أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الله خطوري - شِيَمُ آلشُّعَراء..قراءة في بائيةٍ للمتنبي..















المزيد.....

شِيَمُ آلشُّعَراء..قراءة في بائيةٍ للمتنبي..


عبد الله خطوري

الحوار المتمدن-العدد: 7495 - 2023 / 1 / 18 - 15:53
المحور: الادب والفن
    


أولا / القصيدة

بِأَبي الشُموسُ الجانِحاتُ غَوارِبا
اللابِساتُ مِنَ الحَريرِ جَلابِبا
المَنهِباتُ قُلوبَنا وَعُقولَنا
وَجَناتِهِنَّ الناهِباتِ الناهِبا
الناعِماتُ القاتِلاتُ المُحيِيَا(د)
تُ المُبدِياتُ مِنَ الدَلالِ غَرائِبا
حاوَلنَ تَفدِيَتي وَخِفنَ مُراقِبًا
فَوَضَعنَ أَيدِيَهُنَّ فَوقَ تَرائِبا
وَبَسَمْنَ عَن بَرَدٍ خَشيتُ أُذيبَهُ
مِن حَرِّ أَنفاسي فَكُنتُ الذائِبا
يا حَبَّذا المُتَحَمَّلونَ وَحَبَّذا
وادٍ لَثَمتُ بِهِ الغَزالَةَ كاعِبا
كَيفَ الرَجاءُ مِنَ الخُطوبِ تَخَلُّصًا
مِن بَعدِ ما أَنشَبنَ فِيَّ مَخالِبا
أَوحَدنَني وَوَجَدنَ حُزنًا واحِدًا
مُتَناهِيًا فَجَعَلْنَهُ لي صاحِبا
وَنَصَبنَني غَرَضَ الرُماةِ تُصيبُني
مِحَنٌ أَحَدُّ مِنَ السُيوفِ مَضارِبا
أَظمَتْنِيَ آلدُنيا فَلَمّا جِئتُها
مُستَسقِيًا مَطَرَتْ عَلَيَّ مَصائِبا
وَحُبِيتُ مِن خوصِ الرِكابِ بِأَسوَدٍ
مِن دارِشٍ فَغَدَوتُ أَمشي راكِبا

