أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مريم الصايغ - مابين إبداعي الخلاق وعبيد السرقات، كان ديواني خزعبلات تنبؤات العرافة العسراء أنثولوجيا ألف قصيدة وقصيدة لليالي العربية















المزيد.....

مابين إبداعي الخلاق وعبيد السرقات، كان ديواني خزعبلات تنبؤات العرافة العسراء أنثولوجيا ألف قصيدة وقصيدة لليالي العربية


مريم الصايغ

الحوار المتمدن-العدد: 7209 - 2022 / 4 / 3 - 22:57
المحور: الادب والفن
    


عزيزتي.. عزيزي...
ع رأسي وبقلبي المحبة؛
ميرسي لعناقيد المحبة المدلاة بعناية من أعماق قلوبكم.. يلي عانقت قلبي ما بين التبريكات والتهاني، طاقات من الحب فاضت فأشبعت قلبي
وللعوالم الخيرة المحتضنة أفراحي ..أشعلتم عوالمي بالفرح،
والبهجة، والتمنيات الرائعة.. دومًا
لذا .. عشت وأعيش لحظات ممتدة من الفرح عبر احتضان وروعة حبيبي ومساندتكم الدائمة .. سعادتي معكم يومية عبر لحظات ممتدة من الألق،
أحياها عبر ساعات وأيام وشهور وسني حياتي.. تنعاد بنا العقود ونحنا الحب وحقيقة النجاح...
شاكرة للقدير دومًا.. لثمار بذار المحبة والعطاء يلي طرحت فيكم المحبة والسلام والوفاء بكل عضوة وعضو من أعضاء مؤسسة تنمية الإبداع العربي
فقد طرحت ثمار العطاء والإبداع للعالم طاقات محبة حقيقية بلا غرض أو سبب
لذا لأجل حزنكم من صمتي على سرقاتهم فقط أقول
قد خلق القدير البشر أحرارًا، كما أعطانا العقل والإرادة الحرة حتى نتمكن من العيش والتفكير والاختيار والإبداع والمشاركة بحرية.
إنه لم يخلقنا روبوتات ،
ليكون للبعض أعذارهم لإنهم ناسخون سراق بلا شرف وليس لديهم خيار آخر سوى نسخ اسمي وأفكاري لكن هم بلا عذر
أتعجب أنهم أصبحوا يفخرون أنهم نسخًا لا قيمة لها من الآخرين لمجرد أننا ناجحون،
القدير أعطانا حتى الحرية إما لقبوله والعيش في حبه أو رفضه
فلم يمنحنا غفران الخطايا فحسب، بل أيضًا التحرر من الخطيئة ذاتها
حتى ما نستعبد لها فقد خلقنا أحرارًا ومحررين لقد أبرمنا عقودًا مع القدير للعيش
بحرية كيف استعبدههم أنا؟
كيف يدورون في فلك افكاري واهتمامتي ، حتى اسمي وليس مجرد أفكاري؟
من المفترض أن يتمتع البشر بالعقل والحرية والكيان الحر
لكن بإرادتهم الكاملة يتنازلون عن كل هذا وينسخون حتى اسمي وفكري واليوجا وافكار مشاريع الأعمال للتنمية المستدامة التي أهبها للمجتمعات مجانا لكن
هم يتربحون بها
منذ طفولتي، كان تقريبًا تسميتي باسم العائلة
الزاميا
فقد كنت في فريق الموسيقى والبالية، ثم مذيعة وصحافية وبطلة للجمباز وشهرزاد المدرسة.
لذلك اعتدت أن أدعى باسم عائلتي، وكل قصيدة وقصة تم نشرها لي كانت باسم عائلتي. هكذا عرفني العالم بلغاته
وكانت سلسلة لحظات من الضعف ج١، ج2 ثم ج 3 لحظات ممتدة، وحكايات كوكي هم سعادة حقيقية لي
لأنهم تم نشرهم باسمي الثنائي ونجحت وتم نفاذ الكميات المطبوعة وكانت خمسة ألاف نسخة في ذلك الوقت شيء مرعب وكانت أعوام 1998 و2000و2002
