أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - داعش مصدوم 😳 – هل 🤷‍♂ بعد هذه الإبادة الجماعية ما زال هناك 👉 إرهابي 🥷 غير الإسرائيلي 🇮🇱 ؟…















المزيد.....

داعش مصدوم 😳 – هل 🤷‍♂ بعد هذه الإبادة الجماعية ما زال هناك 👉 إرهابي 🥷 غير الإسرائيلي 🇮🇱 ؟…


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 8358 - 2025 / 5 / 30 - 19:02
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/ عادةً يعيش المرء بضعة أيام ، وكما تخبرنا الحكمة العتيقة ، فإنه سيرى خلالها من العجائب ما يثير 🧐 الدهشة 🫢، بل إن من يظن 🤔 نفسه مستثنى مما قد يواجهه من تصرفات لشخصيات متقلبة ، حقودة ، مازوخية ، مجردة من الإنسانية ، وتعاني من إضطرابات نفسية حادة – أبرزها إضطراب ما بعد الصدمة 🙀– فهو حتماً 👍 مُعرض لحياة مليئة بالمعاناة ، وفي رأيي الشخصي 🙇‍♂ ، بات من حق تنظيم “داعش” أو حتى المنظمات الغربية المصنفة ضمن قوائم الإرهاب الأمريكية 🇺🇸 ، مثل “كومان نا مبان” الأيرلندية ، أو “الإتحاد الأناركي الإيطالي” 🇮🇹، أو جماعات القومية البيضاء 🇺🇸 التىّ تدعو لتفوق العرق الأبيض وإنشاء دولة نقية ، أو “حماة القسم” (Oath Keepers)، وهي جماعة مسلحة مناهضة للفيدرالية لعبت دوراً محورياً في إقتحام مبنى الكونغرس الأمريكي في 6 يناير 2021 ، أو حتى “كو كلوكس كلان” (Ku Klux Klan)، المعروفة تاريخياً بأعمال العنف ضد السود ، أن يتساءلوا : ما هو ذنبهم الحقيقي 😱 الذي صنّفهم كإرهابيين ، طالما أن الإسرائيلي – “أبو الإرهاب البشري” – لا يزال خارج تلك القوائم؟ .

بل الأدهى💁‍♂ ، أن لا أحداً يجرؤ على توجيه تهمة الإبادة الجماعية أو التهجير القسري أو الإرهاب إليه ، والمثير 🧐 للرصد أن معظم ملامح الفكر المتطرف تأتي في الأصل من جماعات غربية ، ثم يتم – عبر آليات استخباراتية – صبغها بالجماعات الجهادية لتوجيه الأنظار 👀 نحو الشرق ☀ ، وتشير ☝ تقارير رسمية صادرة عن الكونغرس الأمريكي 🇺🇸 🏫 إلى أن التنظيمات الخارجية مثل داعش لم تعد تشكل التهديد الأكبر للأمن القومي ، بل إن الجماعات المتطرفة المحلية – وعلى رأسها جماعات اليمين المتطرف والقوميون البيض – باتت تمثل الخطر الحقيقي 😳 المتصاعد ، وهذه الجماعات تُعد اليوم المنبع الأصلي للإرهاب العالمي ، وهو الإرهاب ذاته الذي يُمارس ضد الفلسطينيين 🇵🇸 .

إن حكومة نتنياهو ، ومن خلفها القواعد الشعبوية التىّ تغذيها خطابات الكراهية والتطرف العرقي ونظريات المؤامرة ، تسير🚶في إتجاه تهديد ليس فقط لأمن المنطقة ، بل لأمن العالم 🌍، ووفقاً لتقارير مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI)، فإن التعامل مع هذه الجماعات يمثل أولوية قصوى في إستراتيجية الأمن القومي الأمريكي خلال العقد الحالي ، نظراً لكونها تشكل تهديداً داخلياً وخارجياً – كما هو الحال مع إسرائيل 🇮🇱 ، التىّ باتت بدورها تُهدد الأمن القومي الأمريكي ومصالح واشنطن في الخارج ✈ 🚢 .

