أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - الذهب الأبيض - من الإقتصاد🏦🏭العائلي إلى محاولات إحيائه كاقتصاد شعبي 🧑‍🌾..















المزيد.....

الذهب الأبيض - من الإقتصاد🏦🏭العائلي إلى محاولات إحيائه كاقتصاد شعبي 🧑‍🌾..


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 8306 - 2025 / 4 / 8 - 17:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/ منذ خمسمائة عام ، لم تتوقف الولايات المتحدة 🇺🇸 عن فتح معارك هنا 👈 وهناك👆وفي مختلف الإتجاهات ، لكن تبقى ومن أبرز المعارك المبتكرة من قبل الرئيس ترمب 🇺🇸 🏡 ، ما يشهده العالم من معركة مفتوحة حول التعريفات الجمركية ، وهي معركة أشبه بالزلزال 🧩 التى حطمت أكبر المحرمات ، وفي هذه المعركة أثبت ترمب بأن الأمريكيين مستعدون للدفاع عن إقتصادهم وتصحيح أخطائهم وثغراتهم حتى وإن أستدعى الأمر إستخدام القوة اللفظية أو الاستخباراتية أو العسكرية ، فهم في المحصلة لن ولا يقبلون بأي حال من الأحوال أن تكون حواراتهم متكافئة مع الآخرين ، وهذا في الواقع قد ظهر بوضوح في اللقاء العاجل ‼ بين الرئيس ترامب ورئيس وزراء إسرائيل 🇮🇱 نتنياهو ، حيث كشف ترمب علناً عن موقفه ، وهذه السطور بدورها تتأمل المشهد بشكل مختلف عن الصورة التي يرسمها الكثيرون ، حيث قال ترمب للعالم إن إسرائيل ليست دولة ذات دور كبير ، وأن دور الولايات المتحدة 🇺🇸 في هذا السياق هو الأساسي ، خصوصاً فيما يتعلق بموافقة الإسرائيليين على أي إتفاق قد يتوصل إليه الأمريكيون مع الايرانيين 🇮🇷 ، أي أن ما توافق عليه واشنطن ينسحب عليهم ، ثم أضاف أن إسرائيل 🇮🇱 لن تحصل على استثناء في الرسوم الجمركية ، وطالب بمراجعة المساعدات السنوية التي تتلقاها ، معتبراً أن تلك الأموال مثقلة على خزينة الحكومة وهو أمر بالغ الأهمية لبلاده ، كما أشار إلى أن لا حل لقضية الرهائن في غزة ، وأنه يتعين على الاسرائيليين قبول الواقع في سوريا كما هو اليوم ، حيث أصبحت تركيا 🇹🇷 تحت قيادة الرئيس أردوغان والمتحالفة مع إدارة الرئيس الشرع لهما الكلمة العليا على الأرض 🌍 هناك 👉 ، والملفت ايضاً للنظر 👀 هو أن نتنياهو لم يتمكن حتى من الدخول في نقاش خوفاً😨 من أن يصبح مصيره مثل مصير الرئيس الأوكراني 🇺🇦 زيلينسكي ، أو حتى أن يضيف شيئاً على ما قاله ترمب .

نضع ما يجري في البورصة قليلاً جانباً ، ونتوقف بعض الشيء عن أمر بالغ الأهمية ونشير☝بأن إستمرار العدوان الإسرائيلي 🇮🇱 على غزة أدى إلى فقدان إسرائيل سياساتها الخارجية ، حيث وضعت نفسها في محيط إقليمي يعج بالصراعات والكراهية ، ومع أن النتيجة باتت واضحة ، فإن ما يثير الإهتمام في هذا السياق هو الموقف العربي ، ففي كل حدث يحدث بين الدول الكبرى “الديمقراطية”، وخصوصاً مع الولايات المتحدة 🇺🇸 ، يكتشف المرء أن العرب وبفضل حرصهم الشديد على حماية أنفسهم من الاستنزاف ، قد اكتشفوا أنفسهم في مأمن من التسريبات الإستخباراتية والسياسية والعسكرية والاقتصادية ، وحتى في معارك التعريفات الجمركية ، بالفعل 🫣🥴لديهم حصانة من تذبذب أسعار الأسهم المحلية وإرتفاع أو إنخفاض قيمتها في الأسواق العالمية ، باستثناء النفط ⛽، والسبب ببساطة 😤 هو أنه لا يوجد لدى العرب ما يخافون عليه أو يتنافسون بشأنه .

