أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - التمرد التاريخي لفرنسا 🇫🇷 على الحركة الصهيونية – إنحياز رؤساء الإليزيه للعدالة ⚖ الفلسطينية 🇵🇸 …















المزيد.....

التمرد التاريخي لفرنسا 🇫🇷 على الحركة الصهيونية – إنحياز رؤساء الإليزيه للعدالة ⚖ الفلسطينية 🇵🇸 …


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 8311 - 2025 / 4 / 13 - 23:14
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/ يروى في وثائق محضر إجتماع جرى بين الرئيس الأميركي ترمب 🇺🇸 ورئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو 🇮🇱 ، أن الأول أصيب بقشعريرة حين سمع مطلب الأخير الرامي إلى مواصلة العدوان على الفلسطينيين 🇵🇸 ، وقد بدا على ترمب إنزعاج شديد 😡 ، حتى كادت شرايين رأسه تتصلب ، لما يعرفه جيداً😎 عن شخصية نتنياهو وتاريخيه 😥 بالمراوغات ، ورغم العلاقة الوثيقة بين الطرفين ، إلا أن ظهر الرئيس الأميركي وكأنه يجد صعوبة في تصديق ما يقوله نتنياهو ، بل وأبدى تخوفاً 😧 حقيقياً 😳 من أن إستمرار القتال في غزة سيقود بالأخير إلى “سلة مهملات التاريخ” ، ومن الجدير بالذكر أن المرحلة الأولى من العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة 🇵🇸 استمرّت نحو 15 شهراً ، بزعم أنها تهدف للقضاء على حركة حماس وبقية حركات المقاومة ، واليوم تعود إسرائيل لتبرر عدوانها مجدداً بالذرائع ذاتها : إنهاء الوجود العسكري للمقاومة وتطهير غزة من عناصر حماس والجهاد الإسلامي تحديداً ، غير أن الحقيقة وببساطة 🥴 تكمن في السعي لتدمير كل ما هو صالح للحياة في قطاع غزة ، حتى تصبح الحياة هناك 👉 مستحيلة تماماً 👌 .

من جانب آخر ، وبعد أن أنهى نتنياهو تنظيف مكتبه بإستخدام “بخاخ الديتول” و”الفوطة” ومن ثم ”المكنسة الكهربائية”، أطلق على العملية العسكرية الأخيرة إسم “محور موراغ” – في إشارة إلى مستوطنة كانت تقع بين خان يونس ورفح ، وكان الجيش الإسرائيلي 🇮🇱 قد فككها بأمر من رئيس الوزراء الأسبق أرييل شارون ضمن خطة الإنسحاب من غزة ، لكن يبقى تاريخياً بأن الهدف 🎯 من بناء 🔨 مستوطنة موراغ هو تشكل شريطاً حدودياً على الساحل يفصل غزة عن إمتدادها الطبيعي ، واليوم تعود إسرائيل إلى هذا المحور ، ولكن ليس لبنائه من جديد ، بل لتدمير الأحياء السكنية المحيطة حوله ، ظناً🤔 منها أن هذا قد يؤدي إلى القضاء على حماس ، لكن تبقى تصريحات الجيش الإسرائيلي نفسه تنفي هذه المزاعم ، إذ أعترف مؤخراً بأنه لم يتمكن حتى الآن سوى من تدمير 25% من الأنفاق 🚇 ، ما يعني أنه بحاجة إلى سنوات طويلة أخرى لتحقيق هدفه 🎯 ويعني ذلك ببساطة سيتحول الشعب الاسرائيلي إلىّ وقود ⛽ محروق 🔥 للقتال في القطاع ، هذا بالطبع إن بقيت حكومة نتنياهو على قيد الحياة أصلاً .

