أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أمين بن سعيد - الإلحاد والملحد والوطنية (2) -لا وطنية مع وهم الثنائيات-.















المزيد.....

الإلحاد والملحد والوطنية (2) -لا وطنية مع وهم الثنائيات-.


أمين بن سعيد

الحوار المتمدن-العدد: 8409 - 2025 / 7 / 20 - 02:47
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


بدأت القصة مع أصل الشرور، الدين، حين قدّم لنا الله الخير ومقابله الشيطان الشر، ولا خيار أمامك إلا أن تكون في صف أحدهما. وعبر تاريخهم، قل وشذ من البشر من تساءل عن خيار ثالث ورابع وألف، وشذ أكثر من قال أن الخيارين لا يصلحان أصلا فلا إله ولا شيطان إنما هم الأذكياء والأقوياء وأيضا السذج والجهلة قليلو المعرفة والعلم من تركوا لنا إلى اليوم هذين الخيارين.
لا تحصى الأمثلة التي تفند هذا الصوفتوير البالي، لكن البشر إلى اليوم يُصرون على عدم تحديثه، أو استبداله كليا بصوفتوير جديد، بانورامي يُعطي نظرة شاملة على كل القرية وليس فقط على باب مسجدها أو كنيستها أو أحد مقرات أحزابها.
أنت سني، تصارع شيعيا: لم تخرج من صندوق الإسلام، وفاتك الكثير. إذا تجاوزت قليلا تلك الثنائية، ستكتشف بهائيا وقديانيا ونصيريا وإسماعيليا وإباضيا، لكن الكثير لا يزال. تجاوزت صندوقك أكثر، ستكتشف مسيحيا ويهوديا وعندهما أنواع وأنواع. زدت قليلا، سترى بوذيا وهندوسيا وسيخيا وشنتويا. زدت قليلا ستعجز حتى عن تسمية كل من ستراهم: العالم ليس دينكَ وفرقه، بل دينك وفرقه مجرد باب مسجد أو كنيس من القرية!
ابتعدت عن حقل الدين، ستجد فلسفات وأيديولوجيات، وستسقط في نفس الفخ، فكلها تعمل بنفس الصوفتوير: الله والشيطان! في المنطقة المقدسة ستجد ثنائية أسخف حتى من الدين، وهي ثنائية يساري-ليبرالي/ رأسمالي، ثنائية وقع تجاوز الكثير منها في الغرب، لكنها لا تزال حية ولم تندثر كليا.
كلامي قد يراه أغلبكم -خصوصا اليساريون- مستفزا، لكن ماذا أفعل؟! فأنا لا أرى نفسي أقدّم علما جديدا هنا، ولا أرى نفسي شيئا أصلا غير "شاذ" من أولئك "الشذاذ" الذين تكلمتُ عنهم قبل هذا: ما أقوله ليس علوما درستها لأنسبها لفلان أو لعلان، أو لأدعي شهادات فيها، بل أمور بديهية استنتجتها من ملاحظات يستطيع طفل صغير أن يقوم بها اليوم! ولذلك لا أزال أتعجب: لماذا كل هؤلاء البشر لا يريدون أن يفهموا؟! لم أقل "لم يفهموا"، بل قلتُ: "لا يريدون"، والقصة شبيهة بمعزة تطير، والأمثلة البسيطة القادمة ستُثبت ما أقول...
قلنا أن الثنائيات وهم وخدعة، ومعزة تطير! قال القدماء، هناك رجل وهناك امرأة، وهذا الله، غير ذلك فهو الشيطان وإن ذُكر في ميثولوجيات كفنتازيا، لكن على الأرض كان شيطانا! ماذا فُعل في ذلك الشيطان على مر التاريخ؟ كان الاضطهاد والتنكيل والاحتقار! واليوم في الغرب صار العكس تماما، فاللوبي المعروف يحكم بالحديد والنار، وتجاوزَ الحقَّ بالاعتراف والوجود إلى تشويه المجتمعات وتحويل جماعة الله القديمة إلى شياطين غصبا عنها! الانحراف والارهاب هو هو، ولم يتغير بين ما كان يحدث قديما وما يقع اليوم: قبل، كان الجهل، واليوم العلم مع الأيديولوجيا. لكن الأصل هو هو، هو نفسه، الثنائيات: نحن وهم، نحن القاعدة وهم الشواذ، نحن الأصحاء وهم المرضى! نحن النساء والرجال وهم ما بين بين، نحن المغايرون الأصحاء وهم المثليون الشواذ! هؤلاء "البين بين" و "الشواذ" اليوم يحكم لوبيهم وينتقم، فيسلك طريق ثأر يذكر ببشاعة ثقافة الثأر اليهودية الإسلامية، فهو لا يستثن حتى الأطفال بل يركز عليهم ويستهدفهم بالدرجة الأولى في مواضع كثيرة: فكر جيدا في هذه النقطة، سترى بشاعة صوفتوير الثنائيات وكيف يُحرك تاريخ البشر ويدمر سعادتهم وسِلمهم ويزيد من عذاباتهم وشقائهم.
