أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مريم الصايغ - شهد الناظرين .. خبأت الأقمار السبعة بعيناها .. فكت حجاب الساحر ...علمتني نشوة التحليق بين عوالم موسيقى الأكون















المزيد.....

شهد الناظرين .. خبأت الأقمار السبعة بعيناها .. فكت حجاب الساحر ...علمتني نشوة التحليق بين عوالم موسيقى الأكون


مريم الصايغ

الحوار المتمدن-العدد: 7070 - 2021 / 11 / 7 - 16:12
المحور: الادب والفن
    


عزيزتي.. عزيزي...
" مازلت تلك الطفلة يلي علمتها والدتها .. أن تغلق صنابير الوجع؛ تحيا كمرآه للخير.. بكل لُطف ومحبة .
لتصير قبلة الحياة لكل محتضر وتوزع قطع الشيكولا على الغرباء، وعابري السبيل.. لتجعل العالم مكانا أفضل للعيش ..
كالشلال الخالد، يلي مياهه ما توقفت عن الإنحدار يومًا لتروي الجميع،
لهيك بصيرتي صارت ملهمة من لدنه فما حدا فيه يتلاعب معي أو يكذب رؤاي..
خبرتني مارولتي: الأصدق بالرؤيا .. أصدق بالحديث .. فرؤيا الصادق ما كذبت يومًا،
فهى نابعة من بصيرة .. أهداها القدير .. من كتابي فنون السحر" فلا تحاولون !!!
رح فكر في اقتراحات آلاف المعجبين في بصيرتي .. لعمل شركة مراهنات -هاهاها - بعد أن كسبت عبر سنواتنا ملايين الرهانات بيننا بدقة كالعادة
وخاصة بعد الفوز أول أمس بخمس والنتيجة الإجمالية ثمانية أجوال "كعادتنا صدقت بصيرتي وسط دهشة البعض"
لكن أزعجني وابل الشتائم المتبادلة بين مشجعي الفريقين ومواقف البذاءة فيما بينهم بحين هناك اثنان وعشرون عاشقًا للكرة يباري كل منهم الآخر فنًا وعشقًا وحياة
فلما هدم الكثيرون منكم كل الأشيا الجميلة بحياتهم حتى لحظات المتعة صارت معارك!!! يا إلهي ما أبشع تصرفاتهم عنجد !!
للأسوياء ع رأسي وبقلبي محبتكم؛ ميرسي لعناقيد المحبة والحياة المدلاة من أعماق قلوبكم.. يلي تعانق قلبي بالتبريكات اليومية والتهاني والتمنيات الرائعة، طاقات الحب فاضت فأشبعت قلبي..
وفاضت للعوالم الخيرة المحتضنة أفراحي ..دومًا تشعلون عوالمي بالدعاء والفرح، والبهجة، والتمنيات الرائعة...
ميرسي كتير لنتيجة الاستبيان الخاص بسؤال هل أستمر في تبكيت لصوص مشاعري أم أحرك دعاوي قضائية؟!!
