|
تأثير 💁♂وا ثيونغو 🇺🇸 🇰🇪 على البيئة الفكرية 🤔 الأوروبية 🇪🇺 والأمريكية 🇺🇸 المعاصرة ونفوذ إيفان الرهيب 🇷🇺 الأبوي على أحفاده نتنياهو ابن غفير وابن سموتريش 🇮🇱 …
مروان صباح
الحوار المتمدن-العدد: 8360 - 2025 / 6 / 1 - 15:33
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
/ في لحظة سياسية معقدة 🪢 ، يصبح من العسير تمرير النصيحة وسط دعوات لإصلاحات اقتصادية بنيوية ، وإعادة هيكلة التعريفات الجمركية مع العالم 🌍 ، دون أن تنطوي هذه النصيحة على ما يشبه الجرح الذاتي ، ومع ذلك ، يبدو أن الرئيس الأمريكي ترمب يمتلك قدرة فريدة على موازنة الخطاب بين نقل الواقع والتعليق عليه ، بأسلوب يتجاوز الأعراف السياسية التقليدية ، فترمب 🇺🇸 ، بشخصيته الخارجة عن مألوف البيت الأبيض 🏡 🇺🇸 والحزب الجمهوري ، يواصل تمثيل ذاته كمشروع سياسي مستقل ، يراهن على اللغة الشعبوية والرمزية المباشرة في مخاطبة جمهوره ، وقد تجلى هذا في تعليق طريف أطلقه بشأن “كُبّة” بريجيت ماكرون ، زوجة الرئيس الفرنسي 🇫🇷 ، وهو تعليق يبدو في ظاهره بسيطاً 🙆♂، لكنه في باطنه رسالة 📃 تعبوية تعزز من حضوره الجماهيري .
لكن الرئيس ماكرون 🇫🇷 لا يكتفي بالاستعراضات اللفظية 🤦♂، مؤخراً ، بل قاد حملة كلامية 🗣 صادمة ضد دولة الإحتلال الإسرائيلي 🇮🇱 ، واصفاً ممارساتها بالإبادة الجماعية في قطاع غزة ، ما أدى إلى إرتباك في صفوف داعميها ومخططي سياساتها ، وهذا الموقف ، وإن بدا غريباً 🤷♂من شخصية محافظة ، ينسجم مع تحولات أعمق 🧐 في الرؤية 👀 السياسية الغربية تجاه إسرائيل 🇮🇱 ، ولفهم هذا التغير ، يمكن العودة إلى إرث الكاتب الكيني 🇰🇪 -الأميركي 🇺🇸 نغوغي وا ثيونغو ، صاحب رواية 📕“لا تبكِ أيها الطفل”. فقد ساهم أدب هذا المفكر 🤔 ، الذي عُرف بمناهضته للاستعمار ، في تشكيل وعي نقدي لدى شرائح من النخب الغربية تجاه مفاهيم الهيمنة والعنصرية والاحتلال ، فوا ثيونغو لا يُقرأ فقط كروائي ، بل كرمز ثقافي يمثل صوت 🗣 الشعوب المضطهدة ، من أفريقيا إلى فلسطين 🇵🇸 .
