أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - الشيخ القسّام👳‍♂حيٌّ في وجدان الإسرائيليين ، يقضّ مضاجعهم – والعنصرية ثمرة انحدار القيم وفقدان الأخلاق …















المزيد.....

الشيخ القسّام👳‍♂حيٌّ في وجدان الإسرائيليين ، يقضّ مضاجعهم – والعنصرية ثمرة انحدار القيم وفقدان الأخلاق …


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 8435 - 2025 / 8 / 15 - 21:45
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/ يتجلّى في شخصية الشيخ القسام بعدٌ جوهري ثابت ، شكّل سمة بارزة في مسيرة الراحل وميّزه عن سائر القادة الثوريين في الأمة العربية المعاصرة ، ولعلّ إقدامه في زمن الانحسار كان الدافع العميق الذي أهّله لتصدّر المشهد العام عبر قرن من الزمن ، لقد بقي الشيخ عز الدين القسّام ، في الذاكرة الفلسطينية ، أيقونةً للحنين ومصدراً للفخر والإعتزاز ، بما مثّله من قيم النضال والإباء " حنا، 2002 ، عز الدين القسام : الثورة والفكرة " ، وعلى الرغم من أن الفكر الإنساني ، عبر تاريخه الطويل ، أفرز نخبة من المفكرين الذين إستطاعوا تفسير طبيعة الإنسان ومجتمعاته المتنوّعة ، فإن معظمهم أخفق في إحداث تحوّل جوهري في الميدان الأخلاقي ، وهو الميدان الذي يشكّل ، في نظر الحكماء والفلاسفة ، الركيزة الأسمى لبناء الحضارات واستمرارها " أرسطو ، الأخلاق النيقوماخيةً " ، بل إن إخفاق المشروع التربوي على مرّ العصور في صياغة إنسان أخلاقي دفع بعض الباحثين إلى إقتراح حلول بديلة ، تراوحت بين التدخّل الجراحي واستعمال تقنيات طبية متقدّمة ، بغية تعزيز الثقة بالنفس وترسيخ روح التعاون " فروم، 1956 ، فن الحب " .

ولم ينبع هذا التوجّه من فراغ ؛ فقد لجأ العلماء إلى العقاقير وإلى التحفيز الكهربائي للدماغ ، سعياً لاستعادة الفطرة السليمة ، بعد أن أماط علم النفس اللثام عن العوامل التىّ تؤدّي إلى تدهور الحالة النفسية واستنزاف الطاقة الإنسانية " فرويد ، 1920 ، ما وراء مبدأ اللذة " ، ومن المفارقات اللافتة أن الإنسان ، رغم قدرته على التعلّق بأي شكل من أشكال الإدمان ، يظلّ أقلّ استعداداً لتحمّل عبء الأخلاق ، لما تحمله من تكاليف ومسؤوليات ، حتى وإن تظاهر بالالتزام بها ، وعليه ، فإنّ ما عرفته البشرية من صور التمييز العنصري ، والتعصّب العرقي أو القومي ، والتصنيفات الجائرة ، إنما يعود في جذره العميق إلى تراجع المنظومة الأخلاقية أو بالأحرى إلى عدم قدرته على اكتسابها ، وهو التراجع الذي نبّه إليه مفكّرون كبار منذ قرون ، وعلى رأسهم ابن خلدون في المقدمة حين ربط فساد العمران بانحطاط الأخلاق " ابن خلدون" …

