|
السر الأعظم 🤫🪦✝ - الهيكل بات من الماضي - الحرب على الهوية والثقافة والتاريخ والحضارة - ثلاثة أماكن مرتبطة بالعربي - البيت 🇸🇦 🕋 الأول والثاني 🇵🇸 🕌 والرمز الأول للحضارة الإنسانية 🇪🇬 …
مروان صباح
الحوار المتمدن-العدد: 8324 - 2025 / 4 / 26 - 18:20
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
لعلّ هذه السطور ، في مجمل أهدافها 🎯 الفكرية حاولت ومازالت تحاول الإطاحة بمعظم علامات الإستفهام المرتبطة بالبنية الفكرية والسياسية والخطابية للمشروع الاستعماريّ ، لا سيما تلك التي تتصف بالكونية 🪐 ، وذلك ليس فقط لكونها مسؤولية تقع على عاتق كل مفكر في مجالي التاريخ والسياسة ، بل لأن المهمة تتخطى هذه المسائل وحتى لا تتحوّل الأمة إلى “شاهد ما شفش حاجة”، تماماً👌كما في المسرحية الكوميدية الشهيرة للفنان عادل إمام 🎭 🤹 ، في البداية ، من حق الإدارة السورية الجديدة أن تدمج جميع الأجانب الذين شاركوا في الإطاحة بالنظام السابق وانضمّوا إلى الثورة السورية ✌، وهذا حق طبيعي تكفله تجارب الإدارات الأمريكية المتعاقبة 🇺🇸 🏡 ، والتىّ استعانت بدورها ، في أوقات كثيرة ، بأفراد وجماعات صغيرة تعاونوا مع البنتاغون والاستخبارات الأمريكية ووزارة الخارجية في مناطق مختلفة من العالم 🌍 ، مقابل المال💰 أو الحصول على الجنسية الأمريكية ، وقد حصلوا فعلاً 😮 على هذه الامتيازات نظير خدماتهم ، وطالما أن هؤلاء الأجانب اليوم ملتزمون بنهج حكومة الرئيس الشرع وقوانين الدولة ، فإن من حقهم أن يُكافَؤوا ويُحتضَنوا ويُسمَح لهم بالمشاركة في بناء 🔨 النظام السياسي الجديد .
أما على صعيد النظام العربي ، فبرأيي — ومن دون أدنى شك—أفلح هذا النظام على مدار العقود الماضية في ترويض الرأي العام العربي ، حتى بات وكأن الشيء الوحيد الذي لم يتعرض للغش أو التعديل هو “مادة التخدير” التي يواصل دسّها في خطاباته السياسية والإجتماعية والثقافية والفكرية ، لكن في المقابل ، تبقى مسألة المسجد الأقصى 🕌 🇵🇸 وما يحيط به من أراضٍ وقفية ، هو التحدي الأخطر والمصيري أمامهم ، فالمسجد الأقصى 🕌 ، في هذا السياق سيكون بمثابة الصاعقة السماوية ⚡ التىّ لا تنفع معها أي مهدئات 💊 ، لأن وقعها أشبه بصعقة القبور 🪦 💀 ، وفي ظل إستمرار هجمات المستوطنين على المسجد الأقصى 🕌 ، وتمدّدهم الممنهج في الضفة الغربية بهدف تهويد الأرض 🌍 والمقدسات 🕌 ⛪ وفرض اللغة العبرية بالقوة 🗣 على مناحي الحياة ، عبر القهر والأعتقال والقتل والتدمير والتهجير ، فإن هؤلاء المتطرفين وإن لم يكونوا ضمن صفوف الجيش ، إلا أن ثمة تبادلاً للأدوار : فالجنود والضباط يخوضون المعارك والتدمير ، بينما جماعات مثل “جماعة الهيكل” تفرض سياسات جديدة داخل المسجد الأقصى ، وكل ما يقومون به من اقتحامات وإقامة صلوات تلمودية يهدف بصراحة 😶🫥 بذلك إلى تقسيم المسجد الأقصى ، تماماً 👌 كما حدث مع المسجد الإبراهيمي ، رغم أن كلا المسجدين ، وفق القانون الدولي واتفاقيات جنيف 🇺🇳، يُعدّان أوقافاً خاصة وخالصة للفلسطينيين 🇵🇸 .