حالا مَتى عَلِمَ آبنُ مَنصورٍ بِها
جاءَ الزَمانُ إِلَيَّ مِنها تائِبا
مَلِكٌ سِنانُ قَناتِهِ وَبَنانُهُ
يَتَبارَيانِ دَمًا وَعُرفًا ساكِبا
يَستَصغِرُ الخَطَرَ الكَبيرَ لِوَفدِهِ
وَيَظُنُّ دِجلَةَ لَيسَ تَكفي شارِبا
كَرَمًا فَلَو حَدَّثتَهُ عَن نَفسِهِ
بِعَظيمِ ما صَنَعَت لَظَنَّكَ كاذِبا
سَل عَن شَجاعَتِهِ وَزُرهُ مُسالِمًا
وَحَذارِ ثُمَّ حَذارِ مِنهُ مُحارِبا
فَالمَوتُ تُعرَفُ بِالصِفاتِ طِباعُهُ
لَم تَلقَ خَلقًا ذاقَ مَوتًا آيِبا
إِن تَلقَهُ لا تَلقَ إِلّا قَسطَلًا
أَو جَحفَلًا أَو طاعِنًا أَو ضارِبا
أَو هارِبًا أَو طالِبًا أَو راغِبًا
أَو راهِبًا أَو هالِكًا أَو نادِبا
وَإِذا نَظَرتَ إِلى الجِبالِ رَأَيتَها
فَوقَ السُهولِ عَواسِلًا وَقَواضِبا
وَإِذا نَظَرتَ إِلى السُهولِ رَأَيتَها
تَحتَ الجِبالِ فَوارِسًا وَجَنائِبا
وَعَجاجَةً تَرَكَ الحَديدُ سَوادَها
زَنجًا تَبَسَّمُ أَو قَذالًا شائِبا
فَكَأَنَّما كُسِيَ النَهارُ بِها دُجى
لَيلٍ وَأَطلَعَتِ الرِماحُ كَواكِبا
قَد عَسكَرَت مَعَها الرَزايا عَسكَرًا
وَتَكَتَّبَت فيها الرِجالُ كَتائِبا
أُسُدٌ فَرائِسُها الأُسودُ يَقودُها
أَسَدٌ تَصيرُ لَهُ الأُسودُ ثَعالِبا
في رُتبَةٍ حَجَبَ الوَرى عَن نَيلِها
وَعَلا فَسَمَّوهُ عَلِيَّ الحاجِبا
وَدَعَوهُ مِن فَرطِ السَخاءِ مُبَذِّرًا
وَدَعَوهُ مِن غَصبِ النُفوسِ الغاصِبا
هَذا الَّذي أَفنى النُضارَ مَواهِبًا
وَعِداهُ قَتلًا وَالزَمانَ تَجارِبا
وَمُخَيِّبُ العُذّالِ فيما أَمَّلوا
مِنهُ وَلَيسَ يَرُدُّ كَفًّا خائِبا
هَذا الَّذي أَبصَرتَ مِنهُ حاضِرًا
مِثلُ الَّذي أَبصَرتُ مِنهُ غائِبا
كَالبَدرِ مِن حَيثُ التَفَتَّ رَأَيتَهُ
يُهدي إِلى عَينَيكَ نورًا ثاقِبا
كَالبَحرِ يَقذِفُ لِلقَريبِ جَواهِرًا
جودًا وَيَبعَثُ لِلبَعيدِ سَحائِبا
كَالشَمسِ في كَبِدِ السَماءِ وَضَوؤُها
يَغشى البِلادَ مَشارِقًا وَمَغارِبا
أَمُهَجِّنَ الكُرَماءِ وَالمُزري بِهِمْ
وَتَروكَ كُلِّ كَريمِ قَومٍ عاتِبا
شادوا مَناقِبَهُمْ وَشِدتَ مَناقِبًا
وُجِدَت مَناقِبُهُمْ بِهِنَّ مَثالِبا
لَبَّيكَ غَيظَ الحاسِدينَ الراتِبا
إِنّا لَنَخبُرُ مِن يَدَيكَ عَجائِبا
تَدبيرُ ذي حُنَكٍ يُفَكِّرُ في غَدٍ
وَهُجومُ غِرٍّ لا يَخافُ عَواقِبا
وَعَطاءُ مالٍ لَو عَداهُ طالِبٌ
أَنفَقتَهُ في أَن تُلاقِيَ طالِبا
خُذ مِن ثَنايَ عَلَيكَ ما أَسطيعُهُ
لا تُلزِمَنّي في الثَناءِ الواجِبا
فَلَقَد دَهِشتُ لِما فَعَلتَ وَدونَهُ
ما يُدهِشُ المَلَكَ الحَفيظَ الكاتِبا

ثانيا/محاولة فهم :

مدحية الغرض، كاملية البحر، بائية الروي، مطلقة متداركة القافية، مُتنبية آلنظم، تامة سداسية التفاعيل صدرا وعجزا.مطلعها المعروف :

بأبي الشُّموسُ الجانِحاتُ غَوارِبَا
اللاّبِساتُ مِنَ الحَريرِ جَلابِبَا

تنتهي بقوله ..

خُذْ مِنْ ثَنَايَ عَلَيْكَ ما أسْطِيعُهُ
لا تُلْزِمَنّي في الثّناءِ الواجِبَا
فلَقَدْ دَهِشْتُ لِما فَعَلْتَ ودونَهُ
ما يُدهِشُ المَلَكَ الحَفيظَ الكاتِبَا