أسعد أعوامي لأنني نجحت في كل مرة بموهبتي الخالصة بغض النظر عن الاسم الذي أسميت حالي به أو اللغة التي نشرت بها
ولكن لسبب أن اسم العائلة هو اسمي أيضا الذي صنعته أنا وشهد بابداعي، عدت لاستخدامه لأنه اسمي الذي أملكه وأتفوق فيه، ولم يدعى به غيري أحدا وقتها
لكن أحدى المدعيات عام 2007 بأحدى البلدان العربية تسمت باسمي ومثلما ظهرت أختفت ولم يتبق سوى فعلي أنا
ومنذ تفشى المدعين على الشبكة العنكبوتية ظهر بعض المدعيات بإرادتهم الحرة، وقد تخلوا عن كيانهم وأطلقوا علي كياناتهم المنسوخة اسمي
بعدما نسخوا شعري وفكري وعملوا في مشاريع باهتة لا تشبة مشاريعي للتنمية البشرية والمستدامة،
لا يسعني إلا أن أقول لهم ولهن لانني وجدت رجال أنشئوا مدونات وحسابات فايسبوكية باسمي لهم أقول إنهم الخاسرون
أعيش حياتي أنا، وعندما يذكر اسمي في كل بقاع العالم، أعرف بعملي وميزاتي وصفاتي وإنجازاتي أنا وكل ما قدمته من العطاء والحب ،
أما هم وهن فكالهباء الذي كما ظهر يتلاشى كرياح الخيبة الكريهة فلا يبق أويصح غير الحق
أما بالنسبة لمئات حسابات فايسبوك الوهمية، فذاك هو مكانهم حيث صناعة الزيف وقد تركته لهم
أما عن سرقة مشروع شهرزاد من أحد معتادي السرقة والنسخ فهو ليس بجديد عليه وشهادات زملاءه مسجله من عمل سابق طرد منه
لذا لست متفاجئة بالطبع منه أو من عشرات الشخصيات الذين يقلدون أفكاري الشعرية والأدبية المنشورة وأملك حقوق التأليف وحقوق الملكية الفكرية والنشر لها
إنهم ينسخونها يوميًا ويبحثون عن ترجمات بفكري وتجاربي ويفخرون بأن العشرات والمئات يقرؤون إبداعاتي وأفكاري أنا بعد سرقتها ونسخها مني
هاهاها مساكين.لكن أفلا يخجلون لا أعتقد لأنهم عبيد أستعبدههم الشر لذا ما اهتم
العجيب أن بعض المرضى يعتقدون أن النسخ والسرقة مني حتى لدرجة اسمي قد تجعل حبيبي والقراء يعتقدون انني لست مميزة
وأن هناك من لديه فكر وموهبة غيري لكن للأسف هم مساكيم خلف شاشات هواتفهم مايملكون حياة خاصة بهم بل حياتهم ضائعة
يشيخون في إبداعي وإبداعي الأصلي مني أنا ، إبداعي مبتكر مني أنا ، تجاربي أنا، المعبرة ، الملهمة هى حياتي التي اعيشها بينما يحيون هم واقعهم الأليم
كلمة اخيرة الحياة مهما طالت قصيرة فلا تضيعونها في عيش حياة انسانة اخرى
اعيش حياتي انا بكل سعادة وعشق ولا اراهم
بالنهاية ميرسي كتتييير لنفاذ ثلاث طبعات من ديوان خزعبلات تنبؤات العرافة العسراء ألف قصيدة وقصيدة لليالي العربية
بالبيع المسبق وميرسي لكل السخاء والثقة بيننا وأعدكم لن يصل للسارقون قبل عقد كامل من الآن فقد استغرقت تسعة أعوام كاملة من حياتي في كتابة
تلك الانثولوجيا وليست انطولوجيا كما سرقت

بعشق أبدي أحببت وطني الكبير ببلدانه العريقة من ديواني وطني المستعبد
اليوم أهديكم قصيدة عراقنا الجوهرة الأبية إعادة نشر للمرة المائة لكن لأول مرة هنا
لذا أنشرها لطلبكم بعد نسخها حديثاً بتصريف من متشعر لا يستحق الذكر
استمتعوا معي بينما هم ينسخون كالعادة

على ضفاف جوهرة الرافدين الأبية،
أطعمنا الرب المن والسلوى.

