أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - مريم الصايغ - الشاعرة مريم الصايغ -إلهة الأحرف الأربعة- هى أنا... صناعة الوهم بسورية أنت يا -مريم عودة المنتحلة السارقة-















المزيد.....

الشاعرة مريم الصايغ -إلهة الأحرف الأربعة- هى أنا... صناعة الوهم بسورية أنت يا -مريم عودة المنتحلة السارقة-


مريم الصايغ

الحوار المتمدن-العدد: 7403 - 2022 / 10 / 16 - 02:37
المحور: حقوق الانسان
    


عزيزتي.. عزيزي...
بقلبي كل الامتنان للمحبة؛ ميرسي لعناقيد المحبة المدلاة بعناية من أعماق قلوبكم.. يلي عانقت قلبي ما بين التبريكات والتهاني، والآن.. المساندة، الدعم، رفض السرقة، وإنتحال الشخصية...
طاقات بنفسجية صادقة عانقت قلبي وحبيبي، منبعها عمق محبتكم لنا
ممتنة لفيضان توسونامي المحبة، وبركان المشاعر العميقة.. المحبة الحقيقية، المساندة..
لم تهدأ المكالمات للآن، ولا الإيميلز، الميساجات من شخصيات المجتمع المدني البارزة، ومن أخوتي ومحبيني من الشعب السوري العريق، بالشتات عبر دول العالم الحر..
لذا أعتذر منكم، هذي ليست مقالة ومانها موجهة لكم ..
فأعتذر عن الحكي المعتاد بيننا .. لكم كل الامتنان والامنيات الطيبة
ولنا لقاء قريب في مهرجان الخير يلي ننظمة سنويا بيوم الرابع والعشرون من تشرين حينما تعانقونني بكل المحبة والفرح
وأعتذر منكم.. أنني قد أزعجتكم بتلك المنتحلة لأسمي وصفتي وأشعاري، ..
لسذاجتي أعتقدت.. إن محررفاسد بلا ضمير صنع سيدة واحدة، ليصنع الوهم، ويروج الأكاذيب، وإنه قد ألحق بي الضرر بشكل متعمد بعد مساندتي لشعب سورية وخاصة في براغ ،
والحقيقة أنني لم أساند شعب سورية، وحق الشعب السوري للحياة الكريمة في براغ وحدها بل في كل مواقفي
وشهدت للشعب السوري بجميع دول العالم الحر..
فلا أعلم هل المتأمر الذي أخترع هذي السيدة يكره حرية الشعب السوري لها الحد !!!؟؟؟
أم إنه متأمر ساذج ما عرف كيف يوازن الأمور،
ما بين تحقيق الرواج لموقعه البائس، وما بين أغراضه الخاصة مع تلك المنتحلة السارقة !!!
وللعجب إننا أكتشفنا من شهادات أخوتنا السوريين.. إنها صارت شيمة بعض القنوات المشبوهة في الإعلام السوري بالداخل!!!
فيما يطلق عليه..
"صناعة الوهم، كسوق إعلامية جديدة من بعد الحرب" !!! ...
لتغييب وعي الشعب السوري العريق عن أحداث العالم، ولديهم جهد جماعي و فردي لإثراء "فن صناعة الوهم، وصناعة أبطال من ورق، وخيال ظل" ليتم إستضافتهم في المواقع والقنوات المحلية
هاهاها
لكن لعدل القدير.. جهدهم ضائع.. ما يشاهدها سوى القلة
"الغافلة أو اليائسة"
لذا خابت فعلاتهم لتغييب وعي الشعب السوري اليقظ، حتى داخل سورية..
ولفظوا إعلام التضليل، فالشعب السوري كعهدي به.. واعي، مثقف، يبحث ع الحقيقة، ما يرضى بالكذب، ويلفظ كل تضليل.
وقد تواصل معي، عدد من الزملاء أساتذة الجامعات السوريين، والإعلاميين بالشتات.. وعدد من العاملين بمؤسسات المجتمع المدني.. المتعاونيين معنا مؤكدين.. إن هناك قلة من محرري سورية المتواجدين داخلها يخترعون كل يوم مثل هولاء!! ويتم إستضافتهم كشعراء، علماء، مفكرين.. كمسكن للشعب الصابر !!!
وتلك المنتحلة لاسمي.. هى للأسف سيدة البعض قال عنها خمسينية
لكنها مسكينة مسكينة، لم تقدم في حياتها شيء!!
و يتم إستضافتها كمريم عودة الصايغ المهتمة بالرياضة!!!
منذ الحرب ، وعندما لم تحقق شيء في حياتها قررت إنتحال إسمي وصفتي كشاعرة وسرقة قصائدي !!!؟؟؟
