أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الله خطوري - سَالَّاسْ Sallas















المزيد.....

سَالَّاسْ Sallas


عبد الله خطوري

الحوار المتمدن-العدد: 7757 - 2023 / 10 / 7 - 14:48
المحور: الادب والفن
    


_الرواي رقم واحَدْ :

ملتحفا عباءتي الصيفية، خرجتُ أغالب ثقل النعاس وسط عتمة غسق قاتم إلى حَوْضَيْ عين البلدة أستغل وفرة المياه وصفاءها لـرَيّ أحواض تابحيرتْ (٢) ، ومـلء إيسطلين إيملالن (٣) وبعض الأوعية الصفيحية (طونّــاتْ)، دون جلبة منافسة تكثر حُمى وَطيسِها خلال نهارات الصيف القائظة .. بللتُ وجهي ببضع رشّاتٍ غرفتُها مباشرة من الحوض الصغير وتركتُ فوهتيْ أنبوبَتَيْ الماء كما وجدتهما مُغلقتَيْن بأوراق دالية (أزيلي) وبعض لفائف الكتان .. فكرتُ أشربَ، فعدلتُ عن الفكرة مكتفيا بمتابعة زخـات يتوالى آنهمارُها بسلاسة وسكينة وسط اللّجة محدثة أصواتا رشيقة ناعمة تُـخَدر العين قبل الأذن .. سميتُ الله وبدأتُ العمل بعد أن أزحتُ عني مُناوشة العباءة المقيدة لحركاتي.. عمدتُ إلى فتحة حوض الصهريج الكبير التي تمنع تسرب مياهه المجتمعة في أسفله، فتحتها بعد أنْ سَرَّحتُ الطريق للمياه في الساقية (دي تَـاركَا targa) (٤) لتصل إلى أحواض الذرة والنعناع والقصبر الصغيرة ولفيف من تجمعات أغارس الخضر وبعض أشجار الفاكهة، وبين ذهاب وإياب ولَف ودوران ونقش ونبش في الأتربة والأطيان والأمواه، استشعرتُ هواء ساخنا وحُبيبات من بَلل تَقْطُر أسفل ظهري، وإذا بجبهتي تتصفد عرقا، وبدأت ألهثُ متأففا .. "تْوَسّارْتْ يَا وْلاهَل !! " (٥) .. قلتُ لنفسي ملوحا رأسي رافضا الفكرة متذكرا سنينَ خلــتْ لم تكن (آآه) ولا (أووف) تخرج من بين ثنايا فمي .. والآن ...

_مَايَنْ غْرَاتييتْ آآآوُولْ إينُو
زَدْغَـنْتْ لَمْحَايَنْ دي تَخْشَبْتينُو
آما طَيّقَتْ آلخاطرْ إينو ..
دُونَشْتْ نَّغْ آيَا آمْ لَبْدَا
غاسْ سُوسَمْ غاسْ هْدَا (٦)

طفقتُ أرددُ ما يشبه أهزوجة (يَشْتْ نْ تْـيَفّارْتْ) (٧) تَشكُو تَبَدّلَ الأحوال وأثر الدهـر على الأرواح والأبدان ...

_لُمُورْ غَرْ رَبي .. سَالصْبَرْ غَسَـا أدِيعَاوَنْ .. (٨)