جائت النتيجة أنني يجب أن أبكتهم حتى ما تنام جفونهم فقد تستيقظ ضمائرهم وشجعني تسعون بالمائة لتحريك دعاوي قضائية بل وصلت بالبعض بكتابة الدفوع وتجميع أصول نصوصي المنشورة منذ التسعينات
حتى أخر أصدراتي كما تم تجميع سرقات الكثيرين من فقاعات السرقة قديمهم وحديثهم حتى نسخهم المهترئة والمستلهمة خاصة خلال العقد الاخير!!!
الشكر موصول لكل ها الجهد الرائع محبتكم قناديل أنارت دروبي
يا إلهي .. صدمت بها الكم من السرقات اي غابة يعيشون فيها !!
معونة الرب تحفظني.
للأعزاء قرائي الجدد الذين تعرفوا على نصوصي - عبر جماعات اللصوص من السارقون والسارقات-
أهلًا ومرحبًا فيكم سأجيب عن أحدى أسئلتكم لكن البقية سيجيب عنها القدير !
نعم قد أحرك دعاوي قضائية جماعية دوليًا ضد -متشعرين وكتاب ودور نشر ومواقع .. حتى الهاشتاجات هاهاها
- خاصة بعد تطور تكنولوجيا الكشف عن السرقات الحديثة كما - أن عندي فريق قضائي بشركتي الخاصة بلا عمل فينا ننشطهم شوي-
أعدكم أن كشف أقنعة مقهى - المتشعرون والناسخون والسارقون والمستلهمون بشهادات أصدقائهم وأدلة جرائمهم -
ستتسبب بصدمة مدوية بوسطهم الثقافي المهتريء فبعض السارقون نجومًا زائفة بعالمهم الثقافي الساقط من إبداعات الزمن
وبعضهم فقاعات مستحدثة وبعضهم بالطبع من الفقاعات الافتراضية الذين أكتشفتم سرقاتهم جميعًا وأرسلتم -مقالاتهم ومشاريع مجموعاتهم ونسخهم وحتى الكتابات المستلهمة مني-
"جبابرة أنتم أعزائي عنجد "!!!
مرحبا بكم في رحاب إبداعي حيث أصل نصوصهم الزائفة
أعتذر عن أخطا ء السرعة بنقل نص "بموطن الجوهر الكريم .. احتفال الكون الأسمى أنا من مصدره الاصلي لها هنا"!
"آلاف الرسائل وصلتني لتصحيح النص وبعضكم أرسل صورة من النسخة الأصلية ..
" كل الامتنان للأحباء لن تتخيلون مدى سعادتي وزهوي عندما تأكدت أن حروفي ومشاعري لا تحفظها العيون وتعيها الأذهان فقط ،
بل هى " محفوظة كأحجبة الساحر بمكامن الأرواح والصدور" محفوظة بحقوق النشر منذ عام 2002 " لذا محبتي الدائمة وامتناني للرب ولكم!.
تصحيح أخطاء وردت بالنص السابق كما يلي...
"لكن الأروع أن..أحتفظ بفتنتي، تألقي، أختلافي،
ديمومتي، خلودي"..

