أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - رحيم فرحان صدام - الكتب المصنفة في تاريخ خراسان القسم الثاني















المزيد.....



الكتب المصنفة في تاريخ خراسان القسم الثاني


رحيم فرحان صدام

الحوار المتمدن-العدد: 8453 - 2025 / 9 / 2 - 10:17
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


الكتاب الاول )فتوح خراسان((1): وهو من تأليف أبو مُخنف : لوط بن يحيى بن سعيد بن مُخنف الأزدي الغامدي، المتوفى سنة (157هـ/774 م) (2) ، كان من الكوفة، وهو أحد المتأخرين من مؤرخي العصر الأموي ، ورائد التدوين التاريخي للمدرسة الإخبارية عن فتوح العراق(3).
ويعد كتابه) فتوح خراسان) اول كتاب صنف في تاريخ خراسان ، ويبدو ان المدائني استلهم فكرة تصنيف كتابه فتوح خراسان من هذا الكتاب لا سيما انه يروي عن ابي مخنف في كتابه المذكور. (4)
الكتاب الثاني : ( نزول العرب بخراسان والسواد)(5) ، وهو من تصنيف الهيثم بن عدي بن عبد الرحمن الطائي بالولاء ، الكوفي النشأة والمسكن ، المتوفى سنة (207هـ/ 822 م) .
والبلاذري روى عن احداث وقعت في خراسان عن الهيثم من دون الإشارة الى كتابه المذكور ورواياته عنه تتطابق مع عنوان الكتاب . (6)
واعتمد عليه الطبري في روايات تخص احداث خراسان وقد وصلت احد رواياته بواسطة المدائني أي انه لا ينقل عنه مباشرة الا إذا ذا جاءت بتزكية من المدائني. (7)
ان مادة الكتاب – الضائع- تؤرخ لاستيطان العرب في إقليم خراسان وهنا تكمن أهميته ، ولكن للأسف الشديد فان الكتاب يعد من الكتب الضائعة من تراثنا ، والغريب ان أغلب كتب البلدان لا تعتمد عليه الا ما ندر، وكذلك كتب الانساب والطبقات والتراجم والتاريخ على الرغم من ان الهيثم يحتل مكانة خاصة في التاريخ بسبب جمعه بين الدراسات التاريخية والانساب؛ وبسبب طريقته التي تناول بها التدوين التاريخي وللمفهوم التاريخي عنده وللكتب التي صنفها ، وكان معاصراً لهشام بن محمد بن السائب الكلبي (ت 204هـ / 819 م) ، ومن وزنه وطبقته علمًاً وفضلاً ورواية وحفظاً لشعر العرب وأخبارهم وأنسابهم، وهو من الذين تركوا عددًا كبيراً من الكتب النفيسة التي لا تخرج في مجمل موضوعاتها عن تلك التي صنفها ابن الكلبي ، فقد كانت موضوعات القبائل والأنساب والأخبار والأشعار والرواية والبلدان وعلوم اللغة مما يهتم له المتأدبون والمثقفون ؛ وبالرغم من أن الرجل كان صاحب علم وفضل وجالس أربعة من الخلفاء هم المنصور والمهدي والهادي والرشيد فقد امتحن في حياته أكثر من مرة : امتحن بالسجن عدة سنين؛ لأنه ذكر العباس بن عبد المطلب بشيء لا يليق بمقامه بسبب وشاية دبرت له ، وربما كان السبب الأصلي في سجنه أنه كان يرى رأي الخوارج(8)؛ ولعل ذلك ايضاً من الأسباب التي جعلت علماء الحديث لا يثقون بروايته في الحديث النبوي ويتهمونه بالكذب (9).
كما تعرض لنقد علماء الجرح والتعديل؛ بسبب تعرضه لمعايب الناس في كتابه المثالب. (10)
هذه هي أهم الاسباب التي جعلت علماء الانساب والبلدان والتاريخ يتجاهلون الرواية عن كتاب (نزول العرب بخراسان والسواد) للهيثم بن عدي على الرغم من اهميته التاريخية ، والحقيقة انها اسباب طائفية غير مبررة فإذا كان الهيثم يرى رأي الخوارج فلماذا لا ننقل رواياته باعتبارها ممثلة لوجهة نظرهم في احداث التاريخ الاسلامي المتعلقة بالاستيطان العربي في خراسان على اقل تقدير ، ولكنه التعصب المذهب الذي يصعب الخلاص منه .
الكتاب الثالث : ( كتاب أمراء خراسان واليمن) وهو من تصنيف الهيثم بن عدي أيضاً و من الكتب الضائعة . (11)
الكتاب الرابع : (كتاب خراسان) (12) لأبي عبيدة: معمر بن المثنى التيمي بالولاء، هو من رواة الشعر وعلمائه، كما كان من علماء اللغة وأخبار العرب وأنسابها، وقد عرف بالطعن في أنساب الناس وبالبحث عن المثالب؛ لذلك كرهه الناس، فلما مات لم يحضر جنازته أحد؛ لأنه لم يكن يسلم منه شريف ولا غيره ؛ ولذلك قال شاكر مصطفى :" ولا يتهم ابو عبيدة بالوضع في أخباره ولكن بغضه الى العلماء والناس كثرة ما روى من مثالبهم من جهة وموقفه بجانب الشعوبية من جهة أخرى ." (13)
وقد توفي سنة (209هـ/ 824 م) و"كان ديوان العرب في بيته"(14). وله كتب في الأخبار والحوادث والبيوت والنسب والشعر. وفي جملة مؤلفاته. (15)
واعتمد البلاذري على ( كتاب خراسان) ونقل كثيراً من رواياته وان لم يشر الى الكتاب المذكور الا ان مضمون رواياته تتفق مع عنوانه ".(16)
فضلاً عما تقدم فان البلاذري مطلع على بعض كتب ابي عبيدة بدليل قوله : " وأخبرني الأثرم (17) عن أبي عبيدة وقرأت على المدائني"(18)
كما نقل عنه الطبري مباشرة من دون إسناد إذ قال:" وأما أبو عبيدة معمر بن المثنى فإنه قال في ذلك " في الأحداث التي تلت مقتل قتيبة بن مسلم الباهلي وسيطرة وكيع بن أبي سود(19) على خراسان. (20)
وقد ورد أسمه في تاريخ الطبري في أكثر من خمسين موضع يروي فيها عنه(21).

