أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مريم الصايغ - لحظات ممتدة من الألق ... عبر ....مصفوفة الرب ...















المزيد.....

لحظات ممتدة من الألق ... عبر ....مصفوفة الرب ...


مريم الصايغ

الحوار المتمدن-العدد: 7015 - 2021 / 9 / 10 - 01:10
المحور: الادب والفن
    


عزيزتي... عزيزي...
ميرسي كتتيير لفيض محبتكم الغامرة، ومشاعركم الصادقة، و تبريكاتكم لي إنني تصالحت مع "الثلاثاء الأسود" وصارت أيامي جميعها مبهجة بالغرام، والشغف...
ممتنة لكم أنا، للمحبة يلي تغمروني إياها عبر خطوات حياتي, محبتي لجميعكم.
لذا، بعد أعوام من الإلحاح منكم لنشر نص "مصفوفة الرب" هنا, مع رفض تام مني، لأنه يعيد ذكريات مؤلمة لي !!!
اليوم، رغبة مني في إسعادكم, كما دومًا تسعدونني, رح أنشره .
نص "لحظات ممتدة من الألق , عبر مصفوفة الرب"
من مجموعتي لحظات ممتدة، نشرت عام2002
النص كتب أيلول2001
والعجيب بالنص، أنني كلما قرأته أرغب پإعادة صياغته بحنكة التجارب، وحكمة الأعوام، فقد كتبته صبية صغيرة بريئة،
ما اعتركت من أمور الحياة الكثير بعد، وقتها كنت أتلمس طريقي نحو الفهم, عبر سني عمري القليلة، لكنني بعدما أنتهي من القراءة, أصير مأخوذة بعمق مشاعري فيه.
لذا، أعدكم رح ادعه يكتبني يومًا ما، "لنعرف شو غير فينا الغرام، والأعوام يا حياتو".
أتمنى أن تستمتعوا فيه...كما أستمتعت أنا، بالإستنارة يلي حدثت لي، وأثرت فيني لأكون مبدعة، وإنسانة فاعلة بالحياة ...
وممتنة أنآ، لكل الاصدقاء هنا, فلديكم ضمير يتملك ع قلوبكم, ما تعرف مثله "النكرات ناسخاتي". لذا سأحاول النشر أكثر كما طلبتم، وأنوع النشر مابين إصدراتي القديمة، والجديدة،
كونوا بخير وسعادة... أستمتعوا معي ...
...تحميل، أكشن، علهن يتثقفن فيفقن ويتوقفن عن النسخ_أتمنى_, لكن ما أعتقد!!!

مليارات من البشرتفصل بينهم, مسافات وحدود وهمية,
مرتبين بصفوف وأعمدة غير مانعة, تخيلية ,
قد أعادو تشكيل الأكوان .. الخفية, والمرئية
تمت تسميتنا كعناصر, و مدخلات بمصفوفة الرب ...
صار لبعضنا تطبيقات, رسوم، لتمثيل التناوب, والتحولات
قوالب صنعها القدير, وكل منا صار له نقش متفرد,
فلما أحترفوا التقليد الأعمى؟؟
أشياء بداخل البعض ثابتة, و قد ينشأ بالبعض منا أشياء آخرى
أو قد يتطور بالمختارين صفات بعينها,
فنتخذ قوالب جديدة بفعل, الفرح, المحبة, الود, الإستحقاق
نشكل مصفوفتنا السلامية.
فنتاج حياة السلام، أكثر دهشة وإثارة وعمقًا, منن نتاج الحياة الإعتيادية وحدنا مشبعين بالمغزى اللانهائي لقيم المحبة, الرحمة,
فإدراك السلام الداخلي بحد ذاته، ليس لحظة عارضة!
بالرغم من أنه قد يبدأ بلحظة فارقة!
فالإدراك، لحظات محورية ممتدة فارقة!
عندها ندرك ماهية الحياة, عبر تراكيب متماسة من
التفصيلات متناهية الصغر, التماسك, تكونت داخلنا عبر الحيوات،
حينها, تختلف مشاعرنا, أفكارنا, اتجاهاتنا.
فسلوك إنسان، أمضى حياته.. يتبع الحكمة، يحكم العقل، يستكشف أغوار الكون،
يختلف كل الاختلاف عن إنسان آخر, يحيا ظاهر الأشياء للتباهي وممارسة إدعاء التميز.
فأخترنا نحن أن نكون اشجارًا نابضة, نمد العالم بالظل والثمر
صنعنا طيب الاثر, فحصدنا محبة البشر,
وظننا أننا تقربنا منك, بصالح الأعمال,
فمتى نربح رضاك أيا قدير؟؟؟

