أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الله خطوري - تَاهْلَا Complexe plein air.. (قصة)















المزيد.....

تَاهْلَا Complexe plein air.. (قصة)


عبد الله خطوري

الحوار المتمدن-العدد: 7770 - 2023 / 10 / 20 - 16:59
المحور: الادب والفن
    


_ Complexe plein air
Palais des fetes-pizzeria-cafe
_ Av 3 mars Tahla
_ Tél : 066 ……
_ Serveur : …….
_ Qté produit : …
………………..
_ Net à payer : …..

كل شيء في جُذاذة الورقة الهشة يرطن بفرنسية مستوردة كما آلسلع كما البضائع والمتاع في بلدة يتشدق يُلَقْلِقُ لسانُ مَنْ يسكنُها من البدو والفلاحين والتجار والموظفين وأشباههم بأنهم من الأمازيغ أبا وأما .. سُحناتهم وأنَا أرنُو إليها في جلستي المسائية الرتيبة المُغَيَّمَة بسحب مثقلة بمزيد من الأنواء، تُثبت بعض دعواهم .. لَكَنَاتُهُم وأصواتهم المرتفعة مهما رَطَنُوا تظل نفسها لا تتغير .. سلوكاتهم فيما بينهم .. طريقة أداء التحية .. النبرات الحادة الصاخبة .. الضحكات المجلجلة .. المزاح والهزل الممزوجان بجدية باردة .. لا همسَ هنا، لا حوار هادئ رغم نافورة ماء صناعية يشرشر ماؤها في حلقات دائرية تصعد تنحدر تلف تدور دون يؤثر أنينُها الفاتِر في محيطها الهادر .. لا أحدَ يأبه بها وبأمواهها التالفة ...

_إيناسْ أدْيَاسْ غَرْ القهوا تَاقْديمْتْ نَلْعينْ بُومَسَاي .. ماتَسّنْتْ .. ما تَعْقَلْتْ خَافَسْ ؟؟ ( قل له أن يقصد المقهى القديمة المسماة (عين بومساي) أظنك تعرفها هل تتذكرها ..

قال أحدهم يهاتف جارا له عبر الأسلاك غير المرئية...

_ ها ها ها .. نَتّاتْ آيـينْ ... (هي كذلك)

كان يصرخ زاعقا يضع الآلة المرقمة من 1 إلى 9 لصقَ أذنه اليمنى ضاحكا بصخب ...

_ها ها ها .. نيشاااانْ .. تْسُولْتْ تَعَقَّلْتْ يا ولاهَلْ .. ما عندي ما تساليك .. آهيا غَراشْ أتتُوتْ .. إيلْ تْعَطالْ خافي لليغْ تْعَايَنَغْ آتَـوْمَـاتْ أنا مزاوك ... ( هو كذلك .. مازلتَ تذكرها يا صاح جميل .. إياك تنسى .. أرجوك اني انتظر لا تتأخر )