ورغم أن السياسات الأمنية الأمريكية ركزت لعقود على الجماعات المتطرفة العابرة للحدود ، إلا أن تصاعد خطر ‼ الإرهاب الإسرائيلي 🇮🇱– المتشابك عضوياً مع جماعات إرهابية أمريكية – بات يمثل تهديداً حقيقياً 😮 ومباشراً أمام صانعي القرار في الولايات المتحدة 🇺🇸…

على الرغم من النفاق السياسي الذي تمارسه الحكومات الغربية ، وهو نفاق مدفوع الأجر كما يجدر التنبيه إليه ، فإن ما يثير 🤔 الإنتباه هو أن هذا النفاق لا يقتصر فقط على دعم إسرائيل 🇮🇱 ، بل امتدّ سابقاً ليشمل أنظمة ديكتاتورية مثل نظامي القذافي ، والأسد الأب والابن ، وغيرهم من القادة في إفريقيا وأمريكا اللاتينية ، هؤلاء إستفادوا من تواطؤ الإعلام الغربي والعربي ، وخضعوا لعمليات إعادة تدوير وتلميع سياسي ، شبيهة بما جسّدته شخصية “عبد السميع اللميع” في مسرحية " استاذ مزيكا " لسمير غانم الشهيرة ، حيث تُضخم الصفات الثانوية - كعشق الصحراء أو الدراسة في لندن - وتُبرز كخصائص مميزة لتبرير التسويق السياسي لهؤلاء الطغاة ، لكن ما يختلف اليوم أن هذه الآلة الإعلامية فشلت – أو بالأحرى تعثرت – في تضليل الرأي العام العالمي ، الذي جعل وتيرة تصاعد الحراك الشعبي في أوروبا 🇪🇺 والولايات المتحدة 🇺🇸 وكندا 🇨🇦 يكشف زيف الروايات الرسمية ، ودفع بالاحتجاجات إلى قلب 🎯 العواصم الغربية ، ما أجبر معظم الحكومات على تغيير خطابها السياسيّ تجاه إسرائيل 🇮🇱 ، لا سيما بعد أن بلغت الجرائم في غزة 🇵🇸 حدّ الإبادة الجماعية .

دون الحاجة لاستخدام المبالغة ، فاليمين الإسرائيلي المتطرف ، الذي يقود حكومة تل أبيب ، هو الذي جرّ الكيان بكامله إلى هاوية سمعته الدولية ، وإذا كانت إسرائيل 🇮🇱 تخسر مواقعها على المستوى الدبلوماسي ، فالمفارقة 🤷‍♂ أن من يثير 🧐 قلقها اليوم ليس العرب ، بل الشارع الغربي ذاته ، فالشعوب التىّ خرجت تندد بما يجري في غزة 🇵🇸 أحرجت حكوماتها ، وأجبرتها على التلويح - ولو بخجل - بورقة إنتهاك القانون الدولي 🇺🇳، سواء فيما يخص المجازر في غزة ، أو في قضايا مثل التوسع الاستيطاني في الضفة الغربية والقدس 🕌 ، وإن هذا التغير ، وإن كان في ظاهره بطيئاً ومحدوداً ، إلا أنه يشير ☝إلى شرخ متزايد في الدعم الغربي لإسرائيل ، خصوصاً عندما يعجز حتى الحلفاء عن تبرير الفظائع المتواصلة التى ترتكب من قبل جيش الإحتلال بحق المدنيين ، وما يخشاه الإسرائيليون ليس فقط تآكل شرعيتهم الدولية 🇺🇳 ، بل أيضاً ذلك التآكل الداخليّ الذي يحمل في طياته مخاطر إستراتيجية ، فبعد أشهر من العمليات العسكرية وإستخدام كل ما هو محرم دولياً ضد الفلسطينيين ، لم ينجح جيش الإحتلال في تحقيق 🤨 أهدافه على أرض صغيرة ومحاصرة من كل الجهات .