ربما لا يقرأ 📕 📝 ماكرون هذا الأدب ، لكن مواقفه الأخيرة تُفسر 🙇♂ضمن موجة أوسع من تفكيك السرديات الاستعمارية التقليدية ، وعندما يتحدث ماكرون أو غيره من قادة الغرب عن “إسرائيل الإرهابية”، فإنهم – بشكل مباشر أو غير مباشر – يستعيدون أدوات فكرية شبيهة بتلك التىً زرعها وا ثيونغو في الوعي الجمعي : الرفض والتحرر وحق الشعوب في تقرير مصيرها ، في زمن تُخاض فيه الحروب عن بُعد ، وتُمارس فيه العنصرية بوسائل ناعمة ، يصبح من الضروري إعادة تعريف القوى الفاعلة ، ليس فقط بقدرتها العسكرية ، بل بمدى إحترامها للكرامة الإنسانية ، وهنا 👈 ، يتقاطع خطاب ماكرون ، وإن بدا حتى الآن غير متكامل ، مع خطاب المقاومة الفكرية …
تُظهر التجربة التاريخية لما بعد الإستعمار أن الهيمنة المادية ليست سوى بُعدٍ واحدٍ من أبعاد السيطرة ، بينما تُعد الهيمنة الفكرية 🤔 والثقافية 📕 أكثر رسوخاً 🏔 وتأثيراً ، وفي هذا السياق ، يمكن رصد فضائل عديدة تجسدت في إتاحة المنابر العالمية لشخصيات من خارج المركز الغربي ، ممن ساهموا في تفكيك سرديات الإستعمار ونقدها من داخل المنظومة الفكرية ذاتها ، رغم ما تعرضت له بلدانهم من نهبٍ واستغلال ممنهج ، ورغم أن الإستعمار سلب ثروات الشعوب وأخضعها للهيمنة الاقتصاديّة والعسكرية ، إلا أنه عجز عن إخضاع الفكر 🤔 🧠 وتوجيهه بالكامل ، من هنا 👈 ، إستفادت أوروبا 🇪🇺 والولايات المتحدة 🇺🇸 من شخصيات فكرية بارزة ، تبلورت رؤاها في سياق المقاومة الوطنية ، مثل الكاتب الكيني نغوغي واثيونغو 🇰🇪 ، الذي عاصر ثورة “ماو ماو” ضد الاستعمار البريطاني 🇬🇧 ، حيث خاض الشعب الكيني حروباً دامية امتدّت لأربعة عقود .
الرواية 📕 الأولى لنغوغي أحدثت صدمة 🙀 فكرية 🤔 في الأوساط الأكاديمية الغربية ، لما قدمته من تصوير واقعي للصراع السياسي والإجتماعي الناتج عن ظلم الإستعمار للسكان الأصليين ، وقد أسهم هذا النوع من الأدب المقاوم في تشييد نظريات البنيوية المضادة (Anti-Structuralism) داخل الجامعات 🏫 ، وعلى رفوف المكتبات 📚 ، ثم على منصات الخطاب الرقمي 🛜 👩💻 ، ومن اللافت أن نغوغي توقف عن الكتابة 📝 باللغة الإنجليزية ، متمسكاً بلغته الأم ، ومع ذلك واصلت المؤسسات الأكاديمية الغربية ترجمة مؤلفاته 📚 حتى آخر رواية كتبها ، التىّ تزامنت مع متابعته الدقيقة 👌 لما يحدث في فلسطين 🇵🇸 ، فقد رأى أن إسرائيل 🇮🇱 تعيد إنتاج خطاب استعماري كلاسيكي ، يقوم على إدعاء “الحق العرقي” في إدارة السكان الأصليين ، والاستيلاء الكامل على الأرض 🌍 ، ورفض أي حق للفلسطينيين في تقرير المصير أو السيادة ، بإعتبار ذلك تهديداً وجودياً للدولة الصهيونية .