عبر لحظات ممتدة من الألق؛
لهوت بطيبي بسماواتي قزحية الالوان المبهجة.
أمضيت أنا، طفولتي, وصبايا أخطو ما بين طرق الإستنارة
كشهرزاد الحكاءة أمارس فنون السحر,
كبو راقصة الألهه أمارس إبداعات الفنون.
بفعل تأثيرات عائلة "أنتي إمبرياليست، علمانية، يسارية"
نمارس التنوير, والطقوس الكونية بمتعة متجددة،
فنخوض صراعاتنا, بحروب التحرير الفكرية،
ونداوي البشر بالأفعال الخيرية،
وننقد النصوص بعقلية تحليلية, بعيدًا عن القدرية،
"فحشد الحكماء من المستحيلات، لكن حشد الجهلاء,
ما يحتاج سوى .. عصى وترهيب".
لكننا, ما جبلنا يومًا على السمع والطاعة.
لذا, صرت من القادة بالفطرة...
اسمو ما بين حضارتي الفينيقيين والفراعنة
أنهل من منابع المتوسط، الأحمر، ونهر النيل..
صنعت بحيرتي المسحورة, هناك, حيث إخفيت التنين.
أنمو ما بين أعضاء عائلة كماسات الجوهر الثمين,
فعيوننا الزرقاء، الخضراء، والعسلية، صارت أبوابًا كونية
ومرايا أظهرت, بل عكست فينا نعمك أيا خالقنا.
وبقلوبنا الغضة الخضراء, صرنا أطيافًا نورانية
نتألق بإنعكاسات برتقالية, لزرقاء.
و بإمزحتنا المعتدلة بلا ضبابية تمتعنا بالبركات، والعطايا.
فتملك على قلوبنا، نقاء يضاهي سماوات الرب.
ترويني ينابيع عذبة, بحب لا متناهي, غير مشروط
لأرتشف رحيق العطاء، الكرامة، العدل. الحرية.
ومتى حار امري بشيء، خالفت هوى نفسي بنصرة صالحي،
لذا، صار الصالح العام عندي, هدف ومطلب.
ألهو بإدراك، ووعي ما بين العوالم الخفية،
عبر أساطير جدتي المارولا الفاتنة, وجدتها المليكا الساحرة,
التي ما أنقطعت يومًا،
أسافر عبر الأزمنة القديمة، والحاضرة
و أحل ضيفة بين جنبات المستقبل, القريب والبعيد
بمصاحبة أخي الفيل المحارب أيرافاتا بجولاته.
لنتبع النور المقدس المنبثق منذ الأزل،
فنعاين مجد الرب ونسبحه في أعمال يداه.

حتى حل بنا أيلول أسود بعام 2001
آتى، أول ثلاثاء أسود بعالمي المبهج... بالرابع من أيلول الأسود...
اليوم .. علمت رفيقة الروح، وأليفة الصبا،
بالإصابة بمرض الفردوس !!!
فتحول لونها من ربيع الاخضر البرتقالي, لأرجواني كالخريف
ورم سرطاني بالدماغ، يفتك بمحاولاتها للإستنارة !!!؟؟؟
الليلة ... سمعت والدتي تبكي ابنتها الثانية للرب
نحيب لا ينقطع، لكنه بصوت متهدج !!!
تسرب صوتها المختتق بالدموع،
عبر شعاع هواء منير, هارب من اللهيب المشتعل بمخدعها،
شكت له نفاذ الوقت !!؛
شكرته على كل حال, وبكل الأحوال !!!
حدثته أن السموات، والارض وكل مخلوقاته يسبحونه،
حتى بعمق التجارب وشظف العيش!!!
شكرته بعتاب واضح... لأنه أخذ مريم الأولى,
بعد أربعة أعوام، فأنتزع قطعة من قلبها،
وتركها بجرح نافذ, بندبه عميقة لن يداويها الدهر
فقد فارقتها السعادة !!!
لكنه بسخاء رزقها المدللة الفاتنة،
وجه السعد، تميمة الحظ، كتعويض،
فأسمتها سيدة نساء العالمين.
ثم تمهل حتى احتضنتها، لشروق ربيعها!!
قالت بصوت خفيض:
نحن أطباء الأرض نتألم متى عجزنا عن الشفاء!!!
فما شعورك يا كلي القدرة!!!؟؟؟
" أتعاقب قلب شرد عنك, ولم يطلب وجهك لتعيده لحضنك!!!
أم لتنتقم منه بإظهار سلطانك عليه !!!
أخذت نعمتك الأولى فخشيت أسمك !!!
مرهوب اسمك، وقدرتك عظيمة،
لكن، ما أعجب طرقك أيها الرب عن الفهم!!!
تبسط يديك على الأرض, فتشبع كل حي فنرضى.
ثم تعود فتسترد الودائع, فهل نحن, مجرد حقول للتجارب لديك؟؟؟ !!!
أختتمت, لقد طالت سني عمري على الأرض،
وأكتفيت من الأحزان, فلتأخذ روحي قبلها،
فبعد فراقها, لن يصبح هنا شيء مبهج،
فالقلب الغض, عرف خريفه.
فلتكن نهياتينا معا" !!؛

