أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - إنفاق💰عسكري لا يُطاق 🙅‍♂ : قرار الحرب والانحياز الكامل لمنطق الإحتلال …















المزيد.....

إنفاق💰عسكري لا يُطاق 🙅‍♂ : قرار الحرب والانحياز الكامل لمنطق الإحتلال …


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 8385 - 2025 / 6 / 26 - 14:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/ لا يبدو أن شيئاً قد تغيّر في جوهر السياسة الأمريكية منذ نهاية الحرب العالمية الثانية ، فالمعطيات ، حتى الآن 👈 ، تشير☝إلى أن واشنطن 🇺🇸 تنفّذ مشروعاً ممتداً لإدارة النظام العالمي ، لا يستند فقط إلى النفوذ الدبلوماسي أو الهيمنة الاقتصادية ، بل إلى حضور عسكري كثيف ومديد ، وخلال ما يزيد عن ستة عقود ، أنفقت الولايات المتحدة 🇺🇸 ما يقارب 10 تريليونات دولار 💵 على حروب خاضتها أو موّلتها ، من فيتنام 🇻🇳 إلى أفغانستان ☪ ، فالعراق 🇮🇶 لبنان 🇱🇧 ، وأوكرانيا 🇺🇦 ، وغزة 🇵🇸 ، فهذه الأرقام الهائلة لا تشمل فقط تكلفة العمليات العسكرية ، بل تعبّر عن بنية تمويلية ضخمة لنموذج إمبريالي قيد التنفيذ ، فميزانية وزارة الدفاع الأمريكية وحدها بلغت تريليون دولار في عام 2025 ، وهو رقم يعادل ناتج دول صناعية كبرى مجتمعة ، ويجعل من واشنطن الدولة الوحيدة القادرة على الحفاظ على منظومة إمبريالية عسكرية بهذا الإتساع .

ما من دولة صناعية – أو حتى دولة تعتمد على الموارد الطبيعية – قادرة على إنفاق مماثل ، مهما بلغت طموحاتها الإستراتيجية ، وهذا ما يُفسر كيف تقود الولايات المتحدة 🇺🇸 العالم بالقوة ، تماماً👌كما حدث حين أقدمت على تدمير المنشآت النووية الإيرانية 🇮🇷 ، رغم طابعها السلمي ، متجاهلة بذلك القوانين الدولية 🇺🇳 المتعلقة بالسلامة النووية ☢ 🕊 ، بهذا النهج ، تُعيد الولايات المتحدة 🇺🇸 دولًا عربية وإسلامية – باستثناء باكستان 🇵🇰 – إلى ما قبل الدولة الحديثة ، عبر تكريس التبعية الأمنية والسياسية والاقتصاديّة ، أما باكستان 🇵🇰 ، فتُعد الاستثناء الوحيد☝، حيث تنظر إليها إسرائيل 🇮🇱 بوصفها خصماً نووياً يُحتمل أن يُفتح معه ملف “تصفية الحساب” في مرحلة ما ، وهو ما تكشف 🤷‍♂ عنه مؤشرات عدة في الخطاب السياسي والعسكري الإسرائيلي .

إن المشروع الأمريكي ليس فقط مشروعاً للهيمنة ، بل نموذج اقتصادي-عسكري متكامل ، تدعمه شبكات التمويل ، والتحالفات ، والتقنيات ، ومن دون فهم هذا النموذج ، لا يمكن تفسير حجم التدخلات الأمريكية ، ولا مدى صمودها في مناطق الصراع ، حتى حين تكون الكلفة البشرية والمالية باهظة …

يتجلى التناقض الأمريكي 🙆‍♂ في تعامله مع الملفين النوويين لكوريا الشمالية 🇰🇵 وإيران 🇮🇷 ، ففي حين تتبع واشنطن 🇺🇸 نهج الإحتواء والمفاوضات مع كوريا الشمالية 🇰🇵 رغم إمتلاكها رؤوساً نووية مثبتة وإجراءها إختبارات نووية علنية ، فإنها تتبنى مقاربة أكثر صدامية تجاه إيران 🇮🇷 ، رغم أن التقارير الصادرة عن أجهزة الاستخبارات الأمريكية ، مثل تقرير الاستخبارات الوطنية لعام 2007 ، أكدت أن طهران أوقفت برنامجها النووي العسكري منذ عام 2003، ولم تُرصد أي مؤشرات مؤكدة على استئنافه لاحقاً (Office of the -dir-ector of National Intelligence, 2007).