قصيدة مدح وإعلاء شأن حاكم ما كان ليُعْلا شأنُه وشأن غيره ممن يشبهه لولا صنو هذه الأبيات التي طفق أبوالطيب يوزعها هنا هناك ساعيا مُلِحا في السعي في حلقة دائرية مفرغة آبتدأت بخصاص عاطفي آجتماعي سياسي وآنتهت بكارثة درامية ذهب ضحيتها الشعر والشعراء..هذه الأبيات مثال للأصالة العربية في نظم الشعر، احترم المتنبي في تحبيرها الموروث العربي النظمي القديم المتوارث عن(الجاهلية) بناء وأغراضا شعرية وحُسن تخلص وآحتراما لسياقات منطوق القول وقائله ومقام المرسل اليه القول.لم يشذ عن بحر الكامل الصافي المعروف، فقَفَّى المطلعَ على عادة العرب يقفونه ويصرعونه بعَروض صدر يشبه ضرب العجز في كل شيء، وهذه التقفية الصوتية آستحضرها شاعرنا في غير المطلع كذلك حيث نقرأ بيته التالي من درج القصيدة:

حاوَلْنَ تَفْدِيَتي وخِفْنَ مُراقِبا
فوَضَعْنَ أيدِيَهُنّ فوْقَ تَرَائِبَا

ومنه قوله...

هذا الذي أفنى النُّضارَ مَواهِبا
وعِداهُ قَتْلاً والزّمانَ تَجَارِبَا

وتصريع غير المطالع وتقفيتها طريقة وُجدتْ عند العرب منذ زمن(الجاهلية)، لكن العادة والعُرف وما جرت به ألسن الناظمين، كان يقتضي عدم التصريع وعدم التقفية حتى إن بعض النقاد عمدوا الى ملاحظة الظاهرة في شعر آمرئ القيس مثلا، وآتخذوها مقياسا ودليلا لإثبات النحل أو إثبات نظم القصيدة في أوقات متعاقبة ومتفرقة، أو آختلاط قصائد عديدة متشابهة لشعراء مختلفين دَمَج الرواة أبياتهم في قصيدة واحدة نسبوها لشاعر واحد معين؛والحال أن هذه ظاهرة التصريع والتقفية كما نص على ذلك آبن رشيق في عمدته تقع في:(أول الشعر، وربما صرَّع الشاعر في غير الابتداء؛إذا تنقل بين موضوعات القصيدة، وقد كثر آستعمالهم التصريع حتى في غير موضع التصريع، غير أن التصريع إذا تعدد في القصيدة الواحدة كان مُتَكَلَّفا)..(١)أي أن تصريع الأبيات وتقفيتها مقرون بالمطالع وبدايات الاستهلال، فالتصريع مأخوذ أصلا من مصراعي الباب، كأن الشعراء بآستعماله يخوضون العتابات الأولى في نظمهم بفتح مصراعي قصيدتهم تمثلا لمعيشهم الواقعي، في غياب عادة وَسْم المنجزات الشعرية بعناوين خاصة تميز القصائد عن بعضها..
يعمد المتنبي في بائيته هذه إلى التقفية، إذ يُقفي ولا يصرع تاركا تفعيلةالأعاريض على حالها دون تغييرات"مُتَفَاعِلُنْ"،ثم يعمد بعد ذلك الى فعل مزدوج في العروضة والضرب معا مُضْمِرا تفعيلتيْهما في البيت التالي:

_ أو هارِبا/ أو طالِبا/أو راغِبا
• أوْ راغبا / مستفعلن
• عروض مضمرة

_ أو راهِبا أو هالِكا/ أو نادِبَا
• أوْ نادبا / مستفعلن
• ضرب مضمر

فصَرَّعَ هذه المرة منطوقه الصوتي مضمرا تفعيلتي الكامل فأصبحتا"مسْتفعلن"بدل "متَفاعلن"مُسَكنا الثاني المتحرك بحثا عن مزيد من السرعة في نطق الملفوظ الصوتي، حتى غدا هذا البيت ونظراؤه مضمر تفاعيل الأحشاء والأعاريض والأضرب بشكل إذا قُرئ الواحد منها منفصلا عن غيره من أبيات القصيدة سيُظن منظوما من بحر آخر هو الرجز بتفعيلة"مستفعلن"المتواترة ست مرات، ومثل هذا الاختلاط بين بحري الكامل والرجز يبقى واردا مادام زحاف الإضمار تغييرا مقبولا مستأنسا به، بل ومطلوبا مستحسنا في هذا البحر الصافي الأحادي التفعيلة(٢)، خصوصا إذا كان هذا التوجه تقتضيه الدلالة النفسية المراد التعبير عنها، فيكون الأمر طبيعيا مثلما هو ملاحظ هنا عند شاعرنا في سياق تعبيره عن السرعة والحركة الملازمتين للمدوح في ساحات العراك، حيت لا يُرَى هذا المقدام إلا جَحْفَلا أوْ قَسطَلا أو طاعِنا أو ضارِبَا أو هارِبا أو طالِبا أو راغِبا أو راهِبا أو هالِكا أو نادِبَـا فحذار"ثمّ حَذارِ مِنهُ مُحارِبَا"..فلم يكن الكامل ب تمام تفاعيله و"فخامته"، وكثرة حركاته مقارنة مع السكنات التي تميزه، وآمتداد مدة النطق بأجزائه الصوتية ليعبر عن سرعة الحركة والحماسة في الأفعال وأسماء الأفعال، فكان مفهوما وطبيعيا أن يتم هذا الانزياح الإيقاعي في الأبيات من سلامة التفاعيل إلى إضمارها، مع ما رافق ذلك من توازيات صوتية صرفية تركيبية معجمية بين الصدور والأعجاز على شاكلة ما عُرف في شعر المعارك عند مُتنبينا وأبي تمام، بل وشعراء البعث والإحياء خاصة رَب السيف والقلم محمود سامي البارودي..
إن الاعتناء بالتجليات الإيقاعية الموسيقية أمر ظل حاضرا طيلة النص، فلم تكتف القصيدة بالوزن وآنزياحاته المختلفة، بل عمدت الى تكرارات صوتية متنوعة كما هو الشأن مع صيغ صرفية بعينها..لنقرأ مثلا هذه الجموع المؤنثة التي تفاجئ القارئ منذ الأ بيات الثلاثة الأولى كأننا أمام فيلم حربي تنطلق فيه لعلعة السيوف وجعجعة الدروع منذ المشهد الأول:

+الجانِحاتُ
+اللاّبِساتُ
+المُنْهِباتُ
+النّاهِباتِ

(بأبي الشُّموسُ الجانِحــاتُ غَوارِبَا اللاّبِســاتُ مِنَ الحَريرِ جَلابِبَا المُنْهِبــاتُ عُقُولَنَا وقُلُوبَنَا وجَناتِهِنّ النّاهِبــاتِ النّاهِبَا النّاعِمــاتُ القاتِــلاتُ المُحْيِيَاتُ المُبْدِيـاتُ مِنَ الدّلالِ غَرائِبَا)..ولعل مثل هذا التواثر يَتَنَاصُّ مع بعض سور القرآن الكريم التي تعتمد فواصل تتكرر فيه خواتم جموع المؤنث السالم"الالف والتاء"في السور المكية خاصة..هذه الجموع تسيطر على فضاء بداية النص وتتوازى مع مؤشر آخر هو تَكرار نون النسوة في مثل :

+جَناتِهِـــــــــنّ
+حاوَلْـــــــــنَ
+خِفْـــــــنَ
+وَضَعْـــــــــنَ
+بَسَمْــنَ...

بطريقة تذكرنا كذلك بتجليات صوتية لسورة(العاديات)..يقول المتنبي ..

_بأبي الشُّموسُ الجانِحاتُ غَوارِبَا _اللاّبِساتُ مِنَ الحَريرِ جَلابِبَا
_المُنْهِباتُ عُقُولَنَا وقُلُوبَنَا
_وجَناتِهِنّ النّاهِباتِ النّاهِبَا
_النّاعِماتُ القاتِلاتُ المُحْيِيَاتُ المُبْدِياتُ مِنَ الدّلالِ غَرائِبَا
_حاوَلْنَ تَفْدِيَتي وخِفْنَ مُراقِبا فوَضَعْنَ أيدِيَهُنّ فوْقَ تَرَائِبَا
_وبَسَمْنَ عَنْ بَرَدٍ خَشيتُ أُذِيبُهُ من حَرّ أنْفاسي فكُنْتُ الذّائِبَا