بكل شروق وردي، وغروب قمري, صرت اهديء من روعها،
أهديها باقات زهور العباد, وأطيب عنها أحزانها
غير مهتمة في التساؤل عن ذنبي !!
وعندما فاض بي, ذكرتها بالمأساة:
القدير لم يحنو على مائة واربعون ألفا إنسان بهيروشيما!!!
ولا سبعة وأربعون ألفًا آخرين بنجازاكي!!!
ترك الطغاة يتحكمون, حتى في حيوات خليقته!!!
ما أهتم في ملايين المساكين الجوعى، المرضى، الفقراء حول العالم!!!
وآلاف الذين يعانون التسمم الإشعاعي, الصدمات والامراض النفسية
فقد صرف وجهه عنهم تمامًا!!!
فهل لو فقدت أنا أحدى حيواتي, رح يهتم الرب!!!
صمت، ترقب، إنتظار، هروب، إغماء،
الثلاثاء الأسود الثاني، الحادي عشر من أيلول الأسود لعام 2001
أيها الرب ألفان وتسعة وسبعة وسبعون مسكين
طلبوا وجهك، بلحظاتهم الأخيرة هنا...
فهل سمعت أنين ضعفهم!!!
هناك، بالطريق إليك... عبر المسار الدائري هم ذاهبون!!!
ضحايا هجمات إرهابية بلا ذنب، فقدوا سني حياتهم !!!
بفعل تسعة عشرة, خاطف مستبد من الطغاة!!!
فبأي ذنب قد قتلوا؟؟
ولأي عبرة قد فقدوا نعمة الحياة !!!
فهل رح تعيدهم بصور ممجده, وحيوات أفضل!!!
بعدك، تشرق شمسك وقمرك على الطغاة!!!
وكلاهما يتعاقبان بلا تغيير أو إختلال.
فهل رح تهتم فيني أنا ؟؟؟!!!

الطائرة الأولى, أهلكت مصفوفة إنسانية شمالية،
الطائرة الثانية, أهلكت مصفوفة إنسانية جنوبية!!!
ثم اندلعت النيران، حاصرت حتى ملائكتك بالسماء !!!
مائة وعشرة طابق أختفت، فالبقاء صار للدخان،
وكل حي تلاشى كغبار كأنه لم يوجد قط!!
الطائرة الثالثة, هزت الواجهة الغربية لمصفوفة الدفاع الأمريكية، واشنطن. وأظهرت هشاشة إدعاءات البشر للجبروت !!!
الطائرة الرابعة, ضلت هدفها لبنسلفانيا عوضًا
عن مصفوفة الكابيتول، بفعل مقاومة المساكين للمستبدين!!!
أيا رب أين تختفي في أزمنة الموت؟؟؟!!!
لما تصرف وجهك عن تنهد اليائسين، تحت شذرات وركام مصفوفة الإنسان الهشة؟؟!!
أيا قدير الم تقل لا تقتل, فلما يقتلون ؟؟!!
قصف المصفوفتين, أهلك حيوات بشرية !!!
مصفوفتان انهارتا، من جديد
ارواح تساقطت وكأنها لم تكن أو لم تخلق ي!!!
بلحظات مؤلمة تجرعت، أحاسيسهم فشعرت أنني هناك،
وتسألت لو لم أكن هنا، لكانت انتهت أيام حياتي!!!
ابهذه البساطة, تخليت عنهم؟؟
أكانوا قرابين تنفستها بالرضا؟؟
ليس هذا الرب,
الذي خبرتني
مارولتي الفاتنة بحكايانا المتصلة عنه !!!
فالرب الذي أختبرته، ما يقتل الأبرياء،
ولا يقبل بالاضاحي!!!
هرعت لحضن جدتي،أختبيء منك...
صارخة، هل ها ربك يلي خبرتيني عنه؟؟!!!
هل مازلت تصرين إنه خلق الإنسان،
ليمتعه بلحظات ممتدة من الحب!!
فجبله من تراب, ونفخ فيه فصار نفسًا وروحًا حيه
فتفل فيه, فصار جسدًا ذي عظام, دماء, جلد, أجهزة حيوية
مثقلًا بخلايا دقيقة.
أها ربك, يلي عاهدنا, بحماية أنقياء القلوب من كل مرض، وشر!!!
فلما صنع الإنسان, ألكي يهلكه!!
بكيت، عندما كتبتِ وصيتك بحروف الذهب,
كوشم أبدي على ذاكرتنا ...
أنثروا, جزء من رمادي على وجه البحر,
والجزء الأخير ببقعة خضراء لتثمر ابد الدهر,
لأتحد بجدتي المليكا بجنة عدن.
لكنني كبذرة خلقها القدير نمت بعدن,
لذا,تخففت من أثقال الحياة
صرت برعمًا بشجرة وارفة, هكذا بدأت حياتي
لذا أوصيتهم, بالتبرع بكل ما هو حي داخلي
لأنير حيوات أخرى بالحياة,
علني أخفف عبء عاجز, في شراكة دائمة نحو الكمال

