيء جنسي وتابعات للرجال، فكيف العمل؟ لا أظن أن الحل سيكون بما تقوله أ. صفوري، خصوصا مع تلك الجرعة النسوية البائسة التي تذكرني شخصيا بتجاوزات MeToo التي دمرت علاقات الرجال والنساء في الغرب، فبمجرد أن يُكلم شخص ما امرأة أعجبته، يصبح متحرشا، وشيئا فشيئا صار يتجنب المبادرة، فتكون النتيجة العزلة والاستمناء الذي تذكره أ. صفوري، لكنها ذكرت فقط الرجال ولم تذكر استمناء النساء وبؤسهن وحيدات في فروشهن: في يومها كل من حتى ينظر إليها نظرة بسيطة لبوة، وفي ليلها وحدها في فراشها... أو... بالطبع عندنا عمل لوبي الحروف المقطعة وقصص أنها اكتشفت أنها "تحب" صديقتها وغيرها من الترهات! التأثر بانحراف نسويات الغرب واضح في كلام أ. صفوري، فهي تهاجم ومجانا "كل" الرجال والتعميم خطأ فادح: عزيزتي رجل كتب المقال، وثقي أنه لن يشعر بكِ حتى لو كنتِ عارية وليس سيرتمي عليكِ كثور هائج مثلما تصورين الرجال بطريقة لا يجب أن توجد أصلا: خدعوكِ فقالوا أن كلاما كهذا يصلح: (غرائزة الذكورية وفي ثقب الأوزون بمؤخرته ومن ثم يجب ان يقذفك برغباته الاستفحاليه والجنسية والاستمنائية.) مثلما لا أعلم من خدعكِ لتصفي هؤلاء بـ "الثقافة" و "الانفتاح" و "التمدن"؟ (لقد تبين لي بأن كثير من الزملاء والإصدقاء ممن يتصفون بالثقافة والانفتاح والتمدن كانت لديهم بعض التطلعات العالية نحو التحرشات الجنسية والمضايقات والأسفاف في الغزل والتلميحات الجنسية). أخيرا، لـ أ. صفوري ومن يرون مثلها:1- الرجل ليس عدوكِ. 2- كل ما تفعلينه هدفه الرجل ولستِ مثلية على ما يُفهم من كلامكِ: ماذا لو كان كل رجال الأرض مثلي أنا أي لن يهتموا لثدييكِ "عليهما السلام"؟ هل سينعدم وجودكِ؟ 3- نعم لأن تكون المرأة مثلما تريد وترتاح، لكن ليس مثلما يُملي عليها فلان أو علان أو ذلك الدين أو تلك الأيديولوجيا، ولتعرف ما تريد عليها أن تتعلّم وتفهم لا أن تردد كالببغاء. 4- يسرني وجود نساء مثل أ. صفوري، وسروري يأتي من أنه -وجودها- يرفض المآسي التي تحكم المنطقة المقدسة، لكني لا أستطيع تمرير الانحرافات الغربية التي في كلامها: المرأة في الغرب سلعة وعندنا غنيمة، رفض الغنيمة لا يعني قبول السلعة! 5- الجمال الأنثوي أتكلم عنه بطريقتي في قصص نشرتها، ذلك الجمال "كل" والثديان مجرد جزء بسيط من ذلك الكل، هناك نساء عندهن أثداء "مثالية" لكنهن قبيحات وقبيحات جدا في وجوههن، شعورهن، بقية أجزاء أجسادهن، هناك من نصفها الأعلى لا علاقة له بالأسفل: فوق جميلة، تحت قبيحة... ختام الكلام، الجسد، كل الجسد هام جدا، لكنه زائل مهما كان جماله، ما سيبقى يعرفه الجميع، فلا تنسوه. ولـ أ. صفوري: كلامي تقريبا اقتصر على هذا الجسد، مجاراة لما كتبتِ، وعليّ أن أعتذر منكِ ومن كل النساء، فالمرأة أكثر من ذلك بكثير عندي: أعتذر. ولعلة في نفسي، لم أشأ قول غير ما قلتُ، برغم استطاعتي قول أكثر مما قيل.