إذن ، العرب أمام حقيقة 😱 واضحة لا يمكنهم التهرب منها ، وهي مخطط التهجير الذي يُنفذ على مرأى ومسمع من العرب والمسلمين ، فهذا المخطط لم يبدأ مع العدوان الأخير ، بل يعود إلى تأسيس الحركة الصهيونية ، وهذا ما يتجاهله الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون 🇫🇷 ، عندما أضطر إلى تعديل تصريحه بشأن الإعتراف بالدولة الفلسطينية ، بطبيعة الحال ، موقف ماكرون لا يختلف كثيراً عن مواقف رؤساء فرنسا السابقين ، إلا أنه وفي ظل غياب نظام عالمي متعدد الأقطاب ، يُعدّ تحولاً جوهرياً في موقف دولة صناعية كبرى وذات ثقل سياسي في أوروبا 🇪🇺 تجاه الصراع الفلسطيني الإسرائيلي ، وإن كان هذا الإعتراف سيأتي متأخراً ، لأن كان من الأولى بباريس أن تُقدِم عليه منذ سنوات عدة سابقة ، غير أن الساسة الفرنسيين آثروا التريث ، اعتقاداً🤔 منهم أن اتفاقاً ثنائياً قد يُبرم داخل غرف التفاوض بين طرفي الصراع : الفلسطيني والإسرائيلي .

لكن هذا الإعتقاد يعتبر من ضمن الأوهام أو التقديرات الخاطئة للسياسة الخارجية ، والتىّ قد يقع فيها البعض بحسن نية أو من باب التواطؤ ، فلو تأمل🧎‍♀أي شخص في الأسباب التي دفعت — ولا تزال تدفع — إسرائيل 🇮🇱 بكل أطيافها إلى المراوغة منذ إتفاق 📑 ✍أوسلو وحتى اليوم ، لأدرك أن الكيان الإسرائيلي بُني على مجموعة من المفاهيم الراسخة ، والتىّ يمكن تلخيصها في الآتي : إستغلال الخطاب الديني العالمي لتبرير الرواية التلمودية حول “التخلص من دم 🩸 ✝ المسيح” - التشبث الصارم بتعاليم التوراة 📕 ، والتمسك بالشعائر والعبادات كهوية قومية ودينية - تعزيز الروح القتالية كجزء من العقيدة الدائمة - التعصب الشديد للدين والقومية - التصدي المستمر لأي محاولات نهضوية في الأديان والثقافات الأخرى - تزوير تاريخ فلسطين 🇵🇸 ، وتقديم سردية بديلة للعالم - تمجيد ورفع شأن نظريات مثل الفرويدية في الأخلاق والماركسية في الإقتصاد والدوركايمية في الإجتماع والوجودية (الساترية) في الأدب والتىّ تؤدي إلى تفكك المنظومة القيمية وسيطرة المادة على الفكر الإنساني - السعي الحثيث لتهويد فلسطين 🇵🇸 تدريجياً ، وتشجيع الهجرة إليها - العمل على عولمة الكيان الإسرائيلي لنيل الإعتراف الدولي به - تطوير اللغة العبرية على المستويات اللغوية والثقافية والصناعية والاقتصادية والسياحية ، حتى يصبح علامة عالمية 🇺🇳 .

لكن مع ذلك تبقى فرنسا 🇫🇷 وبشكل خاص ، البلد الذي سار رؤساؤه منذ عهد الجنرال ديغول على نهج ثابت ، وغالباً ما اتسمت مواقفها تجاه الحقوق الفلسطينية بالثبات والدعم ، حتى وإن لم يكن لذلك تأثير كبير على علاقتها مع تل أبيب ، فاليوم يحاول الرئيس ماكرون 🇫🇷 إعادة رسم ملامح السياسة التىّ أسسها ديغول ، لكن من المهم التذكير بأن ديغول نفسه ، وفي إطار الجمهورية الخامسة قد أقام علاقات سرية 🤫 مع دولة الإحتلال ووصلت إلى حد المشاركة في بناء 🔨 برنامجها النووي ☢ ، وكانت باريس أول عاصمة تمدّ جيش الإحتلال بالسلاح والتكنولوجيا .