ومع ذلك ، منحت واشنطن إسرائيل 🇮🇱 الضوء الأخضر 👈 لتوجيه ضربات تستهدف البرنامج النووي الإيراني 🇮🇷 ، تحت👇مبرر “منع التهديد المستقبلي”، في تجاهل واضح لمبدأ السيادة الوطنية وللآليات القانونية الدولية 🇺🇳 . وحين أدركت إسرائيل محدودية قدرتها على إتمام هذه المهمة بمفردها ✈ ، تدخلت الولايات المتحدة بشن ضربات جوية على مواقع يُزعم إرتباطها بتخصيب اليورانيوم ، وقد جاءت هذه الخطوة بقرار من الرئيس ترمب 🇺🇸 🏡، لا استناداً إلى معطيات استخباراتية آنية ، بل بدافع إعتبارات أيديولوجية ومحفزات سياسية داخلية وخارجية ، أبرزها إرضاء الحليف الإسرائيلي والتماهي مع أجندته الإقليمية (Pillar, 2019 Leverett & Mann Leverett, 2013) ، ولقد تجاهل ترمب بذلك تقارير المؤسسات الأمريكية نفسها ، وخضع لرغبة تل أبيب في تدمير حلم 😴 إيران في تطوير قدراتها النووية السلمية ، متجاوزاً بذلك أي نقاش علمي أو حقوقي أو سياسي أو أخلاقي ، ومن المهم التأكيد 🧐 على أن المشروع النووي الإيراني ، كما تُبرز العديد من الدراسات ، لا يرتبط بالنظام وحده ، بل يمثل طموحاً وطنياً لشعب يسعى لإمتلاك أدوات التقدّم العلمي والتكنولوجي ، أسوة بدول المنطقة والعالم (Milani, 2011). وبالتالي ، فإن حرمان إيران من هذا الحق دون مسوّغ قانوني أو توازن في المعايير الدولية ، يكرّس سياسة الكيل بمكيالين ، ويقوّض الثقة في المنظومة الدولية لضبط الإنتشار النووي .

في ضوء ما تقدم ، يتّضح أن التعامل الأمريكي مع الملف النووي الإيراني لا يستند إلى معايير علمية أو استخباراتية موضوعية ، بل إلى حسابات سياسية وتحالفات إقليمية ، لا سيما مع إسرائيل 🇮🇱 ، هذا التناقض في المعايير 🤷‍♂ يضعف من مصداقية الولايات المتحدة كراعٍ للنظام الدولي وعدم الانتشار النووي ، ويؤدي إلى ترسيخ إنطباع بأن السياسات الغربية تُصاغ وفق مصالح ضيقة لا وفق مبادئ العدالة الدولية ، كما يُغذي هذا النهج مشاعر المظلومية في الأوساط الإيرانية ويمنح التيارات المتشددة ذريعة لتبرير سياساتها الدفاعية ، إن تبني مقاربة قائمة على الحوار المتكافئ ، وإحترام الحقوق السيادية للشعوب ، ومراعاة القوانين الدولية ، يبقى الخيار الأجدى لضمان أمن المنطقة واستقرارها ، ولإعادة بناء 🔨منظومة ثقة مفقودة بين طهران وواشنطن …

لم يشهد العالم حتى اليوم مشهداً 🎬 👀 مشابهاً لما يجري مع كوريا الشمالية 🇰🇵 ، حيث يقف وراء نظام بيونغ يانغ حليف استراتيجي بحجم الصين 🇨🇳 ، الأمر الذي يُدخل المعادلة النووية الكورية في إطار حسابات إقليمية ودولية معقّدة ، فبكين ، على الرغم من تذمّرها المعلن من التجارب النووية الكورية ، تبقى الضامن غير المعلن لبقاء النظام الشمالي ، وهو ما يأخذه صانع القرار الأمريكي في الحسبان حتى في ظل إدارات تميل إلى التقليل من شأن المؤسسات الأمنية ، كما هو الحال مع إدارة ترمب (Cha, 2018).

