أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مريم الصايغ - في مكان ما يدعى هناك!.. نصي الذي تحفظه لي البصمة الإبداعية والملكية الأدبية بالرغم من مرور الزمن ونسخه ونقله والتكفير والإختراق الغير أخلاقي السيبراني















المزيد.....

في مكان ما يدعى هناك!.. نصي الذي تحفظه لي البصمة الإبداعية والملكية الأدبية بالرغم من مرور الزمن ونسخه ونقله والتكفير والإختراق الغير أخلاقي السيبراني


مريم الصايغ

الحوار المتمدن-العدد: 6847 - 2021 / 3 / 21 - 17:33
المحور: الادب والفن
    


- عزيزتي.. عزيزي .. على رأسي المحبة، بقلبي كل المودة والإمتنان لمحبتكم وأهتمامكم، ولرسائلكم الحنونة الداعمة والمساندة لي طوال أعوام صداقتنا وخاصة الآن،
فمراسلات الأصدقاء لي تضفي على حياتي الروعة، والحوار المتمدن بيتي وأتابع بمحبة وأهتمام ما تخطه أنامل عدد كبير من الأصدقاء فيه لأستمتع ، الله يبارك قلوبكم الحنونة،
كما أشكر إدارة الموقع لإعطاء حق الرد "لكل مدعي ونشر ما يرغب بقوله"، مما حافظ على حيادية الحوار ومهنيتة، كما أوجد دليل على الإدعاء لا يتحقق بمواقع التواصل كالفايسبوك،
الذي يعدلون ويضيفون ويحذفون لمنشوراتهم به يومياً "وبالرغم من أنتمائي قبلا لمحرري المحتوى بالفايسبوك، وتصنيفي "كرحالة دولية" أضفت المحتوى عن دول وأماكن وبلدان وساعدت المستخدمين
حول العالم للوصول للمعلومات والأرقام والخدمات والأسعار " لكنني تركته بعد معرفتي بعدة ثغرات به، ولسبب الإستيلاءعلى حسابات بعض الأصدقاء وفقدانهم ذكرياتهم وكتاباتهم دون تصرف حازم من إدارته! -