وعلى الرغم من هذا الهبوط الفاضح ، إلا أن بعد إحتلال إسرائيل 🇮🇱 للأراضي الفلسطينية 🇵🇸 عام 67 من القرن الماضي ، أعتبر ديغول 🇫🇷 ذلك الإحتلال بمثابة “الضربة التي قد تهدم ميثاق الأمم المتحدة”🇺🇳 ، وفي ذلك الوقت ، وجّه إنتقادات لاذعة لإسرائيل ، وصلت إلى مستوى التجريح السياسي ، تلاها إعتراف بقرار مجلس الأمن رقم " 242 "، والذي ينص على “السلام 🕊 مقابل الأرض”🌍 ، ويدعو إلى الإنسحاب الفوري لقوات الإحتلال ، بالطبع ، رأت إسرائيل 🇮🇱 في ذلك القرار صفعة قوية 💪 لمشروعها الصهيوني التوسعي ، ولم يكتفِ ديغول 🇫🇷 بذلك ، بل أصدر قراراً بحظر تصدير السلاح لإسرائيل ، عقب لقائه بالملك فيصل 🇸🇦 ، مما شكل تحولاً جذرياً في السياسة الخارجية الفرنسية 🇫🇷، ومنذ ذلك الحين أقتربت 🇫🇷 أكثر من العالم العربي 🇸🇦 ، وخاصة من الخليج ومصر 🇪🇬 وشمال إفريقيا 🇲🇦 .

كل هذا جدير بالذكر ، ولكن الأجدر بالتنويه اليوم إليه هو من الضرورة للسيد ماكرون 🇫🇷 الإنتباه لما يرتكبه نتنياهو 🇮🇱 في قطاع غزة 🇵🇸، فالمسألة ليست صراعاً مع “حماس” فقط ، بل هي ترجمة فعلية لمدرستين صهيونيتين تعملان على الأرض 🌍 الأولى ترفض قطعاً الخير لأنه – حسب تصورها – يولّد الشر 🦹 ، وترى أن بقاء المشروع الصهيوني التوسعي يتطلب منها المزيد من القمع في أوقات السلم والإبادة الجماعية في أوقات الحرب ، مع تزيين كل ذلك بشعارات براقة وأهداف إنسانية سامية ، حتى ينعم الإسرائيليون وحدهم بالسلام والإزدهار والاستقلال ، أما المدرسة الثانية فتقوم على فرض سلام كاذب وأمان مزيف مع الجوار ، بهدف تهيئة الظروف لمرحلة تدميرية قادمة ، ولهذا السبب تسعى إسرائيل 🇮🇱 سواء في المنطقة العربية أو حتى مع تركيا 🇹🇷 ، إلى إفشال أي تجربة ديمقراطية 🗳 🗽حقيقية 😳 ، لأنها تمنح الشعوب وحكوماتها استقراراً سياسياً واجتماعياً يؤدي بالضرورة إلى الإزدهار ، وهو ما تعتبره إسرائيل خطراً ‼ على مشروعها التوسعي والمهين .

تكرّر الموقف نفسه مراراً مع عدد من الرؤساء الفرنسيين 🇫🇷 ، مثل جورج بومبيدو الذي دعا علناً إلى حل الدولتين من على منبر الأمم المتحدة 🇺🇳 ، مؤكداً 👍 بأن هذا الأمر غير قابل للنقاش ، أما في عهد الرئيس فاليري جيسكار ديستان فقد تطوّرت الأمور بعد سلسلة من العمليات التي نفذتها حركة فتح 🇵🇸 ، والتىّ عُرفت بـ”أيلول الأسود” وبشكل خاص بعد عملية ميونيخ 🇩🇪 ، حيث أتجه إلى الإعتراف الرسمي بمنظمة التحرير الفلسطينية 🇵🇸 ، بالفعل 🥴 كانت تلك الخطوة الأولى التي تمت برعاية أمريكية 🇺🇸 ، حيث بدأت المفاوضات مع منظمة التحرير وتُوّجت بإعتراف الأمم المتحدة بها كعضو مراقب ، وأفتتح أول مكتب للمنظمة 🇵🇸 في باريس 🇫🇷 برعاية ياسر عرفات ، والذي شدّد حينها الرئيس الفرنسي في خطابه على ضرورة منح الفلسطينيين حكماً ذاتياً كخطوة أولى نحو الدولة .

