|
هناك طفلاً ينتظركم في المستقبل🗽 يا أحياء الأمة☪✝ناموا فوق عظام أطفال👦فلسطين 🇵🇸 …
مروان صباح
الحوار المتمدن-العدد: 8330 - 2025 / 5 / 2 - 21:51
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
/ مع تصاعد الحراك الإسرائيلي 🇮🇱 في الجنوب السوري ، يتكشف المرء يوماً بعد آخر عن مأزق النظام العربي ، وبصراحة 🫥 ، لم يعد المراقب قادراً على تتبع الأحداث وتداعياتها ، وفي ظل سجال ساخن 😤 كهذا ، يخرج من بحر دماء الفلسطينيين 🇵🇸 ، يصعب 😡 على المرء ذاته الإستهانة بتصريحات المسؤولين الإسرائيليين الذين يحاولون تحويلها إلى ظاهرة ، ورغم سوء هذه التصريحات أو غيرها ، إلا أن بعض العرب يمتلكون قدرة مفرطة على الإطناب ، تصل إلى حد الإفراط الثقيل ، وهو – لا سواه – ما يدفع نتنياهو وحكومته إلى إطلاق تصريحات نارية 🔥 🚀 تصل حد التورط .
فالحروب ، أو كما يقال في الأزمات السياسية والاجتماعية والاقتصادية ، الشدائد تكشف فيها الحقائق والمستور وحتى الذاتيات ، ومن بين خزايا الأمة وفضائحها ، أن يصبح للدروز ظهير في تل أبيب يهدد النظام السياسي في دمشق ، مؤكّداً على ضرورة عدم المساس بهم ، وإلا فوزير الدفاع الإسرائيلي 🇮🇱 سيتخذ خطوات عملية على الأرض 🌍، وفي واقع الأمر ، هذه دعوة صريحة لجميع الأقليات والأكثريات سواء بسواء ، ولكل شخص غاضب 😤 من نظام عربي ، بل وحتى إذا كانت هناك 👉 امرأة عربية ناقمة على زوجها ، أن يستنجدوا بتل أبيب للدفاع عنهم وأخذ حقوقهم ، طالما الشرطة 👮♂👮 المحلية غير فاعلة 🤣 .
ومنذ إحتلال فلسطين وحتى الإبادة الراهنة ، لم تتنفس غزة – كمدينة – يوماً هواءً نقياً خالياً من المآسي ، تماماً👌 كما وصفها الشاعر الفلسطيني معين بسيسو 🇵🇸 في أوائل سبعينيات القرن الماضي بأنها “المدينة التىّ تقاوم على الدوام دون إنقطاع” ، وما يميز بسيسو هو نقاؤه النبيل في كل علاقاته ، سواء كانت مع المدينة أو مع الصديق أو رفيق الدرب ، حتى لو بدت علاقاته في ظاهرها فوضوية أو مضطربة😟، إذنً ، فكيف هو حال وطن ، كان قد وصفه ذات مرة بأنه “الطائر 🦅 الذي أصابته عاصفة 🌪 فقطعته عن السرب 🦅 🦅 🦅 ”، فبات عليه أن يلملم نفسه ، كي يتمكن من التعافي ، ليعاود التحليق من جديد ، ويلتحق بالسرب ، لأن في الشفاء ما يمكنه من إيجاد فرصة الصعود ، وهو في الحقيقة 😳 صعود وطن – على نحو مجازي …
بالفعل 🥴 ، هو نمط آخر من الخيال الشعري حتى الساعة ⏰ ، لكن لم يكن الأمس يعاني كما هو الحال اليوم ، يتكبد إفلاساً صارخاً 😱 في تكرار ما كان عليه القرن الماضي ، بالطبع ، هناك 👉 محاولات عديدة على شكل نماذج شعرية 📚 متنوّعة ، لكنها حتى الآن لم تجد طريقها إلى آذان الجمهور ، ولأن فلسطين 🇵🇸 أقترنت دوماً بكل ما هو استثنائيّ ، حتى المستعمرين الذين حاولوا السيطرة عليها كانت أسماؤهم كبيرة ، ولهذا أنجبت شعراء كبار ، أضافوا إليها جرعات من الحنين والألم ، وهو ما جعلها وجهة وما زالت للحجاج والسياح والمستشرقين والسياسيين والعسكريين ، وكل ذلك جعل هذا الموقع من قطاع غزة ، الحدّ البري الذي يربط الساحل الفلسطيني بالقدس 🕌 ، منطقة عبور دائم ، حوّلها إلى مدينة لا تعرف الهدوء في التاريخ ، وقد ترتّب على هذا الواقع أثمان باهظة تكبّدها أبناؤها ، كما هو حالهم اليوم ، ولم يكن نابليون 🇫🇷 ، ولا من جاء بعده من البريطانيين 🇬🇧 وحدهم من ربطوا مستقبلها بعسقلان ، بل جاء ذلك قبل مدّ السكك الحديدية 🚂 التىّ شقّت الطريق الفاصل بين شطري غزة ، والذي يُعرف اليوم بشارع عمر المختار .