هذا التوصيف أدركه العديد من صانعي القرار الأوروبيين مؤخراً 🇪🇺 ، بعد أن تحول العدوان الإسرائيلي 🇮🇱 على غزة إلى صراع مفتوح 🤷♂ قد يُفضي إلى حرب لا يمكن التنبؤ بمآلاتها ، ومن المؤشرات الدالة 👈 على هذا التحول ، إعلان الاتحاد الأوروبي 🇪🇺 عن مراجعة إتفاقية الشراكة للتجارة الحرة 🗽 مع إسرائيل 🇮🇱 ، ومطالبته بفتح المعابر لتسهيل تدفق المساعدات الإنسانية ، ما يشير☝إلى بداية ضغط 🤛 دبلوماسي واقتصادي متزايد على دولة الإحتلال ، وقد تكبدت إسرائيل 🇮🇱 خلال ال 20شهراً الأخيرة خسائر مالية 💰 ضخمة تُقدّر بمليارات الدولارات 💵 ، نتيجة القتال المستمر داخل قطاع غزة 🇵🇸 ، وأتبعت بريطانيا 🇬🇧 خطاً مشابهاً ، حينما علقت إتفاقية التجارة الحرة 🗽 🚢 ✈ مع تل أبيب ، في محاولة للضغط 🤛 عليها لوقف عدوانها الذي يهدف 🎯 إلى تهجير الفلسطينيين وفرض وقائع جديدة على الأرض 🌍 .
هذه اللغة الجديدة من أوروبا 🇪🇺 تختلف عن الدعم المطلق الذي إعتادت إسرائيل 🇮🇱 تلقيه ، والذي غالباً ما تجاهل أنتهاكات القانون الدولي 🇺🇳 والإنساني ، لا سيما في ما يتعلق بعمليات تسليح إسرائيل ، ورغم إستمرار الكثير من تراخيص تصدير الأسلحة ، فإن تراجع بعضها يعكس التحدي الأخلاقي المتزايد أمام المنظومة الليبرالية الغربية ، التىّ تجد نفسها اليوم أمام مأزق يتمثل في الإبادة الجماعية ، والتجويع ، والحصار المفروض على المدنيين ، وهذه الورطة دفع العديد من النواب الأوروبيين 🇪🇺 إلى المطالبة بـ تعليق فوري لصادرات الأسلحة ، وفرض حظر تجاري ، والإعتراف بالدولة الفلسطينية 🇵🇸، ويُعتبر الحظر التجاري تحديداً من أبرز أدوات الضغط ، لأن الاتحاد الأوروبي 🇪🇺 يمثل الشريك الإقتصادي الأهم لإسرائيل 🇮🇱 ، إذ تشير ☝الإحصائيات إلى أن نحو 35% من حجم التجارة الإسرائيلية يتم مع دول الاتحاد 🇪🇺، ما يمنحها نفوذاً فعّالاً قد يُربك أو بالأحرى سيلقن الإقتصاد الإسرائيلي دروس مستفادة في الإلتزام بالقواعد القانونية ، خاصة مع إستمرار تصاعد تكاليف الحرب.
لكن ما يمنع إتخاذ إجراءات عقابية شاملة حتى الآن ، هو اعتراض بعض الدول الأوروبية 🇪🇺 مثل ألمانيا 🇩🇪 ، والنمسا 🇦🇹 ، والمجر 🇭🇺 ، والتشيك 🇨🇿 ، والتىً تُشكل حائط صد أمام قرارات الاتحاد 🇪🇺 الأكثر حزماً ، بما يعكس تبايناً في المواقف داخل المنظومة الأوروبية نفسها …
في خضم التحولات السياسية التىً يشهدها العالم 🌍 ، لم يعد بالإمكان التستر على جرائم الإحتلال الإسرائيلي 🇮🇱 بحق الشعب الفلسطيني 🇵🇸 ، سواء في قطاع غزة أو الضفة الغربية 🕌 ،فالممارسات التي تتسم بالتدمير الممنهج والقتل الجماعي لم تعد تخفى على أحد ، ولم تعد تحتاج إلى جهد كبير لكشفها ؛ بل بات واضحاً أن استمراريتها لا تتأتى إلا من خلال تسهيلات دولية 🇺🇳 ، تغض الطرف 👀 عن أنتهاكات لا يمكن وصفها إلا بالوحشية ، وفي ظل هذا المشهد 🎬 🩸، برزت دولتان أوروبيتان 🇪🇺 بوصفهما رائدتين في تغيير الموقف السياسي من الإحتلال الإسرائيلي: إسبانيا 🇪🇸 وأيرلندا ، فقد خطت أيرلندا خطوة 👈✊🏿غير مسبوقة حين أقرّ برلمانها تشريعاً يمنع إستيراد المنتجات القادمة من الشركات الإسرائيلية التي تنشط داخل حدود الدولة الفلسطينية المحتلة 🇵🇸، ولم يكن هذا القرار مجرد إجراء رمزي ، بل مثّل شرارة ⚡🧨 دفعت دولاً أوروبية 🇪🇺 أخرى إلى التفكير 🤔 جدياً 🧐 في إستخدام أدوات الضغط الاقتصادي ضد تل أبيب ، خصوصاً بعد تراجع علاقاتها الإقليمية ، وعزلتها المتزايدة في البحر الأحمر .