القصيدة في مجملها مثال للبلاغة كما تصورها القدماء، إذ رام منها قائلها معانقة آلآفاق الرحيبة في المعاني والصور والتراكيب والإيقاعات المتنوعة من أجل إعلاءٍ لِذاته الشاعرة أولا وأخيرا عبر وسائط مدح السلطة وذوي النفوذ.. هي ذات مفكرة مثقفة فصيحة منهارة في واقع مُنهار لا يؤمن بالفكر والثقافة والفصاحة والبلاغة؛ وتلك، لعَمْري، بعض من شِيَـم آلشعراء آلموهوبين آلمتسامين في أزمنة الأوبئة والحصار...

☆إحالات:
١_( الجزء الأول ، ص 173 ـ 182، طبعة دار الجيل بتحقيق : محمد محي الدين عبد الحميد)
٢_يقول عبدالله الطيب(حق هذين البحرين أن يُذكرا معا.ولكن العروضيين يجعلون الكامل في دائرة الوافر...وهذا عبث لا طائل وراءه.ولا ريب أن الكامل والرجز أخَوان.وكثيرا ما يختلط على الناظم أمرهما فيُضمن الكامل بيتا من الرجز)المرشد الى فهم أشعار العرب وصناعتها/المجلد الاول/الجزء الاول/صفحة:٢٢٧/دار الفكر/الطبعة الثانية بيروت ١٩٧٠/



#عبد_الله_خطوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عِيشَا قَنْدِشَا آيَتْ وَرَايَنْ
- بُوكُوفسكي..وَمَنْ يُبَالِي..
- والذئابُ تَعْوي في وِجَاِرهَا السَّحيق
- اللحظة آلأخيرة
- بَنْجِي يَشُمُّ رَائِحَةَ آلْمَوْتِ
- لا، يا أنتَ..تلكَ غُرْبتي أنا..
- في عُمق آلجحيم، انبَجَسَتْ حُبَيْبَةٌ منْ زُلالٍ..رأيتُها..
- هَاااا الْعَاااارْ خُو نَكَّاااارْ
- غَيْبُوبَة
- مِيفِيسْتُوفِيليسْ
- فُقَاعَة
- رَيْثَمَا
- وعلى آلمتضرر آلبحث عن مُسببات ضرره
- وِرْدُ آلْحَيَاةِ
- وَآلْحَدِيثُ ذُو شُجُونٍ
- حَلَازِينُ
- نَسِيَ آلطِّينُ سَاعَةً أَنَّهُ طينٌ
- أَضْغَاثُ آلْخَيَال
- لَا يَهُمُّ بَعْدَ ذَلِكَ أَيُّ شَيْء
- لَقَدْ أُخْرِجْتُ مِنَ آلْجَنَّة


المزيد.....




- الحضارة المفقودة.. هل حقا بنيت الأهرامات والمعابد القديمة بت ...
- مصر.. القبض على مغني المهرجانات -مجدي شطة- وبحوزته مخدرات
- أجمل مغامرات القط والفار.. نزل تردد توم وجيري الجديد TOM and ...
- “سلي طفلك الان” نزل تردد طيور الجنة بيبي الجديد 2024 وشاهد أ ...
- فرانسوا بورغا للجزيرة نت: الصهيونية حاليا أيديولوجية طائفية ...
- الحضارة المفقودة.. هل حقا بنيت الأهرامات والمعابد القديمة بت ...
- المؤسس عثمان الموسم الخامس الحلقة 159 على ATV التركية بعد 24 ...
- وفاة الممثل البريطاني برنارد هيل، المعروف بدور القبطان في في ...
- -زرقاء اليمامة-.. أول أوبرا سعودية والأكبر في الشرق الأوسط
- نصائح لممثلة إسرائيل في مسابقة يوروفيجن بالبقاء في غرفتها با ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الله خطوري - شِيَمُ آلشُّعَراء..قراءة في بائيةٍ للمتنبي..