تفننت الجدات بصنع،
الدولمة، البرياني، الباجة
التمن والقيمة، وشي المسكوف.

بأرض بابل السحرية،
نمت أسطورة غرام تموز لعشتار
طرحت أزهار الصن فلور شمالًا.

بجنة عدن،
طعامًا وشرابًا طهورًا
التمر، العنب، التين، المشمش والرمان
القمح، الحمص، العدس، الشعير
سكر البنجر والفاصوليا بالشتاء
السمسم، الأرز، الذرة والقطن بالصيف.

على أنهار بابل،
عزف داود ع قيثارة السلام
ألحان هارمونية صاحبت العود
صدحت الموسيقى بالأكوان
تناغم القانون بالناي،
والجوزة والإيقاعات
تعالت الألحان السريانية والتركمانية
والاحتفالات الشعبية

طارت نوارس بلاد النهرين
حيثما وقفت
عروس العشق الشهرزادية الفاتنة
على ضفاف نهر دجلة
فتسعد حكاياها ضفاف الفرات
تروي بمحبة لشهريار حكايا
ليالي مصر، الشام ، العراق السرمدية

في وهج قمر مكتمل
أنعكس وجهيهما على مرايا النهر
كل ليلة لألف ليلة وليلة
حكايا العشق ما انتهت ليلة
أشرق وهج سيريوس عليهما كل ليلة
وقفت الشقيقات السبع كنجمة ساهرة
تراقب دفء الغرام الوليد

سأل شهريار
كيف عرف العالم الحرب والدمار
أجابت شهرزاد
لخطأ بروميثيوس يا مولاي
تعجب كيف
وبروميثيوس قد هام في البشر عشقًا
أجابته نعم
عهد زيوس للعراف بروميثيوس
خلق البشر
وهب الخليقة عطايا وهبات
آلهة الأوليمب
عشقت بابل ومصر علم الفلك، لتحديد الفصول،
أتقنت مصر و بلاد الرافدين
علوم الأرقام والحروف
برع الفراعنة بفنون العمارة والبناء،
ركب الفينيقيون البحر
قادهم النجم الفينيقي للتجارة
طافوا حول القارة الأفريقية
اكتشفوا رأس الرجاء الصالح
ربطوا الشرق بالغرب
رسموا حول العالم
دائرة من وهج الروابط التجارية االثقافية
من سواحل سوريا لسواحل المتوسط
برعوا بالتكلم باللغات السامية
أبدعوا بصناعة الزجاج والنسيج
صباغة الأقمشة بالأرجوان
أبدع السومريين بموهبة التشافي والدواء
عاش البشر بنعيم المحبة ، البراءة والثراء

حتى سرق برومثيوس النار
ووهب البشر قبسًا منها
سرق الصواعق ووهبهم أيضًا
قبسًا منها
فهربت طيبة براءة المحبة
سكن الشر والقتل
النفوس
صار البشر والحيوان لزيوس
قربان
واحتجز برومثيوس بسجنه الأبدي
متالمًا بنسره وسلاسل
جبال القوقاز
اختبأ الأمل لحين بالصدور

عاد شهريار للسؤال
من أين خرج الفقر، النفاق، المرض والشرور
أجابته شهرزاد من صندوق زيوس للشرور
وقتما غالب باندورا الفضول
ملأت العالم بالشرور
تحولت جنة الأرض لجحيم
طمع الآراميون والكلدانيون والسوريون في إخضاع اشور
فشلوا وظلت ممالك أشور أبية

مرت القرون وتزايدت الأطماع والشرور
مضت الشعوب كلًا في ملهاته
برومثيوس ينتظر المخلص
هرقل أتى ليحل القيود
شيرون تنازل عن خلوده
صار برجًا من أبراج السماء

غرق البشر بالطوفان
هرب البار من بين الأشرار
خلق من الحجارة
رجالًا ونساءًا
عل الشر ينتهي ويبدأ النماء
لكن هيهات
الاطماع صارت ملازمة لكل إنسان
شباط والخيانة صارا لعنة بغداد
المغولي هولاكو قديمًا حاصر
بل دك بغداد
ثم
تحالف عدوان الأمس
على العراق الأبية حديثاً

