أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عطا درغام - مع الكاتبة السورية منهل السراج















المزيد.....

مع الكاتبة السورية منهل السراج


عطا درغام

الحوار المتمدن-العدد: 8417 - 2025 / 7 / 28 - 09:33
المحور: مقابلات و حوارات
    


من مواليد حماة سنة 1964 ، حاصلة على إجازة في الهندسة. تعيش في السويد منذ عام 2006.
لديها أبحاث عديدة في تاريخ العلوم التطبيقية عند اليونان والعرب، خاصة علم الحيل “الميكانيكا”، شاركت بها في عدة ملتقيات ونشرت في مجلات عربية تختص بهذا الشأن، مثل مجلة الرافد الإماراتية، وكتبت العشرات من المقالات التي تهتم بالشأن السياسي والاجتماعي والديني.
هي عضو اتحاد الكتاب السويدي منذ عام 2006، وكاتبة في مجلة الرافد الإماراتية. عملت أبحاث في تاريخ العلوم التطبيقية عند اليونان والعرب، خاصة علم الحيل (ميكانيكا).
أثارت رواياتها الجدل والنقاش الواسعين، واحتفت الأوساط الأدبية في سوريا بها، ومنهل السراج من المنتمين إلى ما بات يُسمّى جيلًا جديدًا أو نبرات جديدة في الرواية السورية، يمكن التعويل عليها للحديث عن «رواية جديدة» أو «مختلفة» في سوريا.
ومن مؤلفاتها: " تخطي الجسر"(مجموعة قصصية)1997،و"كما ينبغي لنهر" (رواية) 2003، فازت على المستوى العربي، بجائزة الرواية، المركز الثالث، عن دائرة الثقافة بالشارقة لعام 2002، وكانت منعت من النشر في سوريا عام 2000، لأنهم اعتبروها تتحدث بلغة الرمز عن أحداث حماه 1982. تصدر بطبعة جديدة عن الدار العربية للعلوم “ ناشرون ” بيروت 2007،و"جورة حوا"(رواية) 2005،و"على صدري" (رواية)2007، و"عصي الدم"(رواية)-2012، و"صراح " (رواية)2018
1- " الكتابة ليست خيارًا بل على الأغلب هي التي تفرض نفسها على الكاتب ..حدثينا عن تجربتك..؟
الكتابة أكثر جوانب النشاط الحياتي متعة وثقة. وهي مكافأة وليست عملاً ،ولهذا أتمنى دائمًا أن تفرض نفسها على ظروفي. الكتابة تقاتل الظرف المعتم وتشتبك به لتأتي بالجملة الشيقة، تنعش الذاكرة وتحلق. والكتابة حذرة لا تؤثر سلباً على الذات أو على القارئ.
اختلف ظرفي في الكتابة عندما كنت مبتدئة وتطور مع كل تجربة كتاب جديد ،وقد مررت بمرحلة خفت أن أتوقف، لهذا قسرت نفسي وكتبت صراح، كان هذا أثناء الألم السوري.
2- ماذا أضاف المهجر إلي إبداع منهل السراج..؟
لم يعد مهجرًا. صار حياة مثقفة حزينة فيها الكثير من الحيرة واليقين. وربما من الغريب أن أقول إنني لا أشعر بالغربة لأن الوقت مزدحم بالأفكار، وكأن تلك الأفكار صداقات تحث على النشاط الكتابي. أعيش مستقراً وليس مهجرًا.
3- إنّ قراءة رواية واحدة من روايات (منهل السراج) ، تكفي أن يقول المرء: إنّ البطل فيها هو ((حماه))، لكنّ بطلاً آخر يقبع في روح الكاتبة، ولا يحتاج إلى كثيرٍ من النبش ليظهر هو (همّ المدينة)، لذا، لن نقع في المغالاة إذا قلنا: إنّ (منهل السراج) هي روائية المدينة بامتياز، وروائية حماه على الإطلاق. ، حماة التي تنطبع في رواياتها بكل عمق وحب وشغف. فماذا تمثل مدينة "حماة" للكاتبة منهل السراج..؟
حين بدأت كتابة روايتي، كما ينبغي لنهر، كنت أشعر بأني مدينة لحماة ولا أدري سبب شعوري بأنه كان لها دين عليّ ربما هو تأثيم العادات والتقاليد للمرأة ربما الواجب أيضاً. تلتقي الكثير من المؤهلات حين نبدأ في كتابة رواية. ربما الدافع يكمن أيضاً في تهميش النظام الأسدي للمدينة.. كنت أفكر كثيراً بالمجازر التي وقعت في 82 كذلك المناطق الأثرية التي سويت بالأرض.. صمت الناس وانكفاؤهم، أسباب عديدة جعلتني في الماضي أعبر عن المدينة وربما كي أسجل في التاريخ قصة المدينة.
4- كيف يمكن للكتابة الحرة الجميلة أن تنتصر على مصالح السياسة وأصحاب المال أو تتفوق عليهم وتسحبهم وراءها، إلى غاياتها النبيلة، أن تنتصر للإنسان والعدل والخير، مبتغى الحياة".
هذا سؤال يؤلمني لأن الإعلام صناعة. على أية حال أؤمن أن السعي لإشهار الكتاب ليست وظيفة المبدع أو أقول ليس واجباً على الكاتب أن يتمتع بهذه الموهبة "التسويق" وربما أنني ضمنياً لا أريد أن أترافق مع هذا العالم وعلي أن أغير من نفسي.. لأن الكتابة بدون قارئ وناقد واعتراف، أمر مكلف.
5- " الكتابة "فتنة جميلة"، حين تمضي في أوقات وأحداث فتنت الذاكرة وسُجِّلت فيها، وصار "واجباً" على حاملها أن يكتبها، من خلال ذاكرته وإصغائه لذاكرات الناس. كيف يصل ذلك إلي القاريء..؟