وفي لحظة، استشعرتُ ذلك الهواء الساخن تتزايد لدغاته في بدني بطريقة لم أدرك معها كيف أزلتُ ملابسي كاملةً وبقيت كما ولدتني أمي .. ايييه كما تسمعون .. وبما أن المكان كان خاليا إلا مني ومن حماقاتي، استغلتها فرصةً بعض أن نظرتُ هنا هناك و .. هوووب .. غطستُ جسمي وسط لجة الحوض الإسمنتي المستطيل كما آتفق رغم أن عرضه الضيق لم يكن يسمح لي بحرية التصرف بمزيد من الحركات العشوائية، فآكتفيتُ بما يشبه الاستلقاء على الظهر رانيا إلى صفيحة سماء معتمة عامرة بنجوم تتسابق متلئلئة ذات اليمين ذات الشمال، وغفوتُ .. هل نمتُ ؟؟ لست أدري، كل ما أعيه الآن، هو تلك الطاقـة التي آنفتحت مباشرة أمامي في الفراغ الممتد بين السماء والأرض وأضواء أو ما شابهها يطفر منها .. لا لم تكن نجوما .. كانت أنوارا ساطعة تعشي العين ترهب القلب .. وقفتُ كرد فعل غريزي معتمدا على حافة الحوض الزلقة، فآنزلقَتْ يدي اليمنى إلى الأسفل حتى سمعت آرتطامها بالأرضية المُبَلطة .. لم أقُل .. أووه .. لم أجأر .. آآآه .. هذه المرة، فقط جمعتُ أطرافي، استدرتُ أرنُو جهة الجامع الذي فوق خشيةَ أبَاغَـتَ بأحدهم مقبلا يصلي الفجر، أحنيتُ رأسي اختبأتُ لبرهة، وإذا بالأضواء تتلَوى تستدير على بعضها، تميل جهة بطن وادي (آغْزَرْ نَايْتْ عَيَّادْ)(٩) اليابس وتمكث هناك مجتمعة في كتلة واحدة .. اِنكمشتُ والحوضَ الصغيرَ لاجئا إلى جداره القصير يحميني من نظرات محتملة .. خفت وأنا أتذكر حكايات مَبقوري البطون المنفوخي الأوداج المفقوئي الأعين والذين بلا رؤوس يحملونها بين راحاتهم العملاقة أو يمتشقونها كالدروع والسيوف .. وتذكرتُ ما يُروى عن العين وجب البير وبحيرة تامدا و وادي القرية بشلالات (تاشراراشت) الذي تسكنه مخلوقات غريبة تقيم أفراحا تحيي حفلات وتُسمع أصواتا عجيبة بأهازيج أشبه بنبرات الحيدوس وزغاريد (تيليلاوْ) إلى سكان منطقة (اللملاما) القليلِين ومشارف البلدة على طول الطريق بين قرية (جامع السوق) وضريح (سيدي عامَرْ) .. ولم يجرؤ أحد يوما على الاقتراب لآكتشاف سر ذاك اللغب الملتبس خوفا مما لا تحمد عقباه .. وتداعَـت الذكريات في رأسي وقلبي كسيل عَرم .. ربّـاااه .. ما عساني أفعل ؟؟ وتلصصتُ .. نعم ما باليد حيلة .. كـلِـص جبان، بدأتُ أسرقُ النظرات؛ لكن فكرة أن يكون الأمر مَقْلبا من شباب القرية جعلتني أحزمُ أمري وأشد عزمي وأواجه قدري مهما تكن مفاجاءاته مخافة أغدُوَ أضحوكة تلوك حكايةَ خوفي الألسنُ وآلآذان، وما إن تيقنت من آرتدائي عباءتي كاملة حتى وقفتُ منتصبا أرنُو جهة الضوء .. ولم يحدث شيئا .. لا حركة .. تشجعت أكثر .. توسطت ساحة العين ظللت مسمرا لا أتحرك .. غرست عيني وكل جوارحي جهة الضوء الذي بَدا كأنه ينحسر تدريجيا .. مرتقبا أسوأ الاحتمالات ظللت مسمرا ثابتا لا أتحرك قيد أنملة .. ثــم .. ظهر طيف آدمي يرسل آلنظر جهتي دون حركة تُبين معالمه .. لا بد أنه أحد مُصلي الفجر في طريقه إلى المسجد .. تنفست الصعداء وهتفت دون تردد ...