__________________________________________________________________________ - حديث أ. صفوري عن ثدييها (https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=876463)
- فصل من ملاك، وفيه أيقونة... سارة... تتكلم والراوي عن ثدييها: (https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=853834) (- طيب، قولي ما الذي لا يُعجبكِ في جسدكِ؟ - ثدياي - ماذا؟!! - كبيران! وكثيرا ما أشعر بالحرج في الشارع - الجميع ينظرون إليهما، وهذا يعني أنهما مثيران - لم تفهم! الناس لا تعنيني في شيء قلتُ لكَ... أنا أراهما كبيران! وأعلم جيدا أن كل رجال الأرض تعجبهم الأثداء الكبيرة - ليسا كبيران... متوسطان... بين من صدرها كأنها رجل وبين الفصيلة البقرية - ليس لطيفا ما قلتَ! - البقر؟ - نعم... - طيب... الفصيلة القرعية؟ - لا تقل ذلك - البطيخية إذن وليس عندي غيرها!!)
- Princess: ممنون.
#أمين_بن_سعيد (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
(لم يُنشر التعليق لأنه لم يُعجِب المراقب)
-
ملاك أولى 2-2
-
ملاك أولى 1-2
-
البيدوفيليا وحكم الإعدام... تأملات...
-
عن -الأول في فصله-...
-
إيران وإسرائيل: أما آن لحكم البدو أن ينتهي؟!
-
هناء 5
-
هناء 4
-
إيمان
-
ما معنى أن (الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع)؟!
-
هناء 2-2 (+)
-
هناء 2-2 (-)
-
هناء 1-2
-
أميرة
-
أُمَّةُ القضيب... شذرات عن الوطنية في المنطقة المقدسة العروب
...
-
قاتم (9) هوس
-
قاتم (8) أحلام
-
مرارة الحقيقة...
-
الإلحاد والملحد والوطنية (1)
-
قاتم (7) ...
المزيد.....
-
“رابط رسمي” نتيجة الدبلومات الفنية جميع التخصصات برقم الجلوس
...
-
الكشف رسميًا عن سبب وفاة الممثل جوليان مكماهون
-
أفريقيا تُعزّز حضورها في قائمة التراث العالمي بموقعين جديدين
...
-
75 مجلدا من يافا إلى عمان.. إعادة نشر أرشيف -جريدة فلسطين- ا
...
-
قوى الرعب لجوليا كريستيفا.. الأدب السردي على أريكة التحليل ا
...
-
نتنياهو يتوقع صفقة قريبة لوقف الحرب في غزة وسط ضغوط في الائت
...
-
بعد زلة لسانه حول اللغة الرسمية.. ليبيريا ترد على ترامب: ما
...
-
الروائية السودانية ليلى أبو العلا تفوز بجائزة -بن بينتر- الب
...
-
مليون مبروك على النجاح .. اعتماد نتيجة الدبلومات الفنية 2025
...
-
الإعلام الإسباني يرفض الرواية الإسرائيلية ويكشف جرائم الاحتل
...
المزيد.....
-
فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط
/ سامى لبيب
-
وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4)
...
/ غياث المرزوق
-
التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت
/ محمد فشفاشي
-
سَلَامُ ليَـــــالِيك
/ مزوار محمد سعيد
-
سور الأزبكية : مقامة أدبية
/ ماجد هاشم كيلاني
-
مقامات الكيلاني
/ ماجد هاشم كيلاني
-
االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب
/ سامي عبدالعال
-
تخاريف
/ أيمن زهري
-
البنطلون لأ
/ خالد ابوعليو
-
مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل
/ نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم
المزيد.....
|