الواقع أن هذه الإخفاقات العسكرية لا تعكس فقط أزمة ميدانية ، بل تكشف 🙆‍♂ عمق العجز البنيوي في مشروع الإحتلال ، فحين تفشل القوة المفرطة في فرض المعادلة ، تبدأ الأسئلة الوجودية بالظهور : ماذا بعد؟ إلى متى يمكن إخفاء الحقيقة 😱 خلف غبار الإعلام؟ وما الجدوى من دعم كيان بات عبئاً حتى على حلفائه؟ ، لقد أصبحت إسرائيل 🇮🇱 ، في لحظة مفصلية ، تواجه مصيراً شبيهاً بمصير شمشون 🤦‍♂، حين أنهارت كل محاولات التجميل وسقطت جدران الدعاية ، والمفارقة 💁‍♂أن ما يحدث اليوم هو بفعل خياراتها المتطرفة ، لا بفعل خصومها ، وفي هذا السياق ، فإن استمرار الصمت 🤫 أو التغاضي 🙇‍♂ الدولي 🇺🇳 لم يعد خياراً مقبولاً ، لا سياسياً ولا أخلاقياً ، وإذا كانت الحكومات الغربية قد غضّت 😠 الطرف لعقود عن أنتهاكات الإحتلال ، فإن الشارع اليوم يُملي إيقاعاً 🥁 مختلفاً ، لا يُبقي لإسرائيل سوى مراجعة حساباتها قبل أن تكتمل العزلة ، وتتكرر دروس التاريخ .

أمام هذا المشهد 🎬 المعقد 🪢 ، لم يعد كافياً الإكتفاء بتصريحات رمادية أو بيانات قلق 😦 خجولة ، فالشعوب الغربية تتكلم 🗣 الآن بوضوح ، وميزان الشرعية الدولية 🇺🇳 بدأ ينقلب ، ما تحتاجه المرحلة ليس إعادة تجميل للواقع ، بل إعتراف صريح بالجرائم ، ومحاسبة عادلة ، وتحرّك فعلي 🧏‍♂يليق بمستوى الكارثة الإنسانية الجارية …

المقادير هنا 👈 زهيدة 🤷، لكنها ممتدة أيضاً، إذ تستند إلى قدرة من يروّجها على تحييد من في المنطقة بإلزامهم بالصمت 🤫 ، حتى وإن كانت دلائلها قائمة على الشبهة والتساؤل 🙋 ، وبالتالي ، عندما يكرر نتنياهو عبارته المألوفة حول “تغيّر الشرق الأوسط”، فإن ذلك التكرار يعكس حجم الأزمة التي يعيشها ، إلى درجة يظهر فيها كم هو مغيّب تماماً 💯 عن تاريخ المنطقة ، بل إنه لا يقرأه أصلًا (Gordon, 2020) ، فالعقل 🧠 الإسرائيلي 🇮🇱 يستند ، في جوهره ، إلى قوة النار 🔥 🚀 والتكنولوجيا في حروبه مع العرب ، وهو ما يمكن تفسيره من منظورين : أولاً ☝، إرتباطه الوثيق بالولايات المتحدة 🇺🇸 ، التىّ تدرك جيداً 😎 التبعات المتهورة والتكاليف الباهظة التىّ قد تترتب على ضربة إسرائيلية 🇮🇱 ✈ 🚀 محتملة للمفاعلات النووية الإيرانية ☢🏭🔬 ، إذ تشير☝تقارير إلى أن مثل هذه الضربات قد تجر المنطقة إلى صراع إقليمي واسع النطاق ، يتجاوز القدرة الإسرائيلية على الاستيعاب " Kahl, 2013 International Crisis Group, 2022 ".

ثانياً ، إن الفشل في التوصل إلى حل عادل للقضية الفلسطينية يشكّل سبباً إضافياً في تصاعد الخطاب الأيديولوجي العربي-الإسلامي ☪ ، الذيّ يعزز من عمليات التعبئة العسكرية ، وفي ظل المجازر الجماعية الأخيرة في غزة 🇵🇸 ، باتت المنطقة في حالة غليان 😤😡 (UN OHCHR, 2024) ، وما لا يدركه نتنياهو هو أن المجتمع الإسرائيلي بات أقرب في واقعه إلى أنظمة قمعية ، كنظام الأسد أو الإحتلال الأمريكي 🇺🇸 للعراق 🇮🇶 ، وإذا كان يرغب في فهم طبيعة المنطقة ، فعليه التأمل🧘في مصير هذين النموذجين ، رغم ما ترتب عليهما من تكاليف باهظة على المستويين المالي والأخلاقي (Dodge, 2013 Hinnebusch, 2020). فالقتل متشابه ، والبنية هشّة إلى درجة تجعل الأوضاع على حافة الانهيار ، مما يهدد بعودة قوى متشددة كانت متوارية في الجحور .