كتابات ابي عبيدة عن الفتوحات :
أشتهر المدائني بالسير والأخبار بشيخ الأخباريين ، كذلك فان معمر بن المثنى قد اشتهر بمعرفته الواسعة بأخبار الجاهلية والاسلام ، وفي اللغة والنحو، ، وتبرهن التي مائتي كتاب ورسالة على سعة أفقه الثقافي .
ان أبا عبيدة كان مهتماً بالكتابة عن الفتوحات إذ ورد بأنه قد صنف كتباً عن فتوح الاهواز وفتوح خراسان وفتوح السواد وفتوح أرمينية ، ومما له أهمية في هذا المجال القول عن الفتوحات قد صارت مصدراً أساسياً لدى عدد من المؤرخين الرواد في كتابتهم عن الفتوحات الإِسلامية في المشرق ، الأمر الذي يدلل بوضوح على قيمة المعلومات التأريخية التي احتوتها كتب فتوح أبي عبيدة .

القيمة التاريخية لمعلومات ابي عبيدة :
أن النصوص المفصلة وغيرها تتضمن مادة ثمينة ، تعكس بوضوح أنها معلومات تاريخية قيمة جداً دونها يكون من المتعذر على الباحث كتابة صورة تاريخية متسلسلة عن فتوحات خراسان ، والمعلومات تؤثر بجلاء علو كعب هذا المؤرخ البصري في أسهامه بهذا الصنف من الكتابات التاريخية .
أن قراءة دقيقة لمضامين المستقاة وغيرها سواء أكانت عند خليفة بن خياط العصفري (ت240 ه‍ / 854 م) أم البلاذري أم الطبري تبرز عدة خصاص لكتابة ابي عبيدة :
1- انها معلومات تاريخية متماسكة ومتسلسلة تتصف بالوحدة الموضوعية إذ ترسم بوضوح خارطة فتح خراسان بذكر المدينة أو القرية بعد الاخرى من دون ان يترك أبو عبيدة فجوة في مسيرة الجيوش العربية وتظهر هذه الصفة بوضوح في روايته عن فتح خراسان هو صحيح ان ابا عبيدة في بعض الاحيان يقطع الرواية لتوضيح موضوع جانبي ليست له علاقة عسكرية بعمليات الفتح ، كما هو الحال في أستطراده عن عبد الرحمن أبي صالح بن عبد الرحمن الذي كان من سبى ناشروذ(22) ، وكذلك بالنسبة الى موت الاسود بن كلثوم العدوي(23) ودعوته ، غير ان ذلك لم يؤثر أبدا في تسلسل أحداث الرواية بل زادتها توضيح أبدا.
2- أهتمام أبي عبيدة المتميز بالتحديدات الجغرافية والإدارية للمدن والقرى التي فتحتها الجيوش العربية ، وهو اهتمام فريد إذ قدم خدمة كبيرة للمؤرخين والجغرافيين في تحديد مواقع لتلك المراكز الجغرافية وفيما إذا كانت مدينة أو قرية وتحديد المسافات التي تقع بين الوحدة والاخرى مقدرة بالأميال ، وهو في بعض الحالات يحسب تقديراته بأقل من ميل مما يؤكد دقته فيذكر أن كركويه تبعد خمسة اميال عن مدينة زالق(25) ، وان بيهق(26) رستاق من نيسابور(27)، وان ابرشهر(28) هي مدينة (بمعنى قصبة او عاصمة ) نيسابور ، وغير ذلك من التحديدات الجغرافية والإدارية .
3- عنى ابو عبيدة بصورة ملحوظة على طبيعة فتح مدن خراسان وفيما إذا كانت هذه المدينة قد فتحت صلحاً ام عنوة ، وفيما إذا كانت قد فتحها العرب سابقا أم أنها فتحت لأول مرة وهكذا. (29)
وهو أمر حسبما يبدو من اهتمامه يحمل أهمية ادارية بما يتعلق الأمر بشروط الصلح التي كانت تفرض مع رؤساء تلك المدن ، وبما له علاقة ادارية واقتصادية ايضاً بالنسبة الى توزيع الغنائم غنائم فتح المدن التي تفتح عنوة من غيرها ، والأمثلة على هذا كثير منها ما ورد بشأن فتح همذان(30) وأنها فتحت عنوة ولم تكن قد فتحت قبل ذلك ، أو أن القائد حُذَيْفَةُ بْنُ الْيَمَانِ(31) فتح الري(32) عنوة ولم تكن قد فتحت من قبل.(33)
ولم يكف ابو عبيدة بذكر هذه التحديدات الإدارية العسكرية انما أعطى أهمية خاصة الى مسألة شروط الأتفاقيات التي تم التوصل اليها بين أهالي وزعماء المدن المفتوحة وبين القادة والأمراء العرب ، فكان الصلح الذي عقد بين دهقان رستاق وبين الربيع بن زياد الحارثي(34) في سنة ( 36/656م) .
ينص على انه أفتدى " نفسه بأن ركز عنزة ثم غمرها ذهبا وفضة وصالح الدهقان على حقن دمه"(35)
فضلاً عن ذلك فقد اقتبس البلاذري من كتاب ابي عبيدة في فتوحات المسلمين لبلاد ما وراء النهر ، واعتمد عليه اعتمادا سياسيا في فتح تلك البلاد ، وبخارى وسمرقند وبيكند(35) ونسف(36) والشاش(38) وفرغانة(39) والصغد(40) وأشروسنة ، ومما يجدر ذكره أن هذه المعلومات التاريخية عن فتوح تلك المدن تعد المعلومات الوحيدة التي انفرد بذكرها البلاذري أستنادا الى كتاب ابي عبيدة لا سيما فتوحات قتيبة بن مسلم الباهلي التي عبر ثمانية صفحات في كتاب فتوح البلدان. (41)

الكتاب الخامس: ( فتوح خراسان) هو من تصنيف: سليمان بن صالح الليثي مولاهم، أبو صالح المروزي المعروف ب(سلمويه) (42) المتوفى في سنة (210 هـ / 825 م) (43) عن عمر ناهز المائة عام ، وقد وثقه علماء الطبقات والتراجم ، وكان من رواة الأخبار والأنساب وله من الكتب :" كتاب الدولة " روى فيه عن جماعة من النسابين. وقد نقل عنه المسعودي في كتاب التنبيه والاشراف وسمى كتابه باسم : كتاب في الدولة العباسية وأمراء خراسان(43) ، وله ايضاً كتاب فتوح خراسان . (44) وتسميه المصادر المتأخرة " وقائع خراسان".(45)
والبلاذري صرح بالنقل من كتاب سلمويه المذكور عن طريق الإسناد مرة واحدة تتعلق بأحداث ولاية نصر بن سيار في خراسان(46) ، وكذلك نقل الطبري عنه رواية في موضوع فتح إصطخر.(47)