_يَـااا وْلاهَـلْ .. يا تَـوْمَـاتْ .. آوي دينْ .. إنِي نْعَامْ مَا كمسْ شَكْ ..؟؟ .. (١٠)

ولم يرد الطيف .. وحده الصمت تناوشه أصوااات ضفادع وسلاحف وأطيار ليل .. لا .. لن أكون مسخرة لأحد .. سأتحرك .. سأثبت وجودي وشجاعتي لكائن ما كان .. سأعاود النداء وليكن ما يكون .. بدأتُ أردد ما يَحضرني من أسماء الرجال من الشباب وشيوخ البلدة .. لا مُجيبَ .. لا بد أنها مؤامرة .. مسخرة .. ألعوبة من ألاعيبهم .. تبا .. لن تنطلي عليّ أحابيلهم الرعناء .. لكن لا بد أنْ يستشعر الواقف هناك مَنْ أكون وماذا أفعل في هذه الساعة من الليل البهيم خشية آلتباسات وتأويلات سافرة خاطئة لا قِبَلَ لي بتحملها، فكم رأسا شُجّـتْ هنا وكم عابرا أعْطِبَ إلى درجة الموت في تواريخ سالفات تحكيها الشفاه في السر والعلن .. وكطريقة لتلطيف الأجواء، عمدتُ إلى عبارات تتداولها الألسن بنبرات وبَحّات خاصة كشكل من المزاح والمودة والاستئناس، كي يميز الطيف شخصيتي ويدرك أني معلوم معروف غير جبان أو خائف أو متلبس في شيء ما ...

_ما تْغِيلَتْ غيرْ تَّرْجيجغْ ههه .. (ضحكتُ ضحكة متوجسة خائفة) .. آدشْ يَـوْشْ ربي ماينْ غْرَا تَـشتْ ... (١١)

ساعتَها، التفتَ إليّ الطيف، فإذا به _ويااا للمفاجأة العجيبة !! _ يشبهني تماما كأنه أنَـا .. الملامح نفسها .. تاقنسوستْ يَشْتْ .. القامة نفسها والعباءة البيضاء التي سترتُ بها على عجل عريي المغتسل بأمواه الليل .. هي نفسها .. توجستُ .. توسوسْتُ ... إذا كنتُ أنَــا هنا وسط باحة العين (دكاماس العين) فماذا أفعل هناااك وسط الوادي (دكاماس نوغـزر) ..؟؟ .. و .. نطق الواقف أمامي يحدجني برصاصات حمراء كبقايا نيازك ترشقها مقلتاه الثاقبتان .. نعم .. تكلمَ خاطبني بلساني بنبراتي ببحاتي بصوتي نفسه بطريقتي في الكلام التي أعرفها تعرفني وبالعبارة نفسها ...

_ "آدشْ يَـوْشْ ربي ماينْ غْرَا تَشّتْ.."...(١٢)

ثم عادت تلك الطاقة تنفتح من جديد ما بين سماء وأرض .. تيقنتُ أن الأمر ليس مزحة من مزح شباب القرية أو غيرهم، وما كان مني لحظتئذ إلا أن عدلتُ عن إكمال آغتسالي ورَيّ الأحواض ومـلء الجِـرار وما شابه وأطلقتُ رجليَّ للريح تفعل بهما ما تشاء ...


_ الراوي رقم جُــــوجْ :

كنتُ أخُبُّ خَببا وطيئا قُبيل الفجر وأنا في طريقي "غَرْ تمزكيدا نَ الدوار" (١٢)، لم يؤذن الفجر بعدُ، كنتُ أنا المكلف بذلك رغم أني لست فقيها مُشارِطًا (١٣) من طرف الجماعة، وعندما مررت بجوف الوادي الفارغ الذي يفصل الجامع عن الدار، شاهدت ما يشبه بدنا بشريا بملامح ضبابية غير واضحة، يقف بالقرب من العين داخل باحتها المترعة بالأمواه، يسير هنا يطوف هناك أمامي مباشرة بعباءة مما يلبس القرويون في بلدتي، على مسافة قريبة، وظننت أن ما أراه هو طيف أحد الرعاة أو السقاة يستغل وفرة المياه في الصباح الباكر من أجل أن يُوفر آحتياجاته لنهارات الصيف المديدة جدا، اِعتقدتُ ذلك يقينا فشرعتُ أنادي بصوت عال ...