وفي السنوات الأخيرة ، سعت كوريا الشمالية 🇰🇵 إلى تحديث عقيدتها النووية ، لتُصبح الأسلحة النووية مكوّناً غير قابل للتفاوض في منظومتها الدفاعية ، وقد نصّت تعديلات هذه العقيدة على أن السلاح النووي يُشكّل “ضمانة للسيادة” و”عنصراً رادعاً ضد التهديدات الوجودية” (CNA, 2023) ، وترافق ذلك مع تطوير المنظومة الصاروخية 🚀 ، من الباليستية العابرة للقارات إلى الصواريخ قصيرة المدى ، القادرة على حمل رؤوس نووية ، والتىّ يُطلق عليها داخلياً تسميات رمزية مثل “رؤوس الزيتونة” و”رؤوس الفول السوداني”، في إشارة إلى تنوعها واستعدادها للاستخدام ، وقد أجرت بيونغ يانغ بالفعل 4 تجارب نووية منذ عام 2006 ، أحدثها في عام 2017 ، وقد قوبلت جميعها بانتقادات رسمية من بكين ، لكنها لم تؤدِ إلى تغيير جوهري في العلاقة الثنائية ، ما يعكس حجم التداخل الاستراتيجي بين الطرفين (Council on Foreign Relations, 2023) ، فالصين 🇨🇳 ، وإن أبدت رفضها الظاهري للتصعيد النووي ، تدرك أن وجود كوريا الشمالية 🇰🇵 ككيان مستقل ومعادٍ للولايات المتحدة 🇺🇸 يُشكّل ورقة ضغط أساسية في مواجهة النفوذ الأمريكي في شرق آسيا .

في هذا السياق ، يبدو أن الصين 🇨🇳 تنظر إلى كوريا الشمالية 🇰🇵 بإعتبارها أداة تكتيكية لتعقيد حسابات واشنطن وسيول ، في منطقة تُعدّ بالغة الحساسية جيوسياسياً ، الهدف 🎯 الأبعد لبكين يتمثل في إعادة توحيد شبه الجزيرة الكورية تحت 👇نظام محايد أو متقارب مع الصين ، بالتزامن مع إنسحاب القوات الأمريكية من الجنوب ، الأمر الذي قد يُفضي إلى إنهاء معاهدة الدفاع المشترك بين الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية (Revere, 2020) ، ومن هذا المنظور ، يمكن القول إن الصين 🇨🇳 لا 🙅‍♂ ترى في النووي الكوري هدفاً استراتيجياً بحد ذاته ، بل أداة تفاوضية قابلة للمساومة في حال حصلت على مقابل سياسي كبير ، يتمثل في إنهاء الوجود الأمريكي في شبه الجزيرة الكورية ، وفي المقابل ، قد تكون مستعدة للضغط على بيونغ يانغ في حال توافرت الظروف الإقليمية والدولية المناسبة .

إن إستقرار شبه الجزيرة الكورية مرهون بفهم أعمق للدور الصيني في المعادلة ، وليس فقط بحسابات كوريا الشمالية 🇰🇵 المنفردة ، فبيونغ يانغ لا تتحرك في فراغ استراتيجي ، بل ضمن هامش تتحكم به بكين ، التىّ تُوازن بين إحتواء الطموح النووي لحليفها من جهة ، واستثماره في مواجهة النفوذ الأمريكي من جهة أخرى ، ومن هذا المنطلق ، فإن أي مقاربة دولية ناجعة للتعامل مع الملف النووي الكوري يجب أن تمر عبر بكين ، لا تجاوزاً لها ، وبناءً على ذلك ، فإن السياسة الأمريكية – ومعها تحالفاتها الآسيوية – مدعوّة إلى تجاوز المقاربة العقابية التقليدية تجاه كوريا الشمالية 🇰🇵 ، والإنتقال إلى إطار تفاوضي أوسع يشمل الصين 🇨🇳 كطرف فاعل ، مع توفير ضمانات أمنية واقتصادية تُخفف من هواجس بكين وتحفّزها على كبح جماح حليفها النووي ، فالمعضلة ليست نووية فحسب ، بل هي في جوهرها معركة نفوذ على مستقبل الإقليم …

تُظهر الضربات الأمريكية في إيران رسالة 📑 واضحة مفادها أن واشنطن 🇺🇸 لا تولي اهتماماً جاداً بالقانون الدولي 🇺🇳 ، بل تميل إلى دعم حليفتها إسرائيل 🇮🇱 في جميع الظروف ، حتى عندما تكون الأخيرة الطرف الذي يثير 🤔 النزاعات ويشكل مصدراً للتوترات في المنطقة ، واللافت في هذا السياق هو أن قرار الولايات المتحدة 🇺🇸 بوقف إطلاق النار 🔥 جاء بعد أن تمكنت إسرائيل من تحقيق أهدافها 🎯 ، والتىّ شملت تدمير المنشآت النووية الإيرانية واستهداف عدد من العلماء النوويين ، هذا التوقيت يشير☝إلى وجود تفاهمات غير معلنة بين الطرفين ، تعكس أولويات استراتيجية مشتركة .