أما الرئيس فرانسوا ميتران 🇫🇷 فقد اعتُبر أول من كسر الخطوط الحمراء في السياسة الفرنسية ، عندما تحدث بصراحة 😶 🫥 عن ضرورة إقامة دولة فلسطينية بأعتبارها أمراً ملحاًً لضمان الأمن العالمي 🇺🇳 ، وقد ألقى كلمته الشهيرة من داخل الكنيست الإسرائيلي 🇮🇱 ، ليصبح بذلك أول رئيس فرنسي يقوم بزيارة رسمية لإسرائيل ، حيث ركّز في خطابه على الحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني ، مما أثار غضب 😡 عدد من أعضاء الكنيست ، وفي مقدمتهم مناحيم بيغن ، ويعتبر هذا الخطاب نقطة تحول في الموقف الفرنسي ، رغم تعرّض جميع الرؤساء الفرنسيين لاحقاً لضغوط من اللوبي الصهيوني بدرجات متفاوتة ، وكذلك 👈 جاك شيراك أيضاً كان له مواقف بارزة -شاخصة - راسخة في التاريخ ، إذ كان أول رئيس أوروبي 🇪🇺 يعبّر بشكل واضح ومباشر عن انحيازه للقضية الفلسطينية 🇵🇸 ، وتُعد واقعة البلدة القديمة في القدس 🕌 من أكثر اللحظات توتراً 😐 في زيارته ، حيث عبّر من هناك 👉 عن دعمه لإقامة دولة فلسطينية مستقلة ، أما الرئيس نيكولا ساركوزي فقد طالب بإنضمام فلسطين 🇵🇸 إلى منظمة اليونسكو ، وهي خطوة أخرى نحو الإعتراف الدولي بالحقوق الفلسطينية .

أخيراً ، أقول شخصياً للرئيس ماكرون : من حق الشعب الفلسطيني 🇵🇸 مقاومة الإحتلال 🇮🇱 حتى إنهائه بالكامل ، وهذه من أبسط حقوقه المشروعة ، تماماً 👌 كما فعلت فرنسا 🇫🇷 مع الإحتلال الألماني ، بل أذكّره بالفلاسفة الفرنسيين الأكثر شهرة ، أمثال جان سارتر وألبير كامو الذين حملوا البندقية بيد 🤚 والقلم باليد الأخرى 🖊 ، وانخرطوا في جبهات القتال ضد المحتل ، وبالفعل وهو تاريخ مؤرخ ، لقد خاض سارتر وكامو معاً معركة الدفاع عن المسرح الوطني الفرنسي بهدف حمايته من التخريب والتدمير ، وفي لحظة فارقة ، خاطب كامو صديقه سارتر- الذي كان يُعدّ من أكثر النقّاد إبداعًا وفنياً – وسارتر الأذكى والأعمق فكراً ، بقوله: “لقد أدرتَ كرسيك في إتجاه التاريخ.” وهكذا ، تحرّرت فرنسا 🇫🇷 ، بعد أن أطلقت باريس آخر رصاصة مقاومة ، وعلى الفور بدأت صحيفة “كومبا – المقاومة” بالنشر معلنةً للمرة الأولى أسم ألبير كامو ، صاحب رواية (الغريب) رئيساً لتحريرها ، وسرعان ما طبقت شهرته الآفاق ، وكان كما وصفه سارتر: “المثال الذي يفترض أن يقتدي به كل إنسان " ، فكامو أبن الأزقّة الجزائرية 🇩🇿 ، كان يحمل في داخله صراعات المهمّشين والمضطهدين في عصره ، كان إنساناً حقيقياً 😱 ، ومن أشدّ ورثة الشاعر والثائر الإسباني لوركا 🇪🇸 تعقيداً وغزارةً وموهبةً ، وهي الصفات التي جعلت البشرية تُعجب بأدبه وتُحب رواياته 📚 وتضعه في مصاف الكبار ، فهل يملك الرئيس ماكرون 🇫🇷 الشجاعة ليسجّل أسمه في التاريخ ، باعترافه بالدولة الفلسطينية المستقلة ؟. والسلام 🙋‍♂ ✍