وحقاً 😦 دون مبالغة تضخيم الحكاية ، لقد شعرت شخصياً في ظل هذه المعمعات الدولية 🇺🇳 بأن العرب يشبهون سكان القبور ، وهذه بصراحة 🫥😶 حالة مخجلة بالفعل 🥸 ، وإنها تجعل المرء يتساءل بحيرة 😮 عما إن كان هذا الجمود في ظل الحروب الوجودية هو الواقع الذي ينبغي على العربي أن يقبله ، أم أنه يجب عليه أن يحمد الله على ما هو عليه ، أو يلعن حاضره بسبب هذه الحال ؟

وضمن منافسة محكومة ، كان السؤال دائماً يتكرر بشكل شبه مستمر حول منّ كان مسؤولاً عن وأد صناعة القطن 🧑‍🌾 في مصر 🇪🇬 ، وعلى الرغم من أن تنفيذ مثل هذا القرار كاد يكون مستحيلاً ، لكنه حصل، ولأنه سيؤدي إلى تدمير أحد أهم دعائم الأمن القومي ، وفي سياق متصل ، كان القطن يعد من القطاعات الرئيسية التي تميز مصر 🇪🇬 وتفوقها على العديد من الدول ، فقد كان فعلاً😟 يُلقب “بالذهب الأبيض” ويعتبر من الأعمدة الأساسية للتجارة فيها خلال فترة الملكية 👑، وليس فقط مرتبطاً بالعائلة المالكة لمحمد علي باشا كما هو حاصل في داخلها ، بل كان لصناعة القطن في مصر 🇪🇬 تأثير كبير على سمعتها في الأسواق العالمية ، كما أن القطن دخل في تصاميم دور الأزياء العريقة التي كانت ومازالت تسيطر على أذواق الطبقات الراقية ، وذلك بفضل جودته العالية .

لكن ، في الحقبة الماضية ، شهد إنتاج القطن المصري تراجعاً كبيراً حتى وصل إلى مستويات قياسية منخفضة ، وأصبح نوعه أقل جودة مقارنة بالماضي ، وبالطبع يحق للمواطن المصري أن يتساءل عن السبب وراء إعدامه ومن قرار بذلك : وهل كان ذلك بسبب سياسات الحكومات السابقة ؟ ، فتاريخياً كانت العائلة المالكة 👑 وحاشيتهم يسيطرون على زراعة القطن في مصر 🇪🇬 من البداية إلى النهاية ، مما ساهم على تسويقه بشكل واسع في أوروبا وغيرها ، ولكن بعد سياسة التأميم ، تعرض سوق القطن للإفساد والفساد ، تماماً 👌 💯 كما حدث مع معظم مؤسسات الجمهورية ، ومع عدم تطوير البنية التحتية للمزارعين 🧑‍🌾 ، أصبحت زراعة القطن تعتبر خسارة في الجهد والوقت والمال بالنسبة للمواطن المصري ، وهذا هو ما دفع الملايين من المصريين إلى تفضيل العمل في الخارج في مجالات خدمية بدلاً من البقاء في حقولهم الزراعية .

قد تكون تغيب عن المراقبين التفاصيل ، لكنها بالتأكيد 🙂‍↕🧐 هي مذهلة التى عادةً يسوقها أصحاب مناهج التبرير ، وبعد البحث التراكمي ، يشير☝المرء إلى إن الفساد الحكومي وغياب المحاسبة أفضى إلى نقمة كبيرة على الإقتصاد المصري ، ومن هنا 👈 ، أدرك الرئيس السيسي 🇪🇬 أهمية إعادة إحياء زراعة القطن ضمن منظومة متكاملة وبمساحات واسعة ، وذلك لإدراج القطن في الإستراتيجية المصرية الثابتة ، فإحياء هذه الصناعة يوفر ملايين فرص العمل ، كما يسهم في إستقطاب الدولار 💵 واليورو 💶 إلى البنوك 🏦 والأسواق المصرية ، فالقطن أيضاً بدوره يعيد إحياء صناعة الغزل والنسيج ، مما يسهم في تطوير قطاع الملابس والنسيج ، واللذين يعتبران من أكبر القطاعات الصناعية ، وبالتالي ، تتطلب الأمر تحسين الزراعة من خلال تطوير البنية التحتية وإنشاء المصانع 🏭 والتصدير والتسويق وغيرها من المجالات التي تحتاج إلى عقول 🧠 وأيدي 🤚 ماهرة ، بالإضافة إلى إستخدام التكنولوجيا الحديثة المتنوعة في كافة جوانب هذه الصناعة .