إن هذه التطورات تعكس تراجع دور ما يُعرف بالمجتمع الدولي في ضبط الأوضاع ، حيث باتت الولايات المتحدة تتمتع بنفوذ فريد يسمح لها بالتحكم في قرارات الحصول على الطاقة النووية ، فضلاً عن تحديد مواقف الحرب والتهدئة في المنطقة ، وهذا يشير إلى تحوّل في موازين القوى الدولية ، حيث تلعب واشنطن دور الحكم الوحيد في قضايا حساسة تمس الأمن الإقليمي والدولي .

في ضوء هذه المعطيات ، من الضروري أن يعيد المجتمع الدولي النظر 👀 في آليات الرقابة والمساءلة لضمان إحترام سيادة الدول وحقها في تطوير طاقتها النووية السلمية ، بعيداً عن الحسابات السياسية الضيقة ، كما يجب العمل على تعزيز القنوات الدبلوماسية لتقليل التوترات وتحقيق حلول مستدامة تحفظ الأمن والاستقرار في المنطقة ، بعيداً عن سيطرة قوى فردية قد تؤدي إلى تفاقم النزاعات ، كما هو حاصل مع الانحياز التام لإسرائيل … والسلام 🙋‍♂✍



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تفوق إسرائيل التكتيكي… ومأزقها الاستراتيجي ..
- تل أبيب 🇮🇱 تحت النار 🔥 🚀  ...
- الضربات الأمريكية 🇺🇸 للمفاعلات النووية السلم ...
- القواعد الشعبية لترامب 🇺🇸 تعارض انخراط بلاده ...
- لا 🙅‍♂ يمكن تحقيق 🧐🤨توازن b ...
- حين تغيب الأمة 🏟 ، يصبح الذبح من الوريد إلى الوريد م ...
- هل كان الماغوط شديد الواقعية 😤 حتى تنبأ بالمستقبل &# ...
- ثمن الحرية🗽وتكلفة الكرامة : العلاقة🤝 بين الف ...
- غزة … بين المقاومة 🇵🇸 والمأزق الإسرائيلي الم ...
- تأثير 💁‍♂وا ثيونغو 🇺🇸 🇰 ...
- داعش مصدوم 😳 – هل 🤷‍♂ بعد هذه الإبادة ...
- السجادة والمشرط ⚙ - تكلفة غياب النظرية النقدية🤔 ...
- ماكرون 🇫🇷 بين كبّة 🤚 عرفات 🇵 ...
- إسقاط النفوذ الصهيوني في البيت الأبيض 🏡 🇺 ...
- الأراضي 🌍🌵🌲العربية مقابل سلاح المقاو ...
- الحضور العالمي بين الإعلام 🇶🇦 📺 ...
- قمة التشكرات 👏 والمناشدات 😤 - 80 عاماً من ال ...
- من علياء طائرة ✈🚀🛜📱ترمب Ӻ ...
- صرختان في وجه العالم 🌍 : من السفارديم إلى الذكاء الا ...
- سجال صحي حول الجيش 🇪🇬 : قراءة في موقف ساويرس ...


المزيد.....




- ابتكار مذهل.. طلاء ذكي يغيّر لونه تلقائيًا بحسب درجة الحرارة ...
- ُهل تمتلك إيران منشآت نووية أخرى أعمق من فوردو؟ جنرال أمريكي ...
- هل عادت الحياة فعلاً إلى طبيعتها في إسرائيل بعد رفع القيود؟ ...
- وسط ركام بيوتهم المهدمة.. الإيرانيون يحصون خسائرهم بعد وقف إ ...
- مهرجان الصويرة للكناوة: القمبري والقرقاب وأنغام عالمية
- عملية -نارنيا-: أي سلاح استخدمت إسرائيل لقتل العماء النووين ...
- إحياء رأس السنة الهجرية في الأقصى بأعداد محدودة
- صحف عالمية: تحرك أميركي لإنهاء حرب غزة ونتنياهو دفع إيران لت ...
- موفق نظير حيدر المسؤول عن -حاجز الموت- بدمشق
- زهران ممداني.. مرشح الهامش يقلب معادلة النخبة في نيويورك


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - إنفاق💰عسكري لا يُطاق 🙅‍♂ : قرار الحرب والانحياز الكامل لمنطق الإحتلال …