بل إن النزاع بين الفصائل الجهادية ، لا سيما بين “داعش” و”هيئة تحرير الشام (النصرة)”، لم ينتهِ بعد ، واحتمالية عودته تبقى قائمة في ضوء التطورات المرتبطة بالوضع السوري والقضية الفلسطينية (Lister, 2017) ، كما أن ممارسات المستوطنين في القدس 🕌 ، وتحت المسجد الأقصى ، وفي باحاته ، إضافة إلى تصاعد الخطاب الديني المتطرف ، كلها عوامل تعيد تنشيط عمليات تجنيد العرب والمسلمين ضمن الجماعات الجهادية (ICG, 2023) ، إن تراخي المجتمع الدولي 🇺🇳 في فرض حل الدولتين ، والاعتراف بالقدس عاصمة للدولة الفلسطينية 🕌 🇵🇸 ، والأقصى كمكان مقدس للمسلمين ، سيجعل المنطقة أكثر هشاشة ، وسيفاقم من مستوى الخطر ‼ ، وسيؤدي ذلك إلى بروز جهات متشددة تقدم نفسها كبديل استراتيجي لاسترداد حقوق المسلمين …

وفي مشهد 🎬 إقليمي تتزايد فيه وتيرة العنف وتتسع رقعة التوتر ، يبدو أن الفاعلين الدوليين والإقليميين مستمرون في النظر 👀 إلى الصراعات بمنظار 🔭 أمني ضيق ، هذه المقاربة التىّ تكرّرت عبر العقود ، لم تُفضِ إلا إلى مزيد من الإنفجارات 🌋 💥 ، وولادة جديدة للحركات الراديكالية في ثوب أكثر عنفاً ، والسؤال الذي يفرض نفسه 🙋 : لماذا 😟 لم تُفلح الجهود الأمنية والعسكرية ، رغم شدّتها ، في إنهاء الظواهر التىّ تدّعي محاربتها ، لم تكن الضربات الموجهة إلى “حزب الله 🇱🇧 ” أو المقاومة الفلسطينية 🇵🇸 في غزة ، أو حتى أنصار الله في اليمن 🇾🇪 ، كفيلة بإحداث تحوّل جذري في موازين القوى أو بإنهاء وجود هذه الأطراف ، على العكس ، ورغم حجم الخسائر ، ما زالت هذه الحركات موجودة وفاعلة ، وإن بدرجات مختلفة من الفاعلية .

ويرى مراقبون أن هذا الإصرار على “القبضة الحديدية 👊 ” يتجاهل صاحبها أن التنظيمات المسلحة لا تُهزم فقط عسكرياً ، بل سياسياً واجتماعياً ، ففي كل مرة تُستنزف فيها هذه القوى عسكرياً ، تُولد أسباب جديدة لعودتها ، مدفوعة بغياب الحلول السياسية العادلة ، يشير☝تقرير لمركز كارنيغي للشرق الأوسط (2023) إلى أن “الضربات العسكرية التىّ لا تواكبها إصلاحات سياسية واقتصادية ، غالباً ما تُنتج دورة جديدة من العنف والتطرّف” ، فالإشكالية الأخطر ، تكمن في تجاهل المجتمع الدولي ، وعلى رأسه الولايات المتحدة 🇺🇸 والدول الغربية ، للحلول الجذرية ، فالقضية الفلسطينية 🇵🇸 ما زالت دون حلٍّ عادل ، والدعم الغربي للأنظمة الديكتاتورية مستمر ، بل يُبرَّر أحياناً تحت ذريعة “الاستقرار” والذي كلف الشعبين السوري والفلسطيني مئات الآلاف من الضحايا .

هذا الواقع يفتح المجال أمام التيارات الراديكالية لتقديم نفسها كبديل شرعي أو “منقذ”، خاصة في مجتمعات تُعاني من الإقصاء ، والفساد ، وغياب العدالة الاجتماعية ، إن هذه العوامل ، بحسب أدبيات الحركات الجهادية نفسها ، تشكّل التربة الخصبة لنموّها وتحديداً كلما شكلوا المستوطنين خطراً ‼ على مسجد الأقصى 🕌 ، وتجعل من محاربتها الأمنية دون معالجة الأسباب السياسية ضرباً من العبث ، وهنا 👈 تطرح مفارقة خطيرة 🛑 : فحين تُمارس دولة مثل إسرائيل 🇮🇱 سياسات تدميرية بحق المدنيين ، من حصار وتجويع وقصف وتدمير للبنية التحتية 🚀 ، فإن هذه الأفعال – رغم بشاعتها – لا تُدرج غالباً تحت خانة “الإرهاب” ، بينما يتم وصم أي رد فعل من الطرف الآخر ، حتى ولو جاء في سياق مقاومة الإحتلال ، بأنه إرهاب خالص .