تلك الخطوات ، إن تُرجمت إلى قرار أوروبي 🇪🇺 جماعي بحظر التجارة مع إسرائيل 🇮🇱 بوصفها “دولة ترتكب أعمال إبادة جماعية”، ستكون لها تبعات اقتصادية قاسية ، فإسرائيل تعتمد في جزء كبير من اقتصادها على الصادرات ، خاصة إلى الاتحاد الأوروبي 🇪🇺 ، ما يعني أن المستوطنات – التىً تُعد نواة المشروع الاستيطاني – ستتضرر بشكل مباشر ، هذا الواقع يُنذر بخسائر تقدر بالمليارات 💵 ، تهدد الأمن الاقتصادي للحكومة الإسرائيلية وتضعها أمام أزمة مالية حادة ، الوضع الاقتصادي الداخلي يعكس هذه الأزمة بالفعل ؛ فقد إنخفضت القوة الشرائية للفرد بشكل ملحوظ ، وإرتفعت نسبة الإعتماد على المعونات الاجتماعية ، في مقابل ، هناك 👉 استنزاف لخزينة الدولة في صفقات تسليح ضخمة ، أبرزها صفقات شراء مقاتلات حديثة من الولايات المتحدة 🇺🇸 طائرة ✈ ✈ ، وهنا 👈 يبرز تساؤل 🧐 🙋 ملحّ في الأوساط الإسرائيلية : إلى 🙆♂🙇♂متى يمكن الاستمرار بهذا المستوى من الإنفاق العسكري؟ وما الجدوى من تسليح جيش الإحتلال بينما تنهار الجبهة الداخلية اقتصادياً واجتماعياً؟ .
الأخطر من ذلك 🛑 ، أن هذه الحرب – أو هذه الإبادة – باتت تهدد المشروع السياسي الذي سعت إسرائيل 🇮🇱 إلى ترسيخه طيلة عقود : الإندماج في المنظومة الأوروبية 🇪🇺 والإبتعاد عن محيطها الجغرافي الشرق أوسطي ، غير أن هذا الطموح بدأ يتلاشى مع تغير نبرة الخطاب الأوروبي ، التي إنتقلت من الدفاع عن “حق إسرائيل 🇮🇱 في حماية نفسها” إلى إدانة قتل المدنيين ، والمطالبة بوقف إطلاق النار 🔥 🚀 ، ووصف العمليات العسكرية بأنها عدوانية .