مسكينة هذي السيدة.. التي وصلت من البؤس، المهانة.. أنها تتسمى باسم أخرى لتسرق أسمي، جهد عقود عمري، مشاعري، وأفكاري..
ولم تكتف بذلك بل حرضت حساب زائف باسم
"Ashur Saba"
يضايق طفلاتي الصغيرات..
هذا نص الميساج ..
هاي كيفك انتي كتير حلوي الله يخليكي انا في امريكا
اذا بتحبي تتعرفي لانو عم دور علي عروس هاهاها
"لو كنت في أمريكا كنت رح نتخذ معك تصرف يعيد إنسانيتك المفقودة وضميرك الميت"
ولكم تحذير ..
تحذير.. لمرة واحدة لكم بكل حساباتكم الزائفة المريضة
كلمة واحدة تضايق البنات.. رح يكون الرد قاسي عليكم ..
هن.. بنات عائلات كريمة بأعرق الجامعات، مو ترباية شوارع متل منتحلي الاسم، الصفة، سارقي القصائد !!
انتبهي علي، وأفيقي.
كان بدي أعتذر، يا مريم عودة .. عن كل من أساء لك، ولأعوامك الضائعة بلا عمل مثمر، وليأسك وبؤسك الذي أوصلك لتلك الحالة!!
أن تنتحلي أسمي وصفتي، وتسرقين شعري.. لكن إجرامكم منعني
ولك كلمة أخيرة..
وحدي يا مريم عودة.. من صنعت من أسمي "شعرا، روايات، حكايا"، برامج "تليفزيونية وإذاعية" ، كوسات "إعلامية، نفسية، بناء شخصية": ..
كتب جامعية "إعلامية، نفسية" .. خدمات" تنموية مجتمعية"، "مبادرات خيرية"، براند يتم تخاطفة دون الإعلان عنه في "كليوباترا براند"
يا عودة.. الرب قد خلقنا بميزة رائعة تسمى "التفرد"، لذا متعة "التفرد، التمايز، الإختلاف" ، .. هى الحق الأصيل من حقوق الإنسان في كل منا
فما تندمين على سني عمرك الكثيرة.. الضائعة في "الوهم، الكذب، السرقة" وأبدئي بضمير بعيدا عن إنتحال اسمي، وسرقة صفتي، ونسخ قصائدي!!!
لو أردتي أن تكوني شاعرة!!!
وإن كنت بعدما قرأت لك المنسوخ مني..
"بحضرة العشق" التي تحولت لحضرة الحب!!! هاهاها
وإلهة الأحرف الأربعة يلي نسخت للاسم يلي سرقتيه
صرت أشك إنه اختيار صائب!!!
لكن نصيحتي لك..
أغمضي عيناك، وفمك، ودعي قلبك يشعر.. بالحق ودعي ضميرك يستيقظ !!!
أذهبي برحلة لأعماق أعماق نفسك.. أصطلحي مع ذاتك.. وأشفي جراحك الكثيرة.. تصالحي مع آلامك، عثراتك، بثور روحك ..
وستجدين نفسك الحقيقية.. ستعرفين
ماذا أحدثت فيها..
"أكاذيبك، سرقاتك، إنتحالك"
ستجدين روح جافة قد صابها العطب.. أروي جفاف روحك بالبداية، عودي لإنسانيتك، أرجعي عن شرك وخطاياك ..
قبل أن تفكري في الكتابة.. فالكتابة.. عطاء.
من أين ستعطي؟؟!!
وأنت أرض جافة متحجرة!!!
بيكفي سرقة.. من ينابيع أنهاري، وشلال إبداعي الخالد..
فهذا ليس حل
العطاء ينبع من قلب أرتوى، وأفاض..
..!!! وأنت عطشى !! متحجرة !! سارقة، منتحلة، مريضة
أشف روحك، وأروي عطشك، حتى تفيضين على غيرك
فمن نبعك الداخلي تفيضين. وليس "بالسرقة، والإنتحال، والإدعاء، وخداع الصغيرات" !!!
بعتذر عن قسوة رد طفلتي المدللة "شاهي الطاهر" الآخريات يكتفون بالبلوك
ردا على البلوك الذي أعطيتيه لهم عندما تطوعوا -دون علمي - وقاموا بالتواصل معك لتكفين عن السرقة والإنتحال ..
كلمة بضميرك لو كان لديك ..
بناتنا ما تعرف العلاقات المشبوهة!!!
قد أشبعناهم حب، عطف، رعاية .. في بيوت الحب ...
ونفوسهم أرتوت، فما يبحثون مثلك على علاقات شاذة على وسائل التواصل الاجتماعي !!!
وهن من الحكمة والافراز..
لفحص كل إنسان وفهمه من الحرف الأول يا سارقة فتات الحروف
الرب، قادر أن ينير بصيرتك، وينير عتمة روحك وقلبك.
وأعدك، سنلتقي .. وأخشى عندما يحين الموعد
"قد تندمين جدا"

للشرفاء الأسوياء فقط ..
محبتي وتقديري .. كونوا في ملء السعادة والخير والمحبة ...

