|
البشرية بين “نبوءة” ماركس📕و”رسالة” لوثر 📑 : جدلية المثالية والديالكتيك الهيغلي والفلسفة المادية …
مروان صباح
الحوار المتمدن-العدد: 8423 - 2025 / 8 / 3 - 15:16
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
/ بدرجةٍ معقولة💁♂من الاطمئنان ، حتى هذه اللحظة على الأقل ، صرنا نُدرك فلسفة الحياة الراهنة، تلك التىّ تفجّرت قريحتها ولا تزال تتفتق على قاعدة الهيمنة ، وهنا 👈 ، بطبيعة الحال ، تبقى مساحة للخيال ضرورية—سواء لتخيّل ماضٍ بديل ، أو واقعٍ مغاير ، أو مستقبلٍ نرغب في أن نحياه ، أو حتى ذاك الذي قد يُفرض علينا ، وفي هذا السياق ، يطرح سؤال محوري نفسه : ماذا لو لم توقّع منظمة التحرير الفلسطينية إتفاق أوسلو؟ سؤال يجب أن يمتلك الموالون والمعارضون على حد سواء إجابة واضحة بشأن ما كان يمكن أن يحدث على أرض الواقع ، ومن وجهة نظر كاتب هذه السطور ، فإن الخيار الطبيعي حينها كان سيبقى المقاومة ، لا سيّما بعد إنهاء وجود الثورة الفلسطينية 🇵🇸 في لبنان 🇱🇧 ، وتخلّي العرب والمسلمين عن الفلسطينيين أثناء الإجتياح الإسرائيلي عام 1982 (انظر : رشيد الخالدي ، “القضية الفلسطينية : التاريخ السياسي من الإنتداب إلى أوسلو”) .
هذا التخلّي المهين مهّد لاحقاً لتفرُّد الولايات المتحدة 🇺🇸في العراق 🇮🇶، الأمر الذي أتاح للهلال الشيعي أن يتشكّل كحلقة ضعيفة وسط أغلبية عربية عاجزة عن النهوض ، وقد تزامن ذلك مع إنهيار المعسكر الإشتراكي الشيوعي لصالح الليبرالية والرأسمالية ، مما أعاد تشكيل خريطة التوازنات الإقليمية والدولية (راجع: فرانسيس فوكوياما، “نهاية التاريخ والإنسان الأخير”) ، وأما الإنتفاضة الأولى ، والتىّ كانت لحظة فارقة في تاريخ النضال الفلسطيني ، فقد تم إفراغها من مضمونها من خلال تفكيك بناها التنظيمية والاجتماعية والسياسية ، ليس فقط من قبل الإحتلال ، بل أيضاً بسبب قصر نظر بعض الفصائل الفلسطينية .
في هذا الإطار، لا بد أن نُسائل النخب السياسية والثقافية والأكاديمية : ما هو الدور الذي كان ينبغي لها القيام به؟ ولا يمكن القفز هنا 👈على حادثة اغتيال رئيس الوزراء الإسرائيلي إسحاق رابين عام 1995 على يد متطرف يميني ، وهو الإغتيال الذي أجهض فرصة السلام وخدم بشكل مباشر المشروع الصهيوني (انظر: آفي شلايم، “الجدار الحديدي : إسرائيل والعالم العربي”) ، وثم جاءت نكبة ال 7 من أكتوبر 2023 ، حيث أُزهقت أرواح أكثر من 60 ألف فلسطيني ، أغلبهم من الأطفال والنساء ، كما توثق منظمات دولية مستقلة (هيومن رايتس ووتش، تقارير 2024) ، وفي زخم هذا المشهد المأساوي ، يجب أن نطرح سؤالاً شجاعاً : هل غابت عن الفلسطينيين مسألة جوهرية ، وهي أن من يقتل رمزاً سياسياً وعسكرياً في دولة الإحتلال ، فإنما يضع لبنة جديدة في استكمال المشروع الصهيوني لا هدمه؟ هذا المشروع الذي يقوم على “قومية يهودية الأرض” ورفض أي صيغة للتعدد أو العودة أو الشراكة (انظر: إيلان بابه، “التطهير العرقي في فلسطين”).