من منظور الدراسات ما بعد الكولونيالية ، يشكل الخطاب السياسي أحد الأدوات الجوهرية في تكريس الهيمنة الاستعمارية وإعادة إنتاج علاقات القوة بين المستعمِر والمستعمَر " سعيد ، 1997 " ، وفي الحالة الفلسطينية ، يتجسد ذلك في خطاب قادة إسرائيليين ينتمون إلى تيارات قومية متطرفة ، من أبرزهم ابن غفير ، الذي تبنّى مواقف وتصريحات تتجاوز الممارسات العسكرية الميدانية إلى استهداف الرموز التاريخية والثقافية الفلسطينيةُ ، تأتي دعوة بن غفير لهدم قبر الشيخ عز الدين القسام ضمن سياق أوسع من سياسات الإلغاء الثقافي والتاريخي ، التىّ تشكّل جزءاً لا يتجزأ من مشروع الاستعمار الاستيطاني الإسرائيلي ، وتُظهر دراسة الخطاب السياسي في السياق الاستعماري أن الوعي الجمعي لدى الفاعلين السياسيين قد ينقسم إلى نمطين : وعي تنموي يرتقي بصاحبه إلى مستويات الحكمة ، ووعي هدّام يقود إلى الإنحدار الأخلاقي ونشر الكراهية والعنصرية " سعيد، 1997 ، وفي الحالة الإسرائيلية ، يبرز وزير الأمن القومي وعضو الكنيست إيتمار بن غفير كنموذج واضح للوعي الشاذ ، بما يحمله من مواقف وتصريحات تمثل امتداداً لسياسات الاستعمار الاستيطاني في فلسطين ، فابن غفير ، المعروف بانتمائه إلى التيار الكهاني المتطرف ، أطلق مؤخراً تصريحات وقبل ذلك مثيرة ، وتحديداً في ما يخص القائد الثوري الذي لعب دوراً محورياً في مقاومة الاستعمار الفرنسي في سوريا عام 1925 ، قبل أن ينتقل إلى فلسطين 🇵🇸 لقيادة النضال ضد الانتداب البريطاني والمشروع الصهيوني حتى استشهاده عام 1935 " نصار ، 2007 " ، ويقع قبر القسام في بلدة تُعرف اليوم باسم “نيشر” قرب حيفا ، وكانت تُسمّى سابقاً “بلدة الشيخ” (الخالدي، 1992).

تأتي دعوة بن غفير في سياق مشروع متكامل لمحو الذاكرة الجمعية الفلسطينية ، لا يقتصر على مصادرة الأرض وتهويد المقدسات ، بل يمتد إلى إستهداف الرموز التاريخية للمقاومة ، هذا النهج يتوافق مع ما تصفه منظمة العفو الدولية (2022) بسياسات “الأبارتهايد” القائمة على الإبادة الجماعية ، والتجويع ، والحصار ، والاعتقال التعسفي ، والتعذيب ، وفي خطابه أمام الكنيست ، صرّح بن غفير بأنه “عازم على ملاحقة الإرهابيين حتى في قبورهم”، في إشارة مباشرة إلى القسام ، ويعكس هذا التصريح منطقاً استعمارياً يرى أن الفلسطيني لا يملك حق المقاومة ، بينما يُمنح المحتل الشرعية الكاملة لممارسة الجرائم والتهجير القسري " سعيد، 1997 " ، بل يتزامن هذا الخطاب مع تسريبات صحفية حول مباحثات بين الاسرائيليين والجنرال الليبي خليفة حفتر لنقل مليون فلسطيني من قطاع غزة إلى ليبيا 🇱🇾 ، في محاولة لاقتلاع الفلسطينيين من أرضهم وقطع الصلة بينهم وبين تاريخهم " هآرتس، 2026 " ، هذا يتسق مع نظرية أن محو الذاكرة الجمعية يتطلب تهجير السكان الأصليين بالكامل ، إذ إن بقاءهم يحافظ على استمرارية الرواية التاريخية " ماسون، 2010 " .

يتجاهل بن غفير أن الشيخ عز الدين القسام لم يكن فلسطينياً بالميلاد ، إذ وُلد في جبلة بسوريا عام 1882، لكنه آمن – كغالبية الأمة الإسلامية – بأن فلسطين 🇵🇸 وقف إسلامي " ياسين، 2005 " ، هذا الموقف يجد له نظيراً في سلوكيات شخصيات إسلامية بارزة مثل الزعيم الهندي محمد علي جوهر ، الذي زار القدس 🕌 وموّل مؤسساتها ، ودُفن في المقبرة الخاتونية عام 1931 " الزركلي، 2002 " ، وهنا 👈 يطرح سؤال أكاديمي مشروع : هل يمتد المنطق ذاته لدى بن غفير للمطالبة بهدم قبور شخصيات إسلامية غير فلسطينية ارتبطت بالمدينة المقدسة؟ ، فتصريحات بن غفير ليست معزولة عن السياق التاريخي للاستعمار الاستيطاني في فلسطين ، بل تمثل حلقة في مشروع أيديولوجي يهدف إلى إعادة تشكيل الجغرافيا والذاكرة والهوية الفلسطينية ، هذا المشروع يعتمد على استراتيجيات الإبادة المادية والرمزية ، حيث يصبح محو الرموز جزءاً من محو التاريخ نفسه …