في خضم صراع طويل على الأرض والهوية ، تتصاعد محاولات تفريغ المنظمات الدولية 🇺🇳 من مضمونها ، وعلى رأسها الجمعية العامة للأمم المتحدة ومجلس الأمن وهيئاتهما المختلفة ، لتتحول قراراتها إلى ما يشبه أدوات شكلية بلا فاعلية ، أي أنها أشبه بمقصّ ✂ 💇 الحلاق الذي يقصّ خصلةً واحدة ويضرب 5 في الهواء ، وهذا التحوّل لا يأتي من فراغ ، بل في سياق إستراتيجي يرمي إلى شرعنة ما كان محرّماً ، وجعل ما لا يُمسّ قابلاً للتفاوض ، كقضية المستوطنات في الضفة الغربية والقدس ، والتىّ شهدت منذ توقيع إتفاق أوسلو تمدداً واسعًاً حتى باتت تحاصر المدن والقرى الفلسطينية 🇵🇸 ، وتجعل من الضفة والقدس مجرد مساحات مبعثرة بين المستوطنات ، لا أثر فيها لحقيقة الأرض وأصالتها ، إلى جانب التمدد الاستيطاني ، ظهرت ممارسات جديدة أكثر خطورة ⛔ ، تتمثل في الإستيلاء على المقامات الإسلامية وتحويلها إلى مزارات يهودية ، يدّعي أصحاب هذا الإعتقاد من المستوطنيين بتبعية هذه المواقع لشخصيات توراتية ، ويطلقون روايات مضللة تزعم أنها تعود إلى رموز من العهد القديم ، وفي إحدى الحالات ، حُوّل قبر مجهول إلى مقام يُنسب لـ”يوشع بن نون”، الشخصية التىّ رافقت النبي موسى عليه السلام إلى الخضر ، وخلفت هارون عليه السلام في قيادة بني إسرائيل 🇮🇱 .
هذا التزوير الديني المتعمد يأتي في إطار سياسة أخرى تهجيرية للثقافة ، وتستهدف محو الهوية العربية والإسلامية عن الأماكن المقدسة في فلسطين 🇵🇸 ، واستبدالها برواية إسرائيلية 🇮🇱 مفبركة ، فكما تشهد غزة عمليات إبادة جماعية وتهجير قسري لأهلها ، تشهد المقدسات الفلسطينية تهجيراً ثقافياً ممنهجاً ، يسلبها فلسطينيتها ويجتثّها من عروبتها وإسلاميتها ، وفي الوقت ذاته ، لم تعد المنظمات الدولية🇺🇳 ، مثل المحكمة الجنائية الدولية ⚖ 👨⚖ ، مرجعاً موثوقاً لحل النزاعات أو محاسبة مجرمي الحرب ، تحديداً في ظل محاولات جادة ، تقودها إدارة ترامب 🏡 🇺🇸، لتفريغها من صلاحياتها وأهميتها ، بهدف 🎯 حماية المتهمين بإرتكاب الجرائم ، وفي مقدمتهم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وأعضاء حكومته ، وبالتالي ، وبصراحة 🫥 😶 إن ما يجري ليس مجرد صراع سياسي أو عسكري ، بل هو مشروع متكامل يستهدف الأرض والإنسان والهوية والحضارة. فالمشروع يقوم على تفريغ المؤسسات وتشويه الحقائق ومحو الذاكرة الجماعية للشعب الفلسطيني ، في محاولة لفرض سردية جديدة لا تمت للواقع بصلة ، لكنها تجد الدعم الدولي والصمت المتواطئ 🤫 🤦♂.
ولعلّ الرئيس ترمب رأى بالأمس في الدعوة إلى وقف الحرب أو الكفّ عن قتل الأبرياء مساساً بحليفه الدموي🩸، أو اعتبرها موقفاً 🅿 لا يمكن للتاريخ أن يغفره له ؛ إذ من شأنه أن يُخرجه من زورق 🚣 الصمت 🤫 المشين في بحر الإبادة الجماعية🩸، وفي ظل هذا الواقع المؤلم ، فإن أقصى ما قد تقدّمه القوى العظمى هو أن يطلب ساكن البيت الأبيض 🏡 🇺🇸 من نتنياهو 🇮🇱، مجرم الحرب المفضّل للأول ، أن يُظهر شيئاً من الرحمة تجاه قطاع غزة ، لكن في المقابل ، وبعيداً عن الإنقسام الفلسطيني ، وعن عجز المنظومتين العربية والإسلامية ، فإن القضية الفلسطينية ليست طارئة على التاريخ ، بل هي جرح مفتوح منذ عقود طويلة ، فالإحتلال جاثم ، وقرارات الشرعية الدولية واضحة وجلية ومعطلة ، لكن مسار التهويد والإستيطان وتدمير الهوية الفلسطينية 🇵🇸 مستمر بلا رادع ، في ظل غياب أي موقف دولي حاسم أو عقوبات رادعة ، بل إن حكومة التطرف والقتل في تل أبيب 🇮🇱 تستقبل رسمياً في واشنطن وعواصم أخرى ، بل وتحظى بالتطبيع والتقارب سراً🤫🤐 في كثير من العواصم ، وكما أن العالم لا يُبالي بما يجري على أرض فلسطين 🇵🇸 ، فإن الشعب الفلسطيني أيضاً لم يعوّل يوماً على أحد ، لقد ظلّ على مرّ العقود ، صامداً في وجه المجازر والتواطؤات والمؤامرات ، ولم تلِن إرادته ، ولم تُكسر عزيمته ، فهو شعب يعي تماماً 🤝 بأن معركته ليست فقط على الأرض ، بل هي معركة وجود وهوية وكرامة ، يواجهها بذاكرة حاضرة وهوية متجذرة وإصرار لا ينكسر ودفاعاً عن البيت الثاني 🕌.