كل شيء بارد في لاتيراس .. الصمت، الهواء، الحوارات، الهمس، الغمز، اللمز، النميمة الغيبة، الكراسي البيضاء الواسعة المُبَطَّنَة بنمارق لينة جُعِلَتْ لإراحة جلسة شتاء قارس .. أُصُصٌ كبيرة من الميكا الحمراء مستطيلة تُزرب الجنبات جهة الشرق والغرب بنبتات أشجار قزمية داكنة الأفنان تُذَكِّرُ آلرائيَ أزيرَ الجبل، لكن لا علاقة لها بتربة جذور توابل المرتفعات ماعَدَا ذاك الشكل واللون الأدهم ليَخْضُور غامق يصبغ أغصانا تتجمع تلتف على بعضها دون هُدى بعد أن عملت يَدُ التشذيب في ثناياها ما عملت لتظل نصف شاهقة ترنُو بوجل إلى ما يشبه سماء مدثرةبحجاب ..غطاء (بَاشْ) سميك مُغبر اللون يتدلى من سقف خشبي كمقصلة حادة مُهدِدة قد تهوي في أي وقت وحين .. شاشات عملاقة من نوع (بلازما) آخر صيحة موزعة على الأركان الأربعة للواجهة الأمامية المفتوحة على البوابة الرئيسة المطلة على الشارع الكبير للبلدة حيث المدخل والمخرج .. ملتقى طرق يسمح بالتوغل في مهامه الأسواق الفوضوية ومحطة الأسفار الضيقة المختلطة المكتظة الموزعة آتجاهاتها في كل الأنحاء بين مَنْ يفضل البقاء لهنيهات أو يطيل المكوث لزيارة الأحباب أو يقف أو يمر يعبر قاصدا باقي المناطق التي هناك جهة الجبل الأبيض حيث الآفاق العميقة تٌذكر بمَدًى سحيق يخفي أكثر مما يعلن.. يبدو أن البلدة ومحيطها القريب قد ودعت إلى غير رجعة صدى ذاااك المدى، فلم يعد هناك أمل لحضور تقاسيم سُحنات آلبراري (تَاقَنْسُوسْتْ تَاقْديمْتْ نَتْمُورْتْ..) .. كل شيء معتقل هنا حتى إشعار آخر، ولا أخَالُ أن هناك إشعار آخر لا في المدى القريب أو البعيد .. الأمور قد حسمت بتوليفة هجينة .. حياة بينَ كيت وكيت من العتبات الكابية .. فضاء شاسع صارخ في تناقضاته .. فوضى المجال في كل مكان .. طرقات أنْبَتَتْهَا صدفة مارقة جاحدة مشوهة ناتئة متربة محجرة مسننة محفرة مقعرة محدودبة.. سيارات أسواق لا ينتهي جعجاعها الأعرج، جَرّارات فلاحية، ونصف حاملات مزدوج خفيفة مفخخة مشروخة محملة دوما بما لا تطيق، تربط عروق البلدات والدواوير بما سموه "سريعا" في شروط لا تلائمها السرعة .. حافلات نفاثة هه توصل راكبيها إلى (إينزكانْ) (٢) وثخوم الصحراء إذا شاؤوا _ وكيف لا يشاؤون ونصف سكان البلدة والجوار مجندون من الدرجات الدنيا ألْقِيَ بهم مباشرة إلى هنااالِك حيث الرمال تطوق الرمال .. شاحنات عملاقة ومتوسطة وصغيرة تعبر في كل وقت مكدسةً بحمولات ثقيلة من الإسمنت المسلح والفارينا وأنواع السلع توزعها على الحوانيت الموزعَة في خريطة بلا معالم تضبط هندسة آنتشارَها .. سيارت عائلية وغير عائلية حديثة العهد تسير جنبا لجنب ونظيرتها من أرذل الأعمار .. ضجيج محلات الحدادة ونجارة الألمنيوم والخشب والميكانيك و .. ما لَذ ولَمْ يطبْ من المهن العابرة يقعقع بلا هوادة صريرُها ممتزجا بغبار الأتربة اللازبة وصداع مخلفات هدير المحركات وآحتكاك العجلات بالحُفر بالمطبات وحناجر الغادين الرائحين من المارين والمتسكعين وسماسرة السيارات وخدام الجماعة القروية اللاصقة في الجوار والمسافرين وغير المسافرين ...