إذا كان ال 7 من أكتوبر خطأ فادحاً أدى إلى كارثة ثقيلة على الشعب الفلسطيني 🇵🇸 ، فإن معظم الثورات والحروب التىّ خاضتها الشعوب الفلسطينية والعربية لم تكن بمعزل عن أخطاء استراتيجية كبرى ، وبين ضرورة التصدي للمشروع الصهيوني المتطرف ، وبين فشلنا المتكرر في التهيئة لمواجهته ، يتضح أن الفساد الفكري يسبق في تأثيره كل أنواع الفساد الأخرى ، بما فيها الإداري والمالي ، والفكر ، لا المال ، هو ما يُبنى عليه مشروع تحرري حقيقي ، فحين تعجز النخب عن إنتاج رؤية وطنية شاملة ، تظل محاولات المواجهة محض ردود أفعال عاطفية ، تفتقر إلى التخطيط الإستراتيجي والاستشراف الواقعي .
لقد آن الأوان لنطرح سؤالاً أكثر عمقاً : هل نحن نُجيد قراءة التاريخ ، أم أننا فقط نُكرره أو في حالة مشاهدة مزمنة …
في ظل التحولات الجيوسياسية العالمية ، تبرز تساؤلات متجددة حول موقع الصين 🇨🇳في صراع القوى الكبرى ، ومدى تورطها أو حيادها تجاه القضايا المركزية في الشرق الأوسط ، وعلى رأسها القضية الفلسطينية ، وفي هذا السياق ، تستدعي الدراسة العودة إلى الجذور الفكرية للحركات الكبرى مثل الماركسية والصهيونية ، والنظر في التقاطعات غير المعلنة التىّ تجمع بينها ، مع التركيز على البعد الفلسفي والسياسي الذي يحكم العلاقة بين الصين والحركة الصهيونية ، انطلقت الحركة الصهيونية من رحم الفكر الاستعماري الأوروبي في القرن ال 19 ، حيث اتخذت من الأدبيات الاستعمارية مرجعية لتبرير مشروعها القائم على الإحتلال والإقصاء والإبادة ، وقد وثّق إدوارد سعيد (1979) هذه الرؤية الاستعمارية في كتابه قضية فلسطين ، مشيراً إلى أن الصهيونية ما هي إلا إمتداد للمشاريع الإمبريالية الغربية ، رغم ما يبدو ظاهرياً من تعارض بين الصهيونية كحركة دينية/قومية والماركسية كفكر مادي علماني ، إلا أن عدداً من المفكرين أشاروا إلى إلتقاء الطرفين في البنية التحتية للفكر الأوروبي الحديث ، فكارل ماركس ، نفسه ، كان من أصول يهودية وتأثر في تكوينه المبكر بالتصوف اليهودي ، وهو ما يشير إليه عبد الوهاب المسيري في موسوعته اليهود واليهودية والصهيونية (2002) ، بل إن فلسفة ماركس المادية الجدلية ، بحسب المسيري ، قد تمثل استجابة تأويلية للحالة اليهودية الأوروبية .