بالتأكيد 🙂↕ 🧐، لم تتوقف الأمور عند حدود فلسطين 🇵🇸 ، فالعصبيات والولاءات الضيقة لا تزال مستيقظة منذ قرون طويلة ، ويُسكب الزيت على نارها 🔥 بين الحين والآخر ، لذلك ، فإن أوجاع العرب لم تبدأ من فلسطين ، تلك الجغرافيا التي لم يسجل التاريخ يوماً أنها دخلت مرحلة التعافي والاستشفاء ، ومن هنا 👈 ، تبقى مصر 🇪🇬 الهدف 🎯 الأسمى في الفكر الاستعماري الاستشراقيّ ، وهو ما تؤكده تصريحات بات الإسرائيليون يجاهرون بها علناً ، حول ضرورة فرض وصاية غربية على الإرث الحضاري المصري ، بإعتباره إرثاً مشتركاً مع اليهود ✡ ، ولأن الدين الجديد الذي أسّس له مارتن لوثر — الراهب والقس وأستاذ اللاهوت ، ومطلق عصر “الإسلاموفوبيا” في أوروبا — كان مبنياً على تأصيل العلاقة بين اليهودية ✡ والمسيحية الأوروبية ، فقد كتب ✍ 📕 في أحد مؤلفاته أن المسيح وُلد يهودياً ، وبناءً عليه ، أطلق الإسرائيليون وبعض الأنثروبولوجيين الأوروبيين 🇪🇺 مزاعم جديدة على المسرح التاريخي ، تتحدث عن إكتشاف “قبر المسيح ” تحت هرم الأكبر في الجيزة ، والذي يزعمون أنه “تابوت العهد” ، وبالفعل 🥴 يتم الترويج لهذه المزاعم في مجتمعات تفتقر للوعي التاريخي والمعرفة بسياقات الأحداث ، ويتم تضخيمها وكأنها إكتشاف السر الأعظم 🤫 في تاريخ البشرية ، رغم أنه لا يوجد دليل علمي واحد☝يثبت هذه الادعاءات ، فإن الإسرائيليين بما أنهم يؤمنون بأن المسيح قد رُفع إلى السماء ، لا يرون حرجاً😬 في إدعاء وجود قبره 🪦 في أي مكان يختارونه لحشد الرأي العام العالمي من حوله ، تماماً👌 كما يفعلون في فلسطين بحماية “الهيكل”.
وعلى الرغم من أن علماء الأنثروبولوجيا يعلمون يقيناً أن الهرم الأكبر بُني قبل ظهور النبيَّين موسى وعيسى عليهما السلام ، بل قبل العصرين العبري والميلادي ، فإن هذه الإدعاءات ليست سوى استخفاف بعقول البشرية إلى حد الوقاحة 🧠، ويبقى الهدف 🎯 منها هو فرض سرديات خرافية بالقوة ، دون الرجوع إلى المنهج العلمي ، وبهدف إضعاف الرواية الإسلامية لصالح روايات استعمارية توسعية ، وبالتالي ، إنهم يريدون نقل الحرب على الهوية من أرض الميعاد في فلسطين 🇵🇸 إلى حرب أوسع على الهوية في مصر 🇪🇬 ، باعتبارها — وفق زعمهم — الأرض الأولى التىّ وعدهم الرب بها …
إذا كان العالم 🌍 قد إرتضى لنفسه أن يسهر على أمن الإحتلال الإسرائيلي 🇮🇱 ، ولو كلّفه ذلك جرَّ البشرية إلى حافة الهاوية ، فإن ذلك لا يمنح أحداً حق الوقوف صامتاً 🤫 ، أو إلتزام الحياد المُخجل تجاه فلسطين 🇵🇸 والقضايا العربية والإسلامية ، فالمسجد الأقصى 🕌 في جوهره ، ليس مجرّد حجارة تُحمى ، بل هو شاهد على التاريخ ومرآة للهوية ورمز لحضارة إنسانية ضاربة في عمق الوجود ، كما أن الأهرامات ، وإن بدت حجارة صامتة ، إلا أنها تنطق بمجدٍ لا يُضاهى وتروي فصولاً من العبقرية الإنسانية .