كل البشر يعرفون الأبيض والأسود، ويعرفون أن بينهما ألوانا كثيرة جدا، فلماذا يصرون في أفكارهم وأديانهم وفلسفاتهم على الأبيض والأسود فقط وحصرا؟! خذ الميولات الجنسية، وأكيد أنت إنسان محترم ومتحضر تحترم أصحابها، لكن لا تنس أن الأصل كان الله والشيطان أيضا: مغاير فقط وغير ذلك الشيطان، الشيطان بالأمس كان مرضا نفسيا عقليا واليوم قُبل في الغرب بل تجاوز إلى الانحراف مثلما تقدم، لكن، من قال أن هناك خيارين فقط أي إما مغاير وإما مثلي؟ السبكتروم بينهما ألوانه كثيرة جدا! وهذا دليل آخر ينسف خرافة الثنائيات ويثبت قولي أن طفلا صغيرا يستطيع ملاحظة ذلك: لو لم يكن صوفتوير الثنائيات، الديني الأصل، ما اضطهد أحد على مرّ التاريخ، وما شاهدنا الانحرافات التي نراها اليوم!
كتبت مقالات عديدة، أثبتّ فيها، أن الإلحاد ليس نقيض الدين، وأن الملحد ليس نقيض المؤمن، لم يأت ذلك من فراغ، أو من علوم كبيرة تفردتُ بمعرفتها، بل من نفس الأصل الذي أتكلم عنه هنا، وهو هذا الوهم العظيم الذي شذ من تجاوزه! ليركز الملحد والمؤمن فيما أقول هنا، لستما نقيضان، ذلك يعني أنكما لستما عدوان! المؤمن عنده منظومة تحكمه، الملحد يرفضها ويدعو إلى تجاوزها أو تحسينها. تلك المنظومة الدينية صورت للمؤمن أن كل البشر غيره أعداؤه ومنهم الملحد، الملحد لا يمكن أن يسقط في فخ الثنائيات فيرى المؤمن عدوه! منظومة المؤمن عدوة للجميع: للمؤمن دون أن يدري، وللملحد! من الملام رقم واحد عندي هنا؟ الملحد وليس المؤمن! لأن المؤمن يعمل بالثنائيات، والملحد من المفروض فتح باب السجن وغادره! ومن المفروض لن يدخل سجنا أخر غيره أو يعود إليه! ومن أهم ما يميز ذلك السجن الذي غادره: الله والشيطان! صوفتوير الثنائيات! هل يمكن أن يفهم القارئ هنا، كيف أقول عن نفسي أني لستُ متحزبا؟ ويستحيل أن أنتمي إلى حزب أو فلسفة أو فكر؟ ونعم! من مثلي يرونها مسبة أن ينسبهم أحد إلى أي تيار فكري خصوصا إذا كان منسوبا لفرد مهما علا شأنه: أعظم مسبة أن أُنسب إلى عبراني كموسى أو يسوع أو عربي كمحمد أو يهودي كماركس أو نمساوي كهتلر أو ستالين أو لينين أو غيرهم من كل الرموز الليبرالية ومن كل التيارات! وأتعجب وأتساءل ما الفرق بين من يفتخرون بذلك وبين مثلا أن يفتخر عربي بأنه ملك لآل سعود ويقول لك دولتي وأفتخر بها! أنتسب فقط لأم وأب لم أخترهما حتى، ولأرض لم يكن لي في تاريخها أي دخل، غير ذلك فهي مجرد موائد أختار منها فقط ما يصلح، ويبقى من حقي دائما أن أتعجب ممن يأكل كل شيء ولا يمضغ حتى! ومن الموائد التي أركز كثيرا في اختيار ما يوجد عليها: مائدة "الإنسانية"، لأن فيها سموما كثيرة جدا تظهر جميلة ومغرية لمن لا يُدقّق النظر.
من أعظم الأمثلة التي تفسر خرافة الثنائيات: الماسونية وعمل الأنتلجنسيا اليهودية في الغرب. في المحافل الماسونية، تجد تحت، في الدرجات السفلى، شعارات جميلة وفلسفة وعقل ومحبة لكل البشر ودعوة للسلام وللتعايش ولنبذ التعصب وغيرها من الشعارات التي تجعل المنتمين للدرجات الأولى لا يشكون في شيء، بل يسخرون من كل من يهاجم الماسونية ويتهمها بأراجيف لا يمكن أن يتخيلوا وجودها أصلا! المحفل الماسوني في الحقيقة ليس محفلا بل مجموعة محافل، تشبه عمارة، مع صعود كل طابق جديد يكتشف المنتمي الجديد الذي لم يكن يعلمه في طابقه الذي غادره، والعجيب أن تلك الشعارات الرنانة تُعميهم عن شيئين عظيمين من المفروض أن يكونا موضع شك: 1- الولاء الحصري والمطلق للمحفل. 