فتنة؟ لدي شخصية في إحدى رواياتي الغير منشورة اسمها فتنة وكانت شخصية سلبية لكنها قادرة وصوتها يلعلع بتذكير الناس بعيوبهم وماضيهم وحاضرهم. كانت متفوقة لكني أخرستها في آخر الرواية.
6ـ كتاباتك نسوية بحتة تعبر عن صرخات ومأسي المرأة السورية.. ما مدي توفيقك في التعبير عن الصوت الأنثوي السوري..؟
المرأة عالم معقد وواسع ولم أفكر يوماً بأنها كائن مظلوم هي حتى في خنوعها تسجل على الطاغية ضعفه. لا أؤمن بوجود امرأة متدنية، الصورة تعكس نظرة الآخر إليها وليس وضعها. المرأة أماً كانت أو أختاً أو ابنة أو زوجة تستوعب تناقضات المحيط وتدرسها وتتفاهم معها بطريقتها أو بالأحرى تجعلها في خدمة غاياتها وقوانينها وحريتها، لكنها ليست دائماً في ملكية نفسها جسدياً.
7-هل تعد رواية "صُراح" صرخ ضد الهيمنة الذكورية في المجتمع العربي..؟
الرواية كانت أثناء ظروف تعلمنا فيها من الثورة السورية.
8- لماذا كتبت المرأة الرواية النسوية التي تتناول أدب السجون؟
كيف لا نتناول أكثر ما يعتمل في المجتمع من هموم. ألم ير العالم جحافل المعتقلين وظروفهم في سوريا؟ كانت السجون هماً وبؤساً.. مررنا بمراحل من حياتنا كنا نفكر قبل تناول اللقمة لأن هناك من هو جائع ومعذب في المعتقلات. والمعتقل ليس قضباناً واسمنت في بلد شرقي إنه أيضاً أحوال نفسية تنشأ في الذات إن كانت في الوطن أو في المنفى وتتفاعل مع السجان أو مراقب الحال.
9- كيف عبَّرت الروايات عن النشاط الثوري لناشطات منتميات إلى أحزاب سياسية مختلفة؟
الأحزاب السياسية كانت انعكاساً للنظام الحاكم ومليئة بالتناقضات. وإن كانت النظرية زاهية فإن الطوائف والمناطق كانت تكمن بين السطور. والكاتبة مثل الكاتب كانت تتعامل بهذه المكنونات وهذا طبيعي لأن الكتابة الروائية تنهل من الذاكرة والمعايشة الحياتية.
10- كيف صوَّرت الروايات السورية استغلال السلطة لجسد المرأة؟
تناولت في معظم رواياتي هذا المسكوت عنه. المرأة لم تكن بخير في المعتقلات ولا في البيوت. مصيرها مجهول لأن جسدها تتناهبه مختلف السلطات السياسية والدينية والمجتمعية. وقد جسدتُ هذا في سرد حكاية سجينة تعرضت للاغتصاب ولأشد أنواع التعذيب في رواية "الوشم"
وسردتُ طفولتها وزواجها المبكر ثم ثورتها التي أدت بها إلى المعتقل.
11- في رأيك ..هل تمكّنت الرواية النسوية السورية من رصد الحالة النفسية للسجينات داخل السجن؟
لستُ مطلعة على تجارب الأخريات من الكاتبات، لكني كتبت رواية كما سبق وقلت بعنوان الوشم عن تلك السجينة.
12- ما هي الآثار الاجتماعية التي تركتها تجربة السجن في حياة المرأة السورية المعتَقَلة بصفة عامة وعلي السراج بصفة خاصة..؟؟
السجن يكسر الإرادة ويزرع التردد بشأن أصغر الأمور الحياتية ويلاحق الإنسان، حتى وإن تحرر منه. السجن يجعل المرء يفكر بمنطقه قبل أن ينطق وبالفكرة قبل أن يفكر كأن عليه أن يتحكم بكلّه. لكنه وبالرغم من مفهومه، الأسر، يحمل في الوقت نفسه مفرجاً. ويتقن المرء مع الوقت أن يجد هذه الفسحة. وقد يسالم وقد يجن وقد يفقد قريباً وهو في عراك الحياة وراء القضبان..
13- هل تكتب المرأة تجربتها في السجن لتصعِّد مشاعرها المكبوتة جرَّاء ما عاشته وراء قضبان السُّجون من انتهاك وتعذيب؟