"عن إمرأة لها من الفتنة، قوى أبطلت خرافات الدجال..
قهرت السراق والشياطين" ،

عن اسئلتكم عن الميتافيرس ..
يلزمها سنوات عدة لتصل لما نتمنى أما عن خدعة مارك الجديدة فهى للحصول على التمويل وتحقيق المزيد من الأرباح!!
الباحثون والأكاديميون حول العالم غاضبون لتدمير جهدهم لسنوات بفقاعة دعائية ..كما حذروه أن التكنولجي ستحتاج لعدة سنوات على الأقل للبرمجة والكثير من الجهد التقني الفائق يلي يحتاج للمزيد من البحث والتطوير!!!

لجماعة السراق ما بين شياب وشباب وشمطاوات السرقة، أقول: ...
لا حياة أو بهجة أو سعادة في مشاعر مسروقة!!!، تلاشوا فيني مثلما تحبون .. فكل لايكاتهم وإعجابهم، قليلها وكثيرها هى آلي أنا، ولفكري وإبداعي وتجاربي ..
أنتم نساخ سارقون، ظواهر وقتيه، فقاعات تذريها الريح مهما تبجحتم بسرقاتكم!!!.
برمشة عين .. بتجاهل الزمن للزيف.. سترحلون بينما حروف نبضي تغادركم عائدة إلي.. وكل خطاياكم تسبقكم.
"فقط ساظل كماسيس أرارات .. كارز لبنان واشجار زيتونه .. سيخلدني إبداعي المحفوظ بالأرواح والعقول كلوحي الشريعة" ..
فلا تفكرون محفوظة بحقوق النشر منذ عام 2002
فذيدوني من النعم الروحية وقريبًا مادية بالتعويضات -كلما تنسخون وتسرقون مشاعري بشتى الطرق-
الاستحقاق، العشق ، العطايا، بهجة الحياة والنعم.. تتنزل على أنا .
لذا أتشكر للقدير فقد هبني أن أكون ملهمة للملايين حول العالم بالعربية، الفرنسية، الإنجليزية، الأرمينية، الهنغارية، الكلدانية الإسبانية، الألمانية حتى العبرية.. فحتى بني صهيون ترجموا عني،
بينما بني الفراعنة بعضهم أشاد فيني وشهد لي، بعضهم أعجب فيني على استحياء وتكتم وخبأ مصابيحي المتقدة داخل قلوبهم ككنزهم الثمين،
وبعضهم كفروني ولم يتجاهلوا تعاليمي يومًا فصرت لبعضهم هادية ونبية،
وبالطبع البعض بلا ترباية بلا حياء أو موهبة أو ضمير أو شرف سرقوني ونسخوني -قمة المهزلة هاهاها- ،
علمتني والدتي الحكيمة الخيرة النقية .. لن يضرني أن ألهم الفاشلين والسراق واهديهم الخير وقطع الشيكولا .. لكنهم للأسف "تحولوا من الضياع لهوة جحيم شر نفوسهم فحصدوا وسيحصدون المزيد من شرهم"
فلا تفكرون محفوظة بحقوق النشر منذ عام 2002
ونحن رح نكون الشهود على عجائب القدير فيهم.
أعتذر عن عدم نشر نص فك شهد الناظرين.. لحجاب الساحر ..بذكرى ميلاد وتأبين مملكة العشق مارولتي الفاتنة أعجوبة كل العصور
فسلامًا عليها يوم ولدت فهو يوم أنتقلت بذات يوم ميلادها ويوم تبعث حيه.. فحتى أنبياؤهم لم يولدون ويرحلون بذات اليوم بالرابع من تشرين الثاني
وقد اختاروه بمصر عيدًا للحب فهى استحقت كل العشق !
نصي "فك شهد الناظرين.. لحجاب الساحر .." ، من ديواني "مملكة العشق" ... كما طلبتم كاملًا كما نشر بالديوان المحفور بصدوركم كوحي
- وليس كما أختزلت منه هنا من قبل قصيدة ترانيم العشق بداية عام 2009 لعمق الجراح و احتراق القلوب ... من لوعة الحزن على ضحايانا للعدوان على غزة ... !!
والذي سيسجله التاريخ كحدث لا يغتفر للعدو الغاصب -.
تحميل .. أكشن .. للأسف تم سرقته بالفعل .. ومازالت بجاحة النسخ والسرقة- بالتشعر والاقتباس كخواطر والاستلهام - هاهاها
القدير قادر أن يجزلي العطاء عن إبداعي
للأحباء شرفاء الكون تمتعوا معي .. بنص "فك شهد الناظرين.. لحجاب الساحر" ..- محبتي. تكرم عيون أعزائي -
تجدون النص مسجل فيديو لأدائي لايف بأحدى الفاعليات الثقافية لمؤسسة تنمية الإبداع العربي منذ عام 2008 بمكتبة الزمالك القاهرة على منصتنا
وفيكم تطلبون الديوان كاملًا او كقصائد منفصلة من مكتبتنا الصوتية والفيديوهات والقراءة.