مبارك أبدو المعرض سعدت للغاية وتابعت وفخورة فيك وقد أعجبت في اللوحة.
لصديقي العطفوف .. لكلماتك فعل السحر وقد طلبت واحدة مني لكن بكرمي الحاتمي المعتاد هاهاها - نشرت ثلاثة...شامتي صرت أخفيها هاهاها.

رح ضل أرقص و حياتو أنا رقصتنا الأزلية الأبدية بحضرة العشق
ع موسيقى الروح بمكاننا الذي يدعى هناك حيث عوالم العشق والطهر
حيثما محى عشقنا من جنبات الأكوان كل ذكرى لشرورهم
العشق، البهجة للشرفاء فقط الذين لم تتلوث أيديهم في ظلم، سرقة حق، روح وإبداعات كائن حي،
كونوا في محبة، سعادة، سلام
ينعاد علينا العشق، البهجة والأعياد ونحنا موفورين الصحة ع قيد دين العشق نحيا
شهرزاد الشعر، الحكايا، والرواية، كليوباترا عاشقة الوطن إلهة الأحرف الأربعة للأبد محبوبة، متبصرة،
عشقي لوطني، غرامي لحياتو أنا
مبارك علينا عامنا الجديد ودهور انتصارات عشقنا
كل الأيام ونحنا حقيقة العشق حياتو أنا .



#مريم_الصايغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يا رئيس سورية.. محرر بموقع سوري. يروج لمريم عودة منتحلة لاسم ...
- قصيدتي -حجاب الساحر- ، سرقات جدو هومليس، و -مزاد كليوباترا ب ...
- قصيدتي حجاب الساحر.. عندما يؤخذ اسم قصيدة كتبتها حينما كنت ط ...
- بالعيد الواحد والعشرون لمؤسستنا تنمية الإبداع.. هبني القدير ...
- قالها القدير.. قبل كتابتها بنواميس الكون -لا تسرق- بينما أما ...
- ما بين بصمتي الإبداعية -حجاب الساحر-، وحقوق المؤلف ب-القمر ا ...
- الساحر كريس قلادة.. وعقود ممتدة من ألق قمر التاسع عشر من نيس ...
- مابين إبداعي الخلاق وعبيد السرقات، كان ديواني خزعبلات تنبؤات ...
- شهد الناظرين .. خبأت الأقمار السبعة بعيناها .. فكت حجاب السا ...
- بموطن الجوهر الكريم .. احتفال الكون الأسمى أنا .
- فنون رحلة .. التشافي، والإستنارة .. ما بين هبات الخالق، والت ...
- فردوس الأيسرية، وغيلان الأيمنية!!.. عبر قدراتي الخارقة، كجبا ...
- أغنيات وطن العشق.. لسان حال جدتي المليكا، -وطنًا لك أنا- في ...
- حكايا جدتي المارولا الفاتنة أثناء طفولتي ... -شهرزاد, وقوة ا ...
- لحظات ممتدة من الألق ... عبر ....مصفوفة الرب ...
- في مكان ما يدعى هناك -حبيبته سيدة نساء العالمين-
- في مكان ما يدعى هناك!!! .. سر نبضه أنا.
- في مكان ما يدعى هناك!.. نصي الذي تحفظه لي البصمة الإبداعية و ...
- في مكان ما يدعى هناك
- يا حبيبي لبنان ما تنبكي


المزيد.....




- الاحتلال يشن حملة دهم واعتقالات في الضفة الغربية
- الرئيس الايراني: ادعياء حقوق الانسان يقمعون المدافعين عن مظل ...
- -التعاون الإسلامي- تدعو جميع الدول لدعم تقرير بشأن -الأونروا ...
- نادي الأسير الفلسطيني: عمليات الإفراج محدودة مقابل استمرار ح ...
- 8 شهداء بقصف فلسطينيين غرب غزة، واعتقال معلمة بمخيم الجلزون ...
- مسؤول في برنامج الأغذية: شمال غزة يتجه نحو المجاعة
- بعد حملة اعتقالات.. مظاهرات جامعة تكساس المؤيدة لفلسطين تستم ...
- طلاب يتظاهرون أمام جامعة السوربون بباريس ضد الحرب على غزة
- تعرف على أبرز مصادر تمويل الأونروا ومجالات إنفاقها في 2023
- مدون فرنسي: الغرب يسعى للحصول على رخصة لـ-تصدير المهاجرين-


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - مريم الصايغ - الشاعرة مريم الصايغ -إلهة الأحرف الأربعة- هى أنا... صناعة الوهم بسورية أنت يا -مريم عودة المنتحلة السارقة-