السجن مثل أن يعيش الإنسان في حرب. يحتاج إلى توثيق كل لحظة ألم وهو في الوقت نفسه همّ حياتي يستوجب السعي للتحرر. والكتابة الأدبية تطلب مساحة قد لا يوفرها ظرف السجين إلا إذا استحبس وتعلم التأقلم.
14- متي تقهر السياسة الرجال والنساء السياسة، وتفضي بهم إلى مصائر بائسة، كما عبرت عن هذه الفكرة في "عصي الدم"...؟

لم أتعمد أن أجعل مصائر الشخصيات في "عصي الدم" مصائر محزنة. هي أتت في تلقاء الكتاب ولم تكن مرتبطة بإرادة الكاتبة. قسرت شخصية غادة على الانتحار وربما هذا هو الفعل الذي أبى السرد أن يندمج فيه. أحسست أن هذه الشخصية إما تنتهي بالجنون أو الموت.
15- هل ما آلت إليه حارة "جورة حوا" في الرواية التي تحمل نفس الاسم هو ما آل إليه المصير السوري..؟
سوريا خرجت من ظلام النظام ومازالت آثار التعذيب والخراب مرئية وملموسة والسوريون يسعون أن يحطموا بقايا قضبان النظام السابق بإحداث التغيير وإزالة هذه الآثار. لم يزل القلق من النفوس ويبدو أن علينا أن نجد موئلاً ما، صفحاً..
16- ما الذي دفع صُراح إلي التمرد علي القيم والمباديء التي فرض عليها التمسك بها..؟
الشخصية في صراح كانت تقاتل السواد في ظروفها ولا يوجد الكثير مما يمكن أن يقال .
17ـ هل رواية "صراح" مقارنة بين ثقافة محافظة تتمسك بالقيود وثقافة منفتحة متحررة..؟
كانت ترغب أن تفهم وضعاً وتقرب الهدف الذي يتراءى لها أنه مازال بعيداً وقد يكون هذا الهدف هو الحرية، صراح كانت غاضبة.
18 ـ رغم تناولك موضوع الجنس الذي يعد من التابوهات لدي العقل الجمعي العربي.. ألم يشكل ذلك صدمة للقاريء العربي..؟ وما مدي قبول القاريء لذلك لديك..؟
لكي تكون الكتابة ناجحة يجب أن تُمارَس بحرية وقوة في كل مفاصل الحياة ومنها موضوع العلاقات بين البشر ومع الجسد ذاته. والجنس عبر التاريخ كان مذكوراً في الكتب. الجنس برمزيته هام لأنه يكشف ألغاز النفس.
19- لماذا دائما رواياتك تثير الجدل، حتي تم منع بعضها من التداول في سوريا...؟
لأنها تناولت المسكوت عنه في التاريخ أو لأن الكاتبة لم تتقن المناورة في المسكوت عنه. ربما تكون رواياتي ثرثرات مسلية ومشوقة ولا تهيمن أو تتحكم بعقل القارئ ويرضيني أن تخلق عنده أسئلة عن وجوده وواقعه.
20 ـ كيف تكشفين اللثام عن الغموض والتناقض في المقالات التي تقارنين فيها بين الغربة والوطن السابق بذكرياته المريرة..؟
لا أعيش غربة حالياً إنها أسئلة الوجود التي يفكر بها كل من يعمل في الكتابة. بلادنا عانت من التهميش والقحط والتعذيب وإن إظهار هذا لا يعني اغتراباً عن العالم المتحضر نحن لا ننتمي للتهميش والتعذيب والفقر.. هذا ظرف وليس موئلاً.
22- "الدراية بكتابة كتابي، بالطبع أن أعبر عما أريد قوله.. هل هذا يعني أنك تؤمنين بحرية الإبداع ..؟ وهل للإبداع حدود يتوقف عندها..؟ ومتي يتوف الإبداع..؟
الإبداع أن تنظر في زرقة السماء وتستلهم جملتك، أن تكون طفلاً في عوالم الكبار وكبيراً بين أواصر الأعمار. والإبداع مع المضي في تجربة الكتابة يصير بديهة واعتياداً أو أنني آمل ذلك.
22- هل تؤمن الروائية منهل السراج بحرية المرأة العربية اجتماعيًا واقتصاديًا..؟ وإلى أي مدى؟؟
المرأة متعبة وغاضبة في آن ،لأني أتخيلها في كل مرة تقول كلمة حق تضطر أن تغادر الاجتماع. ولأنها تعاني واضعة يديها على وجهها ،كأنها لا تريد حقيقة واقعها .فإنها مرات تجد نفسها بلا عمل ،وقد لبست كعبًا عاليًا
لكنها لن تكف تسعى في مهمة إطعام أطفالها ومكافحة الفقر.
23- ما رأي الأستاذة منهل السراج بثقافة المرأة العربية بشكل عام، والسورية بشكل خاص؟؟؟
من خلال تجربتي ،فإني أرى أن المرأة المثقفة مثل الرجل المثقف تعيش في النخبوية ومرات بثوراتها تظلم فئات بريئة ،ولكن هذه هي الحياة.
24- هل يمكن القول إن منهل السراج قوية وجريئة وصريحة...؟ وما أسباب ذلك..؟
هل تقصد منهل السراج بالعام؟ لا أصفها قوية هي أقرب إلى الحيرة والتساؤلات.
25ـ كيف ترى السراج وصول جبهة الشام إلى سدة الحكم في سوريا ، وما توقعاتها لمستقبلهم السياسي في سوريا؟
الوضع السوري مازال وليداً والمستقبل محجوب أمامي ،إلا أننا نحاول أن نجد وصلًا.
العدالة الانتقالية مازالت تراوح بمكانها. ولكني مؤمنة أننا سنصل إلى هدفنا.