حرضا غرور الأمبراطور
فأنهكا قواه
بحرب إيرانية
ثم جريمة إنسانية لكويت السلام
أضعفاه بالمزيد من القيود والحصار
ثم طعنة الهروب والخيانة
تداعت الروح
أنعدم توازن القوى
صار نمرًا ارقطًا مشوه
يبتلع فقط الملائكة الصغار

استخدما تقنيات متعددة
جوًا وبحرًا وبرًا
قنابل عنقودية قذائف أبخرة حارقة
صواريخ كروز
جو ارض وباليستية
ذخيرة هجوم مباشرة
ومختلف أنواع القنابل
حاملات طائرات وغواصات
وطرادات

أهرقت أرواح الصغار قرابينًا
لآلهة الشر
رياح الأمواج العاتية
محت رسوم الصغار عن الجدران
أزالت اسماء العشاق
عن رمال دجلة والفرات
غادر الخلان
قهوة الزهاوي
صمتت مقامات
موسيقى العراق
عاد الأمل يخبو بالصدور
يتوق أن
يمشي بين الطرقات

يبحث عن
حكاءة شهرزادية متبصرة
كشفت خبايا الأسطورة
عرافة أبدية أصيلة
اختبرت الألم وانتصرت
تخبرنا بنبوءة الحب
الصادقة
عن مخلص
قام من بين الأموات
أعاد للأكوان المحبة
ليقيمنا
من عار شباط
الحروب والخيانة

كونوا بخير وسعادة، وتمتعوا في أحبائكم فالحياة ما تنعاش بدون محبة،
محبتي، شهرزاد بحياة سابقة، كليوباترا عاشقة الوطن للأبد محبوبة متبصرة عشقي لوطني وغرامي لحياتو أنا



#مريم_الصايغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شهد الناظرين .. خبأت الأقمار السبعة بعيناها .. فكت حجاب السا ...
- بموطن الجوهر الكريم .. احتفال الكون الأسمى أنا .
- فنون رحلة .. التشافي، والإستنارة .. ما بين هبات الخالق، والت ...
- فردوس الأيسرية، وغيلان الأيمنية!!.. عبر قدراتي الخارقة، كجبا ...
- أغنيات وطن العشق.. لسان حال جدتي المليكا، -وطنًا لك أنا- في ...
- حكايا جدتي المارولا الفاتنة أثناء طفولتي ... -شهرزاد, وقوة ا ...
- لحظات ممتدة من الألق ... عبر ....مصفوفة الرب ...
- في مكان ما يدعى هناك -حبيبته سيدة نساء العالمين-
- في مكان ما يدعى هناك!!! .. سر نبضه أنا.
- في مكان ما يدعى هناك!.. نصي الذي تحفظه لي البصمة الإبداعية و ...
- في مكان ما يدعى هناك
- يا حبيبي لبنان ما تنبكي
- إنهم يستحقون التعاطف والتفهم والرحمة
- المستقبل.. ينتمي فقط للمبدعين، فليتوارى عباد الروتين وورثتهم ...
- أنهم يجففون ينابيع الإبداع في معهد السينما يا وزير ثقافة مصر ...
- المهنية، إنسان... !!! ؟؟؟
- كوريا الجنوبية كما عشقتها أنا بكل مبالغات المحبة... !!!؟؟؟
- اتيكيت الحياة.. 3-التواصل الفعال عبر لغة الجسد...!!!؟؟؟
- اتيكيت الحياة 2- بركات وقوة الضعف...!!!؟؟؟
- اتيكيت.. التواصل الاجتماعي عبر عوالم التواصل الساحرة.. !!!؟؟ ...


المزيد.....




- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام
- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا
- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...
- الإعلان الثاني جديد.. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 الموسم ا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مريم الصايغ - مابين إبداعي الخلاق وعبيد السرقات، كان ديواني خزعبلات تنبؤات العرافة العسراء أنثولوجيا ألف قصيدة وقصيدة لليالي العربية