إنها مدينة بقيت حيّة في ذاكرة الشاعر معين بسيسو ، حملها معه إلى أين وطأة قدمه🦶، لكنها كانت ذاكرة تختلف تماماً 💯 عمّا جاءت به نكبة فلسطين 🇵🇸 وما تبعها من فاجعة 😱 اللجوء التي غيّرت وجه قطاع غزة بالكامل ، فقد أحتفظ بسيسو بأسماء القرى المهدّمة وشوارع المدن والمدينة الكبرى التي استُبدلت بعد الغزوات بأسماء معسكرات للمستعمرين ، ثم أثناء النكبة بأسماء المخيمات ⛺ التىّ وصفها بـ”معتقلات الهندي الأحمر” أو “معسكرات الإبادة النازية 🔥 ”، حيث تعاظمت فيها “بطاقة اللجوء” على حساب “بطاقة الغزيّ” ، وفي تصويره لمشهد النكبة 🎬 ، يكاد الشاعر يُقارب بين ما حدث آنذاك وبين الهولوكوست ، فالمشهد في الأمس لا يختلف عمّا يجري اليوم ؛ فباسم “الشعب الأمريكي 🇺🇸 ” كانت تُرسل سفن 🚢 محمّلة بالطحين للاجئين 🥣 ، وأخرى بأسلحة ثقيلة وقنابل ومعدات عسكرية 🚀 💣 ، أما الفلسطيني في غزة 🇵🇸 ، ووفق توصيف معين بسيسو ، فإن البطاقة الوحيدة التي بقيت صامدة في محفظته هي “بطاقة مقاومة الموت”، وهو ما جعله يكتب هذه الأبيات 📝 📜 : “البحرُ يحكي للنجوم 💫 حكاية الوطنِ السجين -والليلُ كالشحّاذِ يطرق بالدموع 😢 وبالأنين - أبواب🚪غزة وهي مغلقة على الشعب الحزين - فيحرك الأحياء … ناموا فوقَ أنقاض السنين” …
وبفضل التاريخ النضالي الحر 🗽لهذه المدينة ، وشجاعة من سقطوا على أرضها ، كان لذلك أثر كبير في تحصين الفلسطيني من الإنكسار والإستسلام ، ومنعه من الوصول إلى مصير يشبه مصير الهنود الحمر ، وقد أمتلك بسّيسو رؤية ثاقبة تتصل بعلاقة الإنسان بالأرض والحياة ، حيث قال : “هذه الأرضُ لنا ، وكل قطرة دم🩸سالت عليها لن تضيع ، وكل جرح نزفّ ، سيزهر يوماً حرية🗽 !”، وبالفعل 😎 ، على الرغم من حالة الهستيريا التي يعيشها الإسرائيليون 🇮🇱 داخل فلسطين 🇵🇸 التاريخية ، وعلى الرغم ايضاً من ممارسات جنودهم البشعة في غزة بحق أهل الأرض 🌍 الأصليين ، فإن إنعكاسات الإبادة الجماعية على المجتمع الإسرائيلي عميقة ، وتتجلى في إنقسام داخلي متصاعد ، وتلوح في الأفق حرب أهلية تهدد كيانهم الوجودي ، وحتى إن تأخرت ، فهي قادمة لا محالة ، ليس بسبب نتنياهو وحده كما يروّج البعض ، بل لأسباب عديدة ، في مقدمتها ربط الكيان الصهيوني نفسه بسردية المتطرفين ، وهو ما بدأ يسحب تدريجياً “سجادة الوطن القومي” من تحت أقدام أبنائه .