خيارات الإنسان تتراوح بين ما يُسجَّل في التاريخ وما يُنسى ، ويعتمد الشخص المتوازن في قراراته على تقييمات دقيقة وبديهية ، ومن هذا المنظور ، يصعب تصوّر مسؤول حكومي يدعو إلى ملاحقة الأموات في قبورهم ، إذ تحمل مثل هذه الدعوات أبعاداً أخلاقية خطيرة قد تصل إلى محاولات مسح رموز تاريخية مهمة ، كما في قبر صلاح الدين الأيوبي " ابن شداد، " 1964) ، وهذا الخلل الأخلاقي يمتد أحياناً ليشمل الإبادة والتجويع ومحو الذاكرة الجماعية ، وصولاً إلى إستهداف الأحياء لأغراض سياسية ، كما وثقت التقارير الأممية في النزاعات الحديثة " مجلس حقوق الإنسان، 2009 " ، وعلى النقيض ، تظهر التجارب التاريخية قدرة الشعوب على مقاومة الظلم رغم عدم توازن القوى ، فعمر المختار ، قائد الثورة الليبية ضد الاستعمار الإيطالي ، أدرك فجوة العتاد العسكري ، لكنه حشد الشعب الليبي لتحقيق مقاومة حقيقية ، رغم التضحيات الكبيرة التي بلغت نصف تعداد السكان آنذاك (العنيزي، 1970؛ البرغوثي، 1985).

كما حاولت فرنسا 🇫🇷 إعادة كتابة تاريخ الجزائر 🇩🇿، إلا أن الرموز الوطنية المقاومة بقيت حية ، مثل الأمير عبد القادر الجزائري ، لتؤكد صمود الهوية الوطنية أمام محاولات الطمس " سعد الله، 1980؛ شريف، 1995 " ، فتجربة الإحتلال الصهيوني تظهر استمرار هذا النمط ، إذ لم تمس محاولات تغيير أسماء المدن الرئيسية مثل حيفا وعكا وطبريا جوهر الهوية التاريخية ، مما يعكس إفلاساً أخلاقياً وعجزاً عن التعايش مع الأموات ، فكيف بالأحياء؟ وتعتمد الأيديولوجية الصهيونية على التهجير والإلغاء لمواجهة ما تعتبره تهديداً وجودياً لسرديتها " مجلس حقوق الإنسان، 2009 " .

تكشف هذه الأمثلة أن التوازن الأخلاقي والتاريخي هو ما يمنح المجتمعات القدرة على الصمود ، وأن محاولات الطمس والإلغاء لا تُجدي أمام إرادة الشعوب وتمسكها بذاكرتها وهويتها ، ما يجعل الحفاظ على التوازن بين السلطة والفكر والمجتمع ضرورة حيوية …

ما يلفت النظر في حكاية ابن غفير والشيخ القسام هو أن الأخير ، رغم مرور أكثر من 90 عاماً على استشهاده ، لا يُعتبر حيّاً للفلسطينيين والعرب فحسب ، بل يظل حاضراً في وعي الإسرائيليين أيضاً ، حيث يشكل مصدر قلق وإزعاج لهم ، هذه الظاهرة تشير إلى أن تأثير الشخصيات التاريخية لا تقتصر على من كانوا معاصرين لهم ، بل تمتد إلى الأجيال التالية ، ويؤثر امثال القسام في سياقات سياسية واجتماعية مختلفة (Abu-Lughod, 2000) ، وتظهر في هذا السياق قوة الذاكرة الشعبية ، التىّ لا تقتصر على الأدب والتاريخ الرسميين ، بل تتجلى أيضاً في الأناشيد والزواجل والأغاني الشعبية ، التىّ توثق التجارب النضالية والمقاومة بطريقة مباشرة وحيّة " Kanafani, 1973 " ، فالذاكرة الشعبية تعمل كوسيط بين الماضي والحاضر ، وتساهم في تعزيز الهوية الوطنية وإدامة روح المقاومة ، وهو ما يغيب عن فهم البعض ، بمن فيهم الشخصيات السياسية المعاصرة التىّ تتعامل مع التاريخ بعين سطحية أو سياسية ، يمثل هذا الفارق بين قوة السلاح المادي وقدرة فكرة متجذرة في ضمير الشعب ، والتىّ تنمو نتيجة منظومة أخلاقية واجتماعية متينة ، جوهر الصراع الفلسطيني المستمر ، فالشعب الفلسطيني ، منذ أكثر من مائة عام ، بنى أسس نضاله على مزيج من الوعي التاريخي كدين ، والثقافة الشعبية ، والأخلاقيات النضالية ، وهو ما يميز مقاومته عن مجرد مواجهة عسكرية أو سياسية " Shlaim, 2000 " .