الهوامش
(1) النجـاشي، أبو العباس أحمد بن علي الأُسدي الكوفي (ت450هـ/1058م) ، رجـال النجـاشي ، تحقيق السيد موسى الشبيري الزنجاني ، الطبعة الخامسة ، مؤسسة النشر الإسلامي ، قـُم . ص ٣٢١.
(2) للمزيد يراجـع عنه:-
ابن معين: يحيى أبو زكريا الغطفاني (ت 233هـ/ 848 م) : تاريخ ابن معين، تحقيق: د. أحمد محمد نور سيف ، مركز البحث العلمي وإحياء التراث الإسلامي، الطبعة الأولى،(مكة المكرمة-1399هـ/ 1979م) ، جــ3 ، ص366؛ ابن النديم: محمد بن إسحاق (ت 385ه /987م )، الفهرست، تحقيق: د. يوسف علي الطويل، وضع فهارسه: محمد شمس الدين، دار الكتب العلمية، ط3، (بيروت ـ 2010)، ص148 ـ 150 ؛ النجـاشي: رجـال النجـاشي ، ص320 ؛ الكتبي، محمد بن شاكر( ت764هـ/1362م) : فوات الوفيات والذيل عليها ، تحقيق إحسان عباس ، دار الثقافة ، ( بيروت- 1393هـ/1973م) ، جــ3 ، ص225 ـ 226 .
(3) ابن النديم : الفهرست ، 149 ـ 150 .
(4) ينظر: الطبري: محمد بن جرير بن يزيد (ت :310ه /922م) ، تاريخ الرسل والملوك ، دار التراث ، الطبعة: الثانية،( بيروت - 1387هـ). (4/301- 302) ، (4/ 558)، (5/ 243).
(5) ابن النديم: الفهرست، (ص: 129) ؛ ياقوت الحموي: شهاب الدين أبو عبد الله الرومي (ت:626ه/1228م) ، معجم الأدباء ، تحقيق: إحسان عباس، ط1، دار الغرب الإسلامي، بيروت- 1993م. (6/ 2792) ؛ ابن خلكان، أبو العباس شمس الدين احمد بن محمد البرمكي (ت:681ه/1282م)، وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان، تحقيق: إحسان عباس، ط4، دار صادر، بيروت، 2005م. (6/ 106).
(6) البلاذري:احمد بن يحيى بن جابر ( ت279ه/892 م)، انساب الاشراف، تحقيق: سهيل زكار ورياض الزركلي، ط1، دار الفكر، بيروت- 1996م. (4/ 226).
(7) تاريخ الرسل والملوك (7/ 468).
(8) الجاحظ: عمرو بن بحر بن محبوب الكناني مولاهم ( ت:255ه/868م) ، البيان والتبيين، دار ومكتبة الهلال، بيروت، 2002م. 1/ 347 ؛ ابن النديم : الفهرست (ص: 129) ؛ ياقوت الحموي: معجم الأدباء (6/ 2792) ؛ ابن خلكان : وفيات الأعيان (6/ 106).
(9) ابن النديم : الفهرست (ص: 129) ؛ ياقوت الحموي: معجم الأدباء (6/ 2792) ؛ ابن خلكان : وفيات الأعيان (6/ 106).
(10) ابن قتيبة : ابو محمد عبد الله بن مسلم (ت:276ه/889م) ، المعارف ، تحقيق: ثروة عكاشة، ط2، الهيئة المصرية العامة للكتاب ، القاهرة ، 1992م. ص 538 ؛ ابن خلكان ، وفيات الاعبان،ج6، ص106؛ الذهبي: شمس الدين محمد بن احمد بن عثمان(ت:748ه/1347م) ، ميزان الاعتدال ونقد الرجال، تحقيق: علي محمد البجاوي، دار المعرفه، بيروت ، 1963م. ج 4، ص324 ، ابن حجر : الحافظ نور الدين علي بن ابو بكر الهيثمي ( ت807هـ/1414م) ، مجمع الزوائد ومنبع الفوائد ، الناشر دار الكتاب ، ( بيروت – 1967) ، ج1، ص146 ؛ ابن حجر ، أبو الفضل احمد بن علي العسقلاني (ت:852ه/1448م)، لسان الميزان، تحقيق: دائرة المعارف العثمانية، ط2، مؤسسة الأعلمي للمطبوعات، بيروت- 1971م ، ج6، ص209؛ الداودي : شمس الدين محمد بن علي بن احمد (ت 945 هـ / 1538 م) ، طبقات المفسرين ، دار الكتب العلمية ، ط1، (بيروت - 1983) ج2، ص355.
(11) ابن النديم : الفهرست (ص: 112 ).
(12) ابن النديم : الفهرست (ص: 76) ؛ ياقوت الحموي : معجم الأدباء (6/ 2709)؛ القفطي : جمال الدين أبو الحسن علي بن يوسف (ت 646 هـ / 1248 م)، إنباه الرواة على أنباه النحاة ، تحقيق: محمد أبو الفضل إبراهيم ، دار الفكر العربي ، الطبعة: الأولى، القاهرة -1406 هـ / 1982م. (3/ 285).
(13) ينظر : التاريخ العربي والمؤرخون ، دار العلم للملايين ، ط2 ، ( بيروت – 1983م ). ج1 ص 299 .