هذا التحيّز ، لا يُضعف فقط شرعية النظام الدولي 🇺🇳، بل يُغذّي سرديات المظلومية والتمرد لدى الشعوب والجماعات التىً تشعر أنها تُقتل مرتين : مرة بالقصف ، ومرة بالتجاهل ، وإن بقاء الوضع على ما هو عليه يعني إستمرار الأزمات ، وتوالد المزيد من حركات الإحتجاج العنيف ، ولا يمكن للمجتمع الدوليّ أن يتوقع نتائج مختلفة وهو يُكرّر الأدوات نفسها ، فالمطلوب اليوم أكثر من أي وقت مضى ، مقاربة شاملة تُعيد الإعتبار للحلول السياسية ، وتوقف الدعم غير المشروط للأنظمة القمعية وفي مقدمتها حكومة التطرف في تل ابيب ، وتعترف بحقوق الشعوب في تقرير مصيرها .

فالقوة ، مهما بلغت ، لا تصنع سلاماً دائماً … وإنما العدالة وحدها هي التىّ تملك 👊 هذه القدرة … والسلام 🙋‍♂ ✍



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السجادة والمشرط ⚙ - تكلفة غياب النظرية النقدية🤔 ...
- ماكرون 🇫🇷 بين كبّة 🤚 عرفات 🇵 ...
- إسقاط النفوذ الصهيوني في البيت الأبيض 🏡 🇺 ...
- الأراضي 🌍🌵🌲العربية مقابل سلاح المقاو ...
- الحضور العالمي بين الإعلام 🇶🇦 📺 ...
- قمة التشكرات 👏 والمناشدات 😤 - 80 عاماً من ال ...
- من علياء طائرة ✈🚀🛜📱ترمب Ӻ ...
- صرختان في وجه العالم 🌍 : من السفارديم إلى الذكاء الا ...
- سجال صحي حول الجيش 🇪🇬 : قراءة في موقف ساويرس ...
- الجنود هربوا والقادة في الملاجئ يختبئون-سلاح المخيمات⛺ ...
- هندسة📐 جينية يقودها نتنياهو 🔬 - مرحلة الإستن ...
- هناك طفلاً ينتظركم في المستقبل🗽 يا أحياء الأمة☪ ...
- تحويل التاريخ📚كذاكرة جمعية ونشر في المجتمع فلسفة ...
- الإيمانّ 📕 الفاسد 🦹 في الصغر وانعكاسه على بن ...
- السر الأعظم 🤫🪦✝ - الهيكل بات من الماض ...
- الجزائر🇩🇿تغرق الإحتلال🇮🇱بالم ...
- بابا الفاتيكان🇻🇦🙋‍♂🕊 … ...
- لم يبقى للسعيد 🇹🇳 سوى النوم 🛌 ԅ ...
- هارفارد التى قالت لاء بالفم المليان ، للحرية 🗽 ثمناً ...
- الذكرى السنوية لرحيل ابو محمود الصباح 🇵🇸 - ب ...


المزيد.....




- بعد رد حماس.. هل توسع إسرائيل عملياتها بغزة؟
- مسيرة في تونس دعما لفلسطين
- -غير مقبول- - ويتكوف ينتقد رد حماس على المقترح الأمريكي لغزة ...
- أردوغان: نعمل على تنظيم اجتماع روسيا وأوكرانيا في إسطنبول لض ...
- -معاريف-: اغتيال محمد السنوار خلق ثلاث مشاكل لحماس مع قطر وم ...
- القوات الروسية تحرر بلدة -زيلونوي بولي-
- القوات الإسرائيلية تعتدي على موظف نظافة جنوب نابلس (فيديو)
- تأجيل زيارة الوزراء العرب إلى رام الله
- نتنياهو يعاود طعن حماس وينتهز الفرصة لإرضاء ويتكوف وواشنطن.. ...
- الجيش الإسرائيلي ينذر سكان خان يونس وبني سهيلا وعبسان ويطلب ...


المزيد.....

- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - داعش مصدوم 😳 – هل 🤷‍♂ بعد هذه الإبادة الجماعية ما زال هناك 👉 إرهابي 🥷 غير الإسرائيلي 🇮🇱 ؟…