وقد يروّج الإسرائيليون لفكرة أن يوم 7 أكتوبر كان يوم “الاستيقاظ القومي”، لكن الحقيقة 😳 أن الرد على ذلك اليوم بالإبادة الجماعية ما هو إلا مسمار جديد وربما أخير في نعش ⚰ المشروع الصهيوني في فلسطين 🇵🇸 ، فهذه المذابح تُصلّي على يدها طفولة المستقبل ، تماماً 👌 كما قال الشاعر محمود درويش :“على يديك تصلّي طفولة المستقبل ، وخلف جفنيك طفلي يقول : يومي أجمل … يمّا مويل الهوى ، ضربُ الخناجر 🗡 ولا حكمُ النذل فيَّ ” ، وبالفعل ، لقد زادت النكبات والطرد والتشريد والمجازر المتكررة ، وحتى هذه الإبادة الجماعية المستمرة في غزة ، وما يجري في الضفة الغربية والقدس 🕌 وداخل الخط الأخضر ، من إصرار الفلسطيني على التمسك بروح الوطن ، حتى لو كانت الأسرة الفلسطينية قد لجأت إلى أقصى بقاع الأرض 🌍 ، في ما يُعرف شعبياً بـ”آخر معمّر الله”، وهو تعبير يوصف أبعد نقطة يمكن يتخيلها الإنسان جغرافياً ، في المقابل ، وعلى الرغم من كل ما أنفقته الحركة الصهيونية والعالم من أموال على مشروعها في فلسطين لدعم الكيان الإسرائيلي ، إلا أن الحقيقة 😱 حتى اللحظة لم تنجح تلك الأدوات في تحرير الإسرائيلي من عقلية “الغيتو”، لا في لغته 🗣 ولا في تفكيره 🤔 ولا في انغلاقه ، بل بات حبيساً لهذه العقلية حتى داخل مجتمعه نفسه ، وأصبح اليوم بعد هذه الإبادة منبوذاً عالمياً ، وهذا يفسّر تراجع “الأكثرية الإسرائيلية” حول المشروع الصهيوني وصعود الأقليات ، وإمتداد الصراعات حتى داخل مؤسساتهم العسكرية والأمنية …
وفي زمن تتهاوى فيه المبادئ ، وتُختبر فيه القيم الإنسانية أمام الدماء البريئة🩸 ، تبرز المأساة الفلسطينية 🇵🇸 ، وتحديداً ما يحدث في غزة ، كمرآة 🪞 حقيقية 😳 لضمير العالم ، إنها الإبادة الجماعية التىّ كشفت هشاشة المنظومة الأخلاقية الدولية 🇺🇳 ، وعرّت تواطؤ الحضارة المعاصرة مع الجريمة ، لا بصمتها فقط 🤫 🤐 ، بل بتبريرها 🤷♂🙇 ، فهي إبادة كشفت بأن العالم يعاني من قلة إحترامه لنفسه ، ولقد أثبتت 📚 الفلسفات الغربية ، بكل ما أنتجته من نظريات وعدالة مفترضة ، أنها لم تكن سوى نصوص نُسجت في هوامش الأكاديميا ، لا مكان لها على أرض الواقع ، خاصة حين تُسفك دماء الفلسطينيين بدم بادر 🩸 ، هذه الفلسفات التي أنهكت العقل الإنساني قروناً من البحث والسجال ، باتت اليوم تُنعى بكاملها أمام عدسة طفل يُنتشل من تحت ركام منزله في غزة أو امرأة تودّع أبناءها وسط الدمار ، فالغرب الذي وقف صامتاً أمام الهولوكوست ، يعود اليوم ليقف بكل قوته مع أحفاد أولئك الضحايا ، لكنّه يغضّ الطرف عن الضحايا الجدد الذين تُرتكب بحقهم مجازر ممنهجة ، من إحتلال وتهجير ، إلى تطهير عرقي وإبادة ، فهذا الإنحياز الصارخ 😱 لا يكشف فقط إزدواجيّة المعايير ، بل يُسقط ورقة التوت 🌴 الأخيرة عن النظام الدولي ومؤسساته .
ومع كل هذا الظلم ، فإن الإختبارات الأخلاقية للبشرية جمعاء تبدو وكأنها قد أندثرت ، ومع ذلك ، سينهض من بين الأنقاض جندي مجهول في إحدى ساحات غزة ، لا يحمل رتبة ولا سلاحاً ، بل يحمل إيماناً لا يُقهر ، هذا الجندي ، الطفل أو الشاب أو الأب يذكّر إسرائيل وعسكرتها بأن الروح الفلسطينية لا تُقهر ، وأن الطفل الذي يحجز مقعداً له في المستقبل ، سيظل شاهداً ومقاوماً في آن .
وعليه ، من الجدير بالإسرائيليين أن يقرؤوا غزة وعسقلان جيداً😎 ، فهما أرضان تفيضان بالتاريخ ، ومحاولة محوهما قد فشلت أمام قوة وصلابة مقاومتهما ، وهو يبقى السرّ الأكبر الذي يقضّ مضجع الدولة العبرية .