(14) ابن قتيبة : المعارف 543 ؛ ابن النديم : الفِهْرِسْتُ 85 ؛ القفطي : إنباه الرواة على أنباه النحاة . 3/ 276 وما بعدها" ؛ السيوطي : عبد الرحمن بن الكمال (ت 911 هـ / 1505 م)، المزهر في علوم اللغة وأنواعها ، تحقيق : فؤاد علي منصور ، دار الكتب العلمية ، الطبعة: الأولى، بيروت-1418هـ / 1998م . 2/ 402 وما بعدها، بغية الوعاة في طبقات اللغويين والنحاة ، تحقيق: محمد أبو الفضل إبراهيم ، الناشر: المكتبة العصرية ، صيدا .2/ 294 وما بعدها".
(15) تاريخ الرسل والملوك (7/ 468 ، 471).
(16) أنساب الأشراف (8/ 324) .
(17) علي بن المغيرة، أبو الحسن، الملقب بالأثرم: عالم بالعربية والحديث. كان مقيما ببغداد.
(18) اشتغل نسّاخا في أول أمره. له كتاب النوادر ، وكتاب غريب الحديث . وكانت وفاته سنة (232 هـ / 846 م) . للمزيد يراجع عنه ياقوت الحموي: معجم الادباء 5: 421 ، القفطي : إنباه الرواة 2: 319.
(19) أنساب الأشراف (8/ 324) .
(20) وكيع بن حسان بن قيس بن أبي سود الغداني ، وهو الذي قتل قتيبة بن مسلم أمير خراسان وذلك في خلافة سليمان بن عبد الملك . للمزيد يراجع عنه ابن حجر : الاصابة في تمييز الصحابة، تحقيق: عادل احمد عبد الموجود وعلي محمد معوض، ط1، دار الكتب العلمية، بيروت، 1994م.ج8 ص149 .
(21) تاريخ الرسل والملوك (6/ 526).
(22) ينظر على سبيل المثال : تاريخ الرسل والملوك (6/390،508، 526)، (7/ 304).
(23) ناشِرُوذ: ناحيتان بسجستان لهما ذكر في الفتوح، أرسل عبد الله بن عامر بن كريز الربيع ابن زياد الحارثي في سنة (30 هـ / 651 م) إلى سجستان فافتتح ناشروذ وشرواذ وأصاب سبيا كثيراً. وللمزيد ينظر: ياقوت الحموي، معجم البلدان، دار صادر ، ط3، (بيروت ـ 2005). (5/ 251).
(24) الأسود بن كلثوم العدوي : وكان من عُبَّاد أهل البصرة ، له ذكر في الفتوح وهو الّذي فتح بيهق. عينه ابن عامر على الجيش، فقتل يوم الفتح سنة (31 هـ / 652 م)، وللمزيد يراجع عنه : أبن الجوزي : صفة الصفوة ، دار الجيل، (بيروت ـ1992). (3/ 291) ؛ أبن حجر: الإصابة في تمييز الصحابة (1/ 341).
(25) زَالِقُ: من نواحي سجستان، وهو رستاق كبير فيه قصور وحصون، أرسل عبد الله بن عامر بن كريز الربيع بن زياد الحارثي إلى زالق في سنة (30 هـ / 651 م) فافتتحها عنوة وسبى منها عشرة آلاف رأس وأصاب مملوكا لدهقان زرنج وقد جمع ثلاثمائة ألف درهم ليحملها إلى مولاه فقال له: ما هذه الأموال؟ فقال: من غلّة قرى مولاي، فقال له الربيع: أله مثل هذا في كلّ عام؟ قال: نعم، قال: فمن أين اجتمع هذا المال؟ فقال: يجمعه بالفؤوس والمناجل. وللمزيد ينظر: ياقوت الحموي: معجم البلدان. (3/ 127).
(26) نيسابور : بلد واسع كثير الكور، فمن كور نيسابور: الطبسين ، وقوهستان ، ونسا، وأبيورد ، وأبرشهر ، وجام، وباخرز ، وطوس، ومدينة طوس العظمى يقال لها: نوقان، وزوزن ، وأسفرايين على جادة طريق جرجان. افتتح البلد عبد الله بن عامر بن كريز في خلافة عثمان سنة (30 هـ / 651 م) ، وأهلها أخلاط من العرب والعجم وشربها من العيون والأودية، وخراجها يبلغ أربعة آلاف ألف درهم.وهو داخل في خراج خراسان وبها يعمل في جميع. نزل عبد الله بن طاهر مدينة نيسابور ولم يتعدّها إلى مرو على حسب ما كانت الولاة تفعل وبنى بها بناء عجيبا (الشاذياخ) ثم بنى المنار. وللمزيد ينظر: : اليعقوبي : أحمد بن إسحاق بن واضح (ت 292هـ/899م) ، البلدان، الناشر: دار الكتب العلمية، الطبعة: الأولى، بيروت- 1422هـ .ص 95.
(27) ابرشهر: وهي نيسابور وهي مدينة في ارض سهلة ابنيتها طين وهى مفترشة البناء ومقدار عرصتها نحو فرسخ في فرسخ ولها مدينة وقهندز وربض وقهندزها ومدينتها عامرتان ومسجد جامعها في الربض بمكان يعرف بالمعسكر ودار الامارة بمكان يعرف بميدان الحسينيّين والحبس عند دار الامارة وبين الحبس ودار الامارة وبين المسجد الجامع نحو فرسخ ودار الامارة من بناء عمرو بن الليث وللقهندز بابان وللمدينة اربعة ابواب احدها يعرف بباب رأس القنطرة والثاني بباب سكّة معقل والثالث بباب القهندز والرابع بباب قنطرة ، وللمزيد ينظر: الاصطخري: ابو اسحاق إبراهيم بن محمد الفارسي (ت 346هـ/953م)، المسالك والممالك ، الناشر: الهيئة العامة لقصور الثقافة، القاهرة ، ص 254، ص274 .