- كشهرذاد الحكاءة شاركت بالمسابقات الأدبية المدرسية منذ الصغر، وكنت مذيعة مدرسية بطبقة صوتي، ولكنتي المميزة وأدائي ومخارج حروف نطقي،
ومن الكتاب المفضلين للزملاء، وأمضيت طفولتي وصبايا بين القراءة والكتابة والسفر، وسماع حكايا الحكاءة الفاتنة جدتي عن العوالم الخفية وآلهة الأساطير، وتعلم الموسيقى والتطوع بالأعمال المجتمعية مع العائلة
وبالمؤسسات التطوعية، وكان يوم الأحد يوماً للمتعة والعطاء أحصد فيه الحب غير المشروط. لذا منذ طفولتي كنت طير يحلق حيث المتعة وينهل من كل المعارف فتعلمت البالية وتركته للجمباز وكدت أصل لخطوات الأحتراف
–لكن أقعدتني الإصابة- فشاركت ببعض عروض الأزياء - لكن معرفتي المؤكدة أنني خلقت لممسارسة الكتابة والحكي لذا التحقت بكلية الإعلام وبدأت التدرب بالجرائد والمجلات وإعداد نفسي كصحافية أو مقدمة برامج.
- أثناء دراستي الجامعية، قررت إنتاج سلسلة أدبية بالقطع الصغير "كتيبات" وبالفعل بعام 1998 أصدرت الكتيب الأول لي من السلسلة أي منذ ثلاثة وعشرون عاماً تقريباً برقم إيداع وترقيم دولي، وقد مضى واحد وعشرون عاماً على نشر الكتيب التاني
من لحظات من الضعف ج2 بعام 2000، وتسعة عشَر عاماً، قد مضت منذ نشر كتيب لحظات ممتدة ج3 ضمن سلسلة لحظات، ولهم رقم إيداع بهيئة الكتاب المصرية هو11663 وترقيم دولي هو977.19.6865.3
ورقم بالبيع الإلكتروني على مواقع البيع الأشهرASIN : B08ZK1GZ6R
ولأنني كنت طالبة بالمرحلة الجامعية فلم أتدخل بالطبع، وقام أحد المعاونين لوالدي بالاتفاق مع مطبعة ثم التوزيع على أماكن البيع. وكان الكتيب الأول - صدمة مؤلمة لي-
ليس للوني الغلاف الاحمر والأصفر كماكدونالدز فقط، لكن لمبالغات التسويق من عناونين فجة ومبالغات بالخبرة والمتعة، فتبرأت منه وتركته للتوزيع، وقد كان الرجل خبيراً! فقد نفذت جميع النسخ
لذا تركت له الجزء الثاني، ونفذت الكمية المطبوعة أيضاً ! وأصبحت شخصية شهيرة بالكافيهات والمكتبات وحتى بالميني ماركت "سينسبري" فقد تم بيع كتابي هناك فلم أضطر للوقوف بالزحام وحدث مرات أن تعرف أحد المسؤولين علي
وأحضر مشترياتي، لذا الجزء الثالث لحظات ممتدة رفضت فيه الحيل التسويقية ومبالغات الخبرة الزائفة بالغلاف وعدلت بالأسم ورفضت العناوين المثيرة والدباجة ونشر بعام 2002،
كبداية جديدة لي كأديبة وليس ككاتبة لمطبوعة صفراء وقد حققت النجاحات.
لذا السلسلة لديها ترقيم دولي صحيح هو977.19.6865.3 ورقم للبيع على مواقع البيع الالكتروني هو ASIN : B08ZK1GZ6R مما يثبت حقي القانوني الأدبي والمعنوي دولياً
لكن إستغلال عدم تواجدي بالبلاد لسنوات ومرور ما يقرب من عقدين على إصدار المجموعة التي تحوي النص وحالة الوباء! للإدعاء بعدم وجود إصدارات لي فعل ينافي الفطرة الإنسانية السوية!
ويمثل إتهام بالكذب لموظف هيئة الكتاب الذي نشرت على لسانه المدعية القول إنه لا يوجد إصدارات لي وأن الترقيم الدولي خاطيء وقديم كما يمثل اتهام بالإهمال لهيئة الكتاب المؤسسة العريقة وهذا أرفضه تماما !
ولست مسؤولة عن أي خطأ إجرائي للأخرين أو أدعاء كاذب.
- رقم الترقيم الدولي المتداول هو صحيح وهوعشرة أرقام فقط، وهو رقم السلسلة بالأجزاء الثلاثة، ففي عام 1970 وضعت صيغة ردمك ذات ال10 أرقام من قبل المنظمة الدولية للمعايير حتى نهاية عام 2006
حتى عام 2007 كانت الأجزاء والدوريات والمطبوعات تنشر برقم موحد، فالهدف من الترقيم الدولي هو حفظ حق المؤلف في الاسم والمحتوى لعدم سرقته، لذا تم وضع ترقيم واحد لجميع أجزاء الكتاب الواحد أو الدورية أو المطبوعة،
ولأن الكتيبات الثلاثة التي أصدرتها كانت قطع صغير وكانت أجزاء من الإصدار الأول فلم يتم إعطاء المطبعة رقم جديد في تلك الفترة، فقد كان حصول كاتب على ترقيم دولي سابقة مميزة،