بدأت بعض القَطَرَاتِ يتلو بعضها بعضا في تسارع متواتر دفعت بالكثيرين إلى مغادرة واجهات المقهى الثلاثة إلى الداخل حيث اللغطُ يعانق اللغطَ في جَو خانق تنفثه مناخير وأفواه مسوسة لمدخنين بالجملة موزعين على أرائك ومصاطب وشبه صالونات مريحة يثرثرون في كل شيء وفي لا شيء بدءا من حقوق الإنسان وغلاء الأسعار في المَدنية الحديثة والمرتفعات المحيطة، مرورا بمواضيع ثقافية فنية تاريخية إلى آخر أخبار الرياضة والشيخات (٣) .. و .. كلاب كانت هناك في الخارج عَرَاها الهرم رغم سن بعضها آليافع تعبُر أو تسير بمحاذاة الطريق لا تلوي على شيء .. فقط تلهث بتكاسل رتيب ربما لإرهاقٍ أصابَها نتيجة لنزق أنشطة نهارية وليلية لا تنقطع .. لم يكن ينهرها أحد .. ليس ثمة أطفال تناوش مسيرها لتظل في ما كانت فيه دون إزعاج من أحد .. (كان هنالك بعض الصغار يرتعون بأقدامهم الحافية في أرض مبللة ذات تربة سوداء قَلَبَهَا صاحبُها ولم يزرعها أو زرعها ولم ينبت بعدُ زرعها بعد .. كانوا يصخبون يتراشقون بالحجارة والأطيان غير آبهين بالأمطار التي تزايدت وتيرتها) .. النخلة جنب المدخل تبسط سعفها المشذبَة بوَصيدٍ تَطَأ درجاته أقدام بأحذية مُغَيّصََة لا تبالي .. أسراب طيور لقلاق توزعَتْ أعشاشُها فوق إحدى الأبْراج الشاهقة وفوق الصوامع .. تظل هادئة جامدة كمُسِنين من الجبل قضوا عهودا في الكد والتعب والشقاء وهاهم ينكسون هاماتهم بأنوفها الشامخة وشواربهم المعقوفة إلى السماء مُدَثَّرينَ بجلابيبَ شتائية ثخينة رقطاءَ نَايْتْ وَرايَنْ (٤) في آنتظار الذي يأتي والذي لا يأتي .. اللقالِق في قِممها الوهمية هالَها تواتر الزخات المتعاقبة، لا تتحرك، لا تنتفض، لا تبدي رد فعل، لا تَسمع صوتا لها لا صدى تَتَلَقْلَقُ فيه مناقرُها الحمراء الطويلة .. كانت ساكنة مستسلمة لغروب الشمس، لقدوم الظلام، لهبوب ريح باردة قوية، لنزول المطر، وعالم من اللغب واللجب حولها لا يهدأ لا يفتر؛ ولأني لم أستطع صبرَها، آضطررتُ إلى مغادرة لاتيراسْ إلى داخل مخلُوط بمزيج غير متجانس من صداع شهقات زفرات ملوثة وحركات وسكنات غير مستوية وشمس كامدة مُدَمّاة طفقَتْ تغيب .. تغيب .. حتى تلاشَتْ هنالك في أفق بلا أفق .. الله أكبر .. صدحَتْ بمقام الصَّبا من بعيد يُشْهرها مُكَبرُ صوت تَلَتْهُ أبواق متداخلة .. واللقالق في مكانها لا تُحرك ساكنا ... كل شيء مهيأ للاعتقال هنا .. كاميرااات صغيرة مرصوصة في أعلى الزوايا تلتقط الدبيب والهبيب، تراقب تعس تحرس زبائن غارقين في كومات قطران الأدخنة الرمادية الدكناء ترهق بها أنفاسَ آمْرَأةٍ نحيلة تلهث تتنفس بصُعوبَة .. أُلْبِسَتْ وزرة من وَرْد مزيف بالكاد تصل أسفلها المُسَرْبَلِ ببياض كتان رذيئ .. تتحرك في كل آتجَاه، تُجفف مخلفات الأحذية غير المبالية .. تمُرُّ حذاء أرجل عافسة .. كطيور اللقالق تنكس رأسها تُدخلها داخل رقبتها .. تعقف ظهرها، تمسك الجفافة يَدُها اليُمنى وباليسرى تُسوي دَرَّتَها (٥) على شعر رأسها الذي تتمرد خصلاته الأمامية من حين لآخر نتيجة حركتها المتسارعة، تمسح ما يعلق من عرق على جبينها ووجهها الأربعيني الذي كمشتْ أساريرَه تجاعيدُ مبكرة .. في الخارج بررررد .. في الداخل يدخنون لا ينظرون إليها .. تسرع إلى الباب .. تخرج .. بعمق تتنفس .. تملأ رِئَتَيْها بما تستطيع من هواء .. ايييييه .. تسعلُ .. تمسك حقويْها يُسراها، أما اليمنى فلازالت تقبض الجَفَّافَ تذهب به تجيئ في أرضية لا تيبسُ أبدا .. لا أحد يبالي .. كانت نشازا في ديكور من الذكورة يثرثر في كل متاع الدنيا والآخرة بدءا من أخبار المهرجانات الفكلورية في المنطقة وأحوال السياسة والثقافة وحقوق البشر ومصير الأنام بعد قيامة الموت .. وكلاب لم تعد هناك .. غاصت في أنشطة ليل تتناسل بلا حسيب بلا رقيب .. وحدها الزخات يتوالى طشيشها القارس تتلاعب به أهواءٌ رعناء لا صوب لها لا آتجاه .. أتأففُ لتأففها .. أتأوهُ .. أخرجُ .. هممتُ أحدثُها ولم أفعل .. ما عساني أقول لها ؟في أي شيء أناجيها ؟ عيناها صامتتان تقولان ما لا يقول اللسان .. بدنها مرهق تتنمل أوصالُه وقد ظلت طيلة النهار وبقية الليل الفائت والذي يليه والذي قبله تنكس تشطب تجفف المقهى كلها، في الخارج في الداخل، في الأعلى في الدهاليز السفلى حيث المراحيض حيث .. أوووف .. تغسل الأواني تساعد ما آستطاعت في تهيئة الوجبات لا تغادر المكان إلا في ساعات متأخرة راضية مطمئنة بقدرها الكريم وبما قُسِمَ لها من أرزاق طيبة في وقت قَلّ فيه الرزق ضاقت المعيشة على أمثالها من مخلفات الجنود المطلقات والمُعلَّقات والأرامل وزوجات السربيس اللائي غطس أزواجهن في فوهات المدافع ولم يعودوا تاركين قوافل من أفواه فارغة مفتوحة مشرعة على كل آحتمال .. ولأنها تعبت كثيرا، أقعت كذئب مُخَلَّع عجوز كما آتفق على وصيد المدخل قرب نافورة ماء صناعية يهدر دورانُها في حلقات مفرغة ... ورقة صفراء باهتة هَوَتْ في غفلة من أعلى إحدى الشجيرات المتعرية .. سقطت على الأرضية المبللة والبلاط المعفر بفتات ريح تصفر تلعلع .. ترنو الورقة إلى الأعلى حيث الشجرة مازالت مستقرة مؤمنة بآستمرار الحياة، متشبتة، مُصرة على الإمساك بأنساغها وجذورها وأفنانها المتيبسة الناتئة، لكنها الآن تتعرى بمهل وكمد .. المرأة كانت تحلم سارحة في أطياف البلاد البعيدة هنالك في الجبل الخالي .. الورقة تتذكر نهارات صيف مديدات مترعات بالحياة الرائقة المثقلة بما نضج ولم ينضج من الثمار العامرة، وبِزُوار وعُمَّار من الطيور والهَوام من كل صنف ولون .. الشجرة تنتأ يبرز هيكلها المتخشب كعظام فارغة نخرة .. يسرح ما تبقى من رُواء الورقة في سماء بلا أديم طفقت تتلبد بغيوم داكنة متلاطمة ترسل ريحا تلعب بمصائرها المتبقية لتجد نفسها في نهاية المطاف فوق أريكة باردة من صفيح ميكا سميكة لا إحساس لها حذاء بالوعة مياه مجاري آسنة بعيدا عن أمَيْمَتَهَا الخالية تَلُكْها أرجل عافسة يطويها زمن باتر .. تنظر المرأة إلى الورقة تتوغل تغرق في البالوعة .. تسرع إليها .. تتلقفها يدُها اليسرى وباليمنى تمسك جفافتها العنيدة .. تُودِعُ الورقةَ جيبَ وزرتها .. تبتسم .. اييييه .. تتنفس الصعداء .. أنظُرُ إليها تفعل .. ترنو إليّ مقلتاها المرهقتان .. تبتسم .. أبتسم .. يزعق صوتٌ من الداخل...