مابين الوعي واليقين, وشم على قلوبنا منذ الأزل
وحدك, كائن أنت منذ الأزل, وأصل الوجود خالقه
كلي المعرفة، الحكمة، القوة، السلطان
لم تكن محتاج لعبوديتنا, فهل خلقتنا لنحتاج لربوبيتك؟؟
أو ليكن الأمر بالعدل كعادتك,
فلتقل لنا لما خلقتنا بالأساس, يا أصل الوجود؟؟
ألكي نسقط بالذلل!!!
خلقتنا بالإدراك والوعي, فلما سقطوا بفخاخ الشر ؟؟
أخطأ أدم كطفل بريء بلا فهم كسر الوصية,
فلما ضرسنا نحن الحصرم!!!
عرفته ماهية الأشياء، لكنه لم يدرك يومًا أن العقوبة هى موتًا
وأنه ولو أدرك, ليس بالضرورة أنه كان واعيًا
فالوعي, اجتهاد ليتلاشى العالم الفيزيائي,
لإستعلان أغوار الميتافيزيقي,
وذاك فعلًا عجز عنه بعض الحكماء.
المعرفة, ثورة متجدده بين جنبات الوعي,
من يملكها, ما يفقد يومًا دربه
لكنها القلة المختارة, من صارت بالدرب
وخليقتك البلهاء, ضلت طرق الرب
أم كان هو منك فعلًا معجز!!!
لكن, أطمئن أيها الرب ...
أثق, أنني سأعود يومًا كعنقاء, عبر أحدى حيواتي الجديدة
فعاشقة الحياة, قد تحرق رمادها بين جنبات الكون,
لكن أبدا ما تضمحل, أو تضل طريق رسمته بحكمة بين متاهات مصفوفتك .
كليوباترا عاشقة الوطن من أيلول 2001 حتى – ربيع أيلول2021 لهنا أكمل الله المحبة, الفرح, النعمة, الشفاء, العطايا,
وللأبد عنقاء عاشقة لنسري نرقص معزوفتنا الخاصة, عبر الأكوان...



#مريم_الصايغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في مكان ما يدعى هناك -حبيبته سيدة نساء العالمين-
- في مكان ما يدعى هناك!!! .. سر نبضه أنا.
- في مكان ما يدعى هناك!.. نصي الذي تحفظه لي البصمة الإبداعية و ...
- في مكان ما يدعى هناك
- يا حبيبي لبنان ما تنبكي
- إنهم يستحقون التعاطف والتفهم والرحمة
- المستقبل.. ينتمي فقط للمبدعين، فليتوارى عباد الروتين وورثتهم ...
- أنهم يجففون ينابيع الإبداع في معهد السينما يا وزير ثقافة مصر ...
- المهنية، إنسان... !!! ؟؟؟
- كوريا الجنوبية كما عشقتها أنا بكل مبالغات المحبة... !!!؟؟؟
- اتيكيت الحياة.. 3-التواصل الفعال عبر لغة الجسد...!!!؟؟؟
- اتيكيت الحياة 2- بركات وقوة الضعف...!!!؟؟؟
- اتيكيت.. التواصل الاجتماعي عبر عوالم التواصل الساحرة.. !!!؟؟ ...
- اتيكيت الحياة.. 1- العطاء الغير مشروط.
- التخاطر كوسيلة اتصال وشفاء وموطن للإبداع... !!! ؟؟؟
- البؤساء.. وعمل قوة التغيير بفعل المحبة... !!! ؟؟؟
- شكرا لمج الكابتشينو، الذي احتقرني بسببه البعض!!!؟؟؟...
- ضحية جديدة للاختفاء القسري بمصر وتواري دور الدولة وسطوع أياد ...
- قضايا ليست على قائمة.. مرسي، أخوان، المرشد!!!؟؟؟...
- النهضة ما بين هوة التشدد الديني وحرية العلم... !!!؟؟؟


المزيد.....




- فنانة مصرية شهيرة: سعاد حسني لم تنتحر (فيديو)
- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مريم الصايغ - لحظات ممتدة من الألق ... عبر ....مصفوفة الرب ...