وخاصة لو كتيب أدبي في قطع صغير، حيث كانوا يهتمون فقط بالكتب العلمية والتحليلة ذات القطع والحجم الكبيرولم يتوقع أحد "أن سرقة عدة سطور من نص كامل ومجموعة كاملة سيجلب كل هذا السب والتشهير والبذاءة".
ثم منذ يناير 2007، أصبحت الارقام 13 رقماً، وحتى عام 2015 كان الكثير من الكتاب العرب لا يهتمون بالحصول على الترقيم الدولي، وبدؤا بالحصول عليه فقط لتسويق كتبهم خارجياً ،
ويتم يومياً تسوية وضع الكتاب وطلب رقم دولي له بعد سنوات من طبعة وهناك مئات الكتاب العرب والمصريين الذين أصدروا كتب معي ومازالو يحصلون على ترقيم دولي له،
وأعتقد إنه بمصر حتى عام 2018 كان الكتاب لا يهتمون بإيداع الكتب الصادرة برقم إيداع حتى تم عمل ضوابط جديدة للأمر برئاسة الدكتور هيثم الحاج علي.
- لذا ما فيني أفهم على المغالطات وتشوية الحقائق من جانب ناقلة لمقطع من "نصي في مكان ما يدعى هناك" بدون نسبه لي فكلامها منافي للمنطق!
فالأصل بالكتابة إنها دفقة شعورية يتم تسجيلها كاملة قبل نشرها، فليس من المنطق نشر عدة أسطر على الفايسبوك لخمسة سنوات بعنوان لا يعبر عن المقطع المنشور بالأساس!
وهذا المقطع ذاته نشر على صفحات أخرى بوسائل التواصل الاجتماعي "قبل وبعد نشرها له" ! ثم مؤخراً نشر المقطع ذاته بعد سنوات كمقطع أيضا بلا تكملة وبلا ذكر إنه إعادة نشر
ومع ذكر كلمة مقطع! كل هذه دلائل من المحتوى اللفظي لمنشور المدعية لصالحي، وطوال السنوات الماضية عندما كان يتم التحدث مع ناقل للمقطع منشور غير منسوب لي يقوم يالإعتذاروحذف المقطع،
كما أن نشر "المقطع" بهيئة هاشتاج دليل أخر لصالحي فاللأسف صار متعارف بالفايسبوك أن نسب المقطع لأسم العمل الأدبي بهاشتاج هو دليل على عدم سرقته بل نسبه لصاحبته وهذا من أسباب ضياع الملكية الفكرية بالفايسبوك وثغرة من ثغراته
لكن ما حدث من المدعية كان غير طبيعي أو منطقي!! فلم تكتفي بنقل المقطع دون ذكر لي ككاتبة والأعتذار وحذفه كما فعلت صفحة "عن العشق والهوى بنفس اليوم" بل حدث تطاول، وسب وتشهير وإدعاءات وترويج شائعات يعاقب عليها القانون!!
وعندما تواصل الأصدقاء مع المعلقين على منشورها خبرهم البعض أن هذه ليست أول سابقة لها وأنها ناقله وناسخة حتى لمنشوراتهم اليومية العادية!! وأنها شخصية تسعى لإثارة المشكلات مع الجميع لذا يتجنبها الكثيرون!
لذا تفحص الأصدقاء البصمة الإبداعية للمدعية ولم يجدوا مفردات ولا صور إبداعية بمنشوراتها الفايسبوكية توافق المقطع الذي تدعي كتابته، بل لم يجدوا لها أي نشاط أدبي على الإطلاق بل فقط بعض المنشورات المنسوخة حديثا
ومستهلكة الأفكار تعود لبداية الألفية وبلا إبداع !! وعندما طلب الأصدقاء المدعية بالمقطع المنشور أرسلت ثلاث صور للمقطع الأولى بتاريخ ودون وقت! الثانية بالتاريخ ذاته والوقت بعد التاسعة صباحاً !
والصورة الثالثة بالتاريخ ذاته ووقت مخالف بالسابعة صباحاً ! مما يكشف أن هناك تلاعب أفلا تعقلون؟
- كما أن عدم تناسب المقطع المنشور مع العنوان سبب جديد لدحض الإدعاء، العنوان" في مكان ما يدعى هناك" هو لنص تمنيت من خلاله وجود عالم أفضل به تعريفات دقيقة ومفاهيم واضحة، بمكان ما بالعوالم الأخرى
والنص يعبر عن قناعاتي الفكرية والأساطير والتجارب والخبرات والحكايا والقراءات الخاصة بي وبتجوالي الفكري بعوالم اللهو والمتعة، لكن الجزء المنشور هو نصيحتي وحواري مع صديقي ونشره كمقطع وعنوان النص كهاشتاج لا يعبر عن المقطع
ولا يمت له بالأساس! وهو دليل من المنشور ذاته على ملكيتي له ؟؟- وقد أجريت مع صديقي حوارات كثيرة ووجهت له نصائح منشورة قبل وبعد نقلها لمقطع من نصي- أفلا تعقلون !
- لذا الإدعاء بأن آخرى كتبت مقطع بضع أسطر من نصي الكامل غير منطقي ولا أحد أستطاع إستيعابه، والطريف إنه المقطع ذاته الذي أعجب فيه القراء عندما نشرت النص بالمدونات والمواقع الألكترونية ببداية الألفية
قبل ظهور وسائل التواصل الاجتماعي! فقام البعض بتكفيري وقد "عاصرتم معي جميعاً مشكلات تكفيري من اليمين المتشدد وإطلاق صفات علمانية كافرة ملحدة التي تندرنا بها هنا لأعوام!
" لذا أصبحت مقلة بالنشر والتواجد على الأنترنت للحفاظ على سلامي وعدم الدخول في مهاترات، والإكتفاء بنشرإصدراتي والتسويق لها عبر مواقع البيع الألكتروني
- الإدعاء بأن أخرى كتبت بعض الأسطر من نصي بعد كتابته ونشره بسنوات، وتجنيد مخترق من الهواة لا يعرف الفرق بين الصحافة الاستقصائية والإختراق الغير أخلاقي، وليس لديه أي معايير أخلاقية واضحة
ومحاولات الهجوم السيبراني على بريد الكتروني تابع لي، والتباهي بالإختراق السيبراني الغير أخلاقي على صاحبة موقع صور قطرية، هو عمل غير أخلاقي وينم عن عدم وضوح بالمعايير والأمانة المهنية،
ويكشف لنا قدرة المدعية و المخترق لسرقة مقطع متداول من نصي ثم سبي ومحاولات الإستيلاء على حسابي و بريد تابع لي!
كما أعادت هذه الواقعة ذكرى أفعال غير أخلاقية لمخترق أكتشف "الدارك ويب والقبعات السوداء" وقام بالهجوم على حسابات المستخدمين القدامى بالفايسبوك ومنهم حسابي الأول
وسرقة الهوية ومحاولات الابتزاز وتخريب الويبسايت الخاص بالمؤسسة والويبسايت المهني الخاص بي وتسريب الصور العائلية والخاصة فقط ليثبت مهارته الإجرامية!
- لذا بعد تسعة عشر عاماً ممالك أنهارت ودول أبيدت وشعوب تم تهجيرها، وجغرافيا سكانية وعوامل أقتصادية تغيرت، وأوبئة وزلازل وبراكين حدثت، وبشر رحلوا عن عالمنا!
لكن ظلت بصمتي الإبداعية محفوظة بقلوب كل الأصدقاء القراء المتابعين لحروفي بالرغم من محاولات تكفيري! واقتطاع نصوصي من علامات الكفر!
وإنتهاء صلاحية الروابط المنشور عليها النصوص! وغلق عدد من المدونات ومنها مدونات مكتوب! لكن مازالت نصوصي محفوظة بالقلوب تعشقها الأرواح الطيبة،
وللأسف تنقلها الأرواح الشريرة المدعية طمعا بالليكات وتحقيق تواجد فكري بالإنتاج الفكري للآخرين بالنقل والنسخ منهم والإدعاء والسب والتشهير !
- تمتعت أنا في تجاربي وحياتي وعبرت عنها بكتاباتي فأستمتع بها معي ملايين القراء العرب بالعالم، وتمتع بها قراء آخرين عندما تم نقلها ونسخها من قبل الناقلون،
لذا حصدت عطايا فكري وإبداعي بركات وعطايا وهبات من الله، بكل مرة أسعدت فيها القلوب، وكمبدعة لم أكتب طمعاً بمال أو شهرة بل أبدع لأعبر عن مشاعري وتجاربي عبر حيوات المعرفة، ل
ذا أسعدني كل تقديرلإصداراتي، وحتى للمقطع من نصي الذي نشر بين متابعي الناقلون.
الله قادر أن ينير أذهاننا ويملأ قلوبنا وأرواحنا وعقولنا وعيوننا وكلامنا بمحبته، ويفيض بحكمته على البشر فيظهر كل رياء وفعل رديء ليعقلون !
فهو القادر أن يحميني وإياكم من النفوس الشريرة، والأكاذيب، والسباب والإدعاء والتشهير، وعدم الإنجاز، والسعي وراء الإعجاب الزائف، والأمراض النفسية، والأوبئة،
وتعرفون جيداً أنني لن أنزل يوماً للرد بهذي الأساليب الغير أخلاقية وسأظل دوما بالعلا أحلق كعنقاء وماسة جبل النور، مترفعة عن صغائر الأمور والنفوس،
"وكل مغالطة وكذب وإدعاء وسب وتشهير سيقوم الممثل القانوني لي بإتخاذ الإجراءات القانونية العادلة تجاه المدعية".
كونوا بخير ومحبة وتمتعوا بإصداراتي القديمة ومنها "لحظات ممتدة ونصوصها" فقد تم أعادة بيعها بالإضافة لمجموعتي الجديدة الكاملة بعنوان "في مكان ما يدعى هناك" تجدون إصداراتي كاملة على مواقع البيع الالكتروني
وأنتظر تعليفاتكم عليها. محبتي لجميعكم. كليوباترا عاشقة الوطن.