(28) ابن خياط: تاريخ خليفة بن خياط، تحقيق وضبط وتوثيق: د. مصطفى نجيب فؤاد، حكمت كشلي فواز، دار الكتب العلمية ، (بيروت ـ 1995). ص 148 .
(29) همذان : بلد واسع جليل القدر كثير الأقاليم والكور، وافتتح سنة (23 هـ / 644 م)، وخراجه ستة آلاف ألف درهم وهو الذي يسمى: ماه البصرة، كان خراجه يحمل في أعطيات أهل البصرة.
وشرب أهلها من عيون وأودية تجري شتاء وصيفا وبعضها يجري إلى السوس من كور الأهواز، ثم يمر إلى دجيل نهر الأهواز إلى مدينة الأهواز. ينظر: اليعقوبي : البلدان.(ص: 82).
(30) حذيفة بن حِسل بن جابر العبسيّ، أبو عبد الله، واليمان لقب حسل: صحابي، من الولاة الشجعان الفاتحين. كان صاحب سر النبي صلّى الله عليه وسلم في المنافقين، لم يعلمهم أحد غيره.
ولما ولي عمر سأله: أفي عمالي أحد من المنافقين؟ فقال: نعم، واحد. قال: من هو؟ قال: لا أذكره. وحدث حذيفة بهذا الحديث بعد حين فقال: وقد عزله عمر كأنما دُل عليه.
وكان عمر إذا مات ميت يسأل عن حذيفة، فان حضر الصلاة عليه صلى عليه عمر، وإلا لم يصلّ عليه. وولاه عمر على المدائن (بفارس) وكانت عادته إذا استعمل عاملا كتب في عهده (وقد بعثت فلانا وأمرته بكذا) فلما استعمل حذيفة كتب في عهده (اسمعوا له وأطيعوه، وأعطوه ما سألكم) فلما قدم المدائن استقبله الدهاقين، فقرأ عهده. فقالوا: سلنا ما شئت، فطلب ما يكفيه من القوت. وأقام بينهم فأصلح بلادهم. وهاجم نهاوند سنة (22 هـ / 643م) فصالحه صاحبها على مال يؤديه في كل سنة. وغزا الدينور، وماه سندان، فافتتحهما عنوة (وكان سعد بن أبي وقاص قد فتحهما ونقضتا العهد) ثم غزا همذان والري، فافتتحهما عنوة. واستقدمه عمر إلى المدينة، فلما قرب وصوله اعترضه عمر في ظاهرها، فرآه على الحال التي خرج بها، فعانقه وسرَّ بعفته. ثم أعاده إلى المدائن، فتوفي فيها سنة (36هـ / 656 م) . للمزيد يراجع عنه ابن حجر : الإصابة 1: 317 .
(31) وهي مدينة مشهورة من أمّهات البلاد وأعلام المدن كثيرة الفواكه والخيرات، وهي محطّ الحاجّ على طريق السابلة وقصبة بلاد الجبال، بينها وبين نيسابور مائة وستون فرسخا وإلى قزوين سبعة وعشرون فرسخا ومن قزوين إلى أبهر اثنا عشر فرسخا ومن أبهر إلى زنجان خمسة عشر فرسخا. ينظر : ياقوت الحموي : معجم البلدان (3/ 116).
(32) ابن خياط : تاريخ خليفة بن خياط ص 148 .
(33) الربيع بن زياد بن أنس الحارثي، من بني الديان: أمير فاتح، أدرك عصر النبوة، وولي البحرين، وقدم المدينة في أيام عمر، وولاه عبد الله بن عامر سجستان سنة (29 هـ / 650 م) ففتحت على يديه. له مع عمر بن الخطاب أخبار. وكان شجاعا تقيا، قال عمر لأصحابه يوما: دلوني على رجل إذا كان في القوم أميرا فكأنه ليس بأمير وإذا لم يكن بأمير فكأنه أمير. فقالوا: ما نعرفه إلا الربيع بن زياد. فقال: صدقتم. توفي في إمارته سنة (53 هـ / 673 م). للمزيد يراجع عنه : ابن الأثير، عز الدين علي بن محمد الشيباني (ت 630هـ/1237م)، الكامل في التاريخ ، دار صادر ، بيروت – 1960 م. 3: 195.
(34) فتوح البلدان (ص: 415).
(35) بيكند : : بلدة بين بخارى وجيحون ، على مرحلة من بخارى ، وقيل هي أدنى مدن بخارى إلى النهر ، ومنها إلى حائط بخارى فرسخان ، وهو الحائط المضروب على جميع عمران بخارى ، افتتحها قتيبة بن مسلم الباهلي سنة (87هـ/705م ) ، وهي حصن محاط بالأسوار ، وفيها بيت النار للمجوس ، ذُكر أن أفريدون بناه ، لها تجارات مع الصين وغيرها ، حتى أطلق عليها مدينة التجار ثم خربت بعد ذلك في القرن (6هـ/12م) . وللمزيد يُنظر : ياقوت الحموي ، معجم البلدان ، م1، ص533.