إن ما يحدث اليوم لا يقتصر على غزة فحسب ، بل يمتد إلى الضفة الغربية ، لا سيما في شمالها ، حيث تمارس القوات الإسرائيلية سياسات مشابهة من إقتحام وتنكيل وترويع للسكان ، في محاولة مستمرة لفرض واقع استيطاني قسري ، وإنها لحظة الحقيقة 😱 ؛ لحظة المواجهة بين إسرائيل وخياراتها الاستراتيجية ، حيث لم تعد قادرة على إقناع الأوروبيين 🇪🇺 بأنها ضحية في صراع مع طرف آخر ، بل باتت تُحاكم – وإن أخلاقياً حتى الآن – بوصفها قوة استعمارية تمارس العنف ضد شعب أعزل ، ومن هنا 👈 ، فإن السؤال الحقيقي 😳 🙋 لم يعد حول شكل الرد الأوروبي 🇪🇺، بل حول توقيته وحدّته ، ومدى الإستعداد لتحمّل كلفة معاقبة حليف تقليدي ، لم يعد يشبه أوروبا كما كان يحاول أن يبدو …
لا 🙅♂ يُستغرب أن يتحرك بعض المجرمين في دولٍ بعينها بحريةٍ تامة ، لا سيما إذا توفرت لهم سُبل الحماية من الإعتقال والمساءلة ،فهم في الحقيقة 😱 يحظون برعاية سادتهم من كبار المجرمين ، لكن السحر قد أنقلب على الساحر ؛ ففي السابق ، كانت السردية الإسرائيلية 🇮🇱 المزوّرة حول “اغتصاب النساء وقتل الأطفال” في ال 7 من أكتوبر تُشكّل القاسم المشترك مع حلفائهم في الغرب ، أما اليوم ، فقد بات نتنياهو يوجّه الإتهامات إلى الأوروبيين أنفسهم ، لأنهم بدأوا ينتقدون الإرتفاع الكبير في عدد الأطفال الذين قضوا تحت آلة القتل العسكرية الإسرائيلية .
وبطبيعة الحال ، فإن صور القتل اليومي للمدنيين الأبرياء ، لو كانت الضمائر الغربية فاعلة كما ينبغي ، لدفعت قادة دولة الإحتلال إلى المثول أمام المحكمة الجنائية الدولية ⚖ بتهمة الإبادة الجماعية ، غير أن الواقع يشير☝إلى غياب أي مؤشر حقيقي 😮😳 لاتخاذ إجراءات دولية صارمة 😡 🇺🇳 ، ما يستدعي من القوى الفاعلة على الأرض 🌍 أن تضع آلية ضغط واضحة بهدف 🎯 تحقيق 🤨 إختراق حقيقي 😳😮 ، يتمثل في فرض عقوبات اقتصادية وتعليق عضوية إسرائيل 🇮🇱 في جميع المؤسسات الأوروبية 🇪🇺.
قد يُعتقد أن ذلك أمرٌ صعب 😞 ، لكن الأوروبي 🇪🇺– عاجلاً ‼ أم آجلاً – سيكتشف 👀 أنه كان يقف على الجانب الخاطئ من التاريخ البشري ؛ ذلك الجانب الذي وقف فيه مجرمون مثل روبسبيير الذي أصيب بهوس الشكل ، فراح يقتل بلا تمييز شمالاً وجنوباً، وأتيلا الهوني الذي عُرف بوحشيته ، وبول بوت الذي قتل وشرد الملايين من أبناء كمبوديا 🇰🇭 ، حتى غرقت البلاد في المرض والجوع والمعاناة .
ولا ننسى جنكيز خان الذي أباد الملايين وداس الخليفة المستعصم بالله بسنابك خيله ، وإيفان الرهيب الذي استلذ بتعذيب الناس على الخوازيق ثم حرقهم أحياء 🔥 ، بل حاصر مدنهم بأسوار شاهقة ليمنعهم من الهرب من جنونه ؛ تماماً 🤝 كما يفعل نتنياهو وجماعته الإرهابية المتطرفة .
وأما أدولف آيخمان ، صاحب المقولة الشهيرة : “إن مقتل خمسة ملايين يهودي على يدي 🤚 يمنح ضميري ارتياحاً 😮💨 غير عادي”، فهو يعتبر بمثابة الأب الروحي لنتنياهو ، وابن غفير ، وسموتريتش ، كذلك ، لا ننسى ليوبولد الثاني الذي قتل قرابة 3 ملايين من الكونغوليين ، وهتلر الذي إرتبط اسمه بمحرقة اليهود 🔥 وغيرها من الجرائم ، وستالين الذي أرسل 20 مليون إنسان إلى القبر 🪦 بقرارات فردية .