_ما يَتْعايَنَتْ شَمِّينْتِينْ ما يْدِينْ تقابلتْ.. يالله نكوكْ شواي !! (ماذا تفعلين هناك.. تململي مالكِ لا تعملين يا أنتِ ...)

كانوا يثرثرون في مواضيع شتى بدءا من ... إلى ... اللقالق في برجها العالق رابضة لاتزال خامدة تحت وابل من مطر يُدثر جلابيبها البيضاء والسوداء .. كلاب الليل تتأوه تجأر بالنباح .. الكاميرات في زوايا الجدران ترمق .. صور متحركة في الشاشات تمرق .. أرنُو إلى جذاذة الورقة الهشة أمامي ...

_ Complexe plein air
_ Ticket n : 01-03-2014
_ Merci de votre visite
_ Fiers de vous servir (٦)
أضعها في جيبي .. أناول النادل ثمن ما هو مكتوب على الورقة .. تغرق الخادمة في دخان السجائر .. تتنفس بصعوبة.. تضع يدها اليسرى في جيب بلوزتها الوردية .. تٌخرج الورقة الباهتة المحتضرة .. تداعبُها برفق .. تبتسم .. أبتسم .. تعرق .. أخرجُ .. زخّات تتهاطل .. شاحنات تبرق ترش أمواهًا عجلاتُها الزاعقة .. ومن صوامع متفرقة يخرج صوت العشاء الله أكبر عبر مكبرات آلية بغير صَبَا بغير مقام .. اللقالق ساكنة لا تتحرك غاطسة في غرابيب ظلام .. المرأة تُجَفِّفُ تُجَفف .. تجف .. تُـ ... جففففـ .. تَجيييفُـ....

_تمت...

☆إشارات :
١_تَاهْلَا : تاهلا بلدة تابعة إداريا لإقليم تازا، تتجمع فيها ساكنة قبائل (آيت وراين) الأطلس المتوسط ..
_Complexe plein air : توصيف لمقهى بمدخل البلدة بكونه مركب في هواء طلق
_Palais des fetes-pizzeria-cafe : قصر الحفلات _ بيع البيزا _ مقهى
_Serveur : اسم النادل
_ Net à payer : الثمن
٢_إينزكانْ : منطقة قرب مدينة (أغادير) سوس المغرب
٣_الشيخات : الراقصات
٤_جلابة آيت وراين معروفة بصنعتها التقليدية العتيقة المميزة بسمكها ومربعات رقطاء بألوان بيضاء وسوداء، كانت تصمم خصيصا لتلائم مناخ الجبال المثلج البارد في الشتاء
٥_الدَّرّة : تطلق على ثوب يستعمل غطاء تضعه المرأة على رأسها
٦_Ticket n : 01-03-2014 ورقة رقم
_Merci de votre visite : شكرا لزيارتكم
_Fiers de vous servir : فخور بخدمتكم



#عبد_الله_خطوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بْلُوتُونْ peloton
- فِطَام
- ذِئْبُ آلْوِهَاد
- زَحِيييير
- لِيغَارَا لِيغَارَا
- يَمَّا .. مَمِّي .. مَاااايْمِي
- صَرْعَةُ قَتْلِ آلْأَبِ
- إِغْوَاء
- آوِيدْ آمَانْ آوِيدْ آمَانْ أَدَسْوَغْ
- الْبَارَحْ كُنْتِي سَارَحْ وَالْيُومْ رَاكْ مَسْرُوحْ
- حتى لا نَنْسَى حتى لا نُنْسَى
- لَمَّنْ نَشْكِي حَالِي
- سَالَّاسْ Sallas
- نَتَمَلْمَلُ بِلَا مَعْنَى
- فِينْ غَادِي بِيَا خُويَا
- مَا هَمُّونِي غِيرْ الرجالْ إِلى ضَاعُو
- وَأُخْرَيَااااتٌ مَازِلْنَ عَلَى بَالِي
- لَا فَااااائِدَة
- عَبْرَ مَعَارِجِ آلْغُيُومِ يَحْلُمُ بِآلطَّيَرَان
- أقْطَعُ بيَدي دابرَ كُلَّ مَنْ يُبْكِي الأمَّهاااات


المزيد.....




- رئيس الحكومة المغربية يفتتح المعرض الدولي للنشر والكتاب بالر ...
- تقرير يبرز هيمنة -الورقي-و-العربية-وتراجع -الفرنسية- في المغ ...
- مصر.. الفنانة إسعاد يونس تعيد -الزعيم- عادل إمام للشاشات من ...
- فيلم -بين الرمال- يفوز بالنخلة الذهبية لمهرجان أفلام السعودي ...
- “ثبتها للأولاد” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد لمشاهدة أفلام ...
- محامية ترامب تستجوب الممثلة الإباحية وتتهمها بالتربح من قصة ...
- الممثلة الإباحية ستورمي دانييلز تتحدث عن حصولها عن الأموال ف ...
- “نزلها خلي العيال تتبسط” .. تردد قناة ميكي الجديد 1445 وكيفي ...
- بدر بن عبد المحسن.. الأمير الشاعر
- “مين هي شيكا” تردد قناة وناسة الجديد 2024 عبر القمر الصناعي ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الله خطوري - تَاهْلَا Complexe plein air.. (قصة)