فالمذهب البروتستانتي ، الذي مثّله مارتن لوثر ، والاشتراكية الماركسية ، كلاهما أسهما في إسقاط النظامين الملكي والديني في أوروبا ، وهو ما شكّل الأرضية الفلسفية لتمكين المشروع الصهيوني لاحقاً في فلسطين ، وتاريخياً ، فقد تطورت العلاقة بين البروتستانتية واليهودية بشكل متقلب ، كما أشار زيدان (2009) في اللاهوت العربي ، لكنها في النهاية صبّت في خدمة مشروع الحداثة الغربية ، تبنت الصين في العام 1979 ما يسمى بـ”الاشتراكية ذات الخصائص الصينية”، وهي صيغة هجينة تجمع بين مبادئ الماركسية وأساليب الرأسمالية الليبرالية ، وفي هذا السياق ، تشير الباحثة الفلسطينية رزان شوامرة (2022) ، إلى أن التأثير الصهيوني في الفكر الصيني لا يمكن تجاهله ، خصوصاً في تبني النموذج الاقتصادي الذي يجمع بين مركزية الدولة ومرونة السوق ، وهو نموذج ينسجم مع منظومة “التسويق والإبتكار والإنتاج” التىّ تسيطر عليها الشركات العابرة للجنسيات ، والتىّ تُتهم بدعم إسرائيل 🇮🇱 عسكرياً واقتصادياً (Human Rights Watch, 2021) ، فمنذ بدايات القرن ال20، أظهرت الحركة الصهيونية قدرة فائقة على التحرك مع مراكز القوة الجديدة , فبعد إنهيار الهيمنة الألمانية 🇩🇪 ، انتقلت إلى بريطانيا 🇬🇧 ، ثم إلى الولايات المتحدة 🇺🇸 ، وايضاً توجهت إلى الصين 🇨🇳 بإعتبارها القوة الصاعدة ، وتكشف حادثة تعلم ديفيد بن غوريون ، أول رئيس وزراء لإسرائيل ، اللغة الصينية في عمر ال60، عن إدراك مبكر لهذه الديناميكية وتحولاتها (المصدر: مقابلة نادرة مع بن غوريون ، الأرشيف الصهيوني المركزي، 1973) ،
رغم خطابها السياسي المناهض للهيمنة الغربية ، فإن موقف الصين تجاه القضية الفلسطينية يتسم بالغموض والصمت السياسي ، وهو ما يُفسَّر ضمن منطق “البراغماتية الصينية”، التىّ توازن بين مصالحها التجارية والاقتصادية مع إسرائيل ، ومواقفها التقليدية الداعمة للقضية الفلسطينية ، ويُلاحظ أيضاً تراجع واضح في الدعم الصيني لإيران في ملفات المواجهة مع الكيان الإسرائيلي ، بما يعكس ميلاً ضمنياً نحو الحياد المائل لصالح الكفة الأقوى اقتصادياً .
إن تحليل العلاقة بين الصين والحركة الصهيونية يكشف عن شبكة معقدة من العلاقات الفكرية والسياسية والاقتصادية ، تتجاوز الشعارات الأيديولوجية إلى ديناميكيات أعمق تحكمها مصالح القوة والهيمنة ، فالصين اليوم ليست في موقع العداء المبدئي للصهيونية ، بل تمثل نموذجاً هجينياً يعكس إلتقاء الرأسمالية بالمركزية السياسية ، بما يجعلها شريكاً محتملاً – وإن غير معلن – في إعادة تشكيل العالم ضمن توازنات لا تخدم بالضرورة القضايا العادلة مثل القضية الفلسطينية …
في غمرة التحولات الجيوسياسية العالمية ، تبرز العلاقة المعقدة بين الفلسفة والدين والسياسة بوصفها مفتاحاً لفهم البنى العميقة للهيمنة ، هذا البحث يحاول تسليط الضوء على كيفية توظيف الفكر الفلسفي اليهودي ، وتحديداً التصوف الكابالي ، في تشكيل الوعي الماركسي ، ومن ثم انتقال هذا الوعي إلى أدوات الدولة الحديثة ، خاصة من خلال التحالف غير المعلن بين الصهيونية والماركسية في فضاءات الصين المعاصرة ، كما يبحث في الدور الإسرائيلي في تحديث الصين ، وانعكاسات ذلك على القضية الفلسطينية ، شهدت الفلسفة الغربية ، منذ عصر هيغل، تحولات عميقة بفعل تأثير التصوف اليهودي ، خاصة في كتابات إسحاق لوريا (Isaac Luria)، الذي شكلت مفاهيمه عن “الانكسار وإعادة التكوين” أساساً في التفكير الهيغلي ، ولاحقاً في اللاهوت السياسي عند ماركس وفرويد، التصوف اليهودي ، أو “الكابالا”، يعتبر بنية معرفية تمتد إلى ما قبل أفلاطون ، وهو نقيض للفكر السلفي الديني بالمعنى التقليدي ، وقد أشار المفكر الإسرائيلي غيرشوم شوليم (Gershom Scholem) إلى أن الكابالا كانت حاضنة فكرية لليهود في الشتات ، لكنها تحولت لاحقاً إلى مشروع فكري سياسي بعد التحالف مع الماركسية .