فمن السهل جداً😮 التفكير وكتابة المخططات 📝 ، ثم الشروع في تنفيذها ، لكن في المقابل ، وفي جميع الأحوال والنتائج ، تتراءى أمامهم دولة ثنائية القومية أو تكلفة الإحتلال الدائم أو المواجهة مع شعوب الطوق ، فإن ما يجري في غزة 🇵🇸 ليست مجرد حرب ، بل إختبار أخلاقي للبشرية جمعاء ، والنتيجة حتى الآن مخجلة 🙈 ، ومع ذلك ، سيبقى الفلسطيني ، بجسده وروحه يخطّ على الأرض 🌍 سطور الصمود ، ليقول للعالم : هنا 👈 شعب لا يُمحى ولا يمكن 🤔 تجاوزه . والسلام🙋♂ ✍
#مروان_صباح (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
تحويل التاريخ📚كذاكرة جمعية ونشر في المجتمع فلسفة
...
-
الإيمانّ 📕 الفاسد 🦹 في الصغر وانعكاسه على بن
...
-
السر الأعظم 🤫🪦✝ - الهيكل بات من الماض
...
-
الجزائر🇩🇿تغرق الإحتلال🇮🇱بالم
...
-
بابا الفاتيكان🇻🇦🙋♂🕊 …
...
-
لم يبقى للسعيد 🇹🇳 سوى النوم 🛌 ԅ
...
-
هارفارد التى قالت لاء بالفم المليان ، للحرية 🗽 ثمناً
...
-
الذكرى السنوية لرحيل ابو محمود الصباح 🇵🇸 - ب
...
-
معركة الناقل 🇨🇳 من المبتكر 🇺🇸
...
-
التمرد التاريخي لفرنسا 🇫🇷 على الحركة الصهيون
...
-
الذهب الأبيض - من الإقتصاد🏦🏭العائلي إلى محاو
...
-
من هنا👈مرّ موكب🚘الرئيس-العشوائيات في سوريا ت
...
-
العقاري الشاب ترمب 🎷يحقق مشروعه في البيت الأبيض
...
-
الإنحياز للاحتلال يهدد سمعة إقتصاد🏦السوق🇺
...
-
هل سيشاهد العالم نتنياهو عما قريب 🔜 بجدايل 🪢
...
-
المعلومات طارت والإعلام أصطادها 😂🥴 - أخبرهم
...
-
سلام بوتين في أوكرانيا 🇺🇦 …
-
رداً على مكتب مستشار الأمن القومي الأميركي 🇺🇸
...
-
فذكر الناس بأيام الثورة الفلسطينية 🇵🇸 - ابو
...
-
ليس وحدك في الساحة - إضطهاد الجميع من أجل 🙌 إرضاء ال
...
المزيد.....
-
مرح ومحبوب.. قابلوا -داكي- أحد -أكثر البطاريق شعبية في العال
...
-
مطابخ غزة تحذر من نفاد الطعام خلال أيام بعد شهرين من الحصار
...
-
أكبر لوحة قماشية في العالم... فتى نيجيري مصاب بالتوحد يدخل م
...
-
معاناة الصحافيين في غزة: بين نيران الحرب وواجب نقل الحقيقة
-
تصنيف حزب البديل الألماني -يمينيًا متطرفا- - الأسباب والعواق
...
-
عناصر تزيد من دهون البطن مع التقدم في العمر .. ثلاث طرق للوق
...
-
مسؤول استخباراتي أمريكي سابق: إدارة بايدن أعطت كييف السلاح ل
...
-
إصابات جراء هجوم مسيرات أوكرانية على نوفوروسيسك جنوب روسيا
-
بوليانسكي: العلاقات التجارية الروسية الأمريكية تراجعت إلى مس
...
-
مقتل 6 أشخاص وإصابة العشرات بسبب التدافع في مهرجان ديني غرب
...
المزيد.....
-
الحرب الأهليةحرب على الدولة
/ محمد علي مقلد
-
خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية
/ احمد صالح سلوم
-
دونالد ترامب - النص الكامل
/ جيلاني الهمامي
-
حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4
/ عبد الرحمان النوضة
-
فهم حضارة العالم المعاصر
/ د. لبيب سلطان
-
حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3
/ عبد الرحمان النوضة
-
سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا-
/ نعوم تشومسكي
-
العولمة المتوحشة
/ فلاح أمين الرهيمي
-
أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا
...
/ جيلاني الهمامي
-
قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام
/ شريف عبد الرزاق
المزيد.....
|