2- اللغة العبرية والشعارات الكثيرة الغامضة التي تحمل إلى اليهودية كدين وإلى الهيكل خصوصا. ما أردتُ قوله: البسطاء الذين لا يعلمون حقيقة ما يحدث فوق، تجدهم من جميع الأطياف الفكرية فهذا ملحد وهذا مؤمن وهذا يساري وهذا ليبرالي وهكذا، لكنهم جميعهم سيُلقنون كيف سيعملون لمصلحة محفلهم الذي أقسموا على الولاء إليه قبل كل شيء، أي قبل أوطانهم، قبل أحزابهم، قبل انتماءاتهم الأيديولوجية... قبل كل شيء! أي، تحت، تصارع يا يساري مع الليبرالي وأنت يا ملحد مع المؤمن لكن عند التصويت في البرلمان: المحفل يقرر وأنت تنفذ! وسنغسل لك دماغك حتى تفعل ذلك وأنت مقتنع ومتأكد من أنك قمت بذلك من أجل ذلك الصالح الذي تعتقده حسب فكركَ وأيديولوجيتكَ! ما أقوله يُفسر مثلا كيف صوت اليساريون على كل المراسيم والقوانين الإجرامية التي فرضت على الشعوب الأوروبية أيام الكوفيد، ليست القوانين التي فرضها رأس المال بالطبع! بل الحكام الفعليون الذين قطعا ويقينا عندي تجاوزوا صوفتوير الثنائيات منذ قرون! الثورة المسماة فرنسية ثورة ماسونية يهودية بامتياز ولا علاقة لها بالفرنسيين لا من قريب ولا من بعيد، والعلمانية في أصلها ماسونية بالدرجة الأولى لذلك منذ الثورة وإلى اليوم تُعادى الكاثوليكية بل وتُضطهد وبالمقابل لا تُمس اليهودية بل تحكم! والماسونية خرجت من عباءة الكبالة اليهودية والتلمود لمن لا يعلم ذلك، وعندما تقول أورسولا [https://www.youtube.com/watch?v=zEbQoT3Xlho]: عليك أن تتوقف طويلا عند قولها! ومع احترامي، لن تجد الأجوبة عند يساريي المنطقة المقدسة.
الأنتلجنسيا اليهودية الآن، واحترامي، لن تفهم ولن تقبل إذا ما كنت مؤمنا بخرافة الهولوكوست. هو الفخ الذي يحدد كل شيء، ومهمة الأنتلجنسيا اليهودية الأولى هي المحافظة عليه! تشومسكي المحترم جدا! عند المخدوعين به، دافع عن فوريسون وقدّم له أحد كتبه، وفوريسون هو الرمز رقم 1 عالميا في تفنيد الخرافة. ماذا يعني هذا؟ هل تشومسكي مؤمن بحرية التعبير والبحث العلمي؟ خدعوك فقالوا! لو كان كذلك ما دعا ككل المجرمين القتلة إلى حقن البشر بالسموم، بالقوة والإرهاب أيام الكوفيد، وما دعا إلى الغلق وتدمير الشركات الصغيرة والمتوسطة لو كان يساريا! ولا تقل لي الرجل خرف رجاء. أردتُ أن أقول: الهولوكوست فرض قوانينه الإجرامية يهود وشركاؤهم، من الناحية الأخرى يخرج علينا يهود يقولون أن تلك القوانين غير صالحة ومنافية لحرية التعبير ولمبادئ الغرب لكنهم لا يشككون في حقيقة الهولوكوست المزعوم! نتنياهو يقصف ويقتل، وفي الحوار، جدعون ليفي يقول أن ذلك غير مقبول، لكن السيد يعيش في إسرائيل هو ونتنياهو على أرض ليست لا أرضه ولا أرض "اللي خلفوه"! وجدعون بالطبع كنتنياهو لا يغيب الهولوكوست عن أراجيفه التي يصدقها الكثيرون: لستُ منهم وإن صدقه كل سكان الأرض وأولهم كل الفلسطينيين! سأبقى وحدي وسأقول: ليس معي يا "رفيق"! أزيد من الشعر بيتا: أنت ليبرالي/ رأسمالي؟ جيد أنت بالهولوكوست في الجيب، وأبدا لن تستطيع تغيير شيء حتى لو أردت! نحن من نصنع المال، نحن من نحكم البورصات العالمية! ونحن من سنجعلك أشجع من الجشع غصبا عنك! أنت يساري/ ماركسي؟ جيد أنت أيضا بالهولوكوست في الجيب! واصل اعتقادك بأنك تحارب الرأسمالية ورأس حربتها إسرائيل! وخصوصا إذا كنت من تلك المنطقة المتخلفة، لا تتنازل عن إيمانك بتحرير فلسطينك! وأكيد ستحررها وأنت مؤمن بما لقناكَ! طبعا، وأؤكد على هذا: لم أقل أن اليهودي هو المتحكم وحده، بل قلتُ اليهودي وشركاؤه. ولذلك، ستجدهم من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار في مراكز القرار: البسطاء تحت، يؤمنون بأشياء جميلة، لكنها، كالمحافل الماسونية، لا توجد إلا في عقولهم، والحقيقة توجد فوق، والواقع يؤكد كل ما قيل، لكن لإدراكه يلزم مفاتيح: الإلحاد، الهولوكوست، وهم الثنائيات!
وكل الذي قيل، من أصول الوطنية التي هذا حديثي الثاني عنها: "لا وطنية مع وهم الثنائيات".