وقد تكون الإجابة هنا 👈 غير محدودة وملتبسة ، لكنها تقدم بعض الأمثلة الواضحة والعميقة التي تتعلق بالتشاركية في بناء الدول ، طالما أن العالم الرأسمالي يعتبر نفسه دائماً على أعتاب إكتشافات علمية جديدة كل يوم ، فإن دفاتر 📓 التاريخ ستواصل تسجيل إبتكارات جديدة ، وحتى الآن ، لا يزال التاجر أو رجل الأعمال المصري عموماً يراوح في دائرة يُطلق عليها حسب التصنيفات الاقتصادية “الجبن الاقتصادي” ، وعلى الرغم من أن مصر 🇪🇬 ، كدولة ، تحتوي على مئات المليارديرات الذين يحرصون تماماً 🤝 كما يفعل فاسدو السلطة على نقل أرباحهم الضخمة إلى البنوك الخارجية 🏦 ، فإن هذا يرتبط بشعور الأغلبية بعدم الإستقرار السياسي والاقتصادي ، ومن جهة أخرى ، غياب القضاء المستقل والذي يُعد مسؤولاً عن تحفيز المواطنين على المساءلة ويمكن القضاء من المحاسبة ، مما يعيق هؤلاء المستثمرين عن الإستثمار في مجالات جديدة وغير احتكاريّة .

وهذا يختلف عما فعله المستثمرون الأتراك 🇹🇷 والذين وضعوا الخطوة الأولى نحو الإرتقاء بتكنولوجيا السلاح ، حيث تمكنوا من تطوير الطائرات المسيرة ✈ إلى مستويات غير مسبوقة في عالم تكنولوجيا السلاح ، حتى وصلوا الآن إلى الطائرات الشبحية والصواريخ الكروز المتطورة 🚀 وغيرهم ، وفي الوقت نفسه ، ولأن هناك 👉 اليوم حكومة في مصر وسلطة تهتمان بتشغيل المواطنين ومعالجة البطالة بشكل مختلف ، فلم تعد الحكومة تعتمد فقط على توظيف القوى العاملة في مؤسساتها ، بل تسعى لتحقيق التنمية بشرط أن تكون إنتاجية ، كما هو الحال في قطاعات مثل المواصلات العامة 🚊 والزراعة 🧑‍🌾 والسياحة وبناء المدن وغيرها ، لكن هذا لا يكفي .

وهو الأمر الذي لا يطمس حقيقية😳 إن السياسات الحكومة الإنتاجية دفعتها إلى تقليص صادرات القطن بنسبة 50% لتلبية إحتياجات السوق المحلي ، ضمن خطة متكاملة لخفض البطالة وتعزيز الإندماج في حياة إنتاجية أفضل للمواطنين ، أما باقي الإنتاج من القطن ، فيذهب إلى نحو 20 دولة ، في مقدمتها الصين 🇨🇳 والهند 🇮🇳، وتشير☝المراجعات الدقيقة إلى أن عوائد العملة الأجنبية ، وخاصة من “الذهب الأبيض”، تعود بشكل كبير إلى شراء السلع الغذائية من الخارج لتلبية إحتياجات المصريين ، إذنً ، وبسهولة يمكن لمصر كجمهورية معالجة استنزافها للعملات الأجنبية ، بشرط أن تضع إستراتيجية ثابتة لتحقيق الإكتفاء الذاتي في الزراعة 🧑‍🌾 وإنتاج السلع الغذائية الأكثر طلباً شعبياً ، لأن القطن وغيره من السلع الإستهلاكية يعتبران الأسس الإقتصاديّة للأمن القومي ، كمصدر إستراتيجي له ولأمنه ، وبصراحة 🫥😶 ، أي دولة تنتظر من الخارج إلى توفير قوت يوم شعبها ، فهي ببساطة ☹ فاشلة أمنياً ، كما أن أي دولة تفتقر إلى إنتاجات تنافسية في الأسواق العالمية ، تعتبر عالة ولا تعتبر من الدول المؤثرة .