(36) نسف : او " نخشب " : مدينة معروفة ببلاد ما وراء النهر ، بين جيحون وسمرقند ، فالقاصد من بخارى إلى سمرقند يجعل نسف ، أو " نخشب " على يساره ، ليس بها نهر جارٍ سوى نهر يجري وسط المدينة ، فيها قرى ونواحٍ كثيرة ، وهي بلاد عامرة خصبة واسعة. لمزيد من التفاصيل يُنظر : الاصطخري ، مسالك الممالك ، ص325؛ ابن حوقل ، أبو القاسم محمد البغدادي الموصلي (ت367هـ/977م) ، صورة الأرض ، دار صادر ، (بيروت – 1938م) . ق2، ص502- ص503 ؛ مؤلف مجهول (ت بعد 372هـ/982م) ، حدود العالم من المشرق إلى المغرب ، تحقيق وترجمة : الكتاب عن الفارسية : السيد يوسف العادي ، الدار الثقافية للنشر ، (القاهرة – 1423هـ) ، ص85؛ ابن عبد الحق، صفي الدين عبد المؤمن البغدادي (ت739هـ/1338م) ، مراصد الاطلاع على أسماء الأمكنة والبقاع، ط1، دار الجيل، بيروت، 1412هـ ، ج3، ص1363.
(37) شَاش: بالري قرية يقال لها شاش، النسبة إليها قليلة، ولكن الشاش التي خرج منها العلماء ونسب إليها خلق من الرواة والفصحاء فهي بما وراء النهر ثمّ ما وراء نهر سيحون متاخمة لبلاد الترك . وللمزيد ينظر : ياقوت الحموي ، معجم البلدان (3/ 308).
(38) فَرْغَانَةُ: مدينة وكورة واسعة بما وراء النهر متاخمة لبلاد تركستان في زاوية من ناحية هيطل من جهة مطلع الشمس على يمين القاصد لبلاد الترك، كثيرة الخير واسعة الرستاق، يقال كان بها أربعون منبرا، بينها وبين سمرقند خمسون فرسخا. وللمزيد ينظر : ياقوت الحموي ، معجم البلدان (4/ 253).
(39) الصغد : قد تكتب بالسين بدل الصاد ، (السغد) ، وهم رهط من الترك وأهل بيت المملكة منهم من فرغانة ، وفيهم الملك وهو خاقان الخواقين ، والصغد صُغْدان ، صغد بخارى ، وصغد سمرقند ، قرى متصلة بظلال الأشجار والبساتين من سمرقند إلى قريب بخارى ، وللصغد مدن كثيرة وجليلة ومنيعة وحصينة ، منها دبوسيه ، وكشانيه ، وكش، ونسف وهي نخشب ، ولها إثنا عشر رستاقاً بنجكث ، ورغسر ، ومايمرغ ، والدرغم... وفيها نهر يسمى نهر الصغد الذي يصل إلى مدينة سمرقند ، ومنها ينفذ إلى مدينة بخارى ، وللمزيد يُنظر : الإدريسي ، أبو عبد الله محمد بن عبد الله (ت560هـ/1164م) ، نزهة المشتاق في اختراق الآفاق ، الناشر: عالم الكتب ، بيروت ، ط1 ، 1989م ، ج1، ص494-498.
(40) فتوح البلدان، دار ومكتبة الهلال، بيروت- 1988م. ص 410-418 .
(41) الذهبي : تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام، تحقيق: عمر عبد السلام تدمري، دار الكتاب العربي، (بيروت ـ 2003). (5/ 86).
(42) معجم الأدباء (3/ 1389).
(43) المسعودي : أبو الحسن علي بن الحسين (ت 346هـ/953م) ، التنبيه والإشراف ، إشراف: لجنة تحقيق التراث، منشورات دار مكتبة الهلال، (بيروت - 1981). ص 57 .
(44) الغساني : أبو علي الحسين بن محمد (ت 498هـ / 1105م)، ألقاب الصحابة والتابعين في المسندين الصحيحين، تحقيق: د محمد زينهم محمد عزب ومحمود نصار، الناشر: دار الفضيلة - القاهرة (ص: 64) ؛ ابن الاثير: اللباب في تهذيب الأنساب، دار صادر، بيروت، د. ت. (2/ 130) ؛ ياقوت الحموي : معجم الأدباء (3/ 1389).
(45) الذهبي : تاريخ الإسلام (5/ 86) ؛ المزي: يوسف بن عبد الرحمن بن يوسف (ت:742ه/1341م)، تهذيب الكمال في أسماء الرجال، تحقيق: بشار عواد معروف، ط1، مؤسسة الرسالة، بيروت- 1980م. (11/ 453) ؛ مغلطاي بن قليج بن عبد الله البكجري الحنفي المصري(ت762هـ /1361 م)، إكمال تهذيب الكمال في أسماء الرجال ، تحقيق : أبو عبد الرحمن عادل بن محمد - أبو محمد أسامة بن إبراهيم، الناشر: الفاروق الحديثة للطباعة والنشر الطبعة: الأولى ، ( 1422 هـ‍‍ / 2001 م ). (6/ 69).
(46) أنساب الأشراف (12/ 111).
(47) تاريخ الرسل والملوك (4/ 176).