#أمين_بن_سعيد (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن وإلى -شذاذ الآفاق-
- -تأملات- في ثديي أ. فينوس صفوري
- (لم يُنشر التعليق لأنه لم يُعجِب المراقب)
- ملاك أولى 2-2
- ملاك أولى 1-2
- البيدوفيليا وحكم الإعدام... تأملات...
- عن -الأول في فصله-...
- إيران وإسرائيل: أما آن لحكم البدو أن ينتهي؟!
- هناء 5
- هناء 4
- إيمان
- ما معنى أن (الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع)؟!
- هناء 2-2 (+)
- هناء 2-2 (-)
- هناء 1-2
- أميرة
- أُمَّةُ القضيب... شذرات عن الوطنية في المنطقة المقدسة العروب ...
- قاتم (9) هوس
- قاتم (8) أحلام
- مرارة الحقيقة...


المزيد.....




- تداول فيديو لـ-الشرع بين أنصاره على تخوم السويداء-.. ما صحة ...
- وزير الدفاع الإسرائيلي يشيد بعملية -مطرقة منتصف الليل-
- العشائر السورية تعلن إخراج كافة مقاتليها من السويداء
- صحوة تونس القادمة تبدأ من هنا
- داخلية سوريا تعلن توقف اشتباكات السويداء والعشائر تتوعد برد ...
- أوكرانيا تقترح إجراء محادثات سلام جديدة مع روسيا الأسبوع الم ...
- مظاهرة في تل أبيب تدعو ترامب للضغط على نتنياهو لإنهاء الحرب ...
- لهذه الأسباب تبدو الهدنة في غزة قريبة جدا
- فعاليات احتجاجية في الأردن رفضا لتجويع غزة?
- السفير الأمريكي يدعو إلى محاسبة مهاجمي كنيسة في الضفة الغربي ...


المزيد.....

- الصورة النمطية لخصائص العنف في الشخصية العراقية: دراسة تتبعي ... / فارس كمال نظمي
- الآثار العامة للبطالة / حيدر جواد السهلاني
- سور القرآن الكريم تحليل سوسيولوجي / محمود محمد رياض عبدالعال
- -تحولات ظاهرة التضامن الاجتماعي بالمجتمع القروي: التويزة نمو ... / ياسين احمادون وفاطمة البكاري
- المتعقرط - أربعون يوماً من الخلوة / حسنين آل دايخ
- حوار مع صديقي الشات (ج ب ت) / أحمد التاوتي
- قتل الأب عند دوستويفسكي / محمود الصباغ
- العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا ... / محمد احمد الغريب عبدربه
- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أمين بن سعيد - الإلحاد والملحد والوطنية (2) -لا وطنية مع وهم الثنائيات-.