حين نذكر “تصوف كارل ماركس”، لا نقصد بالضرورة نزعة روحية ، بل نرصد تبنيه نماذج “الغيبيات المادية”؛ فالماركسية كما تجلت عنده هي “لاهوت سياسي بلا إله”، تبني مشروعها على فكرة خلاص البشرية عبر الثورة الطبقية ، وإن كان ماركس ناقداً حادا للدين ، فإنه ظل مشدوداً 😱 لمفاهيم كونية يهودية عن “الخلاص الجمعي”، و”العقل الشامل”، وهي مفاهيم مأخوذة من التوراة و”سفر الخروج” بحسب التحليلات المقارنة بين الماركسية والتصوف اليهودي ، لم تعد الصهيونية محصورة في بعدها القومي فحسب ، بل أصبحت “حركة إنتاجية” ذات طابع رأسمالي ماركسي مزدوج ، تهدف إلى السيطرة على أدوات المعرفة والإنتاج ، ولا سيما العقل البشري ، مع التركيز على العنصر النسائي كرافعة ديموغرافية وثقافية ، وقد إرتبطت هذه السيطرة بممارسات تاريخية مثل الربا والدعارة، واللتين كانتا – وفق العديد من الدراسات الأوروبية – مرتبطتين بالجاليات اليهودية في العصور الوسطى وأبعد من ذلك بكثير ، وفي خطوة استراتيجية بارزة ، أسّس هنري كيسنجر (Henry Kissinger) نظرية “الباب المفتوح” في السبعينيات ، التىّ قامت على إعادة دمج الصين في النظام الاقتصادي العالمي بعد عقود من الانغلاق ، وقد تولت إسرائيل ، لا الولايات المتحدة ، مهمة نقل الحداثة عملياً ، عبر تعاون زراعي وعسكري واستخباراتي موسّع ، وتؤكد تقارير رسمية من الخارجية الصينية أن التعاون مع إسرائيل بدأ فعلياً منذ بداية التسعينيات ، حيث وصف الساسة الصينيون إسرائيل بأنها “أمة عظيمة لها تاريخ مشرف في نهضة البشرية” .
ومع ذلك ، يجب التفريق بين موقف الصين من “اليهود” كمجتمع ديني ، وبين “الصهيونية” كحركة سياسية ، فالصين – خاصة خلال الحرب العالمية الثانية – قمعت الجالية اليهودية في شنغهاي ، لكنها دعمت لاحقاً مكاتب الحركة الصهيونية لأسباب أيديولوجية واقتصادية مشتركة " كدين جديد ، تملك إسرائيل اليوم 5 ممثليات دبلوماسية في الصين ، بالإضافة إلى سفارة رئيسية وحرم جامعي في شنجن ، ما يجعلها ذات حضور أوسع من الولايات المتحدة في بعض القطاعات ، هذا التغلغل ليس عشوائياً ، بل يخدم أهدافاً استراتيجية ، أهمها دمج التكنولوجيا الإسرائيلية في البنية الاقتصادية الصينية ، وتجنيد النخب البروتستانتية الصينية – التىّ تعتبر اليوم ثاني أكبر قوة بشرية دينية في الصين – لتكون جزءاً من الطبقة الحاكمة في الحزب الشيوعي مستقبلاً ، ويُفسر هذا سبب النسبة المرتفعة – التىّ تتجاوز 70% – للدعم الأكاديمي والنخبوي لإسرائيل في الجامعات الصينية ، في مقابل دعم لفظي ضعيف لفلسطين ، لا يُترجم إلى مواقف سياسية أو اقتصادية ملموسة ، في الوقت الذي تعلن فيه الصين دعمها لحل الدولتين ، تعمل 10 شركات صينية كبرى – منها 8 شركات حكومية – على إنشاء بنية تحتية تربط المستوطنات الإسرائيلية بالقدس والمدن الكبرى داخل الضفة الغربية ، في انتهاك صريح للقانون الدولي ولقرارات مجلس الأمن ، وتشمل هذه المشاريع بناء 22 طريقاً دولياً، تمهد فعلياً لإفشال “حل الدولتين”، وترسيخ واقع “الدولة اليهودية العنصرية”، مما يجعل من الصين شريكاً عملياً – وإن كان غير معلن – في دعم الاستيطان .