#رحيم_فرحان_صدام (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الكتب المصنفة في تاريخ خراسان
- موارد الطبري (ت 310 /923 م) عن كتاب فتوح خراسان للمدائني (ت ...
- الذهبي ومنهجه في كتابة تاريخ الاسلام (دراسة نقدية) المبحث ال ...
- الذهبي ومنهجه في كتابة تاريخ الاسلام (دراسة نقدية) المبحث ال ...
- الذهبي ومنهجه في كتابة تاريخ الاسلام (دراسة نقدية) المبحث ال ...
- الذهبي ومنهجه في كتابة تاريخ الاسلام (دراسة نقدية) المبحث ال ...
- الذهبي ومنهجه في كتابة تاريخ الاسلام (دراسة نقدية) المبحث ال ...
- الذهبي ومنهجه في كتابة تاريخ الاسلام (دراسة نقدية) المبحث ال ...
- الذهبي ومنهجه في كتابة تاريخ الاسلام (دراسة نقدية)
- كتب التفسير في العصر الأموي ( دراسة تاريخية )
- الحسن المثنى وتأويل حديث الغدير ) دراسة نقدية)
- دراسة في كتاب سير الملوك للشعبي
- اضواء جديدة على مؤلفات المدائني
- كتب العقائد في العصر الأموي
- مناظرات الامام الرضا بين الكتابات التمجيدية والحقائق التاريخ ...
- مناظرات الامام الرضا بين الكتابات التمجيدية والحقائق التاريخ ...
- كتاب تطور الفكر السياسي الشيعي (دراسة نقدية) القسم الثاني
- مقولة علي بن ابي طالب عليه السلام: ( انثروا القمح على رؤوس ا ...
- حديث (لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها) بين الحقيقة والش ...
- خلق الارض بين القرآن الكريم والحقائق العلمية ( دراسة نقدية ل ...