توضح حكاية ابن غفير والشيخ القسام أن تأثير الشخصيات التاريخية يتجاوز حدود الزمن والجغرافيا ، ليشمل الوعي الشعبي والمعرفة الجماعية ، سواء عند الفلسطينيين أو عند خصومهم ، إن قوة الذاكرة الشعبية ، التىّ تتجسد في الأدب ، وأشكال الثقافة المتنوعة ، تُظهر أن المقاومة ليست مجرد مواجهة مادية ، بل هي نتاج منظومة أخلاقية وثقافية متجذرة في المجتمع ، ومن هذا المنطلق ، يصبح فهم التاريخ الشعبي وأشكال المقاومة الثقافية والاجتماعية أمراً أساسياً لتحليل الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي ، حيث تتقاطع الذاكرة ، والهوية ، والنضال في إطار متماسك يعكس صمود الشعب الفلسطيني على مدار أكثر من قرن في مواجهة كيان دموي تَشَكَّل ونما كصابة في إطار حركة استعماريّة منظَّمة … والسلام 🙋‍♂✍



#مروان_صباح (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشريف من قبره 🪦 يقول لنتنياهو ولزاميز : طز فيكم – آ ...
- إنتعاش الأقليات منذ ظهور الكيان الإسرائيلي – تهديد وجودي للب ...
- ثوابت ابن تيمية عقيدةٌ لا تهتز وخوار حزب البعث - قراءة في ال ...
- التضليل كوظيفة من وظائف الدول الديمقراطية🗽🗳 ...
- البشرية بين “نبوءة” ماركس📕و”رسالة” لوثر 📑 : ...
- أفول الشمس🌞عن البيت الأبيض🇺🇸وعبثية ح ...
- رحم الله من علّم عقولنا 🧠 كيف نفكر بمنطق جديد – المع ...
- تعزية بصديق عزيز على الامة وصديق الطفولة …
- الملكة رانيا 👑 والوقوف على الجانب الصحيح من التاريخ ...
- الإنسانية🙇‍♂خارج حسابات الإحتلال - والسلاح الم ...
- مروان
- الأقليات في المنطقة: أداة إسرائيلية 🇮🇱 أم ضح ...
- الحروب ✈🚀💣: المدرسة الكبرى لتعليم الجي ...
- في زمن الغربة : مشايخ 👴أوروبا 🇪🇺 أحف ...
- فشل التوفيق بين الصوفية والعلمانية في إسرائيل 🇮 ...
- تيار زومبي 🧟 🇮🇱..
- إستراتيجية الصين 🇨🇳 لتعزيز قوتها الناعمة في ...
- العالم 🌍 🪐 رهينة حكومة الإجرام في تل أبيب &# ...
- حضارة من ورق 📑 : غزة 🇵🇸 تطيح بأسطورة ...
- التيار العلماني في إسرائيل 🇮🇱 هو الخاسر الأك ...


المزيد.....




- بدأ ترامب وبوتين لقاءهما الأول باجتماع ثنائي في ألاسكا
- مقتل شخص وإصابة آخر بإطلاق نار قرب مسجد في السويد
- بدء القمة بين ترامب وبوتين وسط آمال بانتهاء الحرب
- احتدام نزاع واشنطن وإدارة ترامب حول السيطرة على شرطة العاصمة ...
- مقتل 18 شخصا وإصابة تسعة آخرين إثر سقوط حافلة في واد بالعاصم ...
- تغطية خاصة لقمة ترامب وبوتين في ألاسكا
- محللون: نتنياهو نجح في إخضاع الجيش وهناك عوامل ربما تحبط خطت ...
- الاحتلال يواصل عمليات عسكرية واسعة في حي الزيتون بغزة
- زوجة الشهيد أنس الشريف للجزيرة نت: قلبي يتآكل.. من يعيده إلي ...
- الجيش الإسرائيلي يستعد لتسريع عملية احتلال غزة


المزيد.....

- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - الشيخ القسّام👳‍♂حيٌّ في وجدان الإسرائيليين ، يقضّ مضاجعهم – والعنصرية ثمرة انحدار القيم وفقدان الأخلاق …