_يـاااا وْلاهَــلْ .. يا تومَاتْ .. آوي دينْ .. إنِـِـي نعمْ ما كمسْ شَكْ ؟؟ " (١٠)

ولم يرد الطيف، وحده الصمتُ يناجي الصمتَ، وحده الصدى يُردد نبرات صوتي الهامسة وهي تتعانق ووقعَ قطرات تنزل دون شك من أنبوبتي العين في حوضه الصغير، في الوقت الذي ظل الطيف مسمرا مستغرقا فيما كان فيه سائـرا بخطوات ثابتة غير مبال بوجودي غير عابئ برد نداءاااتـي المتكررة ... تشجعتُ أكثر، وبدأتُ أردد ما يحضرني من أسماء الرجال من الشباب وشيوخ البلدة .. لا مُجيبَ .. على مسافة قريبة كان يفعل ما يفعل أمامي دون أن يشكل له وجودي أي علامة فارقة في المساحة الفارغة الخالية، وظننت أنه يمازحني فطفقتُ أضحك ....

_ما تغيلتْ غـيرْ تَّـرْجيجغْ هههه آدشْ يَـوْشْ ربي ماينْ غْــرَا تَـشّـتْ ... (١١)

ساعتَهـا، التفتَ إليّ الطيف فإذا به _ ويا للمفاجأة العجيبة !! _ صورتي تماما، كأنه أنا .. الملامح نفسها .. تاقنسوستْ يَشتْ .. القامة نفسها والعباءة البيضاء التي كنتُ أرتديها في تلك اللحظات هي نفسها .. إذا كنتُ أنا هنا قرب المصلى فماذا أفعل هناااك في "العين" ؟؟ .. أسْقِطَ في يدي .. خفتُ تفاقمت هواجسي تراكمت وساوسي خصوصا عندما طفق الطيف يحدجني برصاصات مصوبة مباشرة إلى عيني لامعةً ساطعة أضاءت المكان كله و .. نطق .. نعم .. تكلم خاطبني بلساني بنبراتي ببحاتي بصوتي نفسه بطريقتي في الكلام وبالعبارة نفسها ..

_ "آدشْ يَـوْشْ ربي ماينْ غْـرَاتَـشّـتْ ... (١٢)

لكنه لم يكن يضحك .. خفتُ .. تيقنتُ أن الأمر ليس مزحة من مزح شباب القرية، بسملت حوقلتُ قرأتُ التعاويذ آستعذتُ بالله من الشياطين والمتلبسين بالإنس وغير الإنس في الغَلَس وما كان مني إلا أنْ عدلتُ عن آلآذان وصلاة الفجر، وأطلقتُ رجليَّ للريح تفعل بهما ما تشاء ...

☆ترجمات :
١_غَـــلَــسٌ وظلام
٢_تابحيرت : البستان
٣_إيسطلينْ إيملالنْ : دلاء بيضاء من معدن لملء المياه Seau d eau كانت منتشرة بالبوادي والأرياف سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي
٤_تَـاركَا targa : الساقية
٥_تْوَسّارْتْ يَا وْلاهَل !! : هرمتَ يا هذا
٦_مَايَنْ غْرَاتييتْ آآآوُولْ إينُو : ما عساك فاعل يا قلبي
_زَدْغَـنْتْ لَمْحَايَنْ دي تَخْشَبْتينُو : بعد أن سكنت المآسي في بدني
_آما طَـيّقَتْ آلخاطرْ إينـــو : لا تقنطي يا نفس
_دُونَشْتْ نَّغْ آيَا آمْ لَبْدَا : في حياة هذا ديدنها
_غاسوسم غاسْ هْدَا : فلتهدأ ولتستكن
٧_يَشْتْ نْ تْـيَفّارْتْ : نوع من الأهازيج الشعبية تُنْشَد انشادا منفردا تردد لازمتها جوقة مرددين من ثلاثة أو أربعة أنفار هي منظومة موزونة كالأشعار في مواضيع الحياة المختلفة
٨_لُمُورْ غَرْ رَبي..سَالصْبَرْ غَسَـا أدِيعَاوَنْ :
لنسلم أمورنا لخالقنا صابرين نرجو مدده
٩_آغْزَرْ نَايْتْ عَيَّادْ : وادي آيْتْ عياد .. جرت العادة والأعراف البدوية تسمية الأودية والبِرْكات والبحيرات والجداول والعيون وما شابه بأسماء مالكي الأراضي التي تتواجد بها
١٠_يَـااا وْلاهَـلْ : يا أهالينا
_يا تَـوْمَـاتْ : يا أخانا
_آوي دينْ : أمن هنااااك
_إنِي نْعَامْ مَا كمسْ شَكْ ..؟؟ .. : قل من تكون
١١_ما تغيلتْ غيرْ تَّرْجيجغْ : أتظنني أرتعد خوفا منك
١٢ _آدشْ يَوْشْ ربي ماينْ غْرَا تَـشتْ : ليعطك الله ما تأكل ( دعاء يستعمل عادة لإبداء الألفة وكسر الكلفة)
١٣_غَرْ تمزكيدا نَ الدوار : الى جامع الدوار
١٤_(الشرط) عرف من أعراف المغاربة كان منشرا في البوادي خاصة ينظّم علاقة الجماعة مع القائمين على تسيير شؤون الجوامع والمصليات .. هو بمثابة (عقد عمل) عرفي تلتزم بمُوجبه جماعة القرية بتقديم مكافأة مالية سنوية إلى إمام المسجد، ونصيب من زكاة الثمار أو الحبوب، وتوفير حاجياته من الطعام، مقابل التزامه بإمامة الناس للصلاة وتعليم أبنائهم .. يبدو أن هذه العادة في طور الانقراض بعدما تدخلت وزارة الأوقاف لتنظم المجال وتتحكم في تدبيره وتسييره