واخيراً، سلامٌ على من لا يزال يحمل ضميراً حيًّا في هذا العالم 🌍 …والسلام✍
#مروان_صباح (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
داعش مصدوم 😳 – هل 🤷♂ بعد هذه الإبادة
...
-
السجادة والمشرط ⚙ - تكلفة غياب النظرية النقدية🤔
...
-
ماكرون 🇫🇷 بين كبّة 🤚 عرفات 🇵
...
-
إسقاط النفوذ الصهيوني في البيت الأبيض 🏡 🇺
...
-
الأراضي 🌍🌵🌲العربية مقابل سلاح المقاو
...
-
الحضور العالمي بين الإعلام 🇶🇦 📺
...
-
قمة التشكرات 👏 والمناشدات 😤 - 80 عاماً من ال
...
-
من علياء طائرة ✈🚀🛜📱ترمب Ӻ
...
-
صرختان في وجه العالم 🌍 : من السفارديم إلى الذكاء الا
...
-
سجال صحي حول الجيش 🇪🇬 : قراءة في موقف ساويرس
...
-
الجنود هربوا والقادة في الملاجئ يختبئون-سلاح المخيمات⛺
...
-
هندسة📐 جينية يقودها نتنياهو 🔬 - مرحلة الإستن
...
-
هناك طفلاً ينتظركم في المستقبل🗽 يا أحياء الأمة☪
...
-
تحويل التاريخ📚كذاكرة جمعية ونشر في المجتمع فلسفة
...
-
الإيمانّ 📕 الفاسد 🦹 في الصغر وانعكاسه على بن
...
-
السر الأعظم 🤫🪦✝ - الهيكل بات من الماض
...
-
الجزائر🇩🇿تغرق الإحتلال🇮🇱بالم
...
-
بابا الفاتيكان🇻🇦🙋♂🕊 …
...
-
لم يبقى للسعيد 🇹🇳 سوى النوم 🛌 ԅ
...
-
هارفارد التى قالت لاء بالفم المليان ، للحرية 🗽 ثمناً
...
المزيد.....
-
زلزال بقوة 6 درجات يهز منطقة حدودية في تركيا يتسبب بهزة أرضي
...
-
زلزال بقوة 5.8 درجات يضرب تركيا ويشعر به سكان مصر
-
الأمن الداخلي في محافظة ريف دمشق يعلن اندلاع اشتباكات أمس عن
...
-
مراسل RT: هزة أرضية تضرب محافظة الجيزة في مصر
-
بريطانيا: الصين تشكل تحديا -صعبا ومستمرا-
-
ترامب يعلنها: لن نسمح بأي تخصيب لليورانيوم في إيران
-
ماذا قال ترامب عن إمكانية السماح لإيران بتخصيب اليورانيوم؟
-
المبعوث الأمريكي الخاص إلى دمشق: هناك رغبة في إنهاء التمدد ا
...
-
وصف بـ -الحدث الأمني الصعب-.. مقتل ثلاثة جنود إسرائيليين وإص
...
-
الجيش الإسرائيلي يعترض صاروخاً من اليمن ويُفعّل صافرات الإنذ
...
المزيد.....
-
الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر
...
/ عبدو اللهبي
-
في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك
/ عبد الرحمان النوضة
-
الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول
/ رسلان جادالله عامر
-
أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب
...
/ بشير الحامدي
-
الحرب الأهليةحرب على الدولة
/ محمد علي مقلد
-
خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية
/ احمد صالح سلوم
-
دونالد ترامب - النص الكامل
/ جيلاني الهمامي
-
حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4
/ عبد الرحمان النوضة
-
فهم حضارة العالم المعاصر
/ د. لبيب سلطان
-
حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3
/ عبد الرحمان النوضة
المزيد.....
|