المزيد.....




- بوجه مبتسم ومخيف.. لغز حول رأس حجري غريب عثر عليه طالب
- الكرملين: وفدان من روسيا وكوريا الشمالية سيناقشان إمكانية عق ...
- هذه هي الدول الأكثر أمانًا في العالم وفقًا لمؤشر السلام العا ...
- علماء الإبادة الجماعية: إسرائيل ارتكبت كل أشكال الإبادة في غ ...
- أكثر من 50 سفينة تشارك في -أسطول الصمود العالمي- لكسر الحصار ...
- ارتفاع حصيلة ضحايا الزلزال الذي ضرب شرق أفغانستان إلى أكثر م ...
- -المجاهد الأكبر- الذي ظن أن باريس أقرب إليه من مكة
- عاجل | التلفزيون السوري: مصرع 10 أشخاص وإصابة آخرين في حادث ...
- مستوطنون يقتحمون الأقصى والاحتلال يهدم منازل في عناتا بالقدس ...
- منافس جديد لأوزمبك.. ما هو؟


المزيد.....

- كتّب العقائد فى العصر الأموى / رحيم فرحان صدام
- السيرة النبوية لابن كثير (دراسة نقدية) / رحيم فرحان صدام
- كتاب تاريخ النوبة الاقتصادي - الاجتماعي / تاج السر عثمان
- كتاب الواجبات عند الرواقي شيشرون / زهير الخويلدي
- كتاب لمحات من تاريخ مملكة الفونج الاجتماعي / تاج السر عثمان
- كتاب تاريخ سلطنة دارفور الاجتماعي / تاج السر عثمان
- برنارد شو بين الدعاية الإسلامية والحقائق التاريخية / رحيم فرحان صدام
- الانسان في فجر الحضارة / مالك ابوعليا
- مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات ... / مالك ابوعليا
- مسرح الطفل وفنتازيا التكوين المعرفي بين الخيال الاسترجاعي وا ... / أبو الحسن سلام


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - رحيم فرحان صدام - الكتب المصنفة في تاريخ خراسان القسم الثاني