#عبد_الله_خطوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نَتَمَلْمَلُ بِلَا مَعْنَى
- فِينْ غَادِي بِيَا خُويَا
- مَا هَمُّونِي غِيرْ الرجالْ إِلى ضَاعُو
- وَأُخْرَيَااااتٌ مَازِلْنَ عَلَى بَالِي
- لَا فَااااائِدَة
- عَبْرَ مَعَارِجِ آلْغُيُومِ يَحْلُمُ بِآلطَّيَرَان
- أقْطَعُ بيَدي دابرَ كُلَّ مَنْ يُبْكِي الأمَّهاااات
- باركاااا...
- اَلْمَوْتُ لَيْسَ حَلًّا وَلَا يَجِبُ أَنْ يَكُونَ
- حِنَّاءُ آلْمَوْتَى
- خَاطِرَة عَشْرِينْ
- لَقَدْ كَانَتْ سَعِيييييدَة
- مُنَاجَاة
- لَا لِقَاءَ بَيْنَ آلْمُتَوَازِيَات
- أَشُمُّ أَسْمَعُ أَلْمُسُ وأرَى
- بَلْدَةُ (الْفَحْص) .. تِلْكَ آلْقِيَامَةُ آلْمُنْتَظَرَة
- آهَاااوَااا..ذاكَ آلصوتُ آلقادمُ مِنَ آلجنوب
- هِمَمٌ تَطْفَحُ بِآلْمُمْكِنِ وَآلْمُحَالِ
- مُكَابَدَة
- مَا تْقُولْ عْلَاشْ مُوتْ واقَفْ


المزيد.....




- المدارس العتيقة في المغرب.. منارات علمية تنهل من عبق التاريخ ...
- تردد قناة بطوط كيدز الجديد 2024 على نايل سات أفلام وأغاني لل ...
- مصر.. نسرين طافش تصالح بـ-4 ملايين جنيه-
- الفنان عبد الجليل الرازم يسكن القدس وتسكنه
- أسعدى وضحكي أطفالك على القط والفار..تردد قناة توم وجيري 2024 ...
- منصة إلكترونية أردنية لدحض الرواية الإسرائيلية في الغرب.. تع ...
- “نزلها الان” تردد قناة نيمو كيدز الجديد Nemo kids 2024 لمشاه ...
- مشاهير الموضة والموسيقى والسينما.. في مهرجان ميت غالا حمل عن ...
- متحف -للنساء فقط- يتحول إلى مرحاض لـ-إبعاد الرجال-
- إيران تقيم مهرجان -أسبوع اللغة الروسية-


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الله خطوري - سَالَّاسْ Sallas