ملاحظة: "للصوص أشباة البشر " كل الصور الشعرية والتشبيهات والتراكيب اللغوية الفريدة والمشاعر وحروف نبضي الواردة بكل مقال نشر هنا ،
هى بالاساس مانها جديدة بل جميعها محفوظة لي بموجب حقوق النشر الدولي وحقوق الايداع منذ التسعينات وحتى اليوم بالاضافة لحقوق نشرها هنا
لذا كل" سرقة نشر واقتباس واستلهام وخواطر" يقعون تحت طائلة القانون

"فكل من ظن إنه عبث برحيقي التهمته زهرة خديعته" فلا تفكرون محفوظة بحقوق النشر منذ عام 2001

و"ميرسي مقدمًا للتعويضات ومبارك لكم ولعوائلكم الجرسة والفضائح تستاهلون تماديتم عنجد
وحتى الأشباح يلي بلا شيء ما يقلقون جاري كشفهن جميعاً لنعرف كم عدد اللصوص وراء كل تلك الحسابات الافتراضية والوهمية
الشكر للقدير .. عندي فريق قانوني واستقصائي ومهندسي حاسبات متطوع ومعهم أوقات فراغ وما رح أدفع شيء بل رح أهاديهم ثروة مبالغ التعويضات أهلا وسهلا ذيدوني

وبيكفي ما فيني أحكي المزيد ما عندي وقت عنجد ولن يكون لدي قبل نيسان على الأقل! فسامحوني وصلوا لأجل سعادتنا

من أروع أجواء الفرح والإنتصار والعشق
أرسل للشرفاء الامتنان والمحبة
محبتي وامتناني دمتم بود وسلام
وأجدد العهد لشريكي يلي دومًا يحملني
حبك اختيار عمري، شغف دربنا الأبدي يا نسري
يا أحن أيلول بالعمر من الازل لما بعد الإنفينيتي
الله يسعد أيامنا بالخير حياتو، تنعاد بنا كل اللحظات، والأيام، والعصور
ونحن حياة في ملء العشق, حقيقة للحب, وفرحة الأعياد
كونوا بمحبة، خير، وسلام أحبتي. بروف مارو. كليوباترا عاشقة



#مريم_الصايغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بموطن الجوهر الكريم .. احتفال الكون الأسمى أنا .
- فنون رحلة .. التشافي، والإستنارة .. ما بين هبات الخالق، والت ...
- فردوس الأيسرية، وغيلان الأيمنية!!.. عبر قدراتي الخارقة، كجبا ...
- أغنيات وطن العشق.. لسان حال جدتي المليكا، -وطنًا لك أنا- في ...
- حكايا جدتي المارولا الفاتنة أثناء طفولتي ... -شهرزاد, وقوة ا ...
- لحظات ممتدة من الألق ... عبر ....مصفوفة الرب ...
- في مكان ما يدعى هناك -حبيبته سيدة نساء العالمين-
- في مكان ما يدعى هناك!!! .. سر نبضه أنا.
- في مكان ما يدعى هناك!.. نصي الذي تحفظه لي البصمة الإبداعية و ...
- في مكان ما يدعى هناك
- يا حبيبي لبنان ما تنبكي
- إنهم يستحقون التعاطف والتفهم والرحمة
- المستقبل.. ينتمي فقط للمبدعين، فليتوارى عباد الروتين وورثتهم ...
- أنهم يجففون ينابيع الإبداع في معهد السينما يا وزير ثقافة مصر ...
- المهنية، إنسان... !!! ؟؟؟
- كوريا الجنوبية كما عشقتها أنا بكل مبالغات المحبة... !!!؟؟؟
- اتيكيت الحياة.. 3-التواصل الفعال عبر لغة الجسد...!!!؟؟؟
- اتيكيت الحياة 2- بركات وقوة الضعف...!!!؟؟؟
- اتيكيت.. التواصل الاجتماعي عبر عوالم التواصل الساحرة.. !!!؟؟ ...
- اتيكيت الحياة.. 1- العطاء الغير مشروط.


المزيد.....




- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- الأربعاء الأحمر -عودة الروح وبث الحياة
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مريم الصايغ - شهد الناظرين .. خبأت الأقمار السبعة بعيناها .. فكت حجاب الساحر ...علمتني نشوة التحليق بين عوالم موسيقى الأكون