فنحن هنا 👈 أمام ثاني بيتٍ 🕌 وضع للناس بعد مكة المكرمة 🕋 ، وأحد أبهى رموز الحضارة الإنسانية 🇪🇬 ، وجميعهم يحملان ملامح العروبة ، ويجسدان عمق إنتماء الهوية العربية الإسلامية ، وهذا ما كان – ولا يزال – مصدر قلق لدى دوائر الاستشراق ، التي طالما قدّمت المعركة الثقافية على المعركة العسكرية ، إدراكاً منها بأن من يملك الرواية يملك السيادة .
لذا ، يُغذّون الوعي الزائف ، ولو عبر التضليل ، في محاولة لطمس الحق وخلخلة يقين الشعوب بهويتهم وحقوقهم .
فالحكاية 🗣 أعمق من صراع حدود … إنها صراع على الذاكرة 📚 ، والسلام 🙋♂ ✍
#مروان_صباح (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الجزائر🇩🇿تغرق الإحتلال🇮🇱بالم
...
-
بابا الفاتيكان🇻🇦🙋♂🕊 …
...
-
لم يبقى للسعيد 🇹🇳 سوى النوم 🛌 ԅ
...
-
هارفارد التى قالت لاء بالفم المليان ، للحرية 🗽 ثمناً
...
-
الذكرى السنوية لرحيل ابو محمود الصباح 🇵🇸 - ب
...
-
معركة الناقل 🇨🇳 من المبتكر 🇺🇸
...
-
التمرد التاريخي لفرنسا 🇫🇷 على الحركة الصهيون
...
-
الذهب الأبيض - من الإقتصاد🏦🏭العائلي إلى محاو
...
-
من هنا👈مرّ موكب🚘الرئيس-العشوائيات في سوريا ت
...
-
العقاري الشاب ترمب 🎷يحقق مشروعه في البيت الأبيض
...
-
الإنحياز للاحتلال يهدد سمعة إقتصاد🏦السوق🇺
...
-
هل سيشاهد العالم نتنياهو عما قريب 🔜 بجدايل 🪢
...
-
المعلومات طارت والإعلام أصطادها 😂🥴 - أخبرهم
...
-
سلام بوتين في أوكرانيا 🇺🇦 …
-
رداً على مكتب مستشار الأمن القومي الأميركي 🇺🇸
...
-
فذكر الناس بأيام الثورة الفلسطينية 🇵🇸 - ابو
...
-
ليس وحدك في الساحة - إضطهاد الجميع من أجل 🙌 إرضاء ال
...
-
إستعمار فكري 🧐 - إغتيال رابين وقانون قومية الدولة
...
-
من على جانب مدفئة 🔥 البيت الأبيض 🇺🇸&
...
-
المواجهة 👈---👉--- بين الرأسمالية المفتونة
...
المزيد.....
-
مصر تبدأ أولى خطوات -تحرير- سوق الكهرباء لجذب القطاع الخاص..
...
-
ما العلاقة بين الأطعمة فائقة المعالَجة والوفاة المبكرة؟
-
وزير الخارجية الأمريكي: أوقفنا منح تأشيرات لمن يأتون لإحراق
...
-
احتجاجات تقاطع كلمة نتنياهو في ذكرى الجنود القتلى
-
عون يؤكد سيطرة الجيش على معظم جنوب لبنان و-تنظيفه-
-
ترامب يعرب عن استيائه من -ضخ الأموال- الأمريكية في أوكرانيا
...
-
قضية هزت مصر.. احتفاء بانتصار العدالة لطفل دمنهور
-
حماس: تصريحات نتنياهو بشأن رفح تعكس جنون الهزيمة ووهم الانتص
...
-
الجزائر - العراق: تبون يتسلم رسميا دعوة لحضور القمة العربية
...
-
الخارجية المغربية تعلن قرار إنهاء مهام سفير المملكة لدى تونس
...
المزيد.....
-
خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية
/ احمد صالح سلوم
-
دونالد ترامب - النص الكامل
/ جيلاني الهمامي
-
حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4
/ عبد الرحمان النوضة
-
فهم حضارة العالم المعاصر
/ د. لبيب سلطان
-
حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3
/ عبد الرحمان النوضة
-
سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا-
/ نعوم تشومسكي
-
العولمة المتوحشة
/ فلاح أمين الرهيمي
-
أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا
...
/ جيلاني الهمامي
-
قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام
/ شريف عبد الرزاق
-
الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف
/ هاشم نعمة
المزيد.....
|