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الذهب الأبيض - من الإقتصاد🏦🏭العائلي إلى محاو ...
- من هنا👈مرّ موكب🚘الرئيس-العشوائيات في سوريا ت ...
- العقاري الشاب ترمب 🎷يحقق مشروعه في البيت الأبيض ...
- الإنحياز للاحتلال يهدد سمعة إقتصاد🏦السوق🇺 ...
- هل سيشاهد العالم نتنياهو عما قريب 🔜 بجدايل 🪢 ...
- المعلومات طارت والإعلام أصطادها 😂🥴 - أخبرهم ...
- سلام بوتين في أوكرانيا 🇺🇦 …
- رداً على مكتب مستشار الأمن القومي الأميركي 🇺🇸 ...
- فذكر الناس بأيام الثورة الفلسطينية 🇵🇸 - ابو ...
- ليس وحدك في الساحة - إضطهاد الجميع من أجل 🙌 إرضاء ال ...
- إستعمار فكري 🧐 - إغتيال رابين وقانون قومية الدولة &# ...
- من على جانب مدفئة 🔥 البيت الأبيض 🇺🇸& ...
- المواجهة 👈---👉--- بين الرأسمالية المفتونة &# ...
- خطبة التغيير والمواجهة -
- سجالاً بين الأب والرئيس …
- عندما يصبح الوطن قابلاً للتغيير والتخلي عنه …
- اغتيال الحقائق - عولمة العتالة والطنبرة 🥴😏..
- إنحطاط الإنسان - مواجهة يومية ..
- مسألتان تشكلان خطورة ⛔ على الوجودية الاسرائيلية..
- القبول بالواقعية السياسية في سوريا - لا يعني تمريرها في فلسط ...


المزيد.....




- مصر تبدأ أولى خطوات -تحرير- سوق الكهرباء لجذب القطاع الخاص.. ...
- ما العلاقة بين الأطعمة فائقة المعالَجة والوفاة المبكرة؟
- وزير الخارجية الأمريكي: أوقفنا منح تأشيرات لمن يأتون لإحراق ...
- احتجاجات تقاطع كلمة نتنياهو في ذكرى الجنود القتلى
- عون يؤكد سيطرة الجيش على معظم جنوب لبنان و-تنظيفه-
- ترامب يعرب عن استيائه من -ضخ الأموال- الأمريكية في أوكرانيا ...
- قضية هزت مصر.. احتفاء بانتصار العدالة لطفل دمنهور
- حماس: تصريحات نتنياهو بشأن رفح تعكس جنون الهزيمة ووهم الانتص ...
- الجزائر - العراق: تبون يتسلم رسميا دعوة لحضور القمة العربية ...
- الخارجية المغربية تعلن قرار إنهاء مهام سفير المملكة لدى تونس ...


المزيد.....

- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - التمرد التاريخي لفرنسا 🇫🇷 على الحركة الصهيونية – إنحياز رؤساء الإليزيه للعدالة ⚖ الفلسطينية 🇵🇸 …