مع ذلك ، وبالرغم من الجهود الجبارة المتواصلة في مجال الزراعات الكبرى ، لا تزال مكانة مصر 🇪🇬 الدولية 🇺🇳 متواضعة في مجال القطن ، إذ تحتل المرتبة 21 عالمياً ، وعائداتها تظل في حدود مليار دولار 💵 سنوياً فقط ، إلا أن الملابس الجاهزة وبفضل مصانع النسيج 🏭 ، فعلاً 😦 حققت لأول مرة عوائد من الصادرات الخارجية تصل إلى 2.5 مليار دولار 💵 ، وهو أمر يمكن البناء عليه بشكل أوسع حتى يصبح أفضل بكثير مما هو عليه الآن .

إذنً ، فما العمل حيال واقع لا يمل ولا يكل ولا يتراجع؟ فالعالم 🌍 مستمر في التطور 🧰 ، والشعوب مستمرة في التكاثر ، والحكومات والقوى الاستثمارية مسؤولون معاً في الدول القوية 💪 عن توفير البنية التحتية اللازمة لتحقيق الإنتاج والازدهار والنمو ، بالطبع بعيداً عن الخطابات الفضفاضة ، بل هنا 👈، وعلى صعيد شخصي بحت ، أذكر ما يلي : ، وعلى الرغم من أن الاقتصاد المصري في عهد الملكية 👑 لم يُعتبر اقتصاداً شعبياً بقدر ما كان اقتصاداً يعتمد على العائلات التي كانت تقيم تحالفات مع العائلة الحاكمة ، فإن بورصتي القاهرة والإسكندرية كانتا محط أنظار 👀 العالم 🌍 كقوة اقتصادية رئيسية في تجارة القطن ، وقد كان ذلك يمثل ركيزة أساسية للحاكم في تلك الفترة ، لدرجة أن مصر 🇪🇬 كانت تنتج نصف إحتياجات الأسواق العالمية من القطن ، وبما أنه كان اقتصاداً عائلياً ، فقد استمرّ في النمو بفضل التطوير المستمر وحافظ على جودته العالية ، مع حرص القائمون عليه على إختيار البذرة المناسبة ونقاء ماء💧الري والتركيز على أساليب الري التوفيرية بإستخدام التكنولوجيا الحديثة ، بالإضافة إلى الحصاد والتخزين المتقنين .

في المقابل ، اليوم مقابل شدة الرئيس ترمب وتشدده في إعادة ↪ ترتيب علاقات بلاده مع العالم 🌍، تشير☝ التقديرات بأن نظرة الولايات المتحدة إلى العالم الخارجي تغيرت بشكل جذري ، فلم تعد على إستعداد لإنفاق ملايين الدولارات 💵 دون مقابلاً ، فهناك 👉 بالفعل أفكار 💡🧠تدور داخل إدارة ترمب حول تأمين السلامة في البحر الأحمر مقابل الحصول على إمتيازات مالية 💰أو اقتصادية من الأوروبيين 🇪🇺 والصينيين 🇨🇳 والمصريين 🇪🇬 والإسرائيليين 🇮🇱 ، تماماً👌 كما أن الإدارة نفسها تفكر جدياً في تخفيض دعمها السنوي لإسرائيل ، وبالطبع الجميع يتحدث عن الضربات المزدوجة التي يشنها أنصار الله (جماعة الحوثي) في البحر الأحمر والمدن الإسرائيلية ، ورغم أن هذه الضربات متواضعة ، فإن حجمها مقارنة بالآلة الوحشية التي تواصل ضرب القطاع الفلسطيني 🇵🇸 ليلاً ونهاراً لا يُذكر ، ويبقى السؤال الأساسي : هل الولايات المتحدة 🇺🇸 قادرة على معالجة قضية البحر الأحمر وغيرها من القضايا الساخنة 😡 أو حتى تلك الكامنة تحت النار 🔥 ، دون إيجاد حل فوري للإبادة الجماعية في غزة أو فرض حل عادل للقضية الفلسطينية 🇵🇸 بأكملها؟ ودون أن تنظر إلى العرب والمسلمين كضعفاء لدرجة أن الحديث عن نقل الفلسطينيين من غزة إلى دول أخرى بات علنياً ، ومن دون إكتراث لأمة كاملة ، بل في جلسة مفتوحة من البيت الأبيض 🏡 🇺🇸 ؟ .