#مريم_الصايغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في مكان ما يدعى هناك
- يا حبيبي لبنان ما تنبكي
- إنهم يستحقون التعاطف والتفهم والرحمة
- المستقبل.. ينتمي فقط للمبدعين، فليتوارى عباد الروتين وورثتهم ...
- أنهم يجففون ينابيع الإبداع في معهد السينما يا وزير ثقافة مصر ...
- المهنية، إنسان... !!! ؟؟؟
- كوريا الجنوبية كما عشقتها أنا بكل مبالغات المحبة... !!!؟؟؟
- اتيكيت الحياة.. 3-التواصل الفعال عبر لغة الجسد...!!!؟؟؟
- اتيكيت الحياة 2- بركات وقوة الضعف...!!!؟؟؟
- اتيكيت.. التواصل الاجتماعي عبر عوالم التواصل الساحرة.. !!!؟؟ ...
- اتيكيت الحياة.. 1- العطاء الغير مشروط.
- التخاطر كوسيلة اتصال وشفاء وموطن للإبداع... !!! ؟؟؟
- البؤساء.. وعمل قوة التغيير بفعل المحبة... !!! ؟؟؟
- شكرا لمج الكابتشينو، الذي احتقرني بسببه البعض!!!؟؟؟...
- ضحية جديدة للاختفاء القسري بمصر وتواري دور الدولة وسطوع أياد ...
- قضايا ليست على قائمة.. مرسي، أخوان، المرشد!!!؟؟؟...
- النهضة ما بين هوة التشدد الديني وحرية العلم... !!!؟؟؟
- مصر ما بين الحراك الشعبي والعبيد و العشق الرخيص...!!!؟؟؟
- سوريا التي أدمت قلبي ببراغ...!!!؟؟؟
- المبدعون و دعاوى الحسبة.. وكل الكلام مباح ...!!!؟؟؟


المزيد.....




- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...
- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...
- رسميًا.. جدول امتحانات الدبلومات الفنية 2024 لجميع التخصصات ...
- بعد إصابتها بمرض عصبي نادر.. سيلين ديون: لا أعرف متى سأعود إ ...
- مصر.. الفنان أحمد عبد العزيز يفاجئ شابا بعد فيديو مثير للجدل ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مريم الصايغ - في مكان ما يدعى هناك!.. نصي الذي تحفظه لي البصمة الإبداعية والملكية الأدبية بالرغم من مرور الزمن ونسخه ونقله والتكفير والإختراق الغير أخلاقي السيبراني