#عطا_درغام (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإبادة الجماعية الأرمنية في الآداب العالمية (2-7)
- الإبادة الجماعية الأرمنية في الآداب العالمية (1-7)
- الثقافة الأرمنية في أوائل القرن العشرين
- الثقافة الأرمنية في القرن التاسع عشر
- ملامح الثقافة الأرمنية
- الكلاسيكية في الأدب الأرمني: السمات والأفكار والمؤلفون
- الرومانسية في الأدب الأرمني الجديد
- أصول الأدب الأرمني وتطوره من القرن الرابع إلى القرن العشرين
- مقدمة عن الأدب الأرمني
- ملامح تطور الأدب الأرمني
- فاليري بريوسوف و الثقافة الأرمنية
- مآسي الإبادة الأرمنية في الشعر الروسي
- الإبادة الأرمنية في الأدب الروسي
- أرمينيا في الأدب الروسي
- أرمينيا هذه بلدي -مختارات من القصائد
- هنري كول شاعر أمريكي من أصل أرمني
- مع الكاتبة التونسية سلوى الراشدي
- مع الأديب الكردي السوري بير رستم
- مختارات للشاعر الأرميني المعاصر هوسيك آرا
- مع المترجم محمد علي ثابت


المزيد.....




- هكذا تخطط أكبر شركة طيران في أوروبا لحل مشكلة الأمتعة الزائد ...
- جزيرة -مسكونة- في البندقية ستصبح ملاذًا حصريًا للسكان المحلي ...
- بحضور فيروز، محبو زياد الرحباني يودعونه من بيروت إلى مثواه ا ...
- بريطانيا -تضغط على ترامب لإنهاء المعاناة في غزة-، و14 وفاة ج ...
- -شيعة تونس- - جدل في الداخل ومخاوف من الخارج؟
- إسرائيل تؤكد -توزيع- حمولة 120 شاحنة مساعدات في غزة
- غابات الأمازون: المعركة الصامتة
- الاتفاق التجاري مع واشنطن: خفض الرسوم الجمركية مقابل صفقات و ...
- شركات الذكاء الاصطناعي الصينية تتحد معا لمواجهة قيود الولايا ...
- عاجل | الجزيرة تعرض بعد قليل مشاهد حصلت عليها لكمين خان يونس ...


المزيد.....

- تساؤلات فلسفية حول عام 2024 / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عطا درغام - مع الكاتبة السورية منهل السراج