لذلك ، هذه السطور تركز على أهمية تحقيق الإكتفاء الذاتي في معظم المجالات ، بإعتباره الطريق السليم للحرية🗽من الهيمنة والتخلص من الارتهان إلى المجهول ، لأن المجهول بالمؤكد لا يقتصر على حدود فلسطين 🇵🇸 التاريخية أبداً 👎 . والسلام 🙋‍♂ ✍



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من هنا👈مرّ موكب🚘الرئيس-العشوائيات في سوريا ت ...
- العقاري الشاب ترمب 🎷يحقق مشروعه في البيت الأبيض ...
- الإنحياز للاحتلال يهدد سمعة إقتصاد🏦السوق🇺 ...
- هل سيشاهد العالم نتنياهو عما قريب 🔜 بجدايل 🪢 ...
- المعلومات طارت والإعلام أصطادها 😂🥴 - أخبرهم ...
- سلام بوتين في أوكرانيا 🇺🇦 …
- رداً على مكتب مستشار الأمن القومي الأميركي 🇺🇸 ...
- فذكر الناس بأيام الثورة الفلسطينية 🇵🇸 - ابو ...
- ليس وحدك في الساحة - إضطهاد الجميع من أجل 🙌 إرضاء ال ...
- إستعمار فكري 🧐 - إغتيال رابين وقانون قومية الدولة &# ...
- من على جانب مدفئة 🔥 البيت الأبيض 🇺🇸& ...
- المواجهة 👈---👉--- بين الرأسمالية المفتونة &# ...
- خطبة التغيير والمواجهة -
- سجالاً بين الأب والرئيس …
- عندما يصبح الوطن قابلاً للتغيير والتخلي عنه …
- اغتيال الحقائق - عولمة العتالة والطنبرة 🥴😏..
- إنحطاط الإنسان - مواجهة يومية ..
- مسألتان تشكلان خطورة ⛔ على الوجودية الاسرائيلية..
- القبول بالواقعية السياسية في سوريا - لا يعني تمريرها في فلسط ...
- إشعال الحريق🔥في غزة 🇵🇸 يمكن 🤔 ...


المزيد.....




- إيطاليا تُغيّر قانونا بشأن الحق في المطالبة بالجنسية عبر أجد ...
- -شعرت الثانية وكأنها ساعة-.. شاهدة عيان تروي تفاصيل مقتل موظ ...
- أرباح -فلكية- خلال عام فقط.. أرقام ترصد ما كسبه أثرى 10 أشخا ...
- انتصار السيسي تكرم ممثلين مصريين لعبوا أدوارا تدعم أصحاب اله ...
- معلومات مفاجئة عن هجمات -لم تعلن من قبل- يكشفها وزير خارجية ...
- فستان كلوديا شيفر من عام 1995 يخطف الأضواء في مهرجان كان 202 ...
- بسبب الحرب.. كيف تحولت الشقق المحترقة في غزة إلى سلاح بأيدي ...
- سيئول: بيونغ يانغ أطلقت عدة صواريخ باتجاه البحر الشرقي
- كوبياكوف: الغرب ألغى القانون الدولي ودمر النظام العالمي القا ...
- دون الاتفاق على صيغة بيان.. مجموعة -السبع- تجدد التزامها بدع ...


المزيد.....

- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - الذهب الأبيض - من الإقتصاد🏦🏭العائلي إلى محاولات إحيائه كاقتصاد شعبي 🧑‍🌾..