يُظهر هذا البحث أن العلاقة بين التصوف اليهودي ، والماركسية ، والصهيونية ، ليست مجرد علاقة تاريخية أو فكرية ، بل هي تحالف مركّب يتجلى في تحولات العالم المعاصر ، لا سيما من خلال العلاقة بين الصين وإسرائيل ، كما يتضح أن ما يُقدَّم كتحالفات اقتصادية أو تكنولوجية ، يحمل في طياته أبعاداً أيديولوجية عميقة ، لها تأثير مباشر على قضايا العدالة العالمية ، وعلى رأسها القضية الفلسطينية … والسلام 🙋♂ ✍
#مروان_صباح (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
أفول الشمس🌞عن البيت الأبيض🇺🇸وعبثية ح
...
-
رحم الله من علّم عقولنا 🧠 كيف نفكر بمنطق جديد – المع
...
-
تعزية بصديق عزيز على الامة وصديق الطفولة …
-
الملكة رانيا 👑 والوقوف على الجانب الصحيح من التاريخ
...
-
الإنسانية🙇♂خارج حسابات الإحتلال - والسلاح الم
...
-
مروان
-
الأقليات في المنطقة: أداة إسرائيلية 🇮🇱 أم ضح
...
-
الحروب ✈🚀💣: المدرسة الكبرى لتعليم الجي
...
-
في زمن الغربة : مشايخ 👴أوروبا 🇪🇺 أحف
...
-
فشل التوفيق بين الصوفية والعلمانية في إسرائيل 🇮
...
-
تيار زومبي 🧟 🇮🇱..
-
إستراتيجية الصين 🇨🇳 لتعزيز قوتها الناعمة في
...
-
العالم 🌍 🪐 رهينة حكومة الإجرام في تل أبيب
...
-
حضارة من ورق 📑 : غزة 🇵🇸 تطيح بأسطورة
...
-
التيار العلماني في إسرائيل 🇮🇱 هو الخاسر الأك
...
-
إنفاق💰عسكري لا يُطاق 🙅♂ : قرار الحرب
...
-
تفوق إسرائيل التكتيكي… ومأزقها الاستراتيجي ..
-
تل أبيب 🇮🇱 تحت النار 🔥 🚀
...
-
الضربات الأمريكية 🇺🇸 للمفاعلات النووية السلم
...
-
القواعد الشعبية لترامب 🇺🇸 تعارض انخراط بلاده
...
المزيد.....
-
-النظام الإيراني يظهر بشكل أكثر صلابة بعد الضربات الأمريكية
...
-
زلزال بقوة 3.0 درجة يضرب نيويورك بعد أيام من فيضانات ناتجة ع
...
-
تصاعد الهجمات بين روسيا وأوكرانيا: صواريخ ومسيرات تهز الجبهت
...
-
القنابل الضوئية.. تكتيك حربي للإرباك والتمويه الليلي
-
-رادع-.. قوة أطلقها أمن المقاومة لمواجهة الانفلات الأمني بقط
...
-
الاحتلال يمنع 22 ألف شاحنة مساعدات من دخول غزة
-
معاريف: نتنياهو يهمش زامير والجيش يعاني من إرهاق خطير
-
هيئة البث الأميركية تتوقف عن العمل بعد 60 عاما والسبب ترامب
...
-
ماذا وراء مخاوف حاكم إقليم دارفور من انقسام السودان؟
-
منع وصول وقود تنتجه بكتيريا الأمعاء إلى الكبد يحسّن مستوى ال
...
المزيد.....
-
شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية
/ علي الخطيب
-
من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل
...
/ حامد فضل الله
-
حيث ال تطير العقبان
/ عبدالاله السباهي
-
حكايات
/ ترجمه عبدالاله السباهي
-
أوالد المهرجان
/ عبدالاله السباهي
-
اللطالطة
/ عبدالاله السباهي
-
ليلة في عش النسر
/ عبدالاله السباهي
-
كشف الاسرار عن سحر الاحجار
/ عبدالاله السباهي
-
زمن العزلة
/ عبدالاله السباهي
-
ذكريات تلاحقني
